حاكم السعادة
الفصل ٣٤ : حاكم السعادة
كان المسرح لا يزال مليئًا بالغناء والرقص. لو تشوانغيوان والبقية ظلّوا يؤدون طوال الليل. ورغم أنّ أصواتهم كانت ترتجف ومبحوحة، إلا أنهم لم يجرؤوا على التوقف.
عندما كان لي هُووَانغ على وشك فقدان وعيه، بسرعة امسك بالجرس النحاسي من خصره ولوح بزراعه. دوى الصوت الثاقب الذي يُعرف به الجرس، مما تسبب في استرجاعه لوعيه بسرعة.
فعلًا كما ظَن، انشقت “فتاة” أخرى ذات قدمين صغيرتين من جسد الأولى. ثم بدأ هذا “الشيء” ينقسم إلى المزيد والمزيد من الأجساد!
وعندما رأت “الشيء” أنّ لي هُووَانغ قد حصل الآن على عَوْن، حاولت الهرب، لكن فات الأوان؛ فقد وصل السامي المتجول إلى جانبها بالفعل.
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد كدت ان أُخدع من قبل هذا الشيء!’
ارتطمت مؤخرة رأس لي هُووَانغ بالأرض بقوة، وبدأ رأسه يطن من شدة الصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي تلك اللحظة، دَفعت قوة خفيفة ذقنه إلى الأعلى وأجبرته على النظر نحو السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي تلك اللحظة، دَفعت قوة خفيفة ذقنه إلى الأعلى وأجبرته على النظر نحو السماء.
لكنّه تجاهل الألم واستمرّ في قرع الجرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسد السامي المتجول يبدو وكأنه مصنوع من خطوط حادّة كالشفرة التي استخدمها لتقطيع الظل إلى قطع صغيرة، مما جعل “الشيء” يعوي كوحش يتألم وهو يتخبط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان “الشيء” على وشك أن يخرج بالكامل من الظلام، رَنَّ صوت غير مألوف من خلفه.
‘لقد كدت ان أُخدع من قبل هذا الشيء!’
لي هُووَانغ استنفد كل قوته بلا جدوى. فقد كان يرى رأس حاكم السعادة—إن كان يمكن اعتبار تلك الكتلة الكبيرة من المادة اللزجة السوداء رأسًا أصلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وسرعان ما بدأت أطراف الطاولات، والمسرح، وحتى الألواح التذكارية تهتزّ قبل أن تتجمع في نقطة واحدة.
‘لا أستطيع النظر إليه أكثر! يجب أن أغلق عيني!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجاهل لي هُووَانغ الألم الشديد وأشار “اليها”. السامي المتجول الذي استدعاه فهم أمره وانقضّ على لو تشوانغيوان المزيّف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إذًا جسدها الحقيقي هو الظل؟ لا عجب أنّه لم يمت عندما قطعتُه نصفين سابقًا.’
وعندما رأت “الشيء” أنّ لي هُووَانغ قد حصل الآن على عَوْن، حاولت الهرب، لكن فات الأوان؛ فقد وصل السامي المتجول إلى جانبها بالفعل.
وفي تلك اللحظة، مزَّقت ذراعه فجأةً رداء الطاوي خاصته وتم رفعها قسرًا؛ وكأنه يحيي هذا ‘الشيء’ في الظلام.
لكن بدلاً من مهاجمة جسد لو تشوانغيوان المزيّف، وثب نحو الأرض، نحو ظل الجسد.
استعاد لي هُووَانغ السيطرة على جسده أخيرًا وهو يطق عظامه ويهوى إلى الأرض. كان يلهث بشدة وهو يحدّق في حجارة الطوب الضخمة بينما يداه تدعمان جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمر لي هُووَانغ فورًا السامي المتجول بمهاجمتهم جميعًا. عند هذه المرحلة ، أصبح “الشيء” بحجم كف يده فقط.
كان جسد السامي المتجول يبدو وكأنه مصنوع من خطوط حادّة كالشفرة التي استخدمها لتقطيع الظل إلى قطع صغيرة، مما جعل “الشيء” يعوي كوحش يتألم وهو يتخبط على الأرض.
‘إذًا جسدها الحقيقي هو الظل؟ لا عجب أنّه لم يمت عندما قطعتُه نصفين سابقًا.’
طا-طا-طا-طا…
تحت هجوم السامي المتجول، تلاشى الظل، فَشَّ جسد لو تشوانغيوان المزيّف، وانتهى به الأمر إلى كومة من مادة لزجة سوداء.
ثم دوّى صوت مألوف في أذنه، فتجمّد داخليًا من الرعب.
فقط عندما كان لي هُووَانغ يظن أن الأمر قد انتهى، عاد السامي المتجول بسرعة ودار من حوله.
‘حاكم السعادة؟’
‘ ماذا بحق الـ؟ لم ينتهي الأمر بعد؟’
‘إذًا جسدها الحقيقي هو الظل؟ لا عجب أنّه لم يمت عندما قطعتُه نصفين سابقًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لي هُووَانغ مستعدًا للتوقف عن قرع الجرس، لكنه عندما رأى أنّ الأمر لم ينتهِ بعد، سرعان ما لوّح به بقوة أكبر.
‘هراء! لابد أنّه استشعر أفكاري! يجب أن أهرب!’
وعندما أدركت “الفتاة” ذات القدمين الصغيرتين أنّ الاختباء لن ينفع، خرجت من شقٍ، محدقةً فيه بغضب.
وفي الوقت نفسه، دوّى فجأة صوت حيوان الديك في كل مكان، وتكسَّرت السماء المظلمة مثل المرآة.
‘لا أستطيع النظر إليه أكثر! يجب أن أغلق عيني!’
‘أوه؟ إذًا يمكنها أن تقسم نفسها إلى نصفين؟ يبدو أنّ لو تشوانغيوان المزيّف قد صُنع من نصفها الآخر.’
لكن، كان بلا جدوى. كانت هجمات السامي المتجول أبطأ بكثير من سرعة انقسامها. فجميع “نسخها” أحاطت بـ لِي هُووَانغ وهي ما زالت تواصل الانقسام بينما تُرَنِّم بشيء ما، وأفواههم الدموية تفتح وتغلق بشكل مخيف.
فعلًا كما ظَن، انشقت “فتاة” أخرى ذات قدمين صغيرتين من جسد الأولى. ثم بدأ هذا “الشيء” ينقسم إلى المزيد والمزيد من الأجساد!
‘حاكم السعادة؟’
وسرعان ما بدأوا ينقسمون إلى أجساد عديدة أصغر فأصغر.
ارتطمت مؤخرة رأس لي هُووَانغ بالأرض بقوة، وبدأ رأسه يطن من شدة الصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمر لي هُووَانغ فورًا السامي المتجول بمهاجمتهم جميعًا. عند هذه المرحلة ، أصبح “الشيء” بحجم كف يده فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ ماذا بحق الـ؟ لم ينتهي الأمر بعد؟’
لكن، كان بلا جدوى. كانت هجمات السامي المتجول أبطأ بكثير من سرعة انقسامها. فجميع “نسخها” أحاطت بـ لِي هُووَانغ وهي ما زالت تواصل الانقسام بينما تُرَنِّم بشيء ما، وأفواههم الدموية تفتح وتغلق بشكل مخيف.
وبينما لم يكن يعرف ما الذي فعله ذلك “الشيء”، فقد علم أن هناك أمرًا غير طبيعي بالتأكيد. توقف عن قرع الجرس وحاول الركض. لكن عندما حاول تحريك قدميه، اكتشف أنّه لا يستطيع. وكأنّ ساقيه قد ثُبتا بمسمار في الأرض.
“حاكم السعادة فرِحٌ ويضحك. يرتدي ببهجة ويحيِي الجميع بسعادة~ حاكم السعادة يرقص ويحتفل. كل العائلات تغيّر قوافي شِعرها لتحيّيه~ حاكم السعادة غاضب وحزين. الجمجمة التي يحملها تنير حتى البحار~ حاكم السعادة جائع وعطشان؛ بذراع يسرى تحمل كبِدًا وذراع يمنى تحمل أمعاءًا، شيخ القرية يحيّي حاكم السعادة~!”
فقط عندما كان لي هُووَانغ يظن أن الأمر قد انتهى، عاد السامي المتجول بسرعة ودار من حوله.
وبمجرد أن انتهوا من الترنيم، انفجروا جميعًا إلى مادة لزجة سوداء غمرت المكان بأسره. وأصبح المكان حول لي هُووَانغ مظلمًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما لم يكن يعرف ما الذي فعله ذلك “الشيء”، فقد علم أن هناك أمرًا غير طبيعي بالتأكيد. توقف عن قرع الجرس وحاول الركض. لكن عندما حاول تحريك قدميه، اكتشف أنّه لا يستطيع. وكأنّ ساقيه قد ثُبتا بمسمار في الأرض.
“تلميذي العزيز.”
وفي تلك اللحظة، دَفعت قوة خفيفة ذقنه إلى الأعلى وأجبرته على النظر نحو السماء.
‘لا أستطيع النظر إليه أكثر! يجب أن أغلق عيني!’
كانت السماء مظلمة تمامًا، لكن بطريقة ما، رأى لي هُووَانغ شيئًا يتحرك في الظلام—شيئًا ضخمًا حقًا.
‘لا أستطيع النظر إليه أكثر! يجب أن أغلق عيني!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘حاكم السعادة؟’
وسرعان ما بدأوا ينقسمون إلى أجساد عديدة أصغر فأصغر.
تمامًا كما فكر، خرج شيء ما من الظلام.
‘هراء! لابد أنّه استشعر أفكاري! يجب أن أهرب!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هراء! لابد أنّه استشعر أفكاري! يجب أن أهرب!’
ثم دوّى صوت مألوف في أذنه، فتجمّد داخليًا من الرعب.
أراد لي هُووَانغ أن يهرب، لكن جسده رفض أن يتحرك. شدّ جسده بكل ما أوتي من قوة، وتنفسه أصبح سريعًا، وأوردته بدأت تنتفخ.
وفي تلك اللحظة، مزَّقت ذراعه فجأةً رداء الطاوي خاصته وتم رفعها قسرًا؛ وكأنه يحيي هذا ‘الشيء’ في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما رأى ارتطامها المزداد في الشدة، تراجع لي هُووَانغ خطوة إلى الوراء وهو في كامل حذره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي هذه الأثناء، أصبح ‘الشيء’ في الظلام أوضح وأوضح. وتمكن لي هُووَانغ أخيرًا من التعرف على أجزاء من وجهه! في الوقت نفسه، بدأت عيناه تنزفان، وجَرَّت الدماء على وجهه.
لكن، كان بلا جدوى. كانت هجمات السامي المتجول أبطأ بكثير من سرعة انقسامها. فجميع “نسخها” أحاطت بـ لِي هُووَانغ وهي ما زالت تواصل الانقسام بينما تُرَنِّم بشيء ما، وأفواههم الدموية تفتح وتغلق بشكل مخيف.
فكّر في الأمر وشعر أنّه احتمال وارد، فواجه الألواح التذكارية وأبدى لها احترامه. “شكرًا على المساعدة.”
‘لا أستطيع النظر إليه أكثر! يجب أن أغلق عيني!’
“تلميذي العزيز.”
لي هُووَانغ استنفد كل قوته بلا جدوى. فقد كان يرى رأس حاكم السعادة—إن كان يمكن اعتبار تلك الكتلة الكبيرة من المادة اللزجة السوداء رأسًا أصلًا.
وفي هذه الأثناء، بدأت السماء تزداد إشراقًا. لقد مضى القسم الخامس من الليل. قريبًا، سيأتي أفراد عائلة هُو ليعيدوا الألواح التذكارية لأسلافهم إلى المذابح.
وبينما كان “الشيء” على وشك أن يخرج بالكامل من الظلام، رَنَّ صوت غير مألوف من خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تَاك تَاك~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف ‘الشيء’ في الظلام فجأة وانكمش، وكأن شيئًا ما كان يسحبه مجددًا إلى العتمة.
“تلميذي العزيز.”
“تلميذي العزيز.”
وفي الوقت نفسه، دوّى فجأة صوت حيوان الديك في كل مكان، وتكسَّرت السماء المظلمة مثل المرآة.
عندما كان لي هُووَانغ على وشك فقدان وعيه، بسرعة امسك بالجرس النحاسي من خصره ولوح بزراعه. دوى الصوت الثاقب الذي يُعرف به الجرس، مما تسبب في استرجاعه لوعيه بسرعة.
لكن، كان بلا جدوى. كانت هجمات السامي المتجول أبطأ بكثير من سرعة انقسامها. فجميع “نسخها” أحاطت بـ لِي هُووَانغ وهي ما زالت تواصل الانقسام بينما تُرَنِّم بشيء ما، وأفواههم الدموية تفتح وتغلق بشكل مخيف.
استعاد لي هُووَانغ السيطرة على جسده أخيرًا وهو يطق عظامه ويهوى إلى الأرض. كان يلهث بشدة وهو يحدّق في حجارة الطوب الضخمة بينما يداه تدعمان جسده.
لكن، كان بلا جدوى. كانت هجمات السامي المتجول أبطأ بكثير من سرعة انقسامها. فجميع “نسخها” أحاطت بـ لِي هُووَانغ وهي ما زالت تواصل الانقسام بينما تُرَنِّم بشيء ما، وأفواههم الدموية تفتح وتغلق بشكل مخيف.
‘اللعنة! ماذا استدعت تلك “الفتاة” ذات القدمين الصغيرتين؟ ماذا حدث للتو؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لي هُووَانغ مستعدًا للتوقف عن قرع الجرس، لكنه عندما رأى أنّ الأمر لم ينتهِ بعد، سرعان ما لوّح به بقوة أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد كدت ان أُخدع من قبل هذا الشيء!’
كثرت الأسئلة في ذهنه.
عندما فعل ذلك، بدأت الألواح تهتز مجددًا وتضرب الطاولة بخفة.
تمسك بحافة طاولة وجلس ببطء قبل أن يرفع رأسه نحو السماء؛ لم يرَ شيئًا، وكأن كل ما حدث لم يكن سوى وهم.
‘هل ساعدني أسلاف عائلة هو؟’
وفي هذه الأثناء، بدأت السماء تزداد إشراقًا. لقد مضى القسم الخامس من الليل. قريبًا، سيأتي أفراد عائلة هُو ليعيدوا الألواح التذكارية لأسلافهم إلى المذابح.
وبينما كان في حيرة، سقطت جميع الألواح التذكارية إلى الخلف.
كان المسرح لا يزال مليئًا بالغناء والرقص. لو تشوانغيوان والبقية ظلّوا يؤدون طوال الليل. ورغم أنّ أصواتهم كانت ترتجف ومبحوحة، إلا أنهم لم يجرؤوا على التوقف.
كان المسرح لا يزال مليئًا بالغناء والرقص. لو تشوانغيوان والبقية ظلّوا يؤدون طوال الليل. ورغم أنّ أصواتهم كانت ترتجف ومبحوحة، إلا أنهم لم يجرؤوا على التوقف.
صُدم لي هُووَانغ.
وبينما كان ينظر إلى ألواح التذكارية السوداء، أدرك لي هُووَانغ فجأة أنّ الصوت غير المألوف قبل قليل كان ناتجًا عن ارتطامها بالطاولات.
ثم دوّى صوت مألوف في أذنه، فتجمّد داخليًا من الرعب.
صُدم لي هُووَانغ.
كان المسرح لا يزال مليئًا بالغناء والرقص. لو تشوانغيوان والبقية ظلّوا يؤدون طوال الليل. ورغم أنّ أصواتهم كانت ترتجف ومبحوحة، إلا أنهم لم يجرؤوا على التوقف.
فقط عندما كان لي هُووَانغ يظن أن الأمر قد انتهى، عاد السامي المتجول بسرعة ودار من حوله.
‘هل ساعدني أسلاف عائلة هو؟’
كثرت الأسئلة في ذهنه.
فقط عندما كان لي هُووَانغ يظن أن الأمر قد انتهى، عاد السامي المتجول بسرعة ودار من حوله.
فكّر في الأمر وشعر أنّه احتمال وارد، فواجه الألواح التذكارية وأبدى لها احترامه. “شكرًا على المساعدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي تلك اللحظة، دَفعت قوة خفيفة ذقنه إلى الأعلى وأجبرته على النظر نحو السماء.
عندما فعل ذلك، بدأت الألواح تهتز مجددًا وتضرب الطاولة بخفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعندما رأى ارتطامها المزداد في الشدة، تراجع لي هُووَانغ خطوة إلى الوراء وهو في كامل حذره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي تلك اللحظة، مزَّقت ذراعه فجأةً رداء الطاوي خاصته وتم رفعها قسرًا؛ وكأنه يحيي هذا ‘الشيء’ في الظلام.
‘ماذا؟ هل ارتكبت خطأً ما؟ لقد اقترب النهار، فلماذا لا تعودون جميعًا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كان في حيرة، سقطت جميع الألواح التذكارية إلى الخلف.
وبمجرد أن انتهوا من الترنيم، انفجروا جميعًا إلى مادة لزجة سوداء غمرت المكان بأسره. وأصبح المكان حول لي هُووَانغ مظلمًا تمامًا.
ثم دوّى صوت مألوف في أذنه، فتجمّد داخليًا من الرعب.
“تلميذي العزيز.”
_________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طا-طا-طا-طا…
كان المسرح لا يزال مليئًا بالغناء والرقص. لو تشوانغيوان والبقية ظلّوا يؤدون طوال الليل. ورغم أنّ أصواتهم كانت ترتجف ومبحوحة، إلا أنهم لم يجرؤوا على التوقف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
