You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

داو متحور 3

قلادة اليشم

قلادة اليشم

الفصل الثالث: قلادة اليشم

ربما لست مريضًا، بل اكتسبت قوة غريبة لم يدركها الأطباء بعد. نعم، أنا لست مريضًا.

عندما تأكد لي هو وانغ أن قطعة الحلوى حقيقية، بدأ قلبه يخفق بقوة.

مجرد التفكير في التخلص من هذا الوصم والتمييز أثار حماسته.

“يجب أن أخبر الدكتور لي!”

بدأت خطة تتشكل في ذهنه. وبينما كان يضع خطته، بدأت الغرفة من حوله تتشوه، وتتلاشى ببطء.

لكنه توقف فجأة قبل أن يخطو خطوته الأولى، إذ سرعان ما اجتاحته أفكار أخرى. كان يعلم أن قطعة الحلوى ليست الشيء الوحيد الذي رآه في هلوساته، بل كانت هناك أشياء أخرى، وبعضها أكثر قيمة بكثير!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هكذا طمأن نفسه وهو يسير وحيدًا في الكهف.

وبينما يتذوق حلاوة الحلوى، بدأ يتجول في غرفته بالمستشفى وهو يفكر: “هذه فرصة! يمكنني أنا ويانغ نا أن نصبح أثرياء! بل يمكنني أن أصل إلى قمة حياتي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعر لي هو وانغ الأمر اهتمامًا كبيرًا، وسارع بالتقاط قلادة اليشم من رداء الطاوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سرعان ما أدرك تداعيات الأمر، فقرر ألا يخبر الدكتور لي، فهو آخر من يريد أن يُجرّ إلى مختبر ليتم تشريحه. إضافةً إلى ذلك، هذا ليس من اختصاصه.

نهض من الأرضية الحجرية الباردة، وتفحَّص محيطه مجددًا ليَستبينَ الأمر. حتى لو كان هذا مجرد هلوسة، بدا كل شيء حوله ككنزٍ مخبوء.

لكن… يجب ألا أتسرع في هذا الأمر، بل عليّ أن أفهم المنطق وراء هذه الظاهرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تمكن حقًا من إحضارها إلى العالم الحقيقي، فستغطي بسهولة رسوم دراسته الجامعية لـ هو ويانغ نا لمدة أربع سنوات!

بدأت خطة تتشكل في ذهنه. وبينما كان يضع خطته، بدأت الغرفة من حوله تتشوه، وتتلاشى ببطء.

“هذه بالتأكيد قطعة أثرية. إذا تمكنت من الحصول عليها وإحضارها إلى العالم الحقيقي، ستكون ذات قيمة كبيرة!”

كان لي هو وانغ قد اعتاد على هذه الظاهرة. سارع بحشو واجباته المدرسية وكتبه في حقيبته ورماها نحو زاوية الغرفة لتجنب تمزقها أثناء الهلوسة.

استدار لي هو وانغ ورأى أنها الفتاة المهقاء التي سبق أن ساعدها. تذكر شيئًا ما، فأخرج قطعة حلوى سوداء ذائبة جزئيًا ووضعها في يدها.

ضغط على الزر الأحمر بجانب سريره، واندفع عدد من الممرضات إلى الغرفة بعد ثوانٍ وقيدوه على السرير.

تسلل خارج الكهف وفحص قلادة اليشم بعناية تحت الضوء الخافت المنبعث من مسحوق الحجر الأخضر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما فتح عينيه مرة أخرى، كان قد عاد إلى الكهف البارد والمظلم، حيث كان التلاميذ الآخرون ذوو التشوهات يحدقون به بفضول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نهض من الأرضية الحجرية الباردة، وتفحَّص محيطه مجددًا ليَستبينَ الأمر. حتى لو كان هذا مجرد هلوسة، بدا كل شيء حوله ككنزٍ مخبوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى شوان يانغ جرأة لي هو وانغ، شعر أن سلطته في خطر. هزّ مكنسة ذيل الحصان التي في يده وواجهه قائلًا:

ربما لست مريضًا، بل اكتسبت قوة غريبة لم يدركها الأطباء بعد. نعم، أنا لست مريضًا.

أخيرًا، كان لي هو وانغ أول من كسر الصمت. رفع يده الممسكة بمسحوق الحجر الأخضر وألقى نظرة عليهم، ثم سأل:

لطالما عانى من وطأة المرض وواجه التمييز أينما حلّ. منذ أن بدأت الهلوسات، لم يعُد يُعامل كإنسان، بل كمتحول.

الفصل الثالث: قلادة اليشم

مجرد التفكير في التخلص من هذا الوصم والتمييز أثار حماسته.

توقف أولًا عند محطة عمله وأخذ مسحوق صخرة خضراء كان قد طحنها سابقًا، والذي كان يتوهج بضوء خافت، كان يكفي فقط أن يسير في الكهف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لي هو وانغ، وقد تحسّن مزاجه، ضحك وهو يقترب من رجل أصلع كان قريبًا.

في هذه الأثناء، لم يُعر لي هو وانغ أي اهتمام لكلماته. كان كل تركيزه منصبًا على قلادة اليشم المتصلة بخصر شوان يانغ.

“هاها، هذا مثير للاهتمام.”

كان الظلام حالكًا، فلا نوافذ ولا أضواء. كان عليه أن يتحسس طريقه ببطء في الكهف متجهًا نحو الخارج.

“ما الذي تتجمعون حوله وتتسكعون من أجله؟ عودوا إلى العمل فورًا! إذا لم يكن الدواء الموجه الذي طلبه السيد جاهزًا وأفسد فرصته في الخلود، فسوف يسلخ جلودكم جميعًا!”

كان لي هو وانغ قد اعتاد على هذه الظاهرة. سارع بحشو واجباته المدرسية وكتبه في حقيبته ورماها نحو زاوية الغرفة لتجنب تمزقها أثناء الهلوسة.

تردد صوت خبيث قادمًا من المدخل. استدار لي هو وانغ نحو الصوت ورأى شوان يانغ، الطاوي الذي استدعاه سابقًا.

كان الظلام حالكًا، فلا نوافذ ولا أضواء. كان عليه أن يتحسس طريقه ببطء في الكهف متجهًا نحو الخارج.

كان لا يزال متعجرفًا كعادته، وكأن التحدث إليهم جميعًا عار عليه.

ازداد لي هو وانغ سعادة وهو يفحص قلادة اليشم بعناية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما رأى شوان يانغ جرأة لي هو وانغ، شعر أن سلطته في خطر. هزّ مكنسة ذيل الحصان التي في يده وواجهه قائلًا:

كان لا يزال متعجرفًا كعادته، وكأن التحدث إليهم جميعًا عار عليه.

“التلميذ لي، احمد ربك أنك لم تصبح جزءًا من الدواء الموجه للسيد. يا للأسف!”

على الرغم من أن الأمر بدا واضحًا جدًا في هذا الكهف المظلم تمامًا، إلا أنه لم يأبه. حتى لو اكتشفوني، فسأعود وحسب إلى المستشفى.

في هذه الأثناء، لم يُعر لي هو وانغ أي اهتمام لكلماته. كان كل تركيزه منصبًا على قلادة اليشم المتصلة بخصر شوان يانغ.

كان لا يزال متعجرفًا كعادته، وكأن التحدث إليهم جميعًا عار عليه.

“هذه بالتأكيد قطعة أثرية. إذا تمكنت من الحصول عليها وإحضارها إلى العالم الحقيقي، ستكون ذات قيمة كبيرة!”

حتى هذه اللحظة، سارت الأمور بسلاسة تامة، لكن عندما وصل إلى المدخل، رأى مجموعة من الأشخاص يصعدون درجًا.

أليس كذلك؟ ولكن كيف أفعل هذا؟ هل أضعها بالقرب من صدري كما فعلت مع الحلوى؟

“التلميذ لي، احمد ربك أنك لم تصبح جزءًا من الدواء الموجه للسيد. يا للأسف!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما رأى شوان يانغ صمت لي هو وانغ، ظن أنه خائف منه، فسخر منه وغادر الكهف.

لدي طريقة للهروب من هنا، فلا شيء يخيفني.

بينما كان لي هو وانغ يحدق في ظهر شوان يانغ، انهمك في التفكير في خطته. كان يهدف إلى الحصول على قلادة اليشم ونقلها إلى العالم الحقيقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأ الطرفان والتزما الصمت للحظات.

أدرك أن أسهل طريقة لتحقيق ذلك هي سرقتها في جنح الليل.

لم يكن شوان يانغ متغطرسًا كما كان خلال النهار. تغيرت ملامح وجهه بسرعة قبل أن يقترب من لي هو وانغ ويهمس:

“يا لها من قلادة يشم رائعة! قريبًا ستكون ملكي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما أدرك تداعيات الأمر، فقرر ألا يخبر الدكتور لي، فهو آخر من يريد أن يُجرّ إلى مختبر ليتم تشريحه. إضافةً إلى ذلك، هذا ليس من اختصاصه.

في تلك اللحظة، لامست يد بيضاء، عكست الضوء الخافت في الكهف، كمّ لي هو وانغ برفق. صاح صوت ناعم:

أدرك أن أسهل طريقة لتحقيق ذلك هي سرقتها في جنح الليل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أيها التلميذ لي، عد إلى العمل بسرعة، وإلا لن تحصل على طعام.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، انتهت مهمة طحن الأدوية الرتيبة لهذا اليوم. سرعان ما حلّ الليل. وفي خضم الظلام وأصوات الشخير، فتح لي هو وانغ عينيه.

استدار لي هو وانغ ورأى أنها الفتاة المهقاء التي سبق أن ساعدها. تذكر شيئًا ما، فأخرج قطعة حلوى سوداء ذائبة جزئيًا ووضعها في يدها.

قبل أن يتمكن لي هو وانغ من إكمال جملته، كان شوان يانغ قد غطى فمه بالفعل.

ثم عاد إلى مكانه وأمسك بالمدقة، واستأنف عمله.

قرر استكشاف قواعد هذه القوة بتروٍ قبل اتخاذ أي خطوة أخرى.

“لا يمكنني التصرف بشكل متهور الآن، سواء كنت في المستشفى أم في خضم هلوسة. يجب ألا أفصح عن هذه القوة المذهلة لأحد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتح عينيه مرة أخرى، كان قد عاد إلى الكهف البارد والمظلم، حيث كان التلاميذ الآخرون ذوو التشوهات يحدقون به بفضول.

قرر استكشاف قواعد هذه القوة بتروٍ قبل اتخاذ أي خطوة أخرى.

كانوا في مثل عمره تقريبًا، وبينهم شبان وفتيات. كانت وجوههم تعلوها مسحة خوف، وتضيئها ألسنة اللهب المتراقصة المنبعثة من مشعل يحملونه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخيرًا، انتهت مهمة طحن الأدوية الرتيبة لهذا اليوم. سرعان ما حلّ الليل. وفي خضم الظلام وأصوات الشخير، فتح لي هو وانغ عينيه.

كانت الهلوسة تنبع من داخله، فكيف يخاف منها؟ لم يكن يعرف الخوف، رغم عجزه عن التحكم في الهلوسات.

كان الظلام حالكًا، فلا نوافذ ولا أضواء. كان عليه أن يتحسس طريقه ببطء في الكهف متجهًا نحو الخارج.

ثم عاد إلى مكانه وأمسك بالمدقة، واستأنف عمله.

توقف أولًا عند محطة عمله وأخذ مسحوق صخرة خضراء كان قد طحنها سابقًا، والذي كان يتوهج بضوء خافت، كان يكفي فقط أن يسير في الكهف.

ربما لست مريضًا، بل اكتسبت قوة غريبة لم يدركها الأطباء بعد. نعم، أنا لست مريضًا.

على الرغم من أن الأمر بدا واضحًا جدًا في هذا الكهف المظلم تمامًا، إلا أنه لم يأبه. حتى لو اكتشفوني، فسأعود وحسب إلى المستشفى.

كانت الهلوسة تنبع من داخله، فكيف يخاف منها؟ لم يكن يعرف الخوف، رغم عجزه عن التحكم في الهلوسات.

لدي طريقة للهروب من هنا، فلا شيء يخيفني.

ثم عاد إلى مكانه وأمسك بالمدقة، واستأنف عمله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هكذا طمأن نفسه وهو يسير وحيدًا في الكهف.

ربما لست مريضًا، بل اكتسبت قوة غريبة لم يدركها الأطباء بعد. نعم، أنا لست مريضًا.

كانت الهلوسة تنبع من داخله، فكيف يخاف منها؟ لم يكن يعرف الخوف، رغم عجزه عن التحكم في الهلوسات.

“هههه~ يا آنسة يانغ نا، استعدي لتصبحي سيدة غنية.”

كان الكهف واسعًا، وبما أن لي هو وانغ كان هنا منذ فترة، فقد اعتاد التنقل فيه بسهولة.

على الرغم من أن الأمر بدا واضحًا جدًا في هذا الكهف المظلم تمامًا، إلا أنه لم يأبه. حتى لو اكتشفوني، فسأعود وحسب إلى المستشفى.

سرعان ما وصل إلى كهف شوان يانغ الصغير، الذي كان متواضعًا، لكن السرير الكبير المخصص له وحده كان كافيًا لإظهار سلطته مقارنة بالآخرين.

كان لا يزال متعجرفًا كعادته، وكأن التحدث إليهم جميعًا عار عليه.

تفاجأ لي هو وانغ بعدم وجود شوان يانغ في الكهف، لكن ملابسه كانت موجودة.

عندما تأكد لي هو وانغ أن قطعة الحلوى حقيقية، بدأ قلبه يخفق بقوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يعر لي هو وانغ الأمر اهتمامًا كبيرًا، وسارع بالتقاط قلادة اليشم من رداء الطاوي.

تسلل خارج الكهف وفحص قلادة اليشم بعناية تحت الضوء الخافت المنبعث من مسحوق الحجر الأخضر.

تسلل خارج الكهف وفحص قلادة اليشم بعناية تحت الضوء الخافت المنبعث من مسحوق الحجر الأخضر.

ضغط على الزر الأحمر بجانب سريره، واندفع عدد من الممرضات إلى الغرفة بعد ثوانٍ وقيدوه على السرير.

كانت قلادة اليشم ناعمة وصافية بشكل لافت للنظر، وكانت صور السحب والأنماط المعقدة محفورة عليها.

كانت قلادة اليشم ناعمة وصافية بشكل لافت للنظر، وكانت صور السحب والأنماط المعقدة محفورة عليها.

حتى الشخص غير المتخصص يمكنه أن يدرك أن هذا يشم عالي الجودة.

بدأت خطة تتشكل في ذهنه. وبينما كان يضع خطته، بدأت الغرفة من حوله تتشوه، وتتلاشى ببطء.

ازداد لي هو وانغ سعادة وهو يفحص قلادة اليشم بعناية.

“يا لها من قلادة يشم رائعة! قريبًا ستكون ملكي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا تمكن حقًا من إحضارها إلى العالم الحقيقي، فستغطي بسهولة رسوم دراسته الجامعية لـ هو ويانغ نا لمدة أربع سنوات!

استدار لي هو وانغ ورأى أنها الفتاة المهقاء التي سبق أن ساعدها. تذكر شيئًا ما، فأخرج قطعة حلوى سوداء ذائبة جزئيًا ووضعها في يدها.

“هههه~ يا آنسة يانغ نا، استعدي لتصبحي سيدة غنية.”

لطالما عانى من وطأة المرض وواجه التمييز أينما حلّ. منذ أن بدأت الهلوسات، لم يعُد يُعامل كإنسان، بل كمتحول.

همس لي هو وانغ بهذه الكلمات قبل أن يضع قلادة اليشم داخل ملابسه ويغادر.

“ما الذي تتجمعون حوله وتتسكعون من أجله؟ عودوا إلى العمل فورًا! إذا لم يكن الدواء الموجه الذي طلبه السيد جاهزًا وأفسد فرصته في الخلود، فسوف يسلخ جلودكم جميعًا!”

حتى هذه اللحظة، سارت الأمور بسلاسة تامة، لكن عندما وصل إلى المدخل، رأى مجموعة من الأشخاص يصعدون درجًا.

الفصل الثالث: قلادة اليشم

كانوا في مثل عمره تقريبًا، وبينهم شبان وفتيات. كانت وجوههم تعلوها مسحة خوف، وتضيئها ألسنة اللهب المتراقصة المنبعثة من مشعل يحملونه.

قرر استكشاف قواعد هذه القوة بتروٍ قبل اتخاذ أي خطوة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تفاجأ الطرفان والتزما الصمت للحظات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى شوان يانغ صمت لي هو وانغ، ظن أنه خائف منه، فسخر منه وغادر الكهف.

أخيرًا، كان لي هو وانغ أول من كسر الصمت. رفع يده الممسكة بمسحوق الحجر الأخضر وألقى نظرة عليهم، ثم سأل:

“هذه بالتأكيد قطعة أثرية. إذا تمكنت من الحصول عليها وإحضارها إلى العالم الحقيقي، ستكون ذات قيمة كبيرة!”

“شوان يانغ، ملابسك… هل كُلّفتَ بالعمل في غرفة التحضير؟”

تفاجأ لي هو وانغ بعدم وجود شوان يانغ في الكهف، لكن ملابسه كانت موجودة.

لم يكن شوان يانغ وحده من يرتدي هذه الملابس، بل كان على البقية أيضًا مسؤوليات موزعة في قطاعات مختلفة.

في تلك اللحظة، لامست يد بيضاء، عكست الضوء الخافت في الكهف، كمّ لي هو وانغ برفق. صاح صوت ناعم:

حتى أن أحدهم كان مكلفًا بإشعال النار في الفرن.

في تلك اللحظة، لامست يد بيضاء، عكست الضوء الخافت في الكهف، كمّ لي هو وانغ برفق. صاح صوت ناعم:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكن بغض النظر عن مهامهم المعتادة، كانوا جميعًا يرتدون ملابس مصنوعة من قماش خشن، ولم يكن معهم شيء آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعر لي هو وانغ الأمر اهتمامًا كبيرًا، وسارع بالتقاط قلادة اليشم من رداء الطاوي.

لم يكن شوان يانغ متغطرسًا كما كان خلال النهار. تغيرت ملامح وجهه بسرعة قبل أن يقترب من لي هو وانغ ويهمس:

لم يكن شوان يانغ وحده من يرتدي هذه الملابس، بل كان على البقية أيضًا مسؤوليات موزعة في قطاعات مختلفة.

“هيا بنا! يجب أن نغادر الآن! لقد حان وقت الرحيل من هذا المكان! لقد رشوت بالفعل التلميذ الذي يحرس مدخل الكهف!”

كانت الهلوسة تنبع من داخله، فكيف يخاف منها؟ لم يكن يعرف الخوف، رغم عجزه عن التحكم في الهلوسات.

“نغادر؟ أوه! أنتم تحاولون…”

لم يكن شوان يانغ متغطرسًا كما كان خلال النهار. تغيرت ملامح وجهه بسرعة قبل أن يقترب من لي هو وانغ ويهمس:

قبل أن يتمكن لي هو وانغ من إكمال جملته، كان شوان يانغ قد غطى فمه بالفعل.

“التلميذ لي، احمد ربك أنك لم تصبح جزءًا من الدواء الموجه للسيد. يا للأسف!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سرعان ما وصل إلى كهف شوان يانغ الصغير، الذي كان متواضعًا، لكن السرير الكبير المخصص له وحده كان كافيًا لإظهار سلطته مقارنة بالآخرين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط