راحة
[ المترجم : بكره قراءة الفصل دا ، خزان أحزان ، الفصل المميز جداً رقم واحد في الكتاب الأول ].
‘ كل لحظة تمر أشعر بالذنب ، إذا استطعت أن تسمعني من فضلك أغسلني من خطاياي ، قودني إلى الطريق الصالح ، ساعدني في إنهاء هذا ‘.
حلّ الليل وكشف عن النجوم المتلألئة المتناثرة في السماء المظلمة.
فوجئ كلاود هوك بالعرض المفاجئ“هاه؟“.
أشرقوا من أماكنهم منذ زمن سحيق ، مثل عيون الآلهة التي تنظر بصمت على شدائد الفناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشاب نحيفًا مثل العصا بشعر أشعث أسود الشعر ، لكنه شاب رشيق وداهية.
جلست فتاة صغيرة الحجم فوق حصن جرينلاند وحركت الرياح شعرها القصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء قامت الملكة بمسح آخر عناصر المقاومة.
على الرغم من أنها عاشت طوال حياتها في الأراضي القاحلة ، كانت بشرتها ناعمة وخالية من العيوب.
بدا أن القائدة الجديدة للبؤرة الإستيطانية قد قبلت منصبها الجديد وتولت مهمة القيادة.
لم تصاب بأورام ، وكانت ملامحه طبيعية وصحية.
حاول كلاود هوك بلطف إقناعها “البؤرة الإستيطانية على وشك الدخول في معركة مريرة ، والملكة هي أقوى مقاتلة لدينا ، أنت قائدة هذا المكان ، الآن ليس وقت القتال مع الحلفاء “.
لم يكن هناك سوى التعبير الوحشي على وجهها أنقص جمالها.
[ المترجم : فيه تلميح سابوا المؤلف عن حاجة هتكون أساس الكتاب السادس والسابع والتامن في الفصل دا ، تقدروا تكتشفوا هية ايه؟ ، لو عرفتوا هنزل فصل هدية ].
كانت مثل لَبْوة البراري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يعرفون الواحة من الداخل والخارج.
الجامحة ، الجميلة ، الشرسة.
[ المترجم : بكره قراءة الفصل دا ، خزان أحزان ، الفصل المميز جداً رقم واحد في الكتاب الأول ].
جلس بجانبها صبي يبلغ من العمر خمسة عشر عامًا وشرب الأثنان تحت ضوء النجوم.
أُستبدلوا بعزم على مواجهة ما يقف أمامها من جهنم!.
كان الشاب نحيفًا مثل العصا بشعر أشعث أسود الشعر ، لكنه شاب رشيق وداهية.
قال كلاود هوك“أعتقد أن الملكة لها أسبابها ومشاكلها الخاصة ، لا يجب أن نجعل وضعها أسوأ ، إذا نجا موقع مخفر جرينلاند من هذه المعركة ، فسيكون أفضل حالًا من أي وقت مضى “.
كانت عيناه فريدة بشكل خاص – واضحة ومشرقة.
ولأسباب لم تستطع فهمها ، ملأها الفكر بالغضب والغيرة.
“أعلم أن صائدة الشياطين تعتقد أنني قذرة” رفعت أرتميس الزجاجة مرة أخرى وأبتلعت محتوياتها “ماذا عنك ، هاه؟ ، هل تعتقد أنني قذرة؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشاب نحيفًا مثل العصا بشعر أشعث أسود الشعر ، لكنه شاب رشيق وداهية.
“اللعنة ، هل أنت القذرة؟ ، إذا كنت قذرة ، فما أنا بحق الجحيم؟ “هز كلاود هوك رأسه“منذ شهرين كنت زبالًا لا قيمة له ، لم أنظر أبدًا إلى أي شخص على أنه “متواضع” ولم أفكر أبدًا في نوعها على أنه “نبيل“نحن جميعاً مجرد بشر ، كيف يجعلنا المكان الذي نولد فيه أفضل أو أسوأ من أي شخص آخر؟ “.
لم يكن للملكة الملطخة بالدماء أصدقاء أبدًا.
لم يسع أرتميس إلا أن تضحك “أنت غبي جدًا ولكن لطيف“.
صفعت أرتميس يدها على الطاولة وصرخ بغضب“لم يعد أحد من الكشافة!”.
“أعترف أن الملكة لديها مزاج سيء ، لكنها بشكل عام ليست سيئة للغاية ، إنها ليست غير منطقية تمامًا “رأى كلاود هوك المرأة القاحلة بجانبه كصديقة.
ألتفت ونظرت إلى البؤرة الإستيطانية.
لم يكن متأكدًا من رأي الملكة فيه ، لكنه رآها صديقة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يعرفون الواحة من الداخل والخارج.
وأعرب عن أمله في أن يتمكن الأثنان من التغلب على خلافاتهما“على أي حال مطاردة سالاماندر بتهور كاد يقطع مؤخراتنا ، فماذا لو وبختك الملكة قليلاً؟ ، لماذا تشعرين بالغضب حيال ذلك؟ “.
يبدو أن لا أحد يهتم بالمناوشات بين أرتميس والملكة.
عبست وقالت“لذلك تعتقد أيضًا أن هذا خطأي!”.
بالكاد أنهى الجملة قبل أن يتم جره فجأة للأمام.
حاول كلاود هوك بلطف إقناعها “البؤرة الإستيطانية على وشك الدخول في معركة مريرة ، والملكة هي أقوى مقاتلة لدينا ، أنت قائدة هذا المكان ، الآن ليس وقت القتال مع الحلفاء “.
كان الكشافة الذين أختاروهم للمهمة أفضل ما تبقى في البؤرة الإستيطانية.
“تلك المرأة اللعينة تلقي بثقلها دائمًا ، هذا يزعجني ، لكن هذا ليس ما يجعلني غاضبًا حقًا “توقفت أرتميس لأخذ القليل من النبيذ من الزجاجة ، ثم مسحت فمها بساعدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت بدعوة جميع القوات المتبقية في الموقع وقامت بدوريات.
حركت عينيها نحو الشاب وأصبح بصرها ضبابي بسبب الشراب “كان سالاماندر حثالة بغيض ، لكن لديه وجهة نظر ، صائدو الشياطين لا يستحقون! “.
عبست وقالت“لذلك تعتقد أيضًا أن هذا خطأي!”.
ألتفت ونظرت إلى البؤرة الإستيطانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت محق ، صائدة الشياطين ليست عدوتنا ، علينا أن نقاتل من أجل أنفسنا – نقاتل من أجل حريتنا! “بدت وكأنها قد اتخذت قرارها.
“إنها تريد فقط أستخدام هذا المكان كسلاح ضد الكناسين ، أليس كذلك؟ ، هي على أستعداد للتضحية بنا جميعاً مقابل “رسالتها” وبهذه الطريقة هيدرا على حق ، على الأقل كان شقيقه يهتم بهذا المكان ، لأنهم كانوا بحاجة إليه من أجل قوتهم ، لكن الشيطان؟ ، ناااه ، إنها لا تهتم إذا عاش هؤلاء الناس أو ماتوا ، مستقبل هذا المكان لم يخطر ببالها حتى ، بالنسبة لها نحن مجرد بيادق – مفيدة فقط للحصول على ما تريد! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت قناعها ، وفي تلك اللحظة اختفت أي علامة على الإرتباك أو الهشاشة.
لم يستطع كلاود هوك إلا إيقاف خطبها اللاذع“أعتقد أنكِ أخطأت في فهمها“.
من هذه اللحظة كانوا مستعدين للأسوأ!
“هل ترى أن هذا ليس صحيحًا؟” أستدارت ونظرت إليه“أخبرني ، ماذا يحدث بعد قتل الشيطان ، ماذا بعد؟ ، ماذا ستفعل البؤرة الإستيطانية؟ ، هل فكرت في مصيرنا؟ ، ألا نستحق نحن القفر أن نحدد حياتنا؟!”.
أُستبدلوا بعزم على مواجهة ما يقف أمامها من جهنم!.
فتح كلاود هوك فمه لكن لم تخرج أي كلمات.
كان لا يزال يرى الكره في عيون سالاماندر ، وسمع لعناته ترن في أذنيه.
[ المترجم : فيه تلميح سابوا المؤلف عن حاجة هتكون أساس الكتاب السادس والسابع والتامن في الفصل دا ، تقدروا تكتشفوا هية ايه؟ ، لو عرفتوا هنزل فصل هدية ].
عندما تحدث مرة أخرى كان صوته منخفضًا“هناك الكثير من الأحداث في الحياة ليس لدينا سيطرة عليها ، الملكة ، الكناسين ، سالاماندر ، أنت ، أنا ، لا فرق ، إنها كلها مسألة منظور ، إذا كانت الملكة تحاول أستخدام البؤرة الإستيطانية لقتل الشيطان ، فلماذا لا تستخدمها البؤرة الإستيطانية للقتال من أجل حريتها؟ ، لا مزيد من القواعد الوحشية من هيدرا ، لا مزيد من الحياة تحت سيطرة الكناسين ، من الآن فصاعدًا كل طعامك ومياهك ملك لك – أليس هذا شيئًا جيدًا؟ “.
“أنت القائدة الآن ، لذا عليك أن تتحملي مسؤوليات القائد ، عليك أن تنظر للمستقبل ، أنت لا تعملين من أجل أحد ، لا تقاتلين من أجل أحد ، مخفر جرينلاند ينتمي فقط إلى الأرض القاحلة ، قد تكون الحرب قاسية ، لكنها قد تكون أيضًا ولادة جديدة لهذا المكان ، كان هيدرا دمية في يد الشيطان ، إذا تمكن هذا الوحش من إنشاء هيدرا ، فما الذي يمنعه من إنشاء ثاني؟ ، ثالث؟ ، لماذا يجب أن تكون بؤرة جرينلاند أداة لشخص ما؟ ، لماذا لا تستطيع أن تمتلك مصيرها؟“.
أصبحت أرتميس عاجزة عن الكلام.
فتح كلاود هوك فمه لكن لم تخرج أي كلمات.
لم تفكر في الأمر بهذه الطريقة.
“عندما ينتهي كل شيء ، ستبقى هنا معي؟ ، ماذا تقول؟ “.
“أنت القائدة الآن ، لذا عليك أن تتحملي مسؤوليات القائد ، عليك أن تنظر للمستقبل ، أنت لا تعملين من أجل أحد ، لا تقاتلين من أجل أحد ، مخفر جرينلاند ينتمي فقط إلى الأرض القاحلة ، قد تكون الحرب قاسية ، لكنها قد تكون أيضًا ولادة جديدة لهذا المكان ، كان هيدرا دمية في يد الشيطان ، إذا تمكن هذا الوحش من إنشاء هيدرا ، فما الذي يمنعه من إنشاء ثاني؟ ، ثالث؟ ، لماذا يجب أن تكون بؤرة جرينلاند أداة لشخص ما؟ ، لماذا لا تستطيع أن تمتلك مصيرها؟“.
‘ساعدني في إنهاء هذا!‘
أمسك كلاود هوك بالزجاجة من أرتميس وأخذ جرعة كبيرة.
أُستبدلوا بعزم على مواجهة ما يقف أمامها من جهنم!.
أنزلق الدفء المحترق من المريء إلى بطنه ، مما جعل عينيه تدمع.
عندما نظر إلى النجوم ، كانت عيناه ضبابيتين قليلاً“هنا تحت النجوم لا يهم ما إذا كنا نتفق مع حياتنا أم لا ، لا يهم إذا كنا مطيعين أو عنيدين – كلنا مجرد غبار ، لا يهم من أنت ، مدى قوتك ، لا أحد يستطيع السيطرة على المستقبل ، لدينا الحاضر فقط ، والشيء الوحيد الذي يمكننا التحكم فيه هو أنفسنا “.
عندما نظر إلى النجوم ، كانت عيناه ضبابيتين قليلاً“هنا تحت النجوم لا يهم ما إذا كنا نتفق مع حياتنا أم لا ، لا يهم إذا كنا مطيعين أو عنيدين – كلنا مجرد غبار ، لا يهم من أنت ، مدى قوتك ، لا أحد يستطيع السيطرة على المستقبل ، لدينا الحاضر فقط ، والشيء الوحيد الذي يمكننا التحكم فيه هو أنفسنا “.
أغلقت البوابات ولم يسمح لاحد بالدخول!
ضحكت أرتميس“الآن أنت تتحدث في الألغاز اللعينة“.
“إنها تريد فقط أستخدام هذا المكان كسلاح ضد الكناسين ، أليس كذلك؟ ، هي على أستعداد للتضحية بنا جميعاً مقابل “رسالتها” وبهذه الطريقة هيدرا على حق ، على الأقل كان شقيقه يهتم بهذا المكان ، لأنهم كانوا بحاجة إليه من أجل قوتهم ، لكن الشيطان؟ ، ناااه ، إنها لا تهتم إذا عاش هؤلاء الناس أو ماتوا ، مستقبل هذا المكان لم يخطر ببالها حتى ، بالنسبة لها نحن مجرد بيادق – مفيدة فقط للحصول على ما تريد! “.
خدش كلاود هوك رأسه“إنه شيء قاله لي رجل عجوز ذات مرة“.
لقد أُمروا بالنوم مرتدين دروعهم حاملين الأسلحة على أهبة الإستعداد ، لأن المعركة قد تندلع في أي لحظة.
“أين هذا الرجل العجوز الآن؟“
الجامحة ، الجميلة ، الشرسة.
“ميت ، لقد دفنته “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حان لحظة مخفر جرينلاند من شأنها أن تقرر مصيرها.
قال كلاود هوك“أعتقد أن الملكة لها أسبابها ومشاكلها الخاصة ، لا يجب أن نجعل وضعها أسوأ ، إذا نجا موقع مخفر جرينلاند من هذه المعركة ، فسيكون أفضل حالًا من أي وقت مضى “.
[ المترجم : بكره قراءة الفصل دا ، خزان أحزان ، الفصل المميز جداً رقم واحد في الكتاب الأول ].
“أنت محق ، صائدة الشياطين ليست عدوتنا ، علينا أن نقاتل من أجل أنفسنا – نقاتل من أجل حريتنا! “بدت وكأنها قد اتخذت قرارها.
لم تكن تعرف متى ، ولكن في مرحلة ما بدأت تهتم بهذا القفر الشاب.
“عندما ينتهي كل شيء ، ستبقى هنا معي؟ ، ماذا تقول؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعترف أن الملكة لديها مزاج سيء ، لكنها بشكل عام ليست سيئة للغاية ، إنها ليست غير منطقية تمامًا “رأى كلاود هوك المرأة القاحلة بجانبه كصديقة.
فوجئ كلاود هوك بالعرض المفاجئ“هاه؟“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شعوراً يصعب تحمله.
“لديك رأس جيد ، أفضل من رأسي ، ولديك قوة صائد الشياطين ، في وقت ما ستكون أقوى من هيدرا “أشرقت عيناها مع كل كلمة“ألم تخبرني أنك تبحث عن مكان هادئ؟ ، أنت ، أنا ، معًا يمكننا أن نصنع واحداً!”.
عندما تحدث مرة أخرى كان صوته منخفضًا“هناك الكثير من الأحداث في الحياة ليس لدينا سيطرة عليها ، الملكة ، الكناسين ، سالاماندر ، أنت ، أنا ، لا فرق ، إنها كلها مسألة منظور ، إذا كانت الملكة تحاول أستخدام البؤرة الإستيطانية لقتل الشيطان ، فلماذا لا تستخدمها البؤرة الإستيطانية للقتال من أجل حريتها؟ ، لا مزيد من القواعد الوحشية من هيدرا ، لا مزيد من الحياة تحت سيطرة الكناسين ، من الآن فصاعدًا كل طعامك ومياهك ملك لك – أليس هذا شيئًا جيدًا؟ “.
حركته كلماتها.
تقع بؤرة جرينلاند في وسط الواحة ويتواجد الكثير من الطعام والماء ، بالتأكيد كانت الواحة خطيرة ، لكنها لم تكن شيئًا لا يمكنهم التغلب عليه. كان كلاود هوك في الخامسة عشرة من عمرها فقط وأرتميس في أوائل العشرينات من عمرها. كلاهما كانا شابين ، في غضون عشرين أو ثلاثين عامًا ربما يمكنهم بناء جنتهم الخاصة.
منذ مجيئها إلى الأراضي القاحلة ، كان هناك شيء بتآكلها في قلبها التقي.
نظرت أرتميس إلى كلاود هوك وهو يفكر في الأمر“ماذا تعتقد؟ ، يمكننا تبديل الأماكن – أنت تقود ويمكنني أن أكون يدك اليمنى ، كيف ذلك؟ “.
ربما لم يكن البقاء هنا بهذا السوء.
“انا أفكر..!”.
ألتفت ونظرت إلى البؤرة الإستيطانية.
بالكاد أنهى الجملة قبل أن يتم جره فجأة للأمام.
كانت عيناه فريدة بشكل خاص – واضحة ومشرقة.
بيد واحدة رفعته أرتميس وضغطت عليه بشفتيها الناعمتين.
“اللعنة ، هل أنت القذرة؟ ، إذا كنت قذرة ، فما أنا بحق الجحيم؟ “هز كلاود هوك رأسه“منذ شهرين كنت زبالًا لا قيمة له ، لم أنظر أبدًا إلى أي شخص على أنه “متواضع” ولم أفكر أبدًا في نوعها على أنه “نبيل“نحن جميعاً مجرد بشر ، كيف يجعلنا المكان الذي نولد فيه أفضل أو أسوأ من أي شخص آخر؟ “.
بعاطفة جامحة وساخنة لعقت شفاه كلاود هوك.
سرعان ما تم توضيح أنه لا يوجد سوى حاكم واحد لبؤرة جرينلاند .
كان كلاود هوك مندهشًا جدًا من الرد ، لا ، كان بإمكانه دفعها بعيدًا على أي حال.
أزالت الملكة الملطخة بالدماء قناعها وتركت ضوء القمر يهبط على ملامحها الجميلة مما يوضح تعابيرها المتضاربة. خيم ظل من الألم على عينيها.
لم يشعر أبدًا بمثل هذا الإحساس من قبل.
كان كلاود هوك مندهشًا جدًا من الرد ، لا ، كان بإمكانه دفعها بعيدًا على أي حال.
سمع صوت دم يندفع في أذنيه وضربات قلبها على صدره.
بيد واحدة رفعته أرتميس وضغطت عليه بشفتيها الناعمتين.
كان دماغه المشوش حيًا بالأصوات.
“انا أفكر..!”.
كان هناك نوع من التحرك…..ثم فجأة تركته أرتميس يذهب ولعقت شفتيها وأبتسمت أبتسامة من الأذن إلى الأذن. هزت قبضتها أمام وجهه بعلامة على الهيمنة“هذه علامتي ، أنت ملك لي الآن ، تلك الملكة اللعينة يمكن أن تذهب إلى الجحيم ، هاهاهاها!”
صفعت أرتميس يدها على الطاولة وصرخ بغضب“لم يعد أحد من الكشافة!”.
تعثرت لليسار واليمين وبدأت تضحك بجنون.
جلس بجانبها صبي يبلغ من العمر خمسة عشر عامًا وشرب الأثنان تحت ضوء النجوم.
كان بإمكان كلاود هوك أن يشعر بالفكرة وهي تشق طريقها إلى قلبه.
الجامحة ، الجميلة ، الشرسة.
ربما لم يكن البقاء هنا بهذا السوء.
بعد التبادل ، كانت أرتميس في حالة معنوية أعلى بكثير ، حتى أنها ذهبت إلى حد البدء في غناء أغنية غير معروفة.
بعد التبادل ، كانت أرتميس في حالة معنوية أعلى بكثير ، حتى أنها ذهبت إلى حد البدء في غناء أغنية غير معروفة.
“أين هذا الرجل العجوز الآن؟“
غادرت ببطئ بينما تأرجح وركها الجذاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت أرتميس“الآن أنت تتحدث في الألغاز اللعينة“.
ومع ذلك لم يلاحظ أي منهما الظل القريب.
تم فتح مستودع هيدرا الشخصي وتم تفريق جميع الأسلحة لتجهيز الجميع ، حتى الرجل العادي.
ضوء القمر البارد جعلها تبدو أكثر وحدة.
‘ كل لحظة تمر أشعر بالذنب ، إذا استطعت أن تسمعني من فضلك أغسلني من خطاياي ، قودني إلى الطريق الصالح ، ساعدني في إنهاء هذا ‘.
أزالت الملكة الملطخة بالدماء قناعها وتركت ضوء القمر يهبط على ملامحها الجميلة مما يوضح تعابيرها المتضاربة. خيم ظل من الألم على عينيها.
ضوء القمر البارد جعلها تبدو أكثر وحدة.
لم تكن تعرف كيف تتخلص من الضيق الذي شعرت به في صدرها.
بالنظر إلى الخبرة التي مرت بها أرتميس وكلاود هوك مع الكناسين ، كان من الممكن أن يكونوا على يقين من أن البؤرة الإستيطانية كانت محاطة بقوات العدو.
كان شعوراً يصعب تحمله.
لم تكن تعرف متى بدأت ، لكن الملكة بدأت تنظر إلى الأراضي القاحلة بشكل مختلف.
منذ مجيئها إلى الأراضي القاحلة ، كان هناك شيء بتآكلها في قلبها التقي.
لقد بدأت في التشكيك في القيم التي أعتنقتها لسنوات.
أمسكت القناع الشيطاني المعدني في يديها – وهو ميراث من والدها.
لم تكن تعرف متى ، ولكن في مرحلة ما بدأت تهتم بهذا القفر الشاب.
بعد التبادل ، كانت أرتميس في حالة معنوية أعلى بكثير ، حتى أنها ذهبت إلى حد البدء في غناء أغنية غير معروفة.
هذه الأفكار كانت خاطئة.
يبدو أن لا أحد يهتم بالمناوشات بين أرتميس والملكة.
الكثير مما فعلته مؤخرًا كان خاطئاً.
أنتهكت الكثير من مبادئ الأراضي الإليسية ، لكنها لم تستطع التمرد على قلبها وإرادتها.
أنتهكت الكثير من مبادئ الأراضي الإليسية ، لكنها لم تستطع التمرد على قلبها وإرادتها.
كان الكشافة الذين أختاروهم للمهمة أفضل ما تبقى في البؤرة الإستيطانية.
منذ مجيئها إلى الأراضي القاحلة ، كان هناك شيء بتآكلها في قلبها التقي.
كان دماغه المشوش حيًا بالأصوات.
لم يكن للملكة الملطخة بالدماء أصدقاء أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تفكر في الأمر بهذه الطريقة.
على الرغم من أنها و كلاود هوك قد تجنبا الموت معًا عدة مرات ، كان هناك حاجز غير مرئي يفصل بينهما.
“أين هذا الرجل العجوز الآن؟“
أرادت أن تقود كلاود هوك على طريق صائدي الشياطين ، جزئيًا لأنها أرادت تقريبهم من بعضهم البعض.
لكنها الآن أصبحت أقرب إلى ذلك القفر البغيض كل يوم – وفي نفس الوقت بعيدة عنه.
لكنها الآن أصبحت أقرب إلى ذلك القفر البغيض كل يوم – وفي نفس الوقت بعيدة عنه.
“انا أفكر..!”.
ولأسباب لم تستطع فهمها ، ملأها الفكر بالغضب والغيرة.
لكنها الآن أصبحت أقرب إلى ذلك القفر البغيض كل يوم – وفي نفس الوقت بعيدة عنه.
‘الإله القدير! ، ضاعت تابعتك المخلصة ‘.
سيعيشون أو سيموتون.
‘ كل لحظة تمر أشعر بالذنب ، إذا استطعت أن تسمعني من فضلك أغسلني من خطاياي ، قودني إلى الطريق الصالح ، ساعدني في إنهاء هذا ‘.
تعثرت لليسار واليمين وبدأت تضحك بجنون.
جلست الملكة وبدأت في الصلاة لمحاولة تصفية ذهنها من الإرتباك والشك.
كان بإمكان كلاود هوك أن يشعر بالفكرة وهي تشق طريقها إلى قلبه.
أمسكت القناع الشيطاني المعدني في يديها – وهو ميراث من والدها.
نظرت أرتميس إلى كلاود هوك وهو يفكر في الأمر“ماذا تعتقد؟ ، يمكننا تبديل الأماكن – أنت تقود ويمكنني أن أكون يدك اليمنى ، كيف ذلك؟ “.
لقد ضحت بالفعل بالكثير لمطاردة هذا الشيطان ، للأنتقام لموت والدها! ، لم يكن هناك عودة.
‘الإله القدير! ، ضاعت تابعتك المخلصة ‘.
للأنتقام ضحت بالمجد وجلبت العار لنفسها – كانت مستعدة للأنتقام بأي ثمن ، حتى حياتها.
ضوء القمر البارد جعلها تبدو أكثر وحدة.
‘ساعدني في إنهاء هذا!‘
هذه الأفكار كانت خاطئة.
رفعت قناعها ، وفي تلك اللحظة اختفت أي علامة على الإرتباك أو الهشاشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حان لحظة مخفر جرينلاند من شأنها أن تقرر مصيرها.
أُستبدلوا بعزم على مواجهة ما يقف أمامها من جهنم!.
ومع ذلك لم يلاحظ أي منهما الظل القريب.
أستمر موقع مخفر جرينلاند وكأن شيئًا لم يحدث.
[ المترجم : بكره قراءة الفصل دا ، خزان أحزان ، الفصل المميز جداً رقم واحد في الكتاب الأول ].
يبدو أن لا أحد يهتم بالمناوشات بين أرتميس والملكة.
تم تعزيز جدران البؤرة الإستيطانية بأربعة أضعاف الحامية العادية.
بدا أن القائدة الجديدة للبؤرة الإستيطانية قد قبلت منصبها الجديد وتولت مهمة القيادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك نوع من التحرك…..ثم فجأة تركته أرتميس يذهب ولعقت شفتيها وأبتسمت أبتسامة من الأذن إلى الأذن. هزت قبضتها أمام وجهه بعلامة على الهيمنة“هذه علامتي ، أنت ملك لي الآن ، تلك الملكة اللعينة يمكن أن تذهب إلى الجحيم ، هاهاهاها!”
بدأت بدعوة جميع القوات المتبقية في الموقع وقامت بدوريات.
لم تكن تعرف كيف تتخلص من الضيق الذي شعرت به في صدرها.
لقد أُمروا بالنوم مرتدين دروعهم حاملين الأسلحة على أهبة الإستعداد ، لأن المعركة قد تندلع في أي لحظة.
أنزلق الدفء المحترق من المريء إلى بطنه ، مما جعل عينيه تدمع.
تم تعزيز جدران البؤرة الإستيطانية بأربعة أضعاف الحامية العادية.
“لديك رأس جيد ، أفضل من رأسي ، ولديك قوة صائد الشياطين ، في وقت ما ستكون أقوى من هيدرا “أشرقت عيناها مع كل كلمة“ألم تخبرني أنك تبحث عن مكان هادئ؟ ، أنت ، أنا ، معًا يمكننا أن نصنع واحداً!”.
تم فتح مستودع هيدرا الشخصي وتم تفريق جميع الأسلحة لتجهيز الجميع ، حتى الرجل العادي.
لم تكن التضحية بالكشافة ضرورية.
عندما يحين الوقت ، سيقاتل كل شخص قادر.
لقد أُمروا بالنوم مرتدين دروعهم حاملين الأسلحة على أهبة الإستعداد ، لأن المعركة قد تندلع في أي لحظة.
في هذه الأثناء قامت الملكة بمسح آخر عناصر المقاومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت ببطئ بينما تأرجح وركها الجذاب.
سرعان ما تم توضيح أنه لا يوجد سوى حاكم واحد لبؤرة جرينلاند .
لقد ضحت بالفعل بالكثير لمطاردة هذا الشيطان ، للأنتقام لموت والدها! ، لم يكن هناك عودة.
جلست أرتميس ، والملكة الملطخة بالدماء ، و كلاود هوك و مانتيس مع وجه شديد داخل الحصن.
لم يسع أرتميس إلا أن تضحك “أنت غبي جدًا ولكن لطيف“.
صفعت أرتميس يدها على الطاولة وصرخ بغضب“لم يعد أحد من الكشافة!”.
جلست فتاة صغيرة الحجم فوق حصن جرينلاند وحركت الرياح شعرها القصير.
كان الكشافة الذين أختاروهم للمهمة أفضل ما تبقى في البؤرة الإستيطانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانوا يعرفون الواحة من الداخل والخارج.
لم يكن للملكة الملطخة بالدماء أصدقاء أبدًا.
من المستحيل على فرق كاملة أن تستسلم تمامًا للبرية.
أشرقوا من أماكنهم منذ زمن سحيق ، مثل عيون الآلهة التي تنظر بصمت على شدائد الفناء.
بالنظر إلى الخبرة التي مرت بها أرتميس وكلاود هوك مع الكناسين ، كان من الممكن أن يكونوا على يقين من أن البؤرة الإستيطانية كانت محاطة بقوات العدو.
لقد أُمروا بالنوم مرتدين دروعهم حاملين الأسلحة على أهبة الإستعداد ، لأن المعركة قد تندلع في أي لحظة.
لم تكن التضحية بالكشافة ضرورية.
عندما نظر إلى النجوم ، كانت عيناه ضبابيتين قليلاً“هنا تحت النجوم لا يهم ما إذا كنا نتفق مع حياتنا أم لا ، لا يهم إذا كنا مطيعين أو عنيدين – كلنا مجرد غبار ، لا يهم من أنت ، مدى قوتك ، لا أحد يستطيع السيطرة على المستقبل ، لدينا الحاضر فقط ، والشيء الوحيد الذي يمكننا التحكم فيه هو أنفسنا “.
أغلقت البوابات ولم يسمح لاحد بالدخول!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حان لحظة مخفر جرينلاند من شأنها أن تقرر مصيرها.
“عندما ينتهي كل شيء ، ستبقى هنا معي؟ ، ماذا تقول؟ “.
سيعيشون أو سيموتون.
للأنتقام ضحت بالمجد وجلبت العار لنفسها – كانت مستعدة للأنتقام بأي ثمن ، حتى حياتها.
من هذه اللحظة كانوا مستعدين للأسوأ!
لم تكن تعرف كيف تتخلص من الضيق الذي شعرت به في صدرها.
بالنظر إلى الخبرة التي مرت بها أرتميس وكلاود هوك مع الكناسين ، كان من الممكن أن يكونوا على يقين من أن البؤرة الإستيطانية كانت محاطة بقوات العدو.
تم تعزيز جدران البؤرة الإستيطانية بأربعة أضعاف الحامية العادية.
[ المترجم : فيه تلميح سابوا المؤلف عن حاجة هتكون أساس الكتاب السادس والسابع والتامن في الفصل دا ، تقدروا تكتشفوا هية ايه؟ ، لو عرفتوا هنزل فصل هدية ].
كان لا يزال يرى الكره في عيون سالاماندر ، وسمع لعناته ترن في أذنيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
