الذبح
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه هو! لكنه هرب بالفعل“
الكتاب الأول – الفصل 135
“الديدان المتواضعة ، إيمانكم الفاسد يلطخ أسم إلهنا العالي!” أمسك رايث العصا واقترب من تمثالهم المقدس. بضربة واحدة حوله إلى غبار. تم تدمير ما يمثل إيمان وأمل المدينة. قال ببرود ، بلا قلب “من أعطاكم الإذن بالصلاة باسمهم؟“
هبت الرياح خلال الليل المظلم مثل الخناجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصابه سهم في منتصف رأسه وأغرقه في التراب. تجمعت بركة من الدماء حوله بسرعة.
برز اثنان من صائدي الشياطين الشباب والنبلاء في الأراضي القاحلة. حدقوا في الضوء الساطع من المنارة التي أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت عيون رايث ورفع قوسه وأطلق خمسة سهام . أخترق كل واحد منهم الرجل العجوز بشدة لدرجة أنه طار في الهواء وسُمر على جدار بعيد.
كان طول لونا حوالي خمسة أقدام ونصف ، بشعر كتاني وبشرة شاحبة. كان وجهها جميلاً ولمع زوج من العيون الزرقاء الكريستالية في الظلام مثل الأحجار الكريمة. حملت في يدها العصا بشكل مريح وبدت قوية رغم كونها امرأة.
جعل عبوس رايث الكئيب الرجل ذو الشفاه الفضفاضة شاحبًا. ترنح للوراء بضعة أقدام قبل أن يلقي بنفسه على الأرض.
كان رايث أطول قليلاً ، حوالي ستة أقدام. كان طويل القامة وجيد البنية ولكنه رشيق رغم حجمه. تدلى شعر بني قصير من فوق رأسه و وجه رجولي جريء. كان صائد الشياطين ساحرًا ، سواء في المظهر أو التحمل ، ربما كان شديد الثقة قليلاً. أعطى انطباعًا بأنه مستعد دائمًا للقفز إلى القتال.
جثا سكان البؤرة على ركبهم واحداً تلو الآخر باحترام وتواصع. بكى رجل عجوز ذو شعر أبيض “لم ينسانا الإله الرحيم!”
استغرق الأمر يومين فقط للوصول إلى هنا. أظهر ذلك مدى كفاءتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى إذا تم العثور على هذا الخائن ، أو إذا اعترفوا بإخفائه – عن قصد أو بغير قصد – فسوف يتم تدمير كل شيء قاموا ببنائه.
انعكس شعاع المنارة في عيون لونا “هل ينبغي لنا شن هجوم مفاجئ؟“
“الديدان المتواضعة ، إيمانكم الفاسد يلطخ أسم إلهنا العالي!” أمسك رايث العصا واقترب من تمثالهم المقدس. بضربة واحدة حوله إلى غبار. تم تدمير ما يمثل إيمان وأمل المدينة. قال ببرود ، بلا قلب “من أعطاكم الإذن بالصلاة باسمهم؟“
“نحن صائدو الشياطين ، وهناك مائة جندي معنا ، لماذا نضيع الوقت والجهد في هجوم متسلل ضد خائن مجدف؟ ” قد تكون ملامح رايث الجميلة محفورة من الحجر ، لكن كلماته أظهرت غطرسته ” إلى جانب ذلك هذه مستوطنة كبيرة ، لا يمكننا التأكد من المكان الذي يختبئ فيه ، ركل الشجيرات قد يهز الثعبان من مخبأه “.
مثل الديدان ، استلقى الجميع على الأرض. ارتجفوا بشكل لا يمكن السيطرة عليه لأن جنود سكايكلود بدأو يقتلون بشكل عشوائي. يمكن لأي شخص أن يكون الضحية التالية.
كان لديه وجهة نظر.
تغير تعبير كوبيرتوث. لم يكن يعرف ما إذا كان هناك حقًا خائن ، لكنه عرف مدى حماسة سكان الأراضي الإليسية. لا يجب الاعتراف بذلك ، لم يتمكنوا من ذلك! إذا فعلوا فسيقتلون جميعًا. إذا لم يتم العثور على هذا الخائن ، فربما يمكن إنقاذ القليل منهم.
سيحاصر خمسون جنديًا البؤرة الاستيطانية وينتظرون ، بينما يتقدم الباقون. في النهاية سيضطر الخائن إلى الكشف عن نفسه ، ولكن بغض النظر عن المكان الذي فر منه ، فإن الجنود سيحاصرونه. بمجرد اكتشاف موقعه ، سيتأكد الاثنان من اكمال المهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيحاصر خمسون جنديًا البؤرة الاستيطانية وينتظرون ، بينما يتقدم الباقون. في النهاية سيضطر الخائن إلى الكشف عن نفسه ، ولكن بغض النظر عن المكان الذي فر منه ، فإن الجنود سيحاصرونه. بمجرد اكتشاف موقعه ، سيتأكد الاثنان من اكمال المهمة.
انقسم مائة جندي من سكايكلود إلى وحدتين. انتشرت المجموعة الأولى المكونة من خمسين فردًا ، وخمسة رجال في فريق وأقاموا كمينًا في مكان قريب. سرعان ما تم محاصرة المنارة.
أولئك الذين تركوا ساروا نحو البوابة بقيادة صائدي الشياطين.
أولئك الذين تركوا ساروا نحو البوابة بقيادة صائدي الشياطين.
لم يشهد سكان لايتهاوس بوينت مثل هذا المشهد من قبل. عندما سار جنود الأراضي المقدسة المتألقون عبر البوابات ، نظر المدافعون بدهشة. حتى أنهم لم يصرخوا أو يُطلقوا أي إنذار.
لا حاجة للتظاهر ، لا داعي للخداع. تجنب كبرياء الإليسيين وثقة صائدي الشياطين مثل هذه الأمور.
[ المترجم : معلومة مهمة ].
لم يشهد سكان لايتهاوس بوينت مثل هذا المشهد من قبل. عندما سار جنود الأراضي المقدسة المتألقون عبر البوابات ، نظر المدافعون بدهشة. حتى أنهم لم يصرخوا أو يُطلقوا أي إنذار.
جثا سكان البؤرة على ركبهم واحداً تلو الآخر باحترام وتواصع. بكى رجل عجوز ذو شعر أبيض “لم ينسانا الإله الرحيم!”
“ما هذا – آه!”
“مرحبًا بكم يا محاربي الإله!”
اندلعت صرخات وبرز سهم من صدر المدافع وانقلب من على الجدران.
“غير ممكن! ليس هناك طريقة!” صرخ كوبيرتوث محاولًا إخراج الكلمات بالقوة في أسرع وقت ممكن “كيف يمكن أن يكون لدينا خائن هنا؟“
رفع رايث قوسه وشد الخيط ثم تركه. ضربت قوة مدوية الباب ونسفته. انفجر إلى شظايا خشب ومعدن في كل اتجاه ، مما أدى إلى صدم العديد من الحراس الذين جاءوا ليروا ما يحدث.
“الديدان المتواضعة ، إيمانكم الفاسد يلطخ أسم إلهنا العالي!” أمسك رايث العصا واقترب من تمثالهم المقدس. بضربة واحدة حوله إلى غبار. تم تدمير ما يمثل إيمان وأمل المدينة. قال ببرود ، بلا قلب “من أعطاكم الإذن بالصلاة باسمهم؟“
كانت قوة القوس مثل العصا ، كان أحد بقايا المستوى الأدنى في ترسانة أسلحة صائدي الشياطين. كلاهما من معدات صائدي الشياطين المبتدئين. من الواضح أن العصا للقتال الوثيق بينما القوس أكثر ملاءمة للمحاربين المهرة والمركزين على التحكم.
ربما أتى الإليسيين لينقذوهم. وإلا فلماذا يأتي هؤلاء المحاربون الطيبون والنبلاء إلى هذا المكان البائس؟ ما هو الغرض الآخر الذي قد يكون لديهم في بؤرتهم الاستيطانية غير المهمة؟
يمكن للمرء أن يستنتج نمط قتال صائدي الشياطين من الأسلحة التي يحملونها. أظهرت عصا لونا أنها تفضل القتال عن قرب ، بينما كشف قوس رايث عن خبرته في الاشتباك من مسافات طويلة.
سحب الجنود أقواسهم وبدأت جولة أخرى من الصراخ في البؤرة الاستيطانية.
أعتمدت قوة البقايا على شيئين. أولاً جودة البقايا نفسها ، والثانية مهارة صائد الشياطين الذي استخدمها. انطلاقا من عرض رايث في تحطيم البوابة ، يمكنه استخدام البقايا بشكل فعال مثل كلاود هوك.
كان طول لونا حوالي خمسة أقدام ونصف ، بشعر كتاني وبشرة شاحبة. كان وجهها جميلاً ولمع زوج من العيون الزرقاء الكريستالية في الظلام مثل الأحجار الكريمة. حملت في يدها العصا بشكل مريح وبدت قوية رغم كونها امرأة.
[ المترجم : معلومة مهمة ].
لم ينظر إليهم رايث على أنهم بشر. نظر إليهم مثل الأفات التي يجب إبادتها. مهما كان عدد القتلى لن يكون كافيا ، وبغض النظر عن مدى قسوته فإنه لن يشعر بالذنب. في الواقع ملأه هذا بالفخر ، لأنه يطهر العالم من قذارتهم “سأعد إلى خمسة ، إذا لم يرد أحد سأقتل أكثر حتى أحصل على ما أريد ، خمسة …أربعة….ثلاثة… اثنان! “
لم يتوقع مواطنو لايتهاوس بوينت مهاجمة منزلهم الصغير الفقير. الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن هؤلاء الغزاة لم يكونوا من الأراضي القاحلة. لم يكونوا وحوشًا أو عصابة.
كانت قوة القوس مثل العصا ، كان أحد بقايا المستوى الأدنى في ترسانة أسلحة صائدي الشياطين. كلاهما من معدات صائدي الشياطين المبتدئين. من الواضح أن العصا للقتال الوثيق بينما القوس أكثر ملاءمة للمحاربين المهرة والمركزين على التحكم.
أرتدى كل جندي معدات نظيفة ولامعة وبدت كل قطعة بمثابة عمل فني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بكت أشا بيأس. ولد سكان القفر في الخطيئة ، لكن لم يكن هناك طريق للخلاص لهم ، لماذا رفض هؤلاء الرجال والنساء النبلاء حتى منحهم فرصة؟ لماذا يذبح ممثلو الاراضي المقدسة الأبرياء؟
سار رايث على بقايا البواية وفحص البؤرة ثم ابتسم ببرود “لونا ، اجمعي كل هؤلاء البرابرة القذرين“
“الديدان المتواضعة ، إيمانكم الفاسد يلطخ أسم إلهنا العالي!” أمسك رايث العصا واقترب من تمثالهم المقدس. بضربة واحدة حوله إلى غبار. تم تدمير ما يمثل إيمان وأمل المدينة. قال ببرود ، بلا قلب “من أعطاكم الإذن بالصلاة باسمهم؟“
بدأ الخمسون جنديًا الذين حضروا معهم في تفتيش البؤرة الاستيطانية واستولوا على كل من وجدوه مثل الماشية. في لحظات تم تجميع أكثر من ألف من السكان في وسط البؤرة الاستيطانية.
[ المترجم : معلومة مهمة ].
قام خمسون جنديًا من سكايكلود برفع أقواسهم ولمعن السهام المتلألئة بنور خافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت عيون رايث ورفع قوسه وأطلق خمسة سهام . أخترق كل واحد منهم الرجل العجوز بشدة لدرجة أنه طار في الهواء وسُمر على جدار بعيد.
في هذه الأثناء كان سكان القفر يجهلون تمامًا ما يحدث. كان عددهم بالتأكيد أكبر من عدد الغزاة ، لكن لم يكن هناك جنود. مع عدم وجود خبرة قتالية ، طغت عليهم تمامًا شراسة وسرعة هذا الهجوم. لم يكن بإمكانهم فعل أي شيء سوى التجمع بشكل مثير للشفقة.
“انتظر انتظر!” خرج كوبيرتوث من الحشد. ألقى بنفسه على الأرض أمام الاثنين اللذين يرتديان زي صائدي الشياطين. “كنت قائدًا في جيش سكايكلود ، الفرقة الثانية ، وأقدم احترامي إلى صائدي الشياطين الزائرين ، أتوسل إليكم أن تروا أنه على الرغم من أن هؤلاء الناس يعيشون في الأراضي القاحلة ، إلا أنهم يعيشون في ضوء الآلهة ، إنهم ليسوا مجدفين! “
لماذا؟ لماذا فعلوا ذلك! لماذا المجاهدون يقتلون المؤمنين بدم بارد؟
فاجأهم رد فعل كوبيرتوث.
أخذت لونا عدة جنود معها لتفتيش النزل. بعد عدة دقائق عادوا خاوي الوفاض.
وقفت آشا في مؤخرة الحشد وعيناها حمراء ومنتفخة. هؤلاء الرجال ذوي الدروع الفاخرة محاربين مقدسين؟ لم تعرف هي والآخرون ما الذي يحدث.
الكتاب الأول – الفصل 135
ربما أتى الإليسيين لينقذوهم. وإلا فلماذا يأتي هؤلاء المحاربون الطيبون والنبلاء إلى هذا المكان البائس؟ ما هو الغرض الآخر الذي قد يكون لديهم في بؤرتهم الاستيطانية غير المهمة؟
جثا سكان البؤرة على ركبهم واحداً تلو الآخر باحترام وتواصع. بكى رجل عجوز ذو شعر أبيض “لم ينسانا الإله الرحيم!”
“نرحب بكم يا سادة المدينة المقدسة“
أخذت لونا عدة جنود معها لتفتيش النزل. بعد عدة دقائق عادوا خاوي الوفاض.
“مرحبًا بكم يا محاربي الإله!”
كان طول لونا حوالي خمسة أقدام ونصف ، بشعر كتاني وبشرة شاحبة. كان وجهها جميلاً ولمع زوج من العيون الزرقاء الكريستالية في الظلام مثل الأحجار الكريمة. حملت في يدها العصا بشكل مريح وبدت قوية رغم كونها امرأة.
جثا سكان البؤرة على ركبهم واحداً تلو الآخر باحترام وتواصع. بكى رجل عجوز ذو شعر أبيض “لم ينسانا الإله الرحيم!”
ترجمة : Sadegyptian
تغيرت عيون رايث ورفع قوسه وأطلق خمسة سهام . أخترق كل واحد منهم الرجل العجوز بشدة لدرجة أنه طار في الهواء وسُمر على جدار بعيد.
“انتظر انتظر!” خرج كوبيرتوث من الحشد. ألقى بنفسه على الأرض أمام الاثنين اللذين يرتديان زي صائدي الشياطين. “كنت قائدًا في جيش سكايكلود ، الفرقة الثانية ، وأقدم احترامي إلى صائدي الشياطين الزائرين ، أتوسل إليكم أن تروا أنه على الرغم من أن هؤلاء الناس يعيشون في الأراضي القاحلة ، إلا أنهم يعيشون في ضوء الآلهة ، إنهم ليسوا مجدفين! “
ارتجف الرجل العجوز عندما تسرب الدم من فمه ثم تسرب على لحيته البيضاء. كافح لبضع ثوان قبل أن يتجمد جسده ، كان مرتبكًا وغير متأكد مما يجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصابه سهم في منتصف رأسه وأغرقه في التراب. تجمعت بركة من الدماء حوله بسرعة.
لماذا؟ لماذا فعلوا ذلك! لماذا المجاهدون يقتلون المؤمنين بدم بارد؟
لم يتوقع مواطنو لايتهاوس بوينت مهاجمة منزلهم الصغير الفقير. الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن هؤلاء الغزاة لم يكونوا من الأراضي القاحلة. لم يكونوا وحوشًا أو عصابة.
تحول وجه كوبيرتوث إلى اللون الرمادي وحدقت آشا بصدمة. تغيرت وجوه الجميع عندما أدركوا ما حدث.
سحب الجنود أقواسهم وبدأت جولة أخرى من الصراخ في البؤرة الاستيطانية.
“قتلوه! جنود المدينة المقدسة … قتلوه! “
لكن الوقت فات بالنسبة له لوقف ذلك.
نهضت مجموعة من الأشخاص لمحاولة الفرار ، لكنهم لم يتمكنوا من مراوغة السهام. اخترقت الأسهم المميتة والدقيقة أجسادهم ومات العشرات في لمح البصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح رايث “اقتلوهم“
“الديدان المتواضعة ، إيمانكم الفاسد يلطخ أسم إلهنا العالي!” أمسك رايث العصا واقترب من تمثالهم المقدس. بضربة واحدة حوله إلى غبار. تم تدمير ما يمثل إيمان وأمل المدينة. قال ببرود ، بلا قلب “من أعطاكم الإذن بالصلاة باسمهم؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه هو! لكنه هرب بالفعل“
صمت الحشد وكأن البرق ضربهم وشعروا بالهربة من القوة المخيفة لصائدي الشياطين ، جعلتهم قسوته عاجزين عن الكلام. كل ما اعتقدوا أنهم يعرفونه عن إيمانهم كان كذبة. لم يصدقوا عيونهم.
ارتجف الرجل العجوز عندما تسرب الدم من فمه ثم تسرب على لحيته البيضاء. كافح لبضع ثوان قبل أن يتجمد جسده ، كان مرتبكًا وغير متأكد مما يجري.
وضع رايث قوسه جانبًا وخاطب الجماهير الخائفة بنبرة وحشية “أعلم بالفعل أنكم تؤون خائنًا ، أين هو؟ تحدثوا بسرعة! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهضت مجموعة من الأشخاص لمحاولة الفرار ، لكنهم لم يتمكنوا من مراوغة السهام. اخترقت الأسهم المميتة والدقيقة أجسادهم ومات العشرات في لمح البصر.
“غير ممكن! ليس هناك طريقة!” صرخ كوبيرتوث محاولًا إخراج الكلمات بالقوة في أسرع وقت ممكن “كيف يمكن أن يكون لدينا خائن هنا؟“
“انتظر انتظر!” خرج كوبيرتوث من الحشد. ألقى بنفسه على الأرض أمام الاثنين اللذين يرتديان زي صائدي الشياطين. “كنت قائدًا في جيش سكايكلود ، الفرقة الثانية ، وأقدم احترامي إلى صائدي الشياطين الزائرين ، أتوسل إليكم أن تروا أنه على الرغم من أن هؤلاء الناس يعيشون في الأراضي القاحلة ، إلا أنهم يعيشون في ضوء الآلهة ، إنهم ليسوا مجدفين! “
لوح رايث “اقتلوهم“
من المتوقع أن ينكسر شخص ما عندما يكون التهديد بالقتل واضحًا جدًا.
سحب الجنود أقواسهم وبدأت جولة أخرى من الصراخ في البؤرة الاستيطانية.
أولئك الذين تركوا ساروا نحو البوابة بقيادة صائدي الشياطين.
وتناثرت عشرات الجثث على الأرض ولطخ الدم التراب.
“انتظر انتظر!” خرج كوبيرتوث من الحشد. ألقى بنفسه على الأرض أمام الاثنين اللذين يرتديان زي صائدي الشياطين. “كنت قائدًا في جيش سكايكلود ، الفرقة الثانية ، وأقدم احترامي إلى صائدي الشياطين الزائرين ، أتوسل إليكم أن تروا أنه على الرغم من أن هؤلاء الناس يعيشون في الأراضي القاحلة ، إلا أنهم يعيشون في ضوء الآلهة ، إنهم ليسوا مجدفين! “
مثل الديدان ، استلقى الجميع على الأرض. ارتجفوا بشكل لا يمكن السيطرة عليه لأن جنود سكايكلود بدأو يقتلون بشكل عشوائي. يمكن لأي شخص أن يكون الضحية التالية.
انعكس شعاع المنارة في عيون لونا “هل ينبغي لنا شن هجوم مفاجئ؟“
حدقت آشا بعيون واسعة في ما يقرب من مائة من السكان الذين ماتوا الآن. رجال ونساء وكبار وشباب غير مسلحين. قبل هذه اللحظة كانوا معجبين بهؤلاء الجنود وتوقعوا أن يصبحوا جزءًا من عالمهم. لكن الآن؟ دمر هذا الطاغية الشاب المستبد شعار إيمانهم ، كما كان صغيراً ومثيراً للشفقة. صائد الشياطين ، الذين كانوا يعبدونهم كرسل للآلهة ، عاملهم بقسوة واحتقار فقط.
لم ينظر إليهم رايث على أنهم بشر. نظر إليهم مثل الأفات التي يجب إبادتها. مهما كان عدد القتلى لن يكون كافيا ، وبغض النظر عن مدى قسوته فإنه لن يشعر بالذنب. في الواقع ملأه هذا بالفخر ، لأنه يطهر العالم من قذارتهم “سأعد إلى خمسة ، إذا لم يرد أحد سأقتل أكثر حتى أحصل على ما أريد ، خمسة …أربعة….ثلاثة… اثنان! “
بكت أشا بيأس. ولد سكان القفر في الخطيئة ، لكن لم يكن هناك طريق للخلاص لهم ، لماذا رفض هؤلاء الرجال والنساء النبلاء حتى منحهم فرصة؟ لماذا يذبح ممثلو الاراضي المقدسة الأبرياء؟
أراد اكمال هذه المهمة في أقرب وقت ممكن. بدلاً من اصطياد فريسته ببطء ، سيفعل شيئًا جذريًا لإجباره على الخروج من الاختباء. كان الغضب دائمًا أفضل تكتيك.
لم ينظر إليهم رايث على أنهم بشر. نظر إليهم مثل الأفات التي يجب إبادتها. مهما كان عدد القتلى لن يكون كافيا ، وبغض النظر عن مدى قسوته فإنه لن يشعر بالذنب. في الواقع ملأه هذا بالفخر ، لأنه يطهر العالم من قذارتهم “سأعد إلى خمسة ، إذا لم يرد أحد سأقتل أكثر حتى أحصل على ما أريد ، خمسة …أربعة….ثلاثة… اثنان! “
لماذا؟ لماذا فعلوا ذلك! لماذا المجاهدون يقتلون المؤمنين بدم بارد؟
“أنا أعلم!”
كانت قوة القوس مثل العصا ، كان أحد بقايا المستوى الأدنى في ترسانة أسلحة صائدي الشياطين. كلاهما من معدات صائدي الشياطين المبتدئين. من الواضح أن العصا للقتال الوثيق بينما القوس أكثر ملاءمة للمحاربين المهرة والمركزين على التحكم.
من المتوقع أن ينكسر شخص ما عندما يكون التهديد بالقتل واضحًا جدًا.
كان لديه وجهة نظر.
تغير تعبير كوبيرتوث. لم يكن يعرف ما إذا كان هناك حقًا خائن ، لكنه عرف مدى حماسة سكان الأراضي الإليسية. لا يجب الاعتراف بذلك ، لم يتمكنوا من ذلك! إذا فعلوا فسيقتلون جميعًا. إذا لم يتم العثور على هذا الخائن ، فربما يمكن إنقاذ القليل منهم.
“شخص ما جاء من الأراضي القاحلة اليوم ربما يكون هو الشخص الذي تبحث عنه ، استقبله كوبيرتوث بنفسه ، ورأيت آشا تقوده إلى النزل ، إنه في النزل! هذا كل ما أعرفه ، أتوسل إليك ألا تقتلني “.
من ناحية أخرى إذا تم العثور على هذا الخائن ، أو إذا اعترفوا بإخفائه – عن قصد أو بغير قصد – فسوف يتم تدمير كل شيء قاموا ببنائه.
من المتوقع أن ينكسر شخص ما عندما يكون التهديد بالقتل واضحًا جدًا.
لكن الوقت فات بالنسبة له لوقف ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى إذا تم العثور على هذا الخائن ، أو إذا اعترفوا بإخفائه – عن قصد أو بغير قصد – فسوف يتم تدمير كل شيء قاموا ببنائه.
“شخص ما جاء من الأراضي القاحلة اليوم ربما يكون هو الشخص الذي تبحث عنه ، استقبله كوبيرتوث بنفسه ، ورأيت آشا تقوده إلى النزل ، إنه في النزل! هذا كل ما أعرفه ، أتوسل إليك ألا تقتلني “.
جعل عبوس رايث الكئيب الرجل ذو الشفاه الفضفاضة شاحبًا. ترنح للوراء بضعة أقدام قبل أن يلقي بنفسه على الأرض.
ابتسم رايث بسخرية.
جثا سكان البؤرة على ركبهم واحداً تلو الآخر باحترام وتواصع. بكى رجل عجوز ذو شعر أبيض “لم ينسانا الإله الرحيم!”
أخذت لونا عدة جنود معها لتفتيش النزل. بعد عدة دقائق عادوا خاوي الوفاض.
جثا سكان البؤرة على ركبهم واحداً تلو الآخر باحترام وتواصع. بكى رجل عجوز ذو شعر أبيض “لم ينسانا الإله الرحيم!”
“إنه هو! لكنه هرب بالفعل“
كان لصائدة الشياطين لونا تصور استثنائي. ستجده عندما يظهر
“هرب؟“
أولئك الذين تركوا ساروا نحو البوابة بقيادة صائدي الشياطين.
جعل عبوس رايث الكئيب الرجل ذو الشفاه الفضفاضة شاحبًا. ترنح للوراء بضعة أقدام قبل أن يلقي بنفسه على الأرض.
مثل الديدان ، استلقى الجميع على الأرض. ارتجفوا بشكل لا يمكن السيطرة عليه لأن جنود سكايكلود بدأو يقتلون بشكل عشوائي. يمكن لأي شخص أن يكون الضحية التالية.
“ه– هذا لا علاقة له بي! قلت لك كل ما طلبته! “
“غير ممكن! ليس هناك طريقة!” صرخ كوبيرتوث محاولًا إخراج الكلمات بالقوة في أسرع وقت ممكن “كيف يمكن أن يكون لدينا خائن هنا؟“
“نعم! في الواقع لقد فعلت ذلك … لكنني لم أقل إنني سأوفر حياتك “.
لكن الوقت فات بالنسبة له لوقف ذلك.
أصابه سهم في منتصف رأسه وأغرقه في التراب. تجمعت بركة من الدماء حوله بسرعة.
الكتاب الأول – الفصل 135
لم يظهر أي تعبير على وجه صائدة الشياطين رداً على هذه المذبحة ، لأنها لم ترى أي خطأ في أساليب رفيقها. ركزت على نشر حواسها على نطاق واسع ، وكان سمعها دقيقًا مثل السونار ضمن عدة مئات من الأقدام. أصبحت على دراية على الفور بكل زاوية وركن للمكان من حولهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا – آه!”
كان لصائدة الشياطين لونا تصور استثنائي. ستجده عندما يظهر
جعل عبوس رايث الكئيب الرجل ذو الشفاه الفضفاضة شاحبًا. ترنح للوراء بضعة أقدام قبل أن يلقي بنفسه على الأرض.
ومع ذلك لم يكن رايث رجلاً صبورًا.
سار رايث على بقايا البواية وفحص البؤرة ثم ابتسم ببرود “لونا ، اجمعي كل هؤلاء البرابرة القذرين“
أراد اكمال هذه المهمة في أقرب وقت ممكن. بدلاً من اصطياد فريسته ببطء ، سيفعل شيئًا جذريًا لإجباره على الخروج من الاختباء. كان الغضب دائمًا أفضل تكتيك.
حدقت آشا بعيون واسعة في ما يقرب من مائة من السكان الذين ماتوا الآن. رجال ونساء وكبار وشباب غير مسلحين. قبل هذه اللحظة كانوا معجبين بهؤلاء الجنود وتوقعوا أن يصبحوا جزءًا من عالمهم. لكن الآن؟ دمر هذا الطاغية الشاب المستبد شعار إيمانهم ، كما كان صغيراً ومثيراً للشفقة. صائد الشياطين ، الذين كانوا يعبدونهم كرسل للآلهة ، عاملهم بقسوة واحتقار فقط.
يجب على الخائن أن يظهر وجهه. سيتأكد رايث من ذلك.
وضع رايث قوسه جانبًا وخاطب الجماهير الخائفة بنبرة وحشية “أعلم بالفعل أنكم تؤون خائنًا ، أين هو؟ تحدثوا بسرعة! “
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لكن الوقت فات بالنسبة له لوقف ذلك.
ترجمة : Sadegyptian
تحول وجه كوبيرتوث إلى اللون الرمادي وحدقت آشا بصدمة. تغيرت وجوه الجميع عندما أدركوا ما حدث.
“نحن صائدو الشياطين ، وهناك مائة جندي معنا ، لماذا نضيع الوقت والجهد في هجوم متسلل ضد خائن مجدف؟ ” قد تكون ملامح رايث الجميلة محفورة من الحجر ، لكن كلماته أظهرت غطرسته ” إلى جانب ذلك هذه مستوطنة كبيرة ، لا يمكننا التأكد من المكان الذي يختبئ فيه ، ركل الشجيرات قد يهز الثعبان من مخبأه “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
