ليستمر العرض!
الفصل ٣٣ : ليستمر العرض!
وسرعان ما اشتبكا، ولوّح لي هُووَانغ بسيفه.
أحس لي هُووَانغ بشيء مريب، فتصلب وجهه. وضع النص المقدس على ظهره بسرعة وفتح الستار ليرى ما الذي يحدث.
داخل قاعة الأسلاف، طارد لي هُووَانغ “الشيء” لوقت طويل.
وجد الجميع متجمدين من الخوف، سواء الذين كانوا على المسرح أو الذين يعزفون على الآلات.
وعلى الرغم من أن “هي” كانت ذات أقدامٍ صغيرة، إلا أنها كانت تجري بسرعة صادمة. لم يتمكن لي هُووَانغ من الاقتراب منها.
في هذه الأثناء، تجاهل لي هُووَانغ الدمى الورقية واستمر في التحديق في “هي”.
تتبع نظراتهم، وأصيب بالرعب. هناك، جالسًا على مقعد، كان ذلك “الشيء”—تلك “الفتاة” ذات الأقدام الصغيرة التي التقوا بها في الغابة قبل بضعة ليالٍ. كانت “هي” من يستمتع بالعرض جالسة بجانب الألواح التذكارية السوداء.
تتبع نظراتهم، وأصيب بالرعب. هناك، جالسًا على مقعد، كان ذلك “الشيء”—تلك “الفتاة” ذات الأقدام الصغيرة التي التقوا بها في الغابة قبل بضعة ليالٍ. كانت “هي” من يستمتع بالعرض جالسة بجانب الألواح التذكارية السوداء.
سرعان ما مر القسم الثالث من الليل ودخل القسم الرابع. كانت عائلة لو تؤدي طوال هذا الوقت دون أدنى جرأة على التوقف؛ أصواتهم أصبحت مبحوحة وحناجرهم تتألم، لكنهم استمروا.
‘هذه الملعونة تبعتنا إلى هنا؟ هل تلبّست أحدنا؟’
أظهرت “هي” تعبيرًا مليئًا بالخوف وحاولت المراوغة بينما النص المقدس يمر بجانبها.
منح دعم لي هُووَانغ أفراد عائلة لو الكثير من الشجاعة. أخذوا نفسًا عميقًا وتبادلوا نظرات الحيرة، ثم وبقوة الإرادة فقط، واصلوا عرضهم.
“استمروا! لا توقفوا العرض!” قال لي هُووَانغ وهو يأخذ أحد الكراسي الخشبية عديمة الظهر والمسندين ويجلس أسفل المسرح، مباشرة أمام “هذا” الكائن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
منح دعم لي هُووَانغ أفراد عائلة لو الكثير من الشجاعة. أخذوا نفسًا عميقًا وتبادلوا نظرات الحيرة، ثم وبقوة الإرادة فقط، واصلوا عرضهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا! العرض لم يتوقف بعد! هذا مزيّف!’
في هذه الأثناء، ركّز “هذا الشيء” نظره على المسرح. تجاهل تمامًا تصرفات لي هُووَانغ العدوانية؛ وكأنه موجود فعلًا فقط ليستمتع بالعرض.
في هذه الأثناء، تجاهل لي هُووَانغ الدمى الورقية واستمر في التحديق في “هي”.
‘إن لم تفعل شيئًا، فلن أفعل شيئًا أيضًا. أريد أن أرى إن كانت ستبقى حتى بزوغ النهار.’
وجد الجميع متجمدين من الخوف، سواء الذين كانوا على المسرح أو الذين يعزفون على الآلات.
كان لي هُووَانغ سيتصرف فقط عند الضرورة؛ فحتى إعطاء أمر واحد لسامٍ متجول يعني التخلي عن ثلاثة أشهر من عمره.
غشى القاعة ضباب خفيف، مما جعل المكان مليئ باحساس بالثقل.
كان لي هُووَانغ سيتصرف فقط عند الضرورة؛ فحتى إعطاء أمر واحد لسامٍ متجول يعني التخلي عن ثلاثة أشهر من عمره.
في تلك اللحظة، تحركت “هي” فجأة. رفعت “هي” يدها اليمنى المنتفخة وأخذت شمعتين حمراوين قبل وضعهما في فمها. دوى صوت الشموع وهي تُؤكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اغربِ عن وجهي! لا تجعلني أرى وجهك مرة أخرى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هي” أكلت بسرعة كبيرة. وسرعان ما التهمت جميع الشموع الموضوعة على الطاولات من حولها.
“غنوا! آآ~~يااااا~” بدأ لو تشوانغيوان، أكبرهم وأكثرهم تماسكًا، بالغناء بصوتٍ عالٍ. وتحت قيادته، عاد صوت الآلات ليتردد، حتى أعلى من ذي قبل.
وفي الوقت نفسه، واصل نصف جسدها الطيران نحو ظهر لي هُووَانغ.
توقف صوت العرض. لو شِيُوكاي، الذي كان يؤدي على المسرح، كاد أن يغمى عليه من الخوف. بدأت أصوات بكاء مكتومة تُسمع.
وفجأة، بدأت الدمى الورقية التي وضعتها عائلة هُو تتحرك. كانت الدمى مزينة بقبعات سوداء وخدود حمراء براقة، وأخذت تحمل الصحون المليئة بالشموع الحمراء من الطاولات الأخرى وتضعها “أمامها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما كانت أصابعها الشاحبة على بُعد بضع بوصات من ظهره، تراجعت فجأة من ألم حارق.
“هيهيهي~” في تلك اللحظة، أطلقت “هي” ضحكة حادة ومخيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيهيهي~” في تلك اللحظة، أطلقت “هي” ضحكة حادة ومخيفة.
أُعِيق أفراد عائلة لو من شدة الخوف، وأجسادهم ترتجف تلقائيًا.
‘هذه الملعونة تبعتنا إلى هنا؟ هل تلبّست أحدنا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيهيهي~” في تلك اللحظة، أطلقت “هي” ضحكة حادة ومخيفة.
“لا تتوقفوا! استمروا في الأداء!” في تلك اللحظة، دوى صوت لي هُووَانغ الغاضب في القاعة الصامتة، مبددًا مخاوفهم.
أُعِيق أفراد عائلة لو من شدة الخوف، وأجسادهم ترتجف تلقائيًا.
“غنوا! آآ~~يااااا~” بدأ لو تشوانغيوان، أكبرهم وأكثرهم تماسكًا، بالغناء بصوتٍ عالٍ. وتحت قيادته، عاد صوت الآلات ليتردد، حتى أعلى من ذي قبل.
وبمجرد أن أعاد لي هُووَانغ السيف إلى غمده، رأى وجه لو تشوانغيوان المبتسم وهو يسأله بخجل: “هل أبدو كإنسان أم كسامي؟ هيهيهي~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، عندما رأى لي هُووَانغ ردة فعلها، ابتسم فجأة. “أظن أنني فهمت الآن. كل تصرفاتك كانت تهدف إلى إخافتهم. هناك احتمالان. الأول أنكِ تستمتعين بإخافة الآخرين للترفيه عن نفسك؛ لكنني لا أظن أن هذا هو الوضع. الاحتمال الثاني هو أنك تتغذين على خوف الناس. فعلى كل حال، لا ينبغي أن تكون الشموع طعامك الأساسي، أليس كذلك؟”
غنوا بكل طاقتهم، وكأنهم يحاولون إغراق الخوف في قلوبهم. كلهم غنوا حتى بدأت عروقهم بالانتفاخ وبدأ العرق يتصبب من جباههم.
وفجأة، بدأت الدمى الورقية التي وضعتها عائلة هُو تتحرك. كانت الدمى مزينة بقبعات سوداء وخدود حمراء براقة، وأخذت تحمل الصحون المليئة بالشموع الحمراء من الطاولات الأخرى وتضعها “أمامها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يفكر في استدعاء سامٍ متجول للتعامل “معها” حتى لو كلفه ذلك ثلاثة أشهر من عمره، تغير الوضع مرة أخرى. في تلك اللحظة، بدأت الألواح التذكارية السوداء بالارتجاف والارتطام بالطاولات.
توقفت “هي” عن الضحك، محدقة بذهول في لي هُووَانغ وجميع الدمى الورقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غشى القاعة ضباب خفيف، مما جعل المكان مليئ باحساس بالثقل.
في هذه الأثناء، تجاهل لي هُووَانغ الدمى الورقية واستمر في التحديق في “هي”.
شعر لي هُووَانغ ببرودة تجمد عظامه تنتشر في جسده، وكأنه أُلقي في مياه متجمدة. اضطربت مشاعره بينما كل ما حوله بدأ يغرق في الظلام.
تتبع نظراتهم، وأصيب بالرعب. هناك، جالسًا على مقعد، كان ذلك “الشيء”—تلك “الفتاة” ذات الأقدام الصغيرة التي التقوا بها في الغابة قبل بضعة ليالٍ. كانت “هي” من يستمتع بالعرض جالسة بجانب الألواح التذكارية السوداء.
سرعان ما مر القسم الثالث من الليل ودخل القسم الرابع. كانت عائلة لو تؤدي طوال هذا الوقت دون أدنى جرأة على التوقف؛ أصواتهم أصبحت مبحوحة وحناجرهم تتألم، لكنهم استمروا.
“تبدين كعاهرة!” صرخ لي هُووَانغ وهو يشهر سيفه ويندفع مباشرة “نحوها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن فهم ما تريده “هي” منهم، تبددت كل شكوكه نحوها. بدا أن هذا “الشيء” لم يكن قويًا كما كان يظن. لقد كان فقط يعبث بقلوبهم.
‘اللعنة… ما زالت تحاول إطالة الأمر؟ إلى متى ستستمر على هذا النحو؟’
شعر لي هُووَانغ ببرودة تجمد عظامه تنتشر في جسده، وكأنه أُلقي في مياه متجمدة. اضطربت مشاعره بينما كل ما حوله بدأ يغرق في الظلام.
لعن لي هُووَانغ بصمت.
وعندما رأى لي هُووَانغ ذلك “الشيء” تنهض غاضبة وتحدق فيه بعينين مليئتين بالكراهية، أدرك أنه قد خمّن بشكل صحيح.
في هذه اللحظة، كاد أفراد عائلة لُو أن ينهاروا من شدة الخوف. كان الأمر مرعبًا حقًا لوْ تحرك لوح تذكاري واحد، فما بالك بجميعها!
وبينما كان يفكر في استدعاء سامٍ متجول للتعامل “معها” حتى لو كلفه ذلك ثلاثة أشهر من عمره، تغير الوضع مرة أخرى. في تلك اللحظة، بدأت الألواح التذكارية السوداء بالارتجاف والارتطام بالطاولات.
ترك لي هُووَانغ سيفه وأمسك باللوح المنقوش بالنص المقدس. ثم لوّح به بقوة نحو وجه “الشيء”.
بطا~ بطا~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غشى القاعة ضباب خفيف، مما جعل المكان مليئ باحساس بالثقل.
بدأت الألواح بالارتطام بالطاولات مرارًا وتكرارًا. بدا الصوت كالمطر وهو يهطل على الأرض.
تتبع نظراتهم، وأصيب بالرعب. هناك، جالسًا على مقعد، كان ذلك “الشيء”—تلك “الفتاة” ذات الأقدام الصغيرة التي التقوا بها في الغابة قبل بضعة ليالٍ. كانت “هي” من يستمتع بالعرض جالسة بجانب الألواح التذكارية السوداء.
في هذه اللحظة، كاد أفراد عائلة لُو أن ينهاروا من شدة الخوف. كان الأمر مرعبًا حقًا لوْ تحرك لوح تذكاري واحد، فما بالك بجميعها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعندما رأت ردود أفعالهم، قهقهت “هي”. سرعان ما انفجرت في ضحك صاخب. كان صوتها حادًا لدرجة أن حتى أذني لي هُووَانغ بدأتا تؤلمانه.
وسرعان ما اشتبكا، ولوّح لي هُووَانغ بسيفه.
ولكن، عندما رأى لي هُووَانغ ردة فعلها، ابتسم فجأة. “أظن أنني فهمت الآن. كل تصرفاتك كانت تهدف إلى إخافتهم. هناك احتمالان. الأول أنكِ تستمتعين بإخافة الآخرين للترفيه عن نفسك؛ لكنني لا أظن أن هذا هو الوضع. الاحتمال الثاني هو أنك تتغذين على خوف الناس. فعلى كل حال، لا ينبغي أن تكون الشموع طعامك الأساسي، أليس كذلك؟”
غنوا بكل طاقتهم، وكأنهم يحاولون إغراق الخوف في قلوبهم. كلهم غنوا حتى بدأت عروقهم بالانتفاخ وبدأ العرق يتصبب من جباههم.
وعندما رأى لي هُووَانغ ذلك “الشيء” تنهض غاضبة وتحدق فيه بعينين مليئتين بالكراهية، أدرك أنه قد خمّن بشكل صحيح.
لقد كانت تحاول لمسه!
“أيها العجوز، لا تتوقف عن الغناء. ألم يقل العجوز هُو أن تؤدي شيئًا مرحًا؟ إن كنت خائفًا، فأغمض عينيك وغنِّ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا! العرض لم يتوقف بعد! هذا مزيّف!’
“هيهيهي~ هل أبدو كإنسانة أم سامية؟” وعندما كُشف مخططها، بدأت “هي” بالزمجرة واقتربت من لي هُووَانغ.
“غنوا! آآ~~يااااا~” بدأ لو تشوانغيوان، أكبرهم وأكثرهم تماسكًا، بالغناء بصوتٍ عالٍ. وتحت قيادته، عاد صوت الآلات ليتردد، حتى أعلى من ذي قبل.
“تبدين كعاهرة!” صرخ لي هُووَانغ وهو يشهر سيفه ويندفع مباشرة “نحوها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبمجرد أن فهم ما تريده “هي” منهم، تبددت كل شكوكه نحوها. بدا أن هذا “الشيء” لم يكن قويًا كما كان يظن. لقد كان فقط يعبث بقلوبهم.
أحس لي هُووَانغ بشيء مريب، فتصلب وجهه. وضع النص المقدس على ظهره بسرعة وفتح الستار ليرى ما الذي يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اغربِ عن وجهي! لا تجعلني أرى وجهك مرة أخرى!”
وسرعان ما اشتبكا، ولوّح لي هُووَانغ بسيفه.
شعر لي هُووَانغ ببرودة تجمد عظامه تنتشر في جسده، وكأنه أُلقي في مياه متجمدة. اضطربت مشاعره بينما كل ما حوله بدأ يغرق في الظلام.
حدق “الشيء” فيه بغضب قبل أن تتحرك نحو زاوية مظلمة من القاعة وتختفي.
النصل البارد للسيف شطرت “الشيء” إلى نصفين بسهولة، وحتى الشموع في بطنها انقسمت وسقطت على الأرض.
‘إن لم تفعل شيئًا، فلن أفعل شيئًا أيضًا. أريد أن أرى إن كانت ستبقى حتى بزوغ النهار.’
وفي الوقت نفسه، واصل نصف جسدها الطيران نحو ظهر لي هُووَانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير الموقف فجأة. الآن، أصبح لي هُووَانغ هو الذي يمسك بالنص المقدس ويطارد “الشيء”. أصبح لي هُووَانغ مصدر خوفها الآن!
لقد كانت تحاول لمسه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن فهم ما تريده “هي” منهم، تبددت كل شكوكه نحوها. بدا أن هذا “الشيء” لم يكن قويًا كما كان يظن. لقد كان فقط يعبث بقلوبهم.
لكن عندما كانت أصابعها الشاحبة على بُعد بضع بوصات من ظهره، تراجعت فجأة من ألم حارق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أوه ها؟’
ترك لي هُووَانغ سيفه وأمسك باللوح المنقوش بالنص المقدس. ثم لوّح به بقوة نحو وجه “الشيء”.
لاحظ لي هُووَانغ ما حدث؛ بدا أن النص المقدس قادر على صد مثل هذه الأشياء!
“لا تتوقفوا! استمروا في الأداء!” في تلك اللحظة، دوى صوت لي هُووَانغ الغاضب في القاعة الصامتة، مبددًا مخاوفهم.
وعلى الرغم من أن “هي” كانت ذات أقدامٍ صغيرة، إلا أنها كانت تجري بسرعة صادمة. لم يتمكن لي هُووَانغ من الاقتراب منها.
ترك لي هُووَانغ سيفه وأمسك باللوح المنقوش بالنص المقدس. ثم لوّح به بقوة نحو وجه “الشيء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : عنتر
أظهرت “هي” تعبيرًا مليئًا بالخوف وحاولت المراوغة بينما النص المقدس يمر بجانبها.
تغير الموقف فجأة. الآن، أصبح لي هُووَانغ هو الذي يمسك بالنص المقدس ويطارد “الشيء”. أصبح لي هُووَانغ مصدر خوفها الآن!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داخل قاعة الأسلاف، طارد لي هُووَانغ “الشيء” لوقت طويل.
وفجأة، بدأت الدمى الورقية التي وضعتها عائلة هُو تتحرك. كانت الدمى مزينة بقبعات سوداء وخدود حمراء براقة، وأخذت تحمل الصحون المليئة بالشموع الحمراء من الطاولات الأخرى وتضعها “أمامها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعلى الرغم من أن “هي” كانت ذات أقدامٍ صغيرة، إلا أنها كانت تجري بسرعة صادمة. لم يتمكن لي هُووَانغ من الاقتراب منها.
‘لا يمكن أن يستمر هذا أكثر. هل هناك أي طريقة لطردها؟’
في هذه الأثناء، تجاهل لي هُووَانغ الدمى الورقية واستمر في التحديق في “هي”.
كان لي هُووَانغ يلهث بالفعل وهو يحدق في “الشيء” عبر الطاولة.
وعلى الرغم من أن “هي” كانت ذات أقدامٍ صغيرة، إلا أنها كانت تجري بسرعة صادمة. لم يتمكن لي هُووَانغ من الاقتراب منها.
‘لا يمكن أن يستمر هذا أكثر. هل هناك أي طريقة لطردها؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غشى القاعة ضباب خفيف، مما جعل المكان مليئ باحساس بالثقل.
“اغربِ عن وجهي! لا تجعلني أرى وجهك مرة أخرى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق “الشيء” فيه بغضب قبل أن تتحرك نحو زاوية مظلمة من القاعة وتختفي.
بدأت الألواح بالارتطام بالطاولات مرارًا وتكرارًا. بدا الصوت كالمطر وهو يهطل على الأرض.
أخذ لي هُووَانغ فانوسًا وتفحص الزاوية، لكنه لم يجد شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اغربِ عن وجهي! لا تجعلني أرى وجهك مرة أخرى!”
في تلك اللحظة، أخذ لو تشوانغيوان السيف الذي رماه لي هُووَانغ وركض ليعطيه له.
وبمجرد أن أعاد لي هُووَانغ السيف إلى غمده، رأى وجه لو تشوانغيوان المبتسم وهو يسأله بخجل: “هل أبدو كإنسان أم كسامي؟ هيهيهي~”
حدق “الشيء” فيه بغضب قبل أن تتحرك نحو زاوية مظلمة من القاعة وتختفي.
‘لا! العرض لم يتوقف بعد! هذا مزيّف!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غشى القاعة ضباب خفيف، مما جعل المكان مليئ باحساس بالثقل.
لكن لي هُووَانغ أدرك ذلك متأخرًا جدًا.
وفي الوقت نفسه، واصل نصف جسدها الطيران نحو ظهر لي هُووَانغ.
وبمجرد أن تفاعل، قفز لو تشوانغيوان المزيّف، ومخالبه الشاحبة تخترق جسد لي هُووَانغ.
لعن لي هُووَانغ بصمت.
شعر لي هُووَانغ ببرودة تجمد عظامه تنتشر في جسده، وكأنه أُلقي في مياه متجمدة. اضطربت مشاعره بينما كل ما حوله بدأ يغرق في الظلام.
الفصل ٣٣ : ليستمر العرض!
_____________________________
وعندما رأى لي هُووَانغ ذلك “الشيء” تنهض غاضبة وتحدق فيه بعينين مليئتين بالكراهية، أدرك أنه قد خمّن بشكل صحيح.
في هذه اللحظة، كاد أفراد عائلة لُو أن ينهاروا من شدة الخوف. كان الأمر مرعبًا حقًا لوْ تحرك لوح تذكاري واحد، فما بالك بجميعها!
ترجمة : عنتر
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات