الفصل 40 القطة والخفاش (الجزء 1)_1
” أنا متردد حتى في ارتداء بدلة الخفاش. بمجرد أن أقابلها، لا أعرف ماذا أقول .”
الفصل 52: الفصل 40 القطة والخفاش (الجزء 1)_1
” المشكلة ليست في ذلك، السؤال هو، ألم تكن تعلم بهذا الأمر عندما التقيت بها ووقعت في حبها ؟”
كان بروس مستلقيًا على سرير المستشفى. قام هارفي بتعديل الجزء العلوي من جسده إلى وضع أعلى ثم سكب له كوبًا من الماء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن باتمان يحب أي مجوهرات على الإطلاق، وخاصةً تلك التي تلمع، تمامًا مثل الخفاش الحقيقي.
قال بروس بقلق إلى حد ما، “إنها متقلبة المزاج، يتغير مزاجها مثل الطقس، مثل القطط حقًا. لا أستطيع فهمها. في الوقت الحالي، أنا قلق فقط من أن مزاجها يمكن أن يؤذي الآخرين. فبعد كل شيء، لدي أفضل الموارد الطبية في غوثام بأكملها، قد لا يكون الآخرون محظوظين جدًا .”
قال شيلر: “حسنًا، ليس عليك إهدار فنجان القهوة الخاص بي إذن”. لذا، صب لنفسه فنجانًا واحدًا فقط من القهوة الساخنة. كان بروس عاجزًا عن الكلام بعض الشيء وقال: “سأشرب كوبًا من الماء “.
” يجب أن تشعر بالارتياح لأن كليتك لم تتدمر. كان الخنجر قصيرًا، ولم يترك سوى خدش سطحي على أعضائك الداخليه، وإلا، لكنت الآن قد تركت بكلية واحدة فقط .”
ثم فكر بروس، ألم يكن يعلم؟ لقد عرف هذا تمامًا؛ فقد التقى بكاتوومان أثناء ارتكابها جريمة. وفجأة خطرت له فكرة، كيف يمكن أن يقع في حب مجرمة أثناء وجودها في مسرح الجريمة؟
وضع هارفي الإبريق وقال: “في أيام دراستي، كانت هناك فتاة كنت مجنونًا بها. كنت ألاحقها بلا هوادة. حتى ذات يوم، عندما ذهبنا في موعد غرامي، ألقت زجاجة عمدًا بعيدًا لمضايقة عامل النظافة “.
” لم ننام معًا حتى” قال بروس .
” في تلك اللحظة، فكرت، كيف يمكنها أن تفعل مثل هذا الشيء؟ كانت سيئة للغاية ولا تستحق حتي أن أوصلها بسيارتي. ولكن بعد ذلك أدركت أن حبي لها هو الذي حولها إلى كائن مثالي في ذهني. في الواقع، كانت دائمًا هكذا، سيئة الطباع، و تحب السخرية من الآخرين، وتنظر بازدراء إلى الناس في صناعة الخدمات. لم تتغير أبدًا. كنت أنا الذي أعمته عاطفته العميقة أتجاهها، وهذا ما جعل توقعاتي لها عالية جدًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” عندما انفصلت عنها، وجدت الأمر سخيفًا. في ذلك الوقت، لم أكن أعلم أنني ربما بدوت مجنونًا. في البداية كنت ألاحقها بجنون، وأعترف بحبي لها، ثم فجأة أقترحت عليها الانفصال. بالنسبة لأي شخص، بدا الأمر وكأنه إذلال، لذلك كانت مستاءة للغاية.”
” هل أنت متأكد من أنك تحبها حقًا؟ أم أنك تريد فقط قضاء ليلة معها ؟”
” بعد ذلك فكرت أن هذا أمر طبيعي تمامًا .”
سأل شيلر: “ما الذي تعتقد أنه حولك إلى باتمان ؟”
شعر بروس بالحرج قليلاً من التحدث، لكنه قال رغم ذلك: “المشكلة مع تلك الفتاة أشد خطورة من المشكلة مع حبيبتك السابقة. وهناك احتمال أنها قد تؤذي الآخرين جسديًا “.
سأل شيلر: “ما الذي تعتقد أنه حولك إلى باتمان ؟”
” المشكلة ليست في ذلك، السؤال هو، ألم تكن تعلم بهذا الأمر عندما التقيت بها ووقعت في حبها ؟”
بقي بروس صامتا .
ثم فكر بروس، ألم يكن يعلم؟ لقد عرف هذا تمامًا؛ فقد التقى بكاتوومان أثناء ارتكابها جريمة. وفجأة خطرت له فكرة، كيف يمكن أن يقع في حب مجرمة أثناء وجودها في مسرح الجريمة؟
لم يخطر ببال شيلر أبدًا أن أول مشكلة استشارية نفسية لباتمان ستتعلق بمشاكل بروس الرومانسية في مرحلة المراهقة .
قال شيلر: “يبدو أن هارفي قد نصحك بالفعل، لكن يبدو أن نصيحته لا فائدة منها ؟”
عندما غادر هارفي، نام بروس بسبب التعب .
” أنا متردد حتى في ارتداء بدلة الخفاش. بمجرد أن أقابلها، لا أعرف ماذا أقول .”
في حلمه، أضاء ضوء متجر المجوهرات الساحر عقد اللؤلؤ المتناثر على الأرض. فجأة، انطفأت جميع الأضواء، وكأن كل شيء عاد إلى ذلك الزقاق المظلم مرة أخرى، فقط خيط عقد اللؤلؤ كان يلمع بشكل خافت .
………………………………………
لم يكن باتمان يحب أي مجوهرات على الإطلاق، وخاصةً تلك التي تلمع، تمامًا مثل الخفاش الحقيقي.
لكن عقله كان مليئا بصور تلك الفتاة صاحبة الجواهر اللامعة والابتسامة الماكرة على وجهها.
لكن عقله كان مليئا بصور تلك الفتاة صاحبة الجواهر اللامعة والابتسامة الماكرة على وجهها.
في رؤيته الضبابية، فجأة لم يعد بريق اللؤلؤة في ذاكرته مثيرًا للاشمئزاز. وكانت نهاية الحلم لا تزال مجموعة من الخفافيش تلقي بظلال لا حصر لها عبر السماء .
وضع هارفي الإبريق وقال: “في أيام دراستي، كانت هناك فتاة كنت مجنونًا بها. كنت ألاحقها بلا هوادة. حتى ذات يوم، عندما ذهبنا في موعد غرامي، ألقت زجاجة عمدًا بعيدًا لمضايقة عامل النظافة “.
في اليوم التالي، فوجئ شيلر إلى حد ما عندما رأى بروس في مكتب الطبيب النفسي. فنظر إليه من أعلى إلى أسفل وقال: “هل شُفيت جروحك بالفعل؟ هل تستطيع المشي بهذه السرعة ؟”
في اليوم التالي، فوجئ شيلر إلى حد ما عندما رأى بروس في مكتب الطبيب النفسي. فنظر إليه من أعلى إلى أسفل وقال: “هل شُفيت جروحك بالفعل؟ هل تستطيع المشي بهذه السرعة ؟”
” في الواقع، لاتزال تؤلمني قليلاً، لكن حالتي لم تعد خطيرة بعد الآن. لم تتعرض أعضائي لإصابة كبيرة، وهي الآن قد شُفيت تقريبًا .”
” هل أنت متأكد من أنك تحبها حقًا؟ أم أنك تريد فقط قضاء ليلة معها ؟”
” في تلك اللحظة، فكرت، كيف يمكنها أن تفعل مثل هذا الشيء؟ كانت سيئة للغاية ولا تستحق حتي أن أوصلها بسيارتي. ولكن بعد ذلك أدركت أن حبي لها هو الذي حولها إلى كائن مثالي في ذهني. في الواقع، كانت دائمًا هكذا، سيئة الطباع، و تحب السخرية من الآخرين، وتنظر بازدراء إلى الناس في صناعة الخدمات. لم تتغير أبدًا. كنت أنا الذي أعمته عاطفته العميقة أتجاهها، وهذا ما جعل توقعاتي لها عالية جدًا .”
قال شيلر: “حسنًا، ليس عليك إهدار فنجان القهوة الخاص بي إذن”. لذا، صب لنفسه فنجانًا واحدًا فقط من القهوة الساخنة. كان بروس عاجزًا عن الكلام بعض الشيء وقال: “سأشرب كوبًا من الماء “.
بعد أن جلسا، قال بروس، “هارفي لا يعرف هويتي الحقيقية بعد. أعتقد أنه من الأفضل عدم إخباره الآن. لكن في الوقت الحالي، أنا مضطرب للغاية. اللصة التي طعنتني تظهر في أحلامي كل يوم “.
قال شيلر: “حسنًا، ليس عليك إهدار فنجان القهوة الخاص بي إذن”. لذا، صب لنفسه فنجانًا واحدًا فقط من القهوة الساخنة. كان بروس عاجزًا عن الكلام بعض الشيء وقال: “سأشرب كوبًا من الماء “.
” أنا متردد حتى في ارتداء بدلة الخفاش. بمجرد أن أقابلها، لا أعرف ماذا أقول .”
” هل أنت متأكد من أنك تحبها حقًا؟ أم أنك تريد فقط قضاء ليلة معها ؟”
” يجب أن تشعر بالارتياح لأن كليتك لم تتدمر. كان الخنجر قصيرًا، ولم يترك سوى خدش سطحي على أعضائك الداخليه، وإلا، لكنت الآن قد تركت بكلية واحدة فقط .”
لم يخطر ببال شيلر أبدًا أن أول مشكلة استشارية نفسية لباتمان ستتعلق بمشاكل بروس الرومانسية في مرحلة المراهقة .
كما يعلم عشاق القصص المصورة، فإن باتمان وكاتوومان هما حبيبان حقيقيان. وقد أنفق المؤلفين الكثير من الحبر في تفصيل قصة حبهما. في الواقع، فارس الظلام، المليء بالاستياء العميق، ومجرمة ماكرة ولكن جميلة. وحتى لو كانت الخلفية هي مدينة غوثام المظلمة للغاية، فستظل القصة تجذب عددًا كبيرًا من القراء .
سأل شيلر: “ما الذي تعتقد أنه حولك إلى باتمان ؟”
قال شيلر: “يبدو أن هارفي قد نصحك بالفعل، لكن يبدو أن نصيحته لا فائدة منها ؟”
لكن عقله كان مليئا بصور تلك الفتاة صاحبة الجواهر اللامعة والابتسامة الماكرة على وجهها.
في اليوم التالي، فوجئ شيلر إلى حد ما عندما رأى بروس في مكتب الطبيب النفسي. فنظر إليه من أعلى إلى أسفل وقال: “هل شُفيت جروحك بالفعل؟ هل تستطيع المشي بهذه السرعة ؟”
” ما قاله هارفي منطقي، قبل أن أقع في حبها، كنت أعلم بالفعل أنها لصّة، في الواقع، التقيت بها عندما كانت تسرق متجر المجوهرات. لا أعرف كيف أمكنني أن أقع في حب مجرمة. هذا سخيف…”
سأل شيلر: “ما الذي تعتقد أنه حولك إلى باتمان ؟”
سأل شيلر: “ما الذي تعتقد أنه حولك إلى باتمان ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما يعلم عشاق القصص المصورة، فإن باتمان وكاتوومان هما حبيبان حقيقيان. وقد أنفق المؤلفين الكثير من الحبر في تفصيل قصة حبهما. في الواقع، فارس الظلام، المليء بالاستياء العميق، ومجرمة ماكرة ولكن جميلة. وحتى لو كانت الخلفية هي مدينة غوثام المظلمة للغاية، فستظل القصة تجذب عددًا كبيرًا من القراء .
في رؤيته الضبابية، فجأة لم يعد بريق اللؤلؤة في ذاكرته مثيرًا للاشمئزاز. وكانت نهاية الحلم لا تزال مجموعة من الخفافيش تلقي بظلال لا حصر لها عبر السماء .
فكر بروس للحظة ثم قال “الكثير من الأشياء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل يجب أن أصفق للطفك؟” قال شيلر، ثم نظر إلى جانب خصر بروس وقال، “لم تنم معها بعد، وقد طعنت بالفعل إحدى كليتك. أنا قلق بعض الشيء بشأن سلامتك الآن.”
” ثم ما الذي تعتقد أنه حولها إلى لصة؟”
” المشكلة ليست في ذلك، السؤال هو، ألم تكن تعلم بهذا الأمر عندما التقيت بها ووقعت في حبها ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” بعد ذلك فكرت أن هذا أمر طبيعي تمامًا .”
بقي بروس صامتا .
” لذا، فأنت لم تفهم شيئًا عن ماضي الفتاة أو وضع عائلتها، وتبقي حزين هنا .”
” لم ننام معًا حتى” قال بروس .
” هل أنت متأكد من أنك تحبها حقًا؟ أم أنك تريد فقط قضاء ليلة معها ؟”
” هل أنت متأكد من أنك تحبها حقًا؟ أم أنك تريد فقط قضاء ليلة معها ؟”
………………………………………
” لم ننام معًا حتى” قال بروس .
بقي بروس صامتا .
” هل يجب أن أصفق للطفك؟” قال شيلر، ثم نظر إلى جانب خصر بروس وقال، “لم تنم معها بعد، وقد طعنت بالفعل إحدى كليتك. أنا قلق بعض الشيء بشأن سلامتك الآن.”
………………………………………
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بتكرهوا الرومانسية؟؟؟؟ أحب اقولك ان الرومانسية بين القطة والخفاش تختلف
لم يخطر ببال شيلر أبدًا أن أول مشكلة استشارية نفسية لباتمان ستتعلق بمشاكل بروس الرومانسية في مرحلة المراهقة .
كان بروس مستلقيًا على سرير المستشفى. قام هارفي بتعديل الجزء العلوي من جسده إلى وضع أعلى ثم سكب له كوبًا من الماء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” في الواقع، لاتزال تؤلمني قليلاً، لكن حالتي لم تعد خطيرة بعد الآن. لم تتعرض أعضائي لإصابة كبيرة، وهي الآن قد شُفيت تقريبًا .”
في اليوم التالي، فوجئ شيلر إلى حد ما عندما رأى بروس في مكتب الطبيب النفسي. فنظر إليه من أعلى إلى أسفل وقال: “هل شُفيت جروحك بالفعل؟ هل تستطيع المشي بهذه السرعة ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
