الاربعاء ~ النهار
رواية خلال الليل أصبح وحشا
على أي حال. لم أستطع تحمل فكرة أن يتم السخرية مني عبة أني معتوه دراسة من نوع ما، لذلك لم يكن لدي خيار سوى إبقاء رأسي منخفضًا طوال اليوم وأعترف بأنني نسيت.
الفصل الثاني
لقد تجاهلت يده التي على كتفي وأنا أخلع ملابسي الرياضية وأجبت “ما كان ينبغي لها أن تنحني فجأة أمامي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ،ولأول مرة منذ زمن طويل، اعتقدت أن ما جرى ربما يكون مجرد حلم.
الأربعاء~ النهار
منذ أن أصبحت اتحول إلى وحش، لم أنم الليل مطلقاً.
من الواضح أنني لا أستطع إخبارها أنني أتحول إلى وحش في منتصف الليل.
ومع ذلك ،ولأول مرة منذ زمن طويل، اعتقدت أن ما جرى ربما يكون مجرد حلم.
في كلتا الحالتين ، ليس لدي ما أفعله، لذلك قررت التوجه إلى الحمام. خرجت من القاعة وبدأت في السير عكس الاتجاه الذي أخذته يانو.
ليس هناك أي تفسير منطقي على الإطلاق وراء تحولي إلى وحش وذهابي إلى المدرسة في منتصف الليل، فقط لأعثر على فتاة من الفصل وأجري معها محادثة.
أتشي ، أتشي ، أتشي ، نادوني جميعا ، لكن لا أحد نظر الي، بل فقط إلى كاساي. حتى انا كنت أنظر إليه، وأضحك.
ناهيك عن الموافقة على اجتماع سري. كما يبدو … ربما كانت حقا هذه الأسابيع الماضية من التحول إلى وحش مجرد حلم.
عندما دخلت ميدوريكاوا الفصل ، استقبلها عدد قليل من الطلاب الواقفين بالقرب من المدخل.
على الرغم من كون هذا نوعا طائشًا ومتأسيا ،فبغض النظر عن كيفية النظر إلى الامر ،يبقى هذا النوع من التفكير أمراً طبيعيا.
“أليست في الثلاثين؟”
بصراحة ، حتى لو أن هذا حلم، فسيبقى هناك شيء خاطئ بشأني. فيا له من خيال عندي …أفِعلاً ؟ التحول لوحش ومقابلة يانو من بين كل الناس؟
لقد اصطدمت بعضو قوي البنية في نادي كرة السلة. لم أكن مستعدًا لهذا، ومع فقداني التوازن – سقطت على مؤخرتي.
صعدت على دراجتي وانطلقت نحو المدرسة، تشبثت بأوهامي المريحة حتى لمحت بيت الكلب المدمر. بصراحه لا توجد كلمات لوصف ما شعرت به عند النظر إليه.
“يو! أتشي!!”
جلست كودو على المقعد المجاور لي، وابتسمت ابتسامة عريضة. لقد كانت في نفس الفصل الدراسي مثلي منذ السنوات الأولى ، لذلك نحن دائمًا على وفاق.
لكمني شخص ما على ظهري بخفة بينما كنت أقف أمام خزانة حذائي. كنت أعرف بالفعل من هو، لكنني تظاهرت بأني مفاجئ بينما استدرت.
“كاساي ، توقف! أتشي ليس مثلك! “
“صباح الخير، أوه هل غيرت قصة شعرك؟ “
“هل يجب أن آخذك إلى مكتب الممرضة؟” سألني.
“هيه هيه ، بطريقة ما، لكن وجود رجل آخر يلاحظ هذا الأمر لا يصب في صالحي حقا!” ابتسم كاساي مظهرا أسنانه بينما خطى متبخترا نحو خزانة حذائه.
“أتشي، هل كنت تحدق في نون تشان هناك؟ هل لديك انجذاب للسيدات المسنات؟ “
إن كاساي أقصر مني بكثير، لذلك كنت سريعًا في ملاحظة قصته الجديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق كاساي في وجهي للحظة ثم ابتسم ابتسامة عريضة. ” انا أرى” وتابع : “أنا أرى يا أتشي. تركت نفسك تتأذى عن قصد فقط حتى تتمكن من رؤية نون تشان! لهذا السبب لا تريدني أن آتي! “
واقفا عند أسفل الدرج ، أتساءل عما إذا لاحظ اي شخص الخطأ معه حتى أتى صوت من خلفنا.
“هل يجب أن آخذك إلى مكتب الممرضة؟” سألني.
“كاساي ، تخلص من هذا الشعر المجعد على الفور.”
استدرت وأخذت خطوة ثم أخرى. بطبيعة الحال، تتبعت نظرتي الفصل خاصتي.
استدرت أنا وصديقي الذي تحجر لرؤية ممرضة المدرسة واقفة هناك متجهمة .
في كلتا الحالتين ، ليس لدي ما أفعله، لذلك قررت التوجه إلى الحمام. خرجت من القاعة وبدأت في السير عكس الاتجاه الذي أخذته يانو.
كان اسمها نوتو.
من الواضح أنها ليست مهتمة بإجراء محادثة. دون تكليف نفسها شيئا إلتفتت الفتاة الأخرى ببساطة إلى زميلتهل وبدأت في الدردشة معها بدلاً من ذلك ، ولم تبدو مستاءة على الإطلاق.
“لا تتوقعين مني أن أحلقه الآن، أليس كذلك؟” بطريقة ما، دائما مل يستطيع كاساي مقابلة التحذير بنكتة، بغض النظر عن من كان الأستاذ.
كان اسمها نوتو.
“لا فائدة من العقوبة إذا لم تجعلك تفكر في أفعالك” قالت وابتعدت.
”ماذا؟ أتشي أنت جاد جدًا! “
‘ ماذا ستقول لي إذا علمت أنني تسللت إلى المدرسة؟ ‘
بدأت أتساءل ، وتركت عقلي يمتلأ بجميع أنواع السيناريوهات الرهيبة، إلى أن تحرك كاساي مرة أخرى لصعود الدرج. حيث اتبعته بسرعة.
“مم” ردو ميدوريكاوا بإشارة وصوت رقيق. ارتفعت زوايا فمها بمهارة شديدة لدرجة أنني لم أستطع معرفة ما إذا كانت تبتسم أم لا.
“أتشي، هل كنت تحدق في نون تشان هناك؟ هل لديك انجذاب للسيدات المسنات؟ “
اندفع زملائي داخل وخارج مدخل ذلك الصندوق المسمى فصلا مثل النمل.
“مستحيل. وعلى أي حال..هي ليست بذلك العمر “
عندما دخلت ميدوريكاوا الفصل ، استقبلها عدد قليل من الطلاب الواقفين بالقرب من المدخل.
“أليست في الثلاثين؟”
اظهر لي تلك الابتسامة الطبيعية غير المتعمدة و التي جعلت كاساي يحظى بشعبية كبيرة بين الفتيات والفتيان.
وجدنا المدخل مكتظًا عندما وصلنا إلى الطابق الثالث. ظل مدرسونا يخبروننا أن هذا سيكون العام الذي نحتاج فيه للتركيز على امتحاناتنا ، لكن حقيقة ذلك لم تصل لنا بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف…؟ أعني ، انا بخير فعلا “
استدرت وأخذت خطوة ثم أخرى. بطبيعة الحال، تتبعت نظرتي الفصل خاصتي.
بالطبع ، ربما قد حصلت فقط على ما أستحقه.
اندفع زملائي داخل وخارج مدخل ذلك الصندوق المسمى فصلا مثل النمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مرور بعض الوقت، عادت يانو، بينما تمايلت قطعة قماش التنظيف تتمايل في يديها. تسرب الماء من قطعة القماش على الأرض ، كما لو أنها لم تعصرها بشكل صحيح.
مشى احدهم نحونا، رفع كاساي بيده ووجه له تحية لطيفة. ثم خرج شخص آخر من الجانب الآخر ولفت انتباهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستثناء حينما تغضب، دوما ما تخاطب ناتو الطلاب بـ “-كن” و “-سان”.
عبرت قشعريرة أسفل عمودي الفقري. الفتاة التي غادرت الفصل لتوها، لوحت بقطعة قماش التنظيف التي كانت تحملها بيد واحد، وبدأت تمشي نحونا بابتسامة راضية.
“بالطبع. لم أرك منذ فترة، أداتشي-كن “
لمحتنا يانو ساتسوكي ، مع تعبير فخور على وجهها. فتحت فمها لتتحدث وكأن كل شيء طبيعي تمامًا.
حملت شريحة اللحم المبللة بالداشي في فمي، والتي كان من المفترض أن تكون لذيذة ، لكنني كنت مركزاً بشدة على كاساي لدرجة أنني لم أستطع تذوقها على الإطلاق.
“صباح..الخـ..ير.”
بشكل مستهتر، وبطريقة أو بأخرى. علقت نفس الابتسامة على وجهها.
لقد استقبلتنا بطريقتها الغريبة، ومازالت التشديدات والتوقفات في كلماتها خاطئة تماماً. لم يقل كلانا شيئًا حتى عندما مررنا بها. ولم ننظر حتى في اتجاه صوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك يبدو أن شائعة وجود الوحش تنتشر.
ربت على صدري بارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن تنطق بكلمة أخرى ، التفتت نحو الفصل وغادرت وكأنها لا تتذكر أنها قابلتني على الإطلاق. الأمر ليس أنها غاضبة ، بل فقط… هذا هذا هو حالها دائما.
كان هناك ضجيج في الفصل يمكن سماعه من الردهة. دخلنا الغرفة ، حيا كاساي الجميع واستجابوا كلهم. تمكنت من إلقاء تحيتي ، لكنها ضاعت في الصخب المحيط بكاساي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل. وعلى أي حال..هي ليست بذلك العمر “
الحمد لله أنه قرر أن يغير تسريحة شعره لهذا اليوم. بينما كان الجميع مشغولين بمضايقته، مشيت إلى مقعدي واندمجت في الخلفية.
بمجرد أن أصبحت راضية عن عملها الدقيق في التنظيف (أو ربما استسلمت ببساطة)، سارت يانو نحو مقدمة الفصل مرة أخرى بقطعة قماشها في يدها.
وأصبحت تعابير وجهي تقول إلى حد كبير : ماذا؟ لقد كنت هنا طوال الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تجمع مجموعة من زملائنا على طاولتنا، صرخ كاساي فجأة. “أوه نعم ، أتشي هل سمعت؟”
قمت بنقل كتاب الرياضيات من خزانتي إلى مكتبي. إنه نفس الكتاب الذي أخطأت في إعادته إلى المنزل الليلة الماضية.
الأمر ليس كذلك على الإطلاق. غالبًا ما أنسى واجبي المنزلي ، على الرغم من أنني عادة لا أقف وأعترف بذلك.
كان ينبغي أن أستغل الوقت المتبقي لإكمال واجبي المنزلي ، لكن لم أستطع التفكير في أي شخص في صفي قد حاول تحقيق هذا النوع من الحركات اليائسة…ليس بسبب واجبات منزلية صغيرة.
بدأت أتساءل ، وتركت عقلي يمتلأ بجميع أنواع السيناريوهات الرهيبة، إلى أن تحرك كاساي مرة أخرى لصعود الدرج. حيث اتبعته بسرعة.
على أي حال. لم أستطع تحمل فكرة أن يتم السخرية مني عبة أني معتوه دراسة من نوع ما، لذلك لم يكن لدي خيار سوى إبقاء رأسي منخفضًا طوال اليوم وأعترف بأنني نسيت.
على الرغم من أن ميدوريكاوا بليدة مثل يانو عندما يتعلق الأمر بقراءة الجو العام للغرفة ، إلا أنها تتلقى معاملة مختلفة تمامًا في الفصل. وذلك لمختلف أنواع الأسباب.
مع هذا القرار الذي اتخذته، لم يعد لدي أي شيء على وجه الخصوص لأشغل نفسي به خلال الفترة الصباحية، لذلك قضيت الوقت في العبث بهاتفي دون جدوى، تبادلت بضع تحيات وأجريت محادثة خفيفة مع الطلاب في المقاعد المحيطة بي عند وصولهم.
“هيه هيه ، بطريقة ما، لكن وجود رجل آخر يلاحظ هذا الأمر لا يصب في صالحي حقا!” ابتسم كاساي مظهرا أسنانه بينما خطى متبخترا نحو خزانة حذائه.
بجدية، الأمر ليس بهذا السوء.
أجاب كاساي “هذا ما تعنيه بانك لست طفلًا، أليس كذلك؟” ثم ركض عائداً نحو الآخرين الذين كانوا جميعاً واقفين بجانب المرمى.
جلست كودو على المقعد المجاور لي، وابتسمت ابتسامة عريضة. لقد كانت في نفس الفصل الدراسي مثلي منذ السنوات الأولى ، لذلك نحن دائمًا على وفاق.
“عمل رائع ، كل … واحد”. قالت لنا يانو بنفس الطريقة التي تحدثت بها مع الفتيات قبلنا.
بعد مرور بعض الوقت، عادت يانو، بينما تمايلت قطعة قماش التنظيف تتمايل في يديها. تسرب الماء من قطعة القماش على الأرض ، كما لو أنها لم تعصرها بشكل صحيح.
مع هذا القرار الذي اتخذته، لم يعد لدي أي شيء على وجه الخصوص لأشغل نفسي به خلال الفترة الصباحية، لذلك قضيت الوقت في العبث بهاتفي دون جدوى، تبادلت بضع تحيات وأجريت محادثة خفيفة مع الطلاب في المقاعد المحيطة بي عند وصولهم.
لكن هذا لم يلفت انتباه الناس من حولها. عندما تساءلت عما تنوي فعله بقطعة قماش مبللة بشكل مفرط مثل تلك ، انتقلت إلى مكتبها وبدأت في مسح الجزء العلوي على مهل.
كان هناك ضجيج في الفصل يمكن سماعه من الردهة. دخلنا الغرفة ، حيا كاساي الجميع واستجابوا كلهم. تمكنت من إلقاء تحيتي ، لكنها ضاعت في الصخب المحيط بكاساي.
التقطت المشهد بزاوية عيني. من مقعدي في الخلف، تجلس يانو على بعد أربع طاولات قطريا بعيداً عني، قفزة سريعة لأسقف* في لعبة الشطرنج أوالشوغي. [الأسقف هو الي على يمين الحصان]
“أنا أعني في هذا المكان.”
لم أكن متأكدًا تمامًا من الوضع مع مكتب يانو حتى يحتاج التنظيف ، ولكن من الواضح أن شيئًا ما قد حدث.
أتشي ، أتشي ، أتشي ، نادوني جميعا ، لكن لا أحد نظر الي، بل فقط إلى كاساي. حتى انا كنت أنظر إليه، وأضحك.
بمجرد أن أصبحت راضية عن عملها الدقيق في التنظيف (أو ربما استسلمت ببساطة)، سارت يانو نحو مقدمة الفصل مرة أخرى بقطعة قماشها في يدها.
على الأرجح سيختلق كاساي من أجلي بعض الأعذار. عندما عدت من الإستاد إلى مبنى المدرسة ، شعرت ببعض الراحة.
بمجرد أن مرت بكاساي والآخرين، الذين لا يزالون يتسكعون هناك.
مع هذا القرار الذي اتخذته، لم يعد لدي أي شيء على وجه الخصوص لأشغل نفسي به خلال الفترة الصباحية، لذلك قضيت الوقت في العبث بهاتفي دون جدوى، تبادلت بضع تحيات وأجريت محادثة خفيفة مع الطلاب في المقاعد المحيطة بي عند وصولهم.
قالت بصوت خافت : “لقد غيرت … شـ..عرك!” لكن شيء ما بخصوص أسلوبها كان فقط …
استدرت وصليت بكل ما لدي حتى لا تذكر شيئًا عن ليلة البارحة. إنها يانو بعد كل شيء ، لذلك لم أستطع استبعاد الاحتمال.
بشكل مستهتر، وبطريقة أو بأخرى. علقت نفس الابتسامة على وجهها.
“كاساي ، تخلص من هذا الشعر المجعد على الفور.”
بطبيعة الحال، لم ينظر أحد منهم نحوها. لم تفشل يانو في ملاحظة ذلك. فهي معتادة على مثل هذا . لم تقدم أي رد فعل حول تجاهلها بينما خرجت من الفصل.
أفترض أنه برأي كاساي، مشاهدة شخص – شخص يتسلل من منزله في منتصف الليل لمقابلة صديقته- يرفض دعوته للخروج في وقت النوم المبكر أمر مستقيم للغاية.
بمجرد مغادرتها، نقر عدد من الأطفال على ألسنتهم بصوت عالٍ.
لقد تجاهلت يده التي على كتفي وأنا أخلع ملابسي الرياضية وأجبت “ما كان ينبغي لها أن تنحني فجأة أمامي.”
هذا يوم كالمعتاد بالنسبة ليانو. إذا بدأت في القلق عليها فلن أتوقف أبدًا.
التالي كان إستراحة الغداء. لم تكن مدرستنا تقدم وجبات محددة، لذلك عندما قرع الجرس تدافع البعض باتجاه الكافتيريا.
في كلتا الحالتين ، ليس لدي ما أفعله، لذلك قررت التوجه إلى الحمام. خرجت من القاعة وبدأت في السير عكس الاتجاه الذي أخذته يانو.
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، بدأت أشعر بالغضب من يانو.
إن مجموعة الحمامات حيث تبلل يانو على الأرجح قماشها أقرب بالتأكيد ، ولكن إذا التقينا ببعضنا البعض وحاولت التحدث معي ، فسيكون ذلك متعبا.
رن صوته المفعم بالحيوية بينما حلقت المرة نحو المرمى.
ربما لن تقول أي شيء عن الليلة السابقة، فهي لا تريد أن تكتشف نفسها ، ولكن حتى مع ذلك…
لم أقرأه أبدًا ، أساءلت إن كان ذلك يتعلق بتحولي إلى وحش في الليل أو شيء من هذا القبيل.
بعد غسل يدي بعناية لمدة لست متأكدًا من طولها ، عدت إلى القاعة لأرى ميدوريكاوا فوتابا تقف في مكان قريب.
لذلك ربما ما حصل لي شيء من العدالة بعد كل شيء
ياله من إسم. شعرت وكأنه نوع من الاسم لا يمكن أن تحصل عليه سوى ممثلة أو شخصية مانجا. حملت كتابًا في يد واحدة ونظرت بإتجاهي ، كانت وهناك نظرة حزينة على وجهها، بينما انسدل شعرها الطويل على ظهرها متمايلاً.
“لا تزال هناك ثلاثون دقيقة من الراحة، لما لا تأخذ قسطًا من الراحة؟ لا يجب أن تضغط على نفسك “
شعرت ببعض الصعوبة في التعامل مع فتاتين مع شخصيات متناقضة بشكل كبير كأول شيء صباحاً.
أجبت بـ “اخرس” ، وعدت إلى التمرين. عاد كاساي أيضا من بعدي متخلفًا بسبب توبيخ المعلم.
ومع ذلك، لم أكن قريبا حتى من ترك هذا الشعور يربكني. شكلت ابتسامة صغيرة، نفس نوع الابتسامة التي قد أعطيها لأي شخص.
كان اسمها نوتو.
وقلت : “صباح الخير”
“صباح الخير، أوه هل غيرت قصة شعرك؟ “
“مم” ردو ميدوريكاوا بإشارة وصوت رقيق. ارتفعت زوايا فمها بمهارة شديدة لدرجة أنني لم أستطع معرفة ما إذا كانت تبتسم أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن مرت بكاساي والآخرين، الذين لا يزالون يتسكعون هناك.
دون أن تنطق بكلمة أخرى ، التفتت نحو الفصل وغادرت وكأنها لا تتذكر أنها قابلتني على الإطلاق. الأمر ليس أنها غاضبة ، بل فقط… هذا هذا هو حالها دائما.
على الرغم من كون هذا نوعا طائشًا ومتأسيا ،فبغض النظر عن كيفية النظر إلى الامر ،يبقى هذا النوع من التفكير أمراً طبيعيا.
مشيت خلفها، هذه الفتاة هي القطب المعاكس ليانو. في الواقع لا يمكن أن تكونا أكثر اختلافًا. فيانو تبتسم دائمًا وتقول أشياء غير ضرورية بصوتها العالي.
استدرت أنا وصديقي الذي تحجر لرؤية ممرضة المدرسة واقفة هناك متجهمة .
عندما دخلت ميدوريكاوا الفصل ، استقبلها عدد قليل من الطلاب الواقفين بالقرب من المدخل.
“هاه؟ كايجو؟ “
“صباح الخير!”
على أي حال. لم أستطع تحمل فكرة أن يتم السخرية مني عبة أني معتوه دراسة من نوع ما، لذلك لم يكن لدي خيار سوى إبقاء رأسي منخفضًا طوال اليوم وأعترف بأنني نسيت.
ردت عليهم بشكل جماعي بـ “مم” أخرى وإيماءة، واتجهت إلى مقعدها دون كلمة واحدة كتحية.
“أرجوا المعذرة، لقد خدشت و… تساءلت إن كن بالإمكان أن أحصل على تعقيم.”
عندما جلست ظهرت فتاة على مقعد قريب.
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، بدأت أشعر بالغضب من يانو.
“فوتابا تشان ، هل كنت في المكتبة مرة أخرى؟”
“هيه هيه ، بطريقة ما، لكن وجود رجل آخر يلاحظ هذا الأمر لا يصب في صالحي حقا!” ابتسم كاساي مظهرا أسنانه بينما خطى متبخترا نحو خزانة حذائه.
ردت ميدوريكاوا على السؤال بـ “مم” أخرى وفتحت كتابها.
من الواضح أنني لا أستطع إخبارها أنني أتحول إلى وحش في منتصف الليل.
من الواضح أنها ليست مهتمة بإجراء محادثة. دون تكليف نفسها شيئا إلتفتت الفتاة الأخرى ببساطة إلى زميلتهل وبدأت في الدردشة معها بدلاً من ذلك ، ولم تبدو مستاءة على الإطلاق.
بالطبع ، ربما قد حصلت فقط على ما أستحقه.
على الرغم من أن ميدوريكاوا بليدة مثل يانو عندما يتعلق الأمر بقراءة الجو العام للغرفة ، إلا أنها تتلقى معاملة مختلفة تمامًا في الفصل. وذلك لمختلف أنواع الأسباب.
وأصبحت تعابير وجهي تقول إلى حد كبير : ماذا؟ لقد كنت هنا طوال الوقت.
بينما أقضي الوقت في محادثة غير ثابتة مع زميلي الذي يجلس قربي ، كودو ، ألقيت مرة أخرى لمحة عن يانو من زاوية عيني. كانت جالسة في مقعدها بدون وجود أي شخص آخر حولها، تأرجح ساقيها بابتسامة على وجهها.
-+- NERO الفصل كل يوم إثنين و خميس
أخيرًا ، رن الجرس. وصلت مدرسنا في الصف ، كويْكي. طالما استمر تدفقت الدروس والوضع في الفصل بالطريقة المعتادة ، فسيكون كل شيء على ما يرام. يمكنني الاسترخاء.
“أرجوا المعذرة، لقد خدشت و… تساءلت إن كن بالإمكان أن أحصل على تعقيم.”
لقد تجاهلت تمامًا دوامنا الأولى في فنون اللغة، وعندما اخبرت الاستاذ حول واجبي خلال دروس الرياضيات في الدوام الثاني، اكتفى المدرس بقول : “هذا أمر غير معتاد.”
مشيت خلفها، هذه الفتاة هي القطب المعاكس ليانو. في الواقع لا يمكن أن تكونا أكثر اختلافًا. فيانو تبتسم دائمًا وتقول أشياء غير ضرورية بصوتها العالي.
الأمر ليس كذلك على الإطلاق. غالبًا ما أنسى واجبي المنزلي ، على الرغم من أنني عادة لا أقف وأعترف بذلك.
لم يكن هناك طلاب آخرون في عيادة المدرسة، لذلك كانت نوتو تقرأ كتاباً على مكتبها : كتاب لم يعد بشرًا.
طلب مني التأكد من إحضاره غدًا في مكتب التوجيه ثم عدت إلى طاولتي.
وجدنا المدخل مكتظًا عندما وصلنا إلى الطابق الثالث. ظل مدرسونا يخبروننا أن هذا سيكون العام الذي نحتاج فيه للتركيز على امتحاناتنا ، لكن حقيقة ذلك لم تصل لنا بعد.
بعد انتهاء فصل الجغرافيا في الدوام الثالث، اقتربنا من أقل فئة استرخاء على الإطلاق: حصة الرياضة.
“لقد رأيتني هذا الصباح.”
بينما كنا نسير إلى غرف خلع الملابس، أقامت الفتيات مسابقة حجر-ورقة-مقص كبيرة أمام يانو ، لمعرفة من ستكون رفيقتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى احدهم نحونا، رفع كاساي بيده ووجه له تحية لطيفة. ثم خرج شخص آخر من الجانب الآخر ولفت انتباهي.
آه ، بالطبع كان هناك عدد زوجي من الفتيات الحاضرات اليوم. هل اعتقد مدرس الصالة الرياضية حقًا أن الأمر مصادفة كون يانو فقط من ينتهي بها الأمر وحيدة عند تكوين أزواج للإحماء؟ ألا يتذكر الكبار حقًا وقتهم في الإعدادية؟
“يو! أتشي!!”
في تلك الفترة، نكون جميعًا مخلوقات قاسية أكثر مما قد يتخيل أي شخص بالغ.
“… ناه ، أصدقائي ينتظرون.”
عندما غيرنا ملابسنا ، وانتقلنا إلى الصالة الرياضية، طوبدأنا في لعب شيء مثل كرة المراوغة ، صفر لنا المعلم.
لم أكن متأكدًا تمامًا من الوضع مع مكتب يانو حتى يحتاج التنظيف ، ولكن من الواضح أن شيئًا ما قد حدث.
بمجرد انتهاء الإحماء ، بقينا أزواجا ومارسنا إرسالات الكرة الطائرة. بينما كان الطلاب في أندية ألعاب القوى يراقبوننا ويقدمون المساعدة.
لم يكن هناك طلاب آخرون في عيادة المدرسة، لذلك كانت نوتو تقرأ كتاباً على مكتبها : كتاب لم يعد بشرًا.
على المرء أن يليق في فعل هذا على الأقل حتى لا يبرز.
بمجرد أن أصبحت راضية عن عملها الدقيق في التنظيف (أو ربما استسلمت ببساطة)، سارت يانو نحو مقدمة الفصل مرة أخرى بقطعة قماشها في يدها.
قسمنا الصالة الرياضية إلى قسمين بين الأولاد والبنات واستمررنا في دروسنا.
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، بدأت أشعر بالغضب من يانو.
بعد أن أعطيت كاساي هاي-فايڤ ، تصادف أن نظرت إلى الفتيات. جعلت ميدوريكاوا شعرها الطويل مشدودا إلى الوراء ، وهذا أمر تفعله فقط في صالة الألعاب الرياضية.
“هاه؟ كايجو؟ “
لقد ضيعت للتو كرة أرسلتها إيغوتشي.
قلت: “أنا لست طفلًا ، أنا بخير”.
خلفها مباشرة ، رأيت يانو مستلقية على الأرض، ووجهها لأعلى نحو السقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زلت لم أقل اي شيئ، وكأن شيئًا لم يحدث على الإطلاق ، عدت أتحدث مع كاساي والآخرين. ولم يشكك بي أحد خلال كل هذا.
كان هناك شيء أبيض يسد أنفها ، لا بد أنها أصيبت بنزيف في الأنف. كانت بعض الفتيات تراقبن لكن لم يقترب منها أحد.
أجبت بـ “اخرس” ، وعدت إلى التمرين. عاد كاساي أيضا من بعدي متخلفًا بسبب توبيخ المعلم.
“أتشي ، إلى من تنظر؟ هل تريد من كاساي تشان الصغير أن يساعدك؟ ” قال كاساي مبتسما.
ربما لن تقول أي شيء عن الليلة السابقة، فهي لا تريد أن تكتشف نفسها ، ولكن حتى مع ذلك…
أجبت بـ “اخرس” ، وعدت إلى التمرين. عاد كاساي أيضا من بعدي متخلفًا بسبب توبيخ المعلم.
لم أكن متأكدًا تمامًا من الوضع مع مكتب يانو حتى يحتاج التنظيف ، ولكن من الواضح أن شيئًا ما قد حدث.
من المؤكد أنه كان ينظر إلى شخص ما أيضًا. حسنًا ، ليس مجرد «شخص ما». الأمر أكثر تحديدًا من هذا الوصف.
عبرت قشعريرة أسفل عمودي الفقري. الفتاة التي غادرت الفصل لتوها، لوحت بقطعة قماش التنظيف التي كانت تحملها بيد واحد، وبدأت تمشي نحونا بابتسامة راضية.
وربما هذا هو سبب افتراضه أنني أفعل المثل.
أجاب كاساي “هذا ما تعنيه بانك لست طفلًا، أليس كذلك؟” ثم ركض عائداً نحو الآخرين الذين كانوا جميعاً واقفين بجانب المرمى.
“عمل رائع ، كل … واحد”. قالت لنا يانو بنفس الطريقة التي تحدثت بها مع الفتيات قبلنا.
“هاه؟ كايجو؟ “
تماما مع انتهاء الحصة، صارت المناديل التي سدت أنف يانو مصبوغة بالدم. عندما لم يرد عليها أحد ، بدأت يانو تتجه نحوي وكان جسدها الصغير يتمايل.
وقلت : “صباح الخير”
استدرت وصليت بكل ما لدي حتى لا تذكر شيئًا عن ليلة البارحة. إنها يانو بعد كل شيء ، لذلك لم أستطع استبعاد الاحتمال.
عندما نظرت مرة أخرى دون تفكير، كانت ساقط على الارض بظهرها ، بينما المناديل الدموية على الأرض أمامها.
لكن لم يكن هناك داعي للقلق. لن تفعل يانو مثل هذا الشيء. ومع ذلك، هي دائمًا تسبب المتاعب للأشخاص من حولها ، سواء بواسطة عدم قدرتها على جو غرفة أو لأنها ببساطة ليست على دراية بمحيطها.
“لا فائدة من العقوبة إذا لم تجعلك تفكر في أفعالك” قالت وابتعدت.
كنت أتحدث إلى أي شخص آخر، أحاول جاهدًا ألا أضع عيناي على هيئة يانو الصغير للذي يبتعد ، عندما فجأة. جثت على الأرض – أو هكذا بدا الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستثناء حينما تغضب، دوما ما تخاطب ناتو الطلاب بـ “-كن” و “-سان”.
في الواقع لم أكن … أنظر إلى أين أمشي. ولهذا لم ألاحظ حتى فوات الأوان تقريبًا ، وعلى الرغم من أنني أصبت بالذعر وحاولت في اللحظة الأخيرة تجنبها، إلا أن الأمر انتهى بي أركل ساقها اليمنى عن غير قصد.
استمتعوا~~
عندما نظرت مرة أخرى دون تفكير، كانت ساقط على الارض بظهرها ، بينما المناديل الدموية على الأرض أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد ركلتها أليس كذلك؟” تحدث بصوت عالٍ للغاية لدرجة أن من كانوا في الردهة ربما سمعوا.
نظرت الي يانو بصدمة كبيرة على ما يبدو.
لقد تجاهلت يده التي على كتفي وأنا أخلع ملابسي الرياضية وأجبت “ما كان ينبغي لها أن تنحني فجأة أمامي.”
بينما أنا قلت: لا شيء.
“بالطبع. لم أرك منذ فترة، أداتشي-كن “
ما زلت لم أقل اي شيئ، وكأن شيئًا لم يحدث على الإطلاق ، عدت أتحدث مع كاساي والآخرين. ولم يشكك بي أحد خلال كل هذا.
لم أقرأه أبدًا ، أساءلت إن كان ذلك يتعلق بتحولي إلى وحش في الليل أو شيء من هذا القبيل.
من الخلف ، سمعت صوتًا يقول : “لقد… فاجأ ..تني ..”. لكنني لم أستدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد انتهاء الإحماء ، بقينا أزواجا ومارسنا إرسالات الكرة الطائرة. بينما كان الطلاب في أندية ألعاب القوى يراقبوننا ويقدمون المساعدة.
في النهاية ، تبعت الآخرين في الحشد عائدًا إلى غرفة خلع الملابس الخاصة بالأولاد .
“نعم ، هناك مجموعة من الناس مؤخرًا قالوا إنهم رأوا ذلك! فحين نظروا في منتصف الليل ووجدوا هذا الشيء الضخم. اعتقدوا في البداية أنه مجرد حلم ، لكنهم جميعًا قالوا نفس الشيء – أن لديه مجموعة من العيون ، ومجموعة من الأرجل ، وشكله مخيف ومقزز. “
بدأت أغير ملابسي حتى شعرت بكف ثقيلة على كتفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تجمع مجموعة من زملائنا على طاولتنا، صرخ كاساي فجأة. “أوه نعم ، أتشي هل سمعت؟”
إنه موتودا من نادي البيسبول. لم يكن حتى يعبس في وجهي أو أي شيء. كان في الواقع يبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل. وعلى أي حال..هي ليست بذلك العمر “
“لقد ركلتها أليس كذلك؟” تحدث بصوت عالٍ للغاية لدرجة أن من كانوا في الردهة ربما سمعوا.
الأمر فقط أنني قلق من أنها وبطريقة ما قد تكون مثل يانو تمامًا. قد تميز هيئتي الحقيقي.
لقد تجاهلت يده التي على كتفي وأنا أخلع ملابسي الرياضية وأجبت “ما كان ينبغي لها أن تنحني فجأة أمامي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل. وعلى أي حال..هي ليست بذلك العمر “
صفر موتودا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلفها مباشرة ، رأيت يانو مستلقية على الأرض، ووجهها لأعلى نحو السقف.
عندما انتهيت من تغيير ملابسي، أصبت فجأة بجوع شديد. منذ أن بدأت أصبح وحشًا، صرت اتحول لمفترس بشكل عشوائي تماما.
عندما انتهيت من تغيير ملابسي، أصبت فجأة بجوع شديد. منذ أن بدأت أصبح وحشًا، صرت اتحول لمفترس بشكل عشوائي تماما.
التالي كان إستراحة الغداء. لم تكن مدرستنا تقدم وجبات محددة، لذلك عندما قرع الجرس تدافع البعض باتجاه الكافتيريا.
“مم” ردو ميدوريكاوا بإشارة وصوت رقيق. ارتفعت زوايا فمها بمهارة شديدة لدرجة أنني لم أستطع معرفة ما إذا كانت تبتسم أم لا.
تبعت ذلك التدافع واشتريت تذكرة وجبة وجلبت لنفسي ببعض الأودون والكاتسودون.
جلست كودو على المقعد المجاور لي، وابتسمت ابتسامة عريضة. لقد كانت في نفس الفصل الدراسي مثلي منذ السنوات الأولى ، لذلك نحن دائمًا على وفاق.
جلست بشكل مائل على الجانب الآخر من كاساي الذي بدأ بالفعل في أكل الرامن خاصته وهو مبتسم ابتسامة عريضة.
في تلك الفترة، نكون جميعًا مخلوقات قاسية أكثر مما قد يتخيل أي شخص بالغ.
“ستصبح سمينًا يا أتشي!” قال ضاحكاً بحسن النية.
الأمر فقط أنني قلق من أنها وبطريقة ما قد تكون مثل يانو تمامًا. قد تميز هيئتي الحقيقي.
بعد تناول لقمة لا بأس بها من شريحة اللحم الخاصة بي ، أجبته : ” كول ثرا”
‘ ماذا ستقول لي إذا علمت أنني تسللت إلى المدرسة؟ ‘
اظهر لي تلك الابتسامة الطبيعية غير المتعمدة و التي جعلت كاساي يحظى بشعبية كبيرة بين الفتيات والفتيان.
“لكن سأتوجه إلى هناك وأقوم بتطهيره”
بعد أن تجمع مجموعة من زملائنا على طاولتنا، صرخ كاساي فجأة. “أوه نعم ، أتشي هل سمعت؟”
“نعم ، هناك مجموعة من الناس مؤخرًا قالوا إنهم رأوا ذلك! فحين نظروا في منتصف الليل ووجدوا هذا الشيء الضخم. اعتقدوا في البداية أنه مجرد حلم ، لكنهم جميعًا قالوا نفس الشيء – أن لديه مجموعة من العيون ، ومجموعة من الأرجل ، وشكله مخيف ومقزز. “
“سمعت ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكل منا دوره وموقفه في الحياة. هذا شيء لا بد لنا جميعًا فهمه حول بعضنا البعض.
“سمعت أنه في الآونة الأخيرة هناك أناس يلمحون كايجو في عز الليل.”
عندما نظرت مرة أخرى دون تفكير، كانت ساقط على الارض بظهرها ، بينما المناديل الدموية على الأرض أمامها.
دون تفكير ، أسقطت اللحم الذي كنت أحمله بعيدان تناول الطعام في طبق الأودون.
وقلت : “صباح الخير”
“هاه؟ كايجو؟ “
عادة ما أغادر المدرسة مع كاساي ، لكن في اليوم السابق.د تسكعنا حول الفصول.
ربما بسبب الطريقة الخرقاء التي أظهرت بها دهشتي ، انفجر كل من على الطاولة باضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلفها مباشرة ، رأيت يانو مستلقية على الأرض، ووجهها لأعلى نحو السقف.
“نعم ، هناك مجموعة من الناس مؤخرًا قالوا إنهم رأوا ذلك! فحين نظروا في منتصف الليل ووجدوا هذا الشيء الضخم. اعتقدوا في البداية أنه مجرد حلم ، لكنهم جميعًا قالوا نفس الشيء – أن لديه مجموعة من العيون ، ومجموعة من الأرجل ، وشكله مخيف ومقزز. “
“لا تزال هناك ثلاثون دقيقة من الراحة، لما لا تأخذ قسطًا من الراحة؟ لا يجب أن تضغط على نفسك “
“سيكون أمرًا مخيفًا جدًا أن أرى شيئًا كبيرًا مثل هذا” أجبته، قوجه أتمنى أنه يبدوا متشككًا.
“كاساي ، توقف! أتشي ليس مثلك! “
حملت شريحة اللحم المبللة بالداشي في فمي، والتي كان من المفترض أن تكون لذيذة ، لكنني كنت مركزاً بشدة على كاساي لدرجة أنني لم أستطع تذوقها على الإطلاق.
ربما لن تقول أي شيء عن الليلة السابقة، فهي لا تريد أن تكتشف نفسها ، ولكن حتى مع ذلك…
“إذن ، هل تريد البحث عنه؟”
“لكن سأتوجه إلى هناك وأقوم بتطهيره”
“يخرج في منتصف الليل ، أليس كذلك؟ سأكون نائما “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يوم كالمعتاد بالنسبة ليانو. إذا بدأت في القلق عليها فلن أتوقف أبدًا.
”ماذا؟ أتشي أنت جاد جدًا! “
التقطت المشهد بزاوية عيني. من مقعدي في الخلف، تجلس يانو على بعد أربع طاولات قطريا بعيداً عني، قفزة سريعة لأسقف* في لعبة الشطرنج أوالشوغي. [الأسقف هو الي على يمين الحصان]
أفترض أنه برأي كاساي، مشاهدة شخص – شخص يتسلل من منزله في منتصف الليل لمقابلة صديقته- يرفض دعوته للخروج في وقت النوم المبكر أمر مستقيم للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد انتهاء الإحماء ، بقينا أزواجا ومارسنا إرسالات الكرة الطائرة. بينما كان الطلاب في أندية ألعاب القوى يراقبوننا ويقدمون المساعدة.
فقط بعد أن فكرت في أن أحاول تجنب الاصطدام بكاساي خلال رحلاته الليلية، تذكرت :
لقد استقبلتنا بطريقتها الغريبة، ومازالت التشديدات والتوقفات في كلماتها خاطئة تماماً. لم يقل كلانا شيئًا حتى عندما مررنا بها. ولم ننظر حتى في اتجاه صوتها.
حتى لو شاهدني لن يعلم أبدًا أنه أنا … ما لم يرني اعبث بخزانتي على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن كاساي أقصر مني بكثير، لذلك كنت سريعًا في ملاحظة قصته الجديدة.
ومع ذلك يبدو أن شائعة وجود الوحش تنتشر.
“… ناه ، أصدقائي ينتظرون.”
“كاساي ، توقف! أتشي ليس مثلك! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أومأت برأسي دون تفكير ، وجه نظرة ثاقبة إلى الصبية الآخرين وشرع في التأكيد من أن لدينا الأرقام الكافية من أجل اللعبة
وبعد قول ذلك، بدأت موجة من الضحك. أضافت إحدى الفتيات “هذا صحيح ، ابتعد عن أتشي!” وهذا تسبب في موجة ضحك أخرى.
الأمر فقط أنني قلق من أنها وبطريقة ما قد تكون مثل يانو تمامًا. قد تميز هيئتي الحقيقي.
أتشي ، أتشي ، أتشي ، نادوني جميعا ، لكن لا أحد نظر الي، بل فقط إلى كاساي. حتى انا كنت أنظر إليه، وأضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مرور بعض الوقت، عادت يانو، بينما تمايلت قطعة قماش التنظيف تتمايل في يديها. تسرب الماء من قطعة القماش على الأرض ، كما لو أنها لم تعصرها بشكل صحيح.
“يكفي يكفي! أيا كان ، لقد انتهيت من الأكل. فلنلعب كرة القدم! ” وقف كاساي لوقف إغاظة الجميع ، لسبب ما حك رأسه والنظر إلي.
“أرجوا المعذرة، لقد خدشت و… تساءلت إن كن بالإمكان أن أحصل على تعقيم.”
بعد أن أومأت برأسي دون تفكير ، وجه نظرة ثاقبة إلى الصبية الآخرين وشرع في التأكيد من أن لدينا الأرقام الكافية من أجل اللعبة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ياله من إسم. شعرت وكأنه نوع من الاسم لا يمكن أن تحصل عليه سوى ممثلة أو شخصية مانجا. حملت كتابًا في يد واحدة ونظرت بإتجاهي ، كانت وهناك نظرة حزينة على وجهها، بينما انسدل شعرها الطويل على ظهرها متمايلاً.
كالعادة ، نظرت الفتيات إلى الأولاد وهم يحشوون بقية وجباتهم في أفواههم ويضحكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انتهاء فصل الجغرافيا في الدوام الثالث، اقتربنا من أقل فئة استرخاء على الإطلاق: حصة الرياضة.
“ألا تملون من فعل ذلك كل يوم؟”
لقد اصطدمت بعضو قوي البنية في نادي كرة السلة. لم أكن مستعدًا لهذا، ومع فقداني التوازن – سقطت على مؤخرتي.
لقد أمضينا الثلاثين دقيقة المتبقية من استراحة منتصف النهار في لعب كرة القدم، لعبنا بجهد بالرغم من بطوننا الممتلئة.
“مستحيل” قلت ، بينما رد بابتسامته.
صراحة ، لم أكن جيدًا في هذا ، لكن كل ما كان علي فعله هو الركض حول الآخرين للمساعدة ، لذلك لم أفكر مليًا في الأمر.
استدرت وأخذت خطوة ثم أخرى. بطبيعة الحال، تتبعت نظرتي الفصل خاصتي.
لكل منا دوره وموقفه في الحياة. هذا شيء لا بد لنا جميعًا فهمه حول بعضنا البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما بسبب الطريقة الخرقاء التي أظهرت بها دهشتي ، انفجر كل من على الطاولة باضحك.
ولكن هذا لم يكن شيئا فهمته هي.
لكن هذا لم يلفت انتباه الناس من حولها. عندما تساءلت عما تنوي فعله بقطعة قماش مبللة بشكل مفرط مثل تلك ، انتقلت إلى مكتبها وبدأت في مسح الجزء العلوي على مهل.
انجرف انتباهي بعيدًا عن مباراة كرة القدم، حيث ركزت على ما سيحدث هذه الليلة. شعرت بالاكتئاب قليلاً ولم ألاحظ الكرة حينما جاءت نحوي.
على الرغم من أن هناك العديد من الطلاب الذين يجدونها مزعجة ، إلا أنني لم أكن واحدًا منهم.
لقد اصطدمت بعضو قوي البنية في نادي كرة السلة. لم أكن مستعدًا لهذا، ومع فقداني التوازن – سقطت على مؤخرتي.
كما قلت ، قررت أن أتوجه إلى مكتب الممرضة وأن أقوم بتطهير جرحي. عندما طرقت الباب جاء ردها على الفور.
“ماذا حدث؟! أتشي! آه! مرفقك ، إنه ينزف! “
“أتشي ، إلى من تنظر؟ هل تريد من كاساي تشان الصغير أن يساعدك؟ ” قال كاساي مبتسما.
جاء كاساي وحده يركض نحوي، وتواصلت اللعبة بدوننا. عندما نظرت إلى مرفقي، فنعم بالتأكيد هو مجروح.
بشكل مستهتر، وبطريقة أو بأخرى. علقت نفس الابتسامة على وجهها.
“هل يجب أن آخذك إلى مكتب الممرضة؟” سألني.
إن مجموعة الحمامات حيث تبلل يانو على الأرجح قماشها أقرب بالتأكيد ، ولكن إذا التقينا ببعضنا البعض وحاولت التحدث معي ، فسيكون ذلك متعبا.
رن صوته المفعم بالحيوية بينما حلقت المرة نحو المرمى.
عبرت قشعريرة أسفل عمودي الفقري. الفتاة التي غادرت الفصل لتوها، لوحت بقطعة قماش التنظيف التي كانت تحملها بيد واحد، وبدأت تمشي نحونا بابتسامة راضية.
قلت: “أنا لست طفلًا ، أنا بخير”.
بعد تناول لقمة لا بأس بها من شريحة اللحم الخاصة بي ، أجبته : ” كول ثرا”
“لكن سأتوجه إلى هناك وأقوم بتطهيره”
“أنا أعني في هذا المكان.”
حدق كاساي في وجهي للحظة ثم ابتسم ابتسامة عريضة. ” انا أرى” وتابع : “أنا أرى يا أتشي. تركت نفسك تتأذى عن قصد فقط حتى تتمكن من رؤية نون تشان! لهذا السبب لا تريدني أن آتي! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وداع ، عذرت نفسي للمغادرة. وكان قلبي ينبض أسرع قليلاً من المعتاد.
“مستحيل” قلت ، بينما رد بابتسامته.
عندما غيرنا ملابسنا ، وانتقلنا إلى الصالة الرياضية، طوبدأنا في لعب شيء مثل كرة المراوغة ، صفر لنا المعلم.
أجاب كاساي “هذا ما تعنيه بانك لست طفلًا، أليس كذلك؟” ثم ركض عائداً نحو الآخرين الذين كانوا جميعاً واقفين بجانب المرمى.
“لا فائدة من العقوبة إذا لم تجعلك تفكر في أفعالك” قالت وابتعدت.
على الأرجح سيختلق كاساي من أجلي بعض الأعذار. عندما عدت من الإستاد إلى مبنى المدرسة ، شعرت ببعض الراحة.
أفترض أنه برأي كاساي، مشاهدة شخص – شخص يتسلل من منزله في منتصف الليل لمقابلة صديقته- يرفض دعوته للخروج في وقت النوم المبكر أمر مستقيم للغاية.
كما قلت ، قررت أن أتوجه إلى مكتب الممرضة وأن أقوم بتطهير جرحي. عندما طرقت الباب جاء ردها على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زلت لم أقل اي شيئ، وكأن شيئًا لم يحدث على الإطلاق ، عدت أتحدث مع كاساي والآخرين. ولم يشكك بي أحد خلال كل هذا.
كانت الرائحة عندما فتحت الباب رائعة. لم تكن تخص المطهرات. بل رائحة مهدئة. لقد شعرت بإحساس لا يوصف.
“لقد رأيتني هذا الصباح.”
لم يكن هناك طلاب آخرون في عيادة المدرسة، لذلك كانت نوتو تقرأ كتاباً على مكتبها : كتاب لم يعد بشرًا.
من الواضح أنني لا أستطع إخبارها أنني أتحول إلى وحش في منتصف الليل.
لم أقرأه أبدًا ، أساءلت إن كان ذلك يتعلق بتحولي إلى وحش في الليل أو شيء من هذا القبيل.
إنه موتودا من نادي البيسبول. لم يكن حتى يعبس في وجهي أو أي شيء. كان في الواقع يبتسم.
“أرجوا المعذرة، لقد خدشت و… تساءلت إن كن بالإمكان أن أحصل على تعقيم.”
“لا فائدة من العقوبة إذا لم تجعلك تفكر في أفعالك” قالت وابتعدت.
“بالطبع. لم أرك منذ فترة، أداتشي-كن “
“صباح..الخـ..ير.”
باستثناء حينما تغضب، دوما ما تخاطب ناتو الطلاب بـ “-كن” و “-سان”.
ردت ميدوريكاوا على السؤال بـ “مم” أخرى وفتحت كتابها.
“لقد رأيتني هذا الصباح.”
“صباح الخير، أوه هل غيرت قصة شعرك؟ “
“أنا أعني في هذا المكان.”
نظرت الي يانو بصدمة كبيرة على ما يبدو.
جلست على مقعد بدون ظهر، وسرعان ما اعتنت نوتو بجرحي. إنه مجرد خدش لذلك لم تقم بتضميده.
جلست على مقعد بدون ظهر، وسرعان ما اعتنت نوتو بجرحي. إنه مجرد خدش لذلك لم تقم بتضميده.
قدمت لها شكري وهممت للمغادرة حينما نادتني”انتظر”. وعندما ألقيت بنظرتي نحوها سألتني : “كيف حالك مؤخرًا؟”
“نعم ، هناك مجموعة من الناس مؤخرًا قالوا إنهم رأوا ذلك! فحين نظروا في منتصف الليل ووجدوا هذا الشيء الضخم. اعتقدوا في البداية أنه مجرد حلم ، لكنهم جميعًا قالوا نفس الشيء – أن لديه مجموعة من العيون ، ومجموعة من الأرجل ، وشكله مخيف ومقزز. “
“كيف…؟ أعني ، انا بخير فعلا “
بدأت أتساءل ، وتركت عقلي يمتلأ بجميع أنواع السيناريوهات الرهيبة، إلى أن تحرك كاساي مرة أخرى لصعود الدرج. حيث اتبعته بسرعة.
من الواضح أنني لا أستطع إخبارها أنني أتحول إلى وحش في منتصف الليل.
نظرت الي يانو بصدمة كبيرة على ما يبدو.
إذا فعلت ذلك فأنا متأكد من أنها سترسلني مباشرة إلى الاستشارة.[ روح جيب تقرير ]
انجرف انتباهي بعيدًا عن مباراة كرة القدم، حيث ركزت على ما سيحدث هذه الليلة. شعرت بالاكتئاب قليلاً ولم ألاحظ الكرة حينما جاءت نحوي.
“لا تزال هناك ثلاثون دقيقة من الراحة، لما لا تأخذ قسطًا من الراحة؟ لا يجب أن تضغط على نفسك “
“هل يجب أن آخذك إلى مكتب الممرضة؟” سألني.
“… ناه ، أصدقائي ينتظرون.”
دون تفكير ، أسقطت اللحم الذي كنت أحمله بعيدان تناول الطعام في طبق الأودون.
مع وداع ، عذرت نفسي للمغادرة. وكان قلبي ينبض أسرع قليلاً من المعتاد.
أجاب كاساي “هذا ما تعنيه بانك لست طفلًا، أليس كذلك؟” ثم ركض عائداً نحو الآخرين الذين كانوا جميعاً واقفين بجانب المرمى.
يمكن أن تكون نوتو قاسية عندما توبخ، لكنها مراعية بكونها ممرضة في المدرسة.
لذلك لم يكن لدي اي نوايا سيئة عندما اخترت تجاهل نصيحتها.
على الرغم من أن هناك العديد من الطلاب الذين يجدونها مزعجة ، إلا أنني لم أكن واحدًا منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربت على صدري بارتياح.
لذلك لم يكن لدي اي نوايا سيئة عندما اخترت تجاهل نصيحتها.
قمت بنقل كتاب الرياضيات من خزانتي إلى مكتبي. إنه نفس الكتاب الذي أخطأت في إعادته إلى المنزل الليلة الماضية.
الأمر فقط أنني قلق من أنها وبطريقة ما قد تكون مثل يانو تمامًا. قد تميز هيئتي الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أومأت برأسي دون تفكير ، وجه نظرة ثاقبة إلى الصبية الآخرين وشرع في التأكيد من أن لدينا الأرقام الكافية من أجل اللعبة
منطقيا، ليس هناك من طريقة لحصول هذا. ومع ذلك وبفضل ما حدث في الليلة السابقة ، أصبت بجنون الارتياب.
”ماذا؟ أتشي أنت جاد جدًا! “
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، بدأت أشعر بالغضب من يانو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتوقعين مني أن أحلقه الآن، أليس كذلك؟” بطريقة ما، دائما مل يستطيع كاساي مقابلة التحذير بنكتة، بغض النظر عن من كان الأستاذ.
بالطبع ، ربما قد حصلت فقط على ما أستحقه.
عندما غيرنا ملابسنا ، وانتقلنا إلى الصالة الرياضية، طوبدأنا في لعب شيء مثل كرة المراوغة ، صفر لنا المعلم.
عادة ما أغادر المدرسة مع كاساي ، لكن في اليوم السابق.د تسكعنا حول الفصول.
ليس هناك أي تفسير منطقي على الإطلاق وراء تحولي إلى وحش وذهابي إلى المدرسة في منتصف الليل، فقط لأعثر على فتاة من الفصل وأجري معها محادثة.
ونظرًا لأننا تركنا المدرسة متأخرين قليلاً عن أي شخص آخر ، فقد لاحظت أن موتودا من نادي البيسبول وأصدقائه يسلون أنفسهم بينما يفعلون شيئًا في صندوق أحذية يانو.
ربما لن تقول أي شيء عن الليلة السابقة، فهي لا تريد أن تكتشف نفسها ، ولكن حتى مع ذلك…
ولقد بقيت صامتًا حيال ذلك.
آه ، بالطبع كان هناك عدد زوجي من الفتيات الحاضرات اليوم. هل اعتقد مدرس الصالة الرياضية حقًا أن الأمر مصادفة كون يانو فقط من ينتهي بها الأمر وحيدة عند تكوين أزواج للإحماء؟ ألا يتذكر الكبار حقًا وقتهم في الإعدادية؟
لذلك ربما ما حصل لي شيء من العدالة بعد كل شيء
لذلك ربما ما حصل لي شيء من العدالة بعد كل شيء
-+-
NERO
الفصل كل يوم إثنين و خميس
كالعادة ، نظرت الفتيات إلى الأولاد وهم يحشوون بقية وجباتهم في أفواههم ويضحكون.
استمتعوا~~
“… ناه ، أصدقائي ينتظرون.”
“أتشي ، إلى من تنظر؟ هل تريد من كاساي تشان الصغير أن يساعدك؟ ” قال كاساي مبتسما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
