الفصل 15: دعوته للدخول في الفخ_1
” ما الأمر؟ كم الساعة؟” لم يستطع بيكاتشو حتى فتح عينيه من النعاس. بعد فرك عينيه، تسائل شيلر، كيف جاء هذا القارض إلى هنا ؟
الفصل 22: الفصل 15: دعوته للدخول في الفخ_1
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” لذا، فأنت تخبرني أنه بعد المراقبة لعدة أيام، فإن المشكلة الأكثر أهمية التي وجدتها هي… أنه قد يسرق الكهرباء؟”
لم يفهم بروس تمامًا سبب اضطرار شيلر إلى التفكير في الأمر بعناية. ففي أمريكا، تشير الدعوة الشفهية إلى زيارة خاصة، لا شيء رسمي، ربما مجرد عشاء خاص .
كان نيك فيوري في مكتبه في مبني الدرع، يستجوب كولسون مع تقرير في يده .
كان كولسون يدرك جيدًا أن تقريره يبدو وكأنه شيء تم إعداده على عجل بعد صداع الكحول. وكانت النتيجة التي توصل إليها غير واقعية مثل تأثيرات زجاجة الويسكي .
نظر شيلر إلى بيكاتشو من أعلى إلى أسفل وشعر أنه لا يقول الحقيقة .
” في الواقع، ما فعلته من قبل كان جيدًا جدًا. بروس ليس باتمان، إنه مجرد رجل لعوب غير مثقف. الأشياء المفضلة لديه هي الحفلات والشرب، محاطًا بالنساء الجميلات. لكن باتمان هو العكس تمامًا …”
توقف نيك فيوري للحظة، وفمه مفتوح وهو يقرأ التقرير. أخذ نفسًا عميقًا، وكان يبدو عاجزًا عن الكلام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” حدس المحقق!” صاح بيكاتشو، “يجب عليك حقًا أن تفكر في عدم البقاء هنا بعد الآن، هذا المكان يجعلني أقشعر. أليس من الأفضل أن نعود إلى المكان الذي كنا فيه بالأمس؟ يمكنني حتى أن أتحملك وأنت تأكل مربى الفراولة !”
” كما تعلم، لقد كانت لدي دائمًا مشاكل مع نظام تصنيف عملاء الدرع، كولسون، يبدو أنك الحجة المثالية ضد ذلك، أليس كذلك؟” قال فيوري .
” آه…” حاول كولسون، وهو يفرك يديه معًا بشكل محرج، أن يشرح، “لقد لاحظنا شيئًا ما، في الواقع. نعتقد أنه قد يكون هناك نفق تحت عيادته …”
يمكن لشيلر أن استشعار ذلك بقدرته على استشعار العقل. فطرق على الطاولة وأخذ زمام المبادرة قائلاً: “أستطيع أن أجزم يا بروس، أنك في صراع شديد الآن، اجلس “.
” كان ينبغي لي حقًا أن أطلب من الممرضة جيني أن تجري لك اختبار التنفس، كولسون. يشير تقريرك إلى أن “الهدف يظهر بشكل متكرر فجأة في أماكن أخرى على بعد حوالي 100 متر خارج العيادة”، واستنتاجك من ذلك هو… قد يكون هناك نفق تحت العيادة؟” رد فيوري بذهول.
” أدرك أنه قد يكون لديه قدرات التنقل الآني.” اعترف كولسون، وهو يعقد ذراعيه ويعقد حاجبيه، “لكن من الحالات التي شهدناها، هناك دائمًا لحظة هبوط. لقد نشرنا مئات الكاميرات الصغيرة حولنا، لكن لم تلتقط أي منها أي شذوذ .”
ظل بيكاتشو يخرج رأسه من حقيبة شيلر، ثم يدفعه شيلر إلى الداخل عدة مرات. وبحلول فترة ما بعد الظهر، ألقى شيلر حقيبته على طاولة غرفة الاستشارة بينما قال لبيكاتشو: “اسمع، على الرغم من أنني لا أمانع أن يرى الآخرون مخلوقًا أصفر غريبًا في حقيبتي، أعتقد أنك يجب أن تكون قد فهمت قصدي الآن. إن الأبطال، كل واحد منهم، يعاملون “الفضول” باعتباره شعار حياتهم. لن يترك أحد فرصة لدراسة قارض أصفر تضيع منه، خاصة …”
رد فيوري، “اذاً أضف بضع مئات أخرى. في الوقت الحالي، هو أولويتنا. وهو أيضًا الخصم الأكثر صعوبة الذي واجهناه. كن حذرًا …”
في هذه الأثناء، في شقة الأستاذ بجامعة غوثام، استيقظ شيلر للتو ليجد شيئًا رقيقًا بين ذراعيه. نظر إلى الأسفل. بيكاتشو!
وبينما كان يدخل، رأى أستاذه يضغط على جبين مخلوق أصفر غريب .
” ما الأمر؟ كم الساعة؟” لم يستطع بيكاتشو حتى فتح عينيه من النعاس. بعد فرك عينيه، تسائل شيلر، كيف جاء هذا القارض إلى هنا ؟
ألقى بيكاتشو نظرة سريعة حول الغرفة بعينين دامعتين، واستيقظ فجأة مندهشًا. “أين هذا؟! هل اختطفتني؟ هل أنت تاجر بشر ؟!”
” فلماذا أنت هنا؟ أين هذا المكان؟”
وبينما كان شيلر يرتب السرير، سأل: “لماذا لا تشرح لي أولاً سبب وجودك في سريري ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” هل تجرؤ على سؤالي؟!” صرخ بيكاتشو، “لقد قمت فقط بتشغيل التدفئة في غرفتك الخاصة. لو لم أفتح القفل، لكنت تجمدت حتى الموت الآن !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما ذكر شيلر بطاقة دعوة، تصور بروس أن شيلر قد يعتبر مثل هذه الدعوة غير رسمية ولا يؤخذها على محمل الجد. لذا، بعد مغادرة غرفة الاستشارة، أصدر تعليماته لخادمه ألفريد بإعداد الدعوة والمأدبة .
” أوه، هل هذا صحيح؟ تجميد الفأر ليس فكرة جيدة “.
” أوه، هل هذا صحيح؟ تجميد الفأر ليس فكرة جيدة “.
” فلماذا أنت هنا؟ أين هذا المكان؟”
قم بزيارة قصر واين ؟
” كما ترى، أستطيع السفر عبر الزمان والمكان، لذا استيقظت ووجدت نفسي هنا.” قال شيلر، “قد يكون هذا المكان خطيرًا للغاية. إذا ركضت للخارج، فسوف تتعرض للاختناق في أقل من ثلاث دقائق .”
” همف.” أصدر بيكاتشو صوتًا ساخرًا، “هل يمكنك السفر عبر الزمان والمكان؟ حسنًا، يمكنني استخدام سيراف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان شيلر يشير إليه هو نهج بروس المستقبلي مع رابطة العدالة: خلع باتمان قناعه لكسب الثقة – وكشف عن سر يعرفه الجميع بالفعل، أن باتمان هو بروس واين.
لم يكذب شيلر. و لم يهتم أن يعرف بيكاتشو ، فلا يبدو وكأن كلمة الفأر لها أي وزن في مجتمع الأبطال الخارقين. إذا كان بيكاتشو سيذهب للثرثرة أمام باتمان، فإن باتمان سيطبخه على الفور بالتأكيد. قد لا يقتل باتمان الناس، لكنه بالتأكيد لم يملك أي تحفظات بشأن قتل الفئران .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” كما ترى، أستطيع السفر عبر الزمان والمكان، لذا استيقظت ووجدت نفسي هنا.” قال شيلر، “قد يكون هذا المكان خطيرًا للغاية. إذا ركضت للخارج، فسوف تتعرض للاختناق في أقل من ثلاث دقائق .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نادرًا ما يثق أبطال الأرض في المخلوقات غير البشرية. ورغم أن بيكاتشو يمكنه التحدث تمامًا مثل البشر، بل وحتى لديه لهجة كندية غريبة، فمن الواضح أن هذا القارض الأصفر الذي يشبه موضوعات التعديل الجيني ليس من المرجح أن يحظى بثقة أي شخص عاقل. لذلك، لم يكن شيلر قلقًا على الإطلاق .
ما لم يكن يعرفه هو أن دعوة شيلر إلى منزله من قبل باتمان كانت بمثابة قول: “هل ترغب في الوقوع في فخ؟”
بينما كان شيلر يرتب سريره، كان بيكاتشو يقفز في أرجاء الغرفة ويشم هنا وهناك. وبابتسامة ساخرة، تمتم، “يبدو أنك تمتلك بعض المهارات، هذا ليس العالم الأصلي بعد الآن “.
بينما كان شيلر يرتب سريره، كان بيكاتشو يقفز في أرجاء الغرفة ويشم هنا وهناك. وبابتسامة ساخرة، تمتم، “يبدو أنك تمتلك بعض المهارات، هذا ليس العالم الأصلي بعد الآن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” وإذا لم أصدقك، فهل تخطط للتوصل إلى كذبة أخرى؟” عقد بروس ذراعيه وسأل .
في الصباح، ذهب شيلر إلى الفصل. كان يحمل بيكاتشو في حقيبته. لم يكن الأمر يتعلق برغبته في اصطحاب بيكاتشو إلى الفصل، ولكن إذا لم يحضره، فمن المؤكد أن بيكاتشو سيخرج متسللاً ويتم طهيه.
سيتتصرف بشكل غير جاد ومزعج.
ظل بيكاتشو يخرج رأسه من حقيبة شيلر، ثم يدفعه شيلر إلى الداخل عدة مرات. وبحلول فترة ما بعد الظهر، ألقى شيلر حقيبته على طاولة غرفة الاستشارة بينما قال لبيكاتشو: “اسمع، على الرغم من أنني لا أمانع أن يرى الآخرون مخلوقًا أصفر غريبًا في حقيبتي، أعتقد أنك يجب أن تكون قد فهمت قصدي الآن. إن الأبطال، كل واحد منهم، يعاملون “الفضول” باعتباره شعار حياتهم. لن يترك أحد فرصة لدراسة قارض أصفر تضيع منه، خاصة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن شيلر كان لديه صورة راسخة عن باتمان، حتى أنه شك في أن هذا كان فخًا نصبه باتمان للحصول على حمضه النووي، و هذا بالتأكيد شيئًا سيفعله باتمان .
بينما كان شيلر يرتب سريره، كان بيكاتشو يقفز في أرجاء الغرفة ويشم هنا وهناك. وبابتسامة ساخرة، تمتم، “يبدو أنك تمتلك بعض المهارات، هذا ليس العالم الأصلي بعد الآن “.
وبينما كان شيلر يتحدث، انفتح باب غرفة الاستشارة فجأة، وقال بروس: “أستاذ، أنا …”
” حسنًا، سيد واين.” ألقى شيلر نظرة على ساعته، ثم قال، “انتهى وقت الاستشارة النفسية. أما بالنسبة لدعوتك، فسأفكر فيها بجدية بعد تلقي الدعوة .”
في هذه الأثناء، في شقة الأستاذ بجامعة غوثام، استيقظ شيلر للتو ليجد شيئًا رقيقًا بين ذراعيه. نظر إلى الأسفل. بيكاتشو!
وبينما كان يدخل، رأى أستاذه يضغط على جبين مخلوق أصفر غريب .
لم يكذب شيلر. و لم يهتم أن يعرف بيكاتشو ، فلا يبدو وكأن كلمة الفأر لها أي وزن في مجتمع الأبطال الخارقين. إذا كان بيكاتشو سيذهب للثرثرة أمام باتمان، فإن باتمان سيطبخه على الفور بالتأكيد. قد لا يقتل باتمان الناس، لكنه بالتأكيد لم يملك أي تحفظات بشأن قتل الفئران .
ظل بيكاتشو يخرج رأسه من حقيبة شيلر، ثم يدفعه شيلر إلى الداخل عدة مرات. وبحلول فترة ما بعد الظهر، ألقى شيلر حقيبته على طاولة غرفة الاستشارة بينما قال لبيكاتشو: “اسمع، على الرغم من أنني لا أمانع أن يرى الآخرون مخلوقًا أصفر غريبًا في حقيبتي، أعتقد أنك يجب أن تكون قد فهمت قصدي الآن. إن الأبطال، كل واحد منهم، يعاملون “الفضول” باعتباره شعار حياتهم. لن يترك أحد فرصة لدراسة قارض أصفر تضيع منه، خاصة …”
لقد ارتجف بيكاتشو وقفز بسرعة بين ذراعي شيلر. زم شيلر شفتيه، ونظر إلى بيكاتشو ثم إلى بروس. قال وهو يحمل بيكاتشو: “إذا أخبرتك أن هذا نوع جديد من الخلد الأبيض، هل ستصدقني …”
لوح بيكاتشو في الهواء وهو يصرخ: “أنزلني! ذلك الرجل في وقت سابق بدا مخيفًا حقًا!”
” وإذا لم أصدقك، فهل تخطط للتوصل إلى كذبة أخرى؟” عقد بروس ذراعيه وسأل .
على الرغم من أن شيلر كان يعلم أن بروس في ذلك الوقت كان بعيدًا كل البعد عن باتمان الذي سيصبحه في المستقبل، إلا أن هويتيه لم يتم التمييز بينهما تمامًا بعد. إذا كان هذا هو باتمان في القصص المصورة، فسيمشي بروس حاملاً زجاجة نبيذ، قائلاً إنه يريد تعريفه ببعض النساء الجميلات في الحفلة .
أظهر بيكاتشو أسنانه له، لكن شيللر غطاه على الفور بيده. وسأله: “ماذا تحتاج سيد واين ؟”
” كما تعلم، لقد كانت لدي دائمًا مشاكل مع نظام تصنيف عملاء الدرع، كولسون، يبدو أنك الحجة المثالية ضد ذلك، أليس كذلك؟” قال فيوري .
اقترب بروس وقال، “في الواقع، أنا آسف… ولكنني أود أن أدعوك إلى قصر واين …”
قم بزيارة قصر واين ؟
هل كانت هذه دعوة للاعتراف ؟
في هذه الأثناء، في شقة الأستاذ بجامعة غوثام، استيقظ شيلر للتو ليجد شيئًا رقيقًا بين ذراعيه. نظر إلى الأسفل. بيكاتشو!
كان بروس غير مرتاح بشكل واضح. ولأن شيلر كان يعرف هويته الحقيقية، لم يكن متأكدًا ما إذا كان بروس أم باتمان. علاوة على ذلك، لم يكن باتمان في ذلك الوقت منعزلاً كما أصبح لاحقًا، بل كان يسعى بنشاط إلى التعاون مع جوردين. لذا، كان بروس في حالة صراع شديد .
لم يكذب شيلر. و لم يهتم أن يعرف بيكاتشو ، فلا يبدو وكأن كلمة الفأر لها أي وزن في مجتمع الأبطال الخارقين. إذا كان بيكاتشو سيذهب للثرثرة أمام باتمان، فإن باتمان سيطبخه على الفور بالتأكيد. قد لا يقتل باتمان الناس، لكنه بالتأكيد لم يملك أي تحفظات بشأن قتل الفئران .
يمكن لشيلر أن استشعار ذلك بقدرته على استشعار العقل. فطرق على الطاولة وأخذ زمام المبادرة قائلاً: “أستطيع أن أجزم يا بروس، أنك في صراع شديد الآن، اجلس “.
لكن الجميع ما زالوا يعززون ثقتهم في باتمان لأن باتمان أظهر دائمًا أنه يقدر هذا السر كثيرًا. كان على استعداد للكشف عنه لرفاقه، لذا فهو بالطبع جدير بالثقة. على الرغم من أن أي شخص يمكنه اكتشاف هذا السر بقليل من التفكير، لكن هذا غير مهم، ما يهم هو الموقف !
جلس بروس، وأصابعه تضغط على زوايا حاجبيه، وقال: “أنا لا أفهم الهدف من هذا. لا أعتقد أنني أستطيع خداع أي شخص “.
” في الواقع، ما فعلته من قبل كان جيدًا جدًا. بروس ليس باتمان، إنه مجرد رجل لعوب غير مثقف. الأشياء المفضلة لديه هي الحفلات والشرب، محاطًا بالنساء الجميلات. لكن باتمان هو العكس تمامًا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلس بروس، وأصابعه تضغط على زوايا حاجبيه، وقال: “أنا لا أفهم الهدف من هذا. لا أعتقد أنني أستطيع خداع أي شخص “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” وإذا لم أصدقك، فهل تخطط للتوصل إلى كذبة أخرى؟” عقد بروس ذراعيه وسأل .
لم يكن بروس أحمقًا، فقد كانت مدينة غوثام بأكملها تعلم أنه الوحيد الغني إلى هذا الحد. لا يمكن تصنيع معدات باتمان إلا من قبل شخص يتمتع بقوته المالية. لم يعتقد أن المجرمين أغبياء لدرجة أن لا يعرفون أنه بروس واين .
الفصل 22: الفصل 15: دعوته للدخول في الفخ_1
علاوة على ذلك، يمكن للمرء أن يخمن من خلال بنيته الجسدية. كان بروس رجل لعوب ولن يكون من الصعب تمييز بعض التفاصيل الجسدية التي تتطابق مع شخصية باتمان .
على سبيل المثال، كان شيلر قد رأى بروس خارجًا في الليل أكثر من مرة، وكان رفاقه يتغيرون في كل مرة. وكانت نصف فتيات فريق التشجيع المشهور “نايتنغيل” برفقة بروس.
لم يكن بروس أحمقًا، فقد كانت مدينة غوثام بأكملها تعلم أنه الوحيد الغني إلى هذا الحد. لا يمكن تصنيع معدات باتمان إلا من قبل شخص يتمتع بقوته المالية. لم يعتقد أن المجرمين أغبياء لدرجة أن لا يعرفون أنه بروس واين .
في الواقع، تكهن شيلر بأن العديد من الأشرار الأذكياء في القصص المصورة لا ينبغي أن يكونوا جاهلين بحقيقته. لم يكن من الصعب العثور على الدليل، لكنهم ما زالوا يتصرفون كما لو كانوا لا يعرفون هوية باتمان، بالتأكيد كان هناك سبب لذلك .
رد فيوري، “اذاً أضف بضع مئات أخرى. في الوقت الحالي، هو أولويتنا. وهو أيضًا الخصم الأكثر صعوبة الذي واجهناه. كن حذرًا …”
وبينما كان شيلر يتحدث، انفتح باب غرفة الاستشارة فجأة، وقال بروس: “أستاذ، أنا …”
” نعم، هذا ليس سرًا حقًا، ولكن إذا كنت تريده أن يظل سرًا، فيمكنه أن يصبح سلاحك عندما يكون ذلك ضروري.”
وأيضاً، على الرغم من أن بروس لم يقل ذلك، فمن الواضح أن بيكاتشو، الفأر الأصفر، قد لفت انتباهه .
توقف نيك فيوري للحظة، وفمه مفتوح وهو يقرأ التقرير. أخذ نفسًا عميقًا، وكان يبدو عاجزًا عن الكلام .
” عندما تُظهر أن سرًا معينًا مهم جدًا بالنسبة لك، فسيعتقد الآخرون أيضًا أن هذا السر مهم بالنسبة لك. تحاول بشدة إخفاءه، ولكن إذا كشفته في لحظة حاسمة، فيمكنك إثبات صدقك بشكل طبيعي، حتى لو لم يكن هذا السر مهم حقًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما ذكر شيلر بطاقة دعوة، تصور بروس أن شيلر قد يعتبر مثل هذه الدعوة غير رسمية ولا يؤخذها على محمل الجد. لذا، بعد مغادرة غرفة الاستشارة، أصدر تعليماته لخادمه ألفريد بإعداد الدعوة والمأدبة .
ما كان شيلر يشير إليه هو نهج بروس المستقبلي مع رابطة العدالة: خلع باتمان قناعه لكسب الثقة – وكشف عن سر يعرفه الجميع بالفعل، أن باتمان هو بروس واين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما ذكر شيلر بطاقة دعوة، تصور بروس أن شيلر قد يعتبر مثل هذه الدعوة غير رسمية ولا يؤخذها على محمل الجد. لذا، بعد مغادرة غرفة الاستشارة، أصدر تعليماته لخادمه ألفريد بإعداد الدعوة والمأدبة .
لكن الجميع ما زالوا يعززون ثقتهم في باتمان لأن باتمان أظهر دائمًا أنه يقدر هذا السر كثيرًا. كان على استعداد للكشف عنه لرفاقه، لذا فهو بالطبع جدير بالثقة. على الرغم من أن أي شخص يمكنه اكتشاف هذا السر بقليل من التفكير، لكن هذا غير مهم، ما يهم هو الموقف !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” وإذا لم أصدقك، فهل تخطط للتوصل إلى كذبة أخرى؟” عقد بروس ذراعيه وسأل .
وبينما كان شيلر يتحدث، انفتح باب غرفة الاستشارة فجأة، وقال بروس: “أستاذ، أنا …”
ربت بروس على ذقنه وأجاب طوعا: “على سبيل المثال، إذا أراد بعض المجرمين استخدام هذا لتهديدي، فيمكنني أن أنصب له فخًا بهدوء …”
” حسنًا، سيد واين.” ألقى شيلر نظرة على ساعته، ثم قال، “انتهى وقت الاستشارة النفسية. أما بالنسبة لدعوتك، فسأفكر فيها بجدية بعد تلقي الدعوة .”
سيتتصرف بشكل غير جاد ومزعج.
لقد ارتجف بيكاتشو وقفز بسرعة بين ذراعي شيلر. زم شيلر شفتيه، ونظر إلى بيكاتشو ثم إلى بروس. قال وهو يحمل بيكاتشو: “إذا أخبرتك أن هذا نوع جديد من الخلد الأبيض، هل ستصدقني …”
لم يفهم بروس تمامًا سبب اضطرار شيلر إلى التفكير في الأمر بعناية. ففي أمريكا، تشير الدعوة الشفهية إلى زيارة خاصة، لا شيء رسمي، ربما مجرد عشاء خاص .
” عندما تُظهر أن سرًا معينًا مهم جدًا بالنسبة لك، فسيعتقد الآخرون أيضًا أن هذا السر مهم بالنسبة لك. تحاول بشدة إخفاءه، ولكن إذا كشفته في لحظة حاسمة، فيمكنك إثبات صدقك بشكل طبيعي، حتى لو لم يكن هذا السر مهم حقًا .”
ولكن عندما ذكر شيلر بطاقة دعوة، تصور بروس أن شيلر قد يعتبر مثل هذه الدعوة غير رسمية ولا يؤخذها على محمل الجد. لذا، بعد مغادرة غرفة الاستشارة، أصدر تعليماته لخادمه ألفريد بإعداد الدعوة والمأدبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما لم يكن يعرفه هو أن دعوة شيلر إلى منزله من قبل باتمان كانت بمثابة قول: “هل ترغب في الوقوع في فخ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يحتاج إلى الكثير من التحضير الذهني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن شيلر كان يعلم أن بروس في ذلك الوقت كان بعيدًا كل البعد عن باتمان الذي سيصبحه في المستقبل، إلا أن هويتيه لم يتم التمييز بينهما تمامًا بعد. إذا كان هذا هو باتمان في القصص المصورة، فسيمشي بروس حاملاً زجاجة نبيذ، قائلاً إنه يريد تعريفه ببعض النساء الجميلات في الحفلة .
لوح بيكاتشو في الهواء وهو يصرخ: “أنزلني! ذلك الرجل في وقت سابق بدا مخيفًا حقًا!”
يمكن لشيلر أن استشعار ذلك بقدرته على استشعار العقل. فطرق على الطاولة وأخذ زمام المبادرة قائلاً: “أستطيع أن أجزم يا بروس، أنك في صراع شديد الآن، اجلس “.
سيتتصرف بشكل غير جاد ومزعج.
” كما تعلم، لقد كانت لدي دائمًا مشاكل مع نظام تصنيف عملاء الدرع، كولسون، يبدو أنك الحجة المثالية ضد ذلك، أليس كذلك؟” قال فيوري .
لكن شيلر كان لديه صورة راسخة عن باتمان، حتى أنه شك في أن هذا كان فخًا نصبه باتمان للحصول على حمضه النووي، و هذا بالتأكيد شيئًا سيفعله باتمان .
وأيضاً، على الرغم من أن بروس لم يقل ذلك، فمن الواضح أن بيكاتشو، الفأر الأصفر، قد لفت انتباهه .
” آه…” حاول كولسون، وهو يفرك يديه معًا بشكل محرج، أن يشرح، “لقد لاحظنا شيئًا ما، في الواقع. نعتقد أنه قد يكون هناك نفق تحت عيادته …”
أمسك شيلر بذيل بيكاتشو ورفعه لأعلى قائلاً: “هل رأيت الرجل الذي جاء للتو؟ هذا هو رئيس غوثام الكبير، إذا كنت تريد طعامًا جيدًا وشرابًا حارًا في المستقبل، فمن الأفضل ألا تسيء إليه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لوح بيكاتشو في الهواء وهو يصرخ: “أنزلني! ذلك الرجل في وقت سابق بدا مخيفًا حقًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع شيلر بيكاتشو إلى وجهه قائلاً: “كيف عرفت ؟”
” حدس المحقق!” صاح بيكاتشو، “يجب عليك حقًا أن تفكر في عدم البقاء هنا بعد الآن، هذا المكان يجعلني أقشعر. أليس من الأفضل أن نعود إلى المكان الذي كنا فيه بالأمس؟ يمكنني حتى أن أتحملك وأنت تأكل مربى الفراولة !”
” أدرك أنه قد يكون لديه قدرات التنقل الآني.” اعترف كولسون، وهو يعقد ذراعيه ويعقد حاجبيه، “لكن من الحالات التي شهدناها، هناك دائمًا لحظة هبوط. لقد نشرنا مئات الكاميرات الصغيرة حولنا، لكن لم تلتقط أي منها أي شذوذ .”
نظر شيلر إلى بيكاتشو من أعلى إلى أسفل وشعر أنه لا يقول الحقيقة .
لم يفهم بروس تمامًا سبب اضطرار شيلر إلى التفكير في الأمر بعناية. ففي أمريكا، تشير الدعوة الشفهية إلى زيارة خاصة، لا شيء رسمي، ربما مجرد عشاء خاص .
ظل بيكاتشو يخرج رأسه من حقيبة شيلر، ثم يدفعه شيلر إلى الداخل عدة مرات. وبحلول فترة ما بعد الظهر، ألقى شيلر حقيبته على طاولة غرفة الاستشارة بينما قال لبيكاتشو: “اسمع، على الرغم من أنني لا أمانع أن يرى الآخرون مخلوقًا أصفر غريبًا في حقيبتي، أعتقد أنك يجب أن تكون قد فهمت قصدي الآن. إن الأبطال، كل واحد منهم، يعاملون “الفضول” باعتباره شعار حياتهم. لن يترك أحد فرصة لدراسة قارض أصفر تضيع منه، خاصة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” كما ترى، أستطيع السفر عبر الزمان والمكان، لذا استيقظت ووجدت نفسي هنا.” قال شيلر، “قد يكون هذا المكان خطيرًا للغاية. إذا ركضت للخارج، فسوف تتعرض للاختناق في أقل من ثلاث دقائق .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
