الفصل 14 التغيير المفاجئ في أسلوب الرسم_1
الفصل 20: الفصل 14 التغيير المفاجئ في أسلوب الرسم_1
بالطبع، على الرغم من أنه لم يكن يسرق أي شيء أساسي، إلا أن شيلر كان لا يزال يتعين عليه القبض على هذا اللص ومعرفة كيف سرق كل شيء .
في هذا المكان اللعين المعروف بمطبخ الجحيم، كانت السرقات كثيرة، لكن شيلر لم يسمع قط عن لص يستهدف الكعك تحديداً، و ليس الكعك فقط، ولكن أيضًا بقايا القهوة التي طحنها شيلر بنفسه، وبسكويت الصودا، والمربي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل مات هذا اللص جوعاً في حياته السابقة؟ لم يكن سرقة أربعة أرطال من الكعك في يوم واحد كافياً، بل كان عليه أيضاً إضافة نصف رطل من بسكويت الصودا وعلبتين من القهوة وثلاث برطمنات من المربى .
على النقيض من ذلك، فإن أدب كثولو الأصلي أكثر منهجية. يبدأ كل شيء بالإله الشيطاني أزاثوث، لكن ما ذكره شيلر لـ القديمة كان نظامًا آخر، وهو النص الملعون “الملك الأصفر”، وهو كتاب خيالي في القصة القصيرة لتشامبرز .
’ألا يخاف من حشو نفسه حتى الموت’ هذا ما فكر به شيلر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع، على الرغم من أنه لم يكن يسرق أي شيء أساسي، إلا أن شيلر كان لا يزال يتعين عليه القبض على هذا اللص ومعرفة كيف سرق كل شيء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام شيلر بنصب فخ، باستخدام كعكة اللص المفضلة وقليل من غاز الخوف، ووضعهم في المستودع، وهو أقل مكان يرتاده في هذا المنزل، في انتظار اللص حتى يبتلع الطُعم.
الأمر الأكثر بروزًا في إعداد الملك الأصفر هو رمز حصري له – العلامة الصفراء .
بينما كان ينتظر أن ينجح الطُعم، كتب شيلر في دفتر ملاحظات القصة التي كان على وشك أن ينسجها لـ القديمة .
لم يكن نقل مفهوم الملك الأصفر إلى القديمة مسعى بلا جدوى من جانب شيلر. ففي النظرة العالمية لعالم مارفل، هناك عدد لا يحصى من السحرة الكونيين، مثل الإمبراطور ثلاثي جبل وي، الذي استعارت القديم قوته.
استيقظ على الفور، مدركًا أن الفخ الذي نصبه نجح. لم يكن يتوقع أن يتمكن بالفعل من القبض على هذا اللص باستخدام شريحة من الكعكة .
أصول كثولو في مارفل متناثرة تمامًا، يقول البعض إنه تجسيد للعدم، والبعض الآخر يقول إنه دماء ودموع الكون، إنهم ليسوا عرق موحد ويبدون مختلفين تمامًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان على وشك الانتقال عن بعد، أدرك فجأة أن باب المستودع مفتوح. هل يمكن أن يكون اللص لم يتأثر بغاز الخوف؟ حتى أنه تمكن من فتح الباب والخروج بمفرده؟ هذا سيئ للغاية .
على النقيض من ذلك، فإن أدب كثولو الأصلي أكثر منهجية. يبدأ كل شيء بالإله الشيطاني أزاثوث، لكن ما ذكره شيلر لـ القديمة كان نظامًا آخر، وهو النص الملعون “الملك الأصفر”، وهو كتاب خيالي في القصة القصيرة لتشامبرز .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان على وشك الانتقال عن بعد، أدرك فجأة أن باب المستودع مفتوح. هل يمكن أن يكون اللص لم يتأثر بغاز الخوف؟ حتى أنه تمكن من فتح الباب والخروج بمفرده؟ هذا سيئ للغاية .
إن الإعداد في هذا السيناريو أكثر تجريدية ورومانسية من أسطورة كثولو. ففي مجموعة نجوم الثريا البعيدة، تقع مدينة كاركوسا القديمة على بحيرة هالي، حيث سُجن إله خارجي قديم يُعرف باسم الملك الأصفر. وقد شهد سقوط شمسين سوداوتين وتم تعيينه لاحقًا كممثل “للرياح” بين المهيمنين القدامى، ليصبح العدو اللدود لكثولو.
لقد تخلى شيلر عن فكرة النقل الآني، لأنه بمجرد انتقاله الآني، لن يحتاج اللص إلى لحظة للرد فحسب، بل سيحتاج شيلر نفسه إلى حوالي ثانيتين للتكيف مع البيئة غير المألوفة، كما هو الحال في كل مرة ينتقل فيها.
الأمر الأكثر بروزًا في إعداد الملك الأصفر هو رمز حصري له – العلامة الصفراء .
طالما أن القديمة تؤمن ولو قليلاً بهوية الملك الأصفر الذي ينتحل شيلر شخصيته، فإن شيلر يستطيع الحصول على قدر لا بأس به من المعلومات التي يريدها منها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن كل هذا ليس مهما. الأمر المهم هو أن شيلر يحتاج إلى هوية شرعية للتحدث مع القديمة.
لاحظ أن اللص لم يلاحظه على ما يبدو. فمشى على أطراف أصابعه بجانب الجدار وسار في الممر، فقط ليرى ظلًا صغيرًا للغاية ومستديرًا يخرج من فجوة الباب, لم يكن ارتفاعه يزيد عن طول ساق رجل، وهو يشكو أثناء ذلك، “اللعنة! هل أنا مخمور؟ لماذا تفوح من هذه الكعكة رائحة الميثان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكنه أن يتحدث مع ستارك كمعالج نفسي، أو أن يعمل كمدرب حياة لـ العنكبوت الصغير، أو أن يعامله شيطان الليل كمجرم. لا يهم .
تسلل إلى الطابق السفلي، دون أن يشعل الضوء، لأنه إذا كان اللص مسلحًا ورآه قادمًا، فسيستهدفه مسبقًا. ومفكرًا في سلامته، خطط شيلر لاستخدام الوميض للانتقال مباشرةً للجانب الآخر من الممر، مما يفاجئ اللص .
لكن القديمة مختلفة. إذا لم يكن لدى شيلر هوية غامضة وقوية بما فيه الكفاية، فلن تستمع الساحرة الأعظم إلى ما يقوله .
في ليلة حالكة السواد مع رياح شديدة، وهي ليلة نادرة في مطبخ الجحيم بدون صوت إطلاق نار، كان شيلر مستلقيا على السرير في حالة شبه وعي عندما سمع ضوضاء عالية قادمة من المستودع في الطابق السفلي .
لكن القديمة مختلفة. إذا لم يكن لدى شيلر هوية غامضة وقوية بما فيه الكفاية، فلن تستمع الساحرة الأعظم إلى ما يقوله .
بعد قراءة القصص المصورة، يعرف شيلر أنه في النظرة العالمية لعالم مارفل، هناك أيضًا وجود لـ المهيمنين القدامي.و الآن بعد أن ذكّر القديمة، إذا سعت إلى التحقق من ذلك، فستكتشف أن كل ما قاله شيلر، متنكراً في هيئة هاستور، صحيح. كانت هناك مجموعة من المهيمنين القدامي العمي والحمقى مسجونين في بُعد إضافي، لكن لا أحد يعرف ما إذا كانوا سيعودون إلى الأرض .
في ليلة حالكة السواد مع رياح شديدة، وهي ليلة نادرة في مطبخ الجحيم بدون صوت إطلاق نار، كان شيلر مستلقيا على السرير في حالة شبه وعي عندما سمع ضوضاء عالية قادمة من المستودع في الطابق السفلي .
طالما أن القديمة تؤمن ولو قليلاً بهوية الملك الأصفر الذي ينتحل شيلر شخصيته، فإن شيلر يستطيع الحصول على قدر لا بأس به من المعلومات التي يريدها منها .
على النقيض من ذلك، فإن أدب كثولو الأصلي أكثر منهجية. يبدأ كل شيء بالإله الشيطاني أزاثوث، لكن ما ذكره شيلر لـ القديمة كان نظامًا آخر، وهو النص الملعون “الملك الأصفر”، وهو كتاب خيالي في القصة القصيرة لتشامبرز .
بينما كان ينتظر الفخ ليصطاد اللص، كان شيلر يملأ التفاصيل بشكل متقطع حول إعداد مجموعة نجوم الثريا. بعد كل شيء، لخداع الساحر الأعظم، يجب أن تكون هويته وخلفيته معقولة على الأقل .
لاحظ أن اللص لم يلاحظه على ما يبدو. فمشى على أطراف أصابعه بجانب الجدار وسار في الممر، فقط ليرى ظلًا صغيرًا للغاية ومستديرًا يخرج من فجوة الباب, لم يكن ارتفاعه يزيد عن طول ساق رجل، وهو يشكو أثناء ذلك، “اللعنة! هل أنا مخمور؟ لماذا تفوح من هذه الكعكة رائحة الميثان؟”
ولم يجعل هذا اللص شيلر ينتظر طويلاً ،
تسلل إلى الطابق السفلي، دون أن يشعل الضوء، لأنه إذا كان اللص مسلحًا ورآه قادمًا، فسيستهدفه مسبقًا. ومفكرًا في سلامته، خطط شيلر لاستخدام الوميض للانتقال مباشرةً للجانب الآخر من الممر، مما يفاجئ اللص .
في ليلة حالكة السواد مع رياح شديدة، وهي ليلة نادرة في مطبخ الجحيم بدون صوت إطلاق نار، كان شيلر مستلقيا على السرير في حالة شبه وعي عندما سمع ضوضاء عالية قادمة من المستودع في الطابق السفلي .
استيقظ على الفور، مدركًا أن الفخ الذي نصبه نجح. لم يكن يتوقع أن يتمكن بالفعل من القبض على هذا اللص باستخدام شريحة من الكعكة .
ولم يجعل هذا اللص شيلر ينتظر طويلاً ،
تسلل إلى الطابق السفلي، دون أن يشعل الضوء، لأنه إذا كان اللص مسلحًا ورآه قادمًا، فسيستهدفه مسبقًا. ومفكرًا في سلامته، خطط شيلر لاستخدام الوميض للانتقال مباشرةً للجانب الآخر من الممر، مما يفاجئ اللص .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما كان على وشك الانتقال عن بعد، أدرك فجأة أن باب المستودع مفتوح. هل يمكن أن يكون اللص لم يتأثر بغاز الخوف؟ حتى أنه تمكن من فتح الباب والخروج بمفرده؟ هذا سيئ للغاية .
’ألا يخاف من حشو نفسه حتى الموت’ هذا ما فكر به شيلر .
لقد تخلى شيلر عن فكرة النقل الآني، لأنه بمجرد انتقاله الآني، لن يحتاج اللص إلى لحظة للرد فحسب، بل سيحتاج شيلر نفسه إلى حوالي ثانيتين للتكيف مع البيئة غير المألوفة، كما هو الحال في كل مرة ينتقل فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لاحظ أن اللص لم يلاحظه على ما يبدو. فمشى على أطراف أصابعه بجانب الجدار وسار في الممر، فقط ليرى ظلًا صغيرًا للغاية ومستديرًا يخرج من فجوة الباب, لم يكن ارتفاعه يزيد عن طول ساق رجل، وهو يشكو أثناء ذلك، “اللعنة! هل أنا مخمور؟ لماذا تفوح من هذه الكعكة رائحة الميثان؟”
أصول كثولو في مارفل متناثرة تمامًا، يقول البعض إنه تجسيد للعدم، والبعض الآخر يقول إنه دماء ودموع الكون، إنهم ليسوا عرق موحد ويبدون مختلفين تمامًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر شيلر إلى الشكل، صامتًا، ثم استدار، ومد يده إلى مفتاح الضوء، وأشعله مع “كلك”.
بينما كان ينتظر أن ينجح الطُعم، كتب شيلر في دفتر ملاحظات القصة التي كان على وشك أن ينسجها لـ القديمة .
صرخ المخلوق المستدير أمامه، ووقف على أربع على الفور وحاول الركض، مدّ شيلر يده اليمنى، واستخدم تعويذة التحريك الذهني، وأمسك بالمخلوق مباشرة في يده .
قام شيلر بنصب فخ، باستخدام كعكة اللص المفضلة وقليل من غاز الخوف، ووضعهم في المستودع، وهو أقل مكان يرتاده في هذا المنزل، في انتظار اللص حتى يبتلع الطُعم.
شعر شيلر بشعور سيء عندما أحس بلمسة ناعمة في يده. كان يحمل مخلوقًا أصفر اللون، مستدير وسمين، له أذنان طويلتان وذيل على شكل صاعقة – بيكاتشو.
بعد قراءة القصص المصورة، يعرف شيلر أنه في النظرة العالمية لعالم مارفل، هناك أيضًا وجود لـ المهيمنين القدامي.و الآن بعد أن ذكّر القديمة، إذا سعت إلى التحقق من ذلك، فستكتشف أن كل ما قاله شيلر، متنكراً في هيئة هاستور، صحيح. كانت هناك مجموعة من المهيمنين القدامي العمي والحمقى مسجونين في بُعد إضافي، لكن لا أحد يعرف ما إذا كانوا سيعودون إلى الأرض .
“اللعنة! دعني أنزل! لا تلمسني بيديك القذرة! ماذا حدث لك؟! كيف تمكنت من الإمساك بي؟! دعني أذهب !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كل هذا ليس مهما. الأمر المهم هو أن شيلر يحتاج إلى هوية شرعية للتحدث مع القديمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات