يوم الثلاثاء~ الليل
رواية خلال الليل أصبح وحشًا
تناثر جسدي لفترة وجيزة مثل السائل، ليتحول إلى شكل أكثر ديناميكية هوائية حين قاومني الهواء. في طرفة عين، هبطت دون ضجة على الأرض.
“آآه!”
الفصل الأول
بدلاً من ذلك، حاولت أن أصدر هديرا، معتقدا أنني قد أتمكن من إجبار استنتاجها على ترك رأسها.
الفصل الأول
استمرت القطرات في الغضب، وغطت الفصل بأكمله ، حتى وصلت إلى الفتاة والمنصة.
يوم الثلاثاء~ الليل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نمت الموجات النبضية التي حاولت قمعها مرة أخرى في الحجم.
يحدث ذلك في جوف الليل عندما أكون وحيدًا في غرفتي، سواء كنت نائما أو مستيقظا، واقفا أو جالسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي وضعت أفكار البحر جانبًا وقمت بقطع الطريق من الاتجاه المعاكس.
يبدأ الأمر من أطراف أصابعي ، أو من سرتي، وفي بعض الأحيان من فمي.
من حيث أقف، هدفي يبعد حوالي عشر دقائق بالدراجة. إذا جريت بهذه الهيئة ، فلن يستغرق الأمر عشر ثوانٍ.
في تلك الليلة، خرجت القطرات السوداء وإنهمرت كالدموع من عيني. قطرة تلوى القطرة، تشكل تيار من الدموع السوداء القاتمة التي لا تنتهي، نما التيار تدريجياً حتى انهمرت الدموع مثل شلالين من عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرقني حتى شروق الشمس- بعد عودة شكلي البشري -حتى أدركت أنني نسيت واجباتي المدرسية.
انتشرت القطرات السوداء المتلألئة لتغطي وجهي ثم تدفقت على رقبتي إلى صدري وذراعي وخصري – حتى غطت أخيرا كل شبر من جسدي وصولاً لأطراف أصابعي.
على الرغم من عودتهم، رفضوا الاستقرار في حالتهم النموذجية. انتفخ جسدي كله، وكان ينبض بموجات عنيفة مرتعشة.
استنزفت كل الألوان ما عدا الأسود من جسدي، في تلك المرحلة. لم تتح لي الفرصة أبدًا لمشاهدة تحول جسدي، لذلك ليس لدي أي فكرة عن شكله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت في ساحة فارغة تبعد حوالي ثلاثمائة متر عن منزلي. في السابق، كنت أقفز بأقصى قوة وبكل جهدي، ولكن بعدما هبطت على بيت كلب في فناء شخص ما وحطمته، قررت أن أركز على المناطق المفتوحة.
شعرت فقط بتغيره. واستيعاب تلك القطرات السوداء لبدني بكامله، اصبحت بدون جلد ، بلا لحم ، بدون عظم ، شكلي اصبح وبدون شك مروعا.
“ما الذي…. تفـ…عله؟”
لكن كما قلت ، لم أره بالفعل ، لذلك لا أستطع أن أجزم على وجه اليقين.
‘ ماذا على الأرض «ستراحة منتصف الليل؟» هذه’
كل ما أعرفه ، أنني ربما أبدو محببًا بعض الشيء لغريب ما، مثل أرواح السخام من فلم «سوسواتاري».
استمرت القطرات في الغضب، وغطت الفصل بأكمله ، حتى وصلت إلى الفتاة والمنصة.
يا له من منعطف كبير وهائل هذه الليلة، على الرغم من هذه الهيئة الوحشية خاصتي ، علي تحمل أوامر فتاة غريبة كهذه.
*[ فلم من استوديو غيبلي..]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أن صوت الأمواج يوقف بشكل لطيف الحركة النبضية لهيئتي الداكنة كالحبر.
عندما تمكنت أخيرًا من رؤية جسدي، كان قد تحول إلى شيء شبيه بوحش ذي ستة أرجل مصنوع من الظلام الخالص.
بالطبع.. يمكنني أن أتظاهر بأي كان، ولكن إذا اقترب أي شخص ، سيرى فمي المسنن وعيوني الثماني، وارجلي الست وذيولي الأربعة.
وبينما أنا أحملق نحو انعكاسي في المرآة الطويلة، لاحظت أن الأشياء الوحيدة التي تضيء على هيئتي السوداء المتذبذبة هي بياض اعيني الثماني، فوق شق غير واضح من المفترض أنه فمي.
لكن هذه الليلة يبدوا أن هناك من وصل قبلي. جلس شخصان على الشاطئ ، متمسكين بأذرع بعضهما البعض.
في الليلة الأولى التي رأيت فيها هيئتي هذه، أصبحت القطرات السوداء على جسدي جامحة بسبب الصدمة. كاد أن ينتهي بي الأمر بهدم غرفتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت في ساحة فارغة تبعد حوالي ثلاثمائة متر عن منزلي. في السابق، كنت أقفز بأقصى قوة وبكل جهدي، ولكن بعدما هبطت على بيت كلب في فناء شخص ما وحطمته، قررت أن أركز على المناطق المفتوحة.
ومع ذلك ، وجدت أنني تقبلت الأمر بسهولة غير متوقعة بمجرد أن حاولت التفكير في نفسي كشيء مثل وحش من لعبة فيديو أو الوحوش الغريبة التي رأيتها في الانمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو لا خيار لدي سوى التوجه مباشرة إلى هدفي.
كم أنا محظوظ بولادتي في عصر الحداثة!
هزت رأسها عمدًا ،وكأن مثل هذه التفاصيل الصغيرة لا تعنيها.
عندما تحولت لأول مرة، اصبح جسدي بحجم كلب كبير. إذا رغبت في النمو بشكل أكبر، يمكنني فقط أن أحرك القطرات السوداء وأصبح ضخماً مثل الجبل،
ألقيت نظرة سريعة ورائي وقررت أن أترك سبب وجود الفتاة هنا ومعنى أفعالها جانبًا. جمعت بشكل محموم حزمة الكتب المدرسية وأغلقت خزانتي.
لم يكن هناك جدوى من تضخيم نفسي الآن، فبعد كل شيء، ما زلت عالقا في غرفتي.
“ما الذي…. تفـ…عله؟”
فكرت حينها في الحاجة للخروج. وحرصًا على عدم تحطيم نافذتي مثلما فعلت في تلك الليلة الأولى، قفزت بخفة وضغطت نفسي من خلال شق صغير على حافة النافذة ، وخرجت من غرفتي التي تقع في الطابق الثاني.
NERO
تناثر جسدي لفترة وجيزة مثل السائل، ليتحول إلى شكل أكثر ديناميكية هوائية حين قاومني الهواء. في طرفة عين، هبطت دون ضجة على الأرض.
على الرغم من أن يانو سان لم تقل ذلك، إلا أنها تهددني فإذا لم أحضر ، ستبدأ في إخبار الجميع.
كنت في ساحة فارغة تبعد حوالي ثلاثمائة متر عن منزلي. في السابق، كنت أقفز بأقصى قوة وبكل جهدي، ولكن بعدما هبطت على بيت كلب في فناء شخص ما وحطمته، قررت أن أركز على المناطق المفتوحة.
فكرت حينها في الحاجة للخروج. وحرصًا على عدم تحطيم نافذتي مثلما فعلت في تلك الليلة الأولى، قفزت بخفة وضغطت نفسي من خلال شق صغير على حافة النافذة ، وخرجت من غرفتي التي تقع في الطابق الثاني.
لحسن الحظ ، كان الجرو المسكين ينام خارج منزله في ذلك الوقت، لقد تركته مصدوما حينها.
إذا تم كشفي، فإن من يجدني سيصاب بالصدمة بالتأكيد. ومع ذلك من السهل تجنب أنظار الجميع.
اشعرني نسيم الليل بالراحة، عم هدوء مريح حولي عندما وسعت جسدي إلى حوالي ثلاثة أضعاف حجمه الأصلي تحت أنظار قطة ضالة نصف نائمة في الجوار.
