محظور (2)
الفصل 46: محظور (2)
بينما قرأت كتبًا عن القدر، فكرت فيما حدث لي من قبل.
“محظور؟”
“على سبيل المثال، مُزارع في مرحلة طور تنقية التشي لديه على الأكثر نفس عمر الفاني. ولكن من مرحلة طور بناء التشي، يتلقون عمرًا إضافيًا من السماوات كلما ارتقوا في زراعتهم. تمنح مرحلة طور بناء التشي 300 عام من العمر، وتشكيل النواة 600 عام، والروح الوليدة 1200 عام، والكائن السماوي 2400 عام. على الرغم من أن العمر الدقيق يختلف، إلا أن المُزارع يتلقى عمرًا جديدًا من السماء كلما رفع عالمه. لهذا السبب يُحدث المُزارعون أنفسهم تغييرًا في الآلية السماوية، ومنذ العصور القديمة، يُطلق على المُزارعين أيضًا اسم متحدي السماء.”
“أنا؟”
إذن، هل هذه حقًا النهاية بالنسبة لي…؟ حقًا، هل أنا…
“لا أستطيع الزراعة؟”
إذا كان القدر مسارًا يُعطى للبشر، فإن للبشر إرادة حرة، كما أكد هذا الكتاب. بالطبع، المشكلة هي أنه لا يمكن للمرء أن يتجاوز مسار القدر المعطى. شرح الكتاب القدر بالمثل. تمنح السماوات البشر القدر، ولكن ليس كل البشر يمكنهم السير في مسار قدرهم المعطى. البعض، بسبب نقص قوة الإرادة، والبعض الآخر بسبب الظروف الخارجية. ولكن حتى لو سار المرء في طريق القدر حتى نهايته، فلا يوجد طريق مرسوم من قبل السماوات بعد ذلك. سيكون هذا هو حد ذلك الوجود.
“…سيدي، أنا لا أفهم تمامًا ولدي سؤال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…يبدو الأمر كذلك.”
“…ما هو؟”
“على سبيل المثال، مُزارع في مرحلة طور تنقية التشي لديه على الأكثر نفس عمر الفاني. ولكن من مرحلة طور بناء التشي، يتلقون عمرًا إضافيًا من السماوات كلما ارتقوا في زراعتهم. تمنح مرحلة طور بناء التشي 300 عام من العمر، وتشكيل النواة 600 عام، والروح الوليدة 1200 عام، والكائن السماوي 2400 عام. على الرغم من أن العمر الدقيق يختلف، إلا أن المُزارع يتلقى عمرًا جديدًا من السماء كلما رفع عالمه. لهذا السبب يُحدث المُزارعون أنفسهم تغييرًا في الآلية السماوية، ومنذ العصور القديمة، يُطلق على المُزارعين أيضًا اسم متحدي السماء.”
“هل القدر موجود حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت لسيدي، الذي كان يحاول الابتسام وهو يجمع أدوات الطقوس.
“نعم… إنه موجود. ما نسميه نحن البشر بالقدر موجود بالتأكيد ويؤثر على كل كائن حي في هذا العالم.”
“ماذا تقول؟ ستكون الطاقة السماوية موجودة في صحراء دوس السماء غدًا. إذا لم يكن غدًا، فمتى…”
كانت أطراف أصابعي ترتجف.
لا بد أن هناك حلاً! قرأت وأعدت قراءة النصوص القديمة كالمجنون.
“إذا كان القدر موجودًا حقًا، فماذا عن الإرادة الحرة للكائنات الحية؟ ألا يعني ذلك أنها غير موجودة..؟”
لا بد أن هناك حلاً! قرأت وأعدت قراءة النصوص القديمة كالمجنون.
إذا كانت الإرادة الحرة غير موجودة وكل شيء محدد سلفًا، فما معنى كل هذا..؟
استمر شرح السيد.
“حسنًا… ليس الأمر كذلك تمامًا. المُزارعون الذين نالوا بركة النجوم السبعة، التي تسيطر عليها القوة السماوية للسماء، يمكنهم إدراك القدر بشكل خافت بدءًا من النجم السابع لطور تنقية التشي. قد تظن أنك تعلمت فقط عن علم الفلك وقراءة الكوكبات، ولكن منذ اللحظة التي يُمنح فيها المُزارع إذنًا من السماوات، يُسمح له بإدراك الآلية السماوية بشكل غامض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالفعل. السماوات، هذا العالم، لا يسمح لي.
استمر شرح السيد.
العمر، ليس مطلقًا؟
“بالطبع، من المستحيل على إنسان أن يشهد مباشرة الكيان الواسع المعروف بالقدر. ولكن… من الممكن قراءة أساسياته. من النجوم السبعة لطور تنقية التشي، يمكن للمُزارع أن يقرأ عمره ويعرف كم تبقى من حياته.”
بالفعل. من لم يبذل جهدًا؟ ولكن إذا بذل المرء جهدًا ولم تفتح السماوات أبوابها، فماذا يجب أن يفعل؟
“العمر..؟ هل تقول إن عمر الإنسان محدد سلفًا؟”
“ماذا تقول؟ ستكون الطاقة السماوية موجودة في صحراء دوس السماء غدًا. إذا لم يكن غدًا، فمتى…”
“نعم.”
العمر، ليس مطلقًا؟
“إذن… ما هو الغرض من الزراعة؟ لماذا يستمر المُزارعون في الزراعة حتى مع علمهم بأن عمرهم محدد سلفًا..؟”
“كان هوسي بالتنوير وتكريسي مدى الحياة لأبحاث المانترات والتعاويذ لتمكين تلاميذي، حتى مع المواهب الأقل، من الصعود قدر الإمكان في عوالم زراعتهم. وأنت، شخص من جذور العناصر الخمسة الروحية، من فانٍ وضيع إلى الوصول إلى النجم السابع لطور تنقية التشي… لقد أثبتت ببراعة القيم التي سعيت وراءها… ولكن يبدو… أن لكل شخص حدوده.”
“هذا لأنه… بينما العمر محدد بالتأكيد، إلا أنه ليس مطلقًا.”
إذا كان القدر مسارًا يُعطى للبشر، فإن للبشر إرادة حرة، كما أكد هذا الكتاب. بالطبع، المشكلة هي أنه لا يمكن للمرء أن يتجاوز مسار القدر المعطى. شرح الكتاب القدر بالمثل. تمنح السماوات البشر القدر، ولكن ليس كل البشر يمكنهم السير في مسار قدرهم المعطى. البعض، بسبب نقص قوة الإرادة، والبعض الآخر بسبب الظروف الخارجية. ولكن حتى لو سار المرء في طريق القدر حتى نهايته، فلا يوجد طريق مرسوم من قبل السماوات بعد ذلك. سيكون هذا هو حد ذلك الوجود.
العمر، ليس مطلقًا؟
لم أجب. فقط عضضت على شفتي وأحنيت رأسي. على الرغم من صمتنا، فهمنا قلوب بعضنا البعض.
“على سبيل المثال، مُزارع في مرحلة طور تنقية التشي لديه على الأكثر نفس عمر الفاني. ولكن من مرحلة طور بناء التشي، يتلقون عمرًا إضافيًا من السماوات كلما ارتقوا في زراعتهم. تمنح مرحلة طور بناء التشي 300 عام من العمر، وتشكيل النواة 600 عام، والروح الوليدة 1200 عام، والكائن السماوي 2400 عام. على الرغم من أن العمر الدقيق يختلف، إلا أن المُزارع يتلقى عمرًا جديدًا من السماء كلما رفع عالمه. لهذا السبب يُحدث المُزارعون أنفسهم تغييرًا في الآلية السماوية، ومنذ العصور القديمة، يُطلق على المُزارعين أيضًا اسم متحدي السماء.”
“…نعم يا سيدي.”
“…إذن، ألا يمكنني أنا أيضًا أن أتلقى قدرًا جديدًا كمُزارع؟”
بالفعل. من لم يبذل جهدًا؟ ولكن إذا بذل المرء جهدًا ولم تفتح السماوات أبوابها، فماذا يجب أن يفعل؟
“…ليس بالضرورة. بينما يقال إن الإنسان يمكنه أن يتلقى قدرًا جديدًا، في الواقع، غالبًا ما تمنح السماوات ‘قدرًا يتجاوز العمر’ منذ البداية.”
“مولود بموهبة طبيعية، وخطوط طول روحية، وجذور روحية. القدر الذي يولد به المرء يصبح معيار ما إذا كان يمكنه تغيير عمره.”
أظلمت بشرته.
“أنا؟”
“مولود بموهبة طبيعية، وخطوط طول روحية، وجذور روحية. القدر الذي يولد به المرء يصبح معيار ما إذا كان يمكنه تغيير عمره.”
“…سأعود.”
“…هل قُدّر لي ألا أصبح مُزارعًا؟ هل أنا شخص مولود بقدر ألا أستطيع الهروب من مصيري…؟”
اعتقدت أن القدر الموصوف في الكتاب يشبه الكتاب نفسه. لا أعرف مقدار المحتوى الذي أراد مؤلف الكتاب تضمينه. ولكن هناك حد لحجم وكمية الورق، وللكتاب حدوده الخاصة. يكتب المؤلف السرد المرغوب فيه ضمن الطول المحدد للكتاب، ولكن لا يمكنه تجاوزه. لا يمكن لأي سرد أن يتجاوز الكتاب. عندما يُغلق الكتاب، تنتهي القصة.
“…يبدو الأمر كذلك.”
أومأ سيدي برأسه وتنهد بهدوء. مرة أخرى. بالكاد أتذكر كم مرة حاولنا.
سألت في ذهول. “إذن، هل حقًا لا توجد طريقة؟”
‘لا، ليس كذلك.’
“…لقد بحثت، ويبدو أنه لا يوجد. …أنا آسف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘مع ذلك، فإن عملية دمج خطوط الطول الروحية والجذور الروحية للقصور التسعة في فرعين مفيدة للغاية بالنسبة لي.’
“العمر الذي حددته السماوات… لا أفهمه. أليست السماوات مجرد مفهوم؟ أليست السماء الزرقاء هي ما نسميه السماوات؟”
“نعم… إنه موجود. ما نسميه نحن البشر بالقدر موجود بالتأكيد ويؤثر على كل كائن حي في هذا العالم.”
“السماوات ليست مجرد ذلك. إنها القانون الذي يتدفق عبر هذا العالم… مبدأ واسع وهائل… هذا ما هي عليه السماوات…”
“…لا يوجد شيء آخر يمكنني فعله من أجلك. ولكن، على الرغم من أنه قد لا يكون ممكنًا… سأظل أحاول. سأبحث في المزيد من النصوص القديمة والطقوس، لأرى ما إذا كان يمكن لشخص لم يولد بقدر مُزارع أن يُمنح إذنًا من السماوات…”
بالفعل. السماوات، هذا العالم، لا يسمح لي.
كان الأمر يتعلق بشكل أساسي بدمج خطوط الطول، لذا كان عالمًا يمكنني بالتأكيد الوصول إليه إذا مُنحت الوقت.
“نولد جميعًا بقدر منحته السماوات، ونكبر، ونموت. قد يتحدى المُزارعون السماوات ويسببون تغييرات في الآلية السماوية. في الواقع، لا يمكن لأي مُزارع الهروب من نعمة السماوات التي منحته الولادة. لذلك، بينما يمكن للمرء التغلب على عمره، فإن القدر للقيام بذلك يُمنح أيضًا من قبل السماوات…”
“…أنا أيضًا، لقد اختبرت ذلك. على الرغم من أنني لا أستطيع مقارنة نفسي بك.”
أمسك السيد بيدي وقال.
“لا بد… أن هناك حلاً.”
“…أنا أيضًا، لقد اختبرت ذلك. على الرغم من أنني لا أستطيع مقارنة نفسي بك.”
“لدي شيء يجب أن أفعله يا سيدي. هل يمكننا تأجيله ليوم غد فقط؟”
كان صوته يرتجف. “قضيت حياتي أسعى وأسعى. أدميت أصابعي بتشكيل أختام اليد، وبح صوتي من ترديد المانترات. من خلال جهد حياة كاملة، وصلت بالكاد إلى مرحلة طور بناء التشي… ولكن بموهبتي، كانت مرحلة طور بناء التشي المبكرة هي حدي…”
مع سيدي، بدأت الطقوس. بالطبع، تجمعت السحب مرة أخرى هذه المرة، حاجزة الطاقة السماوية.
كان السيد شخصًا ذا ثلاثة جذور روحية. كان لديه جودة الجذور الروحية الحقيقية، لكن خطوط طوله الروحية كانت ضعيفة، وولد بشوائب في جسده، لذا لم يتمكن من البقاء إلا في مرحلة طور بناء التشي المبكرة.
“ماذا تقول؟ ستكون الطاقة السماوية موجودة في صحراء دوس السماء غدًا. إذا لم يكن غدًا، فمتى…”
“كان هوسي بالتنوير وتكريسي مدى الحياة لأبحاث المانترات والتعاويذ لتمكين تلاميذي، حتى مع المواهب الأقل، من الصعود قدر الإمكان في عوالم زراعتهم. وأنت، شخص من جذور العناصر الخمسة الروحية، من فانٍ وضيع إلى الوصول إلى النجم السابع لطور تنقية التشي… لقد أثبتت ببراعة القيم التي سعيت وراءها… ولكن يبدو… أن لكل شخص حدوده.”
“…لا يوجد شيء آخر يمكنني فعله من أجلك. ولكن، على الرغم من أنه قد لا يكون ممكنًا… سأظل أحاول. سأبحث في المزيد من النصوص القديمة والطقوس، لأرى ما إذا كان يمكن لشخص لم يولد بقدر مُزارع أن يُمنح إذنًا من السماوات…”
الكلمات التي سمعتها في اليوم الذي التقيته فيه لأول مرة. كانت تلك الكلمات موجهة إليّ، لكنها الآن موجهة إلى نفسه.
“…أنا آسف لكوني سيدًا غير كفؤ. أنا آسف لامتلاكي مثل هذا القدر وعدم قدرتي على فعل أي شيء من أجلك…”
“…أنا أيضًا، لقد اختبرت ذلك. على الرغم من أنني لا أستطيع مقارنة نفسي بك.”
“…لا، أنا أيضًا آسف لكوني غير كفؤ…”
‘إذن هذا كل ما في الأمر.’
صر كلانا على أسنانه واعتذرنا لبعضنا البعض.
“هل القدر موجود حقًا؟”
“…لا يوجد شيء آخر يمكنني فعله من أجلك. ولكن، على الرغم من أنه قد لا يكون ممكنًا… سأظل أحاول. سأبحث في المزيد من النصوص القديمة والطقوس، لأرى ما إذا كان يمكن لشخص لم يولد بقدر مُزارع أن يُمنح إذنًا من السماوات…”
نظرت إليه أيضًا بحزم وأومأت برأسي.
“…شكرًا لك.”
“جيد، لنذهب ونستعد للطقوس.”
“ماذا يمكن لشخص تخلت عنه السماوات أن يفعل… لقد حددت السماوات قدرنا، لكنها لم تملِ علينا كيف نعيش في إطاره… لذا، دعنا نكافح قدر استطاعتنا، معًا.”
“…أنا آسف لكوني سيدًا غير كفؤ. أنا آسف لامتلاكي مثل هذا القدر وعدم قدرتي على فعل أي شيء من أجلك…”
التقت أعيننا. “هذا أفضل ما يمكنني فعله من أجلك كسيدك.”
“إذا كان القدر موجودًا حقًا، فماذا عن الإرادة الحرة للكائنات الحية؟ ألا يعني ذلك أنها غير موجودة..؟”
“……”
“إذا رفضتنا السماوات مرة، نحاول عشر مرات. إذا رفضتنا عشر مرات، فسنحاول مائة. إذا استمرت بذلك لمائة، فسنحاول ألف مرة… دعنا نستمر في أداء الطقوس ونسأل بلا نهاية إذا كان الأمر مستحيلاً حقًا…”
لم أجب. فقط عضضت على شفتي وأحنيت رأسي. على الرغم من صمتنا، فهمنا قلوب بعضنا البعض.
بالطبع، ليس بشكل مفصل، مجرد تقدير تقريبي لعمرهم. وكلما صعدوا في عالم زراعتهم، أصبحوا أكثر دقة في معرفة كم من العمر المتبقي لديهم. مُزارع في طور بناء التشي يعرف بشكل غامض ما إذا كانت الأحداث القادمة في حياته ستكون جيدة أم سيئة. بحلول مرحلة طور تشكيل النواة، يصبح هذا أكثر تفصيلاً، فهمًا لميمونية وخطر الأحداث القادمة. بالنسبة لأولئك الذين هم فوق مرحلة الروح الوليدة، لم تكن هناك معلومات عن مدى دقة إدراكهم للقدر، ولكن قيل إنه أكثر دقة من مُزارعي طور تشكيل النواة.
منذ ذلك اليوم، تغيرت حياتي اليومية بشكل كبير. لم أعد أشكل أختام اليد حتى تنزف أصابعي، ولم أمارس أساليب الزراعة. بدلاً من ذلك، بحثت في مكتبة عشيرة “تشيونغ مون” مع سيدي، باحثًا في جميع أنواع النصوص القديمة وكتب الطقوس.
تسمح هذه المرحلة بتوسيع تشكيل المُزارعين وملء قوتهم الروحية لخطوط طولهم الروحية بالكامل، ليصبحوا أقوى بكثير. لسوء الحظ، كانت طرق تدريب النجم الثامن عديمة الفائدة ما لم يتم إتقان النجم السابع بالكامل. واصلت استيعاب النظرية والتنوير بجد.
“ما هو معيار أولئك المسموح لهم أو غير المسموح لهم من قبل السماوات؟”
“هذا لأنه… بينما العمر محدد بالتأكيد، إلا أنه ليس مطلقًا.”
هل بسبب طاقتي الداخلية؟. أم لأنه، كفنان قتالي ولد بدون جذور روحية، اكتسبت قسرًا جذورًا روحية بالوصول إلى “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”؟. أم لأنني أتيت من عالم آخر؟. أم بسبب عودتي؟. أم أنه مجرد قدري؟.
“همم… اليوم الأمثل التالي للطقوس هو بعد شهر. هل يمكنك العودة إلى عشيرة “تشيونغ مون” بحلول ذلك الوقت؟”
ومع ذلك، بين النصوص القديمة، كان المحتوى حول البشر المرفوضين من قبل السماوات نادرًا للغاية. كان من الصعب للغاية العثور عليه. ومع ذلك، بينما قرأت كتبًا عن السماوات، والآلية السماوية، والقدر، بدأت أفهم مفهوم القدر أكثر قليلاً. قيل إنه من النجم السابع لطور تنقية التشي، يبدأ المُزارعون في قراءة مصيرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ما هو؟”
بالطبع، ليس بشكل مفصل، مجرد تقدير تقريبي لعمرهم. وكلما صعدوا في عالم زراعتهم، أصبحوا أكثر دقة في معرفة كم من العمر المتبقي لديهم. مُزارع في طور بناء التشي يعرف بشكل غامض ما إذا كانت الأحداث القادمة في حياته ستكون جيدة أم سيئة. بحلول مرحلة طور تشكيل النواة، يصبح هذا أكثر تفصيلاً، فهمًا لميمونية وخطر الأحداث القادمة. بالنسبة لأولئك الذين هم فوق مرحلة الروح الوليدة، لم تكن هناك معلومات عن مدى دقة إدراكهم للقدر، ولكن قيل إنه أكثر دقة من مُزارعي طور تشكيل النواة.
“صحيح. خاصة القصة الأخيرة في المجموعة عن الرجل العجوز الذي اكتسب حياة إضافية بعد أداء الطقوس… ربما…”
وجدت أيضًا كتبًا عن الإرادة الحرة للإنسان. على سبيل المثال، إذا مُنح فانٍ حوالي 80 عامًا من العمر من قبل السماوات، فهل يعيش بالضرورة لمدة 80 عامًا؟ ماذا يحدث إذا قتل مُزارع بنوايا سيئة فانيًا لديه عمر 80 عامًا قبل الأوان؟ كانت الإجابة هي أن السماوات تمنح القدر فقط، لكنها لا تهتم بكيفية سير الكائن على طريق ذلك القدر. باختصار. يُمنح البشر مسارًا يسمى القدر. ولكن بسبب الضغوط الخارجية أو إرادتهم الخاصة، قد لا يكمل البعض مسار مصيرهم المقدر بالكامل.
“محظور؟”
‘إذن هذا كل ما في الأمر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صر كلانا على أسنانه واعتذرنا لبعضنا البعض.
بينما قرأت كتبًا عن القدر، فكرت فيما حدث لي من قبل.
مع سيدي، بدأت الطقوس. بالطبع، تجمعت السحب مرة أخرى هذه المرة، حاجزة الطاقة السماوية.
‘على الرغم من أن حياتي الأولية وظروفي الصحية تغيرت في العديد من الحيوات، إلا أنني مت في نفس اليوم تمامًا، وفي نفس الوقت، وفي نفس الظروف.’
في حياتي الأولى، كنت مجرد متسول بائس مصيره الموت. ولكن ماذا عن الآن؟ لقد أتقنت السيف. بموهبة متواضعة، وصلت إلى “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”، وهو عالم أسطوري في الفنون القتالية. اكتسبت قسرًا القدرة على الزراعة، التي قيل إنها ممكنة فقط لأولئك الذين ولدوا بجذور روحية. حتى مع أن القدر أثقل كاهلي، لقد تجاوزته مرارًا وتكرارًا!
هل هذا منطقي إحصائيًا؟ حتى عندما اختلفت صحتي في كل حياة! اعتقدت ذات مرة أن القدر ربما موجود حقًا وأنني ربما لا أملك إرادة حرة. ولكن بعد ذلك، عندما قطعت رأس ولي العهد “ماكلي هيون”. للمرة الأولى، مت قبل عمري المقدر واعتقدت أن العمر ليس ثابتًا. ومع ذلك…
“همم، ما الأمر؟”
‘وفقًا لهذا الكتاب، منحتني السماوات عمرًا يبلغ حوالي 50 عامًا. إذا سرت في طريق القدر بشكل صحيح، يمكنني أن أعيش وفقًا لذلك العمر. ولكن إذا مت في وقت أبكر بسبب ضغط خارجي أو خياراتي وإرادتي الخاصة، فلا يمكنني إكمال مسار القدر الممنوح لي.’
استمر شرح السيد.
إذا كان القدر مسارًا يُعطى للبشر، فإن للبشر إرادة حرة، كما أكد هذا الكتاب. بالطبع، المشكلة هي أنه لا يمكن للمرء أن يتجاوز مسار القدر المعطى. شرح الكتاب القدر بالمثل. تمنح السماوات البشر القدر، ولكن ليس كل البشر يمكنهم السير في مسار قدرهم المعطى. البعض، بسبب نقص قوة الإرادة، والبعض الآخر بسبب الظروف الخارجية. ولكن حتى لو سار المرء في طريق القدر حتى نهايته، فلا يوجد طريق مرسوم من قبل السماوات بعد ذلك. سيكون هذا هو حد ذلك الوجود.
أومأ سيدي برأسه وتنهد بهدوء. مرة أخرى. بالكاد أتذكر كم مرة حاولنا.
يمكن للبشر أن يعيشوا بحرية حتى يصلوا إلى مصيرهم المقدر. لكن الوصول إلى ما هو أبعد مستحيل. العيش بحرية خلال الحياة التي وهبتها السماوات هو حق وفضيلة جميع الفانين. مع العبارة التي تفيد بأن كل كائن يجب أن يعيش بحرية وامتنان في الحياة الممنوحة له، انتهى الكتاب.
لم أجب. فقط عضضت على شفتي وأحنيت رأسي. على الرغم من صمتنا، فهمنا قلوب بعضنا البعض.
‘…هل هذا الكتاب مثل… ذلك.’
“العمر..؟ هل تقول إن عمر الإنسان محدد سلفًا؟”
اعتقدت أن القدر الموصوف في الكتاب يشبه الكتاب نفسه. لا أعرف مقدار المحتوى الذي أراد مؤلف الكتاب تضمينه. ولكن هناك حد لحجم وكمية الورق، وللكتاب حدوده الخاصة. يكتب المؤلف السرد المرغوب فيه ضمن الطول المحدد للكتاب، ولكن لا يمكنه تجاوزه. لا يمكن لأي سرد أن يتجاوز الكتاب. عندما يُغلق الكتاب، تنتهي القصة.
“…ليس بالضرورة. بينما يقال إن الإنسان يمكنه أن يتلقى قدرًا جديدًا، في الواقع، غالبًا ما تمنح السماوات ‘قدرًا يتجاوز العمر’ منذ البداية.”
‘هذا هو مفهوم القدر…’
العمر، ليس مطلقًا؟
إذن، هل هذه حقًا النهاية بالنسبة لي…؟ حقًا، هل أنا…
“جيد، لنذهب ونستعد للطقوس.”
‘لا، ليس كذلك.’
“…دعنا نستمر في محاولة الطقوس.”
صررت على أسناني. حتى لو كان إغلاق الكتاب يعني النهاية، فإن قصتي تعود باستمرار إلى البداية. بالتأكيد، لقد منحتني السماوات هذا القدر. إذا كانت السماوات قد أعطتني هذا القدر، فلا بد أن هناك سببًا.
الكلمات التي سمعتها في اليوم الذي التقيته فيه لأول مرة. كانت تلك الكلمات موجهة إليّ، لكنها الآن موجهة إلى نفسه.
‘لقد تغلبت على القدر مرارًا وتكرارًا…’
“ماذا يمكن لشخص تخلت عنه السماوات أن يفعل… لقد حددت السماوات قدرنا، لكنها لم تملِ علينا كيف نعيش في إطاره… لذا، دعنا نكافح قدر استطاعتنا، معًا.”
في حياتي الأولى، كنت مجرد متسول بائس مصيره الموت. ولكن ماذا عن الآن؟ لقد أتقنت السيف. بموهبة متواضعة، وصلت إلى “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”، وهو عالم أسطوري في الفنون القتالية. اكتسبت قسرًا القدرة على الزراعة، التي قيل إنها ممكنة فقط لأولئك الذين ولدوا بجذور روحية. حتى مع أن القدر أثقل كاهلي، لقد تجاوزته مرارًا وتكرارًا!
أومأ سيدي برأسه وتنهد بهدوء. مرة أخرى. بالكاد أتذكر كم مرة حاولنا.
“لا بد… أن هناك حلاً.”
“…شكرًا لك.”
لا بد أن هناك حلاً! قرأت وأعدت قراءة النصوص القديمة كالمجنون.
“على سبيل المثال، مُزارع في مرحلة طور تنقية التشي لديه على الأكثر نفس عمر الفاني. ولكن من مرحلة طور بناء التشي، يتلقون عمرًا إضافيًا من السماوات كلما ارتقوا في زراعتهم. تمنح مرحلة طور بناء التشي 300 عام من العمر، وتشكيل النواة 600 عام، والروح الوليدة 1200 عام، والكائن السماوي 2400 عام. على الرغم من أن العمر الدقيق يختلف، إلا أن المُزارع يتلقى عمرًا جديدًا من السماء كلما رفع عالمه. لهذا السبب يُحدث المُزارعون أنفسهم تغييرًا في الآلية السماوية، ومنذ العصور القديمة، يُطلق على المُزارعين أيضًا اسم متحدي السماء.”
ذات يوم، جاء سيدي بكتاب. عيناه محتقنتان بالدم.
“…لا يوجد شيء آخر يمكنني فعله من أجلك. ولكن، على الرغم من أنه قد لا يكون ممكنًا… سأظل أحاول. سأبحث في المزيد من النصوص القديمة والطقوس، لأرى ما إذا كان يمكن لشخص لم يولد بقدر مُزارع أن يُمنح إذنًا من السماوات…”
“لقد وجدت نصًا قديمًا في الأرشيف العلوي لعشيرتنا.”
“على سبيل المثال، مُزارع في مرحلة طور تنقية التشي لديه على الأكثر نفس عمر الفاني. ولكن من مرحلة طور بناء التشي، يتلقون عمرًا إضافيًا من السماوات كلما ارتقوا في زراعتهم. تمنح مرحلة طور بناء التشي 300 عام من العمر، وتشكيل النواة 600 عام، والروح الوليدة 1200 عام، والكائن السماوي 2400 عام. على الرغم من أن العمر الدقيق يختلف، إلا أن المُزارع يتلقى عمرًا جديدًا من السماء كلما رفع عالمه. لهذا السبب يُحدث المُزارعون أنفسهم تغييرًا في الآلية السماوية، ومنذ العصور القديمة، يُطلق على المُزارعين أيضًا اسم متحدي السماء.”
الكتاب الذي أحضره السيد لم يكن له عنوان وبدا وكأنه على وشك أن يتحول إلى غبار.
يمكن للبشر أن يعيشوا بحرية حتى يصلوا إلى مصيرهم المقدر. لكن الوصول إلى ما هو أبعد مستحيل. العيش بحرية خلال الحياة التي وهبتها السماوات هو حق وفضيلة جميع الفانين. مع العبارة التي تفيد بأن كل كائن يجب أن يعيش بحرية وامتنان في الحياة الممنوحة له، انتهى الكتاب.
“اقرأه.”
“ما هو معيار أولئك المسموح لهم أو غير المسموح لهم من قبل السماوات؟”
قرأت الكتاب. كان مجموعة من التواريخ القديمة غير الرسمية. تضمنت هذه القصص شابًا يذيب الجليد في نهر بحرارة جسده ليصطاد سمك الشبوط لأمه المريضة في الشتاء، ورجلاً أعمى يستعيد بصره بعد الصلاة للسماوات. قصة رجل عجوز مُددت حياته بعد أداء ألف طقس للسماوات، على الرغم من أنه كان من المفترض أن يموت.
“لدي شيء يجب أن أفعله يا سيدي. هل يمكننا تأجيله ليوم غد فقط؟”
“على الرغم من أنه تاريخ غير رسمي، ومعظمه عن الفانين، ألا يشتركون في شيء ما..؟”
الكلمات التي سمعتها في اليوم الذي التقيته فيه لأول مرة. كانت تلك الكلمات موجهة إليّ، لكنها الآن موجهة إلى نفسه.
“…نعم. تحدث المعجزات في مواقف مستحيلة.”
هل بسبب طاقتي الداخلية؟. أم لأنه، كفنان قتالي ولد بدون جذور روحية، اكتسبت قسرًا جذورًا روحية بالوصول إلى “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”؟. أم لأنني أتيت من عالم آخر؟. أم بسبب عودتي؟. أم أنه مجرد قدري؟.
“صحيح. خاصة القصة الأخيرة في المجموعة عن الرجل العجوز الذي اكتسب حياة إضافية بعد أداء الطقوس… ربما…”
“همم، ما الأمر؟”
“استمر في المحاولة والمحاولة مرة أخرى، وسيحدث المستحيل؟”
“…نعم يا سيدي.”
“نعم… تحتوي هذه القصص على درس مفاده أنه إذا كرس المرء كل إخلاصه، حتى السماوات ستتأثر. حتى الفانون يمكنهم تحريك السماوات بإخلاصهم.”
الكتاب الذي أحضره السيد لم يكن له عنوان وبدا وكأنه على وشك أن يتحول إلى غبار.
ارتجف صوت السيد.
نظرت إليه أيضًا بحزم وأومأت برأسي.
“…بالطبع، يعني ذلك أيضًا أن ما كنا نفعله حتى الآن قد لا يكون صادقًا بما فيه الكفاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع ذلك، أعطيت ابتسامة مريرة وقلت.
“……”
مع سيدي، بدأت الطقوس. بالطبع، تجمعت السحب مرة أخرى هذه المرة، حاجزة الطاقة السماوية.
بالفعل. من لم يبذل جهدًا؟ ولكن إذا بذل المرء جهدًا ولم تفتح السماوات أبوابها، فماذا يجب أن يفعل؟
منذ ذلك اليوم، تغيرت حياتي اليومية بشكل كبير. لم أعد أشكل أختام اليد حتى تنزف أصابعي، ولم أمارس أساليب الزراعة. بدلاً من ذلك، بحثت في مكتبة عشيرة “تشيونغ مون” مع سيدي، باحثًا في جميع أنواع النصوص القديمة وكتب الطقوس.
“…دعنا نستمر في محاولة الطقوس.”
“…إنه فشل مرة أخرى.”
“……”
الكتاب الذي أحضره السيد لم يكن له عنوان وبدا وكأنه على وشك أن يتحول إلى غبار.
“إذا رفضتنا السماوات مرة، نحاول عشر مرات. إذا رفضتنا عشر مرات، فسنحاول مائة. إذا استمرت بذلك لمائة، فسنحاول ألف مرة… دعنا نستمر في أداء الطقوس ونسأل بلا نهاية إذا كان الأمر مستحيلاً حقًا…”
“ليس اليوم.”
تحدث السيد وهو يصر على أسنانه. “دعنا نسأل إذا كانت هذه حقًا هي نهايتنا..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت الإرادة الحرة غير موجودة وكل شيء محدد سلفًا، فما معنى كل هذا..؟
“…نعم يا سيدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت لسيدي، الذي كان يحاول الابتسام وهو يجمع أدوات الطقوس.
نظرت إليه أيضًا بحزم وأومأت برأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…إذن، ألا يمكنني أنا أيضًا أن أتلقى قدرًا جديدًا كمُزارع؟”
منذ ذلك اليوم، سافرنا في كل مكان، نقرأ النجوم ونحاول أداء الطقوس. بالطبع، في كل مرة حاولنا فيها أداء طقس، كانت السحب تتجمع، حاجزة الطاقة السماوية من السماوات.
في حياتي الأولى، كنت مجرد متسول بائس مصيره الموت. ولكن ماذا عن الآن؟ لقد أتقنت السيف. بموهبة متواضعة، وصلت إلى “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”، وهو عالم أسطوري في الفنون القتالية. اكتسبت قسرًا القدرة على الزراعة، التي قيل إنها ممكنة فقط لأولئك الذين ولدوا بجذور روحية. حتى مع أن القدر أثقل كاهلي، لقد تجاوزته مرارًا وتكرارًا!
ذات مرة ذهبنا حتى إلى مكان يسمى جبل غوغوول في “يانغو” لأداء طقس. اعتقد السيد أنه بما أن قمة جبل غوغوول تخترق السحب، فإن الطقس هناك لا يمكن أن تغطيه السحب. ولكن حتى على قمة أعلى من السحب، ظهرت سحب شبحية بعد فترة وجيزة من أداء الطقس. كما لو أن السماوات، متحدية قوانين الفيزياء، لن تسمح لي بالدخول إلى طريق الزراعة.
“استمر في المحاولة والمحاولة مرة أخرى، وسيحدث المستحيل؟”
ذهبنا أنا وسيدي إلى العديد من الجبال والأنهار الشهيرة، واخترنا سبعة نجوم من بين الثمانية والعشرين، وأدينا الطقوس بلا توقف. أثناء أداء الطقوس، تعلمت أيضًا بشكل متقطع من سيدي عن النجم الثامن لطور تنقية التشي.. معرفة النجم الثامن لطور تنقية التشي، مسار التناغمات الستة، يتضمن تطبيق التناغمات الستة للسماء والأرض والاتجاهات الأربعة على الطقوس، وتحفيز القوة الروحية من خلال الطريقة.
“…نعم. تحدث المعجزات في مواقف مستحيلة.”
تسمح هذه المرحلة بتوسيع تشكيل المُزارعين وملء قوتهم الروحية لخطوط طولهم الروحية بالكامل، ليصبحوا أقوى بكثير. لسوء الحظ، كانت طرق تدريب النجم الثامن عديمة الفائدة ما لم يتم إتقان النجم السابع بالكامل. واصلت استيعاب النظرية والتنوير بجد.
وجدت أيضًا كتبًا عن الإرادة الحرة للإنسان. على سبيل المثال، إذا مُنح فانٍ حوالي 80 عامًا من العمر من قبل السماوات، فهل يعيش بالضرورة لمدة 80 عامًا؟ ماذا يحدث إذا قتل مُزارع بنوايا سيئة فانيًا لديه عمر 80 عامًا قبل الأوان؟ كانت الإجابة هي أن السماوات تمنح القدر فقط، لكنها لا تهتم بكيفية سير الكائن على طريق ذلك القدر. باختصار. يُمنح البشر مسارًا يسمى القدر. ولكن بسبب الضغوط الخارجية أو إرادتهم الخاصة، قد لا يكمل البعض مسار مصيرهم المقدر بالكامل.
في هذه الأثناء، قابلت أيضًا “كيم يونغ-هون” من وقت لآخر، وتعلمت عن الفنون القتالية وجسدت تنوير “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”.
وجدت أيضًا كتبًا عن الإرادة الحرة للإنسان. على سبيل المثال، إذا مُنح فانٍ حوالي 80 عامًا من العمر من قبل السماوات، فهل يعيش بالضرورة لمدة 80 عامًا؟ ماذا يحدث إذا قتل مُزارع بنوايا سيئة فانيًا لديه عمر 80 عامًا قبل الأوان؟ كانت الإجابة هي أن السماوات تمنح القدر فقط، لكنها لا تهتم بكيفية سير الكائن على طريق ذلك القدر. باختصار. يُمنح البشر مسارًا يسمى القدر. ولكن بسبب الضغوط الخارجية أو إرادتهم الخاصة، قد لا يكمل البعض مسار مصيرهم المقدر بالكامل.
مر الزمن. كان اليوم الذي سينتهي فيه عمري يقترب.
‘إذن هذا كل ما في الأمر.’
“هل لديك أي أسئلة حول العناصر الخمسة؟”
اليوم الذي سينتهي فيه عمري.
“ليس اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أنه تاريخ غير رسمي، ومعظمه عن الفانين، ألا يشتركون في شيء ما..؟”
“جيد، لنذهب ونستعد للطقوس.”
“جيد، لنذهب ونستعد للطقوس.”
لم يتبق الكثير من عمري. كنت آمل أن يؤدي الوصول إلى “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل” إلى إطالة حياتي. ولكن من خلال النظر في الكتب الموجودة في أرشيف عشيرة “تشيونغ مون”، أدركت أنه من المحتمل أن أموت بنفس العمر كما كان من قبل. لقد كان تقدمي كبيرًا في الآونة الأخيرة. لقد فهمت النجم التاسع لطور تنقية التشي، أصل العناصر الخمسة، وليس فقط النجم الثامن لطور تنقية التشي، مسار التناغمات الستة. بالطبع، ما زلت لا أستطيع ممارسة طرق زراعة النجم التاسع. ولكن من حيث الفهم النقي للمسار، كنت على قدم المساواة مع مُزارع من النجم التاسع في طور تنقية التشي. مؤخرًا، كنت أستعرض أيضًا محتوى يتعلق بالنجم العاشر لطور تنقية التشي، وحدة الصور الأربع.
