بيضة الطائر
“ماذا تفعلون بحق الجحيم؟ اذهبوا! ابتعدوا! ” بمجرد أن رأوا أن كلاود هوك لم يكن عنيفًا ، حاولت العديد من الحيوانات الصغيرة التسلق على ظهره. قام كلاود هوك بضرب الطيور الغامضة بعيداً لإبقائهم في مكانهم “اللعنة عليكم أيتها الطيور الصغيرة المزعجة! إذن فلتبقوا معي وانظر ماذا سأفعل بكم وقت العشاء! اللعنة! ابعتدوا! “
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
فحص كلاود هوك محيطه ليجد أنه عاد إلى قاعدة بلاك ووتر ، في المعامل التي حاول الهروب منها. لحسن الحظ لم تكن غرفة الخزان ، بل معمل في مكان مختلف.
الكتاب الأول – الفصل 120
أصبح الحجر ساكناً مرة أخرى. أخبره شيء ما أنه سيستغرق بعض الوقت ، ربما نصف شهر ، قبل أن يتمكن من استخدامه مرة أخرى.
أستعاد كلاود هوك وعيه تدريجيًا وفتح عينيه ليجد نفسه مستلقيًا على وجهه في التراب. دخلت زقزق طائر في أذنيه وشعر بشيء يتحرك فوقه. مد أحدهم لسانه ولعق جسده.
– فو!
“ما هذا اللعنة ؟!”
لم يكونوا ضخام الحجم. أصغرهم حجمه يشبه حجم السناجب ونصف حجم راحة يده تقريبًا. رأى أيضًا طيور تشبه البومة تراقبه من الأشجار ويمكنهم أن يديروا رؤوسهم مائتي درجة. كانت تلك المخلوقات أكبر قليلاً من قبضته.
قفز كلاود هوك ووقف على قديمه ثم اتسعت عيناه على الفور ، تسببت حركاته المفاجئة في تشتيت سرب من المخلوقات الشبيهة بالطيور. على الرغم من خوفهم ، لم تهرب المخلوقات بعيدًا. تجمعوا على بعد عشرة أقدام أو نحو ذلك واستمروا في مراقبة هذا الغريب الذي سقط من السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز كلاود هوك ووقف على قديمه ثم اتسعت عيناه على الفور ، تسببت حركاته المفاجئة في تشتيت سرب من المخلوقات الشبيهة بالطيور. على الرغم من خوفهم ، لم تهرب المخلوقات بعيدًا. تجمعوا على بعد عشرة أقدام أو نحو ذلك واستمروا في مراقبة هذا الغريب الذي سقط من السماء.
ما نوع الجحيم الجديد الذي وجد نفسه فيه؟ لم تكن الصحراء ، ولم تكن = أطلال … بل غابة.
امتلأ محيط كلاود هوك بالمخلوقات المظلمة وحدقوا به بعيون حمراء متوهجة شرسة. كانت هذه مخلوقات خاصة. في وضح النهار كانوا مسالمين وودودين ، لكن عندما حل الليل أصبحوا آلات قتل.
ذُهش كلاود هوك عندما فحص محيطه. رأى الحيوانات في كل مكان ، الآلاف منها. لم يرَ كلاود هوك قط هذا العدد الكبير من الحيوانات مجتمعين في مكان واحد. جلس بينهم عارياً مثل يوم ولادته ومغطى بسائل لزج. انبعثت منه رائحة طبية نفاذة ، ربما هذا ما جذب هذه المخلوقات.
بووم!
لم يكونوا ضخام الحجم. أصغرهم حجمه يشبه حجم السناجب ونصف حجم راحة يده تقريبًا. رأى أيضًا طيور تشبه البومة تراقبه من الأشجار ويمكنهم أن يديروا رؤوسهم مائتي درجة. كانت تلك المخلوقات أكبر قليلاً من قبضته.
كان الحفر من خلال المخزون عملية مرهقة ، ولكن في منتصف الطريق تقريبًا اكتشف مصدر النبض. ومع ذلك فقد نظر إليه بريبة. هل هذه بقايا؟ هذه البيضة؟
كل واحد منهم كبيرًا أو صغيرًا تفاعلوا بسلام مع بعضهم البعض. لقد كان انعكاسًا صادمًا من حيث أتى منذ أن امتلأت الأرض القاحلة بأشياء شريرة تهاجمك على الفور بدلاً من النظر إليك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”القرف المقدس! ما هذا بحق الجحيم؟!”
وقف كلاود هوك ولاحظ أن الأرض مليئة بقشور الجوز وقشور الفاكهة. يجب أن تكون الغابة غنية بالطعام ، فلا عجب في وجود الكثير من المخلوقات. ربما كان هذا أيضًا سبب طبعهم. على الأقل في الوقت الحالي لم يشعر بأنهم يشكلون تهديدًا.
بينما يمسك كلاود هوك دماغه من أجل الخروج بخطة ، سمع ضوضاء قادمة من الممر. اعتقد الحراس أنهم سمعوا أصواتاً قادمة من الداخل وجاءوا للتحقق رافعين أسلحتهم.
“ماذا تفعلون بحق الجحيم؟ اذهبوا! ابتعدوا! ” بمجرد أن رأوا أن كلاود هوك لم يكن عنيفًا ، حاولت العديد من الحيوانات الصغيرة التسلق على ظهره. قام كلاود هوك بضرب الطيور الغامضة بعيداً لإبقائهم في مكانهم “اللعنة عليكم أيتها الطيور الصغيرة المزعجة! إذن فلتبقوا معي وانظر ماذا سأفعل بكم وقت العشاء! اللعنة! ابعتدوا! “
أستعاد كلاود هوك وعيه تدريجيًا وفتح عينيه ليجد نفسه مستلقيًا على وجهه في التراب. دخلت زقزق طائر في أذنيه وشعر بشيء يتحرك فوقه. مد أحدهم لسانه ولعق جسده.
يمكنك إخراج الصبي من الأرض القاحلة ولكن لا يمكنك إخراج القفر من الصبي. لقد كان فظًا وعابسًا كما كان دائمًا ، ولم تصادف مخلوقات الغابة وحشًا بهذا الشكل. ابتعدت المخلوقات بضعة أقدام ثم جلسوا على أرجلهم الخلفية للتحديق في وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال جلد كلاود هوك محترقًا والأضرار المتبقية من أيًا كانت تلك الأدوية التي حقنوها في جسده أثرت عليه .
كان هذا المكان غريبًا!
ما لم يفهمه هو ما هو المخلوق الطبيعي الذي أنتج بيضة مثل هذه؟ لقد كان بالتأكيد في حيرة ، ولكن بغض النظر عن ارتباكه ، هذا الاكتشاف جيد بالنسبة له.
امتلأت الغابة بأشجار ومخلوقات الحياة النباتية ، كان بعضها مليئًا برائحة الفاكهة اللذيذة. لفت انتباهه إحدى الأشجار على وجه الخصوص ، وهي شجرة قديمة من الغابة مع مخلوقات تتسلق وتدخل وتخرج من الثقوب في جذعها. يجب أن تكون بمثابة منزل للعديد من الحيوانات.
وضع عدد كبير من المخلوقات الهائجة أعينهم على كلاود هوك .
نظر حول كلاود هوك رأى أنه لم يكن مجرد شجرة واحدة. رأى العديد من الأشجار الهائلة متباعدة بالتساوي بين المنطقة ، كل واحدة منها لا يقل ارتفاعها عن مائة وخمسين قدمًا. لم يستطع عشرة أشخاص إحاطة أحدهم وأذرعهم ممدودة ، بالإضافة إلى أن المسافة بينهما صغيرة جدًا.
– فو!
كان تاج كل شجرة مستديرًا ومعلقًا فوقهم في نصف كرة شبه كاملة. غُطيت الأرض بالعشب وأوراق الشجر ، ولكن عندما رفع كلاود هوك رأسه إلى أعلى ، تمكن من رؤية مئات من هذه الأشجار. بدوا تقريبا مثل الفطر العملاق.
ذهب كلاود هوك .
كل واحد له نفس الشكل ، والحجم نفسه ، ومتباعدون بشكل متساوٍ …
في كل مرة نقل الحجر كلاود هوك إلى مكان مختلف. الشيء الوحيد المشترك بينهم جميعًا هو أنهم كانوا أماكن تأوي حياة ذكية ، أو مدمرين. ولكن لأسباب لم يستطع فهمها أبدًا ، بدوا جميعًا مهجورين لآلاف السنين وخلفوا وراءهم أنقاضًا جعلته يتخيل كيف كانت الحياة.
أي غابة طبيعية لديها مثل هذه الترتيبات الأنيقة؟
كان الحفر من خلال المخزون عملية مرهقة ، ولكن في منتصف الطريق تقريبًا اكتشف مصدر النبض. ومع ذلك فقد نظر إليه بريبة. هل هذه بقايا؟ هذه البيضة؟
زحفت الحيوانات من داخل الثقوب مثل النوافذ القديمة الموجودة في جذوع الأشجار. تخيل أن هذا المكان يمكن أن يكون قرية منذ فترة طويلة حيث عاشت الكائنات الذكية. لسبب غير معروف اختفى المجتمع وانتقلت الحيوانات إليه. وبمرور الوقت أصبح المكان غابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تجول لفترة وجيزة عثر كلاود هوك على عدة عظام غريبة مبعثرة على الأرض بخصلات من الفراء. أكد هذا افتراض القفر ، هناك شيئًا ما هنا كان العدو الطبيعي لمخلوقات الغابة المسالمة. مهما كانت الحالة عليه أن يجد مكانًا آمنًا للاختباء فيه. حتى يتلاشى تأثير المهدئات على الأقل ، بوقوفه هنا أعزل وبلا حماية ، سيعد وجبة لذيذة لأي نوع من الحيوانات المفترسة.
لا يزال جلد كلاود هوك محترقًا والأضرار المتبقية من أيًا كانت تلك الأدوية التي حقنوها في جسده أثرت عليه .
تدفق طوفان من الحيوانات من الأشجار للنظر إلى هذا الوافد الجديد الغريب. رفعوا أعناقهم وتدلوا من أغصان الأشجار وتدحرجوا حول قدميه مثل المد. في كل مكان نظر إليه رأى رؤوس الحيوانات تتمايل ، لا يوجد طريق مفتوح. من الواضح أنهم لم يخافوا كلاود هوك ، وإذا أراد يمكن لكلاود هوك أن يبعد أحدهم عن على دون مقاومة. شعر أنه إذا لم يكن حذرًا ، فسوف يسحق القليل منهم أثناء السير.
بدأ كلاود هوك في قطف بضع أوراق ضخمة من الأشجار ليصنع لنفسه تنورة مؤقتة. كان عليه أن يغطي أجزاءه قبل أن تخطئ المخلوقات في اعتبارها توت بري.
فجأة شعر كلاود هوك أن شيئًا ما قد تغير. أصبح محيطه الصاخب أكثر هدوءًا فجأة. عندما رفع كلاود هوك رأسه لينظر حوله ، وهو يحتضن البيضة في يديه ، لاحظ أن السماء تظلم. لم تعد مخلوقات الغابة تندفع هنا وهناك ، لكن تجمدوا ثانبتة في أماكنهم.
لحسن الحظ ثبت أن طيور الغابة غير مؤذيين. كان هناك الكثير من المكسرات والفواكه ليستمتعوا بها ، لذلك شعر كلاود هوك وكأنه يستطيع الاسترخاء حولهم. لكنه لا يزال يقظًا ، لأنه لمجرد أنه لم يشعر بالخطر على الفور لا يعني أنه لم يكن هناك خطر!
[ المترجم : لو حد عنده حاجة أفضل من القرف أو الغائط أو الخرة المقدس بي ماي جيست وأقترح في التعليقات > hloy shit ].
في كل مرة نقل الحجر كلاود هوك إلى مكان مختلف. الشيء الوحيد المشترك بينهم جميعًا هو أنهم كانوا أماكن تأوي حياة ذكية ، أو مدمرين. ولكن لأسباب لم يستطع فهمها أبدًا ، بدوا جميعًا مهجورين لآلاف السنين وخلفوا وراءهم أنقاضًا جعلته يتخيل كيف كانت الحياة.
[ المترجم : لو حد عنده حاجة أفضل من القرف أو الغائط أو الخرة المقدس بي ماي جيست وأقترح في التعليقات > hloy shit ].
حيث تخلت الثقافة عن السيطرة ، تسللت البراري مرة أخرى لتطالب بها. لاحظ كلاود هوك أنه الأمر غريب ، لم ير أي حيوانات تأكل اللحوم ، لكن كيف حافظت البيئة على التوازن؟
عليه أن يجد مخرجًا من هنا ، لكنه علم أن المختبر يخضع لحراسة مشددة. لا بد أن يكون هناك العديد من المحاربين المتحولين أيضًا. لم يستطع القتال للخروج من هنا.
بعد أن تجول لفترة وجيزة عثر كلاود هوك على عدة عظام غريبة مبعثرة على الأرض بخصلات من الفراء. أكد هذا افتراض القفر ، هناك شيئًا ما هنا كان العدو الطبيعي لمخلوقات الغابة المسالمة. مهما كانت الحالة عليه أن يجد مكانًا آمنًا للاختباء فيه. حتى يتلاشى تأثير المهدئات على الأقل ، بوقوفه هنا أعزل وبلا حماية ، سيعد وجبة لذيذة لأي نوع من الحيوانات المفترسة.
كان الحفر من خلال المخزون عملية مرهقة ، ولكن في منتصف الطريق تقريبًا اكتشف مصدر النبض. ومع ذلك فقد نظر إليه بريبة. هل هذه بقايا؟ هذه البيضة؟
هل يعود؟ غير مقبول! لقد رفض أن يصبح فأر مختبر الأكاديمي مرة أخرى!
الكتاب الأول – الفصل 120
“ابتعدوا! هيا ، ابتعدوا ! “
حيث تخلت الثقافة عن السيطرة ، تسللت البراري مرة أخرى لتطالب بها. لاحظ كلاود هوك أنه الأمر غريب ، لم ير أي حيوانات تأكل اللحوم ، لكن كيف حافظت البيئة على التوازن؟
تدفق طوفان من الحيوانات من الأشجار للنظر إلى هذا الوافد الجديد الغريب. رفعوا أعناقهم وتدلوا من أغصان الأشجار وتدحرجوا حول قدميه مثل المد. في كل مكان نظر إليه رأى رؤوس الحيوانات تتمايل ، لا يوجد طريق مفتوح. من الواضح أنهم لم يخافوا كلاود هوك ، وإذا أراد يمكن لكلاود هوك أن يبعد أحدهم عن على دون مقاومة. شعر أنه إذا لم يكن حذرًا ، فسوف يسحق القليل منهم أثناء السير.
كان تاج كل شجرة مستديرًا ومعلقًا فوقهم في نصف كرة شبه كاملة. غُطيت الأرض بالعشب وأوراق الشجر ، ولكن عندما رفع كلاود هوك رأسه إلى أعلى ، تمكن من رؤية مئات من هذه الأشجار. بدوا تقريبا مثل الفطر العملاق.
بعد ذلك فقط لفتت نبضة خافتة انتباه كلاود هوك .
فحص الحارسان أوراق الشجرة بعناية عندما أنقض عليهما فجأة ظل رشيق. أمسك بهم من رؤوسهم وضربهم بقوة.
لقد كان نبضًا مألوفًا له ، طاقة بقايا. هل يمكن لشخص آخر أن يكون في مكان قريب؟ ، مجيء شخص آخر هنا لن يكون شيئًا غريبًا.
امتلأ محيط كلاود هوك بالمخلوقات المظلمة وحدقوا به بعيون حمراء متوهجة شرسة. كانت هذه مخلوقات خاصة. في وضح النهار كانوا مسالمين وودودين ، لكن عندما حل الليل أصبحوا آلات قتل.
عارياً ووحيداً ، فربما تساعده هذه الآثار في الخروج من الموقف! دون أن يفكر مليًا في الأمر ، حاول تعقب مصدر الرنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضُرب كلتا جماجمتهما بقوة. لم يكن كلاود هوك متأكدًا مما إذا كانوا أحياء أم أمواتًا.
قادته إلى شجرة على عكس الأخريات ، ضعف حجمها مع مدخل كبير بما يكفي ليمر من خلاله. لقد تجاوز العتبة دون تردد. كانت أكثر اتساعًا مما كان يعتقد من الداخل ، وقد جعلتها عدة آلاف من الحيوانات الصغيرة موطنًا لها. تم تجميع الفاكهة والمكسرات في أكوام مثل مخزن مخفي … انتظر ، هل كانت الحيوانات تعمل معًا لتخزين الطعام؟
ذهب كلاود هوك .
كان الرنين قادمًا من أكوام الطعام. بدأ في الحفر دون اعتبار للعمل الشاق الذي قامت به مخلوقات الغابة ، ووضع حبة التوت أو الجوز في فمه من وقت لآخر. كانوا كثيري العصير و لذيذين للغاية. فكر كلاودوك أن هذه الحيوانات محظوظة لكونها تعيش هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت البيضة ذهبية بحجم قبضته تقريبًا وتوهجت بضوء خافت. استخدم كلتا يديه بحنان لرفعها عن الكومة ، واثقًا من أن الرنين يأتي منها. مما استطاع أن يقوله يبدو أنها مصنوعة من الذهب وحفرت خطوط غريبة على سطحها .
كان الحفر من خلال المخزون عملية مرهقة ، ولكن في منتصف الطريق تقريبًا اكتشف مصدر النبض. ومع ذلك فقد نظر إليه بريبة. هل هذه بقايا؟ هذه البيضة؟
أكتشف كلاود هوك أنه أقوى بكثير مما كان عليه. وقد تحسنت قوته بشكل ملحوظ بعد أيام من التعذيب. سحب الجثتين إلى زاوية وأخذ زيهما وسلاحاً.
كانت البيضة ذهبية بحجم قبضته تقريبًا وتوهجت بضوء خافت. استخدم كلتا يديه بحنان لرفعها عن الكومة ، واثقًا من أن الرنين يأتي منها. مما استطاع أن يقوله يبدو أنها مصنوعة من الذهب وحفرت خطوط غريبة على سطحها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضُرب كلتا جماجمتهما بقوة. لم يكن كلاود هوك متأكدًا مما إذا كانوا أحياء أم أمواتًا.
ما لم يفهمه هو ما هو المخلوق الطبيعي الذي أنتج بيضة مثل هذه؟ لقد كان بالتأكيد في حيرة ، ولكن بغض النظر عن ارتباكه ، هذا الاكتشاف جيد بالنسبة له.
أستعاد كلاود هوك وعيه تدريجيًا وفتح عينيه ليجد نفسه مستلقيًا على وجهه في التراب. دخلت زقزق طائر في أذنيه وشعر بشيء يتحرك فوقه. مد أحدهم لسانه ولعق جسده.
فجأة شعر كلاود هوك أن شيئًا ما قد تغير. أصبح محيطه الصاخب أكثر هدوءًا فجأة. عندما رفع كلاود هوك رأسه لينظر حوله ، وهو يحتضن البيضة في يديه ، لاحظ أن السماء تظلم. لم تعد مخلوقات الغابة تندفع هنا وهناك ، لكن تجمدوا ثانبتة في أماكنهم.
“ماذا تفعلون بحق الجحيم؟ اذهبوا! ابتعدوا! ” بمجرد أن رأوا أن كلاود هوك لم يكن عنيفًا ، حاولت العديد من الحيوانات الصغيرة التسلق على ظهره. قام كلاود هوك بضرب الطيور الغامضة بعيداً لإبقائهم في مكانهم “اللعنة عليكم أيتها الطيور الصغيرة المزعجة! إذن فلتبقوا معي وانظر ماذا سأفعل بكم وقت العشاء! اللعنة! ابعتدوا! “
“ما هذا؟ هل هم نائمون؟ “
أستعاد كلاود هوك وعيه تدريجيًا وفتح عينيه ليجد نفسه مستلقيًا على وجهه في التراب. دخلت زقزق طائر في أذنيه وشعر بشيء يتحرك فوقه. مد أحدهم لسانه ولعق جسده.
لا ، لم يكونوا نائمين. مع تلاشي الضوء من السماء ، تغيرت عيونهم ، وكذلك تغيرت أجسادهم. بدأوا يكبرون ويصحبوا أقوى. أصبحت المخالب الصغيرة خناجر حاجة وأنياب تخرج من أفواههم.
يمكنك إخراج الصبي من الأرض القاحلة ولكن لا يمكنك إخراج القفر من الصبي. لقد كان فظًا وعابسًا كما كان دائمًا ، ولم تصادف مخلوقات الغابة وحشًا بهذا الشكل. ابتعدت المخلوقات بضعة أقدام ثم جلسوا على أرجلهم الخلفية للتحديق في وجهه.
”القرف المقدس! ما هذا بحق الجحيم؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف كلاود هوك ولاحظ أن الأرض مليئة بقشور الجوز وقشور الفاكهة. يجب أن تكون الغابة غنية بالطعام ، فلا عجب في وجود الكثير من المخلوقات. ربما كان هذا أيضًا سبب طبعهم. على الأقل في الوقت الحالي لم يشعر بأنهم يشكلون تهديدًا.
[ المترجم : لو حد عنده حاجة أفضل من القرف أو الغائط أو الخرة المقدس بي ماي جيست وأقترح في التعليقات > hloy shit ].
قرقرت المخلقوات حوله من الجوع بغضب. أصبحت المخلوقات الودودة السعيدة وحوشًا آكلة للحوم! دون سابق إنذار بدأوا في مهاجمة بعضهم البعض بشراسة!
امتلأ محيط كلاود هوك بالمخلوقات المظلمة وحدقوا به بعيون حمراء متوهجة شرسة. كانت هذه مخلوقات خاصة. في وضح النهار كانوا مسالمين وودودين ، لكن عندما حل الليل أصبحوا آلات قتل.
قرقرت المخلقوات حوله من الجوع بغضب. أصبحت المخلوقات الودودة السعيدة وحوشًا آكلة للحوم! دون سابق إنذار بدأوا في مهاجمة بعضهم البعض بشراسة!
ترجمة : Sadegyptian
وضع عدد كبير من المخلوقات الهائجة أعينهم على كلاود هوك .
أكتشف كلاود هوك أنه أقوى بكثير مما كان عليه. وقد تحسنت قوته بشكل ملحوظ بعد أيام من التعذيب. سحب الجثتين إلى زاوية وأخذ زيهما وسلاحاً.
“ابن…“
تدفق طوفان من الحيوانات من الأشجار للنظر إلى هذا الوافد الجديد الغريب. رفعوا أعناقهم وتدلوا من أغصان الأشجار وتدحرجوا حول قدميه مثل المد. في كل مكان نظر إليه رأى رؤوس الحيوانات تتمايل ، لا يوجد طريق مفتوح. من الواضح أنهم لم يخافوا كلاود هوك ، وإذا أراد يمكن لكلاود هوك أن يبعد أحدهم عن على دون مقاومة. شعر أنه إذا لم يكن حذرًا ، فسوف يسحق القليل منهم أثناء السير.
أصبح محاطًا فجاءة بجيش من النمل يريدون ألتهامه ، لكن تلألأ الحجر على صدره بالضوء
قطع كلاود هوك رقبة الحارس بيده وتراجع. لم تكن هيلفلاور بعيدة. تسلل من الغرفة متنكراً في زي أحد الحراس وشق طريقه إلى أسفل القاعة بإتجاه المكان المحتجزة فيه. على الرغم من أن كلاود هوك يعلم أن تحريرها كان ميؤوسًا منه على الأرجح ، لكن إذا أستطاع إيجاد طريقة لإنقاذها ، فقد يكون هناك أمل له.
– فو!
أستعاد كلاود هوك وعيه تدريجيًا وفتح عينيه ليجد نفسه مستلقيًا على وجهه في التراب. دخلت زقزق طائر في أذنيه وشعر بشيء يتحرك فوقه. مد أحدهم لسانه ولعق جسده.
ذهب كلاود هوك .
امتلأت الغابة بأشجار ومخلوقات الحياة النباتية ، كان بعضها مليئًا برائحة الفاكهة اللذيذة. لفت انتباهه إحدى الأشجار على وجه الخصوص ، وهي شجرة قديمة من الغابة مع مخلوقات تتسلق وتدخل وتخرج من الثقوب في جذعها. يجب أن تكون بمثابة منزل للعديد من الحيوانات.
بووم!
فحص كلاود هوك محيطه ليجد أنه عاد إلى قاعدة بلاك ووتر ، في المعامل التي حاول الهروب منها. لحسن الحظ لم تكن غرفة الخزان ، بل معمل في مكان مختلف.
وقع كلاود هوك على أرضية المختبر. مع دوران رأسه تعثر مرة أخرى على قدميه.
لم يكونوا ضخام الحجم. أصغرهم حجمه يشبه حجم السناجب ونصف حجم راحة يده تقريبًا. رأى أيضًا طيور تشبه البومة تراقبه من الأشجار ويمكنهم أن يديروا رؤوسهم مائتي درجة. كانت تلك المخلوقات أكبر قليلاً من قبضته.
ماذا حدث لهذه المخلوقات؟ لا يهم ، الآن لم يكن الوقت المناسب!
قرقرت المخلقوات حوله من الجوع بغضب. أصبحت المخلوقات الودودة السعيدة وحوشًا آكلة للحوم! دون سابق إنذار بدأوا في مهاجمة بعضهم البعض بشراسة!
فحص كلاود هوك محيطه ليجد أنه عاد إلى قاعدة بلاك ووتر ، في المعامل التي حاول الهروب منها. لحسن الحظ لم تكن غرفة الخزان ، بل معمل في مكان مختلف.
“ماذا تفعلون بحق الجحيم؟ اذهبوا! ابتعدوا! ” بمجرد أن رأوا أن كلاود هوك لم يكن عنيفًا ، حاولت العديد من الحيوانات الصغيرة التسلق على ظهره. قام كلاود هوك بضرب الطيور الغامضة بعيداً لإبقائهم في مكانهم “اللعنة عليكم أيتها الطيور الصغيرة المزعجة! إذن فلتبقوا معي وانظر ماذا سأفعل بكم وقت العشاء! اللعنة! ابعتدوا! “
أصبح الحجر ساكناً مرة أخرى. أخبره شيء ما أنه سيستغرق بعض الوقت ، ربما نصف شهر ، قبل أن يتمكن من استخدامه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال جلد كلاود هوك محترقًا والأضرار المتبقية من أيًا كانت تلك الأدوية التي حقنوها في جسده أثرت عليه .
بينما يمسك كلاود هوك دماغه من أجل الخروج بخطة ، سمع ضوضاء قادمة من الممر. اعتقد الحراس أنهم سمعوا أصواتاً قادمة من الداخل وجاءوا للتحقق رافعين أسلحتهم.
ذُهش كلاود هوك عندما فحص محيطه. رأى الحيوانات في كل مكان ، الآلاف منها. لم يرَ كلاود هوك قط هذا العدد الكبير من الحيوانات مجتمعين في مكان واحد. جلس بينهم عارياً مثل يوم ولادته ومغطى بسائل لزج. انبعثت منه رائحة طبية نفاذة ، ربما هذا ما جذب هذه المخلوقات.
“ما هذا؟“
كل واحد له نفس الشكل ، والحجم نفسه ، ومتباعدون بشكل متساوٍ …
رأو ورقتي شجر كبيرتين على الأرض. عرفوا أن أوراق الشجر العريضة مثل هذه لم تأت من قاعدة بلاك ووتر. لم يكن هناك أي شيء من هذا القبيل في جميع أنحاء المستنقعات ، أو حتى مخفر جرينلاند. فكيف انتهى بهم الأمر هنا؟
فحص كلاود هوك محيطه ليجد أنه عاد إلى قاعدة بلاك ووتر ، في المعامل التي حاول الهروب منها. لحسن الحظ لم تكن غرفة الخزان ، بل معمل في مكان مختلف.
خارج عن المألوف
كان الحفر من خلال المخزون عملية مرهقة ، ولكن في منتصف الطريق تقريبًا اكتشف مصدر النبض. ومع ذلك فقد نظر إليه بريبة. هل هذه بقايا؟ هذه البيضة؟
فحص الحارسان أوراق الشجرة بعناية عندما أنقض عليهما فجأة ظل رشيق. أمسك بهم من رؤوسهم وضربهم بقوة.
خارج عن المألوف
بوو!
ما لم يفهمه هو ما هو المخلوق الطبيعي الذي أنتج بيضة مثل هذه؟ لقد كان بالتأكيد في حيرة ، ولكن بغض النظر عن ارتباكه ، هذا الاكتشاف جيد بالنسبة له.
ضُرب كلتا جماجمتهما بقوة. لم يكن كلاود هوك متأكدًا مما إذا كانوا أحياء أم أمواتًا.
أصبح الحجر ساكناً مرة أخرى. أخبره شيء ما أنه سيستغرق بعض الوقت ، ربما نصف شهر ، قبل أن يتمكن من استخدامه مرة أخرى.
أكتشف كلاود هوك أنه أقوى بكثير مما كان عليه. وقد تحسنت قوته بشكل ملحوظ بعد أيام من التعذيب. سحب الجثتين إلى زاوية وأخذ زيهما وسلاحاً.
لم يكونوا ضخام الحجم. أصغرهم حجمه يشبه حجم السناجب ونصف حجم راحة يده تقريبًا. رأى أيضًا طيور تشبه البومة تراقبه من الأشجار ويمكنهم أن يديروا رؤوسهم مائتي درجة. كانت تلك المخلوقات أكبر قليلاً من قبضته.
عليه أن يجد مخرجًا من هنا ، لكنه علم أن المختبر يخضع لحراسة مشددة. لا بد أن يكون هناك العديد من المحاربين المتحولين أيضًا. لم يستطع القتال للخروج من هنا.
فحص الحارسان أوراق الشجرة بعناية عندما أنقض عليهما فجأة ظل رشيق. أمسك بهم من رؤوسهم وضربهم بقوة.
لم يكن لديه أي أوهام بأن فرصه في الهروب ضئيلة ، ولكن حتى لو كانت واحدة من بين مليون ، عليه أن يحاول. أخذ نفساً وهدئ نفسه لأنه يعرف أنه كلما استسلم للخوف كلما أصبح غير عقلاني. كان عليه أن يخطط لخطوته التالية بعناية وأن يفعل كل ما في وسعه لزيادة فرصه في البقاء على قيد الحياة.
بوو!
أمسك كلاود هوك بأحد الحراس وهزه ليستيقظ “أين تحتفظون بـ هيلفلاور؟ تحدث!”
فحص الحارسان أوراق الشجرة بعناية عندما أنقض عليهما فجأة ظل رشيق. أمسك بهم من رؤوسهم وضربهم بقوة.
تلعثم الحارس وحاول التحدث رغم اهتزاز دماغه “ه– هي محتجزة في القطاع الثاني“
“ما هذا اللعنة ؟!”
قطع كلاود هوك رقبة الحارس بيده وتراجع. لم تكن هيلفلاور بعيدة. تسلل من الغرفة متنكراً في زي أحد الحراس وشق طريقه إلى أسفل القاعة بإتجاه المكان المحتجزة فيه. على الرغم من أن كلاود هوك يعلم أن تحريرها كان ميؤوسًا منه على الأرجح ، لكن إذا أستطاع إيجاد طريقة لإنقاذها ، فقد يكون هناك أمل له.
في كل مرة نقل الحجر كلاود هوك إلى مكان مختلف. الشيء الوحيد المشترك بينهم جميعًا هو أنهم كانوا أماكن تأوي حياة ذكية ، أو مدمرين. ولكن لأسباب لم يستطع فهمها أبدًا ، بدوا جميعًا مهجورين لآلاف السنين وخلفوا وراءهم أنقاضًا جعلته يتخيل كيف كانت الحياة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كل واحد منهم كبيرًا أو صغيرًا تفاعلوا بسلام مع بعضهم البعض. لقد كان انعكاسًا صادمًا من حيث أتى منذ أن امتلأت الأرض القاحلة بأشياء شريرة تهاجمك على الفور بدلاً من النظر إليك.
ترجمة : Sadegyptian
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقع كلاود هوك على أرضية المختبر. مع دوران رأسه تعثر مرة أخرى على قدميه.
أمسك كلاود هوك بأحد الحراس وهزه ليستيقظ “أين تحتفظون بـ هيلفلاور؟ تحدث!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
