الدير الصالح
الفصل ٤٤ : الدير الصالح
“المحسن شوان يانغ، لمَ لا تمكث في المعبد خلال هذه الفترة؟ إن ذهابك وإيابك من الدير هكذا يسبب لنا المتاعب أيضًا”، قال رئيس الدير شين هوي بينما كان لي هووانغ على وشك المغادرة.
داخل قاعة الخمسة بوذا، التقى لي هووانغ مرة أخرى برئيس الدير شين هوي. لكن، رئيس الدير لم يكن وحيدًا هذه المرة؛ فقد كان هناك أربعة رهبان مسنين آخرين يجلسون في صف خلفه.
كانت هذه القاعة صغيرة مقارنة بقاعة الخمسة بوذا الخاصة برئيس الدير. في الواقع، يمكن وصفها بالضيقة. كان هناك تمثال صغير لـ بوديساتفا، إحدى يديه في إيماءة تأملية والأخرى ممسكة بزجاجة. فقط شمعتان كانتا مضاءتان على المذبح، منيرتان ضوءًا خافتًا في القاعة كلها.
“بما أنك قد عدت، أيها المحسن شوان يانغ، فلندخل في صلب الموضوع مباشرة. نحن بحاجة إلى إقامة صوم عظيم لتخليصه”، قال رئيس الدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى لي هووانغ الرهبان الخمسة الشيوخ يحدقون فيه بتفكير. أخذ نفسًا عميقًا وقبض قبضتيه المرتجفتين. “هل لي أن أسأل، يا رئيس الدير، ما الذي يجب أن أفعله كي أصفي ذهني؟”
“حسنًا، رئيس الدير، فلنبدأ”، أجاب لي هووانغ على الفور.
تم ترتيب غرفة منفصلة له داخل الدير الصالح. جلس لي هووانغ في الغرفة يتأمل بصمت الكتاب الذي أُعطي له.
“استرخي، أيها المحسن. ما زالت كارما دان يانغتسي متصلة بك. قبل أن نقيم هذا الطقس، نحتاج أن تصفي ذهنك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أُصفي ذهني؟” استغرب لي هووانغ.
ألقى لي هووانغ نظرة أخيرة على الفوضى داخل المعبد قبل أن يتبع جيان دون بهدوء.
“أُصفي ذهني؟” استغرب لي هووانغ.
داخل قاعة الخمسة بوذا، التقى لي هووانغ مرة أخرى برئيس الدير شين هوي. لكن، رئيس الدير لم يكن وحيدًا هذه المرة؛ فقد كان هناك أربعة رهبان مسنين آخرين يجلسون في صف خلفه.
“أميتابا! أيها المحسن، إن ذهنك مرهق وقلق جدًا”، قال رئيس الدير.
مشى لي هووانغ ببطء نحو الباب وسحب المزلاج، فاتحًا الباب بسرعة.
قبل أن ينهي الراهب كلامه، رد لي هووانغ بصوت عالٍ وحازم، “أنا لست مريضًا!”
كان صوته مرتفعًا لدرجة أنه أفزع نفسه.
رأى لي هووانغ الرهبان الخمسة الشيوخ يحدقون فيه بتفكير. أخذ نفسًا عميقًا وقبض قبضتيه المرتجفتين. “هل لي أن أسأل، يا رئيس الدير، ما الذي يجب أن أفعله كي أصفي ذهني؟”
وهكذا، في المعبد الصامت، كان شخص يمشي في المقدمة، وآخر يتبعه من بعيد.
في تلك اللحظة، قُدم له كتاب مقدس ذو غلاف أصفر. “خذ سوترا فراغ المجاميع الخمسة¹، وانشدها ثلاث مرات في اليوم.”
أخذ لي هووانغ الكتاب وتقلب بين صفحاته؛ كان مليئًا بنصوص بوذية غامضة لم يستطع فهمها مطلقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يكفي مجرد الإنشاد؟ لا توجد تقنية محددة؟ أو حاجة لتناول شيء؟” سأل لي هووانغ. كانت خطوة بسيطة كهذه أبعد مما كان يتوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لي هووانغ على وشك أن يتبعه إلى الداخل ايضًا، لكن بعد تفكير، قرر الذهاب إلى الجهة الأخرى من القاعة. هناك، بلل إصبعه ببعض اللعاب وثقب ورقة النافذة.
وعندما رأى رئيس الدير شين هوي يهز رأسه، أخذ الكتاب وبدأ بالخروج. قبل أن يخرج، التفت لينظر إلى الرهبان الشيوخ المتربعين على سجاد الصلاة.
قبل أن ينهي الراهب كلامه، رد لي هووانغ بصوت عالٍ وحازم، “أنا لست مريضًا!”
“رئيس الدير شين هوي، هل لدى الدير الصالح أي تقنيات زراعة؟” سأل لي هووانغ.
‘امرأة؟ في المعبد في ساعة متأخرة كهذه؟’
“طبيعيًا. ما دام المحسن على استعداد لحلق رأسه والانضمام إلى ديرنا، يمكنك النفاذ بحرية إلى كامل مخزن الـ سوترا لدينا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، قُدم له كتاب مقدس ذو غلاف أصفر. “خذ سوترا فراغ المجاميع الخمسة¹، وانشدها ثلاث مرات في اليوم.”
“هل يكفي مجرد الإنشاد؟ لا توجد تقنية محددة؟ أو حاجة لتناول شيء؟” سأل لي هووانغ. كانت خطوة بسيطة كهذه أبعد مما كان يتوقع.
عند سماع ذلك، استدار لي هووانغ وغادر؛ لم يكن بإمكانه أن يصبح راهبًا.
“المحسن شوان يانغ، لمَ لا تمكث في المعبد خلال هذه الفترة؟ إن ذهابك وإيابك من الدير هكذا يسبب لنا المتاعب أيضًا”، قال رئيس الدير شين هوي بينما كان لي هووانغ على وشك المغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يرفضهم لي هووانغ هذه المرة؛ فبما أنه قد اختار أن يثق بهم، فإن الحذر المفرط سيجعله يبدو خسيسًا فقط.
واقفًا عند الباب، لم يقل لي هووانغ شيئًا، منتظرًا أن يكمل.
“المحسن شوان يانغ، لمَ لا تمكث في المعبد خلال هذه الفترة؟ إن ذهابك وإيابك من الدير هكذا يسبب لنا المتاعب أيضًا”، قال رئيس الدير شين هوي بينما كان لي هووانغ على وشك المغادرة.
تم ترتيب غرفة منفصلة له داخل الدير الصالح. جلس لي هووانغ في الغرفة يتأمل بصمت الكتاب الذي أُعطي له.
‘لقد اكتُشفت!’
“أميتابا! أيها المحسن، إن ذهنك مرهق وقلق جدًا”، قال رئيس الدير.
في البداية، شعر لي هووانغ ببعض التوتر. لكنه سرعان ما أدرك أن لا احدًا في المعبد أعاره انتباهًا، حتى عندما ذهب إلى القاعة الرئيسية الصاخبة وراقب الرهبان وهم يجرون العرافات للآخرين. شيئًا فشيئًا شعر بطمأنينة أكبر.
لم يقل جيان دون شيئًا وهو ينظر إلى لي هووانغ، اكتفى بالإشارة له بيده باحترام قبل أن يستدير ليغادر.
في وقت متأخر من الليل، تحت ضوء مصباح زيت، حمل لي هووانغ كتاب الـ سوترا وردد، “لقد اكتملت رحلة حياتي، بُنيَ طريق الروحي، انجزت أفعالي، دون أن أترك مجالًا لوجودي مستقبلًا. وأنا متكلمٌ عن هذه الـ دارما، إنها تكشف تحرر الارتباطات الذهنية بجميع الظواهر، بما في ذلك المجاميع الخمسة. افتخر بهذه التعاليم بإيمان، وأضعها موضع التطبيق بجد…”
“أميتابا! أيها المحسن، إن ذهنك مرهق وقلق جدًا”، قال رئيس الدير.
عندما بدأ في تلاوة ما يسمى سوترا فراغ المجاميع الخمسة، لم يشعر لي هووانغ بأي شيء. لكن مع مرور الأيام، شعر أن جودة نومه تتحسن تدريجيًا، وأدرك أنها كانت فعالة حقًا.
“ما الذي يجري داخل هذا المعبد؟” بعد لحظة من إمعان النظر، تبع لي هووانغ الراهب ذي الرداء الأصفر بخطى بطيئة.
وبعد أن أنهى الإنشاد، وضع الكتاب وأطفأ المصباح الزيتي، استعدادًا للنوم. في الوقت نفسه، بدأ يخطط لما يجب أن يفعله لاحقًا.
‘بعد أن أتخلص من دان يانغتسي، سأذهب للبحث عن تايسوي الأسود. إن تمكنت من تنظيم حالتي، فسأتمكن من الاستمرار في العيش في هذا العالم باستقرار.’
_________________
لم يرفضهم لي هووانغ هذه المرة؛ فبما أنه قد اختار أن يثق بهم، فإن الحذر المفرط سيجعله يبدو خسيسًا فقط.
‘لكن الـ تايسوي الأسود يبدو شرسًا إلى حد ما. وإن تمكنت فعلًا من الإمساك به، فكيف سأكبحه بحيث أتمكن من قطع بعض لحمه لأكله كل شهر؟’
“ما الذي يجري داخل هذا المعبد؟” بعد لحظة من إمعان النظر، تبع لي هووانغ الراهب ذي الرداء الأصفر بخطى بطيئة.
‘صحيح، أول ما أحتاجه هو الحصول على ما يكفي من القوة لحماية نفسي. وهذا أيضًا تحدٍ بحد ذاته.’
‘هذه حقيقة صلوات الحمل/الإنجاب الفعالة؟!’
وبينما كان لي هووانغ غارقًا في أفكاره، رأى فجأة ظلًا يمر من أمام بابه، مما جعل جسده متشددًا من القلق.
وهكذا، في المعبد الصامت، كان شخص يمشي في المقدمة، وآخر يتبعه من بعيد.
‘هل هناك من يتجسس عليْ داخل المعبد؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لكن الـ تايسوي الأسود يبدو شرسًا إلى حد ما. وإن تمكنت فعلًا من الإمساك به، فكيف سأكبحه بحيث أتمكن من قطع بعض لحمه لأكله كل شهر؟’
مشى لي هووانغ ببطء نحو الباب وسحب المزلاج، فاتحًا الباب بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، شعر بشيء واستدار بسرعة ليرى جيان دون واقفًا في الفناء المضاء بضوء القمر.
وبينما كان لي هووانغ غارقًا في أفكاره، رأى فجأة ظلًا يمر من أمام بابه، مما جعل جسده متشددًا من القلق.
كان الفناء الخارجي مضاءً بضوء القمر، دون أن يكون هناك شخص واحد في الأفق. حدق لي هووانغ بحذر إلى الخارج. لمح راهبًا برداء أصفر يختفي بسرعة في الممر المظلم البعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (م. م. : تتذكروا نهاية الفصل ٤١ عندما ذُكر انه في امرأة صلت لمرة واحدة فقط واقتنعت بهم.. احا…)
“ما الذي يجري داخل هذا المعبد؟” بعد لحظة من إمعان النظر، تبع لي هووانغ الراهب ذي الرداء الأصفر بخطى بطيئة.
قبل أن ينهي الراهب كلامه، رد لي هووانغ بصوت عالٍ وحازم، “أنا لست مريضًا!”
وبينما كانت تصلي، خرج راهب نصف عارٍ من خلف التمثال، وتقدم نحوها وهو يغطي عينيها بلطف بقطعة قماش حمراء. ارتجف جسدها قليلًا، لكنها لم تقاوم. سرعان ما بدأ تنفسها يثقل أكثر فأكثر.
وبعد برهة، رأى لي هووانغ رأسًا أصلع تحت ضوء القمر. لم يتمكن لي هووانغ من رؤية الوجه بسبب زاويته، لكن حكمًا على غياب الندوب، كان من الغالب أن مكانته في الدير الصالح ليست عالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهكذا، في المعبد الصامت، كان شخص يمشي في المقدمة، وآخر يتبعه من بعيد.
لم يرفضهم لي هووانغ هذه المرة؛ فبما أنه قد اختار أن يثق بهم، فإن الحذر المفرط سيجعله يبدو خسيسًا فقط.
في تلك اللحظة، اختفى الراهب فجأة داخل باب شبه مفتوح لقاعات المعبد.
كان صوته مرتفعًا لدرجة أنه أفزع نفسه.
“بما أنك قد عدت، أيها المحسن شوان يانغ، فلندخل في صلب الموضوع مباشرة. نحن بحاجة إلى إقامة صوم عظيم لتخليصه”، قال رئيس الدير.
كان لي هووانغ على وشك أن يتبعه إلى الداخل ايضًا، لكن بعد تفكير، قرر الذهاب إلى الجهة الأخرى من القاعة. هناك، بلل إصبعه ببعض اللعاب وثقب ورقة النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه القاعة صغيرة مقارنة بقاعة الخمسة بوذا الخاصة برئيس الدير. في الواقع، يمكن وصفها بالضيقة. كان هناك تمثال صغير لـ بوديساتفا، إحدى يديه في إيماءة تأملية والأخرى ممسكة بزجاجة. فقط شمعتان كانتا مضاءتان على المذبح، منيرتان ضوءًا خافتًا في القاعة كلها.
كان هناك شخص راكع أمام تمثال بوديساتفا؛ الشخص الذي دخل للتو لم يكن راهبًا، بل امرأة.
الفصل ٤٤ : الدير الصالح
‘امرأة؟ في المعبد في ساعة متأخرة كهذه؟’
وبعد أن أنهى الإنشاد، وضع الكتاب وأطفأ المصباح الزيتي، استعدادًا للنوم. في الوقت نفسه، بدأ يخطط لما يجب أن يفعله لاحقًا.
كان لي هووانغ مذهولًا وهو يشاهد المشهد ينكشف أمامه، ليهدم فهمه السابق للدير الصالح.
وقبل أن يصنع لي هووانغ منطقًا مما يراه، بدأت المرأة تصلي بصمت.
وبينما كان لي هووانغ غارقًا في أفكاره، رأى فجأة ظلًا يمر من أمام بابه، مما جعل جسده متشددًا من القلق.
وعندما رأى رئيس الدير شين هوي يهز رأسه، أخذ الكتاب وبدأ بالخروج. قبل أن يخرج، التفت لينظر إلى الرهبان الشيوخ المتربعين على سجاد الصلاة.
“بوديساتفا الرحيم الشفوق، أترجاك، أرجوك امنحني ابنًا. إن لم ألد ابنًا هذه المرة، فسوف يتم بيعي.”
رأى لي هووانغ الرهبان الخمسة الشيوخ يحدقون فيه بتفكير. أخذ نفسًا عميقًا وقبض قبضتيه المرتجفتين. “هل لي أن أسأل، يا رئيس الدير، ما الذي يجب أن أفعله كي أصفي ذهني؟”
وبينما كانت تصلي، خرج راهب نصف عارٍ من خلف التمثال، وتقدم نحوها وهو يغطي عينيها بلطف بقطعة قماش حمراء. ارتجف جسدها قليلًا، لكنها لم تقاوم. سرعان ما بدأ تنفسها يثقل أكثر فأكثر.
الفصل ٤٤ : الدير الصالح
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفناء الخارجي مضاءً بضوء القمر، دون أن يكون هناك شخص واحد في الأفق. حدق لي هووانغ بحذر إلى الخارج. لمح راهبًا برداء أصفر يختفي بسرعة في الممر المظلم البعيد.
قريبًا، خرج سبعة أو ثمانية رهبان صلع من الظلام المحيط، وأيديهم مشبوكة كما لو كانوا يصلّون. ثم بدأوا يحاصرونها ببطء.
“هل يكفي مجرد الإنشاد؟ لا توجد تقنية محددة؟ أو حاجة لتناول شيء؟” سأل لي هووانغ. كانت خطوة بسيطة كهذه أبعد مما كان يتوقع.
‘هذه حقيقة صلوات الحمل/الإنجاب الفعالة؟!’
‘هذه حقيقة صلوات الحمل/الإنجاب الفعالة؟!’
وبينما كان لي هووانغ غارقًا في أفكاره، رأى فجأة ظلًا يمر من أمام بابه، مما جعل جسده متشددًا من القلق.
‘هل هناك من يتجسس عليْ داخل المعبد؟’
كان لي هووانغ مذهولًا وهو يشاهد المشهد ينكشف أمامه، ليهدم فهمه السابق للدير الصالح.
الاحساس (أو الشعور).
‘امرأة؟ في المعبد في ساعة متأخرة كهذه؟’
فجأة، شعر بشيء واستدار بسرعة ليرى جيان دون واقفًا في الفناء المضاء بضوء القمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لقد اكتُشفت!’
‘بعد أن أتخلص من دان يانغتسي، سأذهب للبحث عن تايسوي الأسود. إن تمكنت من تنظيم حالتي، فسأتمكن من الاستمرار في العيش في هذا العالم باستقرار.’
لم يرفضهم لي هووانغ هذه المرة؛ فبما أنه قد اختار أن يثق بهم، فإن الحذر المفرط سيجعله يبدو خسيسًا فقط.
لم يقل جيان دون شيئًا وهو ينظر إلى لي هووانغ، اكتفى بالإشارة له بيده باحترام قبل أن يستدير ليغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقى لي هووانغ نظرة أخيرة على الفوضى داخل المعبد قبل أن يتبع جيان دون بهدوء.
قريبًا، خرج سبعة أو ثمانية رهبان صلع من الظلام المحيط، وأيديهم مشبوكة كما لو كانوا يصلّون. ثم بدأوا يحاصرونها ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جيان دون لم يأخذ لي هووانغ إلى أي مكان مميز، بل إلى مسكن لي هُووَانغ فقط. ثم أشعل المصباح الزيتي وجلس على مقعد.
“هل يكفي مجرد الإنشاد؟ لا توجد تقنية محددة؟ أو حاجة لتناول شيء؟” سأل لي هووانغ. كانت خطوة بسيطة كهذه أبعد مما كان يتوقع.
وقبل أن يصنع لي هووانغ منطقًا مما يراه، بدأت المرأة تصلي بصمت.
“أعلم ما يفكر فيه المحسن—رهبان الدير الصالح غير طاهرين؟ لكن هل يظن المحسن أن جميع العابدين حمقى؟ لماذا سيأتون للصلاة في ساعة متأخرة من الليل؟” قال جيان دون.
ألقى لي هووانغ نظرة أخيرة على الفوضى داخل المعبد قبل أن يتبع جيان دون بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واقفًا عند الباب، لم يقل لي هووانغ شيئًا، منتظرًا أن يكمل.
كانت هذه القاعة صغيرة مقارنة بقاعة الخمسة بوذا الخاصة برئيس الدير. في الواقع، يمكن وصفها بالضيقة. كان هناك تمثال صغير لـ بوديساتفا، إحدى يديه في إيماءة تأملية والأخرى ممسكة بزجاجة. فقط شمعتان كانتا مضاءتان على المذبح، منيرتان ضوءًا خافتًا في القاعة كلها.
وهكذا، في المعبد الصامت، كان شخص يمشي في المقدمة، وآخر يتبعه من بعيد.
“إن أرادوا ابنًا، نعطيهم ابنًا. كرهبان، نتحلى بمثل هذه الرحمة، ولذلك نقوم بالأعمال الصالحة.”، تابع جيان دون.
‘بعد أن أتخلص من دان يانغتسي، سأذهب للبحث عن تايسوي الأسود. إن تمكنت من تنظيم حالتي، فسأتمكن من الاستمرار في العيش في هذا العالم باستقرار.’
لم يستطع لي هووانغ إلا أن يعبس. “إذن فلا بد أن هناك الكثير من أصحاب تلك الـ”أعمال الصالحة” خاصتكم يتوجولون هنا.”
“إن تلاميذ الدير الصالح لم يعلنوا قط أن صلواتنا لـ بوديساتفا فعالة. كل تلك الشائعات مجرد كلام انتشر بين العابدين أنفسهم. نحن لم نقل شيئًا، وهم لم يسألوا عن شيء.”
(م. م. : تتذكروا نهاية الفصل ٤١ عندما ذُكر انه في امرأة صلت لمرة واحدة فقط واقتنعت بهم.. احا…)
قريبًا، خرج سبعة أو ثمانية رهبان صلع من الظلام المحيط، وأيديهم مشبوكة كما لو كانوا يصلّون. ثم بدأوا يحاصرونها ببطء.
_________________
1 : المجاميع الخمسة هي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم ما يفكر فيه المحسن—رهبان الدير الصالح غير طاهرين؟ لكن هل يظن المحسن أن جميع العابدين حمقى؟ لماذا سيأتون للصلاة في ساعة متأخرة من الليل؟” قال جيان دون.
الهيئة (أو المادية).
“أميتابا! أيها المحسن، إن ذهنك مرهق وقلق جدًا”، قال رئيس الدير.
الاحساس (أو الشعور).
‘امرأة؟ في المعبد في ساعة متأخرة كهذه؟’
عند سماع ذلك، استدار لي هووانغ وغادر؛ لم يكن بإمكانه أن يصبح راهبًا.
الفطنة.
لم يرفضهم لي هووانغ هذه المرة؛ فبما أنه قد اختار أن يثق بهم، فإن الحذر المفرط سيجعله يبدو خسيسًا فقط.
التكون العقلي/النفسي.
‘لقد اكتُشفت!’
الوعي.
‘بعد أن أتخلص من دان يانغتسي، سأذهب للبحث عن تايسوي الأسود. إن تمكنت من تنظيم حالتي، فسأتمكن من الاستمرار في العيش في هذا العالم باستقرار.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، قُدم له كتاب مقدس ذو غلاف أصفر. “خذ سوترا فراغ المجاميع الخمسة¹، وانشدها ثلاث مرات في اليوم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات