بلوغ الخلود
الفصل 21 – بلوغ الخلود
“هاهاها! يا أصلع! يا أصلع! لن تبلغ الخلود! مصيرك أن تصبح شبحًا. لنلتقِ مجددًا على جسر اليأس، هاهاها!”
أغمض لي هووانغ عينيه ببطء، وهمس بصوت خافت للغاية: “غسيل معدة على رقبتي… لا تنسوا أننا في مستشفى للأمراض النفسية. من أين ستأتون بجهاز غسيل معدة؟ ألا يمكنكم على الأقل جعل الهلوسة أكثر منطقية؟”
أمام لي هووانغ، كانت هناك حبتان حمراوان بحجم قبضة اليد تتلألآن بلمعان معدني، وحبتان ذواتا نسيج لحمي تبدوان وكأنهما على قيد الحياة، وحبتان سوداوان متعفنتان تنبعث منهما رائحة كريهة نفاذة.
صاح دان يانغزي: “انصرف! لن تمنعني الشياطين مثلك من بلوغ الخلود! أنا على وشك أن أصبح خالدًا! الأسلاف على وشك استقبالي!”
أومأ لي هووانغ برضا؛ فقد استخدم كل ما يخطر بباله أثناء صناعتهن. وبهذا العدد الكبير من المكونات، كانت هذه الحبوب قاتلة بالتأكيد، ولن تترك أي فرصة للنجاة.
أمام لي هووانغ، كانت هناك حبتان حمراوان بحجم قبضة اليد تتلألآن بلمعان معدني، وحبتان ذواتا نسيج لحمي تبدوان وكأنهما على قيد الحياة، وحبتان سوداوان متعفنتان تنبعث منهما رائحة كريهة نفاذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وُضع عود بخور مشتعل بجانبه، يمثل الوقت المتبقي قبل بداية العام الجديد. ووفقًا لتقنيته الزائفة في الزراعة، كان عليه أن يبدأ التأمل لحظة بداية العام الجديد ويمتص الطاقة الروحية النازلة من السماء.
لقد أصبح مرتاحًا الآن، لم تعد معدته تؤلمه.
لكن وجه يانغ نا سرعان ما تلاشى، ليظهر بدلًا منه وجه طبيبه المشرف وهو يصيح: “السرير 14، فقدان وعي جزئي! التشخيص الأولي: تسمم غذائي! أسرعوا، أحضروا جهاز الشفط الكهربائي لغسيل المعدة!”
جلس لي هووانغ متربعًا واستعد، ثم التقط الحبة الحمراء بحجم قبضة اليد. كان على وشك الموت، لكنه كان هادئًا على نحو مفاجئ. أجل، لم يضع أي خطط بديلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لي هووانغ يعلم أنه لا بد له من تناول هذه الحبوب، وإلا فلن يتناولها دان يانغزي أبدًا. كانت وداعته خلال عشاء رأس السنة مجرد قناع.
وفي تلك الأثناء، كان لي هووانغ مذهولًا من هذا التحول المفاجئ في الأحداث. هل ما زال حيًا؟ كيف يكون ذلك ممكنًا؟ إذا كان لا يزال حيًا، فماذا عن دان يانغزي—!
أما قضية بلوغ الخلود معًا فما هي إلا وسيلة لاستعماله كفأر تجارب. لكن دان يانغزي لم يكن ليتوقع أبدًا أن لي هووانغ لا يكترث بحياته إطلاقًا.
لقد أصبح غير مبالٍ بالحياة والموت منذ زمن بعيد، وكأنه لم ينتمِ إلى هذا العالم أصلًا. كان السبب الوحيد لبقائه على قيد الحياة هو رؤية الوغد الحقير، دان يانغزي، يُجرّ إلى قبره بنفسه.
عندها، فتح دان يانغزي، الذي امتلأ فمه بالدماء، عينيه فجأة ونظر إلى لي هووانغ بغضب شديد. ولوّح بأكمام رداء الطاوية، فطرح لي هووانغ أرضًا.
عندها، فتح دان يانغزي، الذي امتلأ فمه بالدماء، عينيه فجأة ونظر إلى لي هووانغ بغضب شديد. ولوّح بأكمام رداء الطاوية، فطرح لي هووانغ أرضًا.
في تلك اللحظة، كان دان يانغزي جالسًا أمامه، وقد التقط هو الآخر حبة حمراء. وتحت أنظار كليهما، بدأ عود البخور يحترق ببطء. وقبل أن ينطفئ عود البخور بلحظات، أخذ لي هووانغ نفسًا عميقًا ودسّ الحبة في فمه، ثم ابتلعها كاملة.
وبعد فترة، فتح لي هووانغ عينيه فجأة. أسند نفسه بكلتا يديه وبدأ يتقيأ بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
وفي الوقت نفسه، توقف دان يانغزي، الذي كان يستعد لتناول الحبة، وركز كليًا على مراقبة أفعال لي هووانغ. بدا لي هووانغ متحمسًا، ولم يعر دان يانغزي أي انتباه، ثم ابتلع الحبتين المتبقيتين مباشرة.
وفي تلك الأثناء، كان لي هووانغ مذهولًا من هذا التحول المفاجئ في الأحداث. هل ما زال حيًا؟ كيف يكون ذلك ممكنًا؟ إذا كان لا يزال حيًا، فماذا عن دان يانغزي—!
بعد ذلك، أغمض عينيه وشكّل بعض الإشارات بيديه قبل أن يضعهما على ركبتيه. بدأ العرق يتساقط ببطء على خديه، وبدأ جسده يرتجف، بينما بدت نشوة لا يمكن السيطرة عليها تظهر على وجهه تدريجيًا.
الفصل 21 – بلوغ الخلود
في تلك اللحظة، فتح لي هووانغ عينيه ببطء ونظر إلى معلمه بابتسامة عريضة. وحين رأى الدخان الأبيض يتصاعد من رأس دان يانغزي والمواد الداكنة تسري في عروقه، استرخى من جلسته المتربعة، وانخرط في ضحك هستيري وهو يمسك معدته المتألمة.
“هناك الكثير من الطاقة الروحية الفطرية! هذا… هذا… هذا هو السر، فهمت! سأبلغ الخلود حقًا~!”
“قلت لك توقف عن التأمل! ألا تسمعني؟” لكم لي هووانغ وجه دان يانغزي، فشوّه فمه وأنفه.
ارتسم القلق على وجه دان يانغزي، لكنه لم يتناول الحبوب على الفور. انتظر حتى رأى خيوطًا من الدخان الأبيض تتصاعد من رأس لي هووانغ، وعندها ابتلع الحبوب الثلاث بسرعة. ثم جلس دان يانغزي متربعًا، وأغمض عينيه، وانغمس في ممارسة تقنية دوران السماء الداخلي والخارجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن دان يانغزي سمعه، لكنه لم يبد أي رد فعل. ظل جالسًا متربعًا، مغمض العينين، يعض على أسنانه، ومستمرًا بحماس في تنفيذ تقنية الدوران السماوي الداخلي والخارجي.
في تلك اللحظة، فتح لي هووانغ عينيه ببطء ونظر إلى معلمه بابتسامة عريضة. وحين رأى الدخان الأبيض يتصاعد من رأس دان يانغزي والمواد الداكنة تسري في عروقه، استرخى من جلسته المتربعة، وانخرط في ضحك هستيري وهو يمسك معدته المتألمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاهاها! يا أصلع! يا أصلع! لن تبلغ الخلود! مصيرك أن تصبح شبحًا. لنلتقِ مجددًا على جسر اليأس، هاهاها!”
وما إن خطر هذا في ذهن لي هووانغ، حتى فتحت الأفواه الثلاثة على اتساعها، وانطلقت منها ثلاث أصوات مختلفة لدان يانغزي في شبابه ووسط عمره وسن شيخوخته. “هكذا هو الأمر، فهمت! هاهاها!”
لكن وجه يانغ نا سرعان ما تلاشى، ليظهر بدلًا منه وجه طبيبه المشرف وهو يصيح: “السرير 14، فقدان وعي جزئي! التشخيص الأولي: تسمم غذائي! أسرعوا، أحضروا جهاز الشفط الكهربائي لغسيل المعدة!”
بدا أن دان يانغزي سمعه، لكنه لم يبد أي رد فعل. ظل جالسًا متربعًا، مغمض العينين، يعض على أسنانه، ومستمرًا بحماس في تنفيذ تقنية الدوران السماوي الداخلي والخارجي.
“ما زلت تتأمل؟ كل هذا من محض خيالي! لقد اقتبسته من روايات الزراعة الخيالية، هاهاها! آي، بطني تؤلمني، هاهاها…”
“ما زلت تتأمل؟ كل هذا من محض خيالي! لقد اقتبسته من روايات الزراعة الخيالية، هاهاها! آي، بطني تؤلمني، هاهاها…”
تقيأ كتلة من السائل الأسود ممزوجة بشعر ولحم وقطع زلابية، بالإضافة إلى بضع قطع من الأعضاء الداخلية.
زحف لي هووانغ ببطء نحو دان يانغزي، والسخرية باديه على وجهه الشاحب. رفع يده اليمنى المرتجفة وصفع دان يانغزي على وجهه قائلًا: “مرحبًا، هل أنت أصم؟ ألست تسمعني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي لي هووانغ مستلقيًا على الأرض بعد سقوطه، ينظر إلى دان يانغزي ويتمتم: “لقد جُنّ تمامًا. لقد أدى هوسه ببلوغ الخلود إلى جنونه. آه! بطني تؤلمني حقًا.”
ثم انهالت الصفعات تباعًا، لكن دان يانغزي لم يبدُ أي ردة فعل.
“هناك الكثير من الطاقة الروحية الفطرية! هذا… هذا… هذا هو السر، فهمت! سأبلغ الخلود حقًا~!”
ارتجف لي هووانغ، وأخرج حبة دواء من جيبه ودسها في فم دان يانغزي. فانتفخت عروق دان يانغزي على الفور، وشعر بقوة تسري في جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن دان يانغزي سمعه، لكنه لم يبد أي رد فعل. ظل جالسًا متربعًا، مغمض العينين، يعض على أسنانه، ومستمرًا بحماس في تنفيذ تقنية الدوران السماوي الداخلي والخارجي.
“قلت لك توقف عن التأمل! ألا تسمعني؟” لكم لي هووانغ وجه دان يانغزي، فشوّه فمه وأنفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت قطع اللحم في السائل الأسود قليلاً قبل أن تتوقف عن الحركة.
عندها، فتح دان يانغزي، الذي امتلأ فمه بالدماء، عينيه فجأة ونظر إلى لي هووانغ بغضب شديد. ولوّح بأكمام رداء الطاوية، فطرح لي هووانغ أرضًا.
أما قضية بلوغ الخلود معًا فما هي إلا وسيلة لاستعماله كفأر تجارب. لكن دان يانغزي لم يكن ليتوقع أبدًا أن لي هووانغ لا يكترث بحياته إطلاقًا.
وفي تلك الأثناء، كان لي هووانغ مذهولًا من هذا التحول المفاجئ في الأحداث. هل ما زال حيًا؟ كيف يكون ذلك ممكنًا؟ إذا كان لا يزال حيًا، فماذا عن دان يانغزي—!
صاح دان يانغزي: “انصرف! لن تمنعني الشياطين مثلك من بلوغ الخلود! أنا على وشك أن أصبح خالدًا! الأسلاف على وشك استقبالي!”
بقي لي هووانغ مستلقيًا على الأرض بعد سقوطه، ينظر إلى دان يانغزي ويتمتم: “لقد جُنّ تمامًا. لقد أدى هوسه ببلوغ الخلود إلى جنونه. آه! بطني تؤلمني حقًا.”
جلس لي هووانغ متربعًا واستعد، ثم التقط الحبة الحمراء بحجم قبضة اليد. كان على وشك الموت، لكنه كان هادئًا على نحو مفاجئ. أجل، لم يضع أي خطط بديلة.
زحف لي هووانغ ببطء نحو دان يانغزي، والسخرية باديه على وجهه الشاحب. رفع يده اليمنى المرتجفة وصفع دان يانغزي على وجهه قائلًا: “مرحبًا، هل أنت أصم؟ ألست تسمعني؟”
وهكذا، جلس أحدهم بينما استلقى الآخر، ومضى بعض الوقت. خلال ذلك، اشتد الألم في بطن لي هووانغ تدريجيًا، حتى بدأ جسده ينكمش لا إراديًا كالروبيان. كان يتلوى على الأرض وهو يتأوه: “آخ، لماذا هذا الألم المبرح؟ متى سينتهي هذا العذاب؟ ربما كان عليّ أن أُعدّ سكينًا لأقطع بها حلقي.”
“هناك الكثير من الطاقة الروحية الفطرية! هذا… هذا… هذا هو السر، فهمت! سأبلغ الخلود حقًا~!”
وسط هذا الألم الشديد، بدأ وعي لي هووانغ بالتلاشي تدريجيًا. وفي غمرة الارتباك، رأى وجه يانغ نا من جديد، فتساءل: “يانغ نا، هل أتيتِ لاستقبالي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن وجه يانغ نا سرعان ما تلاشى، ليظهر بدلًا منه وجه طبيبه المشرف وهو يصيح: “السرير 14، فقدان وعي جزئي! التشخيص الأولي: تسمم غذائي! أسرعوا، أحضروا جهاز الشفط الكهربائي لغسيل المعدة!”
أغمض لي هووانغ عينيه ببطء، وهمس بصوت خافت للغاية: “غسيل معدة على رقبتي… لا تنسوا أننا في مستشفى للأمراض النفسية. من أين ستأتون بجهاز غسيل معدة؟ ألا يمكنكم على الأقل جعل الهلوسة أكثر منطقية؟”
وهكذا، جلس أحدهم بينما استلقى الآخر، ومضى بعض الوقت. خلال ذلك، اشتد الألم في بطن لي هووانغ تدريجيًا، حتى بدأ جسده ينكمش لا إراديًا كالروبيان. كان يتلوى على الأرض وهو يتأوه: “آخ، لماذا هذا الألم المبرح؟ متى سينتهي هذا العذاب؟ ربما كان عليّ أن أُعدّ سكينًا لأقطع بها حلقي.”
وبعد أن نطق بهذه الكلمات الأخيرة، فقد لي هووانغ وعيه.
“هناك الكثير من الطاقة الروحية الفطرية! هذا… هذا… هذا هو السر، فهمت! سأبلغ الخلود حقًا~!”
“هناك الكثير من الطاقة الروحية الفطرية! هذا… هذا… هذا هو السر، فهمت! سأبلغ الخلود حقًا~!”
لقد أصبح مرتاحًا الآن، لم تعد معدته تؤلمه.
وفي غمرة شبه الوعي، شعر لي هووانغ أن جسده يسقط بلا توقف دون أن يصل إلى القاع.
وفي غمرة شبه الوعي، شعر لي هووانغ أن جسده يسقط بلا توقف دون أن يصل إلى القاع.
“قلت لك توقف عن التأمل! ألا تسمعني؟” لكم لي هووانغ وجه دان يانغزي، فشوّه فمه وأنفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدر صوت انفجار، وانفجر جسد دان يانغزي الغريب على الفور، متفجرًا باللحم والدم في أرجاء غرفة الحبوب.
“هووانغ، يجب أن تصمد. لقد وعدتني!” صوت أنثوي ضبابي لكنه ملحّ رنّ بجانب أذنه.
وبعد فترة، فتح لي هووانغ عينيه فجأة. أسند نفسه بكلتا يديه وبدأ يتقيأ بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
تقيأ كتلة من السائل الأسود ممزوجة بشعر ولحم وقطع زلابية، بالإضافة إلى بضع قطع من الأعضاء الداخلية.
اهتزت قطع اللحم في السائل الأسود قليلاً قبل أن تتوقف عن الحركة.
“هاهاها! يا أصلع! يا أصلع! لن تبلغ الخلود! مصيرك أن تصبح شبحًا. لنلتقِ مجددًا على جسر اليأس، هاهاها!”
أغمض لي هووانغ عينيه ببطء، وهمس بصوت خافت للغاية: “غسيل معدة على رقبتي… لا تنسوا أننا في مستشفى للأمراض النفسية. من أين ستأتون بجهاز غسيل معدة؟ ألا يمكنكم على الأقل جعل الهلوسة أكثر منطقية؟”
وفي تلك الأثناء، كان لي هووانغ مذهولًا من هذا التحول المفاجئ في الأحداث. هل ما زال حيًا؟ كيف يكون ذلك ممكنًا؟ إذا كان لا يزال حيًا، فماذا عن دان يانغزي—!
وعندما خطر له هذا، بدأ العرق البارد يتصبب منه. التفت لا شعوريًا لينظر عبر الغرفة، وفتح فمه على اتساعه دون قدرة على التوقف.
وُضع عود بخور مشتعل بجانبه، يمثل الوقت المتبقي قبل بداية العام الجديد. ووفقًا لتقنيته الزائفة في الزراعة، كان عليه أن يبدأ التأمل لحظة بداية العام الجديد ويمتص الطاقة الروحية النازلة من السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللعنة، هل أصبح نوعًا من الآلهة… ما هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم رأى أن جسد معلمه قد تشوّه بالكامل. انقسم رأسه المشوه إلى ثلاثة أفواه لحمية بارزة من الداخل، وداخل كل فم منها ثلاثة أو أربعة أفواه أصغر بأسنان صفراء مقززة. كانت هذه الأفواه تلتف حول بعضها البعض وتفتح على اتساعها نحو السقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنة، هل أصبح نوعًا من الآلهة… ما هذا؟
أومأ لي هووانغ برضا؛ فقد استخدم كل ما يخطر بباله أثناء صناعتهن. وبهذا العدد الكبير من المكونات، كانت هذه الحبوب قاتلة بالتأكيد، ولن تترك أي فرصة للنجاة.
وبجانب رأسه، تغير جسده أيضًا بشكل كبير. التصق الريش بلحمه بمادة سوداء كالقار، وخرجت من جسده كالأشواك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدر صوت انفجار، وانفجر جسد دان يانغزي الغريب على الفور، متفجرًا باللحم والدم في أرجاء غرفة الحبوب.
لقد أصبح مرتاحًا الآن، لم تعد معدته تؤلمه.
ما هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تفتح الأزهار الثلاث، ونمو الريش عند الصعود إلى الخلود”؟
عندها، فتح دان يانغزي، الذي امتلأ فمه بالدماء، عينيه فجأة ونظر إلى لي هووانغ بغضب شديد. ولوّح بأكمام رداء الطاوية، فطرح لي هووانغ أرضًا.
أليس هذا دليلًا على بلوغ الخلود؟
وما إن خطر هذا في ذهن لي هووانغ، حتى فتحت الأفواه الثلاثة على اتساعها، وانطلقت منها ثلاث أصوات مختلفة لدان يانغزي في شبابه ووسط عمره وسن شيخوخته. “هكذا هو الأمر، فهمت! هاهاها!”
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم انهالت الصفعات تباعًا، لكن دان يانغزي لم يبدُ أي ردة فعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صدر صوت انفجار، وانفجر جسد دان يانغزي الغريب على الفور، متفجرًا باللحم والدم في أرجاء غرفة الحبوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت قطع اللحم في السائل الأسود قليلاً قبل أن تتوقف عن الحركة.
أغمض لي هووانغ عينيه ببطء، وهمس بصوت خافت للغاية: “غسيل معدة على رقبتي… لا تنسوا أننا في مستشفى للأمراض النفسية. من أين ستأتون بجهاز غسيل معدة؟ ألا يمكنكم على الأقل جعل الهلوسة أكثر منطقية؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات