الفصل 9 باتمان يهتز مرة أخرى_1
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 13: الفصل 9 باتمان يهتز مرة أخرى_1
قال شيلر، “باتمان، لقد ارتكبت خطأً بإعلاني المشتبه به الوحيد. من الواضح أن المحقق جوردين لا يعتقد ذلك “.
وجد باتمان نفسه عاجزًا عن الكلام. فقد افترض أن شيلر سيطلب أدلة. وكان باتمان مدركًا أن وجود شيلر في مكان لا ينبغي له أن يكون فيه لا يشكل دليلاً لإثبات الأنشطة الإجرامية. لذلك كان مصمم على العثور على أدلة قوية لتوجيه الاتهام إلى شيلر باعتباره القاتل .
فتح جوردين زرًا من ياقة قميصه، ثم لف رقبته، وأرخى كتفيه، ثم وجه نظره نحو الليل القاتم الممطر في غوثام. بارد ورطب كما هو الحال دائمًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، يبدو أن هذا الشاب باتمان كان يفتقد هذا البروتوكول .
كان شيلر يراقب المكان الذي اعتادت المتسولة الجلوس فيه. ومع ذلك، لم تعد المتسولة موجودة هناك. أرسل باتمان المتسولة إلى أفضل مستشفى في مدينة غوثام وغطى جميع تكاليف علاجها. على الرغم من أن المتسولة فقدت كلتا ساقيها، لكنها على الأقل نجت.
ودع زملاؤه بعضهم البعض وغادروا مركز الشرطة بعد انتهاء نوبات عملهم. قال أحدهم لجوردين: “يا رجل، لم يكن ينبغي لك أبدًا أن تتولى هذه القضية المعقدة. عشرات الأشخاص المفقودين؟ أراهن أنك ستقضي المساء بأكمله في مراجعة الملفات “.
وبطبيعة الحال، كان لديه مشتبه به في ذهنه .
ضحك جوردين بعجز وأجاب، “يمكنني توليها، العشرات من الأشخاص المفقودين. يجب أن أضع قلبي(أبذل قصاري جهدي) في هذا الأمر”.
ضحك جوردين بعجز وأجاب، “يمكنني توليها، العشرات من الأشخاص المفقودين. يجب أن أضع قلبي(أبذل قصاري جهدي) في هذا الأمر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ودع زملاؤه بعضهم البعض وغادروا مركز الشرطة بعد انتهاء نوبات عملهم. قال أحدهم لجوردين: “يا رجل، لم يكن ينبغي لك أبدًا أن تتولى هذه القضية المعقدة. عشرات الأشخاص المفقودين؟ أراهن أنك ستقضي المساء بأكمله في مراجعة الملفات “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمسدس في يده، اقترب المحقق جوردين بحذر، وأمر: “ضعا أسلحتكما بعيداً ولا تتحركا”.
بعد أن غادر جميع زملائه، قام جوردين بإعداد كوب من القهوة القوية لنفسه. كان يخطط لقضاء الليل كله مستيقظًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ودع زملاؤه بعضهم البعض وغادروا مركز الشرطة بعد انتهاء نوبات عملهم. قال أحدهم لجوردين: “يا رجل، لم يكن ينبغي لك أبدًا أن تتولى هذه القضية المعقدة. عشرات الأشخاص المفقودين؟ أراهن أنك ستقضي المساء بأكمله في مراجعة الملفات “.
كانت حالات الاختفاء الجماعي في منطقة موسينجي غامضة. في حالات الاختفاء السابقة، حتى لو تم التستر عليها جيدًا، لا يزال من الممكن اكتشاف جثث بعض الضحايا المتوفين. ولكن من بين الأفراد الستة والأربعين الذين اختفوا في منطقة مورسون، لم يتم العثور على جثة واحدة في شوارع غوثام. و كان هذا أمر غير طبيعي تمامًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن مدينة غوثام مدينة تلتزم بالقانون قط. كانت مليئة بالعصابات، ولم يكن أي عضو محنك في العصابة ليكلف نفسه عناء إخفاء جثة. كانوا سيكتفون بإلقائها من المباني الشاهقة. ورغم أنهم كانوا يعلمون أن هذا لن يخدع الشرطة، إلا أن الشرطة لم تكن تتمتع بسلطة كبيرة في غوثام .
بعد أن غادر جميع زملائه، قام جوردين بإعداد كوب من القهوة القوية لنفسه. كان يخطط لقضاء الليل كله مستيقظًا .
في هذه الأثناء، كان شيلر يشكو في قلبه من أن جوناثان هذا لا يلين حقًا. فبعد أن سرق شيلر معظم غاز الخوف، لم يبطئ ذلك من وتيرة بحثه على الإطلاق. بل على العكس من ذلك، دفعه ذلك إلى اختطاف المزيد من الأشخاص اللاختبارات، مما حرم شيلر من نومه في منتصف الليل ودفعه لتنظيف الفوضى .
من بين العشرات من الأشخاص الذين اختفوا من منطقة مورسون، كان هناك أفراد من مختلف مناحي الحياة، ولم تكن بينهم أي سمات مشتركة. وكانت السمة المشتركة الوحيدة هي أنهم جميعًا كانوا من المقيمين الدائمين في منطقة مورسون .
في ذلك الوقت، كان جوردين لا يزال شاب، مجرد مبتدئ في قسم الشرطة وبعيدًا عن أن يصبح مفوض. وقعت مسؤولية هذه القضية الشائكة غير المرغوب فيها على عاتقه في النهاية، حيث كان مدفوعًا بشعور قوي بالعدالة. على الرغم من أنه كان يعلم أنها ستكون مهمة غير مجزية، إلا أنه كان مصمم على بذل قصارى جهده لتحقيق العدالة للضحايا.
وتسائل، إذا كان يحتاج إلى أدلة أيضًا، فلماذا لم ينضم إلى قسم شرطة غوثام ؟
” كما قلت، لا تلعب معي. أنت المشتبه به الوحيد هنا …”
وبينما كان يعمل بجد حتى منتصف الليل في فرز ملفات القضية، وكان قد وصل بالفعل إلى نقطة الإرهاق، شعر فجأة بضجة خلفه. وعندما استدار، أحاط به ظل ضخم. مد جوردين يده على الفور نحو خصره، لكن مسدسه لم يكن هناك .
كان الشخص الذي أمامه يرتدي بدلة سوداء ضيقة، وله أذنان مدببتان على رأسه، وكان ملفوفًا بعباءة سوداء. كانت قامته الطويلة تحجب تقريبًا كل الأضواء فوق رأسه. سأل جوردين بحذر، “من أنت؟ لماذا أنت هنا في مركز الشرطة ؟”
قبل أن يتمكن شيلر من الرد، لاحظ سهم باتمان يطير بسرعة كبيرة أمام رقبته. لقد قلل من تقديره، سواء كان هذا باتمان الشاب أو باتمان المستقبلي. و على الرغم من أن كليهما لم يقتلا أي مجرم، لكنهم غالبًا ما يضربون المجرمين بلا رحمة، حتى أنهم قد يكسرون أرجلهم قبل إرسالهم إلى المستشفى .
” يمكنك أن تعتبرني حارس. أنا أحقق في حالات الاختفاء في منطقة مورسون. لاحظت أنك زرتها اليوم وأمس. لابد أنك المحقق المسؤول عن هذه القضية. آمل أن أتمكن من الوصول إلى الملفات المتعلقة بالأشخاص المفقودين .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كان جوردين على وشك الرفض، تحدث الشكل مرة أخرى: “بالطبع، لدي أيضًا بعض الأدلة لأتبادلها معك. أو بالأحرى، يمكنني التعاون معك لحل هذه القضية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حارس؟” فكر جوردين. هذا سخيف. لا يمكن لمثل هذا الشخص أن يوجد في غوثام، وإلا لما كانت تُعرف باسم مدينة الخطيئة .
بعد التعامل مع عصابة البلُوعة، أصيب باتمان بصدمة عميقة بسبب لقائه بالمتسولة. ورغم أنه أنقذ حياة المتسولة في النهاية، فقد دفعه ذلك إلى التفكير في أفعاله. فتوقف عن السعي إلى ما لا يمكن الوصول إليه وقرر البدء بالأساسيات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لقاء جوردين الأول مع باتمان ممتعًا على الإطلاق. فقد وقف الاثنان في مواجهة بعضهما البعض في مركز الشرطة لفترة طويلة. ومن الواضح أن باتمان، الوافد الجديد، لم يتقن فن الخروج السريع من منتصف المحادثة. وبعد مواجهة طويلة، أظهر أخيرًا علامات نفاد الصبر.
وجد باتمان نفسه عاجزًا عن الكلام. فقد افترض أن شيلر سيطلب أدلة. وكان باتمان مدركًا أن وجود شيلر في مكان لا ينبغي له أن يكون فيه لا يشكل دليلاً لإثبات الأنشطة الإجرامية. لذلك كان مصمم على العثور على أدلة قوية لتوجيه الاتهام إلى شيلر باعتباره القاتل .
وعندما اقترب جوردين، لاحظ الدم يتدفق على رقبة شيلر، ويلطخ كتفه وحتى قميصه .
شعر باتمان أنه سيئ الحظ بشكل كبير. كان هناك العديد من رجال الشرطة في غوثام الذين تهربوا من واجباتهم، لكنه صادف أكثرهم اجتهادًا. حتى أن جوردين بدا مصممًا على حماية ملفات تلك القضايا. لم يكن باتمان يريد إيذاءه، لكن لم يملك أي حلول بديلة جيدة.
كان باتمان يفكر في مواجهة شيلر بشكل مباشر، لكنه كان يدرك أنه قد لا يتمكن من التفوق على الأستاذ من حيث الخطابة. في المواجهتين السابقتين، كان باتمان في وضع غير مؤاتي. قرر أنه يجب عليه أولاً جمع المزيد من الأدلة الملموسة قبل تقديمه للعدالة .
لم تكن مدينة غوثام مدينة تلتزم بالقانون قط. كانت مليئة بالعصابات، ولم يكن أي عضو محنك في العصابة ليكلف نفسه عناء إخفاء جثة. كانوا سيكتفون بإلقائها من المباني الشاهقة. ورغم أنهم كانوا يعلمون أن هذا لن يخدع الشرطة، إلا أن الشرطة لم تكن تتمتع بسلطة كبيرة في غوثام .
بعد التعامل مع عصابة البلُوعة، أصيب باتمان بصدمة عميقة بسبب لقائه بالمتسولة. ورغم أنه أنقذ حياة المتسولة في النهاية، فقد دفعه ذلك إلى التفكير في أفعاله. فتوقف عن السعي إلى ما لا يمكن الوصول إليه وقرر البدء بالأساسيات .
وجد باتمان نفسه عاجزًا عن الكلام. فقد افترض أن شيلر سيطلب أدلة. وكان باتمان مدركًا أن وجود شيلر في مكان لا ينبغي له أن يكون فيه لا يشكل دليلاً لإثبات الأنشطة الإجرامية. لذلك كان مصمم على العثور على أدلة قوية لتوجيه الاتهام إلى شيلر باعتباره القاتل .
هز شيلر رأسه؛ فرد باتمان: “أنت الغريب الوحيد، وليس لديك أي دافع واضح لوجودك هنا “.
كانت نقطة البداية لرحلة باتمان الخارقة هي منطقة مورسون. وبصرف النظر عن عصابة البلُوعة، لم يكن هذا المكان مسالمًا تمامًا أيضًا. وصلت قضية الأشخاص المفقودين في منطقة مورسون إلى عدد مرتفع بشكل خطير، حيث أصبح أكثر من أربعين من بين بضع مئات من السكان في عداد المفقودين الآن. قرر باتمان اعتبار هذه القضية نقطة بداية لمسيرته المهنية .
” هل أنت مسؤول عن الأشخاص المفقودين في منطقة مورسون؟” سأل باتمان .
وجد باتمان نفسه عاجزًا عن الكلام. فقد افترض أن شيلر سيطلب أدلة. وكان باتمان مدركًا أن وجود شيلر في مكان لا ينبغي له أن يكون فيه لا يشكل دليلاً لإثبات الأنشطة الإجرامية. لذلك كان مصمم على العثور على أدلة قوية لتوجيه الاتهام إلى شيلر باعتباره القاتل .
وبطبيعة الحال، كان لديه مشتبه به في ذهنه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إذا حصلت على إجابة ترضيك، فستشعر بالرضا بطبيعة الحال. ولكن إذا لم تحصل على الإجابة التي تريدها، تغضب شديد .”
كان والداه ضحية لمثل هذا العجز. فلم يقدم أي ضابط تفسيراً مرضياً، ولم تتم محاكمة أي مجرم. لقد مات والداه، ومع ذلك لم يدفع أحد الثمن .
أستاذ كان يرتاد الشوارع التي تسيطر عليها عصابة غوثام في وقت متأخر من الليل دون سبب واضح قبل أن يختفي بطريقة لا يمكن تفسيرها، هل يمكن أن يكون هناك أي شخص أكثر أثارة للشكوك؟
بعد التعامل مع عصابة البلُوعة، أصيب باتمان بصدمة عميقة بسبب لقائه بالمتسولة. ورغم أنه أنقذ حياة المتسولة في النهاية، فقد دفعه ذلك إلى التفكير في أفعاله. فتوقف عن السعي إلى ما لا يمكن الوصول إليه وقرر البدء بالأساسيات .
كان باتمان يفكر في مواجهة شيلر بشكل مباشر، لكنه كان يدرك أنه قد لا يتمكن من التفوق على الأستاذ من حيث الخطابة. في المواجهتين السابقتين، كان باتمان في وضع غير مؤاتي. قرر أنه يجب عليه أولاً جمع المزيد من الأدلة الملموسة قبل تقديمه للعدالة .
هز شيلر رأسه؛ فرد باتمان: “أنت الغريب الوحيد، وليس لديك أي دافع واضح لوجودك هنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نقطة البداية لرحلة باتمان الخارقة هي منطقة مورسون. وبصرف النظر عن عصابة البلُوعة، لم يكن هذا المكان مسالمًا تمامًا أيضًا. وصلت قضية الأشخاص المفقودين في منطقة مورسون إلى عدد مرتفع بشكل خطير، حيث أصبح أكثر من أربعين من بين بضع مئات من السكان في عداد المفقودين الآن. قرر باتمان اعتبار هذه القضية نقطة بداية لمسيرته المهنية .
ذهب باتمان إلى منطقة مورسون مرة أخرى. نظرًا لأنه لم يتمكن من الحصول على ملفات قضية الأشخاص المفقودين من جوردين، فقد قرر التسلل إلى منزل أحد السكان المختفين للبحث عن أدلة أخرى .
وبينما كان يعمل بجد حتى منتصف الليل في فرز ملفات القضية، وكان قد وصل بالفعل إلى نقطة الإرهاق، شعر فجأة بضجة خلفه. وعندما استدار، أحاط به ظل ضخم. مد جوردين يده على الفور نحو خصره، لكن مسدسه لم يكن هناك .
وبينما كان يتسلق من النافذة، رأى شيلر مرة أخرى. تحت مصباح الشارع على مسافة ليست بعيدة، وقف شيلر ممسكًا بمظلته السوداء، ونظر إلى الحائط عبر الشارع. رآه باتمان .
هز شيلر رأسه؛ فرد باتمان: “أنت الغريب الوحيد، وليس لديك أي دافع واضح لوجودك هنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان شيلر يراقب المكان الذي اعتادت المتسولة الجلوس فيه. ومع ذلك، لم تعد المتسولة موجودة هناك. أرسل باتمان المتسولة إلى أفضل مستشفى في مدينة غوثام وغطى جميع تكاليف علاجها. على الرغم من أن المتسولة فقدت كلتا ساقيها، لكنها على الأقل نجت.
لقد ترك سهم باتمان جرحًا في رقبته، وسال الدم منه. وفجأة، في نهاية الزقاق، سمعا صوت خطوات، تبعها صوت: “توقف !”
وبسبب قضاء المتسولة سنوات متكئة علي هذا المبني، تشكلت بقعة داكنة على الحائط، وتشكلت بركة صغيرة من المطر في المكان الذي اعتادت الجلوس فيه. وأضاءت انعكاسات أضواء الشارع الخافتة المشهد. وقف شيلر على الجانب الآخر من الشارع، يحدق في هذه البركة، غارقًا في التفكير .
لكن لو لم يحتاج لأدلة، وأعتقل أي شخص عشوائياً، فكيف سيختلف عن المجرمين ؟
يقول شيلر، “من الواضح أنك تمتلك إجابتك بالفعل، فلماذا تسألني؟ أنت دائمًا ماهر في تحويل الأشياء التي تأكدت منها بالفعل إلى أسئلة وطرحها على الآخرين “.
في النهاية لم يتمكن باتمان الشاب من السيطرة على رباطة جأشه؛ فقفز من المبنى وظهر أمام شيلر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان سؤال شيلر في محله تمامًا. فكر باتمان في كيف كان دائمًا يرى الشرطة عديمة الفائدة تمامًا لأنها تحتاج باستمرار إلى دليل ملموس. حتى لو ارتُكبت جريمة أمام أعينهم مباشرة، فطالما لم يشهدوا بشكل مباشر من ارتكبها، فلن يعتقلوا المشتبه به الأكبر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” مساء الخير باتمان. أتذكر أنك قدمت نفسك بهذا الأسم في المرة الأخيرة، لذا سأناديك به” استقبله شيلر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إذا حصلت على إجابة ترضيك، فستشعر بالرضا بطبيعة الحال. ولكن إذا لم تحصل على الإجابة التي تريدها، تغضب شديد .”
” مساء الخير باتمان. أتذكر أنك قدمت نفسك بهذا الأسم في المرة الأخيرة، لذا سأناديك به” استقبله شيلر .
من ثقوب العين في قناعه، حدق باتمان باهتمام في شيلر وقال، “توقف عن المراوغة. أنت تعرف سبب وجودي هنا .”
شعر باتمان أنه سيئ الحظ بشكل كبير. كان هناك العديد من رجال الشرطة في غوثام الذين تهربوا من واجباتهم، لكنه صادف أكثرهم اجتهادًا. حتى أن جوردين بدا مصممًا على حماية ملفات تلك القضايا. لم يكن باتمان يريد إيذاءه، لكن لم يملك أي حلول بديلة جيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان جوردين على وشك الرفض، تحدث الشكل مرة أخرى: “بالطبع، لدي أيضًا بعض الأدلة لأتبادلها معك. أو بالأحرى، يمكنني التعاون معك لحل هذه القضية “.
” أنت هنا لتلعب دور المنقذ، أفهم ذلك. مثلما أنقذت تلك المتسولة البائسة.”
“و أنا أيضًا “، رد شيلر، “لكن من الواضح أنك لست متفوقًا عليّ حيث لا أحد منا من رجال الشرطة. يبدو أن المحقق جوردين وحده لديه السلطة هنا “.
” هل أنت مسؤول عن الأشخاص المفقودين في منطقة مورسون؟” سأل باتمان .
لقد ترك سهم باتمان جرحًا في رقبته، وسال الدم منه. وفجأة، في نهاية الزقاق، سمعا صوت خطوات، تبعها صوت: “توقف !”
هز شيلر رأسه؛ فرد باتمان: “أنت الغريب الوحيد، وليس لديك أي دافع واضح لوجودك هنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، يبدو أن هذا الشاب باتمان كان يفتقد هذا البروتوكول .
كان باتمان يفكر في مواجهة شيلر بشكل مباشر، لكنه كان يدرك أنه قد لا يتمكن من التفوق على الأستاذ من حيث الخطابة. في المواجهتين السابقتين، كان باتمان في وضع غير مؤاتي. قرر أنه يجب عليه أولاً جمع المزيد من الأدلة الملموسة قبل تقديمه للعدالة .
يقول شيلر، “من الواضح أنك تمتلك إجابتك بالفعل، فلماذا تسألني؟ أنت دائمًا ماهر في تحويل الأشياء التي تأكدت منها بالفعل إلى أسئلة وطرحها على الآخرين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أنا هنا للتحقيق في قضية الأشخاص المفقودين.” صرح باتمان ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” إذا حصلت على إجابة ترضيك، فستشعر بالرضا بطبيعة الحال. ولكن إذا لم تحصل على الإجابة التي تريدها، تغضب شديد .”
بعد التعامل مع عصابة البلُوعة، أصيب باتمان بصدمة عميقة بسبب لقائه بالمتسولة. ورغم أنه أنقذ حياة المتسولة في النهاية، فقد دفعه ذلك إلى التفكير في أفعاله. فتوقف عن السعي إلى ما لا يمكن الوصول إليه وقرر البدء بالأساسيات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” إذا قلت إنني لست القاتل، فستشعر بالغضب. لكن غضبك لا ينبع من إحساسك بالعدالة؛ بل ببساطة لأنني لم أعطك الإجابة التي تريدها .”
أستاذ كان يرتاد الشوارع التي تسيطر عليها عصابة غوثام في وقت متأخر من الليل دون سبب واضح قبل أن يختفي بطريقة لا يمكن تفسيرها، هل يمكن أن يكون هناك أي شخص أكثر أثارة للشكوك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” أنت تعتقد أنك متنبئ عظيم، أليس كذلك؟” سأل شيلر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” كما قلت، لا تلعب معي. أنت المشتبه به الوحيد هنا …”
لقد ترك سهم باتمان جرحًا في رقبته، وسال الدم منه. وفجأة، في نهاية الزقاق، سمعا صوت خطوات، تبعها صوت: “توقف !”
قبل أن يتمكن شيلر من الرد، لاحظ سهم باتمان يطير بسرعة كبيرة أمام رقبته. لقد قلل من تقديره، سواء كان هذا باتمان الشاب أو باتمان المستقبلي. و على الرغم من أن كليهما لم يقتلا أي مجرم، لكنهم غالبًا ما يضربون المجرمين بلا رحمة، حتى أنهم قد يكسرون أرجلهم قبل إرسالهم إلى المستشفى .
ومع ذلك، يبدو أن هذا الشاب باتمان كان يفتقد هذا البروتوكول .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الشخص الذي أمامه يرتدي بدلة سوداء ضيقة، وله أذنان مدببتان على رأسه، وكان ملفوفًا بعباءة سوداء. كانت قامته الطويلة تحجب تقريبًا كل الأضواء فوق رأسه. سأل جوردين بحذر، “من أنت؟ لماذا أنت هنا في مركز الشرطة ؟”
ظل شيلر صامتًا لبرهة، عندما لامس سهم باتمان آخر رقبته. هذه المرة، لم يستخدم شيلر حاسة العنكبوت لإمالة رأسه بعيداً عنه، بل راقب باتمان بهدوء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد ترك سهم باتمان جرحًا في رقبته، وسال الدم منه. وفجأة، في نهاية الزقاق، سمعا صوت خطوات، تبعها صوت: “توقف !”
في ذلك الوقت، كان جوردين لا يزال شاب، مجرد مبتدئ في قسم الشرطة وبعيدًا عن أن يصبح مفوض. وقعت مسؤولية هذه القضية الشائكة غير المرغوب فيها على عاتقه في النهاية، حيث كان مدفوعًا بشعور قوي بالعدالة. على الرغم من أنه كان يعلم أنها ستكون مهمة غير مجزية، إلا أنه كان مصمم على بذل قصارى جهده لتحقيق العدالة للضحايا.
حرك باتمان رأسه لينظر، فرأى تحت ضوء الشارع، جوردين يوجه مسدسًا نحوهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” المحقق جوردين، مرحباً.” رحب شيلر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ثقوب العين في قناعه، حدق باتمان باهتمام في شيلر وقال، “توقف عن المراوغة. أنت تعرف سبب وجودي هنا .”
وبمسدس في يده، اقترب المحقق جوردين بحذر، وأمر: “ضعا أسلحتكما بعيداً ولا تتحركا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه الأثناء، كان شيلر يشكو في قلبه من أن جوناثان هذا لا يلين حقًا. فبعد أن سرق شيلر معظم غاز الخوف، لم يبطئ ذلك من وتيرة بحثه على الإطلاق. بل على العكس من ذلك، دفعه ذلك إلى اختطاف المزيد من الأشخاص اللاختبارات، مما حرم شيلر من نومه في منتصف الليل ودفعه لتنظيف الفوضى .
نشر شيلر يديه، مشيرًا إلى أنه ليس لديه أسلحة. و قام باتمان بتخزين سهم الخفاش في يده .
الفصل 13: الفصل 9 باتمان يهتز مرة أخرى_1
وعندما اقترب جوردين، لاحظ الدم يتدفق على رقبة شيلر، ويلطخ كتفه وحتى قميصه .
قال شيلر، “باتمان، لقد ارتكبت خطأً بإعلاني المشتبه به الوحيد. من الواضح أن المحقق جوردين لا يعتقد ذلك “.
” من بين أولئك الذين ليس لديهم سبب للتواجد هنا، هناك أنت معي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يتسلق من النافذة، رأى شيلر مرة أخرى. تحت مصباح الشارع على مسافة ليست بعيدة، وقف شيلر ممسكًا بمظلته السوداء، ونظر إلى الحائط عبر الشارع. رآه باتمان .
” أنا هنا للتحقيق في قضية الأشخاص المفقودين.” صرح باتمان ،
” أنت تعتقد أنك متنبئ عظيم، أليس كذلك؟” سأل شيلر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“و أنا أيضًا “، رد شيلر، “لكن من الواضح أنك لست متفوقًا عليّ حيث لا أحد منا من رجال الشرطة. يبدو أن المحقق جوردين وحده لديه السلطة هنا “.
” سوف أجد الدليل” أكد باتمان .
” كما قلت، لا تلعب معي. أنت المشتبه به الوحيد هنا …”
” إذا كنت تحتاج أيضًا إلى أدلة، فما الذي يميزك عن الشرطة؟” سأل شيلر بشكل غير متوقع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إذا حصلت على إجابة ترضيك، فستشعر بالرضا بطبيعة الحال. ولكن إذا لم تحصل على الإجابة التي تريدها، تغضب شديد .”
وجد باتمان نفسه عاجزًا عن الكلام. فقد افترض أن شيلر سيطلب أدلة. وكان باتمان مدركًا أن وجود شيلر في مكان لا ينبغي له أن يكون فيه لا يشكل دليلاً لإثبات الأنشطة الإجرامية. لذلك كان مصمم على العثور على أدلة قوية لتوجيه الاتهام إلى شيلر باعتباره القاتل .
ومع ذلك، كان سؤال شيلر في محله تمامًا. فكر باتمان في كيف كان دائمًا يرى الشرطة عديمة الفائدة تمامًا لأنها تحتاج باستمرار إلى دليل ملموس. حتى لو ارتُكبت جريمة أمام أعينهم مباشرة، فطالما لم يشهدوا بشكل مباشر من ارتكبها، فلن يعتقلوا المشتبه به الأكبر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان والداه ضحية لمثل هذا العجز. فلم يقدم أي ضابط تفسيراً مرضياً، ولم تتم محاكمة أي مجرم. لقد مات والداه، ومع ذلك لم يدفع أحد الثمن .
” مساء الخير باتمان. أتذكر أنك قدمت نفسك بهذا الأسم في المرة الأخيرة، لذا سأناديك به” استقبله شيلر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل مواجهة مع شيلر، كان باتمان يقضي أيامًا في تأمل عميق، يفكر في السؤال المطروح، ويبحث عن إجاباته الخاصة ويعزز معتقداته قبل استئناف أنشطته .
وتسائل، إذا كان يحتاج إلى أدلة أيضًا، فلماذا لم ينضم إلى قسم شرطة غوثام ؟
نشر شيلر يديه، مشيرًا إلى أنه ليس لديه أسلحة. و قام باتمان بتخزين سهم الخفاش في يده .
في ذلك الوقت، كان جوردين لا يزال شاب، مجرد مبتدئ في قسم الشرطة وبعيدًا عن أن يصبح مفوض. وقعت مسؤولية هذه القضية الشائكة غير المرغوب فيها على عاتقه في النهاية، حيث كان مدفوعًا بشعور قوي بالعدالة. على الرغم من أنه كان يعلم أنها ستكون مهمة غير مجزية، إلا أنه كان مصمم على بذل قصارى جهده لتحقيق العدالة للضحايا.
لكن لو لم يحتاج لأدلة، وأعتقل أي شخص عشوائياً، فكيف سيختلف عن المجرمين ؟
قال شيلر، “باتمان، لقد ارتكبت خطأً بإعلاني المشتبه به الوحيد. من الواضح أن المحقق جوردين لا يعتقد ذلك “.
” إذا قلت إنني لست القاتل، فستشعر بالغضب. لكن غضبك لا ينبع من إحساسك بالعدالة؛ بل ببساطة لأنني لم أعطك الإجابة التي تريدها .”
لقد ندم باتمان على بدء المحادثة مع شيلر. لقد ترك كل حوار مع شيلر أثراً عليه إلى حد ما. و كان هذا الاضطراب النفسي والواعي أسوأ من أي شيء آخر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد كل مواجهة مع شيلر، كان باتمان يقضي أيامًا في تأمل عميق، يفكر في السؤال المطروح، ويبحث عن إجاباته الخاصة ويعزز معتقداته قبل استئناف أنشطته .
كان باتمان يفكر في مواجهة شيلر بشكل مباشر، لكنه كان يدرك أنه قد لا يتمكن من التفوق على الأستاذ من حيث الخطابة. في المواجهتين السابقتين، كان باتمان في وضع غير مؤاتي. قرر أنه يجب عليه أولاً جمع المزيد من الأدلة الملموسة قبل تقديمه للعدالة .
بالنسبة له، كان هذا يشبه حضور المحاضرات الجامعية. يطرح المعلم سؤالاً، ويتأمل الطالب، وفي النهاية يكتب أطروحة. ولكن في اجتماعهم التالي، بالإضافة إلى مراجعة أجابات السؤال السابق، سيكون هناك دائمًا سؤال جديد ينتظره. دورة لا نهاية لها من الأسئلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نقطة البداية لرحلة باتمان الخارقة هي منطقة مورسون. وبصرف النظر عن عصابة البلُوعة، لم يكن هذا المكان مسالمًا تمامًا أيضًا. وصلت قضية الأشخاص المفقودين في منطقة مورسون إلى عدد مرتفع بشكل خطير، حيث أصبح أكثر من أربعين من بين بضع مئات من السكان في عداد المفقودين الآن. قرر باتمان اعتبار هذه القضية نقطة بداية لمسيرته المهنية .
” كما قلت، لا تلعب معي. أنت المشتبه به الوحيد هنا …”
في هذه الأثناء، كان شيلر يشكو في قلبه من أن جوناثان هذا لا يلين حقًا. فبعد أن سرق شيلر معظم غاز الخوف، لم يبطئ ذلك من وتيرة بحثه على الإطلاق. بل على العكس من ذلك، دفعه ذلك إلى اختطاف المزيد من الأشخاص اللاختبارات، مما حرم شيلر من نومه في منتصف الليل ودفعه لتنظيف الفوضى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” أنت هنا لتلعب دور المنقذ، أفهم ذلك. مثلما أنقذت تلك المتسولة البائسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان سؤال شيلر في محله تمامًا. فكر باتمان في كيف كان دائمًا يرى الشرطة عديمة الفائدة تمامًا لأنها تحتاج باستمرار إلى دليل ملموس. حتى لو ارتُكبت جريمة أمام أعينهم مباشرة، فطالما لم يشهدوا بشكل مباشر من ارتكبها، فلن يعتقلوا المشتبه به الأكبر .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
