القدر (4)
الفصل 79: القدر (4)
“ما الذي ينقصني بالضبط…!” تصاعد الإحباط بداخلي، ويبدو وكأن دمي سينفجر من عروقي.
“آه…” إنه جميل. مبهر للغاية. راقبت كيم يونغ-هون بصمت. إنه يلمع. كيم يونغ-هون يلمع بشكل ساطع للغاية.
“…مدهش، أنت حقًا كذلك.” في العادة، كنت سأبتسم له ابتسامة مشرقة. أو ربما، أظهر احترامي بانحناءة. لكن الآن، لا يسعني إلا أن أعجب بإنجازه بهدوء. يبدو شبيهًا بالضوء نفسه. ربما بسبب شيطان القلب المتبقي من محنتي الأخيرة. مقارنة به، أشعر بأنني تافه جدًا.
شواااك! فجأة، اندمجت كرات الجوهر التي غادرت جسدي مع الوعي، مجسدة إياه.
“حقًا… تهانينا.” نظر إلي وابتسم ابتسامة باهتة. وبعد ذلك، انهار كيم يونغ-هون.
“آآه…” أشعر بالغضب. أشعر بالظلم. كيف يمكن أن أكون غبيًا إلى هذا الحد؟ بعد أن تعلمت لغات بلدان مختلفة ولغة عرق الشياطين، ما الفائدة إذا لم أستطع فهم لغة القلب؟ كان كيم يونغ-هون يتحدث إلي بلا توقف، محفزًا لاوعيي. يخبرني أنني مكتمل بالفعل. وأنني بحاجة فقط إلى استخدامه.
ثود-
“لِنثق بالرجل.” لا، ليس لديه خيار سوى الثقة. أي شخص يرى “ذلك الشيء” لن يكون لديه خيار سوى الإيمان.
“آه…” هذا صحيح. لقد وصل إلى هذا العالم بتلويح سيفه كالمجنون لشهور دون راحة أو طعام مناسب. حملت كيم يونغ-هون على عجل، وأضجعته، وعالجته. أثناء مشاهدته نائمًا، أطلقت ابتسامة مريرة. هل هذا حسد؟ لا، ليس كذلك. إنه شعور بالحرمان من موهبتي، قليل من الفراغ، وشعور بالتفاهة. بينما تزدهر موهبته ويتقدم باستمرار، أحتاج أنا إلى أضعاف الوقت لتغطية نفس المسافة. برؤية ضوئه، ربما يرجع ذلك إلى أن الظلال في قلبي تبدو أعمق. أشعر حتى أن أملي يتلاشى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيم هيونغ؟” عندما سألت مرة أخرى، نظر كيم يونغ-هون أخيرًا إلي وابتسم ابتسامة باهتة. أومأ برأسه.
“هل يمكنني الوصول إلى مرحلة بناء التشي في الوقت المتبقي؟” بصراحة، لست متأكدًا. أصبح التوازن مثاليًا بشكل متزايد وقصر وقت تعافيي. لكنني لم أصل بعد إلى مرحلة بناء التشي. إن تعديل نسبة “مسارات التجاوز الخمسة للتدريب” باستمرار أثناء محاولة اختراق مرحلة بناء التشي أصبح أكثر صعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيف عديم الشكل!”
“…في كل من التدريب وفنون القتال.” يبدو الأمر وكأن السماوات نفسها ترفضني قسرًا. إذا كان هناك شيء مثل جاذبية القدر، فما نوع القوة التي تربطني وتمنعني من الوصول إلى العالم التالي؟
كو-غو-غو-غو! كووونغ! تحديت بناء التشي. شكلت الطاقة الروحية ذات الألوان الخمسة المندمجة تمامًا نجم طاقة روحية. تحطم بعد فترة وجيزة لكنه أعاد تشكيل نفسه في أقل من نصف نفس.
“هل يمكنني حقًا التغلب على حاجز العالم التالي في هذه الحياة…” بقلب مثقل، قمت بتنشيط طاقة كيم يونغ-هون الحيوية لعدة أيام. بعد بضعة أيام، استيقظ كيم يونغ-هون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فشلت مرة أخرى.” واصلت المراقبة وإعادة المراقبة لتغيرات العناصر الخمسة من خلال الفشل المتكرر. نتيجة لذلك، أفهم أكثر من 70٪ من التغيرات. ومع ذلك، لم أصل بعد إلى مرحلة بناء التشي. إذا تمكنت من استيعاب الـ 30٪ المتبقية من التغيرات، فمن المحتمل أن أكون قادرًا على الصعود إلى مرحلة بناء التشي. لكن الوقت ينفد حقًا.
“كيم هيونغ، هل تشعر أنك بخير؟” بينما ينهض، نظر إلي لبعض الوقت.
كووونغ! مرة أخرى، انفجر نجم الطاقة الروحية. “لماذا ينفجر في كل مرة؟” بصراحة، بعد إتقان “مسارات التجاوز الخمسة للتدريب” وتعديل النسب إلى أقصى حد، ألم يكن ذلك كافيًا؟ ماذا يمكن أن يريد أكثر من هنا؟
“كيم هيونغ؟” عندما سألت مرة أخرى، نظر كيم يونغ-هون أخيرًا إلي وابتسم ابتسامة باهتة. أومأ برأسه.
“أون-هيون، لوّح به. إنه بالفعل في يدك.”
“هل هناك أي إزعاج؟” هز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيف عديم الشكل!”
“…هل تجد صعوبة في التحدث؟” هز رأسه مرة أخرى ونظر إلي بنظرة ذات معنى مع ابتسامة.
“سواء كنت غبيًا أو عبقريًا، هذا ليس المهم.” المهم هو مدى اعتزازنا بالحياة وإيماننا بحياتنا.
“ما الذي يحدث..؟” نهض كيم يونغ-هون، وأمسك بسيفه، وخرج. نظر إلى السماء للحظة بابتسامة، ثم صعد على صخرة عالية قريبة، مسندًا ذقنه على يده، وراقبني. يبدو وكأنه يراقبني. قرأت قصد كيم يونغ-هون. قصده مليء بالاهتمام والفضول والترقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من قلب إلى قلب، متأثرًا بقوة ‘ما وراء المسار إلى السماء’، تم نقل إرادة كيم يونغ-هون.
“ترقب… هل يمكن أن يكون؟” يبدو أن حدسه يشعر بأنني سأصل إلى عالم مشابه له. أو ربما يتوقع فقط أن أصل إلى نفس العالم الذي وصل إليه.
زينغ- الاكتمال. بطريقة ما، مع هذه الفكرة، بدا أن شيئًا ما يتردد صداه في قلبي. هذا الشعور مشابه لما سمعت شرح كيم يونغ-هون بأن عوالم ‘ما وراء المسار إلى السماء’ تختلف باختلاف حياة الشخص. شيء ما يلامس قلبي.
“…كيم هيونغ. أنا… ليس لدي موهبة كما تظن.” لكن كيم يونغ-هون راقبني فقط دون أي رد فعل.
“شكرًا لك يا يونغ-هون هيونغ-نيم.” بتلقي قلبه، تخلصت من ترددي. “إذًا هكذا.” عندما زارني شيطان القلب في المرة الأخيرة، طردته، قائلاً إنه من حسن الحظ أن فنون القتال جزء مهم من حياتي أعتز به. لكن الإحباط الذي شعرت به لم يُحل. الآن فقط أفهم السبب. الأمر لا يتعلق بالاعتزاز بها. لقد كنت أعتز بها دائمًا. الأمر لا يتعلق ببذل قصارى جهدي. لقد عشت حياتي كلها وأنا أبذل قصارى جهدي. سواء كنت موهوبًا أم لا، لقد سعيت واعتززت بكل جهودي. انفجر الاكتئاب المتراكم طوال حياتي، وتحول إلى شيطان قلب، مما جعلني أقلق بشأن الموهبة.
“……” بعد فترة، تنهدت، ودخلت لضبط تدريبي، ومارست فنون القتال. منذ ذلك اليوم، استمر سلوك كيم يونغ-هون الغريب. بعد الوصول إلى عالم ‘ما وراء المسار إلى السماء’ والاستيقاظ مرة أخرى، توقف كيم يونغ-هون عن الكلام. لم يكن فقدانًا للقدرة على الكلام. أحيانًا كان يخرج لشراء الضروريات ويتحدث حينها. ولكن حتى في تلك الأوقات، لم يتحاور معي مباشرة. لم يتحدث معي بكلمة واحدة، كان ينظر إلي دائمًا بفضول وترقب في عينيه. إذا بدا أنني مثقل، كان يبتعد إلى قمة بعيدة. لكنني كنت أعرف أنه يراقبني دائمًا، حتى من بعيد.
“…يكفي.” قرر كيم يونغ-هون أن يثق بحدسه. سيستمر كما كان، محفزًا باستمرار لاوعيه.
“…هذا مرهق.” كما لو كان فضوليًا بشأن متى سأصل إلى العالم التالي. لا، كان أكثر من ذلك؛ كان متأكدًا من ذلك. أحيانًا كنت أطلب منه إرشادات في فنون القتال أو مراقبة فنون قتال ‘ما وراء المسار إلى السماء’، لكنه تجنب المحادثة ولم يعد يعلمني أي شيء. شعرت وكأنه متردد في إظهار أي أفكار تجاهي.
“أردت أن أتحرر من القدر.” كم مرة كافحت بشكل بائس تحت القدر؟ مثل كيم يونغ-هون، الذي يطير كطائر في السماء، أردت أن أطير إلى ما هو أبعد وأهرب من القدر، باحثًا عن الحرية. شوق كيم يونغ-هون إلى الوطن اندمج في فنونه القتالية، محققًا سرعة تتجاوز حتى الفضاء. أنا أدمج رغبتي في الهروب من القدر في فنوني القتالية، وأحرر تقنياتي بلا نهاية. في لحظة. وجدت الشكل الأمثل لوعيي.
“ماذا يعني هذا..!؟” كنت محبطًا لدرجة الجنون، لكن كان علي أن أقبل موقفه وواصلت ممارسة فنون القتال وتعديل ‘مسارات التجاوز الخمسة للتدريب’ بنفسي. استمر الوقت في المرور. بغض النظر عن مقدار الوقت الذي يمر، حافظ كيم يونغ-هون على سلوكه الغريب كمراقب حولي بصبر.
“إذا واجه صعوبة حقًا، سأريه مرة واحدة فقط.” قرر كيم يونغ-هون أن يثق بمشاعره وما رآه في العالم الداخلي لسيو أون-هيون.
“أشعر وكأنني سأجن.” لم يظهر أي أفكار، لم يعلم، لم يقدم نصيحة، أو حتى يتحدث معي. نظر إلي فقط بعينين شفافتين. كما لو كان متأكدًا من أنني سأصل يومًا ما بالتأكيد إلى نفس العالم الذي وصل إليه، مليئًا بالترقب الكبير. أي عام هذا؟ كم مرة كانت؟
“أردت أن أتحرر من القدر.” كم مرة كافحت بشكل بائس تحت القدر؟ مثل كيم يونغ-هون، الذي يطير كطائر في السماء، أردت أن أطير إلى ما هو أبعد وأهرب من القدر، باحثًا عن الحرية. شوق كيم يونغ-هون إلى الوطن اندمج في فنونه القتالية، محققًا سرعة تتجاوز حتى الفضاء. أنا أدمج رغبتي في الهروب من القدر في فنوني القتالية، وأحرر تقنياتي بلا نهاية. في لحظة. وجدت الشكل الأمثل لوعيي.
“لقد فشلت مرة أخرى.” واصلت المراقبة وإعادة المراقبة لتغيرات العناصر الخمسة من خلال الفشل المتكرر. نتيجة لذلك، أفهم أكثر من 70٪ من التغيرات. ومع ذلك، لم أصل بعد إلى مرحلة بناء التشي. إذا تمكنت من استيعاب الـ 30٪ المتبقية من التغيرات، فمن المحتمل أن أكون قادرًا على الصعود إلى مرحلة بناء التشي. لكن الوقت ينفد حقًا.
“أنت مكتمل بالفعل. أبعد من مجرد صياغة سلاح، أنت تمسكه في يدك، جاهزًا للتلويح به. إذًا، لماذا لا تلوح به؟” عندما استيقظ بعد الوصول إلى ‘ما وراء المسار إلى السماء’ ورأى سيو أون-هيون، كان مصدومًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع الكلام. حقيقة أن “شيئًا كهذا” يمكن رؤيته في عالم ‘ما وراء المسار إلى السماء’ كانت مفاجئة حقًا. لكن “ذلك الشيء” الخاص بسيو أون-هيون مكتمل بالفعل. أكثر شموخًا وصلابة مما تخيله كيم يونغ-هون. مجرد تلويحة واحدة تفصله عن استخدامه. بعد رؤيته، تحدث كيم يونغ-هون باستمرار إلى “ذلك الشيء” في اللاوعي لدى سيو أون-هيون، محفزًا ومرشدًا له. لم يقدم تعاليم من خلال الصوت أو المبارزات. خشي أن تؤدي مثل هذه التعليمات إلى حجب التنوير فقط. لكن الآن، يقترب موت سيو أون-هيون.
“هل بقي شهر، شهران، ثلاثة أشهر؟” حياتي تقترب من نهايتها. بعينين ثقيلتين، نظرت إلى السماء. لا فنون القتال ولا التدريب يمكن أن يأخذاني أبعد. أنا لا أختلف عن الغبار. ومع ذلك، كيم يونغ-هون، مثل ذرة غبار، لا يزال ينظر إلي من بعيد بعينين مليئتين بالترقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثومب، ثومب، ثومب… “أيتها السماوات…” ثومب، ثومب! “سأتحرر من القدر!”
ثود، ثود… اقتربت من كيم يونغ-هون وتحدثت. “…كما قلت من قبل، حياتي تقترب من نهايتها ببطء. كوني متدربًا، أنا على دراية تامة بعمري.”
“هل يمكنني الوصول إلى مرحلة بناء التشي في الوقت المتبقي؟” بصراحة، لست متأكدًا. أصبح التوازن مثاليًا بشكل متزايد وقصر وقت تعافيي. لكنني لم أصل بعد إلى مرحلة بناء التشي. إن تعديل نسبة “مسارات التجاوز الخمسة للتدريب” باستمرار أثناء محاولة اختراق مرحلة بناء التشي أصبح أكثر صعوبة.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حسنًا. أنا على وشك الموت. لن تساعدني أو تنصحني. أتيت فقط لأقول وداعًا.” إذا فشلت في دخول مرحلة بناء التشي هذه المرة، سأموت حقًا.
“لماذا لم تتحدث معي منذ أن دخلت ‘ما وراء المسار إلى السماء’؟ حتى الآن، يجب أن تدرك أنني أفتقر إلى الموهبة، ألا يمكنك على الأقل تقديم بعض الإرشادات؟” أعطى فقط ابتسامة باهتة ومريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثومب، ثومب، ثومب… “أيتها السماوات…” ثومب، ثومب! “سأتحرر من القدر!”
“…حسنًا. أنا على وشك الموت. لن تساعدني أو تنصحني. أتيت فقط لأقول وداعًا.” إذا فشلت في دخول مرحلة بناء التشي هذه المرة، سأموت حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فشلت مرة أخرى.” واصلت المراقبة وإعادة المراقبة لتغيرات العناصر الخمسة من خلال الفشل المتكرر. نتيجة لذلك، أفهم أكثر من 70٪ من التغيرات. ومع ذلك، لم أصل بعد إلى مرحلة بناء التشي. إذا تمكنت من استيعاب الـ 30٪ المتبقية من التغيرات، فمن المحتمل أن أكون قادرًا على الصعود إلى مرحلة بناء التشي. لكن الوقت ينفد حقًا.
“أنا حقًا لا أفهم لماذا أنت، يا كيم هيونغ، تمارس هذا التدريب الصامت. بصراحة، أنا في حيرة وإحباط من سبب توقفك فجأة عن الكلام بعد الوصول إلى ‘ما وراء المسار إلى السماء’. لكن… أنت بلا شك سيد عظيم رائد في عالم جديد. لذا، سأحترمك. شكرًا لك على إظهار عالم جديد لي.” انحنيت لكيم يونغ-هون وتوجهت ببطء نحو بقعة على قمة السماء المحطمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كووونغ، كووونغ، كووونغ! واصلت تحدي بناء التشي. تحطمت النجوم، وتكيفت العناصر الخمسة، وفشلت مرة أخرى.
عند تلقيه وداع سيو أون-هيون، راقب كيم يونغ-هون شخصيته المتلاشية في المسافة وتنهد بهدوء.
“آآه…” أشعر بالغضب. أشعر بالظلم. كيف يمكن أن أكون غبيًا إلى هذا الحد؟ بعد أن تعلمت لغات بلدان مختلفة ولغة عرق الشياطين، ما الفائدة إذا لم أستطع فهم لغة القلب؟ كان كيم يونغ-هون يتحدث إلي بلا توقف، محفزًا لاوعيي. يخبرني أنني مكتمل بالفعل. وأنني بحاجة فقط إلى استخدامه.
“…لماذا لا تفهم يا أون-هيون.” ربما هي مسألة منظور. كيم يونغ-هون يستطيع رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، أنا شخص متواضع يحاول فهم نوايا سيد… إذًا، يجب أن يكون هناك سبب ما وراء اظهاره لي فن سيف قطع الجبل…” بشكل غريب، بقيت حركات كيم يونغ-هون في ذهني لفترة طويلة. بعد بعض التأمل، أدركت السبب.
“أنت مكتمل بالفعل. أبعد من مجرد صياغة سلاح، أنت تمسكه في يدك، جاهزًا للتلويح به. إذًا، لماذا لا تلوح به؟” عندما استيقظ بعد الوصول إلى ‘ما وراء المسار إلى السماء’ ورأى سيو أون-هيون، كان مصدومًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع الكلام. حقيقة أن “شيئًا كهذا” يمكن رؤيته في عالم ‘ما وراء المسار إلى السماء’ كانت مفاجئة حقًا. لكن “ذلك الشيء” الخاص بسيو أون-هيون مكتمل بالفعل. أكثر شموخًا وصلابة مما تخيله كيم يونغ-هون. مجرد تلويحة واحدة تفصله عن استخدامه. بعد رؤيته، تحدث كيم يونغ-هون باستمرار إلى “ذلك الشيء” في اللاوعي لدى سيو أون-هيون، محفزًا ومرشدًا له. لم يقدم تعاليم من خلال الصوت أو المبارزات. خشي أن تؤدي مثل هذه التعليمات إلى حجب التنوير فقط. لكن الآن، يقترب موت سيو أون-هيون.
“…يكفي.” قرر كيم يونغ-هون أن يثق بحدسه. سيستمر كما كان، محفزًا باستمرار لاوعيه.
“هل يجب أن أتحدث معه الآن؟” أنت مكتمل. فقط لوّح به، وسينجح الأمر. هل يمكن أن يستيقظ حتى الآن إذا أخبرته مباشرة؟ راقب كيم يونغ-هون سيو أون-هيون وهو يمارس التدريب من بعيد. فجأة، رأى انعكاسًا لنفسه في “ذلك الشيء” الخاص بسيو أون-هيون.
“هل كان يحاول أن يخبرني شيئًا؟” ماذا يمكن أن يعني؟ خاصة وأنني أفكر في التدريب، وليس فنون القتال. ومع ذلك، لا أستطيع التخلص من صورة كيم يونغ-هون وهو يؤدي فن سيف قطع الجبل من ذهني.
“…يكفي.” قرر كيم يونغ-هون أن يثق بحدسه. سيستمر كما كان، محفزًا باستمرار لاوعيه.
“ترقب… هل يمكن أن يكون؟” يبدو أن حدسه يشعر بأنني سأصل إلى عالم مشابه له. أو ربما يتوقع فقط أن أصل إلى نفس العالم الذي وصل إليه.
“لِنثق بالرجل.” لا، ليس لديه خيار سوى الثقة. أي شخص يرى “ذلك الشيء” لن يكون لديه خيار سوى الإيمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيف. السيف، الذي يتوق إلى الهروب من القدر، يتجاوز شكله، ويصبح بلا شكل، ويتشتت في وعي شفاف.
“إذا واجه صعوبة حقًا، سأريه مرة واحدة فقط.” قرر كيم يونغ-هون أن يثق بمشاعره وما رآه في العالم الداخلي لسيو أون-هيون.
عند تلقيه وداع سيو أون-هيون، راقب كيم يونغ-هون شخصيته المتلاشية في المسافة وتنهد بهدوء.
هل تعرف شعور عدم رؤية برعم ينمو بغض النظر عن كمية السماد التي تعطيها؟ إعطاء التربة سماد الفشل مرارًا وتكرارًا، ومع ذلك يرفض برعم النجاح الظهور.
ثومب، ثومب…! ضربت قلبي بالجوهر، وركزت أكثر. أنا لا أختلف عن الغبار. ولكن هل تعلم؟ النجوم تتشكل من سحب الغبار. يتجمع الغبار ويشكل مهد النجوم، السديم. تألقت العناصر الخمسة للطاقة الروحية، والنجم، الذي تحطم عدة مرات داخل السحابة، عاد للظهور.
كووونغ، كووونغ، كووونغ! واصلت تحدي بناء التشي. تحطمت النجوم، وتكيفت العناصر الخمسة، وفشلت مرة أخرى.
وقف كيم يونغ-هون وبدأ في أداء رقصة سيف. نعم. إنها رقصة سيف. إنها فن سيف قطع الجبل. من الحركة الأولى إلى الرابعة والعشرين، اجتاحت تقنياته بالسيف الهواء، وبعد إكمال جميع الحركات، أغمد كيم يونغ-هون سيفه وجلس. تلك هي النهاية.
هوو… ما كان في السابق استعادة لعشرين نفسًا قد انخفض الآن إلى خمسة. شبه مثالي. لكن يبدو من المستحيل الوصول إلى النهاية، مثل محاولة إيجاد نهاية عدد غير نسبي. بغض النظر عن مدى تعديلي، يبدو من المستحيل الوصول إلى النهاية.
“ما الذي ينقصني بالضبط…!” تصاعد الإحباط بداخلي، ويبدو وكأن دمي سينفجر من عروقي.
“ماذا يجب أن أفعل بالضبط؟” بغض النظر عما أفعله، لا يبدو أن النهاية في الأفق.
“هل هناك مشكلة خفية لست على دراية بها؟” قد يكون هذا هو الحال. إذا نظرت إليها من خلال عيني عبقري مثل كيم يونغ-هون، الذي وصل إلى ‘ما وراء المسار إلى السماء’، فقد أرى أكثر مما أستطيع. لنفكر بعناية. يجب أن يكون هناك سبب وراء اظهاره ذلك لي…
كووونغ! مرة أخرى، انفجر نجم الطاقة الروحية. “لماذا ينفجر في كل مرة؟” بصراحة، بعد إتقان “مسارات التجاوز الخمسة للتدريب” وتعديل النسب إلى أقصى حد، ألم يكن ذلك كافيًا؟ ماذا يمكن أن يريد أكثر من هنا؟
انشقت السماء عموديًا، وتدفق ضوء الفجر من خلال الفجوة.
“ما الذي ينقصني بالضبط…!” تصاعد الإحباط بداخلي، ويبدو وكأن دمي سينفجر من عروقي.
وقف كيم يونغ-هون وبدأ في أداء رقصة سيف. نعم. إنها رقصة سيف. إنها فن سيف قطع الجبل. من الحركة الأولى إلى الرابعة والعشرين، اجتاحت تقنياته بالسيف الهواء، وبعد إكمال جميع الحركات، أغمد كيم يونغ-هون سيفه وجلس. تلك هي النهاية.
“ماذا تريد مني أكثر..” في تلك اللحظة، حدث ذلك.
انشقت السماء عموديًا، وتدفق ضوء الفجر من خلال الفجوة.
“…همم؟” ارتعشت عيناي ونظرت نحو المسافة. “…هذا.”
الفصل 79: القدر (4)
وقف كيم يونغ-هون وبدأ في أداء رقصة سيف. نعم. إنها رقصة سيف. إنها فن سيف قطع الجبل. من الحركة الأولى إلى الرابعة والعشرين، اجتاحت تقنياته بالسيف الهواء، وبعد إكمال جميع الحركات، أغمد كيم يونغ-هون سيفه وجلس. تلك هي النهاية.
شواااك! فجأة، اندمجت كرات الجوهر التي غادرت جسدي مع الوعي، مجسدة إياه.
“هل كان يحاول أن يخبرني شيئًا؟” ماذا يمكن أن يعني؟ خاصة وأنني أفكر في التدريب، وليس فنون القتال. ومع ذلك، لا أستطيع التخلص من صورة كيم يونغ-هون وهو يؤدي فن سيف قطع الجبل من ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآه…!” فجأة، شعرت بالدموع تتدفق. لماذا استجاب قلبي لكلمتي “الاكتمال” و”الحياة”. ربما، لأن كل حيواتي الماضية مكتملة في حد ذاتها. في تلك اللحظة، تمكنت أخيرًا من سماع صوت معين، شعرت به كرجفة في قلبي. نظرت إلى كيم يونغ-هون، الذي يراقبني من بعيد. هو ليس صامتًا. لقد كان يتحدث معي طوال الوقت.
“لماذا أراني فن سيف قطع الجبل؟” إذا أراد تنويري، ألن يكون من الأفضل أن يريني “السيف المشع المتجاوز”، ذروة إنجازه في ‘ما وراء المسار إلى السماء’، لتحفيز الدانتيان العلوي لدي؟
“أشعر وكأنني سأجن.” لم يظهر أي أفكار، لم يعلم، لم يقدم نصيحة، أو حتى يتحدث معي. نظر إلي فقط بعينين شفافتين. كما لو كان متأكدًا من أنني سأصل يومًا ما بالتأكيد إلى نفس العالم الذي وصل إليه، مليئًا بالترقب الكبير. أي عام هذا؟ كم مرة كانت؟
“لا، أنا شخص متواضع يحاول فهم نوايا سيد… إذًا، يجب أن يكون هناك سبب ما وراء اظهاره لي فن سيف قطع الجبل…” بشكل غريب، بقيت حركات كيم يونغ-هون في ذهني لفترة طويلة. بعد بعض التأمل، أدركت السبب.
هل تعرف شعور عدم رؤية برعم ينمو بغض النظر عن كمية السماد التي تعطيها؟ إعطاء التربة سماد الفشل مرارًا وتكرارًا، ومع ذلك يرفض برعم النجاح الظهور.
“آها…” ما أداه لم يكن مجرد فن سيف قطع الجبل. لقد كان فن مبارزتي “الخاص” بقطع الجبل. لقد قلد وقفتي المعتادة، وإيماءاتي، وعاداتي، واتجاه قصدي، ووتيرة طاقتي – مبارزتي “الخاصة” بقطع الجبل. لهذا السبب أنا معجب بشدة برؤية مبارزتي الخاصة من خلال كيم يونغ-هون.
السيف عديم الشكل يقطع البرق السماوي ويشطر الغيوم الكثيفة وراءه.
“لماذا أراني فن مبارزتي بقطع الجبل؟” أفكر في المشاكل في مبارزتي وأتذكر ما أظهره كيم يونغ-هون.
“سواء كنت غبيًا أو عبقريًا، هذا ليس المهم.” المهم هو مدى اعتزازنا بالحياة وإيماننا بحياتنا.
“لا توجد… مشكلة؟” على الرغم من أنني غبي متعفن، إلا أنني سيد وصلت إلى أقصى حدود القمة المطلقة. فن سيف قطع الجبل الذي أظهره كيم يونغ-هون، دون مزاح، لم يكن به أي عيوب على الإطلاق. كان مثاليا ومستقرا في كل تدفق.
ثود، ثود… اقتربت من كيم يونغ-هون وتحدثت. “…كما قلت من قبل، حياتي تقترب من نهايتها ببطء. كوني متدربًا، أنا على دراية تامة بعمري.”
“هل هناك مشكلة خفية لست على دراية بها؟” قد يكون هذا هو الحال. إذا نظرت إليها من خلال عيني عبقري مثل كيم يونغ-هون، الذي وصل إلى ‘ما وراء المسار إلى السماء’، فقد أرى أكثر مما أستطيع. لنفكر بعناية. يجب أن يكون هناك سبب وراء اظهاره ذلك لي…
“الموهبة؟” جلس كيم يونغ-هون على قمة السماء المحطمة، ناظرًا إلى سيو أون-هيون على القمة المقابلة، وهو يذرف الدموع. ابتسم قليلاً، وتأمل.
…
كو-غو-غو-غو! كووونغ! تحديت بناء التشي. شكلت الطاقة الروحية ذات الألوان الخمسة المندمجة تمامًا نجم طاقة روحية. تحطم بعد فترة وجيزة لكنه أعاد تشكيل نفسه في أقل من نصف نفس.
“…لا يوجد.” لا توجد مشكلة. وبعد ذلك، في خضم تأملي، فهمت نوايا كيم يونغ-هون. “هل كان يريني أنه لا توجد مشكلة معي…؟” ليشجعني؟ “…أنا مثالي؟” هززت رأسي. لا يمكن أن يكون ذلك. إنه سيد يفوقني بكثير، معجزة فنون قتال لا تضاهى. لا يمكن أن تكون عيوبي غير مرئية له. ولكن. “إذا كان كيم يونغ-هون، سيد أعلى مني بكثير، لا يرى مشكلة، فربما لا توجد مشكلة حقًا؟” ربما فنون القتال الخاصة بي مكتملة بالفعل؟
وقف كيم يونغ-هون وبدأ في أداء رقصة سيف. نعم. إنها رقصة سيف. إنها فن سيف قطع الجبل. من الحركة الأولى إلى الرابعة والعشرين، اجتاحت تقنياته بالسيف الهواء، وبعد إكمال جميع الحركات، أغمد كيم يونغ-هون سيفه وجلس. تلك هي النهاية.
زينغ- الاكتمال. بطريقة ما، مع هذه الفكرة، بدا أن شيئًا ما يتردد صداه في قلبي. هذا الشعور مشابه لما سمعت شرح كيم يونغ-هون بأن عوالم ‘ما وراء المسار إلى السماء’ تختلف باختلاف حياة الشخص. شيء ما يلامس قلبي.
ثود، ثود… اقتربت من كيم يونغ-هون وتحدثت. “…كما قلت من قبل، حياتي تقترب من نهايتها ببطء. كوني متدربًا، أنا على دراية تامة بعمري.”
زينغ- شيء ما يطرق قلبي. أتأمل في طبيعة هذا الشعور. أتذكر هذا الإحساس بالوخز. عند مراقبة ألوان نوايا تلاميذي، عند الدراسة مع سيدي وتأكيد قلبه، عندما رأيت كيم يونغ-هون يصل إلى ‘ما وراء المسار إلى السماء’. “هذا الشعور هو…” إنه شعور الحياة التي يتم تجربتها عن قرب.
“أون-هيون، لوّح به. إنه بالفعل في يدك.”
“آآه!” بالفعل. الشيء الذي يطرق داخل صدري ليس سوى “نفسي”.
“أردت أن أتحرر من القدر.” كم مرة كافحت بشكل بائس تحت القدر؟ مثل كيم يونغ-هون، الذي يطير كطائر في السماء، أردت أن أطير إلى ما هو أبعد وأهرب من القدر، باحثًا عن الحرية. شوق كيم يونغ-هون إلى الوطن اندمج في فنونه القتالية، محققًا سرعة تتجاوز حتى الفضاء. أنا أدمج رغبتي في الهروب من القدر في فنوني القتالية، وأحرر تقنياتي بلا نهاية. في لحظة. وجدت الشكل الأمثل لوعيي.
“آآه…!” فجأة، شعرت بالدموع تتدفق. لماذا استجاب قلبي لكلمتي “الاكتمال” و”الحياة”. ربما، لأن كل حيواتي الماضية مكتملة في حد ذاتها. في تلك اللحظة، تمكنت أخيرًا من سماع صوت معين، شعرت به كرجفة في قلبي. نظرت إلى كيم يونغ-هون، الذي يراقبني من بعيد. هو ليس صامتًا. لقد كان يتحدث معي طوال الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيف عديم الشكل!”
“آآه…” أشعر بالغضب. أشعر بالظلم. كيف يمكن أن أكون غبيًا إلى هذا الحد؟ بعد أن تعلمت لغات بلدان مختلفة ولغة عرق الشياطين، ما الفائدة إذا لم أستطع فهم لغة القلب؟ كان كيم يونغ-هون يتحدث إلي بلا توقف، محفزًا لاوعيي. يخبرني أنني مكتمل بالفعل. وأنني بحاجة فقط إلى استخدامه.
“هل هناك أي إزعاج؟” هز رأسه.
“…ولكن، أنا أفتقر إلى الموهبة.” صررت على أسناني والدموع تتدفق.
“الموهبة؟” جلس كيم يونغ-هون على قمة السماء المحطمة، ناظرًا إلى سيو أون-هيون على القمة المقابلة، وهو يذرف الدموع. ابتسم قليلاً، وتأمل.
“الموهبة؟” جلس كيم يونغ-هون على قمة السماء المحطمة، ناظرًا إلى سيو أون-هيون على القمة المقابلة، وهو يذرف الدموع. ابتسم قليلاً، وتأمل.
“هل يمكنني حقًا التغلب على حاجز العالم التالي في هذه الحياة…” بقلب مثقل، قمت بتنشيط طاقة كيم يونغ-هون الحيوية لعدة أيام. بعد بضعة أيام، استيقظ كيم يونغ-هون.
“ما أهمية الموهبة في هذه المرحلة؟ حتى لو كنت موهبة مرسلة من السماء، وكنت أنت موهبة تخلت عنها السماء، فالأمر لا يتعلق بمن لديه موهبة ومن ليس لديه. إنه يتعلق بأولئك الذين وجدوا معنى الحياة وأولئك الذين يبحثون. لقد وجدت معنى لحياتي. ماذا عنك؟ لديك شيء لا أملكه. أنت بالتأكيد تعرف حياتك أفضل من أي شخص آخر.”
“النسب، يا له من هراء.” لماذا يجب أن أتكيف مع الطريقة؟ يجب أن تتكيف الطريقة معي. دارت خمس غيوم روحية في الدانتيان الخاص بي. الأجزاء البارزة قليلاً بينها، قطعتها دون تردد بسيف الجوهر وطردتها من جسدي.
من قلب إلى قلب، متأثرًا بقوة ‘ما وراء المسار إلى السماء’، تم نقل إرادة كيم يونغ-هون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيف عديم الشكل!”
ثومب! وصلتني إرادة كيم يونغ-هون. عند سماع كلماته، شعرت بوضوح مفاجئ. هذا هو بالضبط ما فكرت فيه عندما رأيته من قبل. كيم يونغ-هون من الماضي، الذي يأس بين المتدربين، يومض أمام عيني. مبارك أو منبوذ من السماء. نتشابه ونحن نصرخ تحت القدر. إذا كنا متشابهين تحت القدر. إذا كانت لدينا الإرادة لمقاومة القدر، ألسنا متشابهين في ذلك أيضًا؟ أثناء الاستماع إلى قلب كيم يونغ-هون، نظرت إلى قلبي، مواجهًا ما تجاهلته طويلاً.
“…لماذا لا تفهم يا أون-هيون.” ربما هي مسألة منظور. كيم يونغ-هون يستطيع رؤيته.
“هل يئست دون وعي؟” نسبة “مسارات التجاوز الخمسة للتدريب” ليست المشكلة. مثل هذه الأشياء، بمجرد تعديلها إلى حد معين، يمكن دائمًا حلها. أنا أكثر من مؤهل لتحدي مرحلة بناء التشي. لكنني لم أفعل، ربما خوفًا من أن افتقاري للموهبة يعني أنه بغض النظر عن مدى امتداد عمري، لن يتغير شيء. الهروب من جاذبية القدر ليس فقط مسألة قوة، بل أيضًا مسألة إرادة. ربما، لقد تم ترويضي بجاذبية قدري.
“…لماذا لا تفهم يا أون-هيون.” ربما هي مسألة منظور. كيم يونغ-هون يستطيع رؤيته.
“شكرًا لك يا يونغ-هون هيونغ-نيم.” بتلقي قلبه، تخلصت من ترددي. “إذًا هكذا.” عندما زارني شيطان القلب في المرة الأخيرة، طردته، قائلاً إنه من حسن الحظ أن فنون القتال جزء مهم من حياتي أعتز به. لكن الإحباط الذي شعرت به لم يُحل. الآن فقط أفهم السبب. الأمر لا يتعلق بالاعتزاز بها. لقد كنت أعتز بها دائمًا. الأمر لا يتعلق ببذل قصارى جهدي. لقد عشت حياتي كلها وأنا أبذل قصارى جهدي. سواء كنت موهوبًا أم لا، لقد سعيت واعتززت بكل جهودي. انفجر الاكتئاب المتراكم طوال حياتي، وتحول إلى شيطان قلب، مما جعلني أقلق بشأن الموهبة.
كووونغ! مرة أخرى، انفجر نجم الطاقة الروحية. “لماذا ينفجر في كل مرة؟” بصراحة، بعد إتقان “مسارات التجاوز الخمسة للتدريب” وتعديل النسب إلى أقصى حد، ألم يكن ذلك كافيًا؟ ماذا يمكن أن يريد أكثر من هنا؟
“سواء كنت غبيًا أو عبقريًا، هذا ليس المهم.” المهم هو مدى اعتزازنا بالحياة وإيماننا بحياتنا.
كوارورونغ! سقطت صاعقة زرقاء نحوي، وحددت بدقة نقطة سقوطها بعيني المتنبئة بالبرق. أمسكت بالفراغ عديم اللون أمامي، ولوحت نحو السماوات.
كو-غو-غو-غو! كل الظلال في قلبي تُغسل بسرعة. بتطهير كل الترددات، استعدت تركيزي ومرة أخرى تحديت مرحلة بناء التشي. لقد كنت أقف بلا حراك بغباء تحت ذريعة تعديل النسب.
“النسب، يا له من هراء.” لماذا يجب أن أتكيف مع الطريقة؟ يجب أن تتكيف الطريقة معي. دارت خمس غيوم روحية في الدانتيان الخاص بي. الأجزاء البارزة قليلاً بينها، قطعتها دون تردد بسيف الجوهر وطردتها من جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يجب أن أتحدث معه الآن؟” أنت مكتمل. فقط لوّح به، وسينجح الأمر. هل يمكن أن يستيقظ حتى الآن إذا أخبرته مباشرة؟ راقب كيم يونغ-هون سيو أون-هيون وهو يمارس التدريب من بعيد. فجأة، رأى انعكاسًا لنفسه في “ذلك الشيء” الخاص بسيو أون-هيون.
هوو… على الرغم من انخفاض قوتي الروحية، إلا أن العناصر الخمسة تآزرت وتوازنت قسرًا بقطع سيف الجوهر، واستعادت قوتها بالكامل. أصبحت نسبة العناصر الخمسة متساوية تمامًا. في الوقت نفسه، شعرت كما لو أن “مسارات التجاوز الخمسة للتدريب” اندمجت تمامًا، وهو إحساس غريب.
“خذ حياتي إذا كنت تجرؤ.” نظرت إلى السماوات، وأعلنت بتحدٍ. “لنرى ما إذا كنت ستنزل العقاب الإلهي أولاً، أم سأصل أنا إلى بناء التشي!” دارت الطاقات الروحية الخمس المتكاملة تمامًا، مما خلق تغييرات لا حصر لها في الداخل. هذه التغيرات أخضعت بقوة التقلبات في نجم الطاقة الروحية. بناء التشي في متناول اليد.
كو-غو-غو-غو! كووونغ! تحديت بناء التشي. شكلت الطاقة الروحية ذات الألوان الخمسة المندمجة تمامًا نجم طاقة روحية. تحطم بعد فترة وجيزة لكنه أعاد تشكيل نفسه في أقل من نصف نفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثومب، ثومب، ثومب… “أيتها السماوات…” ثومب، ثومب! “سأتحرر من القدر!”
كووونغ، كووونغ، كووونغ! ركزت ليلًا ونهارًا، وفقدت الإحساس بالوقت. وبعد ذلك، شعرت بألم في قلبي.
ثومب! وصلتني إرادة كيم يونغ-هون. عند سماع كلماته، شعرت بوضوح مفاجئ. هذا هو بالضبط ما فكرت فيه عندما رأيته من قبل. كيم يونغ-هون من الماضي، الذي يأس بين المتدربين، يومض أمام عيني. مبارك أو منبوذ من السماء. نتشابه ونحن نصرخ تحت القدر. إذا كنا متشابهين تحت القدر. إذا كانت لدينا الإرادة لمقاومة القدر، ألسنا متشابهين في ذلك أيضًا؟ أثناء الاستماع إلى قلب كيم يونغ-هون، نظرت إلى قلبي، مواجهًا ما تجاهلته طويلاً.
“مرة أخرى؟” عمري ينتهي. لو كان لدي القليل من الوقت، لكان بناء التشي في متناول اليد…
“ها أنا ذا!” هل يرجع ذلك إلى تركيزي الشديد؟ قبل أن أعرف، مرت ليلة مرصعة بالنجوم، وبدأ الفجر. بعد فترة وجيزة، غطت غيوم داكنة السماء. هل سيضرب البرق السماوي، أم سأصل أنا إلى بناء التشي؟ انه وضع حرج!
“خذ حياتي إذا كنت تجرؤ.” نظرت إلى السماوات، وأعلنت بتحدٍ. “لنرى ما إذا كنت ستنزل العقاب الإلهي أولاً، أم سأصل أنا إلى بناء التشي!” دارت الطاقات الروحية الخمس المتكاملة تمامًا، مما خلق تغييرات لا حصر لها في الداخل. هذه التغيرات أخضعت بقوة التقلبات في نجم الطاقة الروحية. بناء التشي في متناول اليد.
“هل يمكنني حقًا التغلب على حاجز العالم التالي في هذه الحياة…” بقلب مثقل، قمت بتنشيط طاقة كيم يونغ-هون الحيوية لعدة أيام. بعد بضعة أيام، استيقظ كيم يونغ-هون.
ثومب، ثومب…! ضربت قلبي بالجوهر، وركزت أكثر. أنا لا أختلف عن الغبار. ولكن هل تعلم؟ النجوم تتشكل من سحب الغبار. يتجمع الغبار ويشكل مهد النجوم، السديم. تألقت العناصر الخمسة للطاقة الروحية، والنجم، الذي تحطم عدة مرات داخل السحابة، عاد للظهور.
عند تلقيه وداع سيو أون-هيون، راقب كيم يونغ-هون شخصيته المتلاشية في المسافة وتنهد بهدوء.
“ها أنا ذا!” هل يرجع ذلك إلى تركيزي الشديد؟ قبل أن أعرف، مرت ليلة مرصعة بالنجوم، وبدأ الفجر. بعد فترة وجيزة، غطت غيوم داكنة السماء. هل سيضرب البرق السماوي، أم سأصل أنا إلى بناء التشي؟ انه وضع حرج!
“…ولكن، أنا أفتقر إلى الموهبة.” صررت على أسناني والدموع تتدفق.
زمجرة، زمجرة… أومضت خطوط زرقاء بين الغيوم، وامتلأت السماء بقوة البرق.
كووونغ، كووونغ، كووونغ! ركزت ليلًا ونهارًا، وفقدت الإحساس بالوقت. وبعد ذلك، شعرت بألم في قلبي.
ثومب، ثومب، ثومب… “أيتها السماوات…” ثومب، ثومب! “سأتحرر من القدر!”
“آه.” فقط على حافة الحياة والموت فهمت كلماته. بسبب شوقه ورغبته في العودة إلى عائلته، خلق كيم يونغ-هون “سيفه المشع المتجاوز” الذي يتجاوز الفضاء والضوء. هذا هو معنى حياته. إذًا، ما معنى حياتي؟
وميض! تحولت السماء إلى اللون الأزرق. في اللحظة التالية. من بعيد، أستطيع سماع قلب كيم يونغ-هون يصل إلي. كما لو كان يتحدث أمامي مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثومب، ثومب، ثومب… “أيتها السماوات…” ثومب، ثومب! “سأتحرر من القدر!”
“أون-هيون، لوّح به. إنه بالفعل في يدك.”
“لماذا أراني فن مبارزتي بقطع الجبل؟” أفكر في المشاكل في مبارزتي وأتذكر ما أظهره كيم يونغ-هون.
“آه.” فقط على حافة الحياة والموت فهمت كلماته. بسبب شوقه ورغبته في العودة إلى عائلته، خلق كيم يونغ-هون “سيفه المشع المتجاوز” الذي يتجاوز الفضاء والضوء. هذا هو معنى حياته. إذًا، ما معنى حياتي؟
“ما أهمية الموهبة في هذه المرحلة؟ حتى لو كنت موهبة مرسلة من السماء، وكنت أنت موهبة تخلت عنها السماء، فالأمر لا يتعلق بمن لديه موهبة ومن ليس لديه. إنه يتعلق بأولئك الذين وجدوا معنى الحياة وأولئك الذين يبحثون. لقد وجدت معنى لحياتي. ماذا عنك؟ لديك شيء لا أملكه. أنت بالتأكيد تعرف حياتك أفضل من أي شخص آخر.”
“أردت أن أتحرر من القدر.” كم مرة كافحت بشكل بائس تحت القدر؟ مثل كيم يونغ-هون، الذي يطير كطائر في السماء، أردت أن أطير إلى ما هو أبعد وأهرب من القدر، باحثًا عن الحرية. شوق كيم يونغ-هون إلى الوطن اندمج في فنونه القتالية، محققًا سرعة تتجاوز حتى الفضاء. أنا أدمج رغبتي في الهروب من القدر في فنوني القتالية، وأحرر تقنياتي بلا نهاية. في لحظة. وجدت الشكل الأمثل لوعيي.
“ترقب… هل يمكن أن يكون؟” يبدو أن حدسه يشعر بأنني سأصل إلى عالم مشابه له. أو ربما يتوقع فقط أن أصل إلى نفس العالم الذي وصل إليه.
سيف. السيف، الذي يتوق إلى الهروب من القدر، يتجاوز شكله، ويصبح بلا شكل، ويتشتت في وعي شفاف.
“…في كل من التدريب وفنون القتال.” يبدو الأمر وكأن السماوات نفسها ترفضني قسرًا. إذا كان هناك شيء مثل جاذبية القدر، فما نوع القوة التي تربطني وتمنعني من الوصول إلى العالم التالي؟
شواااك! فجأة، اندمجت كرات الجوهر التي غادرت جسدي مع الوعي، مجسدة إياه.
“شكرًا لك يا يونغ-هون هيونغ-نيم.” بتلقي قلبه، تخلصت من ترددي. “إذًا هكذا.” عندما زارني شيطان القلب في المرة الأخيرة، طردته، قائلاً إنه من حسن الحظ أن فنون القتال جزء مهم من حياتي أعتز به. لكن الإحباط الذي شعرت به لم يُحل. الآن فقط أفهم السبب. الأمر لا يتعلق بالاعتزاز بها. لقد كنت أعتز بها دائمًا. الأمر لا يتعلق ببذل قصارى جهدي. لقد عشت حياتي كلها وأنا أبذل قصارى جهدي. سواء كنت موهوبًا أم لا، لقد سعيت واعتززت بكل جهودي. انفجر الاكتئاب المتراكم طوال حياتي، وتحول إلى شيطان قلب، مما جعلني أقلق بشأن الموهبة.
كوارورونغ! سقطت صاعقة زرقاء نحوي، وحددت بدقة نقطة سقوطها بعيني المتنبئة بالبرق. أمسكت بالفراغ عديم اللون أمامي، ولوحت نحو السماوات.
“لا توجد… مشكلة؟” على الرغم من أنني غبي متعفن، إلا أنني سيد وصلت إلى أقصى حدود القمة المطلقة. فن سيف قطع الجبل الذي أظهره كيم يونغ-هون، دون مزاح، لم يكن به أي عيوب على الإطلاق. كان مثاليا ومستقرا في كل تدفق.
“ما وراء المسار إلى السماء.”
“…لماذا لا تفهم يا أون-هيون.” ربما هي مسألة منظور. كيم يونغ-هون يستطيع رؤيته.
السيف عديم الشكل يقطع البرق السماوي ويشطر الغيوم الكثيفة وراءه.
“آها…” ما أداه لم يكن مجرد فن سيف قطع الجبل. لقد كان فن مبارزتي “الخاص” بقطع الجبل. لقد قلد وقفتي المعتادة، وإيماءاتي، وعاداتي، واتجاه قصدي، ووتيرة طاقتي – مبارزتي “الخاصة” بقطع الجبل. لهذا السبب أنا معجب بشدة برؤية مبارزتي الخاصة من خلال كيم يونغ-هون.
“السيف عديم الشكل!”
“ماذا يجب أن أفعل بالضبط؟” بغض النظر عما أفعله، لا يبدو أن النهاية في الأفق.
انشقت السماء عموديًا، وتدفق ضوء الفجر من خلال الفجوة.
“لماذا أراني فن سيف قطع الجبل؟” إذا أراد تنويري، ألن يكون من الأفضل أن يريني “السيف المشع المتجاوز”، ذروة إنجازه في ‘ما وراء المسار إلى السماء’، لتحفيز الدانتيان العلوي لدي؟
كو-غونغ، ككو-غونغ، ككو-غو-غو-غونغ! يقولون إن الدانتيان هو حقل القلب (العقل، العاطفة).
“ما أهمية الموهبة في هذه المرحلة؟ حتى لو كنت موهبة مرسلة من السماء، وكنت أنت موهبة تخلت عنها السماء، فالأمر لا يتعلق بمن لديه موهبة ومن ليس لديه. إنه يتعلق بأولئك الذين وجدوا معنى الحياة وأولئك الذين يبحثون. لقد وجدت معنى لحياتي. ماذا عنك؟ لديك شيء لا أملكه. أنت بالتأكيد تعرف حياتك أفضل من أي شخص آخر.”
من حقل قلبي، حيث تخلصت من كل الترددات وغذيت التربة بالأسمدة، بدأت البراعم في الظهور. لقد كانت رحلة طويلة. ولكن أخيرًا، لقد وصلت!
وميض! تحولت السماء إلى اللون الأزرق. في اللحظة التالية. من بعيد، أستطيع سماع قلب كيم يونغ-هون يصل إلي. كما لو كان يتحدث أمامي مباشرة.
“……” بعد فترة، تنهدت، ودخلت لضبط تدريبي، ومارست فنون القتال. منذ ذلك اليوم، استمر سلوك كيم يونغ-هون الغريب. بعد الوصول إلى عالم ‘ما وراء المسار إلى السماء’ والاستيقاظ مرة أخرى، توقف كيم يونغ-هون عن الكلام. لم يكن فقدانًا للقدرة على الكلام. أحيانًا كان يخرج لشراء الضروريات ويتحدث حينها. ولكن حتى في تلك الأوقات، لم يتحاور معي مباشرة. لم يتحدث معي بكلمة واحدة، كان ينظر إلي دائمًا بفضول وترقب في عينيه. إذا بدا أنني مثقل، كان يبتعد إلى قمة بعيدة. لكنني كنت أعرف أنه يراقبني دائمًا، حتى من بعيد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات