منتصف الليل
_______________________
الفصل ٤٠ : منتصف الليل
اقترب لي هووانغ وحاول أن يسمع ما كان يرتله.
“همم؟ ماذا يقول؟” ذهب لي هووانغ ليتفقد بسيط.
صِياح لي هووانغ أيقظ الجميع من نومهم.
ما إن دخل الغابة حتى صُدم مما رآه—بسيط والراهب العجوز جاثيان أمام كومة صغيرة من التراب، يأكلان شيئًا ما. كان هناك بعض قطع الورق الأصفر عليها ثقل بصخرة وموضوعة على الكومة.
كان يردد “أميتابا” مرارًا وتكرارًا بنطق غريب.
حاول لي هووانغ كبح غضبه وهو يركل بسيط. “انهض! كيف تجرؤ أن تأكل الطعام الذي صنعه الناس كقرابين للموتى؟ هل لديك أمنية بالموت؟ ألم أقل لك ألا تتحدث معه؟!”
الفصل ٤٠ : منتصف الليل
وقف بسيط مرتبكًا. “أنا… أنا لم… لم أتحدث معه.”
وعندما سمعوا ما قاله، فهم البقية وأومأوا برؤوسهم.
“اركع واعتذر للقبر!” أمره لي هووانغ.
ثم قفز لي هووانغ نحو اللص.
بعد أن اعتذر بسيط للقبر، رفعه لي هووانغ بيديه فقط.
ولكن لي هووانغ كان لا يزال مستيقظًا، وكأنه ينتظر شيئًا ما.
كان هذا عالمًا غريبًا به العديد من الكائنات الخارقة. لم يجرؤ على المخاطرة بأي شيء. سيكون الأمر سيئًا لو
كان هذا عالمًا غريبًا به العديد من الكائنات الخارقة. لم يجرؤ على المخاطرة بأي شيء. سيكون الأمر سيئًا لو
وفي الوقت نفسه، لم يستطع اللص فعل أي شيء وهو يسقط من على الحصان. ورأى فجأة رأس الحصان ينفجر، مما صدمه بشدة.
حدث شيء لمجرد أنه لم يتعامل مع الأمر بشكل صحيح.
“هل أنت متأكد؟” همس لي هووانغ.
استل لي هووانغ سيفه وأشهره نحو الراهب العجوز. “لا يهمني ما هو هدفك، لكن ابتعد عني وعن مجموعتي، وإلا ستندم!”
تحت نظرات لي هووانغ، وقف الراهب العجوز واقترب من أحد الذين قطعوا من قبل قطاع الطرق قبل أن يركع ويبدأ بترتيل شيء ما.
قبل أن يتمكن الراهب العجوز من قول أي شيء، كان لي هووانغ قد جذب بسيط بعيدًا.
“اركع واعتذر للقبر!” أمره لي هووانغ.
“أنا مجرد راهب.” تمتم العجوز وهو يواصل أكل الطعام المخصص للموتى.
قبل أن يتمكن الراهب العجوز من قول أي شيء، كان لي هووانغ قد جذب بسيط بعيدًا.
سرعان ما استأنف الجميع رحلتهم. وفي هذه الأثناء، كان وجه لي هووانغ جادًا وهو يبدأ بإعطاء الأوامر. “لا تناموا بعمق في الليالي القادمة. قد نواجه بعض المتاعب.”
“هل أنت متأكد؟” همس لي هووانغ.
حتى وإن كان بسيط قد اعتذر، لم يعرف أحد ما موقف الشيء الذي في القبر؛ لي هووانغ لم يرد أن يخاطر.
وفي هذه الأثناء، عندما رأى اللصوص الآخرون أن رفيقهم في خطر، أطلقوا صافرات لاستدعاء التعزيزات.
وعندما سمعوا ما قاله، فهم البقية وأومأوا برؤوسهم.
ما إن دخل الغابة حتى صُدم مما رآه—بسيط والراهب العجوز جاثيان أمام كومة صغيرة من التراب، يأكلان شيئًا ما. كان هناك بعض قطع الورق الأصفر عليها ثقل بصخرة وموضوعة على الكومة.
ومع غروب الشمس، توقف الجميع عن رحلتهم ودخلوا الغابة للبحث عن بعض الحطب. تأكد لي هووانغ أن النار اشتعلت أكثر من المعتاد في هذا اليوم. حتى أنه طلب من بعضهم أن يقطعوا حطبًا إضافيًا اليوم.
وعندما سقط الغصن المشتعل بالقرب من الوجوه، رأى لي هووانغ أن لديهم أيادي وأقدام. كانوا بشرًا!
لم يكن هناك قمر، وكان المحيط مظلم تمامًا. تتمايل أغصان الأشجار مع الرياح، كما لو أن هناك أشياء عديدة مختبئة في الظلام، تراقبهم.
سرعان ما استأنف الجميع رحلتهم. وفي هذه الأثناء، كان وجه لي هووانغ جادًا وهو يبدأ بإعطاء الأوامر. “لا تناموا بعمق في الليالي القادمة. قد نواجه بعض المتاعب.”
ومع مرور الوقت أكثر فأكثر، أصبح الجوار أكثر هدوءًا وهدوءًا. قريبًا، كان الجميع نيامًا.
حاول لي هووانغ كبح غضبه وهو يركل بسيط. “انهض! كيف تجرؤ أن تأكل الطعام الذي صنعه الناس كقرابين للموتى؟ هل لديك أمنية بالموت؟ ألم أقل لك ألا تتحدث معه؟!”
ولكن لي هووانغ كان لا يزال مستيقظًا، وكأنه ينتظر شيئًا ما.
كان يردد “أميتابا” مرارًا وتكرارًا بنطق غريب.
لم يكن حذرًا فقط من الغابة المظلمة، بل كان أيضًا حذرًا من الراهب العجوز.
صِياح لي هووانغ أيقظ الجميع من نومهم.
إن كان هناك شيء سيخرج من القبر ليطاردهم، فسيجد الراهب العجوز أولًا على الأرجح.
“اهربوا إلى الغابة! خيولهم لا تستطيع الركض جيدًا هناك!” صرخ الراهب العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر، انعكاس معدني؟” وقف لي هووانغ فورًا ورمى غصنًا مشتعلًا في اتجاههم. “توقفوا! من أنتم؟!”
‘قد يكون من الجيد إن ظهر شيء بالفعل. على الأقل سيكون لدي حينها فرصة لرؤية الهوية الحقيقية للراهب العجوز.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر، انعكاس معدني؟” وقف لي هووانغ فورًا ورمى غصنًا مشتعلًا في اتجاههم. “توقفوا! من أنتم؟!”
مر النصف الأول من الليل ودخلوا في النصف الثاني منه. كان هذا الوقت حين يكون الجميع أكثر استغراقًا في النوم.
ما إن دخل الغابة حتى صُدم مما رآه—بسيط والراهب العجوز جاثيان أمام كومة صغيرة من التراب، يأكلان شيئًا ما. كان هناك بعض قطع الورق الأصفر عليها ثقل بصخرة وموضوعة على الكومة.
“الكبير لي، ذلك المكان… أظن أنني رأيت وجهًا للتو.” قال الجرو بصوت مرتجف وهو يتحدث. كان في نوبة الحراسة مع لي هووانغ.
قبل أن يتمكن الراهب العجوز من قول أي شيء، كان لي هووانغ قد جذب بسيط بعيدًا.
لكن عندما حلل لي هووانغ الظلام بسرعة، لم ير شيئًا.
_______________________
“هل أنت متأكد؟” همس لي هووانغ.
ما إن دخل الغابة حتى صُدم مما رآه—بسيط والراهب العجوز جاثيان أمام كومة صغيرة من التراب، يأكلان شيئًا ما. كان هناك بعض قطع الورق الأصفر عليها ثقل بصخرة وموضوعة على الكومة.
ابتلع الجرو ريقه وأجاب، “لست متأكدًا… ربما رأيت شيئًا آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر، انعكاس معدني؟” وقف لي هووانغ فورًا ورمى غصنًا مشتعلًا في اتجاههم. “توقفوا! من أنتم؟!”
“ابقَ صامتًا، ولا تتحدث.” قال لي هووانغ وهو يتظاهر بالعناية بالنار بينما يراقب ذلك المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع مرور الوقت أكثر فأكثر، أصبح الجوار أكثر هدوءًا وهدوءًا. قريبًا، كان الجميع نيامًا.
“أنا مجرد راهب.” تمتم العجوز وهو يواصل أكل الطعام المخصص للموتى.
وبعد بعض الوقت، وتحت وهج النار، رأى وجهًا قبيحًا يخرج من الظلام بابتسامة قاسية على وجهه.
“اركع واعتذر للقبر!” أمره لي هووانغ.
ما جعل لي هووانغ يرتجف هو أن المزيد والمزيد من الوجوه بدأت تظهر ببطء من الظلام. وفي الوقت نفسه، كان هناك انعكاس معدني يظهر أحيانًا أسفل وجوههم.
لم يكن حذرًا فقط من الغابة المظلمة، بل كان أيضًا حذرًا من الراهب العجوز.
“انتظر، انعكاس معدني؟” وقف لي هووانغ فورًا ورمى غصنًا مشتعلًا في اتجاههم. “توقفوا! من أنتم؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قد يكون من الجيد إن ظهر شيء بالفعل. على الأقل سيكون لدي حينها فرصة لرؤية الهوية الحقيقية للراهب العجوز.’
صِياح لي هووانغ أيقظ الجميع من نومهم.
ومع صدى أصوات القتال في ظلمة الليل، هرب اللصوص بسرعة بعد أن مات بعضهم.
وعندما سقط الغصن المشتعل بالقرب من الوجوه، رأى لي هووانغ أن لديهم أيادي وأقدام. كانوا بشرًا!
ولكن في اللحظة التالية، رأى شخصًا يندفع نحوه ويضرب حصانه.
في هذه اللحظة، لم يكن لي هووانغ وحده من رآهم، بل الجميع أيضًا. وفي الوقت نفسه، رأى بعضهم النصول في أيديهم فصرخوا، “قطاع طرق! اهربوا!”
اخترق هذا الصراخ الظلام، وبدأ الجميع بالتحرك فورًا؛ تفرقوا جميعًا بأسرع ما يمكن.
“اللعنة! لقد اكتشفونا! أحضروا الخيول بسرعة!” ركض قطاع الطرق خلفهم على الفور.
وفي هذه الأثناء، عندما رأى اللصوص الآخرون أن رفيقهم في خطر، أطلقوا صافرات لاستدعاء التعزيزات.
“اهربوا إلى الغابة! خيولهم لا تستطيع الركض جيدًا هناك!” صرخ الراهب العجوز.
ما جعل لي هووانغ يرتجف هو أن المزيد والمزيد من الوجوه بدأت تظهر ببطء من الظلام. وفي الوقت نفسه، كان هناك انعكاس معدني يظهر أحيانًا أسفل وجوههم.
وعند سماع الراهب العجوز، اندفع الجميع إلى الغابة.
ركض لي هووانغ والبقية أيضًا، لكن عربة حمارهم لم تكن سريعة مثل الخيول.
“أميتابا، أميتابا، أميتابا…“
ومع سماع دوي حوافر الخيول، التفت لي هووانغ ورأى أحد اللصوص على حصان يلوح بنصله نحو عجوزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم.
“علينا أن نقاتل!” صرخ لي هووانغ قبل أن يخرج حبة ويأكلها على الفور، والشعور الدافئ يجري في جسده مرة أخرى.
قبل أن يتمكن الراهب العجوز من قول أي شيء، كان لي هووانغ قد جذب بسيط بعيدًا.
ثم قفز لي هووانغ نحو اللص.
ركض لي هووانغ والبقية أيضًا، لكن عربة حمارهم لم تكن سريعة مثل الخيول.
وفي الوقت نفسه، ظهر الراهب العجوز فجأة بجوار العجوزة ودفعها للأسفل.
ولكن في اللحظة التالية، رأى شخصًا يندفع نحوه ويضرب حصانه.
ما جعل لي هووانغ يرتجف هو أن المزيد والمزيد من الوجوه بدأت تظهر ببطء من الظلام. وفي الوقت نفسه، كان هناك انعكاس معدني يظهر أحيانًا أسفل وجوههم.
سخط اللص على الحصان وجذب اللجام، مما جعل الحصان يرفع قدميه الأماميتين محاولًا أن يدهس الناس على الأرض.
ابتسم اللص ابتسامة قاسية، منتظرًا الفوضى الدموية التي ستأتي قريبًا. كان يحب السرقة والعبث بالنساء.
“ابقَ صامتًا، ولا تتحدث.” قال لي هووانغ وهو يتظاهر بالعناية بالنار بينما يراقب ذلك المكان.
ولكن في اللحظة التالية، رأى شخصًا يندفع نحوه ويضرب حصانه.
أما لي هووانغ فقد كان بحاجة للتأكد من أن اللصوص أدركوا أنهم استهدفوا الحشد الخطأ بينما لا تزال حبة دان يانغتسي فعالة.
صهل الحصان من الألم وغيّر اتجاهه، مما جعل حوافره تهبط بقوة إلى يمين الراهب العجوز.
ولكن في اللحظة التالية، رأى شخصًا يندفع نحوه ويضرب حصانه.
وفي الوقت نفسه، لم يستطع اللص فعل أي شيء وهو يسقط من على الحصان. ورأى فجأة رأس الحصان ينفجر، مما صدمه بشدة.
ومع غروب الشمس، توقف الجميع عن رحلتهم ودخلوا الغابة للبحث عن بعض الحطب. تأكد لي هووانغ أن النار اشتعلت أكثر من المعتاد في هذا اليوم. حتى أنه طلب من بعضهم أن يقطعوا حطبًا إضافيًا اليوم.
ثم، وبصوت مكتوم، انفجر رأسه هو أيضًا.
اقترب لي هووانغ وحاول أن يسمع ما كان يرتله.
وفي هذه الأثناء، عندما رأى اللصوص الآخرون أن رفيقهم في خطر، أطلقوا صافرات لاستدعاء التعزيزات.
“ابقَ صامتًا، ولا تتحدث.” قال لي هووانغ وهو يتظاهر بالعناية بالنار بينما يراقب ذلك المكان.
وفي هذه الأثناء، عندما رأى اللصوص الآخرون أن رفيقهم في خطر، أطلقوا صافرات لاستدعاء التعزيزات.
أما لي هووانغ فقد كان بحاجة للتأكد من أن اللصوص أدركوا أنهم استهدفوا الحشد الخطأ بينما لا تزال حبة دان يانغتسي فعالة.
إن كان هناك شيء سيخرج من القبر ليطاردهم، فسيجد الراهب العجوز أولًا على الأرجح.
ومع صدى أصوات القتال في ظلمة الليل، هرب اللصوص بسرعة بعد أن مات بعضهم.
ومع غروب الشمس، توقف الجميع عن رحلتهم ودخلوا الغابة للبحث عن بعض الحطب. تأكد لي هووانغ أن النار اشتعلت أكثر من المعتاد في هذا اليوم. حتى أنه طلب من بعضهم أن يقطعوا حطبًا إضافيًا اليوم.
“انسحبوا! إنه قوي جدًا! ربما يكون شخصًا من مكتب المراقبة!”
حاول لي هووانغ كبح غضبه وهو يركل بسيط. “انهض! كيف تجرؤ أن تأكل الطعام الذي صنعه الناس كقرابين للموتى؟ هل لديك أمنية بالموت؟ ألم أقل لك ألا تتحدث معه؟!”
وقف لي هووانغ هناك وهو يلهث، ومفاصل يديه مغطاة بالدم.
اخترق هذا الصراخ الظلام، وبدأ الجميع بالتحرك فورًا؛ تفرقوا جميعًا بأسرع ما يمكن.
ثم التفت ونظر إلى الراهب العجوز. بعد هذه المعركة، عرف أن الراهب العجوز مجرد راهب عجوز عادي ولا شيء أكثر.
ثم قفز لي هووانغ نحو اللص.
تحت نظرات لي هووانغ، وقف الراهب العجوز واقترب من أحد الذين قطعوا من قبل قطاع الطرق قبل أن يركع ويبدأ بترتيل شيء ما.
ابتسم اللص ابتسامة قاسية، منتظرًا الفوضى الدموية التي ستأتي قريبًا. كان يحب السرقة والعبث بالنساء.
اقترب لي هووانغ وحاول أن يسمع ما كان يرتله.
“همم؟ ماذا يقول؟” ذهب لي هووانغ ليتفقد بسيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر، انعكاس معدني؟” وقف لي هووانغ فورًا ورمى غصنًا مشتعلًا في اتجاههم. “توقفوا! من أنتم؟!”
“أميتابا، أميتابا، أميتابا…“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم.
كان يردد “أميتابا” مرارًا وتكرارًا بنطق غريب.
وبعد أن رددها عشرات المرات، دخل العجوز الغابة وحفر قبرًا للميت.
ابتسم اللص ابتسامة قاسية، منتظرًا الفوضى الدموية التي ستأتي قريبًا. كان يحب السرقة والعبث بالنساء.
_______________________
صِياح لي هووانغ أيقظ الجميع من نومهم.
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم.
اخترق هذا الصراخ الظلام، وبدأ الجميع بالتحرك فورًا؛ تفرقوا جميعًا بأسرع ما يمكن.
“ابقَ صامتًا، ولا تتحدث.” قال لي هووانغ وهو يتظاهر بالعناية بالنار بينما يراقب ذلك المكان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات