ليستمر العرض!
الفصل ٣٣ : ليستمر العرض!
لكن لي هُووَانغ أدرك ذلك متأخرًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت “هي” عن الضحك، محدقة بذهول في لي هُووَانغ وجميع الدمى الورقية.
أحس لي هُووَانغ بشيء مريب، فتصلب وجهه. وضع النص المقدس على ظهره بسرعة وفتح الستار ليرى ما الذي يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اغربِ عن وجهي! لا تجعلني أرى وجهك مرة أخرى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجد الجميع متجمدين من الخوف، سواء الذين كانوا على المسرح أو الذين يعزفون على الآلات.
النصل البارد للسيف شطرت “الشيء” إلى نصفين بسهولة، وحتى الشموع في بطنها انقسمت وسقطت على الأرض.
تتبع نظراتهم، وأصيب بالرعب. هناك، جالسًا على مقعد، كان ذلك “الشيء”—تلك “الفتاة” ذات الأقدام الصغيرة التي التقوا بها في الغابة قبل بضعة ليالٍ. كانت “هي” من يستمتع بالعرض جالسة بجانب الألواح التذكارية السوداء.
حدق “الشيء” فيه بغضب قبل أن تتحرك نحو زاوية مظلمة من القاعة وتختفي.
‘هذه الملعونة تبعتنا إلى هنا؟ هل تلبّست أحدنا؟’
لعن لي هُووَانغ بصمت.
“استمروا! لا توقفوا العرض!” قال لي هُووَانغ وهو يأخذ أحد الكراسي الخشبية عديمة الظهر والمسندين ويجلس أسفل المسرح، مباشرة أمام “هذا” الكائن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استمروا! لا توقفوا العرض!” قال لي هُووَانغ وهو يأخذ أحد الكراسي الخشبية عديمة الظهر والمسندين ويجلس أسفل المسرح، مباشرة أمام “هذا” الكائن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت “هي” عن الضحك، محدقة بذهول في لي هُووَانغ وجميع الدمى الورقية.
منح دعم لي هُووَانغ أفراد عائلة لو الكثير من الشجاعة. أخذوا نفسًا عميقًا وتبادلوا نظرات الحيرة، ثم وبقوة الإرادة فقط، واصلوا عرضهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اغربِ عن وجهي! لا تجعلني أرى وجهك مرة أخرى!”
في هذه الأثناء، ركّز “هذا الشيء” نظره على المسرح. تجاهل تمامًا تصرفات لي هُووَانغ العدوانية؛ وكأنه موجود فعلًا فقط ليستمتع بالعرض.
‘إن لم تفعل شيئًا، فلن أفعل شيئًا أيضًا. أريد أن أرى إن كانت ستبقى حتى بزوغ النهار.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لي هُووَانغ سيتصرف فقط عند الضرورة؛ فحتى إعطاء أمر واحد لسامٍ متجول يعني التخلي عن ثلاثة أشهر من عمره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غشى القاعة ضباب خفيف، مما جعل المكان مليئ باحساس بالثقل.
منح دعم لي هُووَانغ أفراد عائلة لو الكثير من الشجاعة. أخذوا نفسًا عميقًا وتبادلوا نظرات الحيرة، ثم وبقوة الإرادة فقط، واصلوا عرضهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة، تحركت “هي” فجأة. رفعت “هي” يدها اليمنى المنتفخة وأخذت شمعتين حمراوين قبل وضعهما في فمها. دوى صوت الشموع وهي تُؤكل.
في هذه اللحظة، كاد أفراد عائلة لُو أن ينهاروا من شدة الخوف. كان الأمر مرعبًا حقًا لوْ تحرك لوح تذكاري واحد، فما بالك بجميعها!
منح دعم لي هُووَانغ أفراد عائلة لو الكثير من الشجاعة. أخذوا نفسًا عميقًا وتبادلوا نظرات الحيرة، ثم وبقوة الإرادة فقط، واصلوا عرضهم.
“هي” أكلت بسرعة كبيرة. وسرعان ما التهمت جميع الشموع الموضوعة على الطاولات من حولها.
‘أوه ها؟’
_____________________________
توقف صوت العرض. لو شِيُوكاي، الذي كان يؤدي على المسرح، كاد أن يغمى عليه من الخوف. بدأت أصوات بكاء مكتومة تُسمع.
شعر لي هُووَانغ ببرودة تجمد عظامه تنتشر في جسده، وكأنه أُلقي في مياه متجمدة. اضطربت مشاعره بينما كل ما حوله بدأ يغرق في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيهيهي~” في تلك اللحظة، أطلقت “هي” ضحكة حادة ومخيفة.
وفجأة، بدأت الدمى الورقية التي وضعتها عائلة هُو تتحرك. كانت الدمى مزينة بقبعات سوداء وخدود حمراء براقة، وأخذت تحمل الصحون المليئة بالشموع الحمراء من الطاولات الأخرى وتضعها “أمامها”.
“هيهيهي~” في تلك اللحظة، أطلقت “هي” ضحكة حادة ومخيفة.
وفي الوقت نفسه، واصل نصف جسدها الطيران نحو ظهر لي هُووَانغ.
أُعِيق أفراد عائلة لو من شدة الخوف، وأجسادهم ترتجف تلقائيًا.
بطا~ بطا~
“لا تتوقفوا! استمروا في الأداء!” في تلك اللحظة، دوى صوت لي هُووَانغ الغاضب في القاعة الصامتة، مبددًا مخاوفهم.
“أيها العجوز، لا تتوقف عن الغناء. ألم يقل العجوز هُو أن تؤدي شيئًا مرحًا؟ إن كنت خائفًا، فأغمض عينيك وغنِّ.”
غنوا بكل طاقتهم، وكأنهم يحاولون إغراق الخوف في قلوبهم. كلهم غنوا حتى بدأت عروقهم بالانتفاخ وبدأ العرق يتصبب من جباههم.
“غنوا! آآ~~يااااا~” بدأ لو تشوانغيوان، أكبرهم وأكثرهم تماسكًا، بالغناء بصوتٍ عالٍ. وتحت قيادته، عاد صوت الآلات ليتردد، حتى أعلى من ذي قبل.
سرعان ما مر القسم الثالث من الليل ودخل القسم الرابع. كانت عائلة لو تؤدي طوال هذا الوقت دون أدنى جرأة على التوقف؛ أصواتهم أصبحت مبحوحة وحناجرهم تتألم، لكنهم استمروا.
في هذه الأثناء، تجاهل لي هُووَانغ الدمى الورقية واستمر في التحديق في “هي”.
غنوا بكل طاقتهم، وكأنهم يحاولون إغراق الخوف في قلوبهم. كلهم غنوا حتى بدأت عروقهم بالانتفاخ وبدأ العرق يتصبب من جباههم.
وجد الجميع متجمدين من الخوف، سواء الذين كانوا على المسرح أو الذين يعزفون على الآلات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيهيهي~” في تلك اللحظة، أطلقت “هي” ضحكة حادة ومخيفة.
توقفت “هي” عن الضحك، محدقة بذهول في لي هُووَانغ وجميع الدمى الورقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه الأثناء، تجاهل لي هُووَانغ الدمى الورقية واستمر في التحديق في “هي”.
لكن لي هُووَانغ أدرك ذلك متأخرًا جدًا.
لاحظ لي هُووَانغ ما حدث؛ بدا أن النص المقدس قادر على صد مثل هذه الأشياء!
سرعان ما مر القسم الثالث من الليل ودخل القسم الرابع. كانت عائلة لو تؤدي طوال هذا الوقت دون أدنى جرأة على التوقف؛ أصواتهم أصبحت مبحوحة وحناجرهم تتألم، لكنهم استمروا.
تتبع نظراتهم، وأصيب بالرعب. هناك، جالسًا على مقعد، كان ذلك “الشيء”—تلك “الفتاة” ذات الأقدام الصغيرة التي التقوا بها في الغابة قبل بضعة ليالٍ. كانت “هي” من يستمتع بالعرض جالسة بجانب الألواح التذكارية السوداء.
‘اللعنة… ما زالت تحاول إطالة الأمر؟ إلى متى ستستمر على هذا النحو؟’
لقد كانت تحاول لمسه!
لعن لي هُووَانغ بصمت.
‘هذه الملعونة تبعتنا إلى هنا؟ هل تلبّست أحدنا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كان يفكر في استدعاء سامٍ متجول للتعامل “معها” حتى لو كلفه ذلك ثلاثة أشهر من عمره، تغير الوضع مرة أخرى. في تلك اللحظة، بدأت الألواح التذكارية السوداء بالارتجاف والارتطام بالطاولات.
بطا~ بطا~
منح دعم لي هُووَانغ أفراد عائلة لو الكثير من الشجاعة. أخذوا نفسًا عميقًا وتبادلوا نظرات الحيرة، ثم وبقوة الإرادة فقط، واصلوا عرضهم.
وبمجرد أن أعاد لي هُووَانغ السيف إلى غمده، رأى وجه لو تشوانغيوان المبتسم وهو يسأله بخجل: “هل أبدو كإنسان أم كسامي؟ هيهيهي~”
بدأت الألواح بالارتطام بالطاولات مرارًا وتكرارًا. بدا الصوت كالمطر وهو يهطل على الأرض.
وعندما رأت ردود أفعالهم، قهقهت “هي”. سرعان ما انفجرت في ضحك صاخب. كان صوتها حادًا لدرجة أن حتى أذني لي هُووَانغ بدأتا تؤلمانه.
في هذه اللحظة، كاد أفراد عائلة لُو أن ينهاروا من شدة الخوف. كان الأمر مرعبًا حقًا لوْ تحرك لوح تذكاري واحد، فما بالك بجميعها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيهيهي~” في تلك اللحظة، أطلقت “هي” ضحكة حادة ومخيفة.
وعندما رأت ردود أفعالهم، قهقهت “هي”. سرعان ما انفجرت في ضحك صاخب. كان صوتها حادًا لدرجة أن حتى أذني لي هُووَانغ بدأتا تؤلمانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه الأثناء، تجاهل لي هُووَانغ الدمى الورقية واستمر في التحديق في “هي”.
ولكن، عندما رأى لي هُووَانغ ردة فعلها، ابتسم فجأة. “أظن أنني فهمت الآن. كل تصرفاتك كانت تهدف إلى إخافتهم. هناك احتمالان. الأول أنكِ تستمتعين بإخافة الآخرين للترفيه عن نفسك؛ لكنني لا أظن أن هذا هو الوضع. الاحتمال الثاني هو أنك تتغذين على خوف الناس. فعلى كل حال، لا ينبغي أن تكون الشموع طعامك الأساسي، أليس كذلك؟”
‘إن لم تفعل شيئًا، فلن أفعل شيئًا أيضًا. أريد أن أرى إن كانت ستبقى حتى بزوغ النهار.’
وعندما رأى لي هُووَانغ ذلك “الشيء” تنهض غاضبة وتحدق فيه بعينين مليئتين بالكراهية، أدرك أنه قد خمّن بشكل صحيح.
كان لي هُووَانغ سيتصرف فقط عند الضرورة؛ فحتى إعطاء أمر واحد لسامٍ متجول يعني التخلي عن ثلاثة أشهر من عمره.
“أيها العجوز، لا تتوقف عن الغناء. ألم يقل العجوز هُو أن تؤدي شيئًا مرحًا؟ إن كنت خائفًا، فأغمض عينيك وغنِّ.”
في تلك اللحظة، تحركت “هي” فجأة. رفعت “هي” يدها اليمنى المنتفخة وأخذت شمعتين حمراوين قبل وضعهما في فمها. دوى صوت الشموع وهي تُؤكل.
“هيهيهي~ هل أبدو كإنسانة أم سامية؟” وعندما كُشف مخططها، بدأت “هي” بالزمجرة واقتربت من لي هُووَانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غشى القاعة ضباب خفيف، مما جعل المكان مليئ باحساس بالثقل.
“تبدين كعاهرة!” صرخ لي هُووَانغ وهو يشهر سيفه ويندفع مباشرة “نحوها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت “هي” عن الضحك، محدقة بذهول في لي هُووَانغ وجميع الدمى الورقية.
وبمجرد أن فهم ما تريده “هي” منهم، تبددت كل شكوكه نحوها. بدا أن هذا “الشيء” لم يكن قويًا كما كان يظن. لقد كان فقط يعبث بقلوبهم.
سرعان ما مر القسم الثالث من الليل ودخل القسم الرابع. كانت عائلة لو تؤدي طوال هذا الوقت دون أدنى جرأة على التوقف؛ أصواتهم أصبحت مبحوحة وحناجرهم تتألم، لكنهم استمروا.
وسرعان ما اشتبكا، ولوّح لي هُووَانغ بسيفه.
توقف صوت العرض. لو شِيُوكاي، الذي كان يؤدي على المسرح، كاد أن يغمى عليه من الخوف. بدأت أصوات بكاء مكتومة تُسمع.
النصل البارد للسيف شطرت “الشيء” إلى نصفين بسهولة، وحتى الشموع في بطنها انقسمت وسقطت على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي الوقت نفسه، واصل نصف جسدها الطيران نحو ظهر لي هُووَانغ.
بدأت الألواح بالارتطام بالطاولات مرارًا وتكرارًا. بدا الصوت كالمطر وهو يهطل على الأرض.
وجد الجميع متجمدين من الخوف، سواء الذين كانوا على المسرح أو الذين يعزفون على الآلات.
لقد كانت تحاول لمسه!
تتبع نظراتهم، وأصيب بالرعب. هناك، جالسًا على مقعد، كان ذلك “الشيء”—تلك “الفتاة” ذات الأقدام الصغيرة التي التقوا بها في الغابة قبل بضعة ليالٍ. كانت “هي” من يستمتع بالعرض جالسة بجانب الألواح التذكارية السوداء.
لكن عندما كانت أصابعها الشاحبة على بُعد بضع بوصات من ظهره، تراجعت فجأة من ألم حارق.
توقف صوت العرض. لو شِيُوكاي، الذي كان يؤدي على المسرح، كاد أن يغمى عليه من الخوف. بدأت أصوات بكاء مكتومة تُسمع.
‘أوه ها؟’
“هيهيهي~ هل أبدو كإنسانة أم سامية؟” وعندما كُشف مخططها، بدأت “هي” بالزمجرة واقتربت من لي هُووَانغ.
لاحظ لي هُووَانغ ما حدث؛ بدا أن النص المقدس قادر على صد مثل هذه الأشياء!
ترك لي هُووَانغ سيفه وأمسك باللوح المنقوش بالنص المقدس. ثم لوّح به بقوة نحو وجه “الشيء”.
وجد الجميع متجمدين من الخوف، سواء الذين كانوا على المسرح أو الذين يعزفون على الآلات.
أظهرت “هي” تعبيرًا مليئًا بالخوف وحاولت المراوغة بينما النص المقدس يمر بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا! العرض لم يتوقف بعد! هذا مزيّف!’
تغير الموقف فجأة. الآن، أصبح لي هُووَانغ هو الذي يمسك بالنص المقدس ويطارد “الشيء”. أصبح لي هُووَانغ مصدر خوفها الآن!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داخل قاعة الأسلاف، طارد لي هُووَانغ “الشيء” لوقت طويل.
لاحظ لي هُووَانغ ما حدث؛ بدا أن النص المقدس قادر على صد مثل هذه الأشياء!
‘هذه الملعونة تبعتنا إلى هنا؟ هل تلبّست أحدنا؟’
وعلى الرغم من أن “هي” كانت ذات أقدامٍ صغيرة، إلا أنها كانت تجري بسرعة صادمة. لم يتمكن لي هُووَانغ من الاقتراب منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت “هي” عن الضحك، محدقة بذهول في لي هُووَانغ وجميع الدمى الورقية.
كان لي هُووَانغ يلهث بالفعل وهو يحدق في “الشيء” عبر الطاولة.
وعلى الرغم من أن “هي” كانت ذات أقدامٍ صغيرة، إلا أنها كانت تجري بسرعة صادمة. لم يتمكن لي هُووَانغ من الاقتراب منها.
‘لا يمكن أن يستمر هذا أكثر. هل هناك أي طريقة لطردها؟’
‘هذه الملعونة تبعتنا إلى هنا؟ هل تلبّست أحدنا؟’
“اغربِ عن وجهي! لا تجعلني أرى وجهك مرة أخرى!”
وسرعان ما اشتبكا، ولوّح لي هُووَانغ بسيفه.
أُعِيق أفراد عائلة لو من شدة الخوف، وأجسادهم ترتجف تلقائيًا.
حدق “الشيء” فيه بغضب قبل أن تتحرك نحو زاوية مظلمة من القاعة وتختفي.
أُعِيق أفراد عائلة لو من شدة الخوف، وأجسادهم ترتجف تلقائيًا.
أخذ لي هُووَانغ فانوسًا وتفحص الزاوية، لكنه لم يجد شيئًا.
وسرعان ما اشتبكا، ولوّح لي هُووَانغ بسيفه.
في تلك اللحظة، أخذ لو تشوانغيوان السيف الذي رماه لي هُووَانغ وركض ليعطيه له.
لقد كانت تحاول لمسه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير الموقف فجأة. الآن، أصبح لي هُووَانغ هو الذي يمسك بالنص المقدس ويطارد “الشيء”. أصبح لي هُووَانغ مصدر خوفها الآن!
وبمجرد أن أعاد لي هُووَانغ السيف إلى غمده، رأى وجه لو تشوانغيوان المبتسم وهو يسأله بخجل: “هل أبدو كإنسان أم كسامي؟ هيهيهي~”
‘لا! العرض لم يتوقف بعد! هذا مزيّف!’
لكن لي هُووَانغ أدرك ذلك متأخرًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبمجرد أن تفاعل، قفز لو تشوانغيوان المزيّف، ومخالبه الشاحبة تخترق جسد لي هُووَانغ.
_____________________________
وعندما رأت ردود أفعالهم، قهقهت “هي”. سرعان ما انفجرت في ضحك صاخب. كان صوتها حادًا لدرجة أن حتى أذني لي هُووَانغ بدأتا تؤلمانه.
شعر لي هُووَانغ ببرودة تجمد عظامه تنتشر في جسده، وكأنه أُلقي في مياه متجمدة. اضطربت مشاعره بينما كل ما حوله بدأ يغرق في الظلام.
لعن لي هُووَانغ بصمت.
وعندما رأت ردود أفعالهم، قهقهت “هي”. سرعان ما انفجرت في ضحك صاخب. كان صوتها حادًا لدرجة أن حتى أذني لي هُووَانغ بدأتا تؤلمانه.
_____________________________
‘اللعنة… ما زالت تحاول إطالة الأمر؟ إلى متى ستستمر على هذا النحو؟’
شعر لي هُووَانغ ببرودة تجمد عظامه تنتشر في جسده، وكأنه أُلقي في مياه متجمدة. اضطربت مشاعره بينما كل ما حوله بدأ يغرق في الظلام.
ترجمة : عنتر
بطا~ بطا~
في هذه اللحظة، كاد أفراد عائلة لُو أن ينهاروا من شدة الخوف. كان الأمر مرعبًا حقًا لوْ تحرك لوح تذكاري واحد، فما بالك بجميعها!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
