القدر الأسود
الفصل الرابع: القدر الأسود
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وكأن شيئاً يتحرك داخل القدر، لكن لي هو وانغ لم يتمكن من تحديد ماهيته بوضوح.
عندما كَمَّم شوان يانغ فم لي هو وانغ، اندفع الآخرون الحاملون للمشاعل نحوه بنظرات عدائية.
بعد فترة، عاد إلى المهجع الكبير واستلقى على كومة من العشب الجاف، منتظرًا بلهفة حلول الفجر.
“ألن تغادر؟ إذًا ستموت هنا اليوم! لن نسمح لك بالعودة وإخبار ذلك الأصلع!” على الرغم من موقفه الصعب، حافظ لي هو وانغ على هدوئه المدهش.
تبعوه، عابرين كهوفًا كبيرة وصغيرة، وقاطعين نهرًا جوفيًا مضطربًا. سرعان ما وصلوا إلى كهف رطب بحجم غرفة دراسية.
أخذ يتفحص المكان بعينيه، بينما يلعن في صمت هذا التحول المفاجئ في هلوساته. تنفس بعمق وأغمض عينيه. عندما فتح عينيه مجددًا، وجد نفسه في المستشفى، مقيدًا بحزام عريض على السرير.
كانت الحفرة شديدة الظلام، وبدت كدوامة سوداء دائرية تسعى إلى ابتلاع كل من يقترب منها.
اختفى التلاميذ الآخرون الذين كانوا يحيطون به.
لم يجرؤ أحد على إصدار أي صوت وهم يتبعون دان يانغزي.
“الآنسة وانغ، لقد استيقظت، هل يمكنك فك قيودي؟” نادى لي هو وانغ عبر الميكروفون، مخاطبًا الممرضة المناوبة ليلًا. كان حريصًا على معرفة ما إذا كانت قلادة اليشم لا تزال في ملابسه.
لاحظ لي هووانغ أن بعض الأشخاص مفقودون من المجموعة، وبالإضافة إلى شوان يانغ، لم يكن هناك أثر لبعض تلاميذ المعلم الأصلع المقربين.
لكن لم يتلقَّ أي رد حتى بعد أن صرخ مرارًا. علم لي هو وانغ أن الممرضة وانغ تتكاسل أحيانًا، وأنها على الأرجح منغمسة في مشاهدة المسلسلات الدرامية الرومانسية ولا تلتفت إليه.
“يانغ نا لا تزال تنتظرني، لا يمكنني أن أخذلها. يمكنني التغلب على كل هذا، يجب أن أفعل!” شعر لي هو وانغ بالهدوء، وكان مستعدًا لمواجهة الهلوسة مرة أخرى، مصممًا على عدم السماح لها بالتغلب عليه.
نظر لي هو وانغ إلى صدره أسفل رداء المستشفى الأزرق والأبيض. حاول يائسًا أن يلتوي ويتحرك، محاولًا استغلال هذه الحركات ليتحسس ما إذا كانت قلادة اليشم لا تزال في ملابسه أم لا.
“اقتربوا وشاهدوا عن كثب! هذا مصير كل من يحاول الهرب!”، فتسببت كلمات دان يانغزي في شحوب وجوه الحاضرين.
لكن جسده كان مقيدًا بإحكام، وأحيانًا يشعر بوجودها وأحيانًا أخرى لا. بعد عدة محاولات، استسلم. تثاءب لي هو وانغ؛ لم يكن أمامه سوى الاستلقاء على السرير والدعاء بأن تلقي الممرضة وانغ نظرة على شاشة المراقبة بعد انتهائها من مشاهدة مسلسلها.
“كل هذا مجرد هلوسات، مهما بدت واقعية. يا لي هو وانغ، لا يمكنك الاستسلام لها مرة أخرى؛ كل هذا من صنع خيالك، لا شيء يستحق الخوف.”
كانت الساعة قد تأخرت ليلًا، وحتى الطابق الثاني الذي يضم المرضى ذوي الحالات الحرجة كان هادئًا للغاية. وسط هذا الصمت، غفا لي هو وانغ. وعندما استيقظ، وجد نفسه مستلقيًا على الأرض داخل كهف جليدي. كان لا يزال في نفس المكان، ولكن لم يكن هناك أثر للمجموعة التي كانت تخطط للهروب.
على الرغم من أن لي هو وانغ لم يستطع تخمين ماهيته بالضبط، إلا أنه لم يرغب في الاقتراب لإلقاء نظرة أخرى.
“تسك… أهؤلاء البسطاء ظنوا أنهم قادرون على التعامل معي؟” قال هو وانغ وهو يخرج قلادة اليشم من جيبه، يقلبها برفق ثم يعيدها.
“اقتربوا وشاهدوا عن كثب! هذا مصير كل من يحاول الهرب!”، فتسببت كلمات دان يانغزي في شحوب وجوه الحاضرين.
بعد فترة، عاد إلى المهجع الكبير واستلقى على كومة من العشب الجاف، منتظرًا بلهفة حلول الفجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ جسد لي هو وانغ يرتجف. أدرك أن هذه الهلوسة تختلف عما اختبره من قبل. وفكر في أولئك الذين ماتوا للتو، فإذا كانوا حقيقيين وليست مجرد هلوسات، فهل سيموت هو أيضًا إذا أمسك به ذلك الشيء؟
كان شديد الحماس لدرجة منعته من النوم، فأمضى وقته يتأمل قيمة قلادة اليشم. لم يدرك هو وانغ كم مضى من الوقت، لعدم وجود ساعة حوله.
كان كتلة سوداء ذات ملمس لحمي، وتتدلى منها مجسات سوداء من جلد لزج وزلق!
وعندما رأى التلاميذ بجانبه يبدأون بالتحرك، جلس هو الآخر. الآن وقد حل الصباح، يفترض أن الممرضة وانغ قد انتهت من ورديتها. هل يجب أن أعود وأتفقد الأمر أولًا؟ فالممرضة آي أكثر احترافية منها. وبينما كان هو وانغ يرتب أفكاره، سُمعت خطوات متسارعة قادمة من المدخل.
كان شديد الحماس لدرجة منعته من النوم، فأمضى وقته يتأمل قيمة قلادة اليشم. لم يدرك هو وانغ كم مضى من الوقت، لعدم وجود ساعة حوله.
دخل تلميذ طاوي مسرعًا، يرتدي رداءً أسود مميزًا للطاويين وشعره مرفوعًا على شكل كعكة.
علم لي هو وانغ أن كل هذا من نسج خياله، لكنه تساءل: لماذا يحلم بمثل هذا الوحش؟
صاح قائلًا: “أسرعوا! المعلم يطلب من الجميع التجمع في قصر هوي آن!” أثار هذا الأمر المفاجئ حيرة الجميع، لكنهم لم يجدوا سببًا للتأخير، خاصة وأن الأمر صادر من المعلم نفسه.
لم يعبأ دان يانغزي بتوسلاتهم، وأشار بيده إلى الأمام قائلاً: “افتح!”
سرعان ما تجمع التلاميذ في أكبر كهف في قصر هوي آن، وأضاءت المشاعل وجوههم المتسائلة.
لم يجرؤ أحد على إصدار أي صوت وهم يتبعون دان يانغزي.
لاحظ لي هووانغ أن بعض الأشخاص مفقودون من المجموعة، وبالإضافة إلى شوان يانغ، لم يكن هناك أثر لبعض تلاميذ المعلم الأصلع المقربين.
في تلك اللحظة، خرج شخص ذو مظهر قبيح من نفق مظلم، فخفض جميع تلاميذ الطاو رؤوسهم بشكل غريزي، باستثناء لي هو وانغ. كان هذا معلمهم، دان يانغزي.
“أوه، هل حاولوا الهرب مع شوان يانغ؟” فكر لي هووانغ وهو يراقب المشهد بصمت.
تبعوه، عابرين كهوفًا كبيرة وصغيرة، وقاطعين نهرًا جوفيًا مضطربًا. سرعان ما وصلوا إلى كهف رطب بحجم غرفة دراسية.
في تلك اللحظة، خرج شخص ذو مظهر قبيح من نفق مظلم، فخفض جميع تلاميذ الطاو رؤوسهم بشكل غريزي، باستثناء لي هو وانغ. كان هذا معلمهم، دان يانغزي.
في تلك اللحظة، خرج شخص ذو مظهر قبيح من نفق مظلم، فخفض جميع تلاميذ الطاو رؤوسهم بشكل غريزي، باستثناء لي هو وانغ. كان هذا معلمهم، دان يانغزي.
“كح!” تسبب هذا السعال في توتر الجميع. “في وقت متأخر من الليلة الماضية، كانت هناك محاولة هروب، وتورط فيها اثنان من تلاميذي المقربين. يؤسفني هذا جدًا!” عبرت كلماته عن الحزن،
بدأ لي هو وانغ يشعر بخوف خانق. فأجبر نفسه على أخذ أنفاس عميقة، ثم استذكر طرق التهدئة الذاتية التي علمه إياها الدكتور لي.
لكن العداء كان واضحًا على وجهه. سخر لي هووانغ في نفسه: اكتُشفوا بهذه السهولة؟ شوان يانغ ومجموعته فاشلون حقًا.
لم يجرؤ أحد على عصيان أوامر المعلم، فتقدم الجميع نحو حافة الحفرة.
“لا يمكن أن يكون هناك نظام بدون قواعد، والأخطاء يجب أن تُعاقب! هذه هي القاعدة الحديدية لجماعتنا دونغهوا شيشان! اتبعوني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ جسد لي هو وانغ يرتجف. أدرك أن هذه الهلوسة تختلف عما اختبره من قبل. وفكر في أولئك الذين ماتوا للتو، فإذا كانوا حقيقيين وليست مجرد هلوسات، فهل سيموت هو أيضًا إذا أمسك به ذلك الشيء؟
لم يجرؤ أحد على إصدار أي صوت وهم يتبعون دان يانغزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة هذا المشهد المرعب، ارتجف العديد من التلاميذ الطاويين وتمنوا لو أنهم يستطيعون غض أبصارهم.
تبعوه، عابرين كهوفًا كبيرة وصغيرة، وقاطعين نهرًا جوفيًا مضطربًا. سرعان ما وصلوا إلى كهف رطب بحجم غرفة دراسية.
في هذه الأثناء، رأى لي هو وانغ، كونه الأقرب، بوضوح ماهية هذا الشيء.
رأى لي هو وانغ أولئك الذين حاولوا الهروب الليلة الماضية. لم يكن هناك أحد مفقودًا، وكانوا جميعًا مقيدين في زاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ جسد لي هو وانغ يرتجف. أدرك أن هذه الهلوسة تختلف عما اختبره من قبل. وفكر في أولئك الذين ماتوا للتو، فإذا كانوا حقيقيين وليست مجرد هلوسات، فهل سيموت هو أيضًا إذا أمسك به ذلك الشيء؟
في البداية كانوا محبطين، لكنهم بدأوا يتخبطون بحماس عندما رأوا معلمهم. غير أن قطع القماش في أفواههم منعتهم من الكلام.
“كل هذا مجرد هلوسات، مهما بدت واقعية. يا لي هو وانغ، لا يمكنك الاستسلام لها مرة أخرى؛ كل هذا من صنع خيالك، لا شيء يستحق الخوف.”
لم يعبأ دان يانغزي بتوسلاتهم، وأشار بيده إلى الأمام قائلاً: “افتح!”
أخذ يتفحص المكان بعينيه، بينما يلعن في صمت هذا التحول المفاجئ في هلوساته. تنفس بعمق وأغمض عينيه. عندما فتح عينيه مجددًا، وجد نفسه في المستشفى، مقيدًا بحزام عريض على السرير.
فانفتحت فجأة حفرة كبيرة في أرضية الكهف الرخوة، وسقط فيها أولئك الذين حاولوا الهرب ليلتها.
لاحظ لي هووانغ أن بعض الأشخاص مفقودون من المجموعة، وبالإضافة إلى شوان يانغ، لم يكن هناك أثر لبعض تلاميذ المعلم الأصلع المقربين.
تبع ذلك صراخ مكتوم وصرخات هستيرية من داخل الحفرة، مصحوبة بأصوات تمزق اللحم.
كانت الساعة قد تأخرت ليلًا، وحتى الطابق الثاني الذي يضم المرضى ذوي الحالات الحرجة كان هادئًا للغاية. وسط هذا الصمت، غفا لي هو وانغ. وعندما استيقظ، وجد نفسه مستلقيًا على الأرض داخل كهف جليدي. كان لا يزال في نفس المكان، ولكن لم يكن هناك أثر للمجموعة التي كانت تخطط للهروب.
في مواجهة هذا المشهد المرعب، ارتجف العديد من التلاميذ الطاويين وتمنوا لو أنهم يستطيعون غض أبصارهم.
نظر لي هو وانغ إلى صدره أسفل رداء المستشفى الأزرق والأبيض. حاول يائسًا أن يلتوي ويتحرك، محاولًا استغلال هذه الحركات ليتحسس ما إذا كانت قلادة اليشم لا تزال في ملابسه أم لا.
“اقتربوا وشاهدوا عن كثب! هذا مصير كل من يحاول الهرب!”، فتسببت كلمات دان يانغزي في شحوب وجوه الحاضرين.
لكن جسده كان مقيدًا بإحكام، وأحيانًا يشعر بوجودها وأحيانًا أخرى لا. بعد عدة محاولات، استسلم. تثاءب لي هو وانغ؛ لم يكن أمامه سوى الاستلقاء على السرير والدعاء بأن تلقي الممرضة وانغ نظرة على شاشة المراقبة بعد انتهائها من مشاهدة مسلسلها.
لم يجرؤ أحد على عصيان أوامر المعلم، فتقدم الجميع نحو حافة الحفرة.
كان شديد الحماس لدرجة منعته من النوم، فأمضى وقته يتأمل قيمة قلادة اليشم. لم يدرك هو وانغ كم مضى من الوقت، لعدم وجود ساعة حوله.
كانت الحفرة شديدة الظلام، وبدت كدوامة سوداء دائرية تسعى إلى ابتلاع كل من يقترب منها.
ارتعب الجميع وتراجعوا بسرعة نحو جدران الكهف الملساء. لولا مراقبة دان يانغزي لهم، لكانوا قد فروا على الفور.
بعد التدقيق، رأى لي هو وانغ قدراً أسود داخل الحفرة، وقد نُقشت على حافته طلاسم ملتوية.
لكن العداء كان واضحًا على وجهه. سخر لي هووانغ في نفسه: اكتُشفوا بهذه السهولة؟ شوان يانغ ومجموعته فاشلون حقًا.
بدا وكأن شيئاً يتحرك داخل القدر، لكن لي هو وانغ لم يتمكن من تحديد ماهيته بوضوح.
بعد التدقيق، رأى لي هو وانغ قدراً أسود داخل الحفرة، وقد نُقشت على حافته طلاسم ملتوية.
الأمر الوحيد الذي استطاع تمييزه بوضوح هو رائحة دم كريهة. لا شك أن أي شيء يوجد داخل هذا القدر، هو بالغ الخطورة.
تبعوه، عابرين كهوفًا كبيرة وصغيرة، وقاطعين نهرًا جوفيًا مضطربًا. سرعان ما وصلوا إلى كهف رطب بحجم غرفة دراسية.
من المنطقي أن أي شيء ينتمي إلى هذه الهلوسة لا ينبغي أن يؤذيني. لم يحدث شيء مماثل من قبل.
لكن العداء كان واضحًا على وجهه. سخر لي هووانغ في نفسه: اكتُشفوا بهذه السهولة؟ شوان يانغ ومجموعته فاشلون حقًا.
على الرغم من محاولته طمأنة نفسه، ظل يشعر بالقلق، وكان على استعداد للعودة إلى المستشفى في أي لحظة.
لكن العداء كان واضحًا على وجهه. سخر لي هووانغ في نفسه: اكتُشفوا بهذه السهولة؟ شوان يانغ ومجموعته فاشلون حقًا.
فجأة!
كانت الساعة قد تأخرت ليلًا، وحتى الطابق الثاني الذي يضم المرضى ذوي الحالات الحرجة كان هادئًا للغاية. وسط هذا الصمت، غفا لي هو وانغ. وعندما استيقظ، وجد نفسه مستلقيًا على الأرض داخل كهف جليدي. كان لا يزال في نفس المكان، ولكن لم يكن هناك أثر للمجموعة التي كانت تخطط للهروب.
في تلك اللحظة، انطلق ظل ملتف من داخل الحفرة، والتف بسرعة حول أحد التلاميذ بجوار لي هو وانغ، ثم سحبه إلى داخل الحفرة.
لم يجرؤ أحد على إصدار أي صوت وهم يتبعون دان يانغزي.
ارتعب الجميع وتراجعوا بسرعة نحو جدران الكهف الملساء. لولا مراقبة دان يانغزي لهم، لكانوا قد فروا على الفور.
في هذه الأثناء، رأى لي هو وانغ، كونه الأقرب، بوضوح ماهية هذا الشيء.
كان المتفرجون مذعورين وهم يحاولون استيعاب ما رأوه للتو.
في تلك اللحظة، خرج شخص ذو مظهر قبيح من نفق مظلم، فخفض جميع تلاميذ الطاو رؤوسهم بشكل غريزي، باستثناء لي هو وانغ. كان هذا معلمهم، دان يانغزي.
في هذه الأثناء، رأى لي هو وانغ، كونه الأقرب، بوضوح ماهية هذا الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناءً على ذلك، تيقن لي هو وانغ أن الكائن الذي كان دان يانغزي يربيه هنا لم يكن شيئًا من هذا العالم.
كان كتلة سوداء ذات ملمس لحمي، وتتدلى منها مجسات سوداء من جلد لزج وزلق!
في البداية كانوا محبطين، لكنهم بدأوا يتخبطون بحماس عندما رأوا معلمهم. غير أن قطع القماش في أفواههم منعتهم من الكلام.
بناءً على ذلك، تيقن لي هو وانغ أن الكائن الذي كان دان يانغزي يربيه هنا لم يكن شيئًا من هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كح!” تسبب هذا السعال في توتر الجميع. “في وقت متأخر من الليلة الماضية، كانت هناك محاولة هروب، وتورط فيها اثنان من تلاميذي المقربين. يؤسفني هذا جدًا!” عبرت كلماته عن الحزن،
على الرغم من أن لي هو وانغ لم يستطع تخمين ماهيته بالضبط، إلا أنه لم يرغب في الاقتراب لإلقاء نظرة أخرى.
بعد التدقيق، رأى لي هو وانغ قدراً أسود داخل الحفرة، وقد نُقشت على حافته طلاسم ملتوية.
علم لي هو وانغ أن كل هذا من نسج خياله، لكنه تساءل: لماذا يحلم بمثل هذا الوحش؟
اختفى التلاميذ الآخرون الذين كانوا يحيطون به.
وبينما يتفحص محيطه، خطرت ببال لي هو وانغ فكرة مفاجئة ومخيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة هذا المشهد المرعب، ارتجف العديد من التلاميذ الطاويين وتمنوا لو أنهم يستطيعون غض أبصارهم.
ماذا لو كان هذا العالم المرعب والغامض حقيقيًا؟
على الرغم من محاولته طمأنة نفسه، ظل يشعر بالقلق، وكان على استعداد للعودة إلى المستشفى في أي لحظة.
بدأ جسد لي هو وانغ يرتجف. أدرك أن هذه الهلوسة تختلف عما اختبره من قبل. وفكر في أولئك الذين ماتوا للتو، فإذا كانوا حقيقيين وليست مجرد هلوسات، فهل سيموت هو أيضًا إذا أمسك به ذلك الشيء؟
وبينما يتفحص محيطه، خطرت ببال لي هو وانغ فكرة مفاجئة ومخيفة.
بدأ لي هو وانغ يشعر بخوف خانق. فأجبر نفسه على أخذ أنفاس عميقة، ثم استذكر طرق التهدئة الذاتية التي علمه إياها الدكتور لي.
تبعوه، عابرين كهوفًا كبيرة وصغيرة، وقاطعين نهرًا جوفيًا مضطربًا. سرعان ما وصلوا إلى كهف رطب بحجم غرفة دراسية.
“كل هذا مجرد هلوسات، مهما بدت واقعية. يا لي هو وانغ، لا يمكنك الاستسلام لها مرة أخرى؛ كل هذا من صنع خيالك، لا شيء يستحق الخوف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآنسة وانغ، لقد استيقظت، هل يمكنك فك قيودي؟” نادى لي هو وانغ عبر الميكروفون، مخاطبًا الممرضة المناوبة ليلًا. كان حريصًا على معرفة ما إذا كانت قلادة اليشم لا تزال في ملابسه.
“يانغ نا لا تزال تنتظرني، لا يمكنني أن أخذلها. يمكنني التغلب على كل هذا، يجب أن أفعل!”
شعر لي هو وانغ بالهدوء، وكان مستعدًا لمواجهة الهلوسة مرة أخرى، مصممًا على عدم السماح لها بالتغلب عليه.
دخل تلميذ طاوي مسرعًا، يرتدي رداءً أسود مميزًا للطاويين وشعره مرفوعًا على شكل كعكة.
كانت الساعة قد تأخرت ليلًا، وحتى الطابق الثاني الذي يضم المرضى ذوي الحالات الحرجة كان هادئًا للغاية. وسط هذا الصمت، غفا لي هو وانغ. وعندما استيقظ، وجد نفسه مستلقيًا على الأرض داخل كهف جليدي. كان لا يزال في نفس المكان، ولكن لم يكن هناك أثر للمجموعة التي كانت تخطط للهروب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
