السالامندر
كان لدى مخفر جرينلاند دائمًا قوات غير مستقرة داخل جدرانه.
الأستقلال يعني الصراع ، والصراع يعني القتال.
أراد هيدرا أن يقف بمفرده ، لكن بالتأكيد تواجد من لديهم أفكار مختلفة.
على الطريق ، تم تزين الجانبين بتماثيل بشعة في حالات مختلفة وبقايا الهياكل الملتوية.
الأستقلال يعني الصراع ، والصراع يعني القتال.
أنتشرت التماثيل والأعمدة في جميع أنحاء المنطقة ، والتي بدورها كانت مغطاة بالطحالب والكروم الزاحفة.
القتال يؤدي إلى الموت.
شعر كلاود هوك بشعور غريب بأن هناك شيئًا ما خطأ عندما غمره فجأة إحساس حاد بالخطر.
ما لم يكن لدى المرء مصلحة خاصة ، فلن يكون المرء حريصًا على القتال و يفقد حياته.
لم يكن من الضروري أن يشارك ، قاتلت أرتميس جيدًا.
وهكذا حتى لو كان هيدرا لا يزال على قيد الحياة ، فمن غير المرجح أن يحافظ على نفس مستوى الأستقرار الذي كان عليه من قبل.
“كالعادة ، أنتم جميعاً عضلات ولا أدمغة ، لهذا السبب تمكنت من تعليمك درسًا تلو الآخر “بدا الأمر من الخارج وكأن سالامندر في ضوع صعب ، لكنه كان هادئًا تمامًا. بدا غير مدرك ، أو ربما غير مهتم ، بوضعه اليائس“إذا أردت المغادرة دون علمك ، فلن تسمعي شيئًا ، أنت تعرفين فقط لأنني أردت ذلك “.
زادت الأضطرابات بدون قبضة الزعيم السابق الحديدية والتهديد بموت قاسيٍ.
أمضت بقية وقتها في تطهير البؤرة الإستيطانية من المتمردين.
كانت أرتميس قوية ، على الأقل أقوى من معظمهم.
كانت أرتميس قوية ، على الأقل أقوى من معظمهم.
لكن بما أنها إمرأة ، كان من الصعب على الآخرين الأعتراف بسلطتها.
زادت الأضطرابات بدون قبضة الزعيم السابق الحديدية والتهديد بموت قاسيٍ.
سيهاجم الشيطان قريبًا.
أنتشرت التماثيل والأعمدة في جميع أنحاء المنطقة ، والتي بدورها كانت مغطاة بالطحالب والكروم الزاحفة.
كان عليه أن يفعل شيئاً بعد ما حدث لمساعديه.
لماذا توقفوا هنا؟ ، لكن أرتميس كانت متعطشة للأنتقام ولم تفكر في الأمر .
كان أستقرار الوضع والإستعداد لوصوله من الأولويات.
ترجمة : Sadegyptian
في الأيام العديدة الماضية ، جاءت الملكة الملطخة بالدماء لزيارة كلاود هوك مرة واحدة فقط.
تأرجحت أرتميس بمطرقتها مثل إمرأة في حالة سكر.
أمضت بقية وقتها في تطهير البؤرة الإستيطانية من المتمردين.
قضت بلا رحمة على معارضين حكم أرتميس بينما كانت تغمر أتباعها بسخاء بالطعام والماء.
قضت بلا رحمة على معارضين حكم أرتميس بينما كانت تغمر أتباعها بسخاء بالطعام والماء.
ضرب سالاماندر بضع سهام نحو أرتميس ، مما أجبرها على التراجع .
خففت من حدة الوحشية بالرحمة لتهدئة الجماهير والسيطرة على الوضع خطوة بخطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دمرت أحد التماثيل التي تقف في طريقها إلى قطع.
كانت الملكة شابة ، وما زالت تجد نفسها عرضة لقرارات متهورة.
واحد ، اثنان ، ثلاثة ، ظهر المزيد والمزيد من الكناسين المختبئين التماثيل.
لقد أثبتت ذلك من خلال الركض في الأراضي القاحلة لأصطياد شيطان بمفردها ، وكذلك قتل هيدرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفست وشعرت على الفور أن رأسها مشوش ، بينما فقدت أطرافها كل القوة.
[ المترجم : أتفق ]. ومع ذلك لا يمكن لأحد أن ينكر فعاليتها.
القتال يؤدي إلى الموت.
كان مخفر بلاك فلاج في حالة أضطراب عند وصولها ، ولكن من خلال أساليبها الدموية أعيد تنظيمه.
أدارت أرتميس رأسها إلى الوراء ورفعت شعرها مما أظهر التعبير الجامح والوحشي.
لقد جلبت القواعد ، وبنت الأساس ، وخمدت الفوضى إلى حد كبير في أقل من عام.
[ المترجم : ربلة الساق هي السمانة ، لقيت وصف ربلة الساق أفضل من السمانة ]. لم يكن هناك شبر منه مكشوف للشمس مما منحه جواً غامضاً.
كان مخفر جرينلاند أكثر تعقيدًا بعشر مرات مما كان عليه مخفر بلاك فلاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اقتلوه!” صرخت أرتميس الأمر “سالاماندر ، أنت رجل ميت!”.
ومع ذلك كانت قوة قمع للملكة رادعًا مهمًا.
شعر كلاود هوك بشعور غريب بأن هناك شيئًا ما خطأ عندما غمره فجأة إحساس حاد بالخطر.
نظرًا لأنهم شاركوا مخازن هيدرا للثروة الشخصية ، فقد تحسنت حالة عامة الناس.
بعد بضع دقائق تبع أرتميس ومجموعتها في الواحة.
تدريجياً وافق معظم سكان البؤرة الإستيطانية على الوضع الراهن الجديد.
كان لدى مخفر جرينلاند دائمًا قوات غير مستقرة داخل جدرانه.
[ المترجم : للأسف أتفق بردوا تباً للك يا مؤلف ، طول الرواية هيخلينا واقفين على خط الصح والغلط ].
أمضت بقية وقتها في تطهير البؤرة الإستيطانية من المتمردين.
كانت أساليبها المحددة غير واضحة بالنسبة إلى كلاود هوك.
أمضت بقية وقتها في تطهير البؤرة الإستيطانية من المتمردين.
وبينما كان يتعافى ، أمضى معظم وقته مع زعيمة البؤرة الإستيطانية الجديدة.
أي شخص يرغب في الأنشقاق يجب أن يأخذ الوقت في الأعتبار.
على الرغم من أن أرتميس كانت عرضة لتغير الحالة المزاجية ، إلا أنها من سكان الأراضي القاحلة وتعرف محنتهم.
لقد أثبتت ذلك من خلال الركض في الأراضي القاحلة لأصطياد شيطان بمفردها ، وكذلك قتل هيدرا.
شعر أن الحديث معها أكثر سلاسة مما كان عليه عندما حاول الشاب التحدث إلى الملكة.
جعلت سلسلة الهجمات من الصعب على سالاماندر الأبتعاد عنها.
من ناحية أخرى شعرت أرتميس أن كلاود هوك فريد من نوعه.
لسوء الحظ لم تلاحظ النتوءات المشابهة لليراعة التي تغطيها.
في البداية أعتقدت أنه صياد شيطان ، أو ربما متدرب.
“على أي حال هل تعتقد أن لدينا ما يكفي من الجنود؟ ، ما مدى قوة السالامندر؟ “.
كانت تريد أن تضعه في الفراش وتضيف لمسة خاصة أخرى إلى مؤخرتها التي يُضرب بها المثل.
“كناس!”
لكن مع مرور الوقت وجدت أنه مجرد فرد خاص من القفار.
أدارت أرتميس رأسها إلى الوراء ورفعت شعرها مما أظهر التعبير الجامح والوحشي.
كانت هناك أشياء عنه تختلف تمامًا عن أي شخص آخر قذر قابلته على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تندفع أرتميس بتهور.
كان نقيًا وساذجًا.
أخذ سالاماندر مجموعته إلى الواحة وأتجه إلى الأنقاض.
لم تكن هذه كلمات يستخدمها المرء عادة لوصف بؤساء البرية.
شعر كلاود هوك بشعور غريب بأن هناك شيئًا ما خطأ عندما غمره فجأة إحساس حاد بالخطر.
كان كلاود هوك معجزة في مكان يسود فيه الشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يشاهد المشهد ، أدرك كلاود هوك مدى تباين مهارتهما.
بالنسبة له ، أن يعيش طويلًا في مواجهة القسوة واللامبالاة ، وخاصة بالنسبة له للحفاظ على الآراء التي يحملها ، تجاوز كل إثارة الجسد التي تستمتع بها.
كان يجب أن يزن مائة رطل ، بإستثناء الهراوة التي يبلغ وزنها خمسين رطلاً التي كان يستخدمها مثل مطحنة اللحم.
اليوم ، ألتقطت أرتميس مطرقة بوزن خمسين رطلاً وأستدعت عشرات الجنود معًا“أنتم قادمون معي ، سأقودكم إلى القتال “.
بدت وكأنها نمر غاضب “لقد كدت أن تقتلني عدة مرات ، هل تعتقد أنني سأترك مؤخرتك التي لا قيمة لها تذهب؟“
فاجأ إعلانها كلاود هوك. كان الأمر مفاجئًا تمامًا “القتال؟ ، من سنحارب؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خففت من حدة الوحشية بالرحمة لتهدئة الجماهير والسيطرة على الوضع خطوة بخطوة.
قالت أرتميس “لقد تلقيت للتو بعض الأخبار” ظهر الغضب على وجهها“هناك شخص ما في البؤرة الإستيطانية يُدعى سالاماندر – الأحمق يكرهني دائمًا والآن يجمع عددًا قليلاً من الأشخاص الذين يعتزم إخراجهم من هنا ، يجب أن نتعامل معهم وإلا فإن الآخرين سيعتقدون أنه لا بأس بالمغادرة “.
كان مخفر جرينلاند أكثر تعقيدًا بعشر مرات مما كان عليه مخفر بلاك فلاج.
“حفنة من الناس لن يحدثوا فرقاً ، بالإضافة إلى أن أصاباتك لم تلتئم بعد ، قالت الملكة إنه لا يجب عليك مغادرة الحصن ” نظر كلاود هوك إلى الرجال الذين جمعتهم بريبة. من الواضح أن هذه لم تكن فكرة الملكة ، بل فكرة أرتميس مبنية على ضغينة شخصية.
“لهذا السبب لن تهزمني أبدًا!”
“على أي حال هل تعتقد أن لدينا ما يكفي من الجنود؟ ، ما مدى قوة السالامندر؟ “.
“كما هو متوقع” ظهرت ابتسامة على وجه أرتميس.
أي شخص في الأراضي القاحلة يحمل لقبًا قد حصل عليه بطريقة ما.
أمضت بقية وقتها في تطهير البؤرة الإستيطانية من المتمردين.
“لم يتبع سالاماندر القواعد حتى عندما كان هيدرا على قيد الحياة ، لذلك لم يهتم هيدرا كثيرًا ، إنه ليس ضعيفًا ، لكنه ليس قوياً بما يكفي ليكون له أي نوع من التهديد ، لديه فقط حفنة من الناس الذين يستمعون إليه ” ضربت أرتميس المطرقة على الأرض. ضربت بقوة كافية لكسر الحجر“أنا لست معاقة ، لقد شُفيت جروحي بما يكفي للتعامل مع هذا المزعج “.
لقد كان أضعف نسبيًا في الهجوم والسرعة ، وبغض النظر عن مدى جودته في الشفاء ، فلن يساعده ذلك ضدها.
كانت هذه المرأة متهورة بقدر ما كانت غير جديرة بالثقة.
في البداية أعتقدت أنه صياد شيطان ، أو ربما متدرب.
لم يستطع إلا أن يواصل تحديها “يجب أن نخبر الملكة على الأقل ، أو مانتيس “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعرضت أرتميس للإذلال والغضب وربطت كلاود هوك بهذا.
“إنهم مشغولون ، متى سيكون لديهم الوقت؟ ، لطالما كان لدي أعداء ، وهذا الرجل أغضبني من قبل ، لن أجلس وأشاهده يتمايل مع شعبي “تسلل الغضب إلى صوتها “إذن هل ستحرك مؤخرتك اللعينة أم لا؟!.
في البداية أعتقدت أنه صياد شيطان ، أو ربما متدرب.
تم اتخاذ القرار بالفعل ، لم يوافق كلاود هوك إلا على مضض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اقتلوه!” صرخت أرتميس الأمر “سالاماندر ، أنت رجل ميت!”.
على أي حال أراد تجربة قواه الجديدة ومعرفة ما يمكنه فعله.
بعد بضع دقائق تبع أرتميس ومجموعتها في الواحة.
“كنت أعرف أنني لست مخطئة بشأنك ، أنتظر حتى نتعامل مع هذا الأحمق والأخت الكبرى ستعاملك بشكل صحيح! ، “ابتهجت أرتيمس “تعال ، دعنا نحضر أغراضنا“.
القتال يؤدي إلى الموت.
أخذ سالاماندر مجموعته إلى الواحة وأتجه إلى الأنقاض.
“إنهم مشغولون ، متى سيكون لديهم الوقت؟ ، لطالما كان لدي أعداء ، وهذا الرجل أغضبني من قبل ، لن أجلس وأشاهده يتمايل مع شعبي “تسلل الغضب إلى صوتها “إذن هل ستحرك مؤخرتك اللعينة أم لا؟!.
على الرغم من أنه يعتبر عضوًا من النخبة في البؤرة الإستيطانية ، فإن أرتميس لم تره أبدًا سوى أحمق.
“لهذا السبب لن تهزمني أبدًا!”
أصبحت الآن القائدة وتمكنت من الوصول إلى أفضل المعدات في البؤرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دمرت أحد التماثيل التي تقف في طريقها إلى قطع.
ماذا لديها لتخاف؟
لا يمكن أن يكونوا مهملين.
أختار كلاود هوك مسدسًا من مستودع الأسلحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان نقيًا وساذجًا.
بعد بضع دقائق تبع أرتميس ومجموعتها في الواحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد جلبت القواعد ، وبنت الأساس ، وخمدت الفوضى إلى حد كبير في أقل من عام.
كان حذرًا ، لأنه على الرغم من أن سالاماندر لم يكن قوياً مثل أرتميس ، إلا أنه تفوق عليها من قبل.
بقي كلاود هوك في مؤخرة مجموعتهم ، إذا ساءت الأمور يمكنه الركض.
لا يمكن أن يكونوا مهملين.
لقد كان أضعف نسبيًا في الهجوم والسرعة ، وبغض النظر عن مدى جودته في الشفاء ، فلن يساعده ذلك ضدها.
لم تندفع أرتميس بتهور.
القتال يؤدي إلى الموت.
أرسلت الكشافة إلى الأمام لمعرفة ما كانوا يسيرون إليه.
سمع من الخلف صوت خطوات ثقيلة يتبعها ضغط.
لم تكن أطلال الواحة بعيدة عن البؤرة الإستيطانية.
أدارت أرتميس رأسها إلى الوراء ورفعت شعرها مما أظهر التعبير الجامح والوحشي.
على الطريق ، تم تزين الجانبين بتماثيل بشعة في حالات مختلفة وبقايا الهياكل الملتوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدوا أكبر سناً ، تم أنتزاعهم من عدة آلاف من السنين بواسطة قوة غامضة وسقطوا في وسط الغابة.
كان نمط هذه الأطلال مختلفًا عن الأماكن الأخرى ، كما لو كانت مخلفات من مكان آخر.
كان كلاود هوك معجزة في مكان يسود فيه الشر.
لقد بدوا أكبر سناً ، تم أنتزاعهم من عدة آلاف من السنين بواسطة قوة غامضة وسقطوا في وسط الغابة.
أخذ سالاماندر مجموعته إلى الواحة وأتجه إلى الأنقاض.
لم تكن هذه الأنواع من المشاهد الغريبة مشهدًا نادرًا في الأراضي القاحلة.
لم تكن هذه كلمات يستخدمها المرء عادة لوصف بؤساء البرية.
لم يعرف أحد من أين أتوا ، لكنهم لم يكونوا شيئًا مميزًا لأولئك الذين عاشوا في هذه الأراضي المدمرة.
في الأيام العديدة الماضية ، جاءت الملكة الملطخة بالدماء لزيارة كلاود هوك مرة واحدة فقط.
” لقد وجدتهم! “جاء أحد كشافة البؤرة الإستيطانية يهرول نحوها “إنهم في الوسط يستعدون ، أحصيت عشرة أو اثني عشر ، مع ثلاثة أو أربعة مجهزين للقتال بعيد المدى “.
أمضت بقية وقتها في تطهير البؤرة الإستيطانية من المتمردين.
“كما هو متوقع” ظهرت ابتسامة على وجه أرتميس.
قضت بلا رحمة على معارضين حكم أرتميس بينما كانت تغمر أتباعها بسخاء بالطعام والماء.
كان جنودها ماهرين ومجهزين جيدًا ، ومع ميزة هجوم التسلل ، كانت فرصهم أفضل من جيدة.
كان مغطى بالدروع ، ويداه مغطاة بالقفازات وأحذية جلدية ترتفع إلى ارتفاع ربلة الساق.
لوحت إلى اليسار واليمين“معي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت الأرضية الحجرية التي كان يقف عليها إلى مسحوق.
أنتشرت التماثيل والأعمدة في جميع أنحاء المنطقة ، والتي بدورها كانت مغطاة بالطحالب والكروم الزاحفة.
بالنسبة له ، أن يعيش طويلًا في مواجهة القسوة واللامبالاة ، وخاصة بالنسبة له للحفاظ على الآراء التي يحملها ، تجاوز كل إثارة الجسد التي تستمتع بها.
لابد من وجود المئات منهم وشكلوا شكلاً غريباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى شعرت أرتميس أن كلاود هوك فريد من نوعه.
لقد كان مكانًا جيدًا لتجنب وحوش الواحة والرد إذا أختاروا الهجوم ، مما يجعله مكانًا مثاليًا لمن يحاولون المغادرة.
بدت وكأنها نمر غاضب “لقد كدت أن تقتلني عدة مرات ، هل تعتقد أنني سأترك مؤخرتك التي لا قيمة لها تذهب؟“
شعر كلاود هوك فقط بأن شيئًا ما مريب.
ومع ذلك كانت قوة قمع للملكة رادعًا مهمًا.
الآن الظهيرة.
لم يكن من الضروري أن يشارك ، قاتلت أرتميس جيدًا.
أي شخص يرغب في الأنشقاق يجب أن يأخذ الوقت في الأعتبار.
ما لم يكن لدى المرء مصلحة خاصة ، فلن يكون المرء حريصًا على القتال و يفقد حياته.
لماذا توقفوا هنا؟ ، لكن أرتميس كانت متعطشة للأنتقام ولم تفكر في الأمر .
كان أستقرار الوضع والإستعداد لوصوله من الأولويات.
بقي كلاود هوك في مؤخرة مجموعتهم ، إذا ساءت الأمور يمكنه الركض.
لكن بما أنها إمرأة ، كان من الصعب على الآخرين الأعتراف بسلطتها.
“اقتلوه!” صرخت أرتميس الأمر “سالاماندر ، أنت رجل ميت!”.
لماذا توقفوا هنا؟ ، لكن أرتميس كانت متعطشة للأنتقام ولم تفكر في الأمر .
تردد صدى صوت خيوط القوس وأشتعال البارود في أنحاء المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرجل عملاقًا يقف على أرتفاع عشرة أقدام تقريبًا ومغطى بدرع.
سقط العديد من الرجال في وسط التماثيل.
أخذ سالاماندر مجموعته إلى الواحة وأتجه إلى الأنقاض.
قادت أرتميس الهجوم وأرجحت مطرقتها القوية.
لم تكن هذه كلمات يستخدمها المرء عادة لوصف بؤساء البرية.
ضربت أحد رجال سالاماندر وأرسلته يطير للوراء.
ما لم يكن لدى المرء مصلحة خاصة ، فلن يكون المرء حريصًا على القتال و يفقد حياته.
رفعت المطرقة بإتجاه رجل في وسط الحشد.
اليوم ، ألتقطت أرتميس مطرقة بوزن خمسين رطلاً وأستدعت عشرات الجنود معًا“أنتم قادمون معي ، سأقودكم إلى القتال “.
“أرتميس ، لقد أتيت بالفعل!”
“كما هو متوقع” ظهرت ابتسامة على وجه أرتميس.
كان سالاماندر رجلاً أبيضًا طويلاً يرتدي خوذة ونظارات وقناع تنفس.
لكن بما أنها إمرأة ، كان من الصعب على الآخرين الأعتراف بسلطتها.
كان مغطى بالدروع ، ويداه مغطاة بالقفازات وأحذية جلدية ترتفع إلى ارتفاع ربلة الساق.
كان لدى مخفر جرينلاند دائمًا قوات غير مستقرة داخل جدرانه.
[ المترجم : ربلة الساق هي السمانة ، لقيت وصف ربلة الساق أفضل من السمانة ]. لم يكن هناك شبر منه مكشوف للشمس مما منحه جواً غامضاً.
لكن سالاماندر تهرب مرة أخرى.
عندما رأى أرتميس لم يتفاجأ ، قابلها بسخرية.
بدت وكأنها نمر غاضب “لقد كدت أن تقتلني عدة مرات ، هل تعتقد أنني سأترك مؤخرتك التي لا قيمة لها تذهب؟“
مثل ثعبان البحر ، أنزلق بعيدًا عن طريق الأذى ودفنت مطرقة أرتميس نفسها دون دم في الأرض.
كان نمط هذه الأطلال مختلفًا عن الأماكن الأخرى ، كما لو كانت مخلفات من مكان آخر.
لم ترفع المطرقة ، وبدلاً من ذلك أستخدمتها لدعم نفسها وضربت بساقها اليمنى تجاهه.
أي شخص يرغب في الأنشقاق يجب أن يأخذ الوقت في الأعتبار.
لكن سالاماندر تهرب مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر كلاود هوك فقط بأن شيئًا ما مريب.
ولكن ما إن أرتطمت ساقاها بالأرض ، نهضت وركلت مرة أخرى.
أصبحت الآن القائدة وتمكنت من الوصول إلى أفضل المعدات في البؤرة.
دمرت أحد التماثيل التي تقف في طريقها إلى قطع.
تعثرت عدة خطوات قبل أن تفقد السيطرة وتسقط على الأرض.
جعلت سلسلة الهجمات من الصعب على سالاماندر الأبتعاد عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دمرت أحد التماثيل التي تقف في طريقها إلى قطع.
على الرغم من أن الأثنين كانا يعتبران أقرانًا ، إلا أن قدرات سالاماندر تمثلت في الشفاء.
هل يمكن أن يعني ذلك …
لقد كان أضعف نسبيًا في الهجوم والسرعة ، وبغض النظر عن مدى جودته في الشفاء ، فلن يساعده ذلك ضدها.
لم يستطع إلا أن يواصل تحديها “يجب أن نخبر الملكة على الأقل ، أو مانتيس “.
لم يستطع التعافي إذا تحول إلى بركة دم.
تأرجحت أرتميس بمطرقتها مثل إمرأة في حالة سكر.
بينما كان يشاهد المشهد ، أدرك كلاود هوك مدى تباين مهارتهما.
لابد من وجود المئات منهم وشكلوا شكلاً غريباً.
لم يكن من الضروري أن يشارك ، قاتلت أرتميس جيدًا.
ضربت أحد رجال سالاماندر وأرسلته يطير للوراء.
أدارت أرتميس رأسها إلى الوراء ورفعت شعرها مما أظهر التعبير الجامح والوحشي.
أي شخص يرغب في الأنشقاق يجب أن يأخذ الوقت في الأعتبار.
بدت وكأنها نمر غاضب “لقد كدت أن تقتلني عدة مرات ، هل تعتقد أنني سأترك مؤخرتك التي لا قيمة لها تذهب؟“
كان مخفر بلاك فلاج في حالة أضطراب عند وصولها ، ولكن من خلال أساليبها الدموية أعيد تنظيمه.
“كالعادة ، أنتم جميعاً عضلات ولا أدمغة ، لهذا السبب تمكنت من تعليمك درسًا تلو الآخر “بدا الأمر من الخارج وكأن سالامندر في ضوع صعب ، لكنه كان هادئًا تمامًا. بدا غير مدرك ، أو ربما غير مهتم ، بوضعه اليائس“إذا أردت المغادرة دون علمك ، فلن تسمعي شيئًا ، أنت تعرفين فقط لأنني أردت ذلك “.
” لقد وجدتهم! “جاء أحد كشافة البؤرة الإستيطانية يهرول نحوها “إنهم في الوسط يستعدون ، أحصيت عشرة أو اثني عشر ، مع ثلاثة أو أربعة مجهزين للقتال بعيد المدى “.
رفعت أرتميس حواجبها الرقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جنودها ماهرين ومجهزين جيدًا ، ومع ميزة هجوم التسلل ، كانت فرصهم أفضل من جيدة.
ماذا كان هذا الرجل يقول؟.
لسوء الحظ لم تلاحظ النتوءات المشابهة لليراعة التي تغطيها.
شعر كلاود هوك بشعور غريب بأن هناك شيئًا ما خطأ عندما غمره فجأة إحساس حاد بالخطر.
لابد من وجود المئات منهم وشكلوا شكلاً غريباً.
سمع من الخلف صوت خطوات ثقيلة يتبعها ضغط.
أخذ سالاماندر مجموعته إلى الواحة وأتجه إلى الأنقاض.
ألقى كلاود هوك نفسه بشكل أنعكاسي إلى الجانب بسرعة كافية لتجنب الهراوة الحديدية المسننة الطائرة.
كان يجب أن يزن مائة رطل ، بإستثناء الهراوة التي يبلغ وزنها خمسين رطلاً التي كان يستخدمها مثل مطحنة اللحم.
تحولت الأرضية الحجرية التي كان يقف عليها إلى مسحوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا حتى لو كان هيدرا لا يزال على قيد الحياة ، فمن غير المرجح أن يحافظ على نفس مستوى الأستقرار الذي كان عليه من قبل.
تناثرت شظايا الصخور كالرصاص في كل أتجاه.
قادت أرتميس الهجوم وأرجحت مطرقتها القوية.
أُصيب خد كلاود هوك.
القتال يؤدي إلى الموت.
لا بد أن بعض الشظايا أصابته.
واحد ، اثنان ، ثلاثة ، ظهر المزيد والمزيد من الكناسين المختبئين التماثيل.
استدار ليرى الشخص الذي هاجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جنودها ماهرين ومجهزين جيدًا ، ومع ميزة هجوم التسلل ، كانت فرصهم أفضل من جيدة.
كان الرجل عملاقًا يقف على أرتفاع عشرة أقدام تقريبًا ومغطى بدرع.
“على أي حال هل تعتقد أن لدينا ما يكفي من الجنود؟ ، ما مدى قوة السالامندر؟ “.
كان يجب أن يزن مائة رطل ، بإستثناء الهراوة التي يبلغ وزنها خمسين رطلاً التي كان يستخدمها مثل مطحنة اللحم.
لم يكن من الضروري أن يشارك ، قاتلت أرتميس جيدًا.
“كناس!”
“أرتميس ، لقد أتيت بالفعل!”
واحد ، اثنان ، ثلاثة ، ظهر المزيد والمزيد من الكناسين المختبئين التماثيل.
لا يمكن أن يكونوا مهملين.
لم يحضر أتباع الشياطين المقتولين هذا العدد معهم إلى البؤرة الإستيطانية ، وكان هؤلاء الكناسون مجهزين بشكل أفضل من أي كناس رآه كلاود هوك من قبل.
بقي كلاود هوك في مؤخرة مجموعتهم ، إذا ساءت الأمور يمكنه الركض.
من أين أتوا بحق الجحيم ؟!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تندفع أرتميس بتهور.
هل يمكن أن يعني ذلك …
لا يمكن أن يكونوا مهملين.
ضرب سالاماندر بضع سهام نحو أرتميس ، مما أجبرها على التراجع .
لكن سالاماندر تهرب مرة أخرى.
لسوء الحظ لم تلاحظ النتوءات المشابهة لليراعة التي تغطيها.
لقد كان أضعف نسبيًا في الهجوم والسرعة ، وبغض النظر عن مدى جودته في الشفاء ، فلن يساعده ذلك ضدها.
عندما ضربتهم بمطرقتها ، أنفجروا في سحب من الدخان متعدد الألوان.
كان حذرًا ، لأنه على الرغم من أن سالاماندر لم يكن قوياً مثل أرتميس ، إلا أنه تفوق عليها من قبل.
تنفست وشعرت على الفور أن رأسها مشوش ، بينما فقدت أطرافها كل القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد جلبت القواعد ، وبنت الأساس ، وخمدت الفوضى إلى حد كبير في أقل من عام.
“لهذا السبب لن تهزمني أبدًا!”
في البداية أعتقدت أنه صياد شيطان ، أو ربما متدرب.
تأرجحت أرتميس بمطرقتها مثل إمرأة في حالة سكر.
“أرتميس ، لقد أتيت بالفعل!”
تعثرت عدة خطوات قبل أن تفقد السيطرة وتسقط على الأرض.
سمع من الخلف صوت خطوات ثقيلة يتبعها ضغط.
‘اللعنة على والدتك! ، محاصرين مرة أخرى!‘.
سقط العديد من الرجال في وسط التماثيل.
تعرضت أرتميس للإذلال والغضب وربطت كلاود هوك بهذا.
أدارت أرتميس رأسها إلى الوراء ورفعت شعرها مما أظهر التعبير الجامح والوحشي.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كان حذرًا ، لأنه على الرغم من أن سالاماندر لم يكن قوياً مثل أرتميس ، إلا أنه تفوق عليها من قبل.
ترجمة : Sadegyptian
لم تكن هذه الأنواع من المشاهد الغريبة مشهدًا نادرًا في الأراضي القاحلة.
كانت أساليبها المحددة غير واضحة بالنسبة إلى كلاود هوك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
