العملاق المخيف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذابت الرماح دون التسبب في أي ضرر لها.
الكتاب الأول – الفصل 86
شعر بموجات من القوة تنبعث من مركز جسد العملاق.
كان هواء البؤرة الإستيطانية كثيفاً مثل الطين ممتلأً بالرمل.
كان كل شيء معروضًا ، طالما أنه يمكن أستخدامه لحمايتهم من الشيطان ، الأقواس والبنادق والصواريخ وأي شيء.
عندما وصلت أخبار أن الكناسين يقتربون من الحصن إلى أرتميس ، أستدعت عدة مئات من المحاربين إلى الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك لصدمتهم ، كانت المطرقة الجبارة تظهر عليها علامات التآكل.
توجهوا على الفور إلى المستودع حيث هرع الجميع للأستعداد للقتال.
قفزت من داخل الحصن وحلقت في الهواء وضربت معصم العملاق.
كانت قلعة جرينلاند عبارة عن مبنى قديم تم تعزيزه بمرور الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت المكلة على طول يده مثل المغناطيس تاركة ضوء السيف المشتعل في أعقابها الذي أحترق على السطح الخارجي الرملي للعملاق مثل خيوط المسمار.
أعطت جدرانها العالية والمتينة سكانها إحساسًا بالأمان بالإضافة إلى مساحة واسعة للعيش فيها.
“أستخدموا المولوتوف!”
ونتيجة لذلك أصبح الحصن رمزًا لبؤرة جرينلاند .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمض كلاود هوك عينيه وفحص محيطه.
ومع ذلك لم يعيش الجميع في الحصن.
كانت أداة دفاعية تستخدم لقتل الغزاة ، وكانت قاعدة هيدرا آمنة في الغالب.
أصبح السكن في الداخل مكافأة لنخبة البؤرة الإستيطانية ، لذلك بالإضافة إلى كونه المكان الأكثر أمانًا ، كان أيضًا أقوى مكان.
بمجرد أن وصلت الشقوق إلى جوانب الجدار ، بدأت القطع الضخمة تتساقط.
“بسرعة ، بسرعة! ، أحصل على كل ما يمكنكم أستخدامه! “
لا يمكن لأي شخص عادي محاربة هذا الشيء!.
فتحن أرتميس المستودع لأي شخص يمكنه حمل سلاح.
رأت قائدة البؤرة الإستيطانية أنهم لا يستطيعون الهروب ولم ترغب في الأستسلام ، دفعت بمطرقتها الضخمة وأرجحتها نحو قبضة الوحش.
تم تخزين أفضل معدات البؤرة الإستيطانية في الداخل ، وفي هذه اللحظة من الأزمة ، لم تمانع في تقديم العناصر التي عادة ما تكون مكروهة للتخلي عنها.
رأى كلاود هوك سلاحاً وبدأ في إخراجه من المستودع.
كان كل شيء معروضًا ، طالما أنه يمكن أستخدامه لحمايتهم من الشيطان ، الأقواس والبنادق والصواريخ وأي شيء.
أصبح السكن في الداخل مكافأة لنخبة البؤرة الإستيطانية ، لذلك بالإضافة إلى كونه المكان الأكثر أمانًا ، كان أيضًا أقوى مكان.
رأى كلاود هوك سلاحاً وبدأ في إخراجه من المستودع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا تُرك في المخزن وجمع الغبار.
تم أخذ هذا السلاح المدفعي الدفاعي ذو الطراز القديم من البراري ، وأخذه أحد الباحثون.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كان الباحثون أعلى من الحفارين – المستكشفون الذين لم يكتشفوا أدوات مفيدة من الماضي فحسب ، بل بحثوا أيضًا عن وظائفهم وعرفوا أسرارهم.
قُطعت ذراع العملاق الرملي بالكامل وتشتت على الفور في سيل من الرمال أنتشر في كل مكان.
حصل هيدرا أيضًا على حقن الدواء الشافي من الباحثين.
عندما وصلت أخبار أن الكناسين يقتربون من الحصن إلى أرتميس ، أستدعت عدة مئات من المحاربين إلى الداخل.
عندما أشترى هيدرا هذا السلاح أستغرق الأمر عاماً لإصلاحه ولكنه كان ثقيلًا جدًا لأستخدامه.
بمجرد أن وصلت الشقوق إلى جوانب الجدار ، بدأت القطع الضخمة تتساقط.
كانت أداة دفاعية تستخدم لقتل الغزاة ، وكانت قاعدة هيدرا آمنة في الغالب.
كانت الوحوش القاحلة من لحم ودم – كائنات حية تحتاج إلى هواء وقلب ينبض.
وهكذا تُرك في المخزن وجمع الغبار.
وقفت أرتميس مذهولة من المشهد “ما هو هذا الشيطان البغيض؟!”
في هذه اللحظة أحاطت بهم أصوات القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت المكلة على طول يده مثل المغناطيس تاركة ضوء السيف المشتعل في أعقابها الذي أحترق على السطح الخارجي الرملي للعملاق مثل خيوط المسمار.
هل وصل الكنّاسون إلى الحصن بهذه السرعة؟.
كانت زجاجات المولوتوف أيضًا من بين الأشياء الجيدة.
“أنتم جميعاً تعالوا إلى هنا ودافعوا عن هذا المكان ، أرتميس ، دعينا نلقي نظرة! “
لوح كلاود هوك لمجموعة من الجنود ليأخذوا مكانه ثم ركض مع أرتميس نحو أصوات القتال.
ولكن فصلتها ستارة من نور سيفها عن السهام.
أصطدموا في البداية بمجموعة من عشرات من سكان الحصن المرعوبين الذين فروا من الأتجاه الآخر.
على الرغم من أن كل هجوم من الوحش كان بطيئًا ، إلا أنه كان كارثيًا ، مما تسبب في مقتل أو إصابة ضحاياه بشكل لا رجعة فيه.
أمسكت أرتميس أحدهم بسهولة أثناء مروره وضغطت عليه للحصول على معلومات عندما بدأ الحصن بأكمله يرتجف فجأة وكأنهم وقعوا في زلزال.
ومع ذلك في نظر صائدة الشياطين ، كان هذا العملاق بطيئًا بشكل مثير للضحك.
فجأة صُدم كلاود هوك لدرجة أنه وقف مذهولاً “يمكنني أن أشعر بقوة – قوة هائلة تأتي من هذا الأتحاه ، لا يمكننا الأستمرار في التقدم! “.
لوح كلاود هوك لمجموعة من الجنود ليأخذوا مكانه ثم ركض مع أرتميس نحو أصوات القتال.
نظرت إليه أرتميس في حيرة“ما الذي تتحدث عنه؟ ، أي قوة؟ “.
نزلت قبضة العملاق الرملي على الحصن.
أصبح اهتزاز المبنى أكثر حدة مع كل لحظة تمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا تُرك في المخزن وجمع الغبار.
أرتجفت الجدران مع ظهور شقوق هائلة.
تحول المعدن إلى رمال وتطاير شيئًا فشيئًا ، دمر التآكل الشيء الوحيد بينهم وبين قبضة العملاق.
تشققت الجداران كـ شبكة عنكبوتية وأنضمت إلى شقوق أكبر أمتدت بشكل أعمق إلى ممرات الحصون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصطدموا في البداية بمجموعة من عشرات من سكان الحصن المرعوبين الذين فروا من الأتجاه الآخر.
بمجرد أن وصلت الشقوق إلى جوانب الجدار ، بدأت القطع الضخمة تتساقط.
الكتاب الأول – الفصل 86
تحول الطريق إلى الأمام إلى ركام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Sadegyptian
بعد أن أنهار الجدار ظهر عملاق هائل لا يصدق أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصطدموا في البداية بمجموعة من عشرات من سكان الحصن المرعوبين الذين فروا من الأتجاه الآخر.
حدق كلاود هوك بصدمة ورأى وحش طوله ثمانون قدمًا.
أعطت جدرانها العالية والمتينة سكانها إحساسًا بالأمان بالإضافة إلى مساحة واسعة للعيش فيها.
“ابن العاهرة ، ما هذا بحق الجحيم؟! ، هل هذا هو الشيطان؟“
عندما أستولى هيدرا على جرينلاند ، كان لديه ثروة من النفط والمواد الأخرى التي أستخدمها لصنع أسلحة قابلة للرمي.
كان وحش الرمال الضخم هائلاً! ، مثل رجل ناضج يقف أمام نملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا تُرك في المخزن وجمع الغبار.
لم يكن ضخماً فحسب ، بل كان أيضًا قوياً بشكل لا يضاهى.
هل وصل الكنّاسون إلى الحصن بهذه السرعة؟.
طمس كل شيء في طريقه مثل عاصفة آكلة ، سواء كانت لحمًا أو حجراً.
تحول الطريق إلى الأمام إلى ركام.
كانت قلعة جرينلاند بالكاد تشكل عقبة!.
بووم!
لم تكن الأراضي القاحلة تفتقر إلى كائنات ضخمة يبلغ أرتفاعها عشرات الأقدام ، ولكن على عكس هذا الشيء ، كان لدى البشر طرق للتعامل مع هؤلاء العمالقة.
كان الباحثون أعلى من الحفارين – المستكشفون الذين لم يكتشفوا أدوات مفيدة من الماضي فحسب ، بل بحثوا أيضًا عن وظائفهم وعرفوا أسرارهم.
كانت الوحوش القاحلة من لحم ودم – كائنات حية تحتاج إلى هواء وقلب ينبض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم قتل عشرات الجنود قبل أن يتمكنوا من الفرار.
يمكن أن يُصابوا ويمكن أن يقتلوا.
طمس كل شيء في طريقه مثل عاصفة آكلة ، سواء كانت لحمًا أو حجراً.
لكن هذا الشيء أمامهم؟ ، لم يكن يعرف حتى ما هو! ، كان الوحش بعيدًا عن نطاق فهم الإنسان.
خطوة بخطوة تقدمت ووصلت أمام وجه العملاق قبل أن يتمكن من الرد.
مثل الشياطين الأسطورية القديمة ، كان هذا الشيء خالداً وأقوى من أي شيء رأوه على الإطلاق.
كان هواء البؤرة الإستيطانية كثيفاً مثل الطين ممتلأً بالرمل.
“أستخدموا المولوتوف!”
لم تكن البنادق وأسلحة القتال هي الأشياء الوحيدة المخزنة في الحصن.
لم تكن البنادق وأسلحة القتال هي الأشياء الوحيدة المخزنة في الحصن.
كانت النيران عديمة الجدوى وكذلك البنادق والشفرات.
كانت زجاجات المولوتوف أيضًا من بين الأشياء الجيدة.
كان كل شيء معروضًا ، طالما أنه يمكن أستخدامه لحمايتهم من الشيطان ، الأقواس والبنادق والصواريخ وأي شيء.
عندما أستولى هيدرا على جرينلاند ، كان لديه ثروة من النفط والمواد الأخرى التي أستخدمها لصنع أسلحة قابلة للرمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق كلاود هوك بصدمة ورأى وحش طوله ثمانون قدمًا.
كانت البؤرة الإستيطانية مكانًا يصعب مهاجمته والحصن نفسه كان محصنًا.
تم نقل غضبه من خلال الجدران الحجرية ، والتي تشققت على الفور وأنهارت مثل الزجاج المحطم.
صُنعت زجاجات المولوتوف لجعل الأمر أكثر صعوبة.
ولكن فصلتها ستارة من نور سيفها عن السهام.
لكن الآن لم يكن الوقت المناسب للخوض في هذه الحقائق!.
كان صدره بحيرة من النار ولكن لا يبدو أن العملاق الرملي تأثر.
أشعل العديد من الجنود الذين تبعوهم المولوتوف ورموها بإتجاه الوحش.
بعد لحظة أنفجرت الزجاجات إلى كرات من النار المسببة للعمى عندما أصطدموا بعملاق الرمال.
“أستخدموا المولوتوف!”
على الرغم من قوة هذا المخلوق ، إلا أنه كان بطيئًا ، ونتيجة لذلك وقعت ست أو سبع زجاجات من السائل المحترق عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذابت الرماح دون التسبب في أي ضرر لها.
كان صدره بحيرة من النار ولكن لا يبدو أن العملاق الرملي تأثر.
لم يكن ضخماً فحسب ، بل كان أيضًا قوياً بشكل لا يضاهى.
لم يكن هناك لحم ، لذلك لا يوحج شئ يدعو للقلق ، لم يكن هناك ما يخشاه .
ركز كلاود هوك على جسد العملاق “ما زال حياً!”.
“هذا لا يساعد“صرخ كلاود هوك للآخرين “كونوا حذرين ، سيهاجم!”.
ولكن فصلتها ستارة من نور سيفها عن السهام.
بوووم!!
رأى كلاود هوك سلاحاً وبدأ في إخراجه من المستودع.
نزلت يد العملاق الضخمة على مجموعة من الجنود الذين كانوا بطيئين للغاية في الأبتعاد عن الطريق.
صُنعت زجاجات المولوتوف لجعل الأمر أكثر صعوبة.
تم أمتصاص كل الماء بداخلهم في غمضة عين وبعد ذلك تم رمي أجسادهم الجافة إلى الوراء.
بعد لحظة أنفجرت الزجاجات إلى كرات من النار المسببة للعمى عندما أصطدموا بعملاق الرمال.
عندما أصطدموا بالأرضيات والجدران ، تحطمت جثثهم إلى قطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت الملكة بضع خطوات إلى الجانب ، قفزت ، ثم هبطت على ذراعه اليسرى وأقتربت من رأسه.
أولئك الذين تمكنوا من الإفلات من الهجوم شعروا بالرعب.
نظرت إليه أرتميس في حيرة“ما الذي تتحدث عنه؟ ، أي قوة؟ “.
لا يمكن لأي شخص عادي محاربة هذا الشيء!.
حدقت أرتميس بعيون مصدومة ومتفائلة “هل مات؟“.
لا رصاصة أو سهم أو نصل يمكن أن يسبب أدنى ضرر للعملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قلعة جرينلاند بالكاد تشكل عقبة!.
على الرغم من أن كل هجوم من الوحش كان بطيئًا ، إلا أنه كان كارثيًا ، مما تسبب في مقتل أو إصابة ضحاياه بشكل لا رجعة فيه.
عندما أستولى هيدرا على جرينلاند ، كان لديه ثروة من النفط والمواد الأخرى التي أستخدمها لصنع أسلحة قابلة للرمي.
إلى جانب أن القوة التي أطلقها حولت كل شيء واجهته إلى رمال هامدة.
لكن الآن لم يكن الوقت المناسب للخوض في هذه الحقائق!.
وقفت أرتميس مذهولة من المشهد “ما هو هذا الشيطان البغيض؟!”
كانت النيران عديمة الجدوى وكذلك البنادق والشفرات.
“أستخدموا المولوتوف!”
كيف كان من المفترض أن يقاتلوا هذا المخلوق؟.
نزلت قبضة العملاق الرملي على الحصن.
في تلك اللحظة لاحظ عملاق الرمال وجودهم. تراجع ببطء ورفع ذراعه اليمنى الكبيرة ، وعندها بدأت الرمال في جميع أنحاء جسمه في التموج مثل العضلات الوترية.
تحول المعدن إلى رمال وتطاير شيئًا فشيئًا ، دمر التآكل الشيء الوحيد بينهم وبين قبضة العملاق.
تجمعت مئات الملايين من حبات الرمل معًا لتشكل قبضة بحجم شاحنة ، وأندمجو حتى أصبحت اليد صلبة مثل الحجر.
كان كل شيء معروضًا ، طالما أنه يمكن أستخدامه لحمايتهم من الشيطان ، الأقواس والبنادق والصواريخ وأي شيء.
“أركضوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان الأمر مزعجًا ، لكنه ليس قاتلًا.
نزلت قبضة العملاق الرملي على الحصن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل الشياطين الأسطورية القديمة ، كان هذا الشيء خالداً وأقوى من أي شيء رأوه على الإطلاق.
في خضم هروبه اليائس ، شعر كلاود هوك أن كل شيء خلفه يهتز بقوة تبعه أنفجار يصم الآذان أصاب طبلة أذنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قلعة جرينلاند عبارة عن مبنى قديم تم تعزيزه بمرور الوقت.
تم نقل غضبه من خلال الجدران الحجرية ، والتي تشققت على الفور وأنهارت مثل الزجاج المحطم.
ألقى العملاق الرملي بقبضة ثانية وضرب الحصن مثل زجاج محطم.
نجت أرتميس وكلاود هوك ، المغطى بالغبار والحطام ، من الهجوم.
بدا وكأن هيكل على شكل رأس بدأ في الظهور من رقبته من جديد.
لكنهم لم يجرؤوا على ألتقاط أنفاسهم.
تراجعت الملكة بهجوم مرتد بدفع سيفها الطويل في حلق العملاق.
ألقى العملاق الرملي بقبضة ثانية وضرب الحصن مثل زجاج محطم.
كانت زجاجات المولوتوف أيضًا من بين الأشياء الجيدة.
تم قتل عشرات الجنود قبل أن يتمكنوا من الفرار.
“أركضوا!”
رأت قائدة البؤرة الإستيطانية أنهم لا يستطيعون الهروب ولم ترغب في الأستسلام ، دفعت بمطرقتها الضخمة وأرجحتها نحو قبضة الوحش.
لم تكن الأراضي القاحلة تفتقر إلى كائنات ضخمة يبلغ أرتفاعها عشرات الأقدام ، ولكن على عكس هذا الشيء ، كان لدى البشر طرق للتعامل مع هؤلاء العمالقة.
تصادم الفولاذ والحجر وتسببت قوة أصطدامه في تحطم الأرض تحت أقدام أرتميس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك لصدمتهم ، كانت المطرقة الجبارة تظهر عليها علامات التآكل.
برزت كل عظمة في جسدها مع تسرب الدم من أنفها وفمها ، ومع ذلك تمكنت من كبح جماح الضربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك لصدمتهم ، كانت المطرقة الجبارة تظهر عليها علامات التآكل.
حتى قوة أرتميس المثيرة للإعجاب كانت بالكاد كافية لمنعهم من الموت.
خرجت سهام رملية من فم المخلوق.
ومع ذلك لصدمتهم ، كانت المطرقة الجبارة تظهر عليها علامات التآكل.
بووم!
تحول المعدن إلى رمال وتطاير شيئًا فشيئًا ، دمر التآكل الشيء الوحيد بينهم وبين قبضة العملاق.
“جهزوا المنجنيق!”.
عندما بدأت أرتميس تشعر بأنها ستموت ، تقدم ظل إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرتجفت الجدران مع ظهور شقوق هائلة.
قفزت من داخل الحصن وحلقت في الهواء وضربت معصم العملاق.
الكتاب الأول – الفصل 86
كانت الملكة الملطخة بالدماء تستخدم سيفًا طويلًا دفنته في كتف العملاق.
لم تكن الأراضي القاحلة تفتقر إلى كائنات ضخمة يبلغ أرتفاعها عشرات الأقدام ، ولكن على عكس هذا الشيء ، كان لدى البشر طرق للتعامل مع هؤلاء العمالقة.
تحركت المكلة على طول يده مثل المغناطيس تاركة ضوء السيف المشتعل في أعقابها الذي أحترق على السطح الخارجي الرملي للعملاق مثل خيوط المسمار.
بعد لحظة أنفجرت الزجاجات إلى كرات من النار المسببة للعمى عندما أصطدموا بعملاق الرمال.
بووم!
بعد لحظة أنفجرت الزجاجات إلى كرات من النار المسببة للعمى عندما أصطدموا بعملاق الرمال.
قُطعت ذراع العملاق الرملي بالكامل وتشتت على الفور في سيل من الرمال أنتشر في كل مكان.
لوح كلاود هوك لمجموعة من الجنود ليأخذوا مكانه ثم ركض مع أرتميس نحو أصوات القتال.
رداً على قيام الملكة بقطع ذراعه اليمنى ، قام العملاق الرملي بضربها بيده اليسرى.
نظرت إليه أرتميس في حيرة“ما الذي تتحدث عنه؟ ، أي قوة؟ “.
ومع ذلك في نظر صائدة الشياطين ، كان هذا العملاق بطيئًا بشكل مثير للضحك.
عندما بدأت أرتميس تشعر بأنها ستموت ، تقدم ظل إلى الأمام.
تحركت الملكة بضع خطوات إلى الجانب ، قفزت ، ثم هبطت على ذراعه اليسرى وأقتربت من رأسه.
“أنتم جميعاً تعالوا إلى هنا ودافعوا عن هذا المكان ، أرتميس ، دعينا نلقي نظرة! “
خطوة بخطوة تقدمت ووصلت أمام وجه العملاق قبل أن يتمكن من الرد.
ومع ذلك في نظر صائدة الشياطين ، كان هذا العملاق بطيئًا بشكل مثير للضحك.
“أآآآووررغجهه!”
رأى كلاود هوك سلاحاً وبدأ في إخراجه من المستودع.
خرجت سهام رملية من فم المخلوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرتجفت الجدران مع ظهور شقوق هائلة.
ولكن فصلتها ستارة من نور سيفها عن السهام.
قُطعت ذراع العملاق الرملي بالكامل وتشتت على الفور في سيل من الرمال أنتشر في كل مكان.
ذابت الرماح دون التسبب في أي ضرر لها.
بمجرد أن وصلت الشقوق إلى جوانب الجدار ، بدأت القطع الضخمة تتساقط.
تراجعت الملكة بهجوم مرتد بدفع سيفها الطويل في حلق العملاق.
كانت الوحوش القاحلة من لحم ودم – كائنات حية تحتاج إلى هواء وقلب ينبض.
تم دفن السيف في رقبة عملاق الرمال ولم يظهر منه سوى المقبض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في خضم هروبه اليائس ، شعر كلاود هوك أن كل شيء خلفه يهتز بقوة تبعه أنفجار يصم الآذان أصاب طبلة أذنه.
أمسكت المقبض بكلتا يديها وجرت السيف حول حلقه في دائرة كاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان الأمر مزعجًا ، لكنه ليس قاتلًا.
ومض ضوء بارد في أعقاب سيفها.
كان كل شيء معروضًا ، طالما أنه يمكن أستخدامه لحمايتهم من الشيطان ، الأقواس والبنادق والصواريخ وأي شيء.
شاهد الآخرون رأس العملاق الرملي الضخم يُقطع عن جسده وينفجر في النهاية في سحابة من الرمال عندما أصطدم بالأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قلعة جرينلاند بالكاد تشكل عقبة!.
حدقت أرتميس بعيون مصدومة ومتفائلة “هل مات؟“.
لا يمكن لأي شخص عادي محاربة هذا الشيء!.
ركز كلاود هوك على جسد العملاق “ما زال حياً!”.
فتحن أرتميس المستودع لأي شخص يمكنه حمل سلاح.
لم يتم إنشاء هذا المخلوق بالوسائل التقليدية ، لذلك لم يتبع المنطق التقليدي.
تمامًا كما تصور كلاود هوك ، لم يكن لفقدان رأسه أي تأثير تقريبًا.
كان جسده مكون من الرمال ، لذا فإن فقدان رأسه كان بمثابة فقدان إصبع.
أمسكت المقبض بكلتا يديها وجرت السيف حول حلقه في دائرة كاملة.
ربما كان الأمر مزعجًا ، لكنه ليس قاتلًا.
تمامًا كما تصور كلاود هوك ، لم يكن لفقدان رأسه أي تأثير تقريبًا.
لم تكن الأراضي القاحلة تفتقر إلى كائنات ضخمة يبلغ أرتفاعها عشرات الأقدام ، ولكن على عكس هذا الشيء ، كان لدى البشر طرق للتعامل مع هؤلاء العمالقة.
بمجرد أن أنهار العملاق ، بدأت الرمال تتحرك وتجمعت على الفور مرة أخرى في جسده.
تصادم الفولاذ والحجر وتسببت قوة أصطدامه في تحطم الأرض تحت أقدام أرتميس.
بدا وكأن هيكل على شكل رأس بدأ في الظهور من رقبته من جديد.
ولكن فصلتها ستارة من نور سيفها عن السهام.
لكن كان لابد أن يكون الضرر قد أضعفه!.
كان الباحثون أعلى من الحفارين – المستكشفون الذين لم يكتشفوا أدوات مفيدة من الماضي فحسب ، بل بحثوا أيضًا عن وظائفهم وعرفوا أسرارهم.
أغمض كلاود هوك عينيه وفحص محيطه.
“أركضوا!”
شعر بموجات من القوة تنبعث من مركز جسد العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمض كلاود هوك عينيه وفحص محيطه.
ما لم يكن مخطئا ، من هنا جاءت قوته.
الكتاب الأول – الفصل 86
“جهزوا المنجنيق!”.
بوووم!!
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
رداً على قيام الملكة بقطع ذراعه اليمنى ، قام العملاق الرملي بضربها بيده اليسرى.
ترجمة : Sadegyptian
حتى قوة أرتميس المثيرة للإعجاب كانت بالكاد كافية لمنعهم من الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم أخذ هذا السلاح المدفعي الدفاعي ذو الطراز القديم من البراري ، وأخذه أحد الباحثون.
قفزت من داخل الحصن وحلقت في الهواء وضربت معصم العملاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
