قطاع الطرق الجريئين
سخر اللصوص من التجار البغيضين الذين رآوهم لا يستحقون الهواء الذي تنفسوه.استمر النقيب القوي لثلاث حركات. ما لم يكن أقوى بكثير من الكابتن ، لم يكن هذا الرجل لديه فرصة. السؤال الحقيقي هل هو قوي كما يبدو ، أم أنه مجرد خاسر آخر؟
الكتاب الثاني – الفصل 2
ظلت آشا مختبئة في أحد خيول القطيع. عندما رأت كلاود هوك ، أضاء وجهها على الفور. لم يكن طويلًا أو قويًا ، لكنه كان رمزًا للمصداقية بالنسبة لها. الآن بعد أستيقظ ، سيكون لدى كلاود هوك بالتأكيد طريقة للتعامل مع هؤلاء الأوغاد!
لم تكن الأراضي الحدودية قاسية أو لا ترحم مثل الصحاري ، لكنها لم تكن الأراضي الخضراء للشعب المقدس.لا تزال الارض مقفرة والجبال قاحلة والماء ملوث. لا تزال الفوضى منتشرة في قطاع الطرق والخارجين عن القانون من الأراضي الإليسية ، الذين تجمعوا معًا لإنشاء مجموعات قطاع طرق. لم تكن شركة تجارية مثل بلومنيتيل كبيرة بما يكفي لتشكل تهديدًا وليست صغيرة بما يكفي لإهدار جهودهم – نوع الهدف الذي أحب هؤلاء المغيرين سرقته.
رن صوت من خلف الحراس ، عميق وبشع. كان صوتاً غريبًا ومزعجًا.
تألفت مجموعة قطاع الطرق الحديثة في الغالب من مجرمين فروا من اضطهاد سكايكلود ، في العام الماضي جمعوا ثروة من اللصوص وغيرهم من الرجال المطلوبين. كان هناك عدد قليل من القفر الذين انضموا إلى طاقمهم. وصل عددهم اليوم إلى ما يقرب من ألف شخص واستخدموا أراضي الحدود كمنطقة صيد.
الكتاب الثاني – الفصل 2
حتى أنهم أسسوا مقرهم الخاص بحجم مستوطنة صغيرة تسمى وايسايد. لقد كانت طريقة بالنسبة لهم لإظهار مدى نجاحهم.
بدأ الثور الشاهق الذي امتطاه يخدش الأرض وأستعد رجاله للهجوم.
يمكن أن يتعامل العجوز ثيسل والحراس مع مجموعة صغيرة من اللصوص. مع ثلاثين حارسا أو نحو ذلك يمكنهم حتى الدفاع عن أنفسهم ضد مجموعة مداهمة صغيرة. لكن ضد قطاع الطرق؟ لم يكن لديهم فرصة.
“المال! البضائع! النساء! الأسلحة! سلموهم لنا ولن نقتلكم! “
“حراس! حراس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق سكوال بصدمة ورعب . انزلق الفأس عبر درع قائد الحراس ثم دفن نفسه في رقبته. اختفى نصف رأس الفأس في حلق الرجل الشجاع ووقع جسده على الأرض بدون صوت.
قام حماة بلومنيتيل برفع أسلحتهم وشكلوا دائرة دفاعية حول العربات. كانت الأقواس الفضية الكبيرة موجهة نحو صوت الحوافر.
قام حماة بلومنيتيل برفع أسلحتهم وشكلوا دائرة دفاعية حول العربات. كانت الأقواس الفضية الكبيرة موجهة نحو صوت الحوافر.
كانت أسلحتهم نتاج إبداع سكايكلود وفقًا لأسلوب المدينة المقدسة ، صُنع القوس الفضي بشكل جميل. ربما أكبر اختلاف لها عن الأقواس التقليدية هو الأسطوانة المثبتة على الجزء الخلفي. مثل بقية الأسطوانة ، كانت الأسطوانة محفورة بأنماط لافتة للنظر. لقد كانت عبارة عن ريشة ، مستودع ضغط عالي للسهام الملصقة على السلاح نفسه. تم توصيله برافعة بحيث يؤدي سحبه بسرعة إلى طرد الهواء عبر الفتحات وإعادة ضبط الوتر ، مما يجعله قادرًا على إطلاق السهام بسرعة كبيرة.
يمكن لجعبة الضغط العالي أن تستوعب خمسين سهم . السهام نفسها بسمك الإصبع ويمكنها السفر لأكثر من مائة وخمسين مترًا. على الرغم من أنها شائعة في الأراضي الإليسية ، إلا أنها أقوى بكثير من الأسلحة القديمة التي جرفت في الأراضي القاحلة. فقط التكنولوجيا التي وهبها الإله لهم يمكنها أن تجعل شيئًا كهذا حقيقة.
رفرفت رايات قرمزية حمراء مع سحابة الغبار القادمة. كانت سارية العلم نفسها تحتوي على جماجم مجردة من الوحوش ذات القرون الملصقة عليها ، مما زاد من جو الوحشية.
سحب قائد الحراس أسطوانة بحجم كف اليد من وسطه. ضغط زرو وتحول إلى نصل طويل. كانت أداة أخرى من صنع الإليسيان ، سيف قابل للسحب بنصل مصقول جيدًا لدرجة أت يشبه المرآة ولكن قاسي مثل الفولاذ وحاد مثل ماكينة الحلاقة. أثبتت التكنولوجيا الإلهية أهميتها. وضعت أسرار صنع أسلحتهم تحت حراسة مشددة ، لذلك حمل الأسلحة في الغالب أفراد رفيعو المستوى.
كان قائد الحراس جزءًا من شركة بلومنيتيل لفترة طويلة. شاهد قائد الحراس سكوال يكبر ، والآن شاهده سكوال يموت أمام عينيه. شعر صائد الشياطين المستقبلي بالغضب بداخله ، لذلك انتزع سلاحًا من قبضة أحد الجنود وألتوى وجهه من الغضب وتقدم إلى الأمام. لكن العجوز ثيسل أوقفه.
كانت شركة بلومنيتيل مجهزة تجهيزًا جيدًا إلى حد ما ، ولكن كيف يمكن لثلاثين حارساً حمايتهم من هذا العدد الكبير من قطاع الطرق الجريئين؟
بدأ الثور الشاهق الذي امتطاه يخدش الأرض وأستعد رجاله للهجوم.
رفرفت رايات قرمزية حمراء مع سحابة الغبار القادمة. كانت سارية العلم نفسها تحتوي على جماجم مجردة من الوحوش ذات القرون الملصقة عليها ، مما زاد من جو الوحشية.
تحرك هاتشيت على النقيض من ذلك ، لكنه ضحك بمرح . فجأة رفع فؤوسه واندفع إلى الأمام. كان سريعًا – فصل بينهما عشرين مترًا على الأقل ، لكن هاتشيت قطع تلك المسافة في غمضة عين.
في النهاية ظهر مائتا رجل قوي البنية. أرتدوا دروعًا ثقيلة تحمي المناطق الأكثر أهمية ، ولوحوا بأذرعهم العضلية بأسلحتهم بشكل وحشي.غطتهم الأوشام والطواطم الحمراء مما يدل على ولائهم لدين المذبحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة!
هؤلاء هم قطاع الطرق ، وباء أراضي الحدود!
“لا!”
رفع قائد الحراس سيفه عالياً وصرخ “نار“.
هل أحد هؤلاء اللصوص ماهرًا؟
“نار!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت صيحات قطاع الطرق الآخرين.
بدأ الحراس الآخرون في سحب أقواسهم. بعدها سافرت السهام القوية بسمك الأصابع في الهواء أسرع من رصاص البندقية الآلية. ومع ذلك لم يكن قطاع الطرق حمقى للهجوم مباشرة.تفرقوا إلى الجانبين وأحاطوا بالقافلة. ضربت معظم السهام المساحة الفارغة.
بدأ الخارجون عن القانون يضحكون واحداً تلو الآخر.
“عليك اللعنة!”
اتدفعوا نحو القوافل مثل إعصار شرس وبدون خوف من العواقب. أصبح العجوز ثيسل وشعبه هدفهم ولن يفلتوا.
شحب وجه قائد الحراس وبقي العجوز ثيسل هادئاً.
“عليك اللعنة!”
بدا الأمر وكأنهم سيتعرضون للسرقة اليوم.
كانت أسلحتهم نتاج إبداع سكايكلود وفقًا لأسلوب المدينة المقدسة ، صُنع القوس الفضي بشكل جميل. ربما أكبر اختلاف لها عن الأقواس التقليدية هو الأسطوانة المثبتة على الجزء الخلفي. مثل بقية الأسطوانة ، كانت الأسطوانة محفورة بأنماط لافتة للنظر. لقد كانت عبارة عن ريشة ، مستودع ضغط عالي للسهام الملصقة على السلاح نفسه. تم توصيله برافعة بحيث يؤدي سحبه بسرعة إلى طرد الهواء عبر الفتحات وإعادة ضبط الوتر ، مما يجعله قادرًا على إطلاق السهام بسرعة كبيرة.
كان قائد الفرقة عملاقًا قبيحًا يرتدي نظارات واقية بلون أحمر. ركب مخلوقًا ضخمًا أسوداً يشبه الثور ، بدا أسوداً للغاية وكأنه مصنوع من الحديد الأسود. حمل القائد في يده سيف ضخم و صرخ.
“المال! البضائع! النساء! الأسلحة! سلموهم لنا ولن نقتلكم! “
نزل رجل مغطى بدرع جيش سكايكلود المتألق من إحدى العربات. عاد القناع على وجهه وأمسك العصا . وتحت نظر الحراس الفضولية وغير المؤكدة ، تقدم إلى الأمام.
”وو! وو! وو! “
“المال! البضائع! النساء! الأسلحة! سلموهم لنا ولن نقتلكم! “
”البضائع ، النساء ، الأسلحة! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم هاتشيت وأرجح فؤوسه “هل تعرف لماذا أنا هنا؟ لقد طردت من منزلي بسبب جرائمي ، فطاردوني ، قتلت خمسة منهم بعد ذلك ، سأضيف جنديًا آخر إلى القائمة اليوم “.
ارتفعت صيحات قطاع الطرق الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف سيهزم هذا الرجل؟” قال سكوال بقلق “حتى الجندي المناسب سيواجه مشكلة وهو ضعيف ، ما الذي يجعله يعتقد أن لديه فرصة؟ “
هؤلاء الرجال كانوا خارجين عن القانون وشرسين ، قافلة تجارية عادية لم تستطع مواجهتهم . علم العجوز ثيسل أنه مع الحراس لم تكن هناك طريقة للقتال. تقدم إلى الأمام وقال “الجميع ، أنا مجرد رجل عجوز يحاول كسب لقمة العيش ، إذا سمحت لنا بالمرور ، فسوف أترك لكم نصف بضائعنا “.
رن صوت من خلف الحراس ، عميق وبشع. كان صوتاً غريبًا ومزعجًا.
“باه!” صاح الرجل ” أيها العجوز اللعين ، ألا تعرف من نحن؟ تريد أن تساوم معنا؟ رجال! اقتلوهم جميعا!”
كانت شركة بلومنيتيل مجهزة تجهيزًا جيدًا إلى حد ما ، ولكن كيف يمكن لثلاثين حارساً حمايتهم من هذا العدد الكبير من قطاع الطرق الجريئين؟
بدأ الثور الشاهق الذي امتطاه يخدش الأرض وأستعد رجاله للهجوم.
تألفت مجموعة قطاع الطرق الحديثة في الغالب من مجرمين فروا من اضطهاد سكايكلود ، في العام الماضي جمعوا ثروة من اللصوص وغيرهم من الرجال المطلوبين. كان هناك عدد قليل من القفر الذين انضموا إلى طاقمهم. وصل عددهم اليوم إلى ما يقرب من ألف شخص واستخدموا أراضي الحدود كمنطقة صيد.
اتدفعوا نحو القوافل مثل إعصار شرس وبدون خوف من العواقب. أصبح العجوز ثيسل وشعبه هدفهم ولن يفلتوا.
“نار!”
وبينما كان قطاع الطرق على وشك الوصول إليهم ، تقدم قائد الحراس وصرخ “هل قطاع الطرق مجرد المتنمرين الجبناء؟ حاربني واحدًا لواحد إذا كان لديك شجاعة! “
فجأة توقف كل شيء.
كان قائد الفرقة عملاقًا قبيحًا يرتدي نظارات واقية بلون أحمر. ركب مخلوقًا ضخمًا أسوداً يشبه الثور ، بدا أسوداً للغاية وكأنه مصنوع من الحديد الأسود. حمل القائد في يده سيف ضخم و صرخ.
بدأ الخارجون عن القانون يضحكون واحداً تلو الآخر.
هز قائد الحراس رأسه “هذا فقط لإعطائي فرصة ، بينما نتقاتل سأجد طريقة ما للاقتراب من الزعيم ، إذا تمكنت من إمساكه واحتجازه كرهينة ، فقد تكون لدينا فرصة للخروج من هنا “.
“هل تريد مبارزة؟ جميل!” سخر زعيم الفرقة بشراسة ”هاتشيت! “
تحرك هاتشيت على النقيض من ذلك ، لكنه ضحك بمرح . فجأة رفع فؤوسه واندفع إلى الأمام. كان سريعًا – فصل بينهما عشرين مترًا على الأقل ، لكن هاتشيت قطع تلك المسافة في غمضة عين.
” فهمت زعيم!” صرخ رجل أسود كبير. اندفع إلى الأمام حاملاً فأساً في كل يد. ضرب هاتشيت الرؤوس المسطحة لسلاحيه معًا مما أدى إلى تطاير الشرر “تعال أيها القذر! ثلاث ضربات ، هذا كل ما سأحتاجه ، تقدم!”
لم تكن الأراضي الحدودية قاسية أو لا ترحم مثل الصحاري ، لكنها لم تكن الأراضي الخضراء للشعب المقدس.لا تزال الارض مقفرة والجبال قاحلة والماء ملوث. لا تزال الفوضى منتشرة في قطاع الطرق والخارجين عن القانون من الأراضي الإليسية ، الذين تجمعوا معًا لإنشاء مجموعات قطاع طرق. لم تكن شركة تجارية مثل بلومنيتيل كبيرة بما يكفي لتشكل تهديدًا وليست صغيرة بما يكفي لإهدار جهودهم – نوع الهدف الذي أحب هؤلاء المغيرين سرقته.
نظر العجوز ثيسل إلى الرجل الكبير مفرط الثقة. ثم ألقى نظرة عصبية على قائد الحراس “لست بحاجة لمقاتلته ، لا يمكننا تصديق أي شيء يقوله هؤلاء الخارجون عن القانون ، حتى لو فزت فلن يمنعهم ذلك من الهجوم “.
“باه!” صاح الرجل ” أيها العجوز اللعين ، ألا تعرف من نحن؟ تريد أن تساوم معنا؟ رجال! اقتلوهم جميعا!”
هز قائد الحراس رأسه “هذا فقط لإعطائي فرصة ، بينما نتقاتل سأجد طريقة ما للاقتراب من الزعيم ، إذا تمكنت من إمساكه واحتجازه كرهينة ، فقد تكون لدينا فرصة للخروج من هنا “.
“هل تريد مبارزة؟ جميل!” سخر زعيم الفرقة بشراسة ”هاتشيت! “
التقى الرجلان في وسط الميدان.
سخر اللصوص من التجار البغيضين الذين رآوهم لا يستحقون الهواء الذي تنفسوه.استمر النقيب القوي لثلاث حركات. ما لم يكن أقوى بكثير من الكابتن ، لم يكن هذا الرجل لديه فرصة. السؤال الحقيقي هل هو قوي كما يبدو ، أم أنه مجرد خاسر آخر؟
حمل قائد الحراس في يده اليمنى درع فضي وفي يمينه أمسك بسيف سكايكلود القابل للسحب. انحنى إلى الأمام ورفع درعه أمامه ، بينما رفع السيف. بلغ طول النصل ذروته فوق درعه. خطوة بخطوة اقترب بعناية من هاتشيت. الموقف القياسي للمقاتل ، سواء كان دفاعيًا أو جاهزًا للضرب.
“ووه! ووه! ووه! ووه! ” صرخ قطاع الطرق المحيطين بحماس وتعطش للدماء.
تحرك هاتشيت على النقيض من ذلك ، لكنه ضحك بمرح . فجأة رفع فؤوسه واندفع إلى الأمام. كان سريعًا – فصل بينهما عشرين مترًا على الأقل ، لكن هاتشيت قطع تلك المسافة في غمضة عين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب قائد الحراس أسطوانة بحجم كف اليد من وسطه. ضغط زرو وتحول إلى نصل طويل. كانت أداة أخرى من صنع الإليسيان ، سيف قابل للسحب بنصل مصقول جيدًا لدرجة أت يشبه المرآة ولكن قاسي مثل الفولاذ وحاد مثل ماكينة الحلاقة. أثبتت التكنولوجيا الإلهية أهميتها. وضعت أسرار صنع أسلحتهم تحت حراسة مشددة ، لذلك حمل الأسلحة في الغالب أفراد رفيعو المستوى.
قعقعة!
بدأ الحراس الآخرون في سحب أقواسهم. بعدها سافرت السهام القوية بسمك الأصابع في الهواء أسرع من رصاص البندقية الآلية. ومع ذلك لم يكن قطاع الطرق حمقى للهجوم مباشرة.تفرقوا إلى الجانبين وأحاطوا بالقافلة. ضربت معظم السهام المساحة الفارغة.
ضرب فأسه الأول درع قائد الحراس. كان أيضًا من صنع سكايكلود ، وتم صنعه لامتصاص ضربات الصدمة الحادة مثل هذا. ومع ذلك فإن القوة المذهلة جعلته يتراجع. قام على الفور بالهجوم المضاد ، وطعن الرجل بسيفه الطويل لكن قوبل بفأس هاتشيت الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أواجهه “
طار السيف من قبضته.
شحب وجه قائد الحراس وبقي العجوز ثيسل هادئاً.
عند العودة إلى الوراء هذه المرة وجد الحارس صعوبة في استعادة توازنه. رأى خصمه فرصة واندفع نحوه. تضاءل قائد الحراس بشكل غريزي خلف درعه ، ولكن بدلاً من اختراقه ألقى الرجل الضخم بفأسه من قبضته.
هز قائد الحراس رأسه “هذا فقط لإعطائي فرصة ، بينما نتقاتل سأجد طريقة ما للاقتراب من الزعيم ، إذا تمكنت من إمساكه واحتجازه كرهينة ، فقد تكون لدينا فرصة للخروج من هنا “.
“لا!”
رن صوت من خلف الحراس ، عميق وبشع. كان صوتاً غريبًا ومزعجًا.
حدق سكوال بصدمة ورعب . انزلق الفأس عبر درع قائد الحراس ثم دفن نفسه في رقبته. اختفى نصف رأس الفأس في حلق الرجل الشجاع ووقع جسده على الأرض بدون صوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف سيهزم هذا الرجل؟” قال سكوال بقلق “حتى الجندي المناسب سيواجه مشكلة وهو ضعيف ، ما الذي يجعله يعتقد أن لديه فرصة؟ “
“ووه! ووه! ووه! ووه! ” صرخ قطاع الطرق المحيطين بحماس وتعطش للدماء.
التقى الرجلان في وسط الميدان.
تقدم هاتشيت إلى الجثة وسحب فأسه الملطخ بالدماء. ثم قطع رأس قائد الحراس ثم ركل بقدمه اليسرى الجمجمة . سقط رأس قائد الحراس بضربة في منتصف القوافل. استنزف ذلك لروح المعنوية من بقية الحراس.
تنهد الرجل العجوز “أنت لا تتطابق معه ، ابق مكانك!”
هل أحد هؤلاء اللصوص ماهرًا؟
ظلت آشا مختبئة في أحد خيول القطيع. عندما رأت كلاود هوك ، أضاء وجهها على الفور. لم يكن طويلًا أو قويًا ، لكنه كان رمزًا للمصداقية بالنسبة لها. الآن بعد أستيقظ ، سيكون لدى كلاود هوك بالتأكيد طريقة للتعامل مع هؤلاء الأوغاد!
ومع ذلك إذا فكروا في الأمر ، فهذا منطقي. كان قطاع الطرق متواجدين منذ فترة ، وعليهم أن يكونوا أقوياء إذا أرادوا الاستمرار في العيش في المناطق الحدود. كانوا رجالا قساة من الأراضي القاحلة يحاولون التسلل إلى أراضي الحدود ، أو مجرمين قساة من الأراضي المقدسة. لم يكن أي منهم عادياً.
كان الشاب موهوبًا حقًا. حتى قائد الحراس لم يستطع هزيمته في قتال ، لكنهم شاهدوا للتو أحد أفضل محاربيهم يموت في ثلاث هجمات. لقد كان شخصًا ذا خبرة وداهية ، فما الذي يمكن أن يحققه شبل مثل سكوال؟
“اللعنة ، هل هذا أفضل ما لديك وكان لديك بالفعل الكرات لطلب مبارزة؟” قهقه الرجل وابتسم بسخرية “أي شخص آخر يريد أن يقاتل؟ لدينا بعض الوقت للقتل! “
كان قائد الحراس جزءًا من شركة بلومنيتيل لفترة طويلة. شاهد قائد الحراس سكوال يكبر ، والآن شاهده سكوال يموت أمام عينيه. شعر صائد الشياطين المستقبلي بالغضب بداخله ، لذلك انتزع سلاحًا من قبضة أحد الجنود وألتوى وجهه من الغضب وتقدم إلى الأمام. لكن العجوز ثيسل أوقفه.
يمكن لجعبة الضغط العالي أن تستوعب خمسين سهم . السهام نفسها بسمك الإصبع ويمكنها السفر لأكثر من مائة وخمسين مترًا. على الرغم من أنها شائعة في الأراضي الإليسية ، إلا أنها أقوى بكثير من الأسلحة القديمة التي جرفت في الأراضي القاحلة. فقط التكنولوجيا التي وهبها الإله لهم يمكنها أن تجعل شيئًا كهذا حقيقة.
صرخ سكوال بغضب “سأقوم بقتله! لا بد لي من الانتقام منه! “
ظلت آشا مختبئة في أحد خيول القطيع. عندما رأت كلاود هوك ، أضاء وجهها على الفور. لم يكن طويلًا أو قويًا ، لكنه كان رمزًا للمصداقية بالنسبة لها. الآن بعد أستيقظ ، سيكون لدى كلاود هوك بالتأكيد طريقة للتعامل مع هؤلاء الأوغاد!
تنهد الرجل العجوز “أنت لا تتطابق معه ، ابق مكانك!”
”البضائع ، النساء ، الأسلحة! “
كان الشاب موهوبًا حقًا. حتى قائد الحراس لم يستطع هزيمته في قتال ، لكنهم شاهدوا للتو أحد أفضل محاربيهم يموت في ثلاث هجمات. لقد كان شخصًا ذا خبرة وداهية ، فما الذي يمكن أن يحققه شبل مثل سكوال؟
“دعني أواجهه “
“باه!” صاح الرجل ” أيها العجوز اللعين ، ألا تعرف من نحن؟ تريد أن تساوم معنا؟ رجال! اقتلوهم جميعا!”
رن صوت من خلف الحراس ، عميق وبشع. كان صوتاً غريبًا ومزعجًا.
هز قائد الحراس رأسه “هذا فقط لإعطائي فرصة ، بينما نتقاتل سأجد طريقة ما للاقتراب من الزعيم ، إذا تمكنت من إمساكه واحتجازه كرهينة ، فقد تكون لدينا فرصة للخروج من هنا “.
نزل رجل مغطى بدرع جيش سكايكلود المتألق من إحدى العربات. عاد القناع على وجهه وأمسك العصا . وتحت نظر الحراس الفضولية وغير المؤكدة ، تقدم إلى الأمام.
” فهمت زعيم!” صرخ رجل أسود كبير. اندفع إلى الأمام حاملاً فأساً في كل يد. ضرب هاتشيت الرؤوس المسطحة لسلاحيه معًا مما أدى إلى تطاير الشرر “تعال أيها القذر! ثلاث ضربات ، هذا كل ما سأحتاجه ، تقدم!”
ظلت آشا مختبئة في أحد خيول القطيع. عندما رأت كلاود هوك ، أضاء وجهها على الفور. لم يكن طويلًا أو قويًا ، لكنه كان رمزًا للمصداقية بالنسبة لها. الآن بعد أستيقظ ، سيكون لدى كلاود هوك بالتأكيد طريقة للتعامل مع هؤلاء الأوغاد!
شحب وجه قائد الحراس وبقي العجوز ثيسل هادئاً.
فوجئ قطاع الطرق بالمثل برؤية جندي سكايكلود يخرج من الحشد. ومع ذلك عندما ترنح أثناء التقدم وبدا ضعفاً . جندي واحد؟ لماذا يخافون منه؟
يمكن لجعبة الضغط العالي أن تستوعب خمسين سهم . السهام نفسها بسمك الإصبع ويمكنها السفر لأكثر من مائة وخمسين مترًا. على الرغم من أنها شائعة في الأراضي الإليسية ، إلا أنها أقوى بكثير من الأسلحة القديمة التي جرفت في الأراضي القاحلة. فقط التكنولوجيا التي وهبها الإله لهم يمكنها أن تجعل شيئًا كهذا حقيقة.
ابتسم هاتشيت وأرجح فؤوسه “هل تعرف لماذا أنا هنا؟ لقد طردت من منزلي بسبب جرائمي ، فطاردوني ، قتلت خمسة منهم بعد ذلك ، سأضيف جنديًا آخر إلى القائمة اليوم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع كلاود هوك رأسه ولمعت عيناه الهادئتان خلف القناع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت صيحات قطاع الطرق الآخرين.
عندما قابلت أعينه هاتشيت شعر لسبب غير مفهوم بقشعريرة. شيء ما لم يكن على ما يرام ، جعلته النظرة غير مرتاح. كانت عيناه هادئة ، مثل سطح بحيرة ساكنة تمامًا. لكن تحت السطح كان هناك تيار خفي مظلم وخطير.
تحرك هاتشيت على النقيض من ذلك ، لكنه ضحك بمرح . فجأة رفع فؤوسه واندفع إلى الأمام. كان سريعًا – فصل بينهما عشرين مترًا على الأقل ، لكن هاتشيت قطع تلك المسافة في غمضة عين.
قتل … لم تكن هذه عيون رجل عادي ، ولكن عيني شخص يسير على الخط الفاصل بين الحياة والموت عدة مرات. حتى قائد الحراس لم يخيفه. لكن هذا … أخافه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة ، هل هذا أفضل ما لديك وكان لديك بالفعل الكرات لطلب مبارزة؟” قهقه الرجل وابتسم بسخرية “أي شخص آخر يريد أن يقاتل؟ لدينا بعض الوقت للقتل! “
لم يكن ليكون سهلًا للغاية.
كانت شركة بلومنيتيل مجهزة تجهيزًا جيدًا إلى حد ما ، ولكن كيف يمكن لثلاثين حارساً حمايتهم من هذا العدد الكبير من قطاع الطرق الجريئين؟
“كيف سيهزم هذا الرجل؟” قال سكوال بقلق “حتى الجندي المناسب سيواجه مشكلة وهو ضعيف ، ما الذي يجعله يعتقد أن لديه فرصة؟ “
كانت شركة بلومنيتيل مجهزة تجهيزًا جيدًا إلى حد ما ، ولكن كيف يمكن لثلاثين حارساً حمايتهم من هذا العدد الكبير من قطاع الطرق الجريئين؟
سخر اللصوص من التجار البغيضين الذين رآوهم لا يستحقون الهواء الذي تنفسوه.استمر النقيب القوي لثلاث حركات. ما لم يكن أقوى بكثير من الكابتن ، لم يكن هذا الرجل لديه فرصة. السؤال الحقيقي هل هو قوي كما يبدو ، أم أنه مجرد خاسر آخر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع قائد الحراس سيفه عالياً وصرخ “نار“.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كان قائد الحراس جزءًا من شركة بلومنيتيل لفترة طويلة. شاهد قائد الحراس سكوال يكبر ، والآن شاهده سكوال يموت أمام عينيه. شعر صائد الشياطين المستقبلي بالغضب بداخله ، لذلك انتزع سلاحًا من قبضة أحد الجنود وألتوى وجهه من الغضب وتقدم إلى الأمام. لكن العجوز ثيسل أوقفه.
ترجمة : Sadegyptian
“عليك اللعنة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق سكوال بصدمة ورعب . انزلق الفأس عبر درع قائد الحراس ثم دفن نفسه في رقبته. اختفى نصف رأس الفأس في حلق الرجل الشجاع ووقع جسده على الأرض بدون صوت.
فوجئ قطاع الطرق بالمثل برؤية جندي سكايكلود يخرج من الحشد. ومع ذلك عندما ترنح أثناء التقدم وبدا ضعفاً . جندي واحد؟ لماذا يخافون منه؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