لابد لي من العودة إلى المنزل قبل الفجر. لذلك حاليا، تقلصت حتى أصبحت بعرض الطريق مرة أخرى وبدأت في العودة على مهل نحو البحر.
بعد اختبار مجموعة متنوعة من الأحجام قررت أن هذا هو الأكثر راحة للجلوس وهو أقرب ما يمكنني الوصول إليه في تحقيق الإسترخاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه … يبدو أن … استراحة منتصف الليل … تقترب من… النهاية.”
عند رؤية مثل هذا الوحش المظلم ينبثق فجأة بجانبها. هربت القطة الضالة النائمة بسرعتها القصوى.
لم يكن هناك جدوى من تضخيم نفسي الآن، فبعد كل شيء، ما زلت عالقا في غرفتي.
آسف لأني أزعجت نومك الهادئ يا هرتي.
حان الوقت للإسراع والقيام بما جئت من أجله والخروج من هنا.
الآن سرت بهيئتي الوحشية التي لها نفس عرض الطريق في الشارع الفارغ، تحركت أرجلي الست بإيقاع مثل الحشرات.
بمجرد أن انتهيت من الاستمتاع بشعور الريح – وشعوري بالرضا – تسللت من خلال ثقب مفتاح الباب الموصد.
عادة ، هذا هو الوقت الذي أبدأ فيه التفكير فيما أريد القيام به ، لكن الليلة ليس لدي سوى وجهة واحدة في ذهني.
هل سيكون الخروج من جانب القاعة أقل بساطة؟ أو ربما جانب النافذة المواجه للفناء؟ أنا بالتأكيد لا أستطع المغادرة من النافذة.
بينما واصلت المشي ، أخفت كلبًا كان يضايق قطة على جانب الطريق ، وصلت إلى مفترق طرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم، يانو سان …”
الليلة الماضية، استدرت يسارًا هنا وشققت طريقي إلى البحر. يكون الشاطئ هادئًا في مثل هذا قت المتأخر…
فكرت حينها في الحاجة للخروج. وحرصًا على عدم تحطيم نافذتي مثلما فعلت في تلك الليلة الأولى، قفزت بخفة وضغطت نفسي من خلال شق صغير على حافة النافذة ، وخرجت من غرفتي التي تقع في الطابق الثاني.
كما أن صوت الأمواج يوقف بشكل لطيف الحركة النبضية لهيئتي الداكنة كالحبر.
وعلى الأرجح سيصاب بنوبة قلبية.
لا يزال لدي القليل من الوقت، لذلك اعتقدت أنه ربما يمكنني التوقف عند البحر مرة أخرى هذه الليلة قبل التوجه إلى هدفي.
بعد إعادة ترتيب المكاتب بشكل أكثر دقة مما كانت عليه عندما وصلت وتثبيت الجدول مرة أخرى على الحائط ، نظرت إلي ثم قامت بإيماءة كما لو كانت تمسح العرق من جبينها.
عندما تركت الذكريات الجميلة من الليلة السابقة تدركني، أتت صرخة من على يساري. ارتجفت واستدرت للنظر.
بالطبع ، ربما هذا مجرد نظام تنظيف آلي. لست متأكدًا مما أفكر فيه ، حقًا ، ليس وكأني لا أبدو مخيفًا بشكل خاص في هذه الهيئة.
رأيت زميلًا يركب على دراجته. بدا أنه لاحظ وجودي حين أوشك على الاصطدام بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآه .. حسنًا.”
أطلق صرخة عالية وانقلب على الفور. شعرت بالسوء تجاه هذا الرجل المسكين ، لكن لم يكن بإمكاني فعل شيء من أجله.
استمرت القطرات في الغضب، وغطت الفصل بأكمله ، حتى وصلت إلى الفتاة والمنصة.
في الوقت الحالي وضعت أفكار البحر جانبًا وقمت بقطع الطريق من الاتجاه المعاكس.
كنت على يقين من أنني وحدي.
فأنا دائماً ما أهرب فور ما أشعر بأناس آخرين من حولي.
أنا متأكد من أن لديها الكثير من الأسئلة عني، لكن حتى انا لدي الكثير عنها.
من شبه المؤكد أن هذا الرجل سيعتقد أن كل ما جرى له مجرد حلم عندما يستيقظ في صباح اليوم التالي.
لابد أني حساس للأصوات ، لأنني تراجعت مصدوما.
بالطبع، لم يكن حلما على الإطلاق. فأنا سأضل موجوداً، وسيبقى بيت الكلب مدمرا والنافذة محطمة.
الفصل الأول
ربما كان هروبي السريع “سريعًا ” بعض الشيء. فقبل أن أعرف ذلك، انتهى بي المطاف في مكان لم أتعرف عليه.
…صحيح. بالحديث عن هذا، ماذا تفعل هذه الفتاة بالتسلل إلى المدرسة في منتصف الليل؟
على أمل الحصول على فهم أفضل لمكان وجودي انتقلت إلى حديقة قريبة وجعلت نفسي أضخم من منزل عادي.
رواية جديدة وقصة شيقة أخرى…
أطول بكثير من حتى أعمدة الكهرباء، مسحت بنظراتي حول المكان، وجدت أنني قد قطعت بالفعل مسافة لا تصدق.
لقد تشوه وهمي هذا قليلاً عندما صادف أن وجدت سيجارة على الأرض في مكان قريب. لاسوء الأسباب وأفضلها، رؤيتي حادة حتى في ظلام الليل.
بعيدًا في الأفق ، كان بإمكاني رؤية الشاطئ حيث قضيت تلك اللحظات العابرة في الليلة السابقة.
شعرت بالحزن فعلا بشأن الذهاب ، لكنني قررت أن أترك الشاطئ ورائي بهدوء. شعرت بالفخر بنفسي حيث كنت مراعيا جدا.
لابد لي من العودة إلى المنزل قبل الفجر. لذلك حاليا، تقلصت حتى أصبحت بعرض الطريق مرة أخرى وبدأت في العودة على مهل نحو البحر.
لم يكن المكان معتما جدا أيضًا. فقد غمرت مصابيح الطوارئ ونور القمر القاعات بوهج خافت.
إذا تم كشفي، فإن من يجدني سيصاب بالصدمة بالتأكيد. ومع ذلك من السهل تجنب أنظار الجميع.
التزمت الصمت.
على سبيل المثال ، إذا شاهدت سيارة قادمة، يمكنني فقط القفز عالياً بما يكفي للمرور فوق السيارة وأبقى غير مرئيا.
نزل عرق بارد – أو هكذا شعرت ؛ من يدري ما إذا كان العرق موجودًا بالفعل أم لا – على طول جسدي كله.
بالطبع ، لست مضطرًا حقًا إلى تجنب السيارات. ليس الأمر كما لو أنني سأموت إذا أصابني أحدهم، وحتى لو حدث ذلك ، يمكنني ببساطة السماح لهم بالمرور من خلالي عن طريق أبعاد القطرات السوداء من نقطة الاصطدام.
وعلى الأرجح سيصاب بنوبة قلبية.
السبب الحقيقي الذي جعلني أتجنبهم هو منع وقوع أي حوادث يتسبب فيها السائقون المذهولون. علاوة على ذلك، لقد سئمت من لعبة ترهيب الناس منذ فترة طويلة.
كل ما أعرفه ، أنني ربما أبدو محببًا بعض الشيء لغريب ما، مثل أرواح السخام من فلم «سوسواتاري».
الليلة ، قفزت عالياً بما يكفي لأتجاوز أي مركبات تقترب. حتى مع مثل هذا الشكل ، كان بإمكاني أن أشعر بنسيم المساء.
ومع ذلك ، كانت الأمور أكثر تعقيدًا من ذلك بقليل.
كان بإمكاني سماع صفارات الإنذار بصوت خافت من بعيد.
لقد حككت رأسي بذيلي ، بدلاً من يدي ، كما أفعل دائمًا عندما أفكر.
الليل وقت سلمي حقا.
أطول بكثير من حتى أعمدة الكهرباء، مسحت بنظراتي حول المكان، وجدت أنني قد قطعت بالفعل مسافة لا تصدق.
عندما وصلت إلى الشاطئ ، وجدت انعكاسًا جميلًا ومألوفًا للقمر على المحيط.
حدقت في وجهي. حاولت التراجع وبغض النظر عن حجمي الهائل كنت محاصرًا.
لكن هذه الليلة يبدوا أن هناك من وصل قبلي. جلس شخصان على الشاطئ ، متمسكين بأذرع بعضهما البعض.
كيف يبدوا صوتي عندما أصبح وحشًا؟ سرعان ما سنعرف أنا وهي إجابة السؤال.
شعرت أنهما قدما على أمل قضاء بعض الوقت في الاستمتاع بالمحيط أيضًا. على الرغم من أنهما كانا بعيدين، إلا أن ظهور وحش في وقت مثل هذا من شأنه أن يفسد الحالة المزاجية بالتأكيد.
بينما واصلت المشي ، أخفت كلبًا كان يضايق قطة على جانب الطريق ، وصلت إلى مفترق طرق.
شعرت بالحزن فعلا بشأن الذهاب ، لكنني قررت أن أترك الشاطئ ورائي بهدوء. شعرت بالفخر بنفسي حيث كنت مراعيا جدا.
“أوه ، صوتك … يبدو … مثل صوت أتشي كن.”
يبدو لا خيار لدي سوى التوجه مباشرة إلى هدفي.
لابد أني حساس للأصوات ، لأنني تراجعت مصدوما.
من حيث أقف، هدفي يبعد حوالي عشر دقائق بالدراجة. إذا جريت بهذه الهيئة ، فلن يستغرق الأمر عشر ثوانٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا يمكنني أن أفعل؟ يجب أن أهرب في الحال.
مدركاً لهذا، قلت أسبابي للاندفاع فوراً، لذلك أخذت وقتي في التوجه إلى هناك، حتى لا أذهل أي شخص.
“لن … أخبر.. أي شخص!”
في النهاية ، استغرقني الأمر حوالي عشرين دقيقة.
ومع ذلك إذا غادرت الآن ، واخبرت الآخرين أنها قابلتني كوحش في منتصف الليل … حسنًا، حتى لو لم يصدقها أحد . سيؤدي ذلك إلى القضاء على الحدود التي رسمتها سابقًا.
المكان مفصول عن المساكن ومحاط بالخضرة ، كما أنه هادئ تمامًا. مددت ظهري حرفياً، وألقي نظرة خاطفة على الجدران الخارجية.
خرجت مسرعة من الفصل. على ما يبدو، كان الباب الأمامي مفتوحًا بالفعل.
بطبيعة الحال ، لم يكن هناك أحد.
“لما-! آه ، لا ، آوه -! “
اذبت جسدي وشتته، مررت عبر فتحة صغيرة في الحائط وتسللت إلى فناء المدرسة.
إذا تم كشفي، فإن من يجدني سيصاب بالصدمة بالتأكيد. ومع ذلك من السهل تجنب أنظار الجميع.
قبل ساعات قليلة، كنت في الحمام. ولم يكن ما دفعني للعودة إلى حرم المدرسة هو نزوة من نوع ما، لم أكن مهتمًا بالتسبب في الأذى. بالتأكيد لم أعد لأنني أعشق بصدق المدرسة التي ارتادها.
لا علي ماذا؟
بل هذا بسبب حدوث تغيير في جدول الغد و أنني تركت واجبي المنزلي في خزانتي.
لا يزال لدي القليل من الوقت، لذلك اعتقدت أنه ربما يمكنني التوقف عند البحر مرة أخرى هذه الليلة قبل التوجه إلى هدفي.
جمعت القطرات السوداء معا وأصلحت هيئتي الوحشية. استطعت رؤية لمحات من الضوء من داخل مبنى المدرسة ، من المحتمل أن حارس الأمن يقوم بجولات.
ومن يستطيع أن يتخيل أن هيئتي هذه زي ما؟
يتوجب علي أن أتأكد من عدم إخافته، وهذا يعني البقاء بعيدًا عن الأنظار.
لذلك بدأت في تسوية الطاولات واحدًا تلو الآخر بذيلي. قالت بهدوء : “كم هذا ملائم”
قلصت نفسي قليلاً، متظاهراً أنني كلب كبير. التزمت أطراف ساحة المدرسة بينما سرت باتجاه المبنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا يمكنني أن أفعل؟ يجب أن أهرب في الحال.
بالطبع.. يمكنني أن أتظاهر بأي كان، ولكن إذا اقترب أي شخص ، سيرى فمي المسنن وعيوني الثماني، وارجلي الست وذيولي الأربعة.
على الأقل. لقد فعلت ذلك من قبل مطاردا كلبا ضالا. (( وش مشكلته ذا مع الكلاب))
وعلى الأرجح سيصاب بنوبة قلبية.
بصراحة، كان يجب أن أتسلل عبر إحدى النوافذ واختصار الطريق ، لكنني رغبت في أخذ منعطف.
حتى لو استطعت تغيير حجمي، أو تغيير شكلي مؤقتًا، فسيكون هذا بفضل بعض التوجيهات التي تساعدني على الحفاظ على ذلك المظهر – توجيهات يضعها …هممم، لا أعرف.
كيف عرفت أنه أنا؟
عندما وصلت إلى أقرب مبنى في المدرسة ، تشبثت بالحائط ، وصعدت إلى السطح بحركة واحدة سريعة. على أمل أن أدخل بصمت قفزت فوق السياج وهبطت بلا صوت.
لقد جعلتني غير متوازن تمامًا.
بصراحة، كان يجب أن أتسلل عبر إحدى النوافذ واختصار الطريق ، لكنني رغبت في أخذ منعطف.
بالطبع، لم يكن حلما على الإطلاق. فأنا سأضل موجوداً، وسيبقى بيت الكلب مدمرا والنافذة محطمة.
لم أصعد للسطح منذ أن قمت بجولة في المدرسة لأول مرة كطالب جديد. تركت نفسي أنغمس في الشعور بالرفاهية، وكوني فوق كل شيء.
رواية خلال الليل أصبح وحشًا
لقد تشوه وهمي هذا قليلاً عندما صادف أن وجدت سيجارة على الأرض في مكان قريب. لاسوء الأسباب وأفضلها، رؤيتي حادة حتى في ظلام الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التفكير في الأمر ، أومأت برأسي. اعتقدت أنه من الأفضل الموافقة على صفقة حيث يمكن للطرفين ابتزاز الآخر. بدلاً من ترك نفسي عرضة للشك دون معرفة ما قد يحدث بعد هذا.
بمجرد أن انتهيت من الاستمتاع بشعور الريح – وشعوري بالرضا – تسللت من خلال ثقب مفتاح الباب الموصد.
فكرت في خطواتي التالية. سيكون علي أن أفتح باب غرفة الصف وأضع هذه في الخارج قبل أن أغادر بعدها ، لأنها على عكسي سميكة للغاية بحيث لا يمكن عبورها عبر الشق الصغير الموجود أسفل الباب.
كان الصامت يعم الداخل – أو بالأحرى، كان هناك صوت منخفض، نوع من الطنين الكهربائي.
“لـ-لـ-لـ-لقـد… اخفتني….”
ربما مروحة تهوية أو شيء من هذا القبيل.
السبب الحقيقي الذي جعلني أتجنبهم هو منع وقوع أي حوادث يتسبب فيها السائقون المذهولون. علاوة على ذلك، لقد سئمت من لعبة ترهيب الناس منذ فترة طويلة.
لم يكن المكان معتما جدا أيضًا. فقد غمرت مصابيح الطوارئ ونور القمر القاعات بوهج خافت.
أنا لم أرد.
ومع ذلك، حتى مع الصوت والضوء، تبقى المدرسة مخيفة نوعًا ما في الليل.
نزل عرق بارد – أو هكذا شعرت ؛ من يدري ما إذا كان العرق موجودًا بالفعل أم لا – على طول جسدي كله.
إذا التقيت بأي شخص، فسيكون الأكثر دهشة. بالإضافة إلى ذلك، يمكنني أن أجعل نفسي هائلا في أي لحظة إذا لزم الأمر ، لذلك لن أواجه أي مشكلة حتى لو ظهر شبح أو شيء ما.
بمجرد أن انتهيت من الاستمتاع بشعور الريح – وشعوري بالرضا – تسللت من خلال ثقب مفتاح الباب الموصد.
ومع ذلك ، شعرت بقشعريرة في ظهري.
سمحت لصوتي بأن يعود إلى طبيعته دون قصد فقد شعرت بالقلق من تهديدها.
حان الوقت للإسراع والقيام بما جئت من أجله والخروج من هنا.
الفصل الأول
مبنى المدرسة مكونًا من خمسة طوابق ، وكان فصل الصف الثالث خاصتي في الطابق الثالث. عندما نزلت السلم ببطء، حتى قطراتي السوداء بدت غير مريحة إلى حد ما، وكانت ترتعش بصمت.
لحسن الحظ ، كان الجرو المسكين ينام خارج منزله في ذلك الوقت، لقد تركته مصدوما حينها.
مررت بالطابق الرابع الذي يضم المكتبة وغرفة نادي الفن.
أنا علي تجنب هذا الاحتمال.
أشرق ضوء القمر مخترقا النافذة منيرا شكلي المظلم.
لحسن الحظ ، كان الجرو المسكين ينام خارج منزله في ذلك الوقت، لقد تركته مصدوما حينها.
يبدوا أن القمر مكتمل الليلة.
مبنى المدرسة مكونًا من خمسة طوابق ، وكان فصل الصف الثالث خاصتي في الطابق الثالث. عندما نزلت السلم ببطء، حتى قطراتي السوداء بدت غير مريحة إلى حد ما، وكانت ترتعش بصمت.
على الرغم من أنني أتحول كل ليلة، إلا أنه لا يسعني إلا أن أتساءل لو أن ذلك الامر أقل إزعاجًا لحياتي إذا تحولت إلى وحش فقط أثناء اكتمال القمر، مثل المستذئب أو شيء من هذا القبيل.
عندما تمكنت أخيرًا من رؤية جسدي، كان قد تحول إلى شيء شبيه بوحش ذي ستة أرجل مصنوع من الظلام الخالص.
عندما وصلت إلى الطابق الثالث وأنا أفكر في مثل هذه الأشياء التافهة ، سمعت صوت مياه جارية من الحمام بجوار الدرج، لذا ومباشرة قفزت على الفور لإخفاء نفسي.
ومع ذلك ، كان سؤالًا مباشرًا بشكل غير متوقع.
بالطبع ، ربما هذا مجرد نظام تنظيف آلي. لست متأكدًا مما أفكر فيه ، حقًا ، ليس وكأني لا أبدو مخيفًا بشكل خاص في هذه الهيئة.
أطلق صرخة عالية وانقلب على الفور. شعرت بالسوء تجاه هذا الرجل المسكين ، لكن لم يكن بإمكاني فعل شيء من أجله.
خطوة بخطوة، اقتربت من الفصل. الصف الثاني- صفي أنا. عندما مررت باثنين من الاقسام الأخرى. شعرت بأن نبضي يتسارع.
“هاه؟”
لست متأكدًا من وجود قلب ينبض في صدري أصلا، لكنني شعرت به تمامًا.
هل سيكون الخروج من جانب القاعة أقل بساطة؟ أو ربما جانب النافذة المواجه للفناء؟ أنا بالتأكيد لا أستطع المغادرة من النافذة.
نهاية هذا التسلل – الذي بدا أنه استغرق طويلا جدا بشكل غريب بالنظر إلى ضآلة الوقت الذي مر بالفعل – باتت الآن في الأفق.
“إلى هنا؟”
انزلقت من خلال الشق الموجود أسفل الباب في الجزء الخلفي من الفصل. عندما دخلت شعرت وكأنني انغمست في عالم مختلف تمامًا. كان المكان هادئًا لدرجة أنني شعرت بالطنين في أذني.
ما زلت لم أنس أنني نويت الهروب – انا قلق فقط.
أي من حصل على مهمة التنظيف هذا اليوم فهو غير منظم فعلا، فكل صفوف المكاتب غير متوازنة. ومع ذلك، لم يكن من مسؤوليتي القلق بشأن مثل هذه الأشياء ، لذلك فتحت خزانتي بسرعة بأحد ذيولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الليل وقت سلمي حقا.
كرهت النظر إلى الداخل – لقد أفسدت المحتويات عن قصد قليلاً ، على الرغم من حبي للنظام أثناء النهار.
المكان مفصول عن المساكن ومحاط بالخضرة ، كما أنه هادئ تمامًا. مددت ظهري حرفياً، وألقي نظرة خاطفة على الجدران الخارجية.
في الداخل كان كتاب الرياضيات خاصتي ، وكتب الأنشطة ، والنشرات. أبقيتهم جميعًا في صف واحد بذيلي ، والذي يمكنني التحكم فيها بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يوم الثلاثاء~ الليل
فكرت في خطواتي التالية. سيكون علي أن أفتح باب غرفة الصف وأضع هذه في الخارج قبل أن أغادر بعدها ، لأنها على عكسي سميكة للغاية بحيث لا يمكن عبورها عبر الشق الصغير الموجود أسفل الباب.
هل سيكون الخروج من جانب القاعة أقل بساطة؟ أو ربما جانب النافذة المواجه للفناء؟ أنا بالتأكيد لا أستطع المغادرة من النافذة.
“آآه!”
ربما سيكون من الأفضل وضع حزمة المواد على السطح ثم العودة للأسفل لاحقًا لإغلاق النافذة؟ لكن هذا مزعج.
ربما سيكون من الأفضل وضع حزمة المواد على السطح ثم العودة للأسفل لاحقًا لإغلاق النافذة؟ لكن هذا مزعج.
لقد حككت رأسي بذيلي ، بدلاً من يدي ، كما أفعل دائمًا عندما أفكر.
منزعجًا من نظرة الفرح على وجه يانو سان ، انزلقت من خلال شق صغير في النافذة وقفزت إلى الخارج دون كلمة أخرى.
ثم عاد نظري نحو السبورة.
لكن هذه الليلة يبدوا أن هناك من وصل قبلي. جلس شخصان على الشاطئ ، متمسكين بأذرع بعضهما البعض.
“ما الذي…. تفـ…عله؟”
كنت على يقين من أنني وحدي.
ربما كان هروبي السريع “سريعًا ” بعض الشيء. فقبل أن أعرف ذلك، انتهى بي المطاف في مكان لم أتعرف عليه.
رأيت أمامي شكل فتاة تقف ويدها على المنصة. لقد أذهلني مظهرها لدرجة أن أنفاسي توقفت. لم أستطع تكوين كلمة واحدة.
شعرت أنهما قدما على أمل قضاء بعض الوقت في الاستمتاع بالمحيط أيضًا. على الرغم من أنهما كانا بعيدين، إلا أن ظهور وحش في وقت مثل هذا من شأنه أن يفسد الحالة المزاجية بالتأكيد.
بدلاً من ذلك ، امتد الإحساس بالقشعريرة عبر جسدي كله. وبدأت القطرات السوداء تتلوى.
ربما سيكون من الأفضل وضع حزمة المواد على السطح ثم العودة للأسفل لاحقًا لإغلاق النافذة؟ لكن هذا مزعج.
بينما ارتجفت القطرات، جعلت ريحا تهبت بعدها عاصفة. أبعدت الأوراق بعيدا عن الحائط. تحطمت الطاولات على الأرض.
صرخة الفتاة المرتعبة أخمدت العاصفة في قلبي. توقفت القطرات عن هياجها، وعلى الرغم من أنها لا تزال تبدو في حالة ذهول بعض الشيء، إلا أنها بدأت ببطء في العودة إلى جسدي.
استمرت القطرات في الغضب، وغطت الفصل بأكمله ، حتى وصلت إلى الفتاة والمنصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطبيعة الحال ، لم يكن هناك أحد.
“آآه!”
بالطبع ، ربما هذا مجرد نظام تنظيف آلي. لست متأكدًا مما أفكر فيه ، حقًا ، ليس وكأني لا أبدو مخيفًا بشكل خاص في هذه الهيئة.
صرخة الفتاة المرتعبة أخمدت العاصفة في قلبي. توقفت القطرات عن هياجها، وعلى الرغم من أنها لا تزال تبدو في حالة ذهول بعض الشيء، إلا أنها بدأت ببطء في العودة إلى جسدي.
NERO
على الرغم من عودتهم، رفضوا الاستقرار في حالتهم النموذجية. انتفخ جسدي كله، وكان ينبض بموجات عنيفة مرتعشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصامت يعم الداخل – أو بالأحرى، كان هناك صوت منخفض، نوع من الطنين الكهربائي.
حدقت الفتاة في وجهي ، كما لو أنها بالكاد تساجمع الشجاعة للتحدث. وقابلت عينيها بزوجين من الثمانية خاصتي.
قبل ساعات قليلة، كنت في الحمام. ولم يكن ما دفعني للعودة إلى حرم المدرسة هو نزوة من نوع ما، لم أكن مهتمًا بالتسبب في الأذى. بالتأكيد لم أعد لأنني أعشق بصدق المدرسة التي ارتادها.
لماذا؟ فقط كيف على الأرض؟ هنا؟ أفعلا؟ في مثل هذا الوقت؟
“لما-! آه ، لا ، آوه -! “
أنا متأكد من أن لديها الكثير من الأسئلة عني، لكن حتى انا لدي الكثير عنها.
بالطبع، لم يكن حلما على الإطلاق. فأنا سأضل موجوداً، وسيبقى بيت الكلب مدمرا والنافذة محطمة.
حدقنا في بعضنا البعض في صمت.
عندما وصلت إلى الشاطئ ، وجدت انعكاسًا جميلًا ومألوفًا للقمر على المحيط.
ما زلت لم أنس أنني نويت الهروب – انا قلق فقط.
قبل ساعات قليلة، كنت في الحمام. ولم يكن ما دفعني للعودة إلى حرم المدرسة هو نزوة من نوع ما، لم أكن مهتمًا بالتسبب في الأذى. بالتأكيد لم أعد لأنني أعشق بصدق المدرسة التي ارتادها.
لم أعرف ما إذا رأتني أعبث بالخزائن ، او إذا لاحظت الكتاب المدرسي المستلقي قرب قدمي ، لم أعرف ما الذي يجب أن أفعله إذا كانت الإجابة بنعم.
اقتربت مني حتى وقفت أمام أحد اعيني مباشرة ، بينما قدماها تنقران على الأرض.
لقد جعلتني غير متوازن تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نمت الموجات النبضية التي حاولت قمعها مرة أخرى في الحجم.
“لـ-لـ-لـ-لقـد… اخفتني….”
لكن هذه الليلة يبدوا أن هناك من وصل قبلي. جلس شخصان على الشاطئ ، متمسكين بأذرع بعضهما البعض.
فجأة بدأت ترتجف ، كما لو أنها تعاني من صدمة متأخرة. أو ربما كانت بطيئة بعض الشيء في الفهم ووضعت الصدمة جانبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، شعرت بقشعريرة في ظهري.
نظرت الفتاة حولها بريبة ، وعيناها تجولتا في الغرفة، وأكتافها دارت من جانب إلى آخر.
بدت وكأنها تحاول تحديد الوضع الذي وضعت فيه. شاهدتها وأنا غير متأكد مما يجب أن أفعله.
لم يكن لدي أي فكرة عما إذا توجب علي الإطمئنان بعد هذه الكلمات الغير موثوقة على الإطلاق.
لا أعرف ما إذا كانت قد توصلت إلى نتيجة بصمت ، لكنها استدارت نحوي وبسطت يديها ، وكفها مسطحادزن.
لذلك بدأت في تسوية الطاولات واحدًا تلو الآخر بذيلي. قالت بهدوء : “كم هذا ملائم”
“ا- انتظر … انتظر … دقـ… دقيـ … دقيقة …”
“كان هذا … جرس تحذير… إذا … لم أسمع … الرنين ، فسوف … أنسى.. انه منتصف الليل … الاستراحة ستنتهي في غضون عشر … دقائق. “
خرجت مسرعة من الفصل. على ما يبدو، كان الباب الأمامي مفتوحًا بالفعل.
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، يجب أن أتفادى السؤال ، لكنني أصبحت فضوليا.
ألقيت نظرة سريعة ورائي وقررت أن أترك سبب وجود الفتاة هنا ومعنى أفعالها جانبًا. جمعت بشكل محموم حزمة الكتب المدرسية وأغلقت خزانتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن قمت بإخفاء دليل هويتي ، بدأت عدة أفكار تدور في رأسي. لماذا هي هنا في مثل هذا الوقت ، وأين ذهبت؟ علاوة على ذلك ، كيف أمكنها حتى أن تحمل نفسها للتحدث إلى وحش؟
بمجرد أن قمت بإخفاء دليل هويتي ، بدأت عدة أفكار تدور في رأسي. لماذا هي هنا في مثل هذا الوقت ، وأين ذهبت؟ علاوة على ذلك ، كيف أمكنها حتى أن تحمل نفسها للتحدث إلى وحش؟
يبدأ الأمر من أطراف أصابعي ، أو من سرتي، وفي بعض الأحيان من فمي.
بصراحة ، كان يجب أن أهرب للتو بينما كان رأسي لا يزال يعاني من الارتباك ، وترك هذه الأسئلة دون إجابة. لكنني بدأت أشعر بالقلق بشأن ما إذا كان حارس المدرسة قد أمسك بها.
ومع ذلك ، كان سؤالًا مباشرًا بشكل غير متوقع.
ولذا انتظرت.
هل سيكون الخروج من جانب القاعة أقل بساطة؟ أو ربما جانب النافذة المواجه للفناء؟ أنا بالتأكيد لا أستطع المغادرة من النافذة.
بعد فترة وجيزة ، عادت وابتسامة راضية على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الليل وقت سلمي حقا.
” لقد عدت. لقد ذهبت و … شرحت كل شيء ، لذلك … لا بأس … الآن.”
لم يكن لدي أي فكرة عما سأقوله لها، لكنني فكرت أنه من الأفضل أن أقول شيئًا على الأقل وفتحت فمي لأتحدث.
شرحت؟ أوشكت أن أسأل لكني أوقفت نفسي فجأة.
ليس لدي أي خيار آخر .
ليس لدي أي فكرة عن كيف يبدوا صوتي للآخرين. فلو أنه مماثلًا لما هو معتاد ، فقد ينتهي بها الأمر بإدراك هويتي.
شعرت أنهما قدما على أمل قضاء بعض الوقت في الاستمتاع بالمحيط أيضًا. على الرغم من أنهما كانا بعيدين، إلا أن ظهور وحش في وقت مثل هذا من شأنه أن يفسد الحالة المزاجية بالتأكيد.
أنا علي تجنب هذا الاحتمال.
“فل يكن” قلت – وعندما فعلت أعطت الفتاة تلك الابتسامة مرة أخرى.
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، يجب أن أتفادى السؤال ، لكنني أصبحت فضوليا.
نهاية هذا التسلل – الذي بدا أنه استغرق طويلا جدا بشكل غريب بالنظر إلى ضآلة الوقت الذي مر بالفعل – باتت الآن في الأفق.
كيف يبدوا صوتي عندما أصبح وحشًا؟ سرعان ما سنعرف أنا وهي إجابة السؤال.
شروط مساومة؟. كنت أعتقد أنها غبية من نوع ما، شخص لا يستطيع قراءة الموقف. على ما يبدو لقد أخطأت.
“إذن … على أي حال، ماذا كنت … تفعل؟” أنا لم أرد على هذا.
لكن هذه الليلة يبدوا أن هناك من وصل قبلي. جلس شخصان على الشاطئ ، متمسكين بأذرع بعضهما البعض.
“أنت … أتشي كن …أليس كذلك؟”
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، يجب أن أتفادى السؤال ، لكنني أصبحت فضوليا.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آسف لأني أزعجت نومك الهادئ يا هرتي.
خرج صوت غريب من فمي الذي تحرك دون ادراكي.
نزل عرق بارد – أو هكذا شعرت ؛ من يدري ما إذا كان العرق موجودًا بالفعل أم لا – على طول جسدي كله.
نزل عرق بارد – أو هكذا شعرت ؛ من يدري ما إذا كان العرق موجودًا بالفعل أم لا – على طول جسدي كله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جئت … للعب. لكن هذا … خرج عن السيطرة. فل … نصلح هذا. “
نمت الموجات النبضية التي حاولت قمعها مرة أخرى في الحجم.
لم يكن هناك جدوى من تضخيم نفسي الآن، فبعد كل شيء، ما زلت عالقا في غرفتي.
كيف عرفت أنه أنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، شعرت بقشعريرة في ظهري.
نظرت ورائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح.”
لقد رأت خزانتي بعد كل شيء ، أليس كذلك؟
“لا.. عليك.”
“أوه ، صوتك … يبدو … مثل صوت أتشي كن.”
بدلاً من ذلك، حاولت أن أصدر هديرا، معتقدا أنني قد أتمكن من إجبار استنتاجها على ترك رأسها.
صفقت يديها معا بشكل متعمد جدا. حقيقة أنها في منتصف الليل ، وأنها تقف أمام وحش ، لم تمنعها تقريبًا من إثارة غضبي بمسرحية مزعجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآه .. حسنًا.”
أنا لم أرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فأجابت: “جمـ .. يـ ..ل”.
بدلاً من ذلك، حاولت أن أصدر هديرا، معتقدا أنني قد أتمكن من إجبار استنتاجها على ترك رأسها.
عندما تحولت لأول مرة، اصبح جسدي بحجم كلب كبير. إذا رغبت في النمو بشكل أكبر، يمكنني فقط أن أحرك القطرات السوداء وأصبح ضخماً مثل الجبل،
أعلم أنه باستطاعتي العواء.
“فل … نواصل هذا … غدا.”
على الأقل. لقد فعلت ذلك من قبل مطاردا كلبا ضالا. (( وش مشكلته ذا مع الكلاب))
بالتفكير في الأمر بعد ذلك، ربما أردت أن يعرف أحدهم أنني أستطيع أن أتحول إلى وحش. ربما أراد جزء مني أن يفخر بهذا
أمالت رأسها ، وظننت للحظة أنها تحمل عني أفكارا غير التي اريدها
لقد تشوه وهمي هذا قليلاً عندما صادف أن وجدت سيجارة على الأرض في مكان قريب. لاسوء الأسباب وأفضلها، رؤيتي حادة حتى في ظلام الليل.
“هل انت جا..ئع؟”
“فل … نواصل هذا … غدا.”
لا، لا تزال تتحدث بهذا الإيقاع الغريب الذي يجعلها بطريقة غريبة غير متوقعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الليل وقت سلمي حقا.
اقتربت مني حتى وقفت أمام أحد اعيني مباشرة ، بينما قدماها تنقران على الأرض.
في تلك الليلة، خرجت القطرات السوداء وإنهمرت كالدموع من عيني. قطرة تلوى القطرة، تشكل تيار من الدموع السوداء القاتمة التي لا تنتهي، نما التيار تدريجياً حتى انهمرت الدموع مثل شلالين من عيني.
حدقت في وجهي. حاولت التراجع وبغض النظر عن حجمي الهائل كنت محاصرًا.
بينما واصلت المشي ، أخفت كلبًا كان يضايق قطة على جانب الطريق ، وصلت إلى مفترق طرق.
ماذا يمكنني أن أفعل؟ يجب أن أهرب في الحال.
لا أرغب أبدًا في التحدث إليها من قبل.
ومع ذلك إذا غادرت الآن ، واخبرت الآخرين أنها قابلتني كوحش في منتصف الليل … حسنًا، حتى لو لم يصدقها أحد . سيؤدي ذلك إلى القضاء على الحدود التي رسمتها سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت الفتاة في وجهي ، كما لو أنها بالكاد تساجمع الشجاعة للتحدث. وقابلت عينيها بزوجين من الثمانية خاصتي.
وهذا ليس جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أمل الحصول على فهم أفضل لمكان وجودي انتقلت إلى حديقة قريبة وجعلت نفسي أضخم من منزل عادي.
ربما تستطيع أن تقول أنها هزتني تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح.”
انتشرت ابتسامة خجولة من الرضا على وجهها.
“آه لقد فهمت. إذن… الأمر ليس كذلك..
“آآآه .. حسنًا.”
“إلى هنا؟”
التزمت الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتوجب علي أن أتأكد من عدم إخافته، وهذا يعني البقاء بعيدًا عن الأنظار.
“إذا حاولت … التظاهر بأنك لست … أتشي-كن … إذن أنا … قد أضطر إلى البدء في… نشر الشائعات.”
ليس لدي أي خيار آخر .
“لما-! آه ، لا ، آوه -! “
حدقت بي بعينيها الكبيرتين.
سمحت لصوتي بأن يعود إلى طبيعته دون قصد فقد شعرت بالقلق من تهديدها.
لست متأكدا من أنني أتفق معها . ما سيكون جميلا حقا هو لو أنها لم تراني على الإطلاق.
اتسعت ابتسامتها وكأنها سرت لسماع صوتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلت إلى أقرب مبنى في المدرسة ، تشبثت بالحائط ، وصعدت إلى السطح بحركة واحدة سريعة. على أمل أن أدخل بصمت قفزت فوق السياج وهبطت بلا صوت.
“لا.. عليك.”
لماذا؟ فقط كيف على الأرض؟ هنا؟ أفعلا؟ في مثل هذا الوقت؟
لا علي ماذا؟
فجأة بدأت ترتجف ، كما لو أنها تعاني من صدمة متأخرة. أو ربما كانت بطيئة بعض الشيء في الفهم ووضعت الصدمة جانبا.
“لن … أخبر.. أي شخص!”
المكان مفصول عن المساكن ومحاط بالخضرة ، كما أنه هادئ تمامًا. مددت ظهري حرفياً، وألقي نظرة خاطفة على الجدران الخارجية.
لم يكن لدي أي فكرة عما إذا توجب علي الإطمئنان بعد هذه الكلمات الغير موثوقة على الإطلاق.
“وفي المقابل … لا يمكنك … أن تخبر.. أي شخص… أنني كنت … هنا.. حسـ … حسنا.؟ “
“إلى هنا؟”
لقد شعرت بالذهول قليلاً من اقتراحها.
هل سيكون الخروج من جانب القاعة أقل بساطة؟ أو ربما جانب النافذة المواجه للفناء؟ أنا بالتأكيد لا أستطع المغادرة من النافذة.
شروط مساومة؟. كنت أعتقد أنها غبية من نوع ما، شخص لا يستطيع قراءة الموقف. على ما يبدو لقد أخطأت.
حدقنا في بعضنا البعض في صمت.
حدقت بي بعينيها الكبيرتين.
انزلقت من خلال الشق الموجود أسفل الباب في الجزء الخلفي من الفصل. عندما دخلت شعرت وكأنني انغمست في عالم مختلف تمامًا. كان المكان هادئًا لدرجة أنني شعرت بالطنين في أذني.
لقد خسرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *[ فلم من استوديو غيبلي..]
بعد التفكير في الأمر ، أومأت برأسي. اعتقدت أنه من الأفضل الموافقة على صفقة حيث يمكن للطرفين ابتزاز الآخر. بدلاً من ترك نفسي عرضة للشك دون معرفة ما قد يحدث بعد هذا.
رواية خلال الليل أصبح وحشًا
من الخطير جدًا تركها تهرب – هذه الفتاة التي تعرف هويتي خلف هذا الوحش- فهي من النوع الذي يقول دائمًا أكثر مما يجب عليها.
“هاه؟”
بالتفكير في الأمر بعد ذلك، ربما أردت أن يعرف أحدهم أنني أستطيع أن أتحول إلى وحش. ربما أراد جزء مني أن يفخر بهذا
فجأة بدأت ترتجف ، كما لو أنها تعاني من صدمة متأخرة. أو ربما كانت بطيئة بعض الشيء في الفهم ووضعت الصدمة جانبا.
صلبت نفسي، وحرصت على أن صوتي لن يخونني.
وهذا ليس جيدًا.
“فل يكن” قلت – وعندما فعلت أعطت الفتاة تلك الابتسامة مرة أخرى.
لقد شعرت بالذهول قليلاً من اقتراحها.
فأجابت: “جمـ .. يـ ..ل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه … يبدو أن … استراحة منتصف الليل … تقترب من… النهاية.”
لست متأكدا من أنني أتفق معها . ما سيكون جميلا حقا هو لو أنها لم تراني على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي وضعت أفكار البحر جانبًا وقمت بقطع الطريق من الاتجاه المعاكس.
…صحيح. بالحديث عن هذا، ماذا تفعل هذه الفتاة بالتسلل إلى المدرسة في منتصف الليل؟
لا أرغب أبدًا في التحدث إليها من قبل.
ولأنني كنت قلقا بشأن استجوابها من عدمه، تحدثت هي أولاً. وطرحت سؤال غريبا.
أصلا لما قد يجرؤ أي شخص آخر على لمسي فجأة؟
“أتشي-كن ، .هل …هذا .… كيجورومي؟”[ نوع من الكوسبلاي]
أومأت برأسي.
تهربت بسرعة عندما مدت ذراعيها محاولة لمس ساقاي الأماميتين. لم أكن متأكدا مما قد يحدث إذا لمسني شخص ما.
شعرت فقط بتغيره. واستيعاب تلك القطرات السوداء لبدني بكامله، اصبحت بدون جلد ، بلا لحم ، بدون عظم ، شكلي اصبح وبدون شك مروعا.
أصلا لما قد يجرؤ أي شخص آخر على لمسي فجأة؟
الليلة ، قفزت عالياً بما يكفي لأتجاوز أي مركبات تقترب. حتى مع مثل هذا الشكل ، كان بإمكاني أن أشعر بنسيم المساء.
ومن يستطيع أن يتخيل أن هيئتي هذه زي ما؟
NERO
“ليس كذلك.”
بصراحة ، كان يجب أن أهرب للتو بينما كان رأسي لا يزال يعاني من الارتباك ، وترك هذه الأسئلة دون إجابة. لكنني بدأت أشعر بالقلق بشأن ما إذا كان حارس المدرسة قد أمسك بها.
“آه لقد فهمت. إذن… الأمر ليس كذلك..
“إذا حاولت … التظاهر بأنك لست … أتشي-كن … إذن أنا … قد أضطر إلى البدء في… نشر الشائعات.”
لا يبدو أنك … ترتدي كيجورومي … الآن “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي وضعت أفكار البحر جانبًا وقمت بقطع الطريق من الاتجاه المعاكس.
على الرغم من أنني حاولت التحدث بصوت صاخب، إلا أن هذه الفتاة ليس من السهل تخويفها.
صرخة الفتاة المرتعبة أخمدت العاصفة في قلبي. توقفت القطرات عن هياجها، وعلى الرغم من أنها لا تزال تبدو في حالة ذهول بعض الشيء، إلا أنها بدأت ببطء في العودة إلى جسدي.
مرة أخرى حاولت أن تلمسي. ماذا الأمر معها؟ هي اشبه بـ …
“نعم هنا. هل تستطيع أن تأتي؟”
في الواقع ما الأمر مع كل هذه الـ «أتشي-كن، أتشي-كن؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لست متأكدًا من وجود قلب ينبض في صدري أصلا، لكنني شعرت به تمامًا.
“لا أتذكر أنك نادتني بـ «أتشي» من قبل.”
حدقت في وجهي. حاولت التراجع وبغض النظر عن حجمي الهائل كنت محاصرًا.
أثناء محاولتي التحدث بشكل طبيعي، محاولات اللحاق بتيار المحادثة ، صوّرت نفسي عن غير قصد على أنني « اتشي» بصوت مسموع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلت إلى أقرب مبنى في المدرسة ، تشبثت بالحائط ، وصعدت إلى السطح بحركة واحدة سريعة. على أمل أن أدخل بصمت قفزت فوق السياج وهبطت بلا صوت.
ومع ذلك إن هذه الفتاة بالفعل شخص يحدث وحشا كما لو أنه زميله العادي في الفصل.
” لقد عدت. لقد ذهبت و … شرحت كل شيء ، لذلك … لا بأس … الآن.”
هزت رأسها عمدًا ،وكأن مثل هذه التفاصيل الصغيرة لا تعنيها.
رأيت أمامي شكل فتاة تقف ويدها على المنصة. لقد أذهلني مظهرها لدرجة أن أنفاسي توقفت. لم أستطع تكوين كلمة واحدة.
” أنا.. لم… أفعل. ولكن هذا ما … تدعى به ، أليس كذلك؟ أنا … يانو ساتسوكي ، ألا … تتذكر؟ هل تحب … استخدام الألقاب؟ أو … الأسماء العادية؟ “
لذلك بدأت في تسوية الطاولات واحدًا تلو الآخر بذيلي. قالت بهدوء : “كم هذا ملائم”
“…الأسماء الكاملة. يانو سان ، ماذا تفعلين هنا؟ في هذا الفصل الدراسي؟ “
بعد إعادة ترتيب المكاتب بشكل أكثر دقة مما كانت عليه عندما وصلت وتثبيت الجدول مرة أخرى على الحائط ، نظرت إلي ثم قامت بإيماءة كما لو كانت تمسح العرق من جبينها.
“جئت … للعب. لكن هذا … خرج عن السيطرة. فل … نصلح هذا. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، شعرت بقشعريرة في ظهري.
دون انتظار ردي ، بدأت يانو سان في تصحيح الطاولات التي اصطدمت بها من قبل. لم يكن بإمكاني الوقوف هناك ومشاهدتها وهي تصلح الفوضى التي أحدثتها أنا.
خطوة بخطوة، اقتربت من الفصل. الصف الثاني- صفي أنا. عندما مررت باثنين من الاقسام الأخرى. شعرت بأن نبضي يتسارع.
لذلك بدأت في تسوية الطاولات واحدًا تلو الآخر بذيلي. قالت بهدوء : “كم هذا ملائم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس بشيء يذكر.”
بعد إعادة ترتيب المكاتب بشكل أكثر دقة مما كانت عليه عندما وصلت وتثبيت الجدول مرة أخرى على الحائط ، نظرت إلي ثم قامت بإيماءة كما لو كانت تمسح العرق من جبينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم عاد نظري نحو السبورة.
“شكرا ..للمساعدة.”
“لا… باااااأس، لا أقصد خلال … النهار. فل تحاول المجيء إلى هنا … مبكراً … ليلة الغد. “
“ليس بشيء يذكر.”
لم أصعد للسطح منذ أن قمت بجولة في المدرسة لأول مرة كطالب جديد. تركت نفسي أنغمس في الشعور بالرفاهية، وكوني فوق كل شيء.
لم نكن من قبل معها في أي مجموعة أو مجلس طلابي أو نادٍ.
“لا.. عليك.”
لم أشعر بالراحة تجاه إنجاز العمل مع هذه الفتاة.
بعد اختبار مجموعة متنوعة من الأحجام قررت أن هذا هو الأكثر راحة للجلوس وهو أقرب ما يمكنني الوصول إليه في تحقيق الإسترخاء.
لا أرغب أبدًا في التحدث إليها من قبل.
لقد شعرت بالذهول قليلاً من اقتراحها.
ضربت يانو سان كفيها مرة واحدة.
أنا علي تجنب هذا الاحتمال.
“هذا صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أمل الحصول على فهم أفضل لمكان وجودي انتقلت إلى حديقة قريبة وجعلت نفسي أضخم من منزل عادي.
لم أكن متأكدة مما ستقوله ، لكنني شعرت أن شيئًا غريبًا سيخرج من فمها مرة أخرى.
الليلة ، قفزت عالياً بما يكفي لأتجاوز أي مركبات تقترب. حتى مع مثل هذا الشكل ، كان بإمكاني أن أشعر بنسيم المساء.
ومع ذلك ، كان سؤالًا مباشرًا بشكل غير متوقع.
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، يجب أن أتفادى السؤال ، لكنني أصبحت فضوليا.
“لدي تساؤلات … تشغلني … ولكن قبل ذلك … لدي فضول شديد لمعرفة ما … هذا … إن لم يكن كيغو …رومي، فـ.. لما تبدو … هكذا ، أتشي … كن؟”
لم أصعد للسطح منذ أن قمت بجولة في المدرسة لأول مرة كطالب جديد. تركت نفسي أنغمس في الشعور بالرفاهية، وكوني فوق كل شيء.
لم يكن لدي أي فكرة عما سأقوله لها، لكنني فكرت أنه من الأفضل أن أقول شيئًا على الأقل وفتحت فمي لأتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت وكأنها تحاول تحديد الوضع الذي وضعت فيه. شاهدتها وأنا غير متأكد مما يجب أن أفعله.
بعد ذلك ، فجأة رن صوت مألوف في جميع أنحاء الفصل.
ربما سيكون من الأفضل وضع حزمة المواد على السطح ثم العودة للأسفل لاحقًا لإغلاق النافذة؟ لكن هذا مزعج.
لابد أني حساس للأصوات ، لأنني تراجعت مصدوما.
رواية جديدة وقصة شيقة أخرى…
لم يكن لدي أي فكرة أن أجراس المدرسة تدق حتى أثناء الليل. فنظرا لوجود عدد قليل من المنازل حول حرم المدرسة. اعتقدت أنها ستعكر صفو السلام.
ومن يستطيع أن يتخيل أن هيئتي هذه زي ما؟
عندما نظرت إلى يانو سان ، لم تبدُ متفاجئة على الإطلاق. لابد أن هذه لم تكن المرة الأولى التي تتسلل فيها إلى المدرسة.. بما أنها علمت أن الأجراس سترن.
لقد تشوه وهمي هذا قليلاً عندما صادف أن وجدت سيجارة على الأرض في مكان قريب. لاسوء الأسباب وأفضلها، رؤيتي حادة حتى في ظلام الليل.
ومع ذلك ، كانت الأمور أكثر تعقيدًا من ذلك بقليل.
لا علي ماذا؟
“آه … يبدو أن … استراحة منتصف الليل … تقترب من… النهاية.”
فكرت حينها في الحاجة للخروج. وحرصًا على عدم تحطيم نافذتي مثلما فعلت في تلك الليلة الأولى، قفزت بخفة وضغطت نفسي من خلال شق صغير على حافة النافذة ، وخرجت من غرفتي التي تقع في الطابق الثاني.
سحبت هاتفها من جيبها وعبثت به ، وتوقف الرنين.
ألقيت نظرة سريعة ورائي وقررت أن أترك سبب وجود الفتاة هنا ومعنى أفعالها جانبًا. جمعت بشكل محموم حزمة الكتب المدرسية وأغلقت خزانتي.
“ما هذا الضجيج؟”
أطول بكثير من حتى أعمدة الكهرباء، مسحت بنظراتي حول المكان، وجدت أنني قد قطعت بالفعل مسافة لا تصدق.
“كان هذا … جرس تحذير… إذا … لم أسمع … الرنين ، فسوف … أنسى.. انه منتصف الليل … الاستراحة ستنتهي في غضون عشر … دقائق. “
في الليلة الأولى التي رأيت فيها هيئتي هذه، أصبحت القطرات السوداء على جسدي جامحة بسبب الصدمة. كاد أن ينتهي بي الأمر بهدم غرفتي.
‘ ماذا على الأرض «ستراحة منتصف الليل؟» هذه’
‘ ماذا على الأرض «ستراحة منتصف الليل؟» هذه’
تمامًا عندما بدأت في الغضب من كلام يانو سان التي تتحدث بالهراء مع تصرفاتها الغريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تأثير احتفاظها بهذه الحقيقة فوريًا، على الرغم من أننا نملك اتفاقاً متبادل ظاهريًا، لكن تم انتهاك هذا الاتفاق، فسيقع الضرر الأكبر بشكل على جانبي.
رفعت كفيها نحوي. ربما لم تستطع أن ترى كم كنت ساخطًا تحت وجهي المظلم الوحشي.
نظرت الفتاة حولها بريبة ، وعيناها تجولتا في الغرفة، وأكتافها دارت من جانب إلى آخر.
“فل … نواصل هذا … غدا.”
“غـ- غدا؟”
عندما تمكنت أخيرًا من رؤية جسدي، كان قد تحول إلى شيء شبيه بوحش ذي ستة أرجل مصنوع من الظلام الخالص.
هل تقصد أثناء المدرسة؟ مستحيل. إطلاقا ، بالتأكيد لا. ليس هناك من طريقة لأن أسمح برؤيتي وأنا أتحدث إلى يانو سان ، ناهيك عن المخاطرة بأن أبدو ودودًا معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو لا خيار لدي سوى التوجه مباشرة إلى هدفي.
“أمم، يانو سان …”
مدركاً لهذا، قلت أسبابي للاندفاع فوراً، لذلك أخذت وقتي في التوجه إلى هناك، حتى لا أذهل أي شخص.
“لا… باااااأس، لا أقصد خلال … النهار. فل تحاول المجيء إلى هنا … مبكراً … ليلة الغد. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وفي المقابل … لا يمكنك … أن تخبر.. أي شخص… أنني كنت … هنا.. حسـ … حسنا.؟ “
“إلى هنا؟”
“لا.. عليك.”
“نعم هنا. هل تستطيع أن تأتي؟”
أنا علي تجنب هذا الاحتمال.
على الرغم من أن يانو سان لم تقل ذلك، إلا أنها تهددني فإذا لم أحضر ، ستبدأ في إخبار الجميع.
ليس لدي أي خيار آخر .
كان تأثير احتفاظها بهذه الحقيقة فوريًا، على الرغم من أننا نملك اتفاقاً متبادل ظاهريًا، لكن تم انتهاك هذا الاتفاق، فسيقع الضرر الأكبر بشكل على جانبي.
“آآه!”
ليس لدي أي خيار آخر .
ومع ذلك ، كانت الأمور أكثر تعقيدًا من ذلك بقليل.
أومأت برأسي.
حتى لو استطعت تغيير حجمي، أو تغيير شكلي مؤقتًا، فسيكون هذا بفضل بعض التوجيهات التي تساعدني على الحفاظ على ذلك المظهر – توجيهات يضعها …هممم، لا أعرف.
يا له من منعطف كبير وهائل هذه الليلة، على الرغم من هذه الهيئة الوحشية خاصتي ، علي تحمل أوامر فتاة غريبة كهذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يوم الثلاثاء~ الليل
منزعجًا من نظرة الفرح على وجه يانو سان ، انزلقت من خلال شق صغير في النافذة وقفزت إلى الخارج دون كلمة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تهربت بسرعة عندما مدت ذراعيها محاولة لمس ساقاي الأماميتين. لم أكن متأكدا مما قد يحدث إذا لمسني شخص ما.
استغرقني حتى شروق الشمس- بعد عودة شكلي البشري -حتى أدركت أنني نسيت واجباتي المدرسية.
بصراحة، كان يجب أن أتسلل عبر إحدى النوافذ واختصار الطريق ، لكنني رغبت في أخذ منعطف.
أضحى الأمس بأكمله مضيعة للوقت الآن
لم يكن المكان معتما جدا أيضًا. فقد غمرت مصابيح الطوارئ ونور القمر القاعات بوهج خافت.
NERO
عندما تركت الذكريات الجميلة من الليلة السابقة تدركني، أتت صرخة من على يساري. ارتجفت واستدرت للنظر.
رواية جديدة وقصة شيقة أخرى…
رأيت أمامي شكل فتاة تقف ويدها على المنصة. لقد أذهلني مظهرها لدرجة أن أنفاسي توقفت. لم أستطع تكوين كلمة واحدة.
“أنت … أتشي كن …أليس كذلك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
