وجدتها
الفصل 17 – وجدتها!
كان صوت دان يانغزي منخفضًا لكنه يحمل تهديدًا قاتلًا، كأنه أسد يتهيأ للانقضاض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح؟” اقترب دان يانغزي ببطء، ورائحته الدموية وهالته القمعية جعلت جسد لي هووانغ يتصلب إلى أقصى حد.
“من! من فعل هذا؟!”.
تردد صدى عويل غاضب بشكل مذهل في أرجاء نظام الكهوف. كان الصوت صوت دان يانغزي، وكانت هذه المرة الأولى التي يغضب فيها بهذا الشكل.
لم يكن المال الشيء الوحيد الذي انقسم، بل انقسم تشنغ كون نفسه أيضًا. تمزقت أطرافه الأربعة مثل العملة تمامًا.
“شوان يانغ! حان دورك! ماذا كنت تفعل بعد أن أرسلت لك المكون الدوائي؟”
لم يغضب دان يانغزي حقًا عندما حاول بعض التلاميذ الهرب، ولا عندما أظهر له لي هووانغ أنه متعلم. لكن هذه المرة، كان غاضبه حقيقيًا.
“يا تلميذي العزيز! أنت الذي تبعتني أطول فترة! كيف تفعل هذا بي؟ كان يجب أن أعرف أنك الوحيد القادر على إبطال القيود التي وضعتها في غرفتي!”
“سيدي، الأخ الأكبر لي كان بالفعل معنا.” شعرت باي لينغمياو أن الوضع على وشك الخروج عن السيطرة، فأجابت على الفور.
خيم جو من القمع على معبد زيفير، حتى أن مصابيح الزيت على الجدران بدت أكثر خفوتًا من المعتاد. بأمر من دان يانغزي، تجمع الجميع في القاعة الكبيرة حيث يتلقى التلاميذ دروسهم الصباحية.
كانت رائحة الدم تفوح في كل مكان، فقد قتل دان يانغزي بالفعل بعض الأشخاص الذين وصلوا مبكرًا، وتناثرت جثثهم على الأرض.
‘طالما لم يلاحظ أي شيء مختلف عليّ، سأنجح!’
غالبًا ما كان قتل الناس يساعد دان يانغزي على الهدوء، لكن هذه المرة لم يكن ذلك كافيًا على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا تلميذي العزيز! هل تعلم أنني كنت أعرف بالضبط ما الذي تفكر فيه؟ أنت وإخوتك مجرد ناكري جميل!”
سبلات!
“لماذا كنت تبتسم للتو؟ هل كنت سعيدًا لأن شوان يانغ قد وُضع في هذا الموقف؟”.
في هذه المرحلة، كان الجرو متحمسًا بشكل واضح مع نظرة متضاربة على وجهه. عض على أسنانه وتقدم للأمام قائلًا: “سيدي! دعني أقول الحقيقة! لم يأتِ شوان يانغ إلى غرفة التحضير ولو مرة واحدة! لا بد أن يكون الجاني هو!”
سقط شيء على الأرض. في تلك اللحظة، رأى الجميع شيئًا يشبه رأسًا متشابكًا مع كتلة من الأعضاء الملطخة بالدماء. كان هذا هو نفس الرأس الذي كان معروضًا فوق المزهرية التي كسرها لي هووانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، كان لي هووانغ، الواقف بجانب شوان يوان، يعلم أن دوره سيأتي قريبًا. وبينما كان متوترًا، كان عليه أن يهدأ ويحافظ على تركيزه.
الآن وقد فارقت الحياة، بدت وجنتيها شاحبتين.
لم يغضب دان يانغزي حقًا عندما حاول بعض التلاميذ الهرب، ولا عندما أظهر له لي هووانغ أنه متعلم. لكن هذه المرة، كان غاضبه حقيقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، بقي الخوف الذي شعرت به قبل الموت مباشرةً واضحًا في عينيها.
غالبًا ما كان قتل الناس يساعد دان يانغزي على الهدوء، لكن هذه المرة لم يكن ذلك كافيًا على الإطلاق.
“من؟ من فعل هذا؟ من تجرأ ودخل غرفتي دون إذني وأنا منهمكة في صقل الحبوب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بقي الخوف الذي شعرت به قبل الموت مباشرةً واضحًا في عينيها.
كان صوت دان يانغزي منخفضًا لكنه يحمل تهديدًا قاتلًا، كأنه أسد يتهيأ للانقضاض.
لم يكن المال الشيء الوحيد الذي انقسم، بل انقسم تشنغ كون نفسه أيضًا. تمزقت أطرافه الأربعة مثل العملة تمامًا.
“من الأفضل أن يعترف! إن فعلت، فسأمنحك موتًا سريعًا! أما إذا اضطررت للعثور عليك بنفسي، فسوف تتمنى الموت من شدة العذاب!”
عم الصمت الكهف بأكمله، سواء كانوا المكونات الدوائية، أو مساعدين، أو تلاميذ رسميين. لم يتحرك أحد.
“سيدي، الأخ الأكبر لي كان بالفعل معنا.” شعرت باي لينغمياو أن الوضع على وشك الخروج عن السيطرة، فأجابت على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا تلميذي العزيز! هل تعلم أنني كنت أعرف بالضبط ما الذي تفكر فيه؟ أنت وإخوتك مجرد ناكري جميل!”
“ما زلتم صامتين؟ حسنًا! إذن سأسأل كل واحد منكم! تشانغ مينغ، تشانغ رن، ماذا كنتما تفعلان بينما كنت أصقل الحبوب؟”
تردد صدى عويل غاضب بشكل مذهل في أرجاء نظام الكهوف. كان الصوت صوت دان يانغزي، وكانت هذه المرة الأولى التي يغضب فيها بهذا الشكل.
خيم جو من القمع على معبد زيفير، حتى أن مصابيح الزيت على الجدران بدت أكثر خفوتًا من المعتاد. بأمر من دان يانغزي، تجمع الجميع في القاعة الكبيرة حيث يتلقى التلاميذ دروسهم الصباحية.
كان تشانغ مينغ وتشانغ رن هما التلميذين اللذين يحملان سيفين على ظهريهما.
‘طالما لم يلاحظ أي شيء مختلف عليّ، سأنجح!’
“يا معلمي، كنا ننفذ أوامرك ونحرس مدخل معبد زيفير. لم نغادر موقعنا أبدًا!”
“يا معلمي، كنا ننفذ أوامرك ونحرس مدخل معبد زيفير. لم نغادر موقعنا أبدًا!”
اقترب دان يانغزي منهما وتفحص تعابيرهما. وبينما بدأ العرق البارد يتصبب من تشانغ مينغ وتشانغ رن، استدار دان يانغزي ببطء نحو الشخص الواقف بجانبهما.
“هراء! لقد جلب شوان يانغ بنفسه مكونًا دوائيًا! كيف يمكن أن يجلب هذا المكون إذا لم يذهب إلى غرفة التحضير؟ هل تحاول الموت؟”.
“شوان يوان! أين كنت؟”
“من! من فعل هذا؟!”.
لم يغضب دان يانغزي حقًا عندما حاول بعض التلاميذ الهرب، ولا عندما أظهر له لي هووانغ أنه متعلم. لكن هذه المرة، كان غاضبه حقيقيًا.
في هذه الأثناء، كان لي هووانغ، الواقف بجانب شوان يوان، يعلم أن دوره سيأتي قريبًا. وبينما كان متوترًا، كان عليه أن يهدأ ويحافظ على تركيزه.
“لماذا كنت تبتسم للتو؟ هل كنت سعيدًا لأن شوان يانغ قد وُضع في هذا الموقف؟”.
‘طالما لم يلاحظ أي شيء مختلف عليّ، سأنجح!’
الآن وقد فارقت الحياة، بدت وجنتيها شاحبتين.
“شوان يانغ! حان دورك! ماذا كنت تفعل بعد أن أرسلت لك المكون الدوائي؟”
تردد صدى عويل غاضب بشكل مذهل في أرجاء نظام الكهوف. كان الصوت صوت دان يانغزي، وكانت هذه المرة الأولى التي يغضب فيها بهذا الشكل.
في اللحظة التي سمع فيها ذلك، قدم لي هووانغ على الفور الإجابة التي أعدها مسبقًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا سيدي، عدت إلى غرفة التحضير لتجهيز المكونات التي سنحتاجها للحبّة التالية التي سنقوم بتنقيتها!”
“شوان يوان! أين كنت؟”
في اللحظة التي قال فيها الجرو ذلك، ابتسم شوان يين.
“هل هذا صحيح؟” اقترب دان يانغزي ببطء، ورائحته الدموية وهالته القمعية جعلت جسد لي هووانغ يتصلب إلى أقصى حد.
لا عجب أن بقية التلاميذ كانوا يتصببون عرقًا بغزارة. مرت الثواني ببطء شديد. وتحت الضغط الشديد، كبرت حبات العرق على جبهة لي هووانغ. فجأة، شعر بأن الضغط قد خفّ. وبينما كان يظن أنه قد نجح، رن صوت دان يانغزي بجانبه.
ثم انشطرت العملة البرونزية إلى خمس شظايا متطايرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل رأيتم شوان يانغ يدخل غرفة التحضير؟”
استدار لي هووانغ ليرى من كان يخاطبه، ووجد أن دان يانغزي قد اقترب من المكونات الدوائية. كان دان يانغزي يسألهم!
“فكروا جيدًا قبل أن تتكلموا. إذا استطاع أحدكم مساعدتي في العثور على الجاني، فسأرسله إلى منزله على الفور، بل وسأعطيه بعض المال.”
في هذه الأثناء، استدار دان يانغزي ونظر إلى لي هووانغ قبل أن يقترب من الجرو، ثم صفعه فجأة على وجهه قائلًا:
في اللحظة التي قال فيها هذا، صُدم العديد من المكونات الدوائية. كانوا يريدون العودة إلى المنزل ومغادرة هذا المكان الرهيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما زلتم صامتين؟ حسنًا! إذن سأسأل كل واحد منكم! تشانغ مينغ، تشانغ رن، ماذا كنتما تفعلان بينما كنت أصقل الحبوب؟”
“سيدي، الأخ الأكبر لي كان بالفعل معنا.” شعرت باي لينغمياو أن الوضع على وشك الخروج عن السيطرة، فأجابت على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي! لم أكن أرغب في فعل ذلك! لقد أجبرني التلميذ تشنغ كون على هذا!”
حدق بها دان يانغزي وسأل: “أوه؟ وماذا عن البقية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا كنت تبتسم للتو؟ هل كنت سعيدًا لأن شوان يانغ قد وُضع في هذا الموقف؟”.
في هذه المرحلة، كان الجرو متحمسًا بشكل واضح مع نظرة متضاربة على وجهه. عض على أسنانه وتقدم للأمام قائلًا: “سيدي! دعني أقول الحقيقة! لم يأتِ شوان يانغ إلى غرفة التحضير ولو مرة واحدة! لا بد أن يكون الجاني هو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآن وقد فارقت الحياة، بدت وجنتيها شاحبتين.
في اللحظة التي قال فيها الجرو ذلك، ابتسم شوان يين.
كاد يضحك. الوجه الذي كان شاحبًا من الخوف في البداية، بدا الآن أفضل بكثير بعد أن أدرك أنه سينجو.
في هذه الأثناء، استدار دان يانغزي ونظر إلى لي هووانغ قبل أن يقترب من الجرو، ثم صفعه فجأة على وجهه قائلًا:
في هذه المرحلة، كان الجرو متحمسًا بشكل واضح مع نظرة متضاربة على وجهه. عض على أسنانه وتقدم للأمام قائلًا: “سيدي! دعني أقول الحقيقة! لم يأتِ شوان يانغ إلى غرفة التحضير ولو مرة واحدة! لا بد أن يكون الجاني هو!”
“هراء! لقد جلب شوان يانغ بنفسه مكونًا دوائيًا! كيف يمكن أن يجلب هذا المكون إذا لم يذهب إلى غرفة التحضير؟ هل تحاول الموت؟”.
في هذه الأثناء، استدار دان يانغزي ونظر إلى لي هووانغ قبل أن يقترب من الجرو، ثم صفعه فجأة على وجهه قائلًا:
كان الجرو يرتجف وهو يسقط على ركبتيه، والدموع تغطي وجهه بالكامل وهو ينحني ويقول:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا! لقد أخطأت! لقد أغراني طمعي وكذبت!”.
“لماذا كنت تبتسم للتو؟ هل كنت سعيدًا لأن شوان يانغ قد وُضع في هذا الموقف؟”.
لا عجب أن بقية التلاميذ كانوا يتصببون عرقًا بغزارة. مرت الثواني ببطء شديد. وتحت الضغط الشديد، كبرت حبات العرق على جبهة لي هووانغ. فجأة، شعر بأن الضغط قد خفّ. وبينما كان يظن أنه قد نجح، رن صوت دان يانغزي بجانبه.
ظل دان يانغزي بلا تعبير، يحدق بالجرو المرعوب، ثم استدار فجأة ونظر إلى شوان يين وسأله:
وعندما توقف دان يانغزي أخيرًا أمامه مباشرة، لم يعد شوان يين قادرًا على التحمل، فسقط على الأرض، وانتشر سائل أصفر حوله ببطء. هتف شوان يين قائلاً:
“لماذا كنت تبتسم للتو؟ هل كنت سعيدًا لأن شوان يانغ قد وُضع في هذا الموقف؟”.
تردد صدى عويل غاضب بشكل مذهل في أرجاء نظام الكهوف. كان الصوت صوت دان يانغزي، وكانت هذه المرة الأولى التي يغضب فيها بهذا الشكل.
في اللحظة التي قال فيها هذا، لم يتمكن شوان يين من منع جسده من الارتجاف، فقد كان الضغط القادم من دان يانغزي هائلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان دان يانغزي يتقدم نحوه ببطء، ازداد توتر شوان يين بشكل ملحوظ، حتى أن المحيطين به لاحظوا اضطرابه.
“لا! لقد أخطأت! لقد أغراني طمعي وكذبت!”.
زاد دان يانغزي ببطء من قوة قدمه، مما أدى إلى غرس وجه تشنغ كون المختنق في التراب، وأسْكته.
وعندما توقف دان يانغزي أخيرًا أمامه مباشرة، لم يعد شوان يين قادرًا على التحمل، فسقط على الأرض، وانتشر سائل أصفر حوله ببطء. هتف شوان يين قائلاً:
“من! من فعل هذا؟!”.
“سيدي! لم أكن أرغب في فعل ذلك! لقد أجبرني التلميذ تشنغ كون على هذا!”
في اللحظة التي قال فيها ذلك، زأر تشنغ كون فجأة وانطلق كالنمر نحو مخرج نظام الكهوف. قال دان يانغزي بنبرة غاضبة: “لم أصدق أنه كنت أنت!”
وفي الوقت نفسه، دوى صوت واضح مع حركة يده اليمنى، فسقطت عملة برونزية على الأرض، تدور وتتهادى. وبينما كان تشنغ كون على وشك الخروج من نظام الكهوف، رفع دان يانغزي قدمه اليمنى وداس بها على الأرض، فأثار حذاؤه القماشي عمودًا من الغبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا تلميذي العزيز! هل تعلم أنني كنت أعرف بالضبط ما الذي تفكر فيه؟ أنت وإخوتك مجرد ناكري جميل!”
ثم انشطرت العملة البرونزية إلى خمس شظايا متطايرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رائحة الدم تفوح في كل مكان، فقد قتل دان يانغزي بالفعل بعض الأشخاص الذين وصلوا مبكرًا، وتناثرت جثثهم على الأرض.
الآن وقد فارقت الحياة، بدت وجنتيها شاحبتين.
لم يكن المال الشيء الوحيد الذي انقسم، بل انقسم تشنغ كون نفسه أيضًا. تمزقت أطرافه الأربعة مثل العملة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل دان يانغزي بلا تعبير، يحدق بالجرو المرعوب، ثم استدار فجأة ونظر إلى شوان يين وسأله:
ورغم فقدانه لأطرافه، ظل تشنغ كون غارقًا في دمائه على قيد الحياة، يزحف يائسًا نحو المدخل كدودة. صرخ قائلاً:
في اللحظة التي قال فيها ذلك، زأر تشنغ كون فجأة وانطلق كالنمر نحو مخرج نظام الكهوف. قال دان يانغزي بنبرة غاضبة: “لم أصدق أنه كنت أنت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا تلميذي العزيز! أنت الذي تبعتني أطول فترة! كيف تفعل هذا بي؟ كان يجب أن أعرف أنك الوحيد القادر على إبطال القيود التي وضعتها في غرفتي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داس دان يانغزي على رأس تشنغ كون، مانعًا إياه من التقدم أكثر، وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، كان لي هووانغ، الواقف بجانب شوان يوان، يعلم أن دوره سيأتي قريبًا. وبينما كان متوترًا، كان عليه أن يهدأ ويحافظ على تركيزه.
“يا معلمي! أنا… أنا آسف. أرجوك ارحمني! لم يعد لدي أطراف! أنا الآن مجرد حثالة! يا معلمي، عندما طاردنا رهبان دير الحق، تمكنا من الهرب بفضل موت أخوي! أرجوك عدّل عن رأيك!”
عم الصمت الكهف بأكمله، سواء كانوا المكونات الدوائية، أو مساعدين، أو تلاميذ رسميين. لم يتحرك أحد.
لم يكن المال الشيء الوحيد الذي انقسم، بل انقسم تشنغ كون نفسه أيضًا. تمزقت أطرافه الأربعة مثل العملة تمامًا.
زاد دان يانغزي ببطء من قوة قدمه، مما أدى إلى غرس وجه تشنغ كون المختنق في التراب، وأسْكته.
لا عجب أن بقية التلاميذ كانوا يتصببون عرقًا بغزارة. مرت الثواني ببطء شديد. وتحت الضغط الشديد، كبرت حبات العرق على جبهة لي هووانغ. فجأة، شعر بأن الضغط قد خفّ. وبينما كان يظن أنه قد نجح، رن صوت دان يانغزي بجانبه.
“يا تلميذي العزيز! هل تعلم أنني كنت أعرف بالضبط ما الذي تفكر فيه؟ أنت وإخوتك مجرد ناكري جميل!”
في هذه المرحلة، كان الجرو متحمسًا بشكل واضح مع نظرة متضاربة على وجهه. عض على أسنانه وتقدم للأمام قائلًا: “سيدي! دعني أقول الحقيقة! لم يأتِ شوان يانغ إلى غرفة التحضير ولو مرة واحدة! لا بد أن يكون الجاني هو!”
بصق دان يانغزي بهذه الكلمات وداس بقوة! في تلك اللحظة، انفجر رأس تشنغ كون تحت وطأة الضربة. تناثرت كتل الدم والأنسجة في كل مكان، حتى أن بعضها لطخ وجه لي هووانغ.
“يا تلميذي العزيز! أنت الذي تبعتني أطول فترة! كيف تفعل هذا بي؟ كان يجب أن أعرف أنك الوحيد القادر على إبطال القيود التي وضعتها في غرفتي!”
كان تشانغ مينغ وتشانغ رن هما التلميذين اللذين يحملان سيفين على ظهريهما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
