اتفاق
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع أن أخون ذلك الرجل المجنون ، أقترح أن تفكري مليًا قبل الإجابة “.
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
لكن فجأة توقفت التهديدات في حلقه عندما رأى وجه الحارس بوضوح. اتسعت عيناه لدرجة أنهما كادتا تتدحرجان من رأسه وتعثر للوراء لكن لم تسمح له قضبان القفص بالفرار أبعد من ذلك.
الكتاب الأول – الفصل 121
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب أحد الحراس وخرج الشرر من مسدس الكهرباء في يده وهو يوجهه نحو مساعد المختبر. صُدم الشمبانزي في البداية ، ثم بدأ الغضب بالصراخ عليه.
اختفى كلاود هوك ! أدى اختفاؤه المفاجئ إلى حدوث فوضى في المختبرات.
انتحب الشمبانزي من خلال وجه مليء بالدموع “لا لا لا! لا أرجوك! لا أريد أن أموت! “
لم يكن لدى الأكاديمي روست أي فكرة عن كيفية حدوث ذلك ، لكنه خمن أن كلاود هوك لم يهرب حقًا . يبدو أنه أستخدم بعض الأساليب ليختفي ، وهو أمر لا يستطيع العلم تفسيره. وضع اللوم على قدرات صائدي الشياطين.
عندما دخل الشمبانزي القفص ، ضربها على الفور بالسوط. تشقق جلدها الخالي من الشوائب وأمطر ضرباته على صدرها أيضًا ، مما أدى إلى تمزق ملابسها وإلحاق الضرر بلحمها اللين في الداخل.
عندما تلقى الأخبار ، أغلق روست المختبرات على الفور. لم ينفس عن غضبه على الشمبانزي. هذه وسائل الرجال الضعفاء. كان بحاجة إلى مساعده لقيادة البحث. لم يعتقد روست أن الأشخاص يمكن أن يختفوا فقط لذا كان على كلاود هوك أن يختبئ في مكان ما. إذا اضطروا إلى تدمير هذا المكان للعثور عليه فإنهم سيفعلون!
كادت أن تغتصب من قبل الشمبانزي ، لكن عقلها ظل هادئاً وثابتاً كما لو لم يحدث شيء. صنع عقلها بالفعل الخطط والتحركات المضادة. كان هذا المستوى من الاتزان غير طبيعي تقريبًا. كانت المرأة الأكثر نضجًا وتماسكًا التي التقى بها كلاود هوك جسديًا وعاطفيًا.
بناءً على أوامر الأكاديمي ، بدأ الشمبانزي في رسم المنطقة. لم يتم تجاهل أي خزانة أو صندوق أو زاوية.
بناءً على أوامر الأكاديمي ، بدأ الشمبانزي في رسم المنطقة. لم يتم تجاهل أي خزانة أو صندوق أو زاوية.
مشط اليوم عدد لا يحصى من الأشخاص المختبر بدقة مرتين. لم يتم العثور على أثر واحد لكلاود هوك. أصبح الشمبانزي غاضبًا للغاية وقاد معه اثنين من الباحثين إلى قفص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعنت وكافحت بقوة ، ولكن مع ذلك شد الشمبانزي ملابسها وكشف أردافها البيضاء. لم تستطع محاربته ، جعلت فقط من المنحرف أكثر حماسة. لم يعد الشمبانزي قادراً على كبح جماح نفسه ، كان بحاجة إلى الشعور بكل الملذات التي يقدمها جسدها.
“أحضر لي السوط!”
“لا تقتلني ، لا تقتلني! ” أحمر وجه الشمبانزي وبدأ يرتعش “حسنًا ، أعدك بأنني سأفعل ما تريد ، سأتواصل مع أفراد المختبر ، معدات كلاود هوك موجودة هناك ، سآخذك إلى هناك! “
تم حبس امرأة جميلة بشكل لافت للنظر داخل السجن. بدا أن يديها اللتين قُطعتا ، قد أعيد ربطهما مؤخرًا وقد ألتئمت جروحها تماماً. تم ربط معصمها بسلاسل وربط كاحليها إلى خصرها بالسلاسل. تُركت بلا وسيلة للتحرك.
“هل تجرؤين على الضحك علي ؟!” حرك الشمبانزي عينيه غير المحتشمة على منحنيات هيلفلاور. مع تلويحة من يده استدعى الباحثين إلى الأمام “لا أعتقد أنك ستضحكين لوقت طويل“
تكمن مواهب هيلفلاور في التعامل مع الأسلحة. جسديًا لم يكن بإمكانها فعل أي شيء ، لذلك لم يشعروا بالحاجة إلى إبقائها مخدرة. لم يكن هناك أي طريقة لتحرر نفسها من قيودها.
“هل تجرؤين على الضحك علي ؟!” حرك الشمبانزي عينيه غير المحتشمة على منحنيات هيلفلاور. مع تلويحة من يده استدعى الباحثين إلى الأمام “لا أعتقد أنك ستضحكين لوقت طويل“
كان شعرها أشعثًا وفوضويًا. وشحب وجهها الجميل الخالي من الدماء ، مما جعلها تبدو مثل دمية حساسة للغاية.
الآن استعادت هيلفالور اتزانها المعتاد “نحن الاثنين لسنا أقوياء بما فيه الكفاية ، نحتاج إلى مساعدة إذا أردنا الحصول على فرصة للخروج من هنا على قيد الحياة “.
عندما دخل الشمبانزي القفص ، ضربها على الفور بالسوط. تشقق جلدها الخالي من الشوائب وأمطر ضرباته على صدرها أيضًا ، مما أدى إلى تمزق ملابسها وإلحاق الضرر بلحمها اللين في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعادت حقنة غسيل المخ إلى الصندق وسلمته إلى كلاود هوك “خد هذا ، دعنا نذهب!”
لكن هيلفلاور امرأة عنيدة. صرَّت على أسنانها ولم تمنحه فرصة واحدة للشعور بالسعادة.
كان شعرها أشعثًا وفوضويًا. وشحب وجهها الجميل الخالي من الدماء ، مما جعلها تبدو مثل دمية حساسة للغاية.
أستمر الشمبانزي بجلدها قليلاً ووقف أمامها يلهث بشدة. رفعت رأسها ببطء لتنظر إليه وجهها شاحب ومتعرق وابتسمت بسخرية “دعني أخمن ، بالحكم من خلال مدى انزعاج مساعدنا العزيز ، أشك في حدوث خطأ ما مع كلاود هوك “.
أمضت هيلفلاور معظم الوقت مع كلاود هوك. كان الشمبانزي متأكدًا من أنها تعرف إجابته.
“ماذا تعرفين عن قدرات كلاود هوك ؟ قولي لي كل شيء! “
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
امتلأت عيناها بالازدراء . كان الأمر كما لو أنها لم تعتبره حتى إنسانًا ، اعتبرته مثل كومة من القرف. ضحكت وقال “يبدو أن فرضيتي صحيحة!”
لم يزعج كلاود هوك نفسه بالحديث معه ورفع يديه.
“هل تجرؤين على الضحك علي ؟!” حرك الشمبانزي عينيه غير المحتشمة على منحنيات هيلفلاور. مع تلويحة من يده استدعى الباحثين إلى الأمام “لا أعتقد أنك ستضحكين لوقت طويل“
مع الصندوق في يد والشمبانزي في اليد الأخرى ، تبع كلاود هوك هيلفلاور أسفل القاعة. على الرغم من أن ملابسها كانت في حالة يرثى لها ، إلا أنها لم تكن ضعيفة. فتحت باب الغرفة المجاورة وتقدمت للداخل وبدت وكأنها فالكيري.
اقتربوا من صندوق واستخرجوا منه حقنة كبيرة بها سائل أصفر . عندما رأتها اختفت ابتسامة هيلفلاور الساخرة “مالذي تخطط لفعله؟“
لم تبدو هيلفلاور خائفة منه أو من التهديد. قاومت للرد من خلال قصبتها الهوائية نصف المحطمة “إذا قتلتنا فأنت تتخلى عن فرصتك للخروج من هنا ، سينتهي بك الأمر تمامًا مثل الآخرين ، جندي دمية! “
شعر الشمبانزي بعودة السيطرة إليه عندما رأى الابتسامة تختفي من على وجهها. ضحك بصوت عالٍ وأجاب بصوت غامض” هذا الدواء يدمر النقاط العصبية في الدماغ مسبباً تلفاً دائماً ، ستفقدين ذكرياتك وعواطفك والمهارات غير مدربة ، وستفقدين القدرة على أتخاذ أي قرار مستقل ، ستكونين عبدة جنسية بين ساقي ، عاهرة يمكن لأي شخص أن يركبها ، يجب أن أقول إنني أتطلع لذلك “.
انتحب الشمبانزي من خلال وجه مليء بالدموع “لا لا لا! لا أرجوك! لا أريد أن أموت! “
عرفت هيلفلاور أن هذا هو عقار الأكاديمي لغسيل الدماغ. الضرر الذي سيتسبب به لا رجعة فيه ، وبمجرد حقنها ستصبح أي نوع من العبيد يريدها الشمبانزي. إنها تفضل اختيار الموت على فعل ذلك!
امتلأت عيناها بالازدراء . كان الأمر كما لو أنها لم تعتبره حتى إنسانًا ، اعتبرته مثل كومة من القرف. ضحكت وقال “يبدو أن فرضيتي صحيحة!”
“هل أنت مستعدة للتحدث؟” وقف الشمبانزي بثقة وفخر. لا أحد يستطيع أن يقاوم استجوابه ، لا سيما امرأة مثل هيلفلاور “ما هي قوى كلاود هوك !”
“هل لديكي خطة؟ علينا الخروج من هنا! “
“انا لا اعرف“
أمضت هيلفلاور معظم الوقت مع كلاود هوك. كان الشمبانزي متأكدًا من أنها تعرف إجابته.
أغمق وجهه أكثر واقترب منها خطوة بخطوة ، ثم مد يده وضرب وجهها “لن تتحدثي؟ هذا جيد ، يمكننا أن نأخذ وقتنا “.
عندما أزال أغلالها ، فركت هيلفلاور معصمها برفق. فتشت الباحثين فاقدي الوعي ووجدت مسدسًا وبعض الذخيرة. ربما لم يتم اكتشاف كلاود هوك بعد ، لكنهم لا يستطيعون التعامل مع هذا الموقف باستخفاف. لن يمر وقت طويل قبل أن يكتشف شخص ما أن هناك مشكلة ، وبمجرد أن يأتي الرجل العجوز ، ستنتقل الأمور من سيئ إلى أسوأ.
شدّت هيلفلاور قبضتيها “أنا حقا لا أعرف!”
اقتربوا من صندوق واستخرجوا منه حقنة كبيرة بها سائل أصفر . عندما رأتها اختفت ابتسامة هيلفلاور الساخرة “مالذي تخطط لفعله؟“
“تحويلك إلى دمية جنسية سيشبع حقاً رغباتي ، سيكون من العار ألا ترى هذا التعبير على وجهك بعد الآن ، قد تكون الآن فرصتي الأخيرة لتجربة شخصيتك الحقيقية قبل أن آخذها “.
كادت أن تغتصب من قبل الشمبانزي ، لكن عقلها ظل هادئاً وثابتاً كما لو لم يحدث شيء. صنع عقلها بالفعل الخطط والتحركات المضادة. كان هذا المستوى من الاتزان غير طبيعي تقريبًا. كانت المرأة الأكثر نضجًا وتماسكًا التي التقى بها كلاود هوك جسديًا وعاطفيًا.
“أنت – ارفع يدك عني!”
تم حبس امرأة جميلة بشكل لافت للنظر داخل السجن. بدا أن يديها اللتين قُطعتا ، قد أعيد ربطهما مؤخرًا وقد ألتئمت جروحها تماماً. تم ربط معصمها بسلاسل وربط كاحليها إلى خصرها بالسلاسل. تُركت بلا وسيلة للتحرك.
أمسك الشمبانزي ملابسها ومزقها كاشفاً عما تحتها. جعله النزيف من أثر ضرب بسوطه أكثر حماسًا.
لم يكن لدى الأكاديمي روست أي فكرة عن كيفية حدوث ذلك ، لكنه خمن أن كلاود هوك لم يهرب حقًا . يبدو أنه أستخدم بعض الأساليب ليختفي ، وهو أمر لا يستطيع العلم تفسيره. وضع اللوم على قدرات صائدي الشياطين.
لمس الشمبانزي سروالها وامتلأت هيلفلاور بالغضب والإحراج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها القرد اللعين ، هل تعتقد أنه يمكنك الركض؟” تقدم كلاود هوك خطوة إلى الأمام ودفن ركبته في معدة الشمبانزي. تجعد الرجل الشهواني مثل الجمبري المشوي وهو يئن كما لو أن أعضائه قد تم طهيها. صفعه كلاود هوك صفعة حادة على وجهه “قلت إنني سأمزق مؤخرتك ، أليس كذلك؟ اللعنة ، لم أكن أعتقد أنني سأكون محظوظًا لفعل ذلك في وقت قصير ، لكن ها أنت ذا ، مت أيها الحثالة! “
لعنت وكافحت بقوة ، ولكن مع ذلك شد الشمبانزي ملابسها وكشف أردافها البيضاء. لم تستطع محاربته ، جعلت فقط من المنحرف أكثر حماسة. لم يعد الشمبانزي قادراً على كبح جماح نفسه ، كان بحاجة إلى الشعور بكل الملذات التي يقدمها جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع أن أخون ذلك الرجل المجنون ، أقترح أن تفكري مليًا قبل الإجابة “.
لم تكن العفة الأخلاقية امتيازًا يتمتع به النساء في الأراضي القاحلة ، لكنها لم تستطع التفكير في شيء أسوأ من أن تصبح عبدة جنسية لهذا الخنزير وأصدقائه المنحرفين. كان جحيمًا لم تستطع تحمله.
مشط اليوم عدد لا يحصى من الأشخاص المختبر بدقة مرتين. لم يتم العثور على أثر واحد لكلاود هوك. أصبح الشمبانزي غاضبًا للغاية وقاد معه اثنين من الباحثين إلى قفص.
إنها تفضل الموت إذا أتيحت لها الاختيار. لكنها لم تعط خيارًا.
وقف العالمان الآخران في مكان قريب يراقبان بترقب. كانت هيلفلاور أكثر الجمال إغراءً في القاعدة بأكملها ، ولن يتخلى أي رجل مستقيم عن فرصته في شق طريقه معها. بعد أن يستمتع الشمبانزي ، ربما يسمح لهم بالذهاب. ستكون فرحة نادرة.
كان شعرها أشعثًا وفوضويًا. وشحب وجهها الجميل الخالي من الدماء ، مما جعلها تبدو مثل دمية حساسة للغاية.
ما إن خطرت الفكرة في أذهانهم حتى صرخ الرجلان وضربوا الأرض بأقدامهم وارتعشوا من الأثارة. سال لعاب الأثنين ووقف رأسهما مستقيماً وشعروا وكأن كل ألياف أجسادهما تشتعل. أنزل الشمبانزي بنطاله عندما شعر بشئ ما خلفه “ماذا يحدث هنا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر كلاود هوك على الفور في شخص ما. أمسك ملابس الشمبانزي وسحبه ، وجه له لكمة أخرى على وجهه قبل أن يصرخ عليه “أين الضبع؟“
اقترب أحد الحراس وخرج الشرر من مسدس الكهرباء في يده وهو يوجهه نحو مساعد المختبر. صُدم الشمبانزي في البداية ، ثم بدأ الغضب بالصراخ عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع أن أخون ذلك الرجل المجنون ، أقترح أن تفكري مليًا قبل الإجابة “.
“من أي وحدة أنت! أنت تجرؤ – ” .
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
لكن فجأة توقفت التهديدات في حلقه عندما رأى وجه الحارس بوضوح. اتسعت عيناه لدرجة أنهما كادتا تتدحرجان من رأسه وتعثر للوراء لكن لم تسمح له قضبان القفص بالفرار أبعد من ذلك.
“انا لا اعرف“
انتشرت ابتسامة باردة على وجه كلاود هوك “مفاجأة يَا ابْنَ الْعَاهِرَةِ!”
لم تكن العفة الأخلاقية امتيازًا يتمتع به النساء في الأراضي القاحلة ، لكنها لم تستطع التفكير في شيء أسوأ من أن تصبح عبدة جنسية لهذا الخنزير وأصدقائه المنحرفين. كان جحيمًا لم تستطع تحمله.
صرخ الشمبانزي بصوت عالٍ وحاول الركض.
أطلقت عدة طلقات سريعة ، بسرعة كبيرة بحيث لا يستطيع أي شخص الرد عليها. مات الحراس قبل أن يرتطموا بالأرض.
“أيها القرد اللعين ، هل تعتقد أنه يمكنك الركض؟” تقدم كلاود هوك خطوة إلى الأمام ودفن ركبته في معدة الشمبانزي. تجعد الرجل الشهواني مثل الجمبري المشوي وهو يئن كما لو أن أعضائه قد تم طهيها. صفعه كلاود هوك صفعة حادة على وجهه “قلت إنني سأمزق مؤخرتك ، أليس كذلك؟ اللعنة ، لم أكن أعتقد أنني سأكون محظوظًا لفعل ذلك في وقت قصير ، لكن ها أنت ذا ، مت أيها الحثالة! “
أطلقت عدة طلقات سريعة ، بسرعة كبيرة بحيث لا يستطيع أي شخص الرد عليها. مات الحراس قبل أن يرتطموا بالأرض.
انتحب الشمبانزي من خلال وجه مليء بالدموع “لا لا لا! لا أرجوك! لا أريد أن أموت! “
“هل تجرؤين على الضحك علي ؟!” حرك الشمبانزي عينيه غير المحتشمة على منحنيات هيلفلاور. مع تلويحة من يده استدعى الباحثين إلى الأمام “لا أعتقد أنك ستضحكين لوقت طويل“
لم يزعج كلاود هوك نفسه بالحديث معه ورفع يديه.
تم حبس امرأة جميلة بشكل لافت للنظر داخل السجن. بدا أن يديها اللتين قُطعتا ، قد أعيد ربطهما مؤخرًا وقد ألتئمت جروحها تماماً. تم ربط معصمها بسلاسل وربط كاحليها إلى خصرها بالسلاسل. تُركت بلا وسيلة للتحرك.
أوقفته هيلفلاور “كلاود هوك ، انتظر“
عندما دخل الشمبانزي القفص ، ضربها على الفور بالسوط. تشقق جلدها الخالي من الشوائب وأمطر ضرباته على صدرها أيضًا ، مما أدى إلى تمزق ملابسها وإلحاق الضرر بلحمها اللين في الداخل.
أدار رأسه لينظر إليها. كانت في وضع صعب ، مكبلة بالأغلال وقُطعت معظم ملابسها لكنها لا تزال جميلة. يمكن لوضعها المؤسف أن يثير بسهولة رغبات أي رجل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب أحد الحراس وخرج الشرر من مسدس الكهرباء في يده وهو يوجهه نحو مساعد المختبر. صُدم الشمبانزي في البداية ، ثم بدأ الغضب بالصراخ عليه.
“أنت لا تعتقدين أننا يجب أن ندعه يعيش ، أليس كذلك؟” فوجئ كلاود هوك برحمتها ، لكنه لا يزال حازمًا “إذا كان بإمكاني قتله عشر مرات ، فلن أسدد ما فعله بي خلال الأسبوع الماضي ، اليوم سيموت! ” كيف يمكن أن لا تريد هيلفلاور موت هذا الرجل المقرف؟
نظر الشمبانزي لها بعدم رضا “لماذا تريدين قتل الأكاديمي بهذه الدرجة؟“
“لا يزال بإمكانه أن يكون مفيدًا” رأت هيلفلاور كلاود هوك ينظر إليها بتعبير غبي “إذن هل أستمتعت بالنظر؟ ساعدوني في تحريري من هذه الأغلال! “
“هل لديكي خطة؟ علينا الخروج من هنا! “
أعطى كلاود هوك الشمبانزي ركلة حادة في الأضلاع. “مفاتيح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعنت وكافحت بقوة ، ولكن مع ذلك شد الشمبانزي ملابسها وكشف أردافها البيضاء. لم تستطع محاربته ، جعلت فقط من المنحرف أكثر حماسة. لم يعد الشمبانزي قادراً على كبح جماح نفسه ، كان بحاجة إلى الشعور بكل الملذات التي يقدمها جسدها.
فقدت هيلفلاور الأمل تقريبًا ، ولكن فجأة ظهر كلاود هوك في الوقت المناسب. كان الشاب هو الكنز الأكثر اعتزازًا لـ روست وقيمته تفوق قيمتها بكثير. علمت أن روست سيضع عدد هائلاً من الحراس لمراقبة الصبي ، بما في ذلك العديد من المتحولين. لكن كيف هرب كلاود هوك ؟ شيء ما لا يبدو صحيحًا!
لمس الشمبانزي سروالها وامتلأت هيلفلاور بالغضب والإحراج.
ولكن مهما حدث ، فقد خاطر كلاود هوك بنفسه لإنقاذها. أصبحت هيلفلاور ممتنة.
“هيلفلاور ، هل تريدين حقًا إبقائه على قيد الحياة؟“
“هل رآك أحد؟“
“المختبر في حالة من الفوضى وأنا أرتدي ملابس الحارس ، والناس يركضون في كل مكان ولا ينتبهون ، في الوقت الحالي لا أحد يعرف مكاني “.
“المختبر في حالة من الفوضى وأنا أرتدي ملابس الحارس ، والناس يركضون في كل مكان ولا ينتبهون ، في الوقت الحالي لا أحد يعرف مكاني “.
مشط اليوم عدد لا يحصى من الأشخاص المختبر بدقة مرتين. لم يتم العثور على أثر واحد لكلاود هوك. أصبح الشمبانزي غاضبًا للغاية وقاد معه اثنين من الباحثين إلى قفص.
عندما أزال أغلالها ، فركت هيلفلاور معصمها برفق. فتشت الباحثين فاقدي الوعي ووجدت مسدسًا وبعض الذخيرة. ربما لم يتم اكتشاف كلاود هوك بعد ، لكنهم لا يستطيعون التعامل مع هذا الموقف باستخفاف. لن يمر وقت طويل قبل أن يكتشف شخص ما أن هناك مشكلة ، وبمجرد أن يأتي الرجل العجوز ، ستنتقل الأمور من سيئ إلى أسوأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع أن أخون ذلك الرجل المجنون ، أقترح أن تفكري مليًا قبل الإجابة “.
“هل لديكي خطة؟ علينا الخروج من هنا! “
صرخ الشمبانزي بصوت عالٍ وحاول الركض.
الآن استعادت هيلفالور اتزانها المعتاد “نحن الاثنين لسنا أقوياء بما فيه الكفاية ، نحتاج إلى مساعدة إذا أردنا الحصول على فرصة للخروج من هنا على قيد الحياة “.
أوقفته هيلفلاور “كلاود هوك ، انتظر“
فكر كلاود هوك على الفور في شخص ما. أمسك ملابس الشمبانزي وسحبه ، وجه له لكمة أخرى على وجهه قبل أن يصرخ عليه “أين الضبع؟“
عندما دخل الشمبانزي القفص ، ضربها على الفور بالسوط. تشقق جلدها الخالي من الشوائب وأمطر ضرباته على صدرها أيضًا ، مما أدى إلى تمزق ملابسها وإلحاق الضرر بلحمها اللين في الداخل.
تردد الشمبانزي ولم يرغب في الإجابة. ولكن عندما رفع كلاود هوك قبضته من أجل لكمه مرة أخرى ، علم أنه لن يفلت . أرتجف وأجاب “لا – لا تضربني. أ– إنه هنا ، بالجوار! “
لم تكن العفة الأخلاقية امتيازًا يتمتع به النساء في الأراضي القاحلة ، لكنها لم تستطع التفكير في شيء أسوأ من أن تصبح عبدة جنسية لهذا الخنزير وأصدقائه المنحرفين. كان جحيمًا لم تستطع تحمله.
“هيلفلاور ، هل تريدين حقًا إبقائه على قيد الحياة؟“
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
“قد يكون حثالة قذر ، لكنه هنا لفترة طويلة ، لديه أشخاص يستمعون إليه ، وربما يستمعون إلينا. يمكننا استخدامها لمحاربة الأكاديمي ، ربما بمساعدة الضبع يمكننا الرد! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لا تعتقدين أننا يجب أن ندعه يعيش ، أليس كذلك؟” فوجئ كلاود هوك برحمتها ، لكنه لا يزال حازمًا “إذا كان بإمكاني قتله عشر مرات ، فلن أسدد ما فعله بي خلال الأسبوع الماضي ، اليوم سيموت! ” كيف يمكن أن لا تريد هيلفلاور موت هذا الرجل المقرف؟
كادت أن تغتصب من قبل الشمبانزي ، لكن عقلها ظل هادئاً وثابتاً كما لو لم يحدث شيء. صنع عقلها بالفعل الخطط والتحركات المضادة. كان هذا المستوى من الاتزان غير طبيعي تقريبًا. كانت المرأة الأكثر نضجًا وتماسكًا التي التقى بها كلاود هوك جسديًا وعاطفيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها القرد اللعين ، هل تعتقد أنه يمكنك الركض؟” تقدم كلاود هوك خطوة إلى الأمام ودفن ركبته في معدة الشمبانزي. تجعد الرجل الشهواني مثل الجمبري المشوي وهو يئن كما لو أن أعضائه قد تم طهيها. صفعه كلاود هوك صفعة حادة على وجهه “قلت إنني سأمزق مؤخرتك ، أليس كذلك؟ اللعنة ، لم أكن أعتقد أنني سأكون محظوظًا لفعل ذلك في وقت قصير ، لكن ها أنت ذا ، مت أيها الحثالة! “
أعادت حقنة غسيل المخ إلى الصندق وسلمته إلى كلاود هوك “خد هذا ، دعنا نذهب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تعرفين عن قدرات كلاود هوك ؟ قولي لي كل شيء! “
مع الصندوق في يد والشمبانزي في اليد الأخرى ، تبع كلاود هوك هيلفلاور أسفل القاعة. على الرغم من أن ملابسها كانت في حالة يرثى لها ، إلا أنها لم تكن ضعيفة. فتحت باب الغرفة المجاورة وتقدمت للداخل وبدت وكأنها فالكيري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع أن أخون ذلك الرجل المجنون ، أقترح أن تفكري مليًا قبل الإجابة “.
بانغ بانغ بانغ!
إنها تفضل الموت إذا أتيحت لها الاختيار. لكنها لم تعط خيارًا.
أطلقت عدة طلقات سريعة ، بسرعة كبيرة بحيث لا يستطيع أي شخص الرد عليها. مات الحراس قبل أن يرتطموا بالأرض.
لم يكن لدى الأكاديمي روست أي فكرة عن كيفية حدوث ذلك ، لكنه خمن أن كلاود هوك لم يهرب حقًا . يبدو أنه أستخدم بعض الأساليب ليختفي ، وهو أمر لا يستطيع العلم تفسيره. وضع اللوم على قدرات صائدي الشياطين.
في وسط الغرفة طفى ضبع في خزان زجاجي. لم يتحرك لكنه لا يزال مستيقظًا. رفعت هيلفلاور يدها وأطلقت بضع طلقات على الخزان وكُسر الزجاج وتدفقت السوائل ، ثم قفز ظل مغطى بالفراء الأسود الخشن بعد ذلك مباشرة.
“هل تجرؤين على الضحك علي ؟!” حرك الشمبانزي عينيه غير المحتشمة على منحنيات هيلفلاور. مع تلويحة من يده استدعى الباحثين إلى الأمام “لا أعتقد أنك ستضحكين لوقت طويل“
نصف رجل ونصف وحش ، الضبع.
لم يكن بإمكان هيلفلاور ولا كلاود هوك التفاعل قبل أن يُمسك كلاهما من رقبتهما. رفعهم عن الأرض وعصرهم أثناء النظر إليهم بعيون خضراء قاتلة “لقد عدتم إلى هنا حقًا للسماح لي بالذهاب؟ ما الذي يجعلكم تعتقدون أنني لن أقتلكم! “
لم يزعج كلاود هوك نفسه بالحديث معه ورفع يديه.
لم تبدو هيلفلاور خائفة منه أو من التهديد. قاومت للرد من خلال قصبتها الهوائية نصف المحطمة “إذا قتلتنا فأنت تتخلى عن فرصتك للخروج من هنا ، سينتهي بك الأمر تمامًا مثل الآخرين ، جندي دمية! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرحت هيلفلاور الوضع “الأكاديمي أقوى مما تخيله أي منا ، بالقتال بمفردنا لا نحظى بفرصة ، لكن ربما يمكننا معًا أن نحبط هذا الرجل العجوز ، أعلم أنك لست من أكبر المعجبين بي ، وأنا لا أحبك كثيرًا أيضًا ، لكننا بحاجة إلى وضع ذلك جانبًا والتوصل إلى اتفاق “.
زمجر الضبع وخفف يديه.
تردد الشمبانزي ولم يرغب في الإجابة. ولكن عندما رفع كلاود هوك قبضته من أجل لكمه مرة أخرى ، علم أنه لن يفلت . أرتجف وأجاب “لا – لا تضربني. أ– إنه هنا ، بالجوار! “
شهق كلاود هوك لالتقاط أنفاسه ، مدركًا تمامًا مدى خطورة هذا الرجل.
“تحويلك إلى دمية جنسية سيشبع حقاً رغباتي ، سيكون من العار ألا ترى هذا التعبير على وجهك بعد الآن ، قد تكون الآن فرصتي الأخيرة لتجربة شخصيتك الحقيقية قبل أن آخذها “.
شرحت هيلفلاور الوضع “الأكاديمي أقوى مما تخيله أي منا ، بالقتال بمفردنا لا نحظى بفرصة ، لكن ربما يمكننا معًا أن نحبط هذا الرجل العجوز ، أعلم أنك لست من أكبر المعجبين بي ، وأنا لا أحبك كثيرًا أيضًا ، لكننا بحاجة إلى وضع ذلك جانبًا والتوصل إلى اتفاق “.
نظر الشمبانزي لها بعدم رضا “لماذا تريدين قتل الأكاديمي بهذه الدرجة؟“
أصبح الشمبانزي مرتبكًا ” لا يمكنك محاربة الأكاديمي ، عليك التخلي عن هذه الفكرة الحمقاء “.
صرخ الشمبانزي بصوت عالٍ وحاول الركض.
كان عداء كلاود هوك تجاه الشمبانزي شديدًا بشكل خاص “من الذي طلب منك أن تفتح فمك يا ابن العاهرة؟ اخرس! “
“تحويلك إلى دمية جنسية سيشبع حقاً رغباتي ، سيكون من العار ألا ترى هذا التعبير على وجهك بعد الآن ، قد تكون الآن فرصتي الأخيرة لتجربة شخصيتك الحقيقية قبل أن آخذها “.
وقفت هيلفلاور أمام الشمبانزي “أعلم أن لديك الكثير من الأشخاص هنا الذين يستمعون إليك ، وأعتقد أنك رجل ذكي ، تحتاج إلى الاختيار ؛ تساعدنا أو تموت “.
الكتاب الأول – الفصل 121
نظر الشمبانزي لها بعدم رضا “لماذا تريدين قتل الأكاديمي بهذه الدرجة؟“
عندما دخل الشمبانزي القفص ، ضربها على الفور بالسوط. تشقق جلدها الخالي من الشوائب وأمطر ضرباته على صدرها أيضًا ، مما أدى إلى تمزق ملابسها وإلحاق الضرر بلحمها اللين في الداخل.
“لا أستطيع أن أخون ذلك الرجل المجنون ، أقترح أن تفكري مليًا قبل الإجابة “.
“هل لديكي خطة؟ علينا الخروج من هنا! “
ألتقط الضبع الشمبانزي بيديه التي تهشم العظام ” لا تفعل ، سأمزقك وآكلك حياً “
“المختبر في حالة من الفوضى وأنا أرتدي ملابس الحارس ، والناس يركضون في كل مكان ولا ينتبهون ، في الوقت الحالي لا أحد يعرف مكاني “.
“لا تقتلني ، لا تقتلني! ” أحمر وجه الشمبانزي وبدأ يرتعش “حسنًا ، أعدك بأنني سأفعل ما تريد ، سأتواصل مع أفراد المختبر ، معدات كلاود هوك موجودة هناك ، سآخذك إلى هناك! “
“هيلفلاور ، هل تريدين حقًا إبقائه على قيد الحياة؟“
كان الشمبانزي حقا جبان فاسد!
ما إن خطرت الفكرة في أذهانهم حتى صرخ الرجلان وضربوا الأرض بأقدامهم وارتعشوا من الأثارة. سال لعاب الأثنين ووقف رأسهما مستقيماً وشعروا وكأن كل ألياف أجسادهما تشتعل. أنزل الشمبانزي بنطاله عندما شعر بشئ ما خلفه “ماذا يحدث هنا؟!”
ألقى الضبع الشمبانزي على الأرض ونظر له باشمئزاز.
“قد يكون حثالة قذر ، لكنه هنا لفترة طويلة ، لديه أشخاص يستمعون إليه ، وربما يستمعون إلينا. يمكننا استخدامها لمحاربة الأكاديمي ، ربما بمساعدة الضبع يمكننا الرد! “
[ المترجم : ثانكص للداعمين ، هنخلص الكتاب الأول أسرع من الجدول المتوقع ، تبقى 20 فصل على نهاية الكتاب الأول ].
“هل لديكي خطة؟ علينا الخروج من هنا! “
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
أمضت هيلفلاور معظم الوقت مع كلاود هوك. كان الشمبانزي متأكدًا من أنها تعرف إجابته.
ترجمة : Sadegyptian
اختفى كلاود هوك ! أدى اختفاؤه المفاجئ إلى حدوث فوضى في المختبرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعادت حقنة غسيل المخ إلى الصندق وسلمته إلى كلاود هوك “خد هذا ، دعنا نذهب!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
