الهروب
-الفصول هذه بدعم من AHMED96-
لم تنجح هذه الرحلة إلى بوندوك ، وفقًا لأهدافهم. لم يعرفوا تاريخ بلاك فايند ، ولم يتعاملوا مع التهديد وقطاع الطرق لا يزالون خلفهم. ومع ذلك لا يمكن وصفه بالفشل. على الأقل علم كلاود هوك سرًا مهمًا عن قطاع الطرق.
حلقت عربة الكثبان الرملية عبر الرمال ، تاركة وراءها بوندوك.
عندما راودها الفكر أذهلها ، وأوقفت نفسها. سعيدة الحظ؟ يالها من مزحة! لقد كان فقط معها ليضع يديه على المزيد من القطع النقدية و تلك نهاية الأمر. قال شيخ القبيلة دائمًا إنه لا يثق أبدًا في الغرباء ، ولا يعدهم أصدقاء أبدًا. توقفت ورقة الخريف لترتبط مرة أخرى تفكيرها بكلمات الشيخ.
“من هذا؟! من قال لك أن تأخذ العربة؟! ماذا يحدث هنا!”
تم استنزاف قوته ، ولم يكن هناك أي طاقة متبقية فيه للتواصل مع أودبول. الأنضمام القتال خيار خارج الدائرة. لكن بارب قوية ورشيقة. سحبت قوسها ووجهته نحو برج المراقبة.
رنت الصيحات من أبراج المراقبة حول بوندوك حيث لاحظ الحراس. رأوا النيران وسمعوا الصراخ ، ثم لاحظوا أن العربة تحاول الخروج. لقد حاولوا بالفطرة سد الطريق.
لكن كلاود هوك لديه إيمان. على الرغم من أن تاريخ سكوال يجعل الشخص يتألم ، على الرغم من أنه لا يزال يحمل تلك الكراهية في أعماق قلبه ، على الرغم من أنه قد ألقى بـ كلاود هوك للذئاب … لم يكن شخصًا سيئًا. كان الوقت بمثابة سكين نحت لا يستطيع أحد الهروب منه. ولكن مهما مر الوقت ، الخشب لا يزال خشبًا ، والمعدن لا يزال معدنًا. مهما كان شكل السكين من الخارج ، بقيت المواد كما هي. لم يكن لدى كلاود هوك العديد من الأصدقاء ، ولم يكن مستعدًا لنسيان صديقه بسهولة.
“بن العاهرة… أغلق البوابات! لا تدعهم يمرون! “
ارتدت العربة فوق الكثبان الرملية خلال الليل ، وعندما بزغت الشمس في الأفق لم تكن هناك علامات على وجود شخص خلفهم. أخيرًا أصبحوا آمنين للراحة ، فرصة لالتقاط أنفاسهم.
أمسكت ورقة الخريف بمقعد الراكب وتشبثبت بحياتها من أجل الحفاظ على حياتها العزيزة. أدارت رأسها ورأت اللصوص يندفعون من بين الأنقاض. سمعت الشتائم ، ورأت أن البوابات المعدنية العملاقة تبدأ في الانغلاق. سار أندفع قطاع الطرق نحوهم.
ماذا حدث له ، لجعل كلاود هوك بهذه الطريقة؟
غطت وجهها “الآلهة! سنموت! “
في النهاية مع قيادة كلاود هوك وتغضية بارب ، نجوا من الحصار.
رفع كلاود هوك ذراعه ، وألقى القوس في الهواء وصرخ للراكبة الأخرى “بارب!”
ظلت ورقة الخريف ولكن معدتها اختلفت مع رأيها. كانت الغرغرة الصاخبة واضحة بما يكفي ليسمعها الجميع. نظرت بحزن نحو كلاود هوك .
كانت جاهزة. وقفت بارب على المقعد الخلفي وتطايرت العباءة التي استخدمتها من الرياح العاتية. تم الكشف عن درع صائد الشياطين الذي ترتديه تحته ، مع تحديد جسدها المثير. بعد عام كامل ، كان لا يزال متينًا ، لكنه شوه من الاستخدام الشاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن المناطق الشمالية والشرقية والجنوبية والغربية من سكايكلود سوى مناظر طبيعية متفجرة لا نهاية لها بقدر ما يمكن أن يسافروا ، لكنها مجرد جزء صغير من العالم. لم يكن أحد يعرف ما هو بعد عشرة آلاف كيلومتر ، مائة ألف كيلومتر خارج مجال رؤيتهم. العالم كبير ومليئ بالمجهول. حب السفر والحاجة إلى معرفة ما وراء الجبال أمر لا مفر منه.
التقطت القوس من الهواء وثبتت قدميها بحديد العربة. تأرجحت العربة يمينًا ويسارًا ، لكن بارب وقفت بثبات بينما تسحب وتر القوس للخلف. تجمعت قوتها النفسية في السهم وتم إطلاقه مثل عمود من الطاقة.
سعال! سعال!
فقاعة!
“الساعة العاشرة ، لأعلى حوالي ثمانية أمتار!”
أنفجرت البوابة المؤقتة التي استخدمنها لإغلاق الأنقاض وكأنها تعرضت لهجوم ثور عملاق.
أنفجرت البوابة المؤقتة التي استخدمنها لإغلاق الأنقاض وكأنها تعرضت لهجوم ثور عملاق.
بعد ذلك بنصف نفس ، انطلقت العربة بسرعة وطحنت سفاحًا مؤسفًا آخر أسفل عجلاتها.
دمر كلاود هوك الأنقاض الشبيهة بالمتاهة بدفن قدمه على دواسة الوقود. في نفس الوقت راقب طريقهم من خلال عيون أودبول.
خرجت العربة من المدينة وظهر الآن امتداد ضيق من الطريق عبر الأنقاض أمامهم.
حرك كلاود هوك عينيه “بارب ذكية ، وقوية ، ومفيدة. هي تفوز. أنت؟ مجرد ذبابة!”.
قامت بارب بإرجاع جسدها المرن إلى الوراء قدر استطاعتها عندما تطاير الرصاص ببوصات عن صدرها .
خرجت العربة من المدينة وظهر الآن امتداد ضيق من الطريق عبر الأنقاض أمامهم.
“التالي ، بإتجاه الساعة السادسة، برج الحراسة!”
جعل الدخان والرائحة اللاذعة ورقة الخريف تشعر بالدوار ، ولكن على الرغم من الاستضافة القاسية من العربة ، تعاملت مع الأمر بشكل أفضل من ذي قبل. أمسكت بيديها اللطيفتين بإحكام كل ما يمكنها الإمساك به لمنعها من الوقوع.
دمر كلاود هوك الأنقاض الشبيهة بالمتاهة بدفن قدمه على دواسة الوقود. في نفس الوقت راقب طريقهم من خلال عيون أودبول.
أنفجرت البوابة المؤقتة التي استخدمنها لإغلاق الأنقاض وكأنها تعرضت لهجوم ثور عملاق.
تم استنزاف قوته ، ولم يكن هناك أي طاقة متبقية فيه للتواصل مع أودبول. الأنضمام القتال خيار خارج الدائرة. لكن بارب قوية ورشيقة. سحبت قوسها ووجهته نحو برج المراقبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت ورقة الخريف فمها وأغلقته مثل سمكة خرجت من الماء ، لكنها اضطرت إلى ابتلاع غضبها عندما رأت وجه كلاود هوك النزيه. حنت رأسها بهدوء ، لكنها لعنت داخليا بـ كل لعنة تعرفها مائة مرة. التقطت البسكويت ومسحته ثم وضعته في فمها. عضت قطعة البسكويت بقوة بكثير من اللازم ، ربما تخيلت أنها رأس شخص ما.
أخرج الحارس مسدس في الوقت الذي وصلوا فيه أمامه ، ولكن قبل أن يتمكن من إطلاق النار اخترقت سهام من الطاقة الجدران وقتلت الحارس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا! “
“الساعة العاشرة ، لأعلى حوالي ثمانية أمتار!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخضر وجه ورقة الخريف ، خاصة عندما نظرت إلى الجثة. تسرب بعض الدم الأخضر وانتشرت رائحته مثل الحمض
استدارت بارب وهاجمت الحراس بسلاسة بإتباع تعليمات كلاود هوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من قال أنني لا أستطيع التعامل مع هذا؟!” أظهرت ورقة الخريف عبوسًا شريرًا “سأصل إلى مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ مهما حدث!”
تناثر الركام من حولهم بينما انهارت الأبراج. أصبح الطريق وعرًا وسدته الخردة والحفر. انطلقت عربتهم للأمام وأهتزت بإستمرار بينما يتجنبون العقبات بصعوبة. بالكاد أستطاعت ورقة الخريف التنفس.
بعد ذلك بنصف نفس ، انطلقت العربة بسرعة وطحنت سفاحًا مؤسفًا آخر أسفل عجلاتها.
في النهاية مع قيادة كلاود هوك وتغضية بارب ، نجوا من الحصار.
لم تستطع ورقة الخريف إلا أن تترك عقلها يسبح قليلاً. لقد اعتقدت أنه يجب أن يكون هناك الكثير خلف قصة صائد الشياطين هذا.
جعل الدخان والرائحة اللاذعة ورقة الخريف تشعر بالدوار ، ولكن على الرغم من الاستضافة القاسية من العربة ، تعاملت مع الأمر بشكل أفضل من ذي قبل. أمسكت بيديها اللطيفتين بإحكام كل ما يمكنها الإمساك به لمنعها من الوقوع.
التقطت القوس من الهواء وثبتت قدميها بحديد العربة. تأرجحت العربة يمينًا ويسارًا ، لكن بارب وقفت بثبات بينما تسحب وتر القوس للخلف. تجمعت قوتها النفسية في السهم وتم إطلاقه مثل عمود من الطاقة.
لكن كيف تمكن كلاود هوك و بارب من فعل أي شيء أثناء الهروب؟ لم تستطع فهم هذا الأمر.
واجه كلاود هوك غضبها بهدوء “عشر دقائق. تسعة الآن. لا تأكلي إذا أزعجك هذا كثيرًا “.
كانت المشاركة في مغامرة مع هذه الوحوش ذات الوجوه البشرية بمثابة تعذيب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت بارب وهاجمت الحراس بسلاسة بإتباع تعليمات كلاود هوك.
أصبحت الفتاة الساذجة مستاءة. لو عرفت يومًا ما أن هذا سيكون مصيرها ، لكانت قد تدربت مع القبيلة بجدية أكبر. الآن لم تكن ذا فائدة – لم تستطع حتى الدفاع عن نفسها.
رمت ورقة الخريب بقية البسكوت في التراب “كيف تجرؤ على النظر إلى الناس باحتقار!”
لم تنجح هذه الرحلة إلى بوندوك ، وفقًا لأهدافهم. لم يعرفوا تاريخ بلاك فايند ، ولم يتعاملوا مع التهديد وقطاع الطرق لا يزالون خلفهم. ومع ذلك لا يمكن وصفه بالفشل. على الأقل علم كلاود هوك سرًا مهمًا عن قطاع الطرق.
تريد إيبونكريس؟ لا بأس! لدي إيبونكريس! لن أكون عبئًا. في يوم من الأيام ، سأفاجئك!
لقد تم مساعدتهم بالتأكيد من قبل متبرع سري. اختارت بعض القوة غير المرئية سكوال ليكون ممثلهم هنا. هذا جعل الأمور معقدة. لم يكن كلاود هوك متأكدًا مما إذا بإمكانه اعتبار سكوال صديقًا بعد الآن أم لا ، ولم يكن يعرف ما الذي سيحدث. في المرة التالية التي التقيا فيها ، من يعلم ما إذا سيكون في نفس الجانب.
“آه ، أنا منهكة!” تذمرت بارب بصوت عالٍ وهي تشق طريقها نحوهم. لقد تمكنت من الحصول على سحلية من مكان ما وسلختها بالفع “الآلهة ، هذا المكان اللعين هو الأسوأ. هذا هو الشيء الوحيد لمسافة كيلومترات ، ولكن على الأقل سيكون لدينا بعض اللحوم “.
لكن كلاود هوك لديه إيمان. على الرغم من أن تاريخ سكوال يجعل الشخص يتألم ، على الرغم من أنه لا يزال يحمل تلك الكراهية في أعماق قلبه ، على الرغم من أنه قد ألقى بـ كلاود هوك للذئاب … لم يكن شخصًا سيئًا. كان الوقت بمثابة سكين نحت لا يستطيع أحد الهروب منه. ولكن مهما مر الوقت ، الخشب لا يزال خشبًا ، والمعدن لا يزال معدنًا. مهما كان شكل السكين من الخارج ، بقيت المواد كما هي. لم يكن لدى كلاود هوك العديد من الأصدقاء ، ولم يكن مستعدًا لنسيان صديقه بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت ورقة الخريف بمقعد الراكب وتشبثبت بحياتها من أجل الحفاظ على حياتها العزيزة. أدارت رأسها ورأت اللصوص يندفعون من بين الأنقاض. سمعت الشتائم ، ورأت أن البوابات المعدنية العملاقة تبدأ في الانغلاق. سار أندفع قطاع الطرق نحوهم.
لم يكن يريد أن يكون عدو سكوال إلا إذا اضطر إلى ذلك.
لكن كيف تمكن كلاود هوك و بارب من فعل أي شيء أثناء الهروب؟ لم تستطع فهم هذا الأمر.
ارتدت العربة فوق الكثبان الرملية خلال الليل ، وعندما بزغت الشمس في الأفق لم تكن هناك علامات على وجود شخص خلفهم. أخيرًا أصبحوا آمنين للراحة ، فرصة لالتقاط أنفاسهم.
“من هذا؟! من قال لك أن تأخذ العربة؟! ماذا يحدث هنا!”
قفزت ورقة الخريف من السيارة. شعرت أن ساقيها مثل الشعرية. وبينما تتخذ بضع خطوات للأمام ، فركت عينيها المحمرتين والمتورمتين. كانت الرياح والرمال مروعة بدون أي وسيلة للحماية.
سحب كلاود هوك سيجارة من ملابسه وإشعالها. انحنى على باب السيارة ونظر إلى الأمام نحو الأفق. كان هذا الجزء من الأراضي القاحلة بالقرب من الحدود الإليسية لا يزال قاحلًا ، ولكن هناك على الأقل لمحات من العشب الميت وقليل من قشور الأشجار لتجميل المشهد. بل هناك علامات على الحياة ، مجموعات منفردة من الأعشاب شديدة الصلابة تمكن شخص ما من النجاة من الجفاف. بمكانهم الحالي ، كانوا يقتربون من المنطقة الشمالية.
أصبح شعرها عبارة عن عش جرذ من خيوط ذهبية بارزة من زوايا غريبة. متى تعرضت لمثل هذا الأمر؟ كان مشهدًا مؤسفًا ، تعثرت في محاولة للحصول على اتجاهات. عند رؤية أي شخص لمظهرها الطفولي وهي تبحث عن الاتجاهات سيشعر بأنه ملزم بحمايتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يدفع للفتاة المدللة أي اهتمام ، لكن مدح بارب بصمت. لم يكن هناك الكثير من الإليسيين الذين ينحدرون إلى أكل سحلية متحولة ، لكنها لم تعترض. كانت صائدة شياطين ذات شخصية صلبة.
قفز كلاود هوك برشاقة من مقعد السائق ، وأزال قناع الشيطان من على وجهه. سحب غطاء محرك السيارة لتبريد المحرك ، وعلى الفور خرج عمود من الدخان. قام بإعادة تعبئة خزان الوقود ورأى من زاوية عينه الفتاة تتعثر وتتأرجح بغير ثبات “مرحبًا ، أجمعي شتاتك! إذا كنتِ لا تستطيعين التعامل مع هذا ، فيمكنك الالتفاف والعودة إلى المنزل “.
لكن كلاود هوك لديه إيمان. على الرغم من أن تاريخ سكوال يجعل الشخص يتألم ، على الرغم من أنه لا يزال يحمل تلك الكراهية في أعماق قلبه ، على الرغم من أنه قد ألقى بـ كلاود هوك للذئاب … لم يكن شخصًا سيئًا. كان الوقت بمثابة سكين نحت لا يستطيع أحد الهروب منه. ولكن مهما مر الوقت ، الخشب لا يزال خشبًا ، والمعدن لا يزال معدنًا. مهما كان شكل السكين من الخارج ، بقيت المواد كما هي. لم يكن لدى كلاود هوك العديد من الأصدقاء ، ولم يكن مستعدًا لنسيان صديقه بسهولة.
“من قال أنني لا أستطيع التعامل مع هذا؟!” أظهرت ورقة الخريف عبوسًا شريرًا “سأصل إلى مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ مهما حدث!”
لم تنجح هذه الرحلة إلى بوندوك ، وفقًا لأهدافهم. لم يعرفوا تاريخ بلاك فايند ، ولم يتعاملوا مع التهديد وقطاع الطرق لا يزالون خلفهم. ومع ذلك لا يمكن وصفه بالفشل. على الأقل علم كلاود هوك سرًا مهمًا عن قطاع الطرق.
“حسنا أياً كان “
أخرج الحارس مسدس في الوقت الذي وصلوا فيه أمامه ، ولكن قبل أن يتمكن من إطلاق النار اخترقت سهام من الطاقة الجدران وقتلت الحارس
سحب كلاود هوك سيجارة من ملابسه وإشعالها. انحنى على باب السيارة ونظر إلى الأمام نحو الأفق. كان هذا الجزء من الأراضي القاحلة بالقرب من الحدود الإليسية لا يزال قاحلًا ، ولكن هناك على الأقل لمحات من العشب الميت وقليل من قشور الأشجار لتجميل المشهد. بل هناك علامات على الحياة ، مجموعات منفردة من الأعشاب شديدة الصلابة تمكن شخص ما من النجاة من الجفاف. بمكانهم الحالي ، كانوا يقتربون من المنطقة الشمالية.
“نسيت أن أذكر أن قطعة بسكويت واحدة ستكلفك قطعة إيبونكريس واحدة “
بكل المقاييس كانت المنطقة الشمالية أقفر من المنطقة الجنوبية. قضى كلاود هوك سنوات حياته في النجاة من الأنقاض والمخلوقات المتحورة. بقدر ما يستطيع أن يقول من هنا ، الشيء الوحيد الذي أمامهم هو الصحراء. صحراء بلا حدود . سحب نفساً طويلاً من سيجارته وشعر بالتبغ القذر يملأ رئتيه. كان يجدد شبابه ، وهو ما يكفي لجعله يفكر.
رنت الصيحات من أبراج المراقبة حول بوندوك حيث لاحظ الحراس. رأوا النيران وسمعوا الصراخ ، ثم لاحظوا أن العربة تحاول الخروج. لقد حاولوا بالفطرة سد الطريق.
ما هو حجم الأراضي القاحلة؟
بعد ذلك بنصف نفس ، انطلقت العربة بسرعة وطحنت سفاحًا مؤسفًا آخر أسفل عجلاتها.
لم تكن المناطق الشمالية والشرقية والجنوبية والغربية من سكايكلود سوى مناظر طبيعية متفجرة لا نهاية لها بقدر ما يمكن أن يسافروا ، لكنها مجرد جزء صغير من العالم. لم يكن أحد يعرف ما هو بعد عشرة آلاف كيلومتر ، مائة ألف كيلومتر خارج مجال رؤيتهم. العالم كبير ومليئ بالمجهول. حب السفر والحاجة إلى معرفة ما وراء الجبال أمر لا مفر منه.
“حسنا أياً كان “
استغرقت ورقة الخريف بضع دقائق للحصول على اتجاهات. بعد فترة تعافت. بمجرد أن هدأت تذمرات بطنها ، لاحظت أن كلاود هوك يحدق بهدوء إلى السماء. نظرت إلى الرجل وقناع الشيطان على شعره الأسود الأشعث. حدد الضوء البرتقالي من شروق الشمس ملامحه الدقيقة. في حالته الهادئة والتأملية ، منحه نوعًا غامضًا من السحر.
لم تنجح هذه الرحلة إلى بوندوك ، وفقًا لأهدافهم. لم يعرفوا تاريخ بلاك فايند ، ولم يتعاملوا مع التهديد وقطاع الطرق لا يزالون خلفهم. ومع ذلك لا يمكن وصفه بالفشل. على الأقل علم كلاود هوك سرًا مهمًا عن قطاع الطرق.
لم تستطع ورقة الخريف إلا أن تترك عقلها يسبح قليلاً. لقد اعتقدت أنه يجب أن يكون هناك الكثير خلف قصة صائد الشياطين هذا.
لكن كيف تمكن كلاود هوك و بارب من فعل أي شيء أثناء الهروب؟ لم تستطع فهم هذا الأمر.
كان انطباعها الأول عنه هو أنه مخادع ووقح وقذر. لكن خلال الأيام القليلة الماضية ، عندما تعرفت عليه ، رأت أكثر من مجرد قوة جسدية. كان لديه عقل غير عادي ، نادر خاصة بالنسبة لعمره. كانت متأكدة من أن الشباب الموهوبين في عشيرتها لن يتمكنوا من الوصول إلى مستواه.
عندما راودها الفكر أذهلها ، وأوقفت نفسها. سعيدة الحظ؟ يالها من مزحة! لقد كان فقط معها ليضع يديه على المزيد من القطع النقدية و تلك نهاية الأمر. قال شيخ القبيلة دائمًا إنه لا يثق أبدًا في الغرباء ، ولا يعدهم أصدقاء أبدًا. توقفت ورقة الخريف لترتبط مرة أخرى تفكيرها بكلمات الشيخ.
ماذا حدث له ، لجعل كلاود هوك بهذه الطريقة؟
تناثر الركام من حولهم بينما انهارت الأبراج. أصبح الطريق وعرًا وسدته الخردة والحفر. انطلقت عربتهم للأمام وأهتزت بإستمرار بينما يتجنبون العقبات بصعوبة. بالكاد أستطاعت ورقة الخريف التنفس.
كان مخادعاً ، ولديه الكثير من النواقص ، لكنه رجل صالح مقارنة بالآخرين في هذا المكان الملعون. لقد كانت محظوظة حقًا لأنها صادفته.
تم استنزاف قوته ، ولم يكن هناك أي طاقة متبقية فيه للتواصل مع أودبول. الأنضمام القتال خيار خارج الدائرة. لكن بارب قوية ورشيقة. سحبت قوسها ووجهته نحو برج المراقبة.
عندما راودها الفكر أذهلها ، وأوقفت نفسها. سعيدة الحظ؟ يالها من مزحة! لقد كان فقط معها ليضع يديه على المزيد من القطع النقدية و تلك نهاية الأمر. قال شيخ القبيلة دائمًا إنه لا يثق أبدًا في الغرباء ، ولا يعدهم أصدقاء أبدًا. توقفت ورقة الخريف لترتبط مرة أخرى تفكيرها بكلمات الشيخ.
حلقت عربة الكثبان الرملية عبر الرمال ، تاركة وراءها بوندوك.
“آه ، أنا منهكة!” تذمرت بارب بصوت عالٍ وهي تشق طريقها نحوهم. لقد تمكنت من الحصول على سحلية من مكان ما وسلختها بالفع “الآلهة ، هذا المكان اللعين هو الأسوأ. هذا هو الشيء الوحيد لمسافة كيلومترات ، ولكن على الأقل سيكون لدينا بعض اللحوم “.
أصبحت الفتاة الساذجة مستاءة. لو عرفت يومًا ما أن هذا سيكون مصيرها ، لكانت قد تدربت مع القبيلة بجدية أكبر. الآن لم تكن ذا فائدة – لم تستطع حتى الدفاع عن نفسها.
ارتفع صوت ورقة الخريف وصرخت “لن آكل هذا الشيء المقرف!”
هزت بارب كتفيها “صغيرة مدللة!”
رفعت بارب جثة السحلية المقطرة “أنتِ صعبة الإرضاء أكثر مني ، وأنا إيليسية، ولكن ما المقرف في ذلك؟ إن وجود أي نوع من اللحوم في الأراضي القاحلة هو نعمة. كل ما نحتاجه هو نار ، وبمجرد أن تنضج الدهون ستنبعث منها رائحة لذيذة. سترين ، طعمها جيد “.
“آه ، أنا منهكة!” تذمرت بارب بصوت عالٍ وهي تشق طريقها نحوهم. لقد تمكنت من الحصول على سحلية من مكان ما وسلختها بالفع “الآلهة ، هذا المكان اللعين هو الأسوأ. هذا هو الشيء الوحيد لمسافة كيلومترات ، ولكن على الأقل سيكون لدينا بعض اللحوم “.
أخضر وجه ورقة الخريف ، خاصة عندما نظرت إلى الجثة. تسرب بعض الدم الأخضر وانتشرت رائحته مثل الحمض
رمت ورقة الخريب بقية البسكوت في التراب “كيف تجرؤ على النظر إلى الناس باحتقار!”
تفضل الموت على تناول هذا المخلوق!
“الساعة العاشرة ، لأعلى حوالي ثمانية أمتار!”
هزت ورقة الخريف رأسها بشدة.
خرجت العربة من المدينة وظهر الآن امتداد ضيق من الطريق عبر الأنقاض أمامهم.
هزت بارب كتفيها “صغيرة مدللة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت ورقة الخريف فمها وأغلقته مثل سمكة خرجت من الماء ، لكنها اضطرت إلى ابتلاع غضبها عندما رأت وجه كلاود هوك النزيه. حنت رأسها بهدوء ، لكنها لعنت داخليا بـ كل لعنة تعرفها مائة مرة. التقطت البسكويت ومسحته ثم وضعته في فمها. عضت قطعة البسكويت بقوة بكثير من اللازم ، ربما تخيلت أنها رأس شخص ما.
ظلت ورقة الخريف ولكن معدتها اختلفت مع رأيها. كانت الغرغرة الصاخبة واضحة بما يكفي ليسمعها الجميع. نظرت بحزن نحو كلاود هوك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من قال أنني لا أستطيع التعامل مع هذا؟!” أظهرت ورقة الخريف عبوسًا شريرًا “سأصل إلى مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ مهما حدث!”
لم يدفع للفتاة المدللة أي اهتمام ، لكن مدح بارب بصمت. لم يكن هناك الكثير من الإليسيين الذين ينحدرون إلى أكل سحلية متحولة ، لكنها لم تعترض. كانت صائدة شياطين ذات شخصية صلبة.
رفعت بارب جثة السحلية المقطرة “أنتِ صعبة الإرضاء أكثر مني ، وأنا إيليسية، ولكن ما المقرف في ذلك؟ إن وجود أي نوع من اللحوم في الأراضي القاحلة هو نعمة. كل ما نحتاجه هو نار ، وبمجرد أن تنضج الدهون ستنبعث منها رائحة لذيذة. سترين ، طعمها جيد “.
“بارب ، لا تهتمي بتلك السحلية. لدي شيء هنا لكما ” قام بتوجيه طاقته الروحية من خلال حجر الطور واختار شيئًا من مخبأه. كان طعاماً من البسكويت والماء “عشر دقائق. تناولي الطعام بسرعة ثم سنعود إلى الطريق “.
لكن كيف تمكن كلاود هوك و بارب من فعل أي شيء أثناء الهروب؟ لم تستطع فهم هذا الأمر.
“نعم!” انتعشت ورقة الخريف على الفور. اختطفت قطعة من البسكويت وحشتها في فمها وابتلعت على الفور جزء من الماء. ابتسمت وصرخت ” جميل!”
-الفصول هذه بدعم من AHMED96-
“نسيت أن أذكر أن قطعة بسكويت واحدة ستكلفك قطعة إيبونكريس واحدة “
“سأعيدها!” كادت ورقة الخريف تختنق من ابتزاز كلاود هوك. حدقت إلى بارب “لماذا لا يتعين عليها دفع أي شيء؟! هذا غير عادل!”
سعال! سعال!
كانت جاهزة. وقفت بارب على المقعد الخلفي وتطايرت العباءة التي استخدمتها من الرياح العاتية. تم الكشف عن درع صائد الشياطين الذي ترتديه تحته ، مع تحديد جسدها المثير. بعد عام كامل ، كان لا يزال متينًا ، لكنه شوه من الاستخدام الشاق.
“ماذا! “
التقطت القوس من الهواء وثبتت قدميها بحديد العربة. تأرجحت العربة يمينًا ويسارًا ، لكن بارب وقفت بثبات بينما تسحب وتر القوس للخلف. تجمعت قوتها النفسية في السهم وتم إطلاقه مثل عمود من الطاقة.
“سأعيدها!” كادت ورقة الخريف تختنق من ابتزاز كلاود هوك. حدقت إلى بارب “لماذا لا يتعين عليها دفع أي شيء؟! هذا غير عادل!”
كانت جاهزة. وقفت بارب على المقعد الخلفي وتطايرت العباءة التي استخدمتها من الرياح العاتية. تم الكشف عن درع صائد الشياطين الذي ترتديه تحته ، مع تحديد جسدها المثير. بعد عام كامل ، كان لا يزال متينًا ، لكنه شوه من الاستخدام الشاق.
حرك كلاود هوك عينيه “بارب ذكية ، وقوية ، ومفيدة. هي تفوز. أنت؟ مجرد ذبابة!”.
خرجت العربة من المدينة وظهر الآن امتداد ضيق من الطريق عبر الأنقاض أمامهم.
رمت ورقة الخريب بقية البسكوت في التراب “كيف تجرؤ على النظر إلى الناس باحتقار!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت ورقة الخريف بمقعد الراكب وتشبثبت بحياتها من أجل الحفاظ على حياتها العزيزة. أدارت رأسها ورأت اللصوص يندفعون من بين الأنقاض. سمعت الشتائم ، ورأت أن البوابات المعدنية العملاقة تبدأ في الانغلاق. سار أندفع قطاع الطرق نحوهم.
واجه كلاود هوك غضبها بهدوء “عشر دقائق. تسعة الآن. لا تأكلي إذا أزعجك هذا كثيرًا “.
استغرقت ورقة الخريف بضع دقائق للحصول على اتجاهات. بعد فترة تعافت. بمجرد أن هدأت تذمرات بطنها ، لاحظت أن كلاود هوك يحدق بهدوء إلى السماء. نظرت إلى الرجل وقناع الشيطان على شعره الأسود الأشعث. حدد الضوء البرتقالي من شروق الشمس ملامحه الدقيقة. في حالته الهادئة والتأملية ، منحه نوعًا غامضًا من السحر.
فتحت ورقة الخريف فمها وأغلقته مثل سمكة خرجت من الماء ، لكنها اضطرت إلى ابتلاع غضبها عندما رأت وجه كلاود هوك النزيه. حنت رأسها بهدوء ، لكنها لعنت داخليا بـ كل لعنة تعرفها مائة مرة. التقطت البسكويت ومسحته ثم وضعته في فمها. عضت قطعة البسكويت بقوة بكثير من اللازم ، ربما تخيلت أنها رأس شخص ما.
دمر كلاود هوك الأنقاض الشبيهة بالمتاهة بدفن قدمه على دواسة الوقود. في نفس الوقت راقب طريقهم من خلال عيون أودبول.
تريد إيبونكريس؟ لا بأس! لدي إيبونكريس! لن أكون عبئًا. في يوم من الأيام ، سأفاجئك!
تم استنزاف قوته ، ولم يكن هناك أي طاقة متبقية فيه للتواصل مع أودبول. الأنضمام القتال خيار خارج الدائرة. لكن بارب قوية ورشيقة. سحبت قوسها ووجهته نحو برج المراقبة.
[ ملحوظة المترجم الإنجليزي: حاول المتابعين تحديد مكان سكايكلود. باستخدام المسافات في الرواية وأشياء مثل المستنقعات والجبال ، حددوا أن سكايكلود في مكان ما في نيوفاوندلاند ، كندا ].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقاعة!
[ المترجم : مينفعش المترجم دا يحط ملاحظة وساد لا! نيوفندلاند ولابرادور وتلفظ “نيوفندلاند“، هي مقاطعة في كندا تقع على الساحل الأطلسي للبلاد شمال شرق أمريكا الشمالية. تضم هذه المقاطعة الكندية الشرقية قسمين رئيسيين: جزيرة نيوفندلاند الواقعة قبالة الساحل الشرقي، ولابرادور الواقعة شمال غرب الجزيرة على البر الرئيسي للبلاد ].
استغرقت ورقة الخريف بضع دقائق للحصول على اتجاهات. بعد فترة تعافت. بمجرد أن هدأت تذمرات بطنها ، لاحظت أن كلاود هوك يحدق بهدوء إلى السماء. نظرت إلى الرجل وقناع الشيطان على شعره الأسود الأشعث. حدد الضوء البرتقالي من شروق الشمس ملامحه الدقيقة. في حالته الهادئة والتأملية ، منحه نوعًا غامضًا من السحر.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
قامت بارب بإرجاع جسدها المرن إلى الوراء قدر استطاعتها عندما تطاير الرصاص ببوصات عن صدرها .
ترجمة : Sadegyptian
“حسنا أياً كان “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت ورقة الخريف بمقعد الراكب وتشبثبت بحياتها من أجل الحفاظ على حياتها العزيزة. أدارت رأسها ورأت اللصوص يندفعون من بين الأنقاض. سمعت الشتائم ، ورأت أن البوابات المعدنية العملاقة تبدأ في الانغلاق. سار أندفع قطاع الطرق نحوهم.
رفعت بارب جثة السحلية المقطرة “أنتِ صعبة الإرضاء أكثر مني ، وأنا إيليسية، ولكن ما المقرف في ذلك؟ إن وجود أي نوع من اللحوم في الأراضي القاحلة هو نعمة. كل ما نحتاجه هو نار ، وبمجرد أن تنضج الدهون ستنبعث منها رائحة لذيذة. سترين ، طعمها جيد “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
