الفصل 10 كبرياء وتحامل (الجزء 1)_1
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان شيلر يخرج لشراء وجبة الإفطار، لن يكون هناك أحد عند النافذة حيث كان يقف. كان جميع الطلاب يراقبونه من بعيد. وفي فصوله، كانوا ينجزون جميع الواجبات المنزلية التي يكلفهم بها بدقة – لم يسبق لأي أستاذ أن أنجز هذا من قبل .
الفصل 14: الفصل 10 كبرياء وتحامل (الجزء 1)_1
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أعتقد أن هناك مكانًا به هذه النباتات…” قال باتمان .
” لكنك جرحت حنجرته بسهم وجعلته ينزف كثيرًا. مثل هذا الجرح الطويل من شأنه بلا شك أن يترك ندبة”، قال جوردين .
جلس جوردين القرفصاء، ونظر إلى الآثار وقال ،
التحامل هو التحيز او الحكم المسبق علي الشخص او الشيء وطبعا العنوان أشارة لرواية جين اوستن بنفس الأسم, واحدة من كلاسيكيات الدراما والرومانسية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …………………………………..
بس متقلقوش الفصول الحالية مفيهاش رومانسية 🙂
…………………………………..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن شيلر يخطط للخروج الليلة، بل كان يريد أن ينام جيدًا. لم يكن التدريس في الجامعة سهلاً كما تصور. كان العلاج النفسي يجذب أحيانًا طلابًا يحتاجون حقًا إلى الاستشارة النفسية. سواء كان الأمر يتعلق بتخفيف التوتر أو تخفيف الاكتئاب أو تقديم المشورة النفسية، كانت كل هذه المهام مرهقة للغاية. وبالتالي، كان يخطط للحصول على نوم جيد .
وبالمقارنة بشيلر، بدا جوناثان شخصًا أكثر لطافة. كان نحيفًا بأطراف طويلة، وملابس مجعدة و غير مرتبة، وكان يرتدي نظارة كبيرة الحجم بإطار أسود. وكانت عيناه محاطتين دائمًا بحلقات داكنة، مما جعله يبدو ضعيفًا إلى حد ما، وكأنه شخص عادي.
في مكان مظلم، ضيق، وبرائحة كريهة مميزة، نظر باتمان إلى أنبوب الصرف في الطابق السفلي وقال، “أعتقد أنني قد أعرف أين ذهب هؤلاء الأشخاص “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إنه ليس مجرم، على الأقل حتى تتم محاكمته .”
كانت شخصيته في المدرسة أقرب للضعيف، وكان جميع طلاب جامعة غوثام يعرفون أن جوناثان متساهل و من السهل اجتياز امتحاناته. حتى عندما تكون هناك غيابات أو تأخيرات، كان يضبط نظارته ويسمح لهؤلاء الطلاب بالجلوس دون توبيخهم .
” حسنًا، فهمت، لا داعي لشرح المزيد. لا أريد سماع التفاصيل.” قال جوردين .
لقد بدا وكأنه شخص ضعيف تمامًا، في حين أن شيلر، أستاذ علم النفس الذي وصل حديثًا، مقارنة به، بدا وكأنه من كبار مرضي مصحة أركام المجانين .
قال البعض إن أستاذهم هو في الواقع الجاني وراء حالات القتل المتسلسلة هذه. واقترح البعض أنه كان يحمل نوعًا من اللعنة المؤسفة، مما أدى إلى وقوع حالات مروعة أينما ذهب. كان هناك حتى أولئك الذين يتمتعون بخيال نشط قاموا بتلفيق قصة خلفية مأساوية لشيلر، مما يشير إلى أن مشاركته في التحقيق في العديد من حالات القتل كانت في الواقع لغرض الانتقام.
في هذه الأثناء، لم يكن جوناثان مجرمًا دقيق. لم يملك تدريب خاص أو وعي بمكافحة التتبع، لذا اكتشف باتمان وجوردين الكثير من الأدلة التي تركها.
بدا شيلر مختلط العرق إلى حد ما، بشعر أسود وعينين رماديتين، بينما بدا المالك السابق نفسه متزمتًا أيضًا. لذا كانت جميع ملابسه إما سوداء أو رمادية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علاوة على ذلك، كانت أغلب خزانة ملابسه تتكون من معاطف وأوشحة وملابس عمل رسمية. لم يشتري شيلر أي ملابس عادية قط، وبالتالي فقد ظل متمسكًا بأسلوب ارتداء الملابس الذي كان يتبناهي به مالك الجسد الأصلي. ومع هطول الأمطار الغزيرة في غوثام هذه الأيام، كان شيلر يحمل دائمًا مظلة سوداء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدت صورته كما لو أنه لن يخيب آمال الجمهور طالما أنه الشرير النهائي في الدراما التلفزيونية.
” ولكن من وجهة نظري، فإن حملك لسلاح خطير وإيذاء رجل أعزل، يعد أمراً خطيراً”، هكذا قال جوردين .
علاوة على ذلك، لم يمضي على وجود شيلر هنا سوى بضعة أيام عندما اكتشف طلابه أنه في الواقع أستاذ صارم للغاية. كان مستواه التدريسي مرتفعًا بالفعل و لم يتسامح مطلقًا مع الطلاب الذين يأتون متأخرين أو يغادرون مبكرًا. بالإضافة إلى ذلك، كان يُعقد اختبار مفاجئ كل بضعة فصول، وكان يصرح مباشرةً في الفصل بأن ما لا يقل عن ثلاثين بالمائة من الطلاب سيفشلون، الأمر الذي جعل الجميع متوترين.
على الرغم من أن أسرهم كانت ميسورة الحال، إلا أنه كان من بين طلاب جامعة غوثام من يتحدون السلطة. لن يرضى أي طالب جامعي بمثل هذا الأستاذ. في البداية، كان هناك العديد من مثيري الشغب في فصل شيلر، ولكن سرعان ما تحدث أحدهم عن السيرة الذاتية لشيلر، وأصبح الطلاب في فصل شيلر فجأة مطيعين مثل الحملان الوليدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من صغر سن باتمان وأمتلاكه لنقاط ضعف. ومع ذلك، كان علينا أن نعترف بأن الرحلات والدراسات التي أكملها في بلدان مختلفة لم تذهب سدى .
فبعد كل شيء، لن يرتبط أي شخص عادي بمثل هذا العدد الكبير من حالات القتل المتسلسلة. وسرعان ما أصبح شيلر أسطورة داخل حرم جامعة غوثام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال البعض إن أستاذهم هو في الواقع الجاني وراء حالات القتل المتسلسلة هذه. واقترح البعض أنه كان يحمل نوعًا من اللعنة المؤسفة، مما أدى إلى وقوع حالات مروعة أينما ذهب. كان هناك حتى أولئك الذين يتمتعون بخيال نشط قاموا بتلفيق قصة خلفية مأساوية لشيلر، مما يشير إلى أن مشاركته في التحقيق في العديد من حالات القتل كانت في الواقع لغرض الانتقام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك فجأة أنه لا يستطيع دحض جوردين. وفقًا لما يعرفه، يبدو أن شيلر لم يتلقي أي تدريب احترافي في القتال. كان باتمان متأكد من أنه يستطيع إسقاطه بلكمة واحدة .
مع كل نسخة من القصة، ستكون هناك نسخة تتوافق مع توقعات الطلاب الداخلية. كانت هذه القصص الغريبة والمرعبة تنتشر دائمًا بسرعة لا تصدق بين الطلاب. في غضون أيام قليلة، اصبح غالبية الطلاب على دراية بماضي شيلر .
بس متقلقوش الفصول الحالية مفيهاش رومانسية 🙂
عندما كان شيلر يخرج لشراء وجبة الإفطار، لن يكون هناك أحد عند النافذة حيث كان يقف. كان جميع الطلاب يراقبونه من بعيد. وفي فصوله، كانوا ينجزون جميع الواجبات المنزلية التي يكلفهم بها بدقة – لم يسبق لأي أستاذ أن أنجز هذا من قبل .
منذ المواجهة التي دارت بينهما تلك الليلة، كان شيلر يشعر غالبًا بأن بروس يلاحقه، حتى أثناء النهار في الحرم الجامعي. ولحسن الحظ، كان يتمتع بحاسة العنكبوت، وبالتالي فشلت كل محاولات بروس لتثبيت كاميرات في غرفة نومه وغرفة الاستشارة ومنصة المحاضرات.
لقد بدا وكأنه شخص ضعيف تمامًا، في حين أن شيلر، أستاذ علم النفس الذي وصل حديثًا، مقارنة به، بدا وكأنه من كبار مرضي مصحة أركام المجانين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أعتقد أن هناك مكانًا به هذه النباتات…” قال باتمان .
لكن هذا أعطى شيلر بعض الإلهام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان شيلر يخرج لشراء وجبة الإفطار، لن يكون هناك أحد عند النافذة حيث كان يقف. كان جميع الطلاب يراقبونه من بعيد. وفي فصوله، كانوا ينجزون جميع الواجبات المنزلية التي يكلفهم بها بدقة – لم يسبق لأي أستاذ أن أنجز هذا من قبل .
بدا أن باتمان الشاب لا يملك دوافع واضحة بعد. لكنه لاحظ أن بروس بدا وكأنه قد توصل إلى اتفاق مع جوردين. زار شيلر منطقة مورسون عدة مرات أخرى في الليل ووجد أنهما بدا وكأنهما يتعاونان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شخصيته في المدرسة أقرب للضعيف، وكان جميع طلاب جامعة غوثام يعرفون أن جوناثان متساهل و من السهل اجتياز امتحاناته. حتى عندما تكون هناك غيابات أو تأخيرات، كان يضبط نظارته ويسمح لهؤلاء الطلاب بالجلوس دون توبيخهم .
وأخيرًا، في أحد الأيام، عندما اقترب موعد النوم، أصبحت السماء في غوثام مظلمة بالفعل مثل الحبر .
لكن هذا أعطى شيلر بعض الإلهام .
لم يكن شيلر يخطط للخروج الليلة، بل كان يريد أن ينام جيدًا. لم يكن التدريس في الجامعة سهلاً كما تصور. كان العلاج النفسي يجذب أحيانًا طلابًا يحتاجون حقًا إلى الاستشارة النفسية. سواء كان الأمر يتعلق بتخفيف التوتر أو تخفيف الاكتئاب أو تقديم المشورة النفسية، كانت كل هذه المهام مرهقة للغاية. وبالتالي، كان يخطط للحصول على نوم جيد .
” أعزل…” قال باتمان .
ولكن الأمور لم تسر كما خطط لها. فجوناثان، الذي كان لا يخرج عادة إلا في النصف الثاني من الليل، غادر الحرم الجامعي بشكل غير متوقع في وقت مبكر من النصف الأول. وكان شيلر يعلم أنه ربما كان ذاهب للبحث عن مواضيع تجريبية جديدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، في الآونة الأخيرة، ومع تواجد جوردين وبروس دائمًا في منطقة مورسون، أدرك جوناثان أنه لا يستطيع الفوز ضد الشرطة. بمجرد القبض عليه، سيتم حبسه بالتأكيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …………………………………..
التحامل هو التحيز او الحكم المسبق علي الشخص او الشيء وطبعا العنوان أشارة لرواية جين اوستن بنفس الأسم, واحدة من كلاسيكيات الدراما والرومانسية
كانت لياقته البدنية أدنى من لياقة شيلر. لم يتمكن حتى من التصويب باستمرار عند رش غاز الخوف. بعد أن هزم باتمان عصابة البلُوعة وعدد قليل من الغوغاء الصغار الآخرين في منطقة مورسون، بدأ يكتسب بعض الشهرة. عرف الناس أن هناك حارسًا يقاتل العصابات ولم يجرؤ جوناثان على إظهار وجهه لبضع ليالٍ .
تعاون الاثنان وعثرا على قبو كاتدرائية حيث وجدا مختبر جوناثان. لم يكن مختبرًا متطورًا، بل كان يشبه إلى حد كبير مشروع أسود(مصانع تحت السلم).
ومع ذلك، كان غاز الخوف على وشك تحقيق اختراق. لا يمكن لأي متعصب للتجارب أن يقبل الفشل خلال هذه اللحظة الحرجة من تجربته. لقد استنفد كل موضوعاته، وكان بحاجة إلى التقاط مواضيع اختبار جديدة .
بدت صورته كما لو أنه لن يخيب آمال الجمهور طالما أنه الشرير النهائي في الدراما التلفزيونية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن شيلر يخطط للخروج الليلة، بل كان يريد أن ينام جيدًا. لم يكن التدريس في الجامعة سهلاً كما تصور. كان العلاج النفسي يجذب أحيانًا طلابًا يحتاجون حقًا إلى الاستشارة النفسية. سواء كان الأمر يتعلق بتخفيف التوتر أو تخفيف الاكتئاب أو تقديم المشورة النفسية، كانت كل هذه المهام مرهقة للغاية. وبالتالي، كان يخطط للحصول على نوم جيد .
على الرغم من أنه لم يكن قوي جسديًا، إلا أن اصطياد الموضوعات التجريبية كان أمرًا بسيطًا بالنسبة له. كان يحتاج فقط إلى العثور على منزل به نافذة مفتوحة، وإدخال أنبوب، ورش كمية كبيرة من المخدر، ثم فتح الباب لسحب الأشخاص للخارج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد رآه شيلر وهو يغادر الحرم الجامعي. ورغم أنه لم يكن يتمتع بعقلية قديس، ولم يملك أي نية في أن يصبح منقذ خارق، لكنه سيتولى أي حادث مأساوي يحدث أمامه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الأمر الأكثر أهمية هو أنه إذا سُمح لجوناثان بمواصلة خلق الفوضى، فلن يتبقى الكثير من الناس في منطقة مورسون وستكون رحلة باتمان الأولى فاشلة. على أي حال، سيتمكن باتمان في النهاية من القبض على الفزاعة. فلماذا ننتظر يومًا آخر بينما يمكن أن نقبض عليه اليوم؟
الفصل 14: الفصل 10 كبرياء وتحامل (الجزء 1)_1
في مكان مظلم، ضيق، وبرائحة كريهة مميزة، نظر باتمان إلى أنبوب الصرف في الطابق السفلي وقال، “أعتقد أنني قد أعرف أين ذهب هؤلاء الأشخاص “.
بالإضافة إلى ذلك، استخدم شيلر خدعة صغيرة، حيث خطط لتعليم باتمان درسًا وجعله يتخلص من تفكيره المتغطرس .
الأمر الأكثر أهمية هو أنه إذا سُمح لجوناثان بمواصلة خلق الفوضى، فلن يتبقى الكثير من الناس في منطقة مورسون وستكون رحلة باتمان الأولى فاشلة. على أي حال، سيتمكن باتمان في النهاية من القبض على الفزاعة. فلماذا ننتظر يومًا آخر بينما يمكن أن نقبض عليه اليوم؟
في الوقت الحالي، لا يزال لدى باتمان مساحة للخطأ لأن الجوكر لا يزال مجرد ممثل سيرك. لم يجرؤ شيلر على التفكير في مدى الدمار الذي قد يحدث إذا ظهر الجوكر قبل باتمان الشاب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من صغر سن باتمان وأمتلاكه لنقاط ضعف. ومع ذلك، كان علينا أن نعترف بأن الرحلات والدراسات التي أكملها في بلدان مختلفة لم تذهب سدى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …………………………………..
قال البعض إن أستاذهم هو في الواقع الجاني وراء حالات القتل المتسلسلة هذه. واقترح البعض أنه كان يحمل نوعًا من اللعنة المؤسفة، مما أدى إلى وقوع حالات مروعة أينما ذهب. كان هناك حتى أولئك الذين يتمتعون بخيال نشط قاموا بتلفيق قصة خلفية مأساوية لشيلر، مما يشير إلى أن مشاركته في التحقيق في العديد من حالات القتل كانت في الواقع لغرض الانتقام.
في هذه الأثناء، لم يكن جوناثان مجرمًا دقيق. لم يملك تدريب خاص أو وعي بمكافحة التتبع، لذا اكتشف باتمان وجوردين الكثير من الأدلة التي تركها.
تعاون الاثنان وعثرا على قبو كاتدرائية حيث وجدا مختبر جوناثان. لم يكن مختبرًا متطورًا، بل كان يشبه إلى حد كبير مشروع أسود(مصانع تحت السلم).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ سنوات عديدة، فقد والديه حياتهما في أحد الأزقة، ولم يدفع أحد الثمن الذي كان يجب عليه دفعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أو ربما معلم.” اقترح باتمان .
في مكان مظلم، ضيق، وبرائحة كريهة مميزة، نظر باتمان إلى أنبوب الصرف في الطابق السفلي وقال، “أعتقد أنني قد أعرف أين ذهب هؤلاء الأشخاص “.
” صنوبر أمريكا الشمالية الأحمر، أرى أوراقه و بذوره “.
” المحاكمة…” سخر باتمان .
اقترب جوردين بمسدسه، وقال: “على الرغم من أنني لا أريد أن أسأل، إلا أنني يجب أن أدرج الحقيقة في تقرير العملية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …………………………………..
” الماء الملكي. لا يمكنه فقط إذابة المعادن، بل يمكنه أيضًا إذابة أصعب أجزاء بجسم الإنسان .”
في هذه الأثناء، لم يكن جوناثان مجرمًا دقيق. لم يملك تدريب خاص أو وعي بمكافحة التتبع، لذا اكتشف باتمان وجوردين الكثير من الأدلة التي تركها.
وأخيرًا، في أحد الأيام، عندما اقترب موعد النوم، أصبحت السماء في غوثام مظلمة بالفعل مثل الحبر .
” حسنًا، فهمت، لا داعي لشرح المزيد. لا أريد سماع التفاصيل.” قال جوردين .
الأمر الأكثر أهمية هو أنه إذا سُمح لجوناثان بمواصلة خلق الفوضى، فلن يتبقى الكثير من الناس في منطقة مورسون وستكون رحلة باتمان الأولى فاشلة. على أي حال، سيتمكن باتمان في النهاية من القبض على الفزاعة. فلماذا ننتظر يومًا آخر بينما يمكن أن نقبض عليه اليوم؟
قاموا بفحص المختبر الصغير، وفجأة، وجد جوردين أثرًا تحت صندوق مهجور. كان عبارة عن بعض الأوراق الذابلة .
وأخيرًا، في أحد الأيام، عندما اقترب موعد النوم، أصبحت السماء في غوثام مظلمة بالفعل مثل الحبر .
” صنوبر أمريكا الشمالية الأحمر، أرى أوراقه و بذوره “.
ولكن الأمور لم تسر كما خطط لها. فجوناثان، الذي كان لا يخرج عادة إلا في النصف الثاني من الليل، غادر الحرم الجامعي بشكل غير متوقع في وقت مبكر من النصف الأول. وكان شيلر يعلم أنه ربما كان ذاهب للبحث عن مواضيع تجريبية جديدة .
” يا إلهي، أين توجد أشجار الصنوبر في مدينة غوثام بأكملها؟ وإلا لما كان الطقس هنا ليكون هكذا”، قال جوردين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، لم يمضي على وجود شيلر هنا سوى بضعة أيام عندما اكتشف طلابه أنه في الواقع أستاذ صارم للغاية. كان مستواه التدريسي مرتفعًا بالفعل و لم يتسامح مطلقًا مع الطلاب الذين يأتون متأخرين أو يغادرون مبكرًا. بالإضافة إلى ذلك، كان يُعقد اختبار مفاجئ كل بضعة فصول، وكان يصرح مباشرةً في الفصل بأن ما لا يقل عن ثلاثين بالمائة من الطلاب سيفشلون، الأمر الذي جعل الجميع متوترين.
” أعتقد أن هناك مكانًا به هذه النباتات…” قال باتمان .
مع كل نسخة من القصة، ستكون هناك نسخة تتوافق مع توقعات الطلاب الداخلية. كانت هذه القصص الغريبة والمرعبة تنتشر دائمًا بسرعة لا تصدق بين الطلاب. في غضون أيام قليلة، اصبح غالبية الطلاب على دراية بماضي شيلر .
” جامعة غوثام، المنطقة الأكثر خضرة في مدينة غوثام بأكملها. على أوسع مسار للمشاة هناك، تم تزيين كلا الجانبين بهذه النباتات .”
كانت لياقته البدنية أدنى من لياقة شيلر. لم يتمكن حتى من التصويب باستمرار عند رش غاز الخوف. بعد أن هزم باتمان عصابة البلُوعة وعدد قليل من الغوغاء الصغار الآخرين في منطقة مورسون، بدأ يكتسب بعض الشهرة. عرف الناس أن هناك حارسًا يقاتل العصابات ولم يجرؤ جوناثان على إظهار وجهه لبضع ليالٍ .
الفصل 14: الفصل 10 كبرياء وتحامل (الجزء 1)_1
جلس جوردين القرفصاء، ونظر إلى الآثار وقال ،
الفصل 14: الفصل 10 كبرياء وتحامل (الجزء 1)_1
بدا أن باتمان الشاب لا يملك دوافع واضحة بعد. لكنه لاحظ أن بروس بدا وكأنه قد توصل إلى اتفاق مع جوردين. زار شيلر منطقة مورسون عدة مرات أخرى في الليل ووجد أنهما بدا وكأنهما يتعاونان.
” يبدو أن القاتل داس على هذه الأوراق بحذائه. وهناك طين عليها أيضًا. ويبدو أن الأمطار الغزيرة التي هطلت في الأيام القليلة الماضية ربما تسببت له في بعض الإزعاج. وبعد وصوله إلى هنا، سقطت البقع عن غير قصد، ولم يكلف نفسه عناء تنظيفها .”
لاحظ جوردين عدم ثقة باتمان في النظام القضائي. لم يقاومه بعناد. لقد كان ضابط شرطة في غوثام لفترة طويلة نسبياً. و لم يكن النظام القضائي هنا يبعث على الثقة، أو بالأحرى، لم يكن النظام بأكمله جديرًا بالثقة .
نظر جوردين إلى الأعلى وقال، “إذن القاتل هو طالب في جامعة غوثام ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تعاون الاثنان وعثرا على قبو كاتدرائية حيث وجدا مختبر جوناثان. لم يكن مختبرًا متطورًا، بل كان يشبه إلى حد كبير مشروع أسود(مصانع تحت السلم).
” أو ربما معلم.” اقترح باتمان .
” الشخص الذي هددته بالأمس؟” سأل جوردين .
لقد بدا وكأنه شخص ضعيف تمامًا، في حين أن شيلر، أستاذ علم النفس الذي وصل حديثًا، مقارنة به، بدا وكأنه من كبار مرضي مصحة أركام المجانين .
وأخيرًا، في أحد الأيام، عندما اقترب موعد النوم، أصبحت السماء في غوثام مظلمة بالفعل مثل الحبر .
” لم أكن أهدده” أجاب باتمان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأخيرًا، في أحد الأيام، عندما اقترب موعد النوم، أصبحت السماء في غوثام مظلمة بالفعل مثل الحبر .
” لكنك جرحت حنجرته بسهم وجعلته ينزف كثيرًا. مثل هذا الجرح الطويل من شأنه بلا شك أن يترك ندبة”، قال جوردين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إنه ليس مجرم، على الأقل حتى تتم محاكمته .”
” هل تتعاطف مع مجرم؟” سأل باتمان .
” هل تتعاطف مع مجرم؟” سأل باتمان .
” إنه ليس مجرم، على الأقل حتى تتم محاكمته .”
” جامعة غوثام، المنطقة الأكثر خضرة في مدينة غوثام بأكملها. على أوسع مسار للمشاة هناك، تم تزيين كلا الجانبين بهذه النباتات .”
” المحاكمة…” سخر باتمان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من صغر سن باتمان وأمتلاكه لنقاط ضعف. ومع ذلك، كان علينا أن نعترف بأن الرحلات والدراسات التي أكملها في بلدان مختلفة لم تذهب سدى .
لاحظ جوردين عدم ثقة باتمان في النظام القضائي. لم يقاومه بعناد. لقد كان ضابط شرطة في غوثام لفترة طويلة نسبياً. و لم يكن النظام القضائي هنا يبعث على الثقة، أو بالأحرى، لم يكن النظام بأكمله جديرًا بالثقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال البعض إن أستاذهم هو في الواقع الجاني وراء حالات القتل المتسلسلة هذه. واقترح البعض أنه كان يحمل نوعًا من اللعنة المؤسفة، مما أدى إلى وقوع حالات مروعة أينما ذهب. كان هناك حتى أولئك الذين يتمتعون بخيال نشط قاموا بتلفيق قصة خلفية مأساوية لشيلر، مما يشير إلى أن مشاركته في التحقيق في العديد من حالات القتل كانت في الواقع لغرض الانتقام.
” ولكن من وجهة نظري، فإن حملك لسلاح خطير وإيذاء رجل أعزل، يعد أمراً خطيراً”، هكذا قال جوردين .
اقترب جوردين بمسدسه، وقال: “على الرغم من أنني لا أريد أن أسأل، إلا أنني يجب أن أدرج الحقيقة في تقرير العملية”.
” أعزل…” قال باتمان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدرك فجأة أنه لا يستطيع دحض جوردين. وفقًا لما يعرفه، يبدو أن شيلر لم يتلقي أي تدريب احترافي في القتال. كان باتمان متأكد من أنه يستطيع إسقاطه بلكمة واحدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الماء الملكي. لا يمكنه فقط إذابة المعادن، بل يمكنه أيضًا إذابة أصعب أجزاء بجسم الإنسان .”
” صنوبر أمريكا الشمالية الأحمر، أرى أوراقه و بذوره “.
ولكنه ظل يقلق بشأن هذا الرجل لعدة أيام دون أن يجد حلاً في الأفق. فجأة تذكر عبارة سمعها أثناء أسفاره – الكلمات أقوى من القبضات .
” المحاكمة…” سخر باتمان .
” أعزل…” قال باتمان .
ولكن هذا كل شيء، واستمرت افكار باتمان .
ولكن هذا كل شيء، واستمرت افكار باتمان .
القاتل من جامعة غوثام، ويبدو أنه لا يوجد إجابة أخرى لهذا السؤال. أليس هذا الدليل قاطعًا بما فيه الكفاية؟ ربما حان الوقت لإرسال هذا الأستاذ المجنون إلى السجن .
” يا إلهي، أين توجد أشجار الصنوبر في مدينة غوثام بأكملها؟ وإلا لما كان الطقس هنا ليكون هكذا”، قال جوردين .
في الوقت الحالي، لا يزال لدى باتمان مساحة للخطأ لأن الجوكر لا يزال مجرد ممثل سيرك. لم يجرؤ شيلر على التفكير في مدى الدمار الذي قد يحدث إذا ظهر الجوكر قبل باتمان الشاب .
بالنظر إلى أنبوب الصرف الملطخ تحت الأقدام، حيث اختفت أرواح أكثر من أربعين شخص، فمن المؤكد أن بعضهم كانوا آباء أحدهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن شيلر يخطط للخروج الليلة، بل كان يريد أن ينام جيدًا. لم يكن التدريس في الجامعة سهلاً كما تصور. كان العلاج النفسي يجذب أحيانًا طلابًا يحتاجون حقًا إلى الاستشارة النفسية. سواء كان الأمر يتعلق بتخفيف التوتر أو تخفيف الاكتئاب أو تقديم المشورة النفسية، كانت كل هذه المهام مرهقة للغاية. وبالتالي، كان يخطط للحصول على نوم جيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
منذ سنوات عديدة، فقد والديه حياتهما في أحد الأزقة، ولم يدفع أحد الثمن الذي كان يجب عليه دفعه.
بس متقلقوش الفصول الحالية مفيهاش رومانسية 🙂
لكن الأمر اختلف الآن. فمع وجوده، سينتهي المطاف بكل هؤلاء المجرمين إلى حيث ينتمون، ولن يتمكن أحد من الفرار .
في هذه الأثناء، لم يكن جوناثان مجرمًا دقيق. لم يملك تدريب خاص أو وعي بمكافحة التتبع، لذا اكتشف باتمان وجوردين الكثير من الأدلة التي تركها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات