الفصل الخامس
يوم الخميس- الليل
قالت باستخفاف ، ولم تنظر إليّ : “لا تتحدث.. عن … النهار”. نظرت إليها من الخلف في ذلك الوقت ، شعرت أن قطرات جسدي تزداد قلقًا ، مثل الشعر المنتصب.
“وفكرت … أني … الجاني.”
على الرغم من علمي أن هذا لن يجدي نفعا ، فقد كنت غاضبًا من يانو سان. إذا لم تكن تفعل ذلك الشيء الغريب في القاعة ، لما تعرض إيغوتشي سان للتوبيخ بقسوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب ما ، بدا أنها توقفت عن التنفس. راقبتها لفترة من الوقت ، أفكر في كم كانت تبدو غبية. مطولاً ، بدت وكأنها تقبلت عجزها وجلست متذمرة.
ومع ذلك ، فإن سبب ذهابي إلى المدرسة مرة أخرى في ذلك المساء لم يكن مجرد انتقادها لذلك ، لا.
“فقط جرب … لمرة … واحدة. أوه ، أك … في الواقع ، لم أجربه مطلقًا … أيضًا ، لذلك سأحاول … أيضًا. هيا!”
كان هناك شيء آخر يدور في خاطري : نادي البيسبول.
“إنها استراحة منتصف الليل ، لذا فهي … على ما يرام. سأبقى على طول … الجدار ، الذي يجب أن يحجب المناظر من … من الخارج أيضًا. اكي … كون ، يمكنك … إخفاء نفسك في … الظلال. ”
إذا كانت قد كسرت تلك النافذة حقًا ، فسيكون هذا الفعل أكثر خطورة. لقد كان مجرمًا بكل معنى الكلمة.
عندما وصلت إلى المدرسة وتسللت من الباب الخلفي للفصل الدراسي ، كانت يانو تحفر في سلة المهملات بالقرب من السبورة بحثًا عن شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت يانو سان مرة أخرى ، ليس بشكل متعجرف ، ولكن كما لو كانت تخطط لشيء ما.
غير متأكد من كيفية منادات فتاة ممتلئة بالقمامة ، قررت الانتظار حتى تلاحظني
“هل … تتنفس … النار؟”
عندما أمسكت يانو بشيء رفيع في كلتا يديها، اصدرت صوتا ك ‘احم’ فلاحظت أخيرًا الوحش في الجزء الخلفي من الفصل ، صرخت بارتباك “ووه وااه!”
“يو”. ألقيت تحية.
“حسنا اذن.”
“… انظر … إلى ذلك، لقد … جئت” قالت وهي تلوح في يدها الشيء الذي يبدو أنه …مذكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب ما ، بدا أنها توقفت عن التنفس. راقبتها لفترة من الوقت ، أفكر في كم كانت تبدو غبية. مطولاً ، بدت وكأنها تقبلت عجزها وجلست متذمرة.
كنت أعتقد على أقل تقدير أنني سأقابل تلك الابتسامة الراضية المعتادة خاصتها ، لكن لا يبدو أنها لا تهتم كثيرًا بحقيقة وجودي هنا. لقد تركتني أشعر بالإحباط قليلاً. ليس لأنني كنت أتطلع إلى ابتسامتها ، أو أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد رميته … بعيدًا ، لكن … اعتقدت أنه … ربما يكون من الأفضل … حرقهم.”
‘ كفى ‘ فكرت ، ‘سأعود إلى المنزل’ وبدأت في تفكيك شكلي .
“إذا انتقمت … لنفسي ، فسأكون … مثلهم تمامًا.”
سألتني سؤالًا غريبًا.
“واو … إذن هل يمكن … أنت تفعل … ذلك؟”
“أكي … كن ، هل أنت من نوع كرة النار …؟ أو نوع الشلل؟ ”
“ما الذي تحتاجينه من النار على أي حال؟”
كرة نارية؟ شلل؟ هل كانت تتحدث عن الألعاب؟
هل كان هناك شيء من هذا القبيل حقا؟ قوة حقيقية ، مثل ساحر أو مشعوذ؟
“هل تقصد سحر النار؟” انا قلت. “أنا أفضل انسنديو.”
“هذا كلام سخيف.”
“ما هذا؟”
“هذا كلام سخيف.”
“من هاري بوتر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم … أعتقد أنك قرأت … كتبًا بهذا الحجم. هل أنت … قارئ مخضرم إذن؟ ”
“واو … إذن هل يمكن … أنت تفعل … ذلك؟”
ومع ذلك ، فإن سبب ذهابي إلى المدرسة مرة أخرى في ذلك المساء لم يكن مجرد انتقادها لذلك ، لا.
“هاه؟”
“على أي حال ، دعونا … نذهب ونرى … مسرح … الجريمة.”
“هل … تتنفس … النار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن هي قارئة لمجلة جمب. وجدت نفسي أشعر بالدهشة أكثر فأكثر في كل مرة اكتشفت فيها أن هذه الفتاة الغريبة تشاركني شيئًا مشتركًا. ب
“بالتأكيد لا أستطيع.”
كنت آمل ، على الأقل قليلاً ، أن أكون قادرًا على فعل شيء من هذا القبيل ، لكنني لم أصدق مطلقًا أنني أستطيع فعل ذلك.
بدت محبطة في ردي.
“قوة الخيال؟”
عن ماذا كان هذا الوجه؟
بالطبع كنت قد قرأت كل هاري بوتر. لم تكن الكتب صعبة القراءة ، وكانت ممتعة أيضًا. مع العلم بمدى نجاحها عندما يتعلق الأمر بالحديث عن اهتماماتها ، إلا أنني لم أخوض في التفاصيل.
‘ أنا الذي يجب أن ينزعج’. فكرت ولكن عندما فكرت في خيبة أمل يانو سان ، تذكرت الشائعات التي ذكرها كاساي ، حول ظهور كايجو.
نظرًا لأنها علمت أن الشائعات كانت عني ، فلا بد أنها أدركت أنه إذا كنت كايجو ، فمن المحتمل أن أستنشق النار أو شيء من هذا القبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما تساءلت ، أدركت أن الإهانات المكتوبة على تلك الدفاتر قد تكون بعيدة بعض الشيء عن الواقع.
“ما الذي تحتاجينه من النار على أي حال؟”
بدت محبطة في ردي.
“لحرق … هذا. على أي حال … دعونا نذهب … إلى … السقف. ”
“لا أقصد خلال ساعات الدوام المدرسي.”
كالعادة خرجت من الفصل دون انتظار ردي. تركت دون الكثير من الخيارات ، أغلقت الباب بطريقتي المعتادة وتابعت خلفها. بصراحة ، لقد تأثرت قليلاً بمدى مراعاتي في كل مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… قل … أتشي.. كن.”
بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى الردهة ، وجدت أن زميلتي التي تتمتع بالحيوية الحرة قد صعدت بالفعل نحو الدرج ، وليست في انتظاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوف يتحول الأمر إلى محنة مروعة جدًا إذا قمت باختناقها عن طريق الخطأ ، وبما أنني لم أتواصل جسديًا مع أي إنسان في شكلي الوحشي ، لم يكن لدي أي فكرة عما قد يحدث. لم أستطع حتى أن أبدأ بالتفكير في كيفية التعامل مع القطرات السوداء التي ابتلعتها بنفس الطريقة التي ابتلعتني بها.
تحول إعجابي بنفسي إلى سخط. حقيقة أنني اتبعتها لم تكن مراعات بل حماقة.
“لا أستطيع أن أتخيل أن أكون … مهتمة… بالكتب.”
لقد أعددت استنساخ ظل فقط تحسباً ، لكننا وصلنا إلى السطح دون حوادث.
‘ إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا لم تمارس دائمًا المزيد من الوعي الذاتي ‘تساءلت.
عندما فتحت باب السطح وخرجنا إلى الخارج ، أصابني نسيم هائج. على الرغم من أنني كنت هنا في الليلة السابقة ، إلا أنني نسيت مدى الشعور الجيد الذي تشعر به على السطح في منتصف الليل. يشعر المرء أن السماء قد تبتلعنا جميعًا.
“الآن … إذن ، أرني … بعض … النار.”
قالت يانو سان مشيرة إلى عقب سيجارة كانت تتدحرج : “يجب ألا يدخن الناس.”
“ما هذا؟”
“حسنًا ، أعني …” توقفت مؤقتًا.
الآن بعد أن سألتني ، ليس فقط أنني لم أجربها ، لم أفكر فيها.
“إنها ليست مشكلة كبيرة ، طالما لم يتم القبض عليهم.”
“حسنًا … الآن حان دورك … يا أتشي … كون.”
“لكنها … ضارة … للجسم.”
“أوه … إذن أنت أكثر … من نوع DVD من … نوع مسرح السينما؟”
كانت محقة بالطبع ، لكن كان من الغريب أن تسمع شيئًا معقولًا وناضجًا من يانو سان. التي جاءت إلى هنا للتدخين ربما كانوا هم من بدأوا التنمر ضدك ، أردت أن أقول. لكن لم تكن هناك حاجة لذلك ، لذلك أبقيت فمي مغلقًا.
“صحيح ، البعض … كان يقول … ذلك.”
“الآن … إذن ، أرني … بعض … النار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي فكرت به يانو سان منذ تلك الحادثة؟ لا أستطيع أن أقول إنني لم أكن أشعر بالفضول لمعرفة ذلك ، لكن لم أكن مهتمًا بإدخال أنفي في مشاكل لا أستطيع حلها ، لذلك لم أسأل.
“آه ، لا ، لقد أخبرتك للتو أنني لا أستطيع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم … أعتقد أنك قرأت … كتبًا بهذا الحجم. هل أنت … قارئ مخضرم إذن؟ ”
“هل جربت؟”
مما يعني ان الباب كان مفتوحا.
الآن بعد أن سألتني ، ليس فقط أنني لم أجربها ، لم أفكر فيها.
أنا منزعج من المضايقة. وهكذا ، عندما واجهت المدخل ، ملتصقة بالجدار ، قررت أخيرًا أن أتقدم بشكوى واحدة كنت قد نحيتها جانبًا.
“فقط جرب … لمرة … واحدة. أوه ، أك … في الواقع ، لم أجربه مطلقًا … أيضًا ، لذلك سأحاول … أيضًا. هيا!”
هل كان هناك شيء من هذا القبيل حقا؟ قوة حقيقية ، مثل ساحر أو مشعوذ؟
وضعت الدفترين على الأرض ومدّت يديها كما لو كانت تحاول جمع الطاقة. كانت ذراعيها ترتجفان ، تمتمت مرارًا وتكرارًا : “انطلق …! هيا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بقوة … الخيال ، أي … شيء … ممكن” ، قالت
لسبب ما ، بدا أنها توقفت عن التنفس. راقبتها لفترة من الوقت ، أفكر في كم كانت تبدو غبية. مطولاً ، بدت وكأنها تقبلت عجزها وجلست متذمرة.
لقد صدمت من نفسي. لأول مرة في هذه الليالي الثلاث الماضية ، كنت سعيدًا لأنها كانت الوحيدة هنا.
“أعتقد أنني … لا أستطيع.” ارتفعت أكتافها ، كما لو كانت تبذل جهدًا حقيقيًا وجادًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أفضل الكتب.”
“حسنًا … الآن حان دورك … يا أتشي … كون.”
تمامًا كما كنت أفكر في أن الفتاة التي أمامي لا تبدو مثل القارئ كثيرًا ، اعترفت بذلك بنفسها.
“هاه؟”
“أعني ، من الواضح أنه كان مجرد أحمق عشوائي يرمي صخرة أو شيء من هذا القبيل.”
حركت عيني بعيدًا عن نظرتها المليئة بالأمل ولاحظت دفترَي الملاحظات. كلاهما خربش في كل مكان بعلامة سحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… انظر … إلى ذلك، لقد … جئت” قالت وهي تلوح في يدها الشيء الذي يبدو أنه …مذكرة.
ما كُتب فوقهم لم يكن إهانات صبيانية صغيرة مثل “الدمية الكبيرة” أو “الأبله الغبية”. كانت هذه الأشياء سيئة.
“أنا … لم أكن لافعل. ليس لدي … فكرة عما اراده ذلك الشي … الصغير. لن … أفعل شيئًا … غبيا. ”
كانت أغلفةهم مكتوبة بما يكفي من اللاذع لإصابة أي شخص يقرأها بجرح عميق ، وليس فقط يانو سان.
كنت آمل ، على الأقل قليلاً ، أن أكون قادرًا على فعل شيء من هذا القبيل ، لكنني لم أصدق مطلقًا أنني أستطيع فعل ذلك.
“إذا اندلعت النار ، هل يمكنني حرقها؟”
“حتى لو اقتربنا ، فليس الأمر وكأننا نستطيع إصلاحه أو أي شيء آخر. دعونا نعود. ”
“هذا جيّد. لدي … البعض لاستخدامهم … كلهم في وضع جيدون ، لذلك أضعهم … جانبًا. ”
عندما فكرت في المكان الذي قد يكون فيه المخرج الأكثر أمانًا من المبنى ، خطر لي سؤال.
حتى لو لم تفعل ذلك ، فهل ستستخدمها مرة أخرى ، كما هي الآن؟
جثت على ارتفاع منخفض وعلقت بالقرب من جانب المبنى. تساءلت عما إذا كان يجب ألا أوقف فمها ببقع سوداء فقط ولكن أوقفت نفسي قبل أن أحاول.
“لقد رميته … بعيدًا ، لكن … اعتقدت أنه … ربما يكون من الأفضل … حرقهم.”
“حسنًا … الآن حان دورك … يا أتشي … كون.”
آه ، إذن لم يكن أن شخصًا آخر قد ألقى بهم في سلة المهملات ؛ لقد فعلت ذلك بنفسها.
لم أتوقع أبدًا أن يسألني أي شخص في الفصل عن نوع الكتب التي قرأتها ، لذلك لم آخذ الوقت الكافي لإعداد إجابة مناسبة بما فيه الكفاية.
تساءلت إلى متى تم تشويههم. كنت أشك بشدة في أن من فعل ذلك لديه المجاملة لاختيار دفتر ملاحظات كانت قد ملأته بالفعل.
لأول مرة في تلك الليلة ، أظهرت لي تلك الابتسامة المتعجرفة.
بينما كنت أقف هناك أفكر ، كان هناك طلب بـ “أسرع…!”
“أنا متاكد أنه…”
ابتعد يانو سان مسافة ما عني ، مؤمنة بوضوح بقوتي. كانت لدي شكوك ، لكن تلك الدفاتر بدت مثيرة للشفقة. إذا كان بإمكاني تكريمهم بحرق جثة مناسب ، اعتقدت أنني قد أحاول أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بقوة … الخيال ، أي … شيء … ممكن” ، قالت
إذا كان بإمكاني صنع ظل ، فلماذا لا أطلق النار أيضًا؟ إذا قلت إنني لست متفائلاً قليلاً بشأن فرصي ، فسأكون كاذباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كُتب فوقهم لم يكن إهانات صبيانية صغيرة مثل “الدمية الكبيرة” أو “الأبله الغبية”. كانت هذه الأشياء سيئة.
لقد تخيلته ، بنفس الطريقة التي كنت أتخيلها في الليلة السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد رميته … بعيدًا ، لكن … اعتقدت أنه … ربما يكون من الأفضل … حرقهم.”
لكي أستنشق النار ، كنت بحاجة إلى تخزين طاقة كافية لجعل جسدي كله يهتز. بعد ذلك ، اضطررت إلى جعل القطرات السوداء داخل ذراع التدوير ذي الشكل الوحشي مثل المحرك وتسخينه.
“هذا كلام سخيف.”
بعد ذلك ، كان على القطيرات أن تشتعل ، وتتجمع في شعلة كبيرة ، والتي كنت أبصقها من فمي.
غير متأكد من كيفية منادات فتاة ممتلئة بالقمامة ، قررت الانتظار حتى تلاحظني
فجأة صدمني ضوء ساطع أمامي. “جاااااااااااااااااااااااااااا” إنه حار!”
“هذا جيّد. لدي … البعض لاستخدامهم … كلهم في وضع جيدون ، لذلك أضعهم … جانبًا. ”
كان اللهب الذي انطلق من فمي كبيرًا تمامًا كما كنت أتخيل. كانت كبيرة جدًا لدرجة أنها اقتربت بشكل خطير من حرق زي يانو سان. سرعان ما تنفست ، متخيلًا نهاية مفاجئة للحرارة ، وإعادة امتصاص القطرات المحترقة. كما فعلت ، عادت ألسنة اللهب إلى جسدي ، وتوقفت قليلاً عن إصابتها.
طوال الطريق ، أدركت صوت أحذية يانو سان الداخلية وهي تنقر على الأرض. حذرتها من ذلك ، وابتسمت بابتسامة قاتمة.
وعاد الظلام القاتم إلى السطح ، وهناك جلس في وسطه دفتران محترقان.
انجرف غضبي عليها في مكان ما بعيدًا دون أن ألاحظ ذلك أبدًا -+- NERO
نظر كلانا إلى بعضنا البعض.
“هل جربت؟”
“أوه! رائع! هذا … مذهل! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب ما ، بدا أنها توقفت عن التنفس. راقبتها لفترة من الوقت ، أفكر في كم كانت تبدو غبية. مطولاً ، بدت وكأنها تقبلت عجزها وجلست متذمرة.
حدقت يانو سان في وجهي بثبات وهي تسير من حافة السطح إلى حيث وقفت. عن غير قصد ، حدقت في نت الخلف مع جميع اعيني الثمانية.
“يو”. ألقيت تحية.
قلت “مستحيل”.
“فقط جرب … لمرة … واحدة. أوه ، أك … في الواقع ، لم أجربه مطلقًا … أيضًا ، لذلك سأحاول … أيضًا. هيا!”
كنت آمل ، على الأقل قليلاً ، أن أكون قادرًا على فعل شيء من هذا القبيل ، لكنني لم أصدق مطلقًا أنني أستطيع فعل ذلك.
“يو”. ألقيت تحية.
كنت كايجو تماما.
“إذا اندلعت النار ، هل يمكنني حرقها؟”
إذا لم أكن حريصًا مع هذا التنفس الناري ، يمكنني إشعال النيران في المدينة بأكملها ، تمامًا مثل كايجو الحقيقي.
“واو … إذن هل يمكن … أنت تفعل … ذلك؟”
ما زلت أشعر باللهب يتأجج داخل جسدي. اشتعلت الإثارة بنيرانها في أعماق قلبي.
“إنها استراحة منتصف الليل ، لذا فهي … على ما يرام. سأبقى على طول … الجدار ، الذي يجب أن يحجب المناظر من … من الخارج أيضًا. اكي … كون ، يمكنك … إخفاء نفسك في … الظلال. ”
“هذا رائع … أتشي كون. كيف … فعلت ذلك؟ ”
كيف فعلت ذلك؟
على الرغم من علمي أن هذا لن يجدي نفعا ، فقد كنت غاضبًا من يانو سان. إذا لم تكن تفعل ذلك الشيء الغريب في القاعة ، لما تعرض إيغوتشي سان للتوبيخ بقسوة.
“أنا فقط ، تقريبا ، تخيلت كيف هو شعور ذلك، ثم فعلت ذلك ،” حاولت أن أشرح عندما اقتربت يانو سان بخجل.
لماذا ا؟
حدقت في وجهي بنظرة عريضة لشخص يواجه وحشًا.
“أعني ، آه ، ليس حقًا.”
قالت باستخفاف ، ولم تنظر إليّ : “لا تتحدث.. عن … النهار”. نظرت إليها من الخلف في ذلك الوقت ، شعرت أن قطرات جسدي تزداد قلقًا ، مثل الشعر المنتصب.
“بقوة … الخيال ، أي … شيء … ممكن” ، قالت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى الردهة ، وجدت أن زميلتي التي تتمتع بالحيوية الحرة قد صعدت بالفعل نحو الدرج ، وليست في انتظاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تم فتح ذلك؟” انا سألت.
“قوة الخيال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أفضل الكتب.”
هل كان هناك شيء من هذا القبيل حقا؟ قوة حقيقية ، مثل ساحر أو مشعوذ؟
عندما أمسكت يانو بشيء رفيع في كلتا يديها، اصدرت صوتا ك ‘احم’ فلاحظت أخيرًا الوحش في الجزء الخلفي من الفصل ، صرخت بارتباك “ووه وااه!”
أعطت يانوا سان دفاتر الملاحظات المحترق ركلة قوية ، وتناثر في بقع سوداء. على ما يبدو ، لقد أحرقتها تمامًا وتحول إلى رماد.
جثت على ارتفاع منخفض وعلقت بالقرب من جانب المبنى. تساءلت عما إذا كان يجب ألا أوقف فمها ببقع سوداء فقط ولكن أوقفت نفسي قبل أن أحاول.
بعد نثر الرماد بما يرضيها ، تراجعت يانو سان خطوة إلى الوراء وحدقت في وجهي مرة أخرى. تساءلت عما إذا كانت قد تكون خائفة ، مع العلم أنني كنت وحشًا حقيقيًا ينفث النيران ، لكن ربما كان هذا خطأ.
“كن … لأنه كان غير مقفل … عندما وصلت إلى هنا.”
أدركت حينها أن اللون في عينيها كان مختلفًا تمامًا عما أظهرته من قبل. كان لون الحسد.
“إذا تم القبض عليك ، فأنا لا أعرف شيئًا عن هذا ، بجدية.”
كانت حقا فتاة غريبة. من يريد أن يكون وحشا؟ كنت أشك في أنني أستطيع فعل أي شيء أريده حقًا ، كما أوضحت ، على أي حال. ولكن بعد ذلك … ماذا لو استطعت …؟
إذا كانت ستتجاهلني ، فعندئذ كان يجب أن أتجاهلها أيضًا.
كما تخيلتها ، همس خوف يمر من خلالي.
قاومت الرغبة في تمزيق شعري (إذا جاز التعبير) وجلست على الأرض.
لكن ما الذي كنت أخاف منه …؟
“هل تعرف ما حدث لنادي البيسبول؟”
“… قل … أتشي.. كن.”
سألتني سؤالًا غريبًا.
كنت أخشى أن تأتي لتقول شيئًا مثل ، إذا كنت تستطيع فعل أي شيء ، فأنقذني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن هي قارئة لمجلة جمب. وجدت نفسي أشعر بالدهشة أكثر فأكثر في كل مرة اكتشفت فيها أن هذه الفتاة الغريبة تشاركني شيئًا مشتركًا. ب
لذلك قاطعتها. “هذا يذكرني ، يانو سان.” لقد حان الوقت لإنهاء العمل الذي أتى بي إلى هنا في المقام الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظرت بعصبية وهي تفتش بجرأة وبضوضاء عبر صندوق الأحذية. قامت بتبديل حذائها على الفور وتوجهت مباشرة نحو الباب المغلق. ألن يُغلق الباب؟
“هل تعرف ما حدث لنادي البيسبول؟”
“أتساءل عما إذا كان ينبغي علي … مشاهدة الأفلام. الكتب … كلها مليئة بالحروف ، وعيني … تتعب. وهم … يأخذون وقتا طويلا. أنا … أعلم أن هناك … أشخاصًا يحصل لهم هذا من خلال كتاب مثل … هذا تمامًا ، ولكن المانجا وسيلة … أسرع في القراءة. والمزيد … متعة. ”
“حسنًا؟ ماذا حدث؟”
“هذا جيّد. لدي … البعض لاستخدامهم … كلهم في وضع جيدون ، لذلك أضعهم … جانبًا. ”
“يبدو أن شخصًا ما حطم نافذة غرفة النادي الخاصة به.”
لماذا ا؟
“صحيح ، البعض … كان يقول … ذلك.”
“لا أقصد خلال ساعات الدوام المدرسي.”
“حسنا إذا…”
لا يعني ذلك أن لدي أدنى نية للتحقق من صحة يانو سان ، بالطبع.
كنت قد تحدثت كلمتين فقط عندما بدأ يانو سان فجأة في الثرثرة. ركلت الرماد مرة أخرى ، وقد ارتطمت قدماها بصوت عالٍ على الأرض. فقط عندما بدأت أتساءل عما إذا كانت قد فوتت هذا أخيرًا ، أشارت إلي.
“من الصعب … رؤيته من … هنا.”
“وفكرت … أني … الجاني.”
“إذا تم القبض عليك ، فأنا لا أعرف شيئًا عن هذا ، بجدية.”
على الرغم من أنها كانت في الواقع محقة ، إلا أنني شعرت بالدهشة لأنها تستطيع تخمين ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… قل … أتشي.. كن.”
“آه ، حسنًا ، أجل. اعتقدت ، ربما “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى الردهة ، وجدت أن زميلتي التي تتمتع بالحيوية الحرة قد صعدت بالفعل نحو الدرج ، وليست في انتظاري.
“لم أفعل أبدًا … شيئًا كهذا.”
“أكي … كن ، هل أنت من نوع كرة النار …؟ أو نوع الشلل؟ ”
لأول مرة في تلك الليلة ، أظهرت لي تلك الابتسامة المتعجرفة.
عندما فكرت في المكان الذي قد يكون فيه المخرج الأكثر أمانًا من المبنى ، خطر لي سؤال.
“إذا انتقمت … لنفسي ، فسأكون … مثلهم تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن شخصًا ما حطم نافذة غرفة النادي الخاصة به.”
مثلهم تمامًا – مما يعني أنها ستكون مثل موتودا تمامًا. مما يعني أيضًا أنه ، فيما يتعلق بـ يانو سان ، كان هذا أمرًا سيئًا.
تحول إعجابي بنفسي إلى سخط. حقيقة أنني اتبعتها لم تكن مراعات بل حماقة.
“إن لم يكن لنفسك ، فماذا عن الضفدع؟”
“كثير القلق. أنت فعلا …قلق ”
“أنا … لم أكن لافعل. ليس لدي … فكرة عما اراده ذلك الشي … الصغير. لن … أفعل شيئًا … غبيا. ”
كنت كايجو تماما.
لقد فقدت الكلمات. لأسباب عديدة ، ولكن في الغالب لأنني شعرت بالدهشة من أن يانو سان تفكر بعناية بشأن أفعالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ أنا الذي يجب أن ينزعج’. فكرت ولكن عندما فكرت في خيبة أمل يانو سان ، تذكرت الشائعات التي ذكرها كاساي ، حول ظهور كايجو.
‘ إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا لم تمارس دائمًا المزيد من الوعي الذاتي ‘تساءلت.
“لنذهب.”
وكما تساءلت ، أدركت أن الإهانات المكتوبة على تلك الدفاتر قد تكون بعيدة بعض الشيء عن الواقع.
لقد صدمت من نفسي. لأول مرة في هذه الليالي الثلاث الماضية ، كنت سعيدًا لأنها كانت الوحيدة هنا.
لا يعني ذلك أن لدي أدنى نية للتحقق من صحة يانو سان ، بالطبع.
لقد تخيلته ، بنفس الطريقة التي كنت أتخيلها في الليلة السابقة.
“آه ، يبدو أنك … ما زلت … تشك بي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن شخصًا ما حطم نافذة غرفة النادي الخاصة به.”
“أعني ، آه ، ليس حقًا.”
تساءلت ، لكن لا يانو سان ولا الباب نفسه يهتمان بمخاوفي.
“حسنا اذن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت “مستحيل”.
ابتسمت يانو سان مرة أخرى ، ليس بشكل متعجرف ، ولكن كما لو كانت تخطط لشيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد نثر الرماد بما يرضيها ، تراجعت يانو سان خطوة إلى الوراء وحدقت في وجهي مرة أخرى. تساءلت عما إذا كانت قد تكون خائفة ، مع العلم أنني كنت وحشًا حقيقيًا ينفث النيران ، لكن ربما كان هذا خطأ.
“فل … نعثر على الجاني الحقيقي ….”
“هناك روايات ممتعة أيضًا”
“حسنًا؟”
لم أرَ أي سبب يجعل يانو سان متحمسة للغاية ، ولكن عندما تنفست تنهيدة ثقيلة وواضحة ، أجابت فقط “إنه لمن دواعي … أن أتنفس … بعمق.” يا ننسى ذلك.
الجاني الحقيقي؟ كانت تلك هي المرة الأولى التي أسمع فيها عبارة مثل تلك خارج مانجا بوليسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن شخصًا ما حطم نافذة غرفة النادي الخاصة به.”
“اتشي كن… هل أنت… معجب بالمحقق …كونان… او كانيدايشي”
“أعني ، آه ، ليس حقًا.”
لكي أستنشق النار ، كنت بحاجة إلى تخزين طاقة كافية لجعل جسدي كله يهتز. بعد ذلك ، اضطررت إلى جعل القطرات السوداء داخل ذراع التدوير ذي الشكل الوحشي مثل المحرك وتسخينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد التزمت الصمت بشأن الاحتمالية في البداية ، لأنني كنت أعرف أنه بغض النظر عن مدى تحذيرها لها ، فإنها لن تستمع … ولكن إذا أرادت أن آتي معها ، إذن …
“أنا أفضل نيورو. على أي حال ، ليس الأمر كما لو كنت أشك فيك. لا فائدة من البحث عن الجاني الحقيقي فقط لإثبات أنني مخطئ “.
“لم أفعل أبدًا … شيئًا كهذا.”
“أنا أحب … ياكو تشان.”
“لماذا لا … تريد أن تبحث؟”
“أوه! رائع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا رائع … أتشي كون. كيف … فعلت ذلك؟ ”
إذن هي قارئة لمجلة جمب. وجدت نفسي أشعر بالدهشة أكثر فأكثر في كل مرة اكتشفت فيها أن هذه الفتاة الغريبة تشاركني شيئًا مشتركًا.
ب
كانت أغلفةهم مكتوبة بما يكفي من اللاذع لإصابة أي شخص يقرأها بجرح عميق ، وليس فقط يانو سان.
“لماذا لا … تريد أن تبحث؟”
تسللنا إلى أسفل على طول جدران المبنى ، مرورين خلف صالة الألعاب الرياضية حتى اقتربنا من مجموعة غرف النوادي. واقفين بين الأشجار التي نشأت على السياج ، تأكدنا من مكان النافذة المكسورة. من الواضح أنه لم يعيد نفسه إلى طبيعته. كان لوح الكاربورد لا يزال مثبتًا في مكانه.
“أعني ، من الواضح أنه كان مجرد أحمق عشوائي يرمي صخرة أو شيء من هذا القبيل.”
“هناك روايات ممتعة أيضًا”
“أوه ، أرى ، إذن … كانت النافذة المكسورة … على جانب الطريق … .”
انجرف غضبي عليها في مكان ما بعيدًا دون أن ألاحظ ذلك أبدًا -+- NERO
بمجرد أن قالت ذلك ، أدركت ما كنت قد افترضته للتو ، ولا حتى التفكير. كانت النافذة المكسورة على جانب الميدان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر ، اعترف ربما هذا قليلا جاء لما يتماشى مع لعبة المحقق يانو سان. كان أشبه بقبول. واحدة كانت قد صنعتها بمحض إرادتها.
كنت بحاجة إلى يانو سان للإشارة إلى ذلك ، على الرغم من أنني كنت الشخص الذي رأى النافذة المكسورة ، إلا أنه كان محرجًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، لا ، لقد أخبرتك للتو أنني لا أستطيع.”
“على أي حال ، دعونا … نذهب ونرى … مسرح … الجريمة.”
“هذا جيّد. لدي … البعض لاستخدامهم … كلهم في وضع جيدون ، لذلك أضعهم … جانبًا. ”
لم أرَ أي سبب يجعل يانو سان متحمسة للغاية ، ولكن عندما تنفست تنهيدة ثقيلة وواضحة ، أجابت فقط “إنه لمن دواعي … أن أتنفس … بعمق.” يا ننسى ذلك.
فجأة صدمني ضوء ساطع أمامي. “جاااااااااااااااااااااااااااا” إنه حار!”
“ألن يتم القبض عليك إذا خرجت إلى الميدان؟”
حدقت في وجهي بنظرة عريضة لشخص يواجه وحشًا.
“إنها استراحة منتصف الليل ، لذا فهي … على ما يرام. سأبقى على طول … الجدار ، الذي يجب أن يحجب المناظر من … من الخارج أيضًا. اكي … كون ، يمكنك … إخفاء نفسك في … الظلال. ”
قالت باستخفاف ، ولم تنظر إليّ : “لا تتحدث.. عن … النهار”. نظرت إليها من الخلف في ذلك الوقت ، شعرت أن قطرات جسدي تزداد قلقًا ، مثل الشعر المنتصب.
“انتظر ، أنا قادم أيضًا؟”
حتى لو لم تفعل ذلك ، فهل ستستخدمها مرة أخرى ، كما هي الآن؟
“أوه نعم ، أنا … أسمع أنها ستمطر … غدًا.” كالعادة ، لم تكن تستمع إلى كلمة قلتها.
إذا لم أكن حريصًا مع هذا التنفس الناري ، يمكنني إشعال النيران في المدينة بأكملها ، تمامًا مثل كايجو الحقيقي.
إذا كانت ستتجاهلني ، فعندئذ كان يجب أن أتجاهلها أيضًا.
هل كان هناك شيء من هذا القبيل حقا؟ قوة حقيقية ، مثل ساحر أو مشعوذ؟
لقد شعرت أن شخصًا ما في مكان ما كان ينعتني بصاحب عقلية طفل.
كانت تلك الفتاة صاخبة للغاية. “حسنا ، اهدأي …”
إذا هطل المطر غدًا ، فهذا يعني أن يانو سان قد لا تقوم بزيارتها الليلية إلى المدرسة، أعددت ظلًا ثم توجهت إلى أسفل الدرج عائدًا من السطح.
بعد ذلك ، كان على القطيرات أن تشتعل ، وتتجمع في شعلة كبيرة ، والتي كنت أبصقها من فمي.
اليوم سيكون اليوم الأخير. يمكنني أن أفعل لها على الأقل هذا القدر من الخدمة في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت “مستحيل”.
طوال الطريق ، أدركت صوت أحذية يانو سان الداخلية وهي تنقر على الأرض. حذرتها من ذلك ، وابتسمت بابتسامة قاتمة.
كانت حقا فتاة غريبة. من يريد أن يكون وحشا؟ كنت أشك في أنني أستطيع فعل أي شيء أريده حقًا ، كما أوضحت ، على أي حال. ولكن بعد ذلك … ماذا لو استطعت …؟
خلعت الحذاء ، وغرستهما في يديها ، ثم شرعت في التصفيق معًا ، مما يعني أنه كان علي تحذيرها مرة أخرى. هل كانت طفلة صغيرة؟
‘ كفى ‘ فكرت ، ‘سأعود إلى المنزل’ وبدأت في تفكيك شكلي .
عندما فكرت في المكان الذي قد يكون فيه المخرج الأكثر أمانًا من المبنى ، خطر لي سؤال.
“يانو-سان ، لماذا أنت دائمًا طائشة؟ لماذا اتنزعتي تلك الممحاة من إيغوتشي سان هكذا ، بعد أن التقطتها لك بلطف؟ ”
“كيف تدخل المبنى عادة؟”
“جئت … من الأمام … المدخل من … البوابة الرئيسية.”
“الآن … إذن ، أرني … بعض … النار.”
“لا أقصد خلال ساعات الدوام المدرسي.”
كيف فعلت ذلك؟
على ما يبدوا غير مهتمة بتوضيحي ، سارت يانو سان أمامي مباشرة. سرعان ما أرسلت ظلا لاسفل أولاً للتأضكد من عدم وجود أحد في الجوار.
على الرغم من أن هذا كان صحيحًا ، وعلى الرغم من عدم وجود سبب يجعل أي شخص محرجًا منه ، لسبب ما ، ما زلت مترددًا في الاعتراف بذلك.
لحسن الحظ ، تمكنا من الوصول إلى الطابق الأول دون الاصطدام بأي حراس. كانت غرفة الحراسة تقع في مبنى آخر مجاور للممر الرئيسي. بجوار الباب الأمامي الذي استخدمه المعلمون كمدخل كانت منطقة استقبال الضيوف. الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لم يكن مدخل الطالب مواجهًا لأي أماكن بارزة مثل الحقول أو الفناء ، لذلك قد يكون ذلك جيدًا.
تحول إعجابي بنفسي إلى سخط. حقيقة أنني اتبعتها لم تكن مراعات بل حماقة.
بينما كنت أفكر ، وصلنا إلى المدخل. بالطبع ، على الرغم من أنني كنت حافية القدمين تمامًا ، كانت يانو سان بحاجة إلى التبديل من حذائها الداخلي إلى حذائها الرياضي.
“المجرم … دائما … يعود إلى مسرح … الجريمة.”
انتظرت بعصبية وهي تفتش بجرأة وبضوضاء عبر صندوق الأحذية. قامت بتبديل حذائها على الفور وتوجهت مباشرة نحو الباب المغلق. ألن يُغلق الباب؟
كنت قد تحدثت كلمتين فقط عندما بدأ يانو سان فجأة في الثرثرة. ركلت الرماد مرة أخرى ، وقد ارتطمت قدماها بصوت عالٍ على الأرض. فقط عندما بدأت أتساءل عما إذا كانت قد فوتت هذا أخيرًا ، أشارت إلي.
تساءلت ، لكن لا يانو سان ولا الباب نفسه يهتمان بمخاوفي.
قاومت الرغبة في تمزيق شعري (إذا جاز التعبير) وجلست على الأرض.
مما يعني ان الباب كان مفتوحا.
“المجرم … دائما … يعود إلى مسرح … الجريمة.”
لماذا ا؟
“لم أفعل أبدًا … شيئًا كهذا.”
“لنذهب.”
لقد تخيلته ، بنفس الطريقة التي كنت أتخيلها في الليلة السابقة.
“لماذا تم فتح ذلك؟” انا سألت.
متجاهلة ردّي ، اندفعت تلك الحمقاء نحو الميدان. عندما أشرت إلى أنه بغض النظر عن بعدنا عن غرفة الحراسة ، لا تزال هناك فرصة أن يكتشفونا في دورية ، أجاب يانو سان فقط ، “احتفظ بقلقك”
“كن … لأنه كان غير مقفل … عندما وصلت إلى هنا.”
“آه ، يبدو أنك … ما زلت … تشك بي.”
“هذا كلام سخيف.”
“أنا فقط ، تقريبا ، تخيلت كيف هو شعور ذلك، ثم فعلت ذلك ،” حاولت أن أشرح عندما اقتربت يانو سان بخجل.
متجاهلة ردّي ، اندفعت تلك الحمقاء نحو الميدان. عندما أشرت إلى أنه بغض النظر عن بعدنا عن غرفة الحراسة ، لا تزال هناك فرصة أن يكتشفونا في دورية ، أجاب يانو سان فقط ، “احتفظ بقلقك”
إذا هطل المطر غدًا ، فهذا يعني أن يانو سان قد لا تقوم بزيارتها الليلية إلى المدرسة، أعددت ظلًا ثم توجهت إلى أسفل الدرج عائدًا من السطح.
جثت على ارتفاع منخفض وعلقت بالقرب من جانب المبنى. تساءلت عما إذا كان يجب ألا أوقف فمها ببقع سوداء فقط ولكن أوقفت نفسي قبل أن أحاول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي أطول وتلك الحركة المضطربة ستصبح شيئًا لا يوصف.
سوف يتحول الأمر إلى محنة مروعة جدًا إذا قمت باختناقها عن طريق الخطأ ، وبما أنني لم أتواصل جسديًا مع أي إنسان في شكلي الوحشي ، لم يكن لدي أي فكرة عما قد يحدث. لم أستطع حتى أن أبدأ بالتفكير في كيفية التعامل مع القطرات السوداء التي ابتلعتها بنفس الطريقة التي ابتلعتني بها.
“أعني ، من الواضح أنه كان مجرد أحمق عشوائي يرمي صخرة أو شيء من هذا القبيل.”
تسللنا إلى أسفل على طول جدران المبنى ، مرورين خلف صالة الألعاب الرياضية حتى اقتربنا من مجموعة غرف النوادي. واقفين بين الأشجار التي نشأت على السياج ، تأكدنا من مكان النافذة المكسورة. من الواضح أنه لم يعيد نفسه إلى طبيعته. كان لوح الكاربورد لا يزال مثبتًا في مكانه.
قالت يانو سان مشيرة إلى عقب سيجارة كانت تتدحرج : “يجب ألا يدخن الناس.”
“من الصعب … رؤيته من … هنا.”
بعد ذلك ، كان على القطيرات أن تشتعل ، وتتجمع في شعلة كبيرة ، والتي كنت أبصقها من فمي.
“حتى لو اقتربنا ، فليس الأمر وكأننا نستطيع إصلاحه أو أي شيء آخر. دعونا نعود. ”
“حسنًا … الآن حان دورك … يا أتشي … كون.”
“المجرم … دائما … يعود إلى مسرح … الجريمة.”
ومع ذلك ، فإن سبب ذهابي إلى المدرسة مرة أخرى في ذلك المساء لم يكن مجرد انتقادها لذلك ، لا.
“حتى لو عادوا ، لا أعتقد أنهم سيعودون بشكل صحيح حاليا.”
“حسنًا؟”
“أنت تحب هاري … بوتر ، أليس كذلك؟” استندت للخلف على السياج ، واثقة بكلماتها بوضوح.
بدت محبطة في ردي.
قاومت الرغبة في تمزيق شعري (إذا جاز التعبير) وجلست على الأرض.
عندما فتحت باب السطح وخرجنا إلى الخارج ، أصابني نسيم هائج. على الرغم من أنني كنت هنا في الليلة السابقة ، إلا أنني نسيت مدى الشعور الجيد الذي تشعر به على السطح في منتصف الليل. يشعر المرء أن السماء قد تبتلعنا جميعًا.
“لدينا في المنزل. اشتراها والداي لأنهم كانوا مشهورين ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها كانت في الواقع محقة ، إلا أنني شعرت بالدهشة لأنها تستطيع تخمين ذلك.
“أوه … إذن أنت أكثر … من نوع DVD من … نوع مسرح السينما؟”
كان هناك شيء آخر يدور في خاطري : نادي البيسبول.
“… أفضل الكتب.”
مما يعني ان الباب كان مفتوحا.
على الرغم من أن هذا كان صحيحًا ، وعلى الرغم من عدم وجود سبب يجعل أي شخص محرجًا منه ، لسبب ما ، ما زلت مترددًا في الاعتراف بذلك.
بقينا هناك حتى رن جرس الإنذار على هاتف يانو سان ، لكن الجاني الحقيقي لم يظهر. أخبرتها أنني سأبحث عنه لاحقًا ، حتى تتمكن من إيقاف المنبه ، لكنها تركته يرن طوال الطريق.
لم أتوقع أبدًا أن يسألني أي شخص في الفصل عن نوع الكتب التي قرأتها ، لذلك لم آخذ الوقت الكافي لإعداد إجابة مناسبة بما فيه الكفاية.
هل كان هناك شيء من هذا القبيل حقا؟ قوة حقيقية ، مثل ساحر أو مشعوذ؟
بدت يانو سان مصدومة “اوه؟ رائع!”
تساءلت إلى متى تم تشويههم. كنت أشك بشدة في أن من فعل ذلك لديه المجاملة لاختيار دفتر ملاحظات كانت قد ملأته بالفعل.
كانت تلك الفتاة صاخبة للغاية. “حسنا ، اهدأي …”
بمجرد أن قالت ذلك ، أدركت ما كنت قد افترضته للتو ، ولا حتى التفكير. كانت النافذة المكسورة على جانب الميدان.
“لم … أعتقد أنك قرأت … كتبًا بهذا الحجم. هل أنت … قارئ مخضرم إذن؟ ”
“أوه! رائع.”
“أعني ، ربما قليلاً. ليس كثيرا.”
كانت محقة بالطبع ، لكن كان من الغريب أن تسمع شيئًا معقولًا وناضجًا من يانو سان. التي جاءت إلى هنا للتدخين ربما كانوا هم من بدأوا التنمر ضدك ، أردت أن أقول. لكن لم تكن هناك حاجة لذلك ، لذلك أبقيت فمي مغلقًا.
بالطبع كنت قد قرأت كل هاري بوتر. لم تكن الكتب صعبة القراءة ، وكانت ممتعة أيضًا. مع العلم بمدى نجاحها عندما يتعلق الأمر بالحديث عن اهتماماتها ، إلا أنني لم أخوض في التفاصيل.
لا يعني ذلك أن لدي أدنى نية للتحقق من صحة يانو سان ، بالطبع.
“لا أستطيع أن أتخيل أن أكون … مهتمة… بالكتب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اللهب الذي انطلق من فمي كبيرًا تمامًا كما كنت أتخيل. كانت كبيرة جدًا لدرجة أنها اقتربت بشكل خطير من حرق زي يانو سان. سرعان ما تنفست ، متخيلًا نهاية مفاجئة للحرارة ، وإعادة امتصاص القطرات المحترقة. كما فعلت ، عادت ألسنة اللهب إلى جسدي ، وتوقفت قليلاً عن إصابتها.
تمامًا كما كنت أفكر في أن الفتاة التي أمامي لا تبدو مثل القارئ كثيرًا ، اعترفت بذلك بنفسها.
بمجرد أن قالت ذلك ، أدركت ما كنت قد افترضته للتو ، ولا حتى التفكير. كانت النافذة المكسورة على جانب الميدان.
انتظر ، اعترف ربما هذا قليلا جاء لما يتماشى مع لعبة المحقق يانو سان. كان أشبه بقبول. واحدة كانت قد صنعتها بمحض إرادتها.
“حسنا اذن.”
“أتساءل عما إذا كان ينبغي علي … مشاهدة الأفلام. الكتب … كلها مليئة بالحروف ، وعيني … تتعب. وهم … يأخذون وقتا طويلا. أنا … أعلم أن هناك … أشخاصًا يحصل لهم هذا من خلال كتاب مثل … هذا تمامًا ، ولكن المانجا وسيلة … أسرع في القراءة. والمزيد … متعة. ”
“هل … تتنفس … النار؟”
“هناك روايات ممتعة أيضًا”
“هناك روايات ممتعة أيضًا”
‘حمقاء’ فكرت. لم أكن قصد الدخول في نقاش معها ، لكنها هزت رأسها قائلة ، “أنا … أشك في ذلك.”
“لحرق … هذا. على أي حال … دعونا نذهب … إلى … السقف. ”
لقد صدمت من نفسي. لأول مرة في هذه الليالي الثلاث الماضية ، كنت سعيدًا لأنها كانت الوحيدة هنا.
فقط لأن يانو سان بدأت تتكلم ، استقر ارتجاف جسدي. كنت وحشًا استمع باهتمام لما يقوله الآخرون.
الساعة المتأخرة ، كوني وحشًا … لابد أن كل هذا وصل إلي. هنا ، الآن ، كنت قد أكدت مصالحي الخاصة. خلال النهار ، لم أكن لأتخذ هذا الموقف أبدًا. كنت سأذهب مع التيار.
لم يسعني إلا الشعور بأن هذه الكلمات كانت موجهة نحو شخص معين من زملائنا في الفصل. بااتفكير في الأمر ، استراحة يانو سان في منتصف الليل أو أيا كان ، كل هذا التسلل إلى المدرسة ، كان مرتبطًا بشكل مباشر بتلك الفتاة التي لم تفعل شيئًا سوى قراءة الكتب.
“أشعر … مثل أنك … ستصبح … أغبى … إذا كان كل شيء … تقرأه … عبارة عن أحرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي أطول وتلك الحركة المضطربة ستصبح شيئًا لا يوصف.
طفت كلمات يانو سان في الهواء كما لو كانت أغنية.
“إن لم يكن لنفسك ، فماذا عن الضفدع؟”
لم يسعني إلا الشعور بأن هذه الكلمات كانت موجهة نحو شخص معين من زملائنا في الفصل. بااتفكير في الأمر ، استراحة يانو سان في منتصف الليل أو أيا كان ، كل هذا التسلل إلى المدرسة ، كان مرتبطًا بشكل مباشر بتلك الفتاة التي لم تفعل شيئًا سوى قراءة الكتب.
لقد شعرت أن شخصًا ما في مكان ما كان ينعتني بصاحب عقلية طفل.
ميدوريكاوا فوتابا.
لم يسعني إلا الشعور بأن هذه الكلمات كانت موجهة نحو شخص معين من زملائنا في الفصل. بااتفكير في الأمر ، استراحة يانو سان في منتصف الليل أو أيا كان ، كل هذا التسلل إلى المدرسة ، كان مرتبطًا بشكل مباشر بتلك الفتاة التي لم تفعل شيئًا سوى قراءة الكتب.
ما الذي فكرت به يانو سان منذ تلك الحادثة؟ لا أستطيع أن أقول إنني لم أكن أشعر بالفضول لمعرفة ذلك ، لكن لم أكن مهتمًا بإدخال أنفي في مشاكل لا أستطيع حلها ، لذلك لم أسأل.
“هل تقصد سحر النار؟” انا قلت. “أنا أفضل انسنديو.”
بقينا هناك حتى رن جرس الإنذار على هاتف يانو سان ، لكن الجاني الحقيقي لم يظهر. أخبرتها أنني سأبحث عنه لاحقًا ، حتى تتمكن من إيقاف المنبه ، لكنها تركته يرن طوال الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد نثر الرماد بما يرضيها ، تراجعت يانو سان خطوة إلى الوراء وحدقت في وجهي مرة أخرى. تساءلت عما إذا كانت قد تكون خائفة ، مع العلم أنني كنت وحشًا حقيقيًا ينفث النيران ، لكن ربما كان هذا خطأ.
“إذا تم القبض عليك ، فأنا لا أعرف شيئًا عن هذا ، بجدية.”
كانت تلك الفتاة صاخبة للغاية. “حسنا ، اهدأي …”
“أنت في غاية … الخوف. هناك … حراس هنا ، لذا … لا بأس. ”
الجاني الحقيقي؟ كانت تلك هي المرة الأولى التي أسمع فيها عبارة مثل تلك خارج مانجا بوليسية.
لكن هذا لم يكن جيدًا. أيضًا ، لم يكن لدي أي فكرة عما إذا كان هناك أي معلم جاء بعد حلول الظلام ، ولكن إذا أمسك بها أي منهم ، فستكون العواقب وخيمة أكثر بكثير من مجرد إلقاء القبض عليها من قبل حارس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوف يتحول الأمر إلى محنة مروعة جدًا إذا قمت باختناقها عن طريق الخطأ ، وبما أنني لم أتواصل جسديًا مع أي إنسان في شكلي الوحشي ، لم يكن لدي أي فكرة عما قد يحدث. لم أستطع حتى أن أبدأ بالتفكير في كيفية التعامل مع القطرات السوداء التي ابتلعتها بنفس الطريقة التي ابتلعتني بها.
لقد التزمت الصمت بشأن الاحتمالية في البداية ، لأنني كنت أعرف أنه بغض النظر عن مدى تحذيرها لها ، فإنها لن تستمع … ولكن إذا أرادت أن آتي معها ، إذن …
قالت باستخفاف ، ولم تنظر إليّ : “لا تتحدث.. عن … النهار”. نظرت إليها من الخلف في ذلك الوقت ، شعرت أن قطرات جسدي تزداد قلقًا ، مثل الشعر المنتصب.
“كثير القلق. أنت فعلا …قلق ”
كان هناك شيء آخر يدور في خاطري : نادي البيسبول.
أنا منزعج من المضايقة. وهكذا ، عندما واجهت المدخل ، ملتصقة بالجدار ، قررت أخيرًا أن أتقدم بشكوى واحدة كنت قد نحيتها جانبًا.
ما زلت أشعر باللهب يتأجج داخل جسدي. اشتعلت الإثارة بنيرانها في أعماق قلبي.
“يانو-سان ، لماذا أنت دائمًا طائشة؟ لماذا اتنزعتي تلك الممحاة من إيغوتشي سان هكذا ، بعد أن التقطتها لك بلطف؟ ”
وضعت الدفترين على الأرض ومدّت يديها كما لو كانت تحاول جمع الطاقة. كانت ذراعيها ترتجفان ، تمتمت مرارًا وتكرارًا : “انطلق …! هيا…!”
قالت باستخفاف ، ولم تنظر إليّ : “لا تتحدث.. عن … النهار”. نظرت إليها من الخلف في ذلك الوقت ، شعرت أن قطرات جسدي تزداد قلقًا ، مثل الشعر المنتصب.
ابتعد يانو سان مسافة ما عني ، مؤمنة بوضوح بقوتي. كانت لدي شكوك ، لكن تلك الدفاتر بدت مثيرة للشفقة. إذا كان بإمكاني تكريمهم بحرق جثة مناسب ، اعتقدت أنني قد أحاول أيضًا.
أي أطول وتلك الحركة المضطربة ستصبح شيئًا لا يوصف.
“هل جربت؟”
“أنا متاكد أنه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر ، أنا قادم أيضًا؟”
فقط لأن يانو سان بدأت تتكلم ، استقر ارتجاف جسدي. كنت وحشًا استمع باهتمام لما يقوله الآخرون.
“حسنا إذا…”
“… إيجو تشان … فتاة لطيفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… انظر … إلى ذلك، لقد … جئت” قالت وهي تلوح في يدها الشيء الذي يبدو أنه …مذكرة.
هل حقا؟ هل كان هذا كل ما لديها لتقوله؟ من الواضح أنني كنت أعرف ذلك بالفعل.
“آه ، يبدو أنك … ما زلت … تشك بي.”
لم نشارك المزيد من الكلمات حتى وصلنا إلى بوابات المدرسة ، والتي لسبب ما كانت مفتوحة كالمعتاد.
“إذا اندلعت النار ، هل يمكنني حرقها؟”
أعطيتها أبسط كلمة فراق وتركت المدرسة ورائي. عندما قفزت إلى السماء وتوجهت إلى البحر ، رأيت يانو سان تحتي ، يتسلق فوق دراجة بالقرب من البوابات. أنا قلق قليلاً بشأن ما إذا كانت ستكون بخير وحدها في هذا الوقت من الليل ، لكنها كانت تبتسم كالمعتاد ، لذلك تركتها
انجرف غضبي عليها في مكان ما بعيدًا دون أن ألاحظ ذلك أبدًا
-+-
NERO
“وفكرت … أني … الجاني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب ما ، بدا أنها توقفت عن التنفس. راقبتها لفترة من الوقت ، أفكر في كم كانت تبدو غبية. مطولاً ، بدت وكأنها تقبلت عجزها وجلست متذمرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
