الفصل 41 القطة والخفاش (الجزء 2)_2
الفصل 55: الفصل 41 القطة والخفاش (الجزء 2)_2
” يبدو أنك تحتاج إلى مساعدة”، قالت كاتوومان .
” لقد تم اختطافها، حاولي إنقاذها! لا… أعني، هل يمكنك مراقبتهم؟… أتبعيهم من مسافة بعيدة، ثم اتصلي بي… انسى الأمر، لا، لا تتبعيهم، فقط أخبريني إلى أين ذهبوا.”
ولأول مرة، شعر أن هذه لم تكن مجرد مادة معدنية لا تشكل أكثر من جاذبية للجنس البشري .
في الزاوية الأخرى، كان شيلر على الهاتف يقول: “الإفراج الطبي؟ كيف حصل على الموافقة؟ على الرغم من أنني لا أريد أن ألومك، فإن إدارة شرطة غوثام طفولية للغاية …”
سأل باتمان، “هل تريدين أن تسمعي قصتي ؟”
ثم قال لجوردين على الطرف الآخر، “أتمنى أن يبقى في المستشفى جيدًا، لا تعود وتتسبب في مشاكل مرة أخرى، أنت تعلم، أنا مختلف عن باتمان “.
في الزاوية الأخرى، كان شيلر على الهاتف يقول: “الإفراج الطبي؟ كيف حصل على الموافقة؟ على الرغم من أنني لا أريد أن ألومك، فإن إدارة شرطة غوثام طفولية للغاية …”
بعد فترة، تلقى باتمان مكالمة من شيلر. قال شيلر: “الشارع الذي كانت توجد فيه عصابة الغراب الأحمر في المنطقة الشرقية، وكر المخدرات الذي حطمته …”
لكن الآن لم يعد لديه سيارة باتموبيل، ولم تكن سرعة السيارات الرياضية العادية كافية، وسيستغرق الأمر بعض الوقت للوصول من قصر واين إلى المنطقة الشرقية. قد تتعرض كريستين للإصابة في أي وقت. على الرغم من أنه لم يكن يحب كريستين، إلا أنه لم يكن يريد أن يرى شخصًا بريئًا يُقتل بشكل مأساوي أيضًا .
لقد فكر في الأمر. ’حسنًا، لا يوجد حقًا حد أدنى يمكن لشرطة غوثام أن تتجاوزه.’
أغلق جوردين الهاتف وتنهد. كان يعلم أن الأمر لن يكون بهذه البساطة. دخل جوناثان أخيرًا إلى مصحة الأمراض العقلية، واختفى فيكتور، ومات رانتالوس .
ثم قال لجوردين على الطرف الآخر، “أتمنى أن يبقى في المستشفى جيدًا، لا تعود وتتسبب في مشاكل مرة أخرى، أنت تعلم، أنا مختلف عن باتمان “.
أغلق جوردين الهاتف وتنهد. كان يعلم أن الأمر لن يكون بهذه البساطة. دخل جوناثان أخيرًا إلى مصحة الأمراض العقلية، واختفى فيكتور، ومات رانتالوس .
” لقد تم اختطافها، حاولي إنقاذها! لا… أعني، هل يمكنك مراقبتهم؟… أتبعيهم من مسافة بعيدة، ثم اتصلي بي… انسى الأمر، لا، لا تتبعيهم، فقط أخبريني إلى أين ذهبوا.”
أغلق جوردين الهاتف وتنهد. كان يعلم أن الأمر لن يكون بهذه البساطة. دخل جوناثان أخيرًا إلى مصحة الأمراض العقلية، واختفى فيكتور، ومات رانتالوس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، اتصل رقم غير متوقع. سمع صوت كاتوومان على الطرف الآخر، وقالت: “مرحبًا، يبدو أنني رأيت صديقتك الصغيرة التي تنتظرك دائمًا في الشارع . ماذا يحدث؟ لماذا يتجهون إلى شارع مابل؟ إن الوضع خطير للغاية هناك …”
ومع ذلك، لم يذهب المدير القديم لجامعة غوثام إلى السجن بحجة الإفراج الطبي. فقد أمضى سنوات عديدة في غوثام ولا يزال لديه بعض العلاقات. وفي النهاية نجح .
لم يتردد شيلر قط في التفكير في مواطن غوثام من منظور أسوأ. كان يعلم أن المدير القديم لن يستسلم بسهولة .
عند مروره عبر بوابة المنزل إلى غرفة المعيشة، رأى سبعة أو ثمانية من الخاطفين الملثمين مستلقين على الأرض أيضًا. وكان هناك سوط يصفر في الريح، ويضرب باتمان بقوة .
لم يتردد شيلر قط في التفكير في مواطن غوثام من منظور أسوأ. كان يعلم أن المدير القديم لن يستسلم بسهولة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، اتصل رقم غير متوقع. سمع صوت كاتوومان على الطرف الآخر، وقالت: “مرحبًا، يبدو أنني رأيت صديقتك الصغيرة التي تنتظرك دائمًا في الشارع . ماذا يحدث؟ لماذا يتجهون إلى شارع مابل؟ إن الوضع خطير للغاية هناك …”
وبالفعل، في اليوم التالي، عندما كان شيلر على وشك مغادرة العمل، اندفعت فتاة إلى مكتبه في حالة من الذعر. كانت هذه الفتاة هي التي اشتكت للمدرسة عندما اختفت كريستين. كانت صديقة كريستين الحميمة .
” هل اختفت كريستين مرة أخرى؟” سأل شيلر .
“أسوأ من ذلك”، قالت الفتاة بقلق، “بعد ذلك الوقت، أعطتني كريستين رقم أمان. أخبرتني أنه طالما وصل هذا الرقم إلى هاتفي، فهذا يعني أنها قد تكون في خطر !”
لم يتردد شيلر قط في التفكير في مواطن غوثام من منظور أسوأ. كان يعلم أن المدير القديم لن يستسلم بسهولة .
أسرع شيلر في حزم أغراضه وسأل: “متى حدث هذا ؟”
” منذ ثلاث دقائق فقط! لقد تم الاتصال، ولكن لم يكن هناك صوت على الطرف الآخر !”
وبالفعل، في اليوم التالي، عندما كان شيلر على وشك مغادرة العمل، اندفعت فتاة إلى مكتبه في حالة من الذعر. كانت هذه الفتاة هي التي اشتكت للمدرسة عندما اختفت كريستين. كانت صديقة كريستين الحميمة .
لقد قام شيلر بتعزية الفتاة، ثم اتصل ببروس وقال له: “أخبار سيئة، لقد تعرضت كريستين لحادث آخر. لا أعلم إن كان جوردين قد أخبرك بذلك؟ لم يذهب المدير القديم إلى السجن تحت بند الإفراج الطبي. وإذا كان يريد الانتقام، فسوف ينتقم بالتأكيد من الشخص الذي شهد ضده أولاً …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسرع شيلر في حزم أغراضه وسأل: “متى حدث هذا ؟”
عاد بروس على الفور إلى قصر واين وارتدى جميع معدات باتمان. كان هو من أقنع كريستين بالشهادة ضد المدير، لذلك يجب عليه إنقاذ الفتاة .
قبل أن يتاح لبروس الوقت ليسأل عن السبب، أغلق شيلر الهاتف. انطلق باتمان مسرعًا طوال الطريق، وقاد سيارته بسرعة عبر ليل غوثام .
لسوء الحظ، تعلم المدير القديم هذه المرة. لم يستأجر أي رجال عصابات من المستوى المنخفض، بل خاطفين محترفين. لم يتركوا أي أثر. يبدو أن المدير القديم أراد الانتقام فقط ولم يرغب في استخدامها لتهديد احد.
لقد فكر في الأمر. ’حسنًا، لا يوجد حقًا حد أدنى يمكن لشرطة غوثام أن تتجاوزه.’
لكن هذا يعني أن كريستين قد تكون في وضع خطير للغاية .
قبل أن يتاح لبروس الوقت ليسأل عن السبب، أغلق شيلر الهاتف. انطلق باتمان مسرعًا طوال الطريق، وقاد سيارته بسرعة عبر ليل غوثام .
وبالفعل، في اليوم التالي، عندما كان شيلر على وشك مغادرة العمل، اندفعت فتاة إلى مكتبه في حالة من الذعر. كانت هذه الفتاة هي التي اشتكت للمدرسة عندما اختفت كريستين. كانت صديقة كريستين الحميمة .
بعد فترة، تلقى باتمان مكالمة من شيلر. قال شيلر: “الشارع الذي كانت توجد فيه عصابة الغراب الأحمر في المنطقة الشرقية، وكر المخدرات الذي حطمته …”
الفصل 55: الفصل 41 القطة والخفاش (الجزء 2)_2
ضرب باتمان عجلة القيادة بقوة، وشعر بعمق أنه يجب أن يحصل علي سيارة أفضل .
قبل أن يتاح لبروس الوقت ليسأل عن السبب، أغلق شيلر الهاتف. انطلق باتمان مسرعًا طوال الطريق، وقاد سيارته بسرعة عبر ليل غوثام .
قبل أن يتاح لبروس الوقت ليسأل عن السبب، أغلق شيلر الهاتف. انطلق باتمان مسرعًا طوال الطريق، وقاد سيارته بسرعة عبر ليل غوثام .
لكن الآن لم يعد لديه سيارة باتموبيل، ولم تكن سرعة السيارات الرياضية العادية كافية، وسيستغرق الأمر بعض الوقت للوصول من قصر واين إلى المنطقة الشرقية. قد تتعرض كريستين للإصابة في أي وقت. على الرغم من أنه لم يكن يحب كريستين، إلا أنه لم يكن يريد أن يرى شخصًا بريئًا يُقتل بشكل مأساوي أيضًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم شمت كاتوومان، وعقدت حاجبيها، وقالت: “انتظر، لماذا أشم رائحة الزيت؟ هل سيارتك يتسرب منها الزيت؟ لا، تباً! قد تكون زجاجة مولوتوف، اخرج من هنا بسرعة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضرب باتمان عجلة القيادة بقوة، وشعر بعمق أنه يجب أن يحصل علي سيارة أفضل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا يعني أن كريستين قد تكون في وضع خطير للغاية .
فجأة، اتصل رقم غير متوقع. سمع صوت كاتوومان على الطرف الآخر، وقالت: “مرحبًا، يبدو أنني رأيت صديقتك الصغيرة التي تنتظرك دائمًا في الشارع . ماذا يحدث؟ لماذا يتجهون إلى شارع مابل؟ إن الوضع خطير للغاية هناك …”
وبالفعل، في اليوم التالي، عندما كان شيلر على وشك مغادرة العمل، اندفعت فتاة إلى مكتبه في حالة من الذعر. كانت هذه الفتاة هي التي اشتكت للمدرسة عندما اختفت كريستين. كانت صديقة كريستين الحميمة .
في الزاوية الأخرى، كان شيلر على الهاتف يقول: “الإفراج الطبي؟ كيف حصل على الموافقة؟ على الرغم من أنني لا أريد أن ألومك، فإن إدارة شرطة غوثام طفولية للغاية …”
” لقد تم اختطافها، حاولي إنقاذها! لا… أعني، هل يمكنك مراقبتهم؟… أتبعيهم من مسافة بعيدة، ثم اتصلي بي… انسى الأمر، لا، لا تتبعيهم، فقط أخبريني إلى أين ذهبوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عاد بروس على الفور إلى قصر واين وارتدى جميع معدات باتمان. كان هو من أقنع كريستين بالشهادة ضد المدير، لذلك يجب عليه إنقاذ الفتاة .
” يبدو أنك تحتاج إلى مساعدة”، قالت كاتوومان .
بدا باتمان متعجل بعض الشيء وقال، “هذا ليس من شأنك. فقط لا تخرجي وتتسببي لي مشاكل الليلة .”
” منذ ثلاث دقائق فقط! لقد تم الاتصال، ولكن لم يكن هناك صوت على الطرف الآخر !”
وبعد أن قال هذا أغلق الهاتف وقاد سيارته طوال الطريق إلى شارع مابل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل باتمان، “هل تريدين أن تسمعي قصتي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة، ظهر باتمان في نهاية شارع مابل، الذي كان في الواقع القاعدة السابقة لعصابة الغراب الأحمر. لقد دمر وكرًا لتصنيع وإنتاج الأفيون هنا. كان باتمان يتمتع بذاكرة جيدة، فتبعه حتى الجانب الأيمن من الشارع، ثم انعطف في زقاقين .
بعد فترة، ظهر باتمان في نهاية شارع مابل، الذي كان في الواقع القاعدة السابقة لعصابة الغراب الأحمر. لقد دمر وكرًا لتصنيع وإنتاج الأفيون هنا. كان باتمان يتمتع بذاكرة جيدة، فتبعه حتى الجانب الأيمن من الشارع، ثم انعطف في زقاقين .
بدا باتمان متعجل بعض الشيء وقال، “هذا ليس من شأنك. فقط لا تخرجي وتتسببي لي مشاكل الليلة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما وصل إلى نهاية الزقاق سمع قتالاً عنيفًا وإطلاق نار من الداخل. وجد باتمان بسرعة الباب الخلفي، وفتح القفل مباشرةً. عندما دخل، كان هناك مجموعة من البلطجية منخفضي المستوى ساقطين أرضاً بالخارج، كان هؤلاء الأشخاص يصرخون من الألم على الأرض، ويبدو أنهم تعرضوا لضربة بتقنية المفصل .
عند مروره عبر بوابة المنزل إلى غرفة المعيشة، رأى سبعة أو ثمانية من الخاطفين الملثمين مستلقين على الأرض أيضًا. وكان هناك سوط يصفر في الريح، ويضرب باتمان بقوة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل باتمان، “هل تريدين أن تسمعي قصتي ؟”
استدارت كاتوومان وقالت: “حمداً للأله، هذه الفتاة الصغيرة بخير “.
عندما وصل إلى نهاية الزقاق سمع قتالاً عنيفًا وإطلاق نار من الداخل. وجد باتمان بسرعة الباب الخلفي، وفتح القفل مباشرةً. عندما دخل، كان هناك مجموعة من البلطجية منخفضي المستوى ساقطين أرضاً بالخارج، كان هؤلاء الأشخاص يصرخون من الألم على الأرض، ويبدو أنهم تعرضوا لضربة بتقنية المفصل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجه باتمان نظره نحو كريستين على الأريكة، كانت ملابسها مبعثرة بعض الشيء. لو لم تصل كاتوومان في الوقت المناسب، لربما تعرضة لحادث حقيقي .
وبالفعل، في اليوم التالي، عندما كان شيلر على وشك مغادرة العمل، اندفعت فتاة إلى مكتبه في حالة من الذعر. كانت هذه الفتاة هي التي اشتكت للمدرسة عندما اختفت كريستين. كانت صديقة كريستين الحميمة .
وبعد أن قال هذا أغلق الهاتف وقاد سيارته طوال الطريق إلى شارع مابل .
ثم شمت كاتوومان، وعقدت حاجبيها، وقالت: “انتظر، لماذا أشم رائحة الزيت؟ هل سيارتك يتسرب منها الزيت؟ لا، تباً! قد تكون زجاجة مولوتوف، اخرج من هنا بسرعة …”
بدا باتمان متعجل بعض الشيء وقال، “هذا ليس من شأنك. فقط لا تخرجي وتتسببي لي مشاكل الليلة .”
وبالفعل، في اليوم التالي، عندما كان شيلر على وشك مغادرة العمل، اندفعت فتاة إلى مكتبه في حالة من الذعر. كانت هذه الفتاة هي التي اشتكت للمدرسة عندما اختفت كريستين. كانت صديقة كريستين الحميمة .
لم يتردد شيلر قط في التفكير في مواطن غوثام من منظور أسوأ. كان يعلم أن المدير القديم لن يستسلم بسهولة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات