الطريق في الغابات .
الفصل الخامس والعشرون – الطريق في الغابات
استدار لي هووانغ ليرى باي لينغمياو تغطي عينيها تحت أشعة الشمس. اقترب منها ورفع وجهها ليفحصه، ولدهشته، رأى الأوعية الدموية خلف مقلتيها من خلال مركز بؤبؤيها.
كلانغ!
صرخة مرعبة قطعت حديثهما، وجمدت الأجواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اصطدم السيف الطويل بالنص المقدس، محدثًا صوتًا حادًا للغاية. غطى الجميع في الجوار آذانهم تلقائيًا وتراجعوا بضع خطوات إلى الخلف.
“لم يترك حتى أثرًا. أليس تشانغ مينغ مبارزًا؟ سيفه لا يستطيع حتى قطعه… ومع ذلك، لا يفترض أن يكون هذا السيف شيئًا عاديًا.”
كان ينوي تدمير هذا النص، لكن مظهره جعله يعتقد أنه ربما يكون كنزًا من نوع ما.
رفع لي هووانغ السيف وتأمله لحظة، ثم أمسك المقبض بكلتا يديه وهوى به بقوة مجددًا.
نمت النيران بسرعة، وتمكن لي هووانغ من رؤية مدى قابلية جثث البشر للاشتعال.
صرّ على أسنانه وواصل تقطيع النص بالسيف عدة مرات قبل أن تظهر أي تغييرات. لكن التغيير لم يكن في النص المقدس المزعوم، بل في السيف نفسه.
مرّر لو جورين الطعام وقربة الماء لوالده.
كلانغ!
أمسك لي هووانغ بيدها اليمنى الناعمة، وقاد البقية نحو طريق الغابة.
تسببت قوة الاصطدام في تكسر النصل، مما أدى إلى تلف السيف.
ارتفع الدخان إلى السماء، حاملًا معه ظلام وشر معبد زيفير، مبددًا إياه في السماء المشرقة.
نظر لي هووانغ إلى النصل المكسور وقد شعر بالذهول؛ السلاح الذي حصل عليه للتو اختفى بهذه السرعة. ثم نظر حوله، وتوجه بخطوات سريعة نحو جثة تشانغ رن، وسحب سيفه.
“أيها الكسول، لمَ تأخرت كل هذا الوقت؟ سيظن الناس أنني أسيء إليك بجعلك تأكل التراب!”
“لحسن الحظ، هناك واحد احتياطي.”
“لا بأس، سأرشدك.”
أعاد السيف إلى غمده، ودار حول النص المقدس يفكر في خطوته التالية.
كان ينوي تدمير هذا النص، لكن مظهره جعله يعتقد أنه ربما يكون كنزًا من نوع ما.
أمسك لي هووانغ بيدها اليمنى الناعمة، وقاد البقية نحو طريق الغابة.
كان ينوي تدمير هذا النص، لكن مظهره جعله يعتقد أنه ربما يكون كنزًا من نوع ما.
تبعه الآخرون حاملين الطعام. ودون أن يدرك، أصبح لي هووانغ قائدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر خلف عربته، نحو الفرقة التي كانت تقف على الطريق.
بما أنه قرر التمسك بالحياة، فلا يمكنه ببساطة التخلي عن شيء ثمين كهذا.
استدار لي هووانغ ليرى باي لينغمياو تغطي عينيها تحت أشعة الشمس. اقترب منها ورفع وجهها ليفحصه، ولدهشته، رأى الأوعية الدموية خلف مقلتيها من خلال مركز بؤبؤيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مهما كان الأمر، يجب أن أخرجه من هنا أولاً. ربما نتمكن حتى من رهنه مقابل بعض المال إذا لزم الأمر.”
وبعد أن أخرج التبغ الأسود العالق، استبدله ببعض التبغ الطازج من كيسه وأشعله.
كان لي هووانغ قد تخلّى تمامًا عن الآمال غير الواقعية باستخدام هذا الشيء ليصبح خالدًا. لقد رأى نتائج من حاولوا ذلك قبله، ولم يرد أن ينتهي بهم المطاف مثله.
بينما كان يكافح لرفع اللوح الحجري، الذي كان أثقل بكثير مما تخيل، تمكّن بطريقة ما من التعامل معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لي هووانغ إلى الأعلى وضحك، ثم استدار نحو الطريق الممتد في الغابة. تأمله وهو يحمل سيفًا ولوحًا حجريًا على ظهره.
لفّ اللوح الحجري بقطعة قماش، ووضعه على ظهره، ثم استدار نحو الآخرين الذين كانوا ينتظرون بالخارج.
أخذ نفحة مرضية، ثم استدار باتجاه الخيول وسأل:
“لنخرج من هنا.”
“أيها الفتى النحيف، هل انتهيت؟”
ألقوا مصباح الزيت داخل كهف دان يانغزي النتن، فأشعلوه. سرعان ما انتشرت النيران، مشتعلة بكل ما يمكن اشتعاله، بما في ذلك جثث تشانغ مينغ، تشانغ رن، وشوان يوان.
وبينما اقتربوا تدريجيًا من الطريق البعيد، لم يعد كئيبًا كما كان.
نمت النيران بسرعة، وتمكن لي هووانغ من رؤية مدى قابلية جثث البشر للاشتعال.
“هيا بنا.”
وأثناء عودتهم على الطريق الأصلي، بدأوا بإشعال النار في جميع الغرف. رقصت النيران وتجمعت، محرقة كل ما يمكن احتراقه داخل معبد زيفير.
تسببت قوة الاصطدام في تكسر النصل، مما أدى إلى تلف السيف.
بدأ الدخان الكثيف يخنقهم، فسارعوا بخطواتهم.
وبعد مرور ثلاث عصي بخور، وقف الجميع تحت أشعة الشمس، يراقبون بصمت الدخان المتصاعد من مدخل المعبد.
وبعد مرور ثلاث عصي بخور، وقف الجميع تحت أشعة الشمس، يراقبون بصمت الدخان المتصاعد من مدخل المعبد.
“التوبيخ لا يضرني. منذ وفاة أمي، أصبح أبي كذلك.”
ارتفع الدخان إلى السماء، حاملًا معه ظلام وشر معبد زيفير، مبددًا إياه في السماء المشرقة.
“في المرة القادمة. لم تكن هناك فرصة، وهو مقتصد جدًا هذه الأيام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن خبيرًا طبيًا، لكنه استطاع التخمين. تذكّر أن الشيوخ المصابين بالمهق، ممن يعملون في قراءة الطالع والتدليك، غالبًا ما يكونون عميان.
نظر لي هووانغ إلى الأعلى وضحك، ثم استدار نحو الطريق الممتد في الغابة. تأمله وهو يحمل سيفًا ولوحًا حجريًا على ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي شبح؟! كيف يوجد أشباح في وضح النهار؟! ارتدِ بنطالك فورًا!”
تعثّرت باي لينغمياو في البداية، لكنها سرعان ما بدأت تركض بجانبه.
“هيا بنا.”
رفع لي هووانغ السيف وتأمله لحظة، ثم أمسك المقبض بكلتا يديه وهوى به بقوة مجددًا.
تبعه الآخرون حاملين الطعام. ودون أن يدرك، أصبح لي هووانغ قائدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما اقتربوا تدريجيًا من الطريق البعيد، لم يعد كئيبًا كما كان.
“التوبيخ لا يضرني. منذ وفاة أمي، أصبح أبي كذلك.”
كانت الأوعية الدموية الحمراء الداكنة قد بدت وردية بفعل الضوء.
“يبدو أن هذا المكان مميز. أنا متحمس لما سيحمله المستقبل من أشخاص أو أحداث.”
أضاءت الشمس وجهه، وتحسن مزاجه وهو يتنفس الهواء النقي.
وبينما اقتربوا تدريجيًا من الطريق البعيد، لم يعد كئيبًا كما كان.
“الأخ الأكبر لي، من فضلك تمهّل… عيناي تؤلمانني.”
استدار لي هووانغ ليرى باي لينغمياو تغطي عينيها تحت أشعة الشمس. اقترب منها ورفع وجهها ليفحصه، ولدهشته، رأى الأوعية الدموية خلف مقلتيها من خلال مركز بؤبؤيها.
“آه! آه! شبح!”
كانت الأوعية الدموية الحمراء الداكنة قد بدت وردية بفعل الضوء.
“تقريبًا!” أجاب صوت شاب.
“هذا… يجب أن يكون نوعًا من العيوب؟”
تعثّرت باي لينغمياو في البداية، لكنها سرعان ما بدأت تركض بجانبه.
صرخة مرعبة قطعت حديثهما، وجمدت الأجواء.
لم يكن خبيرًا طبيًا، لكنه استطاع التخمين. تذكّر أن الشيوخ المصابين بالمهق، ممن يعملون في قراءة الطالع والتدليك، غالبًا ما يكونون عميان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلانغ!
“يبدو أن مرض باي لينغمياو يسبب ضعفًا شديدًا في عينيها.”
وبعد أن أخرج التبغ الأسود العالق، استبدله ببعض التبغ الطازج من كيسه وأشعله.
“هذا لن يصلح.”
مزّق قطعة من ردائه الطاوي الأخضر وغطى بها عينيها بلطف.
“من الآن فصاعدًا، غطّي عينيك في وضح النهار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن… لن أتمكن من رؤية شيء.”
كان ينوي تدمير هذا النص، لكن مظهره جعله يعتقد أنه ربما يكون كنزًا من نوع ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا بأس، سأرشدك.”
أمسك لي هووانغ بيدها اليمنى الناعمة، وقاد البقية نحو طريق الغابة.
“في المرة القادمة. لم تكن هناك فرصة، وهو مقتصد جدًا هذه الأيام.”
تعثّرت باي لينغمياو في البداية، لكنها سرعان ما بدأت تركض بجانبه.
⸻
“لا بأس، سأرشدك.”
نمت النيران بسرعة، وتمكن لي هووانغ من رؤية مدى قابلية جثث البشر للاشتعال.
دودودو~
صرخة مرعبة قطعت حديثهما، وجمدت الأجواء.
ضرب لو تشوانغيوان العجوز المتجعد غليونه على جانب صندوق المسرح بقوة.
كان ينوي تدمير هذا النص، لكن مظهره جعله يعتقد أنه ربما يكون كنزًا من نوع ما.
على الرغم من التوبيخ، ابتسم لو جورين ببراءة، ومرّر الطعام لزوجته.
وبعد أن أخرج التبغ الأسود العالق، استبدله ببعض التبغ الطازج من كيسه وأشعله.
صرخة مرعبة قطعت حديثهما، وجمدت الأجواء.
أخذ نفحة مرضية، ثم استدار باتجاه الخيول وسأل:
“من الآن فصاعدًا، غطّي عينيك في وضح النهار.”
“أيها الفتى النحيف، هل انتهيت؟”
“أيها الفتى النحيف، هل انتهيت؟”
“هيا بنا.”
“تقريبًا!” أجاب صوت شاب.
وكان هذا العمل مصدر رزق لعائلته خلال الأوقات العصيبة.
“أيها الكسول، لمَ تأخرت كل هذا الوقت؟ سيظن الناس أنني أسيء إليك بجعلك تأكل التراب!”
تدخّن لو تشوانغيوان وهو يتذمر من ابنه الأصغر.
كان لي هووانغ قد تخلّى تمامًا عن الآمال غير الواقعية باستخدام هذا الشيء ليصبح خالدًا. لقد رأى نتائج من حاولوا ذلك قبله، ولم يرد أن ينتهي بهم المطاف مثله.
نظر خلف عربته، نحو الفرقة التي كانت تقف على الطريق.
بدأ الدخان الكثيف يخنقهم، فسارعوا بخطواتهم.
كانت عربة الخيول تحمل الأزياء والآلات الموسيقية، وكان هناك ابنه الأكبر، وابنا عم بعيدَان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي شبح؟! كيف يوجد أشباح في وضح النهار؟! ارتدِ بنطالك فورًا!”
الفصل الخامس والعشرون – الطريق في الغابات
رغم صغر الفرقة، كانت هذه أصوله التي جمعها بجهد سنين.
بما أنه قرر التمسك بالحياة، فلا يمكنه ببساطة التخلي عن شيء ثمين كهذا.
وكان هذا العمل مصدر رزق لعائلته خلال الأوقات العصيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال لو جورين ووجهه يتجهم.
“أبي، تناول بعض الماء والخبز.”
“مهما كان الأمر، يجب أن أخرجه من هنا أولاً. ربما نتمكن حتى من رهنه مقابل بعض المال إذا لزم الأمر.”
كلانغ!
مرّر لو جورين الطعام وقربة الماء لوالده.
على الرغم من التوبيخ، ابتسم لو جورين ببراءة، ومرّر الطعام لزوجته.
ارتفع الدخان إلى السماء، حاملًا معه ظلام وشر معبد زيفير، مبددًا إياه في السماء المشرقة.
“لماذا نأكل الآن؟ لم يحن وقت الطعام! أتعتقد أن الطعام مجاني؟ هل تعلم كم يكلف الطعام اليوم؟ ابنتك في الثانية من عمرها، وما زلت تتصرف كطفل!”
⸻
على الرغم من التوبيخ، ابتسم لو جورين ببراءة، ومرّر الطعام لزوجته.
كلانغ!
“التوبيخ لا يضرني. منذ وفاة أمي، أصبح أبي كذلك.”
“تم توبيخك مرة أخرى؟ كنت تستحق ذلك.”
تعثّرت باي لينغمياو في البداية، لكنها سرعان ما بدأت تركض بجانبه.
وضعت لو جوانخوا الطعام مجددًا في العربة، ولاعبت ابنتها الجالسة على الصندوق.
وبينما اقتربوا تدريجيًا من الطريق البعيد، لم يعد كئيبًا كما كان.
بما أنه قرر التمسك بالحياة، فلا يمكنه ببساطة التخلي عن شيء ثمين كهذا.
“التوبيخ لا يضرني. منذ وفاة أمي، أصبح أبي كذلك.”
“هل تحدّثت معه عن ما قلته لك البارحة؟”
“في المرة القادمة. لم تكن هناك فرصة، وهو مقتصد جدًا هذه الأيام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال لو جورين ووجهه يتجهم.
“يبدو أن مرض باي لينغمياو يسبب ضعفًا شديدًا في عينيها.”
“تسك~ مقتصد لدرجة لا يشتري حتى قماشًا لحفيدة؟ إنها ترتدي الأزياء دومًا!”
أخذ نفحة مرضية، ثم استدار باتجاه الخيول وسأل:
“حسنًا، الأزياء يمكن أيضًا—”
“في المرة القادمة. لم تكن هناك فرصة، وهو مقتصد جدًا هذه الأيام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه! آه! شبح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسك~ مقتصد لدرجة لا يشتري حتى قماشًا لحفيدة؟ إنها ترتدي الأزياء دومًا!”
“أيها الكسول، لمَ تأخرت كل هذا الوقت؟ سيظن الناس أنني أسيء إليك بجعلك تأكل التراب!”
صرخة مرعبة قطعت حديثهما، وجمدت الأجواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد قليل، رأوا فتى نصف عارٍ يركض من الغابة، صارخًا بأعلى صوته، وألقى بنفسه في أحضان لو تشوانغيوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسك~ مقتصد لدرجة لا يشتري حتى قماشًا لحفيدة؟ إنها ترتدي الأزياء دومًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أي شبح؟! كيف يوجد أشباح في وضح النهار؟! ارتدِ بنطالك فورًا!”
وضعت لو جوانخوا الطعام مجددًا في العربة، ولاعبت ابنتها الجالسة على الصندوق.
رغم توبيخه، وقف لو تشوانغيوان أمامه، يحميه. أمسك بغليونه بقوة، ونظر بحذر نحو الغابة.
بما أنه قرر التمسك بالحياة، فلا يمكنه ببساطة التخلي عن شيء ثمين كهذا.
اصطدم السيف الطويل بالنص المقدس، محدثًا صوتًا حادًا للغاية. غطى الجميع في الجوار آذانهم تلقائيًا وتراجعوا بضع خطوات إلى الخلف.
في تلك اللحظة، ظهرت بعض الشخصيات تتحرك، ويبدو أن بعض الأشخاص كانوا يقتربون منهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات