رد الجميل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أيا من ذلك لم يخطر ببال سكول. اقترب الموت ، ولم يكن لديه وقت للوقوف في حالة ذهول.
كان نظام نفق سكايكلود مظلمًا وصامتًا وكئيبًا كما كان دائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج صوته العميق الأجش من حلقه الجاف “هناك!”
انطلق فأر مسرعًا ، وهو يتفحص بيقظة محيطه بحثًا عن الخطر. انزلق في الظلام ، واقترب دون أن يدري من الشكل المنحني في الظل. كان لا يتحرك ، صامت ، لا يعطي الفأر أي مؤشر على وجوده. ثم – في اللحظة المناسبة – هاجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أيا من ذلك لم يخطر ببال سكول. اقترب الموت ، ولم يكن لديه وقت للوقوف في حالة ذهول.
صرر الجرذ برعب.
قام شاب بإمساكه بإحكام ولم يمنحه فرصة للنضال. ثبت أسنانه في ظهر الجرذ وفي لحمه ومن خلال عموده الفقري. ملأ الدم الساخن والطازج فمه.
قام شاب بإمساكه بإحكام ولم يمنحه فرصة للنضال. ثبت أسنانه في ظهر الجرذ وفي لحمه ومن خلال عموده الفقري. ملأ الدم الساخن والطازج فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هواغ!”
“هواغ!”
عندما كسر الصمت استيقظ مطارد الموت بالكامل. تدلى ضباب أرجواني كاوي حول حافة النصل مثل اللهب المتقلب. في الأنفاق القاتمة بدا وكأن سلاح الموت نفسه قد أتى ليطالب بروحه. على الرغم من أن سكوال لم يكن يعرف ما هي قوة مطارد الموت ، إلا أنه أدرك على الفور أنها بقايا قوية.
الشاب لم يكن لديه قدرة القفر على أكل أي شيء. قبل أن يتمكن حتى من الابتلاع، حعلته الرائحة الكريهة والنكهة يتقيأ. فقط بعد أيام من الجوع كان الشيء الوحيد الذي ظهر هو حمض المعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ هذا الرجل صائد الشياطين؟‘
كان الوضع في ذهنه واضحا. عليه أن يصر إذا أراد البقاء على قيد الحياة. لم يكن الموت هنا خيارًا ، ليس إذا أراد الانتقام. ليفعل ما عليه فعله. لقمع اشمئزازه أخذ لدغة أخرى ، وهذه المرة ابتلع.
الشخص الذي حمل الضوء كان شابًا يرتدي ملابس سوداء بالكامل – حذاء أسود ، بنطلون أسود ، قفازات سوداء ، غطاء أسود. حتى وجهه كان مغطى بقناع أسود أخفى ملامحه ، ولم يترك سوى عيون سوداء تنظر. حتى أن الشخص الغريب يمسك الضوء مثل ظل حي غريب.
فجأة ضوء. في مكان ما خلفه. كيف هناك ضوء في الأسفل هنا؟
عرف سكوال ما ألقاه أطلس عليه عندما رآه. العصا ، من النوع الذي يستخدمه صيادو الشياطين. لم يفهم نوايا الرجل ذو الرداء الأسود. عندما نظر إليه بتساؤل رأى أطلس يقف في صمت على حدود النور. تموج الضوء فوقه ، كما لو أن الظلال تتقاتل لسرقته مرة أخرى. كان خنجره الأسود واضحًا كما كان دائمًا ، ووعد بالدم.
رفع رأس الشاب وكشف النور ملامحه. كان الشعر الطويل والمتشابك يبرز في جميع الاتجاهات ، مؤطرًا وجهًا متسخًا قد يكون وسيمًا تحت الأوساخ. توهجت عيون محتقنة بالدم من خلال الضوء الساطع وكان فمه ملطخًا بمزيج من الدم والقيء والفراء. بدا وحشيًا وبغيضًا. سلاسل متشابكة متصلة بالأغلال على يديه وقدميه وغطت الجروح جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نبض قلب سكوال في صدره وشد يديه في قبضتيه. كان البقاء على قيد الحياة هو بالضبط ما أراد أن يتعلمه.
خرج صوته العميق الأجش من حلقه الجاف “هناك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أيا من ذلك لم يخطر ببال سكول. اقترب الموت ، ولم يكن لديه وقت للوقوف في حالة ذهول.
الشخص الذي حمل الضوء كان شابًا يرتدي ملابس سوداء بالكامل – حذاء أسود ، بنطلون أسود ، قفازات سوداء ، غطاء أسود. حتى وجهه كان مغطى بقناع أسود أخفى ملامحه ، ولم يترك سوى عيون سوداء تنظر. حتى أن الشخص الغريب يمسك الضوء مثل ظل حي غريب.
“إذا كنت ضعيفًا جدًا .. ” لوح أطلس بسيفه واقترب شيئًا فشيئًا .”.. فأنت لست ذا فائدة على قيد الحياة. سأرسلك إلى طريقك .”
لم يرد أطلس. نظر فقط إلى الشاب ، ثم انحنى ووضع الضوء على جانب واحد. وصل القاتل خلفه وسحب خنجرًا أسود دون صوت من غمده. نصلها الداكن لا يعكس أي ضوء بل ينبعث من الحقد.
لكنه لم يخضع أبدًا لأي تدريب مناسب. كما أنه لم يستخدم بقايا من أي وقت مضى ، لكنه استدعى قوة العصا. هناك القليل في المدينة ممن يمكنهم القيام بذلك دون تدريب.
أصبح جسد سكوال بالكامل متيبسًا. لقد خمّن أن هذا الشخص يجب أن يكون قد أرسله سكايكلود لقتله. حاول الهرولة إلى الوراء ، للركض.
توقف مطارد الموت. طارت العصا من يد سكوال .
ثم هاجمه أطلس.
هذه هي لحظة بقائه أو موته.
الكراك!
لم يفهم سكوال “ماذا…“
كان مهاجمه سريعًا للغاية ولم يرَ سكوال حتى ما فعله. وفجأة شعر ب يداه وقدميه بخفة ، ثم تناثرت الأغلال على الأرض. أخيرًا ، عاد شعور شبه منسي بالحرية. ثم حرك أطلس معصمه الأيسر وألقى بشيء تجاهه. شد سكوال جسده على الجانب في الوقت المناسب .
قاتل من أجل التنفس ، يلهث من الهواء النتن. كانت الجروح تؤلمه وترنح تحت ثقلهم ، وبالكاد يستطيع الوقوف. لكنه صمد على موقفه ، يغذيه الغضب وحده. زأر على الرجل ذو الرداء الأسود مثل الوحش المحتضر.
قعقعة!
“ماذا ستعلمني؟“
ثم التفت ليرى أنبوبًا حديديًا عالقًا في الحائط.
‘هذه هي! تنتهي حياتي هنا!‘
عرف سكوال ما ألقاه أطلس عليه عندما رآه. العصا ، من النوع الذي يستخدمه صيادو الشياطين. لم يفهم نوايا الرجل ذو الرداء الأسود. عندما نظر إليه بتساؤل رأى أطلس يقف في صمت على حدود النور. تموج الضوء فوقه ، كما لو أن الظلال تتقاتل لسرقته مرة أخرى. كان خنجره الأسود واضحًا كما كان دائمًا ، ووعد بالدم.
“إذا كنت ضعيفًا جدًا .. ” لوح أطلس بسيفه واقترب شيئًا فشيئًا .”.. فأنت لست ذا فائدة على قيد الحياة. سأرسلك إلى طريقك .”
“اسحبه “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”لا تسأل. لا تفكر. لا تشكر. فقط اتبع الأوامر .” كان صوت أطلس رقيقًا مثل مداعبة الظل “أنا مدين بمعروف. هذا مردود .”
لا يبدو أن أطلس معتاد على الحديث كثيرًا. كانت كلماته فظة ، وصوته أجش ، مما جعل من الصعب معرفة عمره. لكن سكوال حصل عليها. عليه منحه فرصة للرد.
توقف وحدق في الجرح ، ولكن للحظة. بضجيج ضرب السيف الصغير بعيدًا ولوح مرة أخرى نحو حلق أطلس. تم صد الهجوم بسهولة وتبعه قطع سريع على صدر سكوال. التاجر السابق وصائد الشياطين الذي يأمل مرة واحدة في قتل قاتل من خلال الإصابات لمواصلة هجومه. أصيب بجرح ثالث في ساقه.
إذا كان يريد قتالًا ، فسيحصل على واحد!
ظهرت شروخ ضخمة عندما اصطدمت العصا بالحائط مرة أخرى. تم إطلاق الطاقة النفسية التي ملأها سكوال بها دفعة واحدة في الحجر. لقد وقف هناك ، مذهولاً ، لأنه اعتقد بالتأكيد أن الهجوم قوي بما فيه الكفاية. لكن بالنسبة إلى أطلس ، لم يكن الأمر يستحق حتى تفكير ثاني.
عندما سحب العصا من الحائط ، شعر سكوال بأن قلبه ينفجر مع الإرادة للبقاء على قيد الحياة والعطش للانتقام. هاجم أولاً ، واندفع نحو أطلس مثل الريح. على الرغم من الجوع لعدة أيام في الظلام ، لكن لا يزال يتمتع بسرعة وقوة رائعة.
الشاب لم يكن لديه قدرة القفر على أكل أي شيء. قبل أن يتمكن حتى من الابتلاع، حعلته الرائحة الكريهة والنكهة يتقيأ. فقط بعد أيام من الجوع كان الشيء الوحيد الذي ظهر هو حمض المعدة.
كان لديه بعض المهارة ، على الأقل أكثر من جندي عادي. ولكن حتى بعد نصف دزينة من الضربات الشديدة بالعصا ، لم يُصب أطلس بأذى. تحرك عبر الظلال مثل الريشة. لم يلمس سكوال حتى قطعة من الملابس.
عندما كسر الصمت استيقظ مطارد الموت بالكامل. تدلى ضباب أرجواني كاوي حول حافة النصل مثل اللهب المتقلب. في الأنفاق القاتمة بدا وكأن سلاح الموت نفسه قد أتى ليطالب بروحه. على الرغم من أن سكوال لم يكن يعرف ما هي قوة مطارد الموت ، إلا أنه أدرك على الفور أنها بقايا قوية.
لوح أطلس بخنجره.
رفع رأس الشاب وكشف النور ملامحه. كان الشعر الطويل والمتشابك يبرز في جميع الاتجاهات ، مؤطرًا وجهًا متسخًا قد يكون وسيمًا تحت الأوساخ. توهجت عيون محتقنة بالدم من خلال الضوء الساطع وكان فمه ملطخًا بمزيج من الدم والقيء والفراء. بدا وحشيًا وبغيضًا. سلاسل متشابكة متصلة بالأغلال على يديه وقدميه وغطت الجروح جسده.
أهز كتف سكوال بألم لا يطاق. تم دفن شفرة القاتل في جلده.
فجأة ضوء. في مكان ما خلفه. كيف هناك ضوء في الأسفل هنا؟
توقف وحدق في الجرح ، ولكن للحظة. بضجيج ضرب السيف الصغير بعيدًا ولوح مرة أخرى نحو حلق أطلس. تم صد الهجوم بسهولة وتبعه قطع سريع على صدر سكوال. التاجر السابق وصائد الشياطين الذي يأمل مرة واحدة في قتل قاتل من خلال الإصابات لمواصلة هجومه. أصيب بجرح ثالث في ساقه.
قوة بقايا! لقد أيقظ قوة العصا!
ذهبوا ذهابًا وإيابًا سبع أو ثماني مرات. القتال بكل قوته لم يقترب سكوال من مهاجمه. انتهى كل تبادل بإعطائه جرحًا آخر بسبب مشكلته. ومع ذلك ، لم يكن أي منهم يهدد الحياة. كانت الفجوة في القدرات واضحة ، فلماذا لم يقتله أطلس؟ هل سيعذب الصبي حتى الموت؟
من يجرؤ على الوثوق بشخص مثل هذا؟ لكن هذا لا يهم ، لقد أنقذ حياة سكوال. حتى أنه عرض عليه تعليمه. هذا أبعد ما يمكن أن يتوقعه!
لم يكن سكوال أحمق ، فقد علم أنه لم يكن لديه فرصة. لكنه لن يموت مثل جبان.
“سأقولها مرة أخرى. سلاحك. التقطه ” ظل أطلس يحدق به بتلك العيون الميتة “ثلاثة أيام ، سأعلمك. مقدار ما تتعلمه متروك لك .”
تحرك أطلس على الأرض بتكاسل . قعقعت العصا في يد سكوال عندما هدم النفق.
صرر الجرذ برعب.
قاتل من أجل التنفس ، يلهث من الهواء النتن. كانت الجروح تؤلمه وترنح تحت ثقلهم ، وبالكاد يستطيع الوقوف. لكنه صمد على موقفه ، يغذيه الغضب وحده. زأر على الرجل ذو الرداء الأسود مثل الوحش المحتضر.
هذه هي لحظة بقائه أو موته.
وقف أطلس مقابله ، غير متحرك. منذ بداية التبادل حتى الآن لم ينتقل من هذا المكان. من الواضح بشكل مؤلم كيف تعامل بسهولة مع سكوال. تجولت العيون السوداء على الشاب الوحشي دون وميض من العاطفة في أعماقها ، ولكن ليس باردًا. اللامبالاة المطلقة بلا شفقة أو حقد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج صوته العميق الأجش من حلقه الجاف “هناك!”
“هل هذا كل ما يمكنك فعله؟“
رفع رأس الشاب وكشف النور ملامحه. كان الشعر الطويل والمتشابك يبرز في جميع الاتجاهات ، مؤطرًا وجهًا متسخًا قد يكون وسيمًا تحت الأوساخ. توهجت عيون محتقنة بالدم من خلال الضوء الساطع وكان فمه ملطخًا بمزيج من الدم والقيء والفراء. بدا وحشيًا وبغيضًا. سلاسل متشابكة متصلة بالأغلال على يديه وقدميه وغطت الجروح جسده.
عندما كسر الصمت استيقظ مطارد الموت بالكامل. تدلى ضباب أرجواني كاوي حول حافة النصل مثل اللهب المتقلب. في الأنفاق القاتمة بدا وكأن سلاح الموت نفسه قد أتى ليطالب بروحه. على الرغم من أن سكوال لم يكن يعرف ما هي قوة مطارد الموت ، إلا أنه أدرك على الفور أنها بقايا قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”لا تسأل. لا تفكر. لا تشكر. فقط اتبع الأوامر .” كان صوت أطلس رقيقًا مثل مداعبة الظل “أنا مدين بمعروف. هذا مردود .”
‘ هذا الرجل صائد الشياطين؟‘
لماذاا؟
طوال معركتهم ، لم يقتصر الأمر على كبح مهاراته ، بل لم يستخدم حتى جزءًا بسيطًا من قدراته. اجتاح اليأس سكوال ، لم يكن هناك هروب من هذا القاتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نبض قلب سكوال في صدره وشد يديه في قبضتيه. كان البقاء على قيد الحياة هو بالضبط ما أراد أن يتعلمه.
“إذا كنت ضعيفًا جدًا .. ” لوح أطلس بسيفه واقترب شيئًا فشيئًا .”.. فأنت لست ذا فائدة على قيد الحياة. سأرسلك إلى طريقك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ هذا الرجل صائد الشياطين؟‘
استولى عليه الخوف بينما يراقب سكوال ، لا حول له ولا قوة. علم أنه لا يوجد شيء يمكنه فعله. هل كان هذا مصيره ، أن يموت هنا على يدي هذا الشيطان؟ ملأ الإنكار فمه بالنكهة المرة. لا يمكن أن تنتهي حياته بلا فائدة في هذه الأنفاق.
“ماذا ستعلمني؟“
أمسك العصا . حافظ أطلس على نفس السرعة الضعيفة .
أمسك العصا . حافظ أطلس على نفس السرعة الضعيفة .
لكن السرعة كانت نسبية. بالنسبة لأطلس ، لم يكن يبدي أي جهد تقريبًا ، ولكن بالنسبة إلى سكوال ، بدا سريعًا مثل البرق. لم يكن لديه الوقت الكافي لرفع العصا قبل أن ينزل عليه الهجوم المميت. ملأ عقله شعور لا يوصف بالخطر. لم يكن يعرف شيئًا عن مطارد الموت ، لكنه علم أنها بقايا رائعة. ضربة واحدة كل ما سيتطلبه الأمر.
تلاشت النيران الأرجوانية ببطء ، جنبًا إلى جنب مع هالتها المميتة.
هذه هي لحظة بقائه أو موته.
أمسك العصا . حافظ أطلس على نفس السرعة الضعيفة .
مع هدير آخر ، من الواضح أن سكوال شعر بقوة غامضة بداخله. تأرجحت في جسده مثل اهتزاز غريب يتناغم مع سلاحه. ثم بدأت العصا بالدوران. صرخت مثل الإعصار وولد الاحتكاك وابل من الشرر.
مع هدير آخر ، من الواضح أن سكوال شعر بقوة غامضة بداخله. تأرجحت في جسده مثل اهتزاز غريب يتناغم مع سلاحه. ثم بدأت العصا بالدوران. صرخت مثل الإعصار وولد الاحتكاك وابل من الشرر.
قوة بقايا! لقد أيقظ قوة العصا!
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لكنه لم يخضع أبدًا لأي تدريب مناسب. كما أنه لم يستخدم بقايا من أي وقت مضى ، لكنه استدعى قوة العصا. هناك القليل في المدينة ممن يمكنهم القيام بذلك دون تدريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ هذا الرجل صائد الشياطين؟‘
لكن أيا من ذلك لم يخطر ببال سكول. اقترب الموت ، ولم يكن لديه وقت للوقوف في حالة ذهول.
تحطمت كل الآمال بينما ينتظر الموت ، لكن الألم الذي توقعه لم يأتِ أبدًا. توقف خنجر أطلس عن رقبته بأقل من سنتيمتر.
دفع سلاحه بكل قوته نحو الأطلس. التقت العصا والخنجر و–
“هل هذا كل ما يمكنك فعله؟“
توقف مطارد الموت. طارت العصا من يد سكوال .
قعقعة!
علق الرنين المعدني لاجتماعهم في الغرفة الخانقة.
رفع رأس الشاب وكشف النور ملامحه. كان الشعر الطويل والمتشابك يبرز في جميع الاتجاهات ، مؤطرًا وجهًا متسخًا قد يكون وسيمًا تحت الأوساخ. توهجت عيون محتقنة بالدم من خلال الضوء الساطع وكان فمه ملطخًا بمزيج من الدم والقيء والفراء. بدا وحشيًا وبغيضًا. سلاسل متشابكة متصلة بالأغلال على يديه وقدميه وغطت الجروح جسده.
ظهرت شروخ ضخمة عندما اصطدمت العصا بالحائط مرة أخرى. تم إطلاق الطاقة النفسية التي ملأها سكوال بها دفعة واحدة في الحجر. لقد وقف هناك ، مذهولاً ، لأنه اعتقد بالتأكيد أن الهجوم قوي بما فيه الكفاية. لكن بالنسبة إلى أطلس ، لم يكن الأمر يستحق حتى تفكير ثاني.
عندما كسر الصمت استيقظ مطارد الموت بالكامل. تدلى ضباب أرجواني كاوي حول حافة النصل مثل اللهب المتقلب. في الأنفاق القاتمة بدا وكأن سلاح الموت نفسه قد أتى ليطالب بروحه. على الرغم من أن سكوال لم يكن يعرف ما هي قوة مطارد الموت ، إلا أنه أدرك على الفور أنها بقايا قوية.
انزلق النصل الداكن مع لهب أرجواني ببطء نحو حلقه.
توقف وحدق في الجرح ، ولكن للحظة. بضجيج ضرب السيف الصغير بعيدًا ولوح مرة أخرى نحو حلق أطلس. تم صد الهجوم بسهولة وتبعه قطع سريع على صدر سكوال. التاجر السابق وصائد الشياطين الذي يأمل مرة واحدة في قتل قاتل من خلال الإصابات لمواصلة هجومه. أصيب بجرح ثالث في ساقه.
‘هذه هي! تنتهي حياتي هنا!‘
قاتل من أجل التنفس ، يلهث من الهواء النتن. كانت الجروح تؤلمه وترنح تحت ثقلهم ، وبالكاد يستطيع الوقوف. لكنه صمد على موقفه ، يغذيه الغضب وحده. زأر على الرجل ذو الرداء الأسود مثل الوحش المحتضر.
تحطمت كل الآمال بينما ينتظر الموت ، لكن الألم الذي توقعه لم يأتِ أبدًا. توقف خنجر أطلس عن رقبته بأقل من سنتيمتر.
لم يفهم سكوال “ماذا…“
لماذاا؟
“ماذا ستعلمني؟“
تلاشت النيران الأرجوانية ببطء ، جنبًا إلى جنب مع هالتها المميتة.
قام شاب بإمساكه بإحكام ولم يمنحه فرصة للنضال. ثبت أسنانه في ظهر الجرذ وفي لحمه ومن خلال عموده الفقري. ملأ الدم الساخن والطازج فمه.
أعاد أطلس بقايا الآثار إلى غمدها بشكل غير رسمي “التقط سلاحك “
عرف سكوال أنه بعد كل هذا لن يكون أبدًا صائد شياطين.أصح هذا الطريق مغلقًا أمامه. لكن سيده الجديد الغريب ، ربما يمكنه أن يمنحه التدريب الذي يحتاجه.
لم يفهم سكوال “ماذا…“
دفع سلاحه بكل قوته نحو الأطلس. التقت العصا والخنجر و–
“سأقولها مرة أخرى. سلاحك. التقطه ” ظل أطلس يحدق به بتلك العيون الميتة “ثلاثة أيام ، سأعلمك. مقدار ما تتعلمه متروك لك .”
هذه هي لحظة بقائه أو موته.
لم يصدق سكوال أذنيه.
أصبح جسد سكوال بالكامل متيبسًا. لقد خمّن أن هذا الشخص يجب أن يكون قد أرسله سكايكلود لقتله. حاول الهرولة إلى الوراء ، للركض.
على الرغم من أنه لم يعلم اسم الرجل أبدًا ، إلا أن مهارته وحدها أثبتت أنه لم يكن صائد شياطين عادي. بدون شك يجب أن يكون سيدًا ، لكن هذا النوع من المهام لن يمنح أمثاله أو شخصًا مثل فروست أي جوائز. لماذا تقدم لتعليمه؟ ما هو المنطق؟ لقد كان مجرما!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج صوته العميق الأجش من حلقه الجاف “هناك!”
”لا تسأل. لا تفكر. لا تشكر. فقط اتبع الأوامر .” كان صوت أطلس رقيقًا مثل مداعبة الظل “أنا مدين بمعروف. هذا مردود .”
الشاب لم يكن لديه قدرة القفر على أكل أي شيء. قبل أن يتمكن حتى من الابتلاع، حعلته الرائحة الكريهة والنكهة يتقيأ. فقط بعد أيام من الجوع كان الشيء الوحيد الذي ظهر هو حمض المعدة.
من يجرؤ على الوثوق بشخص مثل هذا؟ لكن هذا لا يهم ، لقد أنقذ حياة سكوال. حتى أنه عرض عليه تعليمه. هذا أبعد ما يمكن أن يتوقعه!
ذهبوا ذهابًا وإيابًا سبع أو ثماني مرات. القتال بكل قوته لم يقترب سكوال من مهاجمه. انتهى كل تبادل بإعطائه جرحًا آخر بسبب مشكلته. ومع ذلك ، لم يكن أي منهم يهدد الحياة. كانت الفجوة في القدرات واضحة ، فلماذا لم يقتله أطلس؟ هل سيعذب الصبي حتى الموت؟
عرف سكوال أنه بعد كل هذا لن يكون أبدًا صائد شياطين.أصح هذا الطريق مغلقًا أمامه. لكن سيده الجديد الغريب ، ربما يمكنه أن يمنحه التدريب الذي يحتاجه.
قام شاب بإمساكه بإحكام ولم يمنحه فرصة للنضال. ثبت أسنانه في ظهر الجرذ وفي لحمه ومن خلال عموده الفقري. ملأ الدم الساخن والطازج فمه.
“ماذا ستعلمني؟“
لم يرد أطلس. نظر فقط إلى الشاب ، ثم انحنى ووضع الضوء على جانب واحد. وصل القاتل خلفه وسحب خنجرًا أسود دون صوت من غمده. نصلها الداكن لا يعكس أي ضوء بل ينبعث من الحقد.
“الوقت محدود. سأعلمك البقاء على قيد الحياة .”
‘هذه هي! تنتهي حياتي هنا!‘
نبض قلب سكوال في صدره وشد يديه في قبضتيه. كان البقاء على قيد الحياة هو بالضبط ما أراد أن يتعلمه.
ثم التفت ليرى أنبوبًا حديديًا عالقًا في الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أيا من ذلك لم يخطر ببال سكول. اقترب الموت ، ولم يكن لديه وقت للوقوف في حالة ذهول.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
عندما سحب العصا من الحائط ، شعر سكوال بأن قلبه ينفجر مع الإرادة للبقاء على قيد الحياة والعطش للانتقام. هاجم أولاً ، واندفع نحو أطلس مثل الريح. على الرغم من الجوع لعدة أيام في الظلام ، لكن لا يزال يتمتع بسرعة وقوة رائعة.
ترجمة : Sadegyptian
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعاد أطلس بقايا الآثار إلى غمدها بشكل غير رسمي “التقط سلاحك “
لكنه لم يخضع أبدًا لأي تدريب مناسب. كما أنه لم يستخدم بقايا من أي وقت مضى ، لكنه استدعى قوة العصا. هناك القليل في المدينة ممن يمكنهم القيام بذلك دون تدريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسحبه “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
