الطريق في الغابات .
الفصل الخامس والعشرون – الطريق في الغابات
مرّر لو جورين الطعام وقربة الماء لوالده.
كلانغ!
اصطدم السيف الطويل بالنص المقدس، محدثًا صوتًا حادًا للغاية. غطى الجميع في الجوار آذانهم تلقائيًا وتراجعوا بضع خطوات إلى الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رغم صغر الفرقة، كانت هذه أصوله التي جمعها بجهد سنين.
“لم يترك حتى أثرًا. أليس تشانغ مينغ مبارزًا؟ سيفه لا يستطيع حتى قطعه… ومع ذلك، لا يفترض أن يكون هذا السيف شيئًا عاديًا.”
في تلك اللحظة، ظهرت بعض الشخصيات تتحرك، ويبدو أن بعض الأشخاص كانوا يقتربون منهم.
تدخّن لو تشوانغيوان وهو يتذمر من ابنه الأصغر.
رفع لي هووانغ السيف وتأمله لحظة، ثم أمسك المقبض بكلتا يديه وهوى به بقوة مجددًا.
“تقريبًا!” أجاب صوت شاب.
على الرغم من التوبيخ، ابتسم لو جورين ببراءة، ومرّر الطعام لزوجته.
صرّ على أسنانه وواصل تقطيع النص بالسيف عدة مرات قبل أن تظهر أي تغييرات. لكن التغيير لم يكن في النص المقدس المزعوم، بل في السيف نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تسببت قوة الاصطدام في تكسر النصل، مما أدى إلى تلف السيف.
كلانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يكافح لرفع اللوح الحجري، الذي كان أثقل بكثير مما تخيل، تمكّن بطريقة ما من التعامل معه.
تسببت قوة الاصطدام في تكسر النصل، مما أدى إلى تلف السيف.
نظر لي هووانغ إلى النصل المكسور وقد شعر بالذهول؛ السلاح الذي حصل عليه للتو اختفى بهذه السرعة. ثم نظر حوله، وتوجه بخطوات سريعة نحو جثة تشانغ رن، وسحب سيفه.
“لحسن الحظ، هناك واحد احتياطي.”
“لحسن الحظ، هناك واحد احتياطي.”
أعاد السيف إلى غمده، ودار حول النص المقدس يفكر في خطوته التالية.
كان ينوي تدمير هذا النص، لكن مظهره جعله يعتقد أنه ربما يكون كنزًا من نوع ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بما أنه قرر التمسك بالحياة، فلا يمكنه ببساطة التخلي عن شيء ثمين كهذا.
لفّ اللوح الحجري بقطعة قماش، ووضعه على ظهره، ثم استدار نحو الآخرين الذين كانوا ينتظرون بالخارج.
“هيا بنا.”
“مهما كان الأمر، يجب أن أخرجه من هنا أولاً. ربما نتمكن حتى من رهنه مقابل بعض المال إذا لزم الأمر.”
أمسك لي هووانغ بيدها اليمنى الناعمة، وقاد البقية نحو طريق الغابة.
كان لي هووانغ قد تخلّى تمامًا عن الآمال غير الواقعية باستخدام هذا الشيء ليصبح خالدًا. لقد رأى نتائج من حاولوا ذلك قبله، ولم يرد أن ينتهي بهم المطاف مثله.
بدأ الدخان الكثيف يخنقهم، فسارعوا بخطواتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر خلف عربته، نحو الفرقة التي كانت تقف على الطريق.
بينما كان يكافح لرفع اللوح الحجري، الذي كان أثقل بكثير مما تخيل، تمكّن بطريقة ما من التعامل معه.
رغم توبيخه، وقف لو تشوانغيوان أمامه، يحميه. أمسك بغليونه بقوة، ونظر بحذر نحو الغابة.
لفّ اللوح الحجري بقطعة قماش، ووضعه على ظهره، ثم استدار نحو الآخرين الذين كانوا ينتظرون بالخارج.
“هل تحدّثت معه عن ما قلته لك البارحة؟”
“لنخرج من هنا.”
ألقوا مصباح الزيت داخل كهف دان يانغزي النتن، فأشعلوه. سرعان ما انتشرت النيران، مشتعلة بكل ما يمكن اشتعاله، بما في ذلك جثث تشانغ مينغ، تشانغ رن، وشوان يوان.
نظر لي هووانغ إلى النصل المكسور وقد شعر بالذهول؛ السلاح الذي حصل عليه للتو اختفى بهذه السرعة. ثم نظر حوله، وتوجه بخطوات سريعة نحو جثة تشانغ رن، وسحب سيفه.
نمت النيران بسرعة، وتمكن لي هووانغ من رؤية مدى قابلية جثث البشر للاشتعال.
صرخة مرعبة قطعت حديثهما، وجمدت الأجواء.
رغم صغر الفرقة، كانت هذه أصوله التي جمعها بجهد سنين.
وأثناء عودتهم على الطريق الأصلي، بدأوا بإشعال النار في جميع الغرف. رقصت النيران وتجمعت، محرقة كل ما يمكن احتراقه داخل معبد زيفير.
بدأ الدخان الكثيف يخنقهم، فسارعوا بخطواتهم.
⸻
وبعد مرور ثلاث عصي بخور، وقف الجميع تحت أشعة الشمس، يراقبون بصمت الدخان المتصاعد من مدخل المعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتفع الدخان إلى السماء، حاملًا معه ظلام وشر معبد زيفير، مبددًا إياه في السماء المشرقة.
مرّر لو جورين الطعام وقربة الماء لوالده.
نظر لي هووانغ إلى الأعلى وضحك، ثم استدار نحو الطريق الممتد في الغابة. تأمله وهو يحمل سيفًا ولوحًا حجريًا على ظهره.
“حسنًا، الأزياء يمكن أيضًا—”
“هيا بنا.”
وكان هذا العمل مصدر رزق لعائلته خلال الأوقات العصيبة.
وبعد مرور ثلاث عصي بخور، وقف الجميع تحت أشعة الشمس، يراقبون بصمت الدخان المتصاعد من مدخل المعبد.
تبعه الآخرون حاملين الطعام. ودون أن يدرك، أصبح لي هووانغ قائدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما اقتربوا تدريجيًا من الطريق البعيد، لم يعد كئيبًا كما كان.
في تلك اللحظة، ظهرت بعض الشخصيات تتحرك، ويبدو أن بعض الأشخاص كانوا يقتربون منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعاد السيف إلى غمده، ودار حول النص المقدس يفكر في خطوته التالية.
“يبدو أن هذا المكان مميز. أنا متحمس لما سيحمله المستقبل من أشخاص أو أحداث.”
⸻
أضاءت الشمس وجهه، وتحسن مزاجه وهو يتنفس الهواء النقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يكافح لرفع اللوح الحجري، الذي كان أثقل بكثير مما تخيل، تمكّن بطريقة ما من التعامل معه.
“الأخ الأكبر لي، من فضلك تمهّل… عيناي تؤلمانني.”
استدار لي هووانغ ليرى باي لينغمياو تغطي عينيها تحت أشعة الشمس. اقترب منها ورفع وجهها ليفحصه، ولدهشته، رأى الأوعية الدموية خلف مقلتيها من خلال مركز بؤبؤيها.
“يبدو أن هذا المكان مميز. أنا متحمس لما سيحمله المستقبل من أشخاص أو أحداث.”
كانت الأوعية الدموية الحمراء الداكنة قد بدت وردية بفعل الضوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دودودو~
بعد قليل، رأوا فتى نصف عارٍ يركض من الغابة، صارخًا بأعلى صوته، وألقى بنفسه في أحضان لو تشوانغيوان.
“هذا… يجب أن يكون نوعًا من العيوب؟”
تدخّن لو تشوانغيوان وهو يتذمر من ابنه الأصغر.
لم يكن خبيرًا طبيًا، لكنه استطاع التخمين. تذكّر أن الشيوخ المصابين بالمهق، ممن يعملون في قراءة الطالع والتدليك، غالبًا ما يكونون عميان.
نمت النيران بسرعة، وتمكن لي هووانغ من رؤية مدى قابلية جثث البشر للاشتعال.
“يبدو أن مرض باي لينغمياو يسبب ضعفًا شديدًا في عينيها.”
“التوبيخ لا يضرني. منذ وفاة أمي، أصبح أبي كذلك.”
“هذا لن يصلح.”
مزّق قطعة من ردائه الطاوي الأخضر وغطى بها عينيها بلطف.
“من الآن فصاعدًا، غطّي عينيك في وضح النهار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر خلف عربته، نحو الفرقة التي كانت تقف على الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن… لن أتمكن من رؤية شيء.”
بدأ الدخان الكثيف يخنقهم، فسارعوا بخطواتهم.
“لا بأس، سأرشدك.”
“لا بأس، سأرشدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسك لي هووانغ بيدها اليمنى الناعمة، وقاد البقية نحو طريق الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تعثّرت باي لينغمياو في البداية، لكنها سرعان ما بدأت تركض بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لي هووانغ إلى الأعلى وضحك، ثم استدار نحو الطريق الممتد في الغابة. تأمله وهو يحمل سيفًا ولوحًا حجريًا على ظهره.
⸻
دودودو~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما اقتربوا تدريجيًا من الطريق البعيد، لم يعد كئيبًا كما كان.
ضرب لو تشوانغيوان العجوز المتجعد غليونه على جانب صندوق المسرح بقوة.
نظر لي هووانغ إلى النصل المكسور وقد شعر بالذهول؛ السلاح الذي حصل عليه للتو اختفى بهذه السرعة. ثم نظر حوله، وتوجه بخطوات سريعة نحو جثة تشانغ رن، وسحب سيفه.
وبعد أن أخرج التبغ الأسود العالق، استبدله ببعض التبغ الطازج من كيسه وأشعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ نفحة مرضية، ثم استدار باتجاه الخيول وسأل:
في تلك اللحظة، ظهرت بعض الشخصيات تتحرك، ويبدو أن بعض الأشخاص كانوا يقتربون منهم.
“أيها الفتى النحيف، هل انتهيت؟”
أخذ نفحة مرضية، ثم استدار باتجاه الخيول وسأل:
“هذا… يجب أن يكون نوعًا من العيوب؟”
“تقريبًا!” أجاب صوت شاب.
“لحسن الحظ، هناك واحد احتياطي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها الكسول، لمَ تأخرت كل هذا الوقت؟ سيظن الناس أنني أسيء إليك بجعلك تأكل التراب!”
تدخّن لو تشوانغيوان وهو يتذمر من ابنه الأصغر.
“مهما كان الأمر، يجب أن أخرجه من هنا أولاً. ربما نتمكن حتى من رهنه مقابل بعض المال إذا لزم الأمر.”
“لنخرج من هنا.”
نظر خلف عربته، نحو الفرقة التي كانت تقف على الطريق.
رغم صغر الفرقة، كانت هذه أصوله التي جمعها بجهد سنين.
كانت عربة الخيول تحمل الأزياء والآلات الموسيقية، وكان هناك ابنه الأكبر، وابنا عم بعيدَان.
أمسك لي هووانغ بيدها اليمنى الناعمة، وقاد البقية نحو طريق الغابة.
“تم توبيخك مرة أخرى؟ كنت تستحق ذلك.”
رغم صغر الفرقة، كانت هذه أصوله التي جمعها بجهد سنين.
وكان هذا العمل مصدر رزق لعائلته خلال الأوقات العصيبة.
“أبي، تناول بعض الماء والخبز.”
أمسك لي هووانغ بيدها اليمنى الناعمة، وقاد البقية نحو طريق الغابة.
تسببت قوة الاصطدام في تكسر النصل، مما أدى إلى تلف السيف.
مرّر لو جورين الطعام وقربة الماء لوالده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا نأكل الآن؟ لم يحن وقت الطعام! أتعتقد أن الطعام مجاني؟ هل تعلم كم يكلف الطعام اليوم؟ ابنتك في الثانية من عمرها، وما زلت تتصرف كطفل!”
“لماذا نأكل الآن؟ لم يحن وقت الطعام! أتعتقد أن الطعام مجاني؟ هل تعلم كم يكلف الطعام اليوم؟ ابنتك في الثانية من عمرها، وما زلت تتصرف كطفل!”
“لحسن الحظ، هناك واحد احتياطي.”
على الرغم من التوبيخ، ابتسم لو جورين ببراءة، ومرّر الطعام لزوجته.
“تم توبيخك مرة أخرى؟ كنت تستحق ذلك.”
قال لو جورين ووجهه يتجهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن… لن أتمكن من رؤية شيء.”
وضعت لو جوانخوا الطعام مجددًا في العربة، ولاعبت ابنتها الجالسة على الصندوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرّر لو جورين الطعام وقربة الماء لوالده.
“التوبيخ لا يضرني. منذ وفاة أمي، أصبح أبي كذلك.”
“هل تحدّثت معه عن ما قلته لك البارحة؟”
ضرب لو تشوانغيوان العجوز المتجعد غليونه على جانب صندوق المسرح بقوة.
“في المرة القادمة. لم تكن هناك فرصة، وهو مقتصد جدًا هذه الأيام.”
كلانغ!
“مهما كان الأمر، يجب أن أخرجه من هنا أولاً. ربما نتمكن حتى من رهنه مقابل بعض المال إذا لزم الأمر.”
قال لو جورين ووجهه يتجهم.
رغم صغر الفرقة، كانت هذه أصوله التي جمعها بجهد سنين.
رفع لي هووانغ السيف وتأمله لحظة، ثم أمسك المقبض بكلتا يديه وهوى به بقوة مجددًا.
“تسك~ مقتصد لدرجة لا يشتري حتى قماشًا لحفيدة؟ إنها ترتدي الأزياء دومًا!”
“الأخ الأكبر لي، من فضلك تمهّل… عيناي تؤلمانني.”
نظر لي هووانغ إلى النصل المكسور وقد شعر بالذهول؛ السلاح الذي حصل عليه للتو اختفى بهذه السرعة. ثم نظر حوله، وتوجه بخطوات سريعة نحو جثة تشانغ رن، وسحب سيفه.
“حسنًا، الأزياء يمكن أيضًا—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تحدّثت معه عن ما قلته لك البارحة؟”
“آه! آه! شبح!”
“التوبيخ لا يضرني. منذ وفاة أمي، أصبح أبي كذلك.”
صرخة مرعبة قطعت حديثهما، وجمدت الأجواء.
صرخة مرعبة قطعت حديثهما، وجمدت الأجواء.
لفّ اللوح الحجري بقطعة قماش، ووضعه على ظهره، ثم استدار نحو الآخرين الذين كانوا ينتظرون بالخارج.
بعد قليل، رأوا فتى نصف عارٍ يركض من الغابة، صارخًا بأعلى صوته، وألقى بنفسه في أحضان لو تشوانغيوان.
“لنخرج من هنا.”
“أيها الفتى النحيف، هل انتهيت؟”
“أي شبح؟! كيف يوجد أشباح في وضح النهار؟! ارتدِ بنطالك فورًا!”
“التوبيخ لا يضرني. منذ وفاة أمي، أصبح أبي كذلك.”
رغم توبيخه، وقف لو تشوانغيوان أمامه، يحميه. أمسك بغليونه بقوة، ونظر بحذر نحو الغابة.
“يبدو أن هذا المكان مميز. أنا متحمس لما سيحمله المستقبل من أشخاص أو أحداث.”
في تلك اللحظة، ظهرت بعض الشخصيات تتحرك، ويبدو أن بعض الأشخاص كانوا يقتربون منهم.
“تم توبيخك مرة أخرى؟ كنت تستحق ذلك.”
وبينما اقتربوا تدريجيًا من الطريق البعيد، لم يعد كئيبًا كما كان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