“إذا كان القدر موجودًا حقًا، فماذا عن الإرادة الحرة للكائنات الحية؟ ألا يعني ذلك أنها غير موجودة..؟”
‘مع ذلك، فإن عملية دمج خطوط الطول الروحية والجذور الروحية للقصور التسعة في فرعين مفيدة للغاية بالنسبة لي.’
لم أجب. فقط عضضت على شفتي وأحنيت رأسي. على الرغم من صمتنا، فهمنا قلوب بعضنا البعض.
كان الأمر يتعلق بشكل أساسي بدمج خطوط الطول، لذا كان عالمًا يمكنني بالتأكيد الوصول إليه إذا مُنحت الوقت.
لم أجب. فقط عضضت على شفتي وأحنيت رأسي. على الرغم من صمتنا، فهمنا قلوب بعضنا البعض.
“لنبدأ، الشمس تغرب.”
“…لقد بحثت، ويبدو أنه لا يوجد. …أنا آسف.”
مع سيدي، بدأت الطقوس. بالطبع، تجمعت السحب مرة أخرى هذه المرة، حاجزة الطاقة السماوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘على الرغم من أن حياتي الأولية وظروفي الصحية تغيرت في العديد من الحيوات، إلا أنني مت في نفس اليوم تمامًا، وفي نفس الوقت، وفي نفس الظروف.’
“…إنه فشل مرة أخرى.”
“جيد، لنذهب ونستعد للطقوس.”
“…نعم.”
‘هذا هو مفهوم القدر…’
أومأ سيدي برأسه وتنهد بهدوء. مرة أخرى. بالكاد أتذكر كم مرة حاولنا.
بينما قرأت كتبًا عن القدر، فكرت فيما حدث لي من قبل.
“لنذهب إلى صحراء دوس السماء غدًا ونحاول مرة أخرى. يبدو أن السحب ستتجمع لاحقًا هناك…”
“أنا؟”
“سيدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
“همم، ما الأمر؟”
إذا كان القدر مسارًا يُعطى للبشر، فإن للبشر إرادة حرة، كما أكد هذا الكتاب. بالطبع، المشكلة هي أنه لا يمكن للمرء أن يتجاوز مسار القدر المعطى. شرح الكتاب القدر بالمثل. تمنح السماوات البشر القدر، ولكن ليس كل البشر يمكنهم السير في مسار قدرهم المعطى. البعض، بسبب نقص قوة الإرادة، والبعض الآخر بسبب الظروف الخارجية. ولكن حتى لو سار المرء في طريق القدر حتى نهايته، فلا يوجد طريق مرسوم من قبل السماوات بعد ذلك. سيكون هذا هو حد ذلك الوجود.
قلت لسيدي، الذي كان يحاول الابتسام وهو يجمع أدوات الطقوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالفعل. السماوات، هذا العالم، لا يسمح لي.
“…آمل ألا نؤدي الطقوس غدًا.”
كانت أطراف أصابعي ترتجف.
“ماذا تقول؟ ستكون الطاقة السماوية موجودة في صحراء دوس السماء غدًا. إذا لم يكن غدًا، فمتى…”
“استمر في المحاولة والمحاولة مرة أخرى، وسيحدث المستحيل؟”
“لدي شيء يجب أن أفعله يا سيدي. هل يمكننا تأجيله ليوم غد فقط؟”
“العمر..؟ هل تقول إن عمر الإنسان محدد سلفًا؟”
“همم… اليوم الأمثل التالي للطقوس هو بعد شهر. هل يمكنك العودة إلى عشيرة “تشيونغ مون” بحلول ذلك الوقت؟”
‘لقد تغلبت على القدر مرارًا وتكرارًا…’
عند سماع ذلك، أعطيت ابتسامة مريرة وقلت.
بالطبع، ليس بشكل مفصل، مجرد تقدير تقريبي لعمرهم. وكلما صعدوا في عالم زراعتهم، أصبحوا أكثر دقة في معرفة كم من العمر المتبقي لديهم. مُزارع في طور بناء التشي يعرف بشكل غامض ما إذا كانت الأحداث القادمة في حياته ستكون جيدة أم سيئة. بحلول مرحلة طور تشكيل النواة، يصبح هذا أكثر تفصيلاً، فهمًا لميمونية وخطر الأحداث القادمة. بالنسبة لأولئك الذين هم فوق مرحلة الروح الوليدة، لم تكن هناك معلومات عن مدى دقة إدراكهم للقدر، ولكن قيل إنه أكثر دقة من مُزارعي طور تشكيل النواة.
“…سأعود.”
“…نعم يا سيدي.”
بعد عشرين يومًا من الآن. سيكون ذلك اليوم هو بالضبط اليوم الذي متت فيه في كل حيواتي.
“أنا؟”
اليوم الذي سينتهي فيه عمري.
وجدت أيضًا كتبًا عن الإرادة الحرة للإنسان. على سبيل المثال، إذا مُنح فانٍ حوالي 80 عامًا من العمر من قبل السماوات، فهل يعيش بالضرورة لمدة 80 عامًا؟ ماذا يحدث إذا قتل مُزارع بنوايا سيئة فانيًا لديه عمر 80 عامًا قبل الأوان؟ كانت الإجابة هي أن السماوات تمنح القدر فقط، لكنها لا تهتم بكيفية سير الكائن على طريق ذلك القدر. باختصار. يُمنح البشر مسارًا يسمى القدر. ولكن بسبب الضغوط الخارجية أو إرادتهم الخاصة، قد لا يكمل البعض مسار مصيرهم المقدر بالكامل.
الكتاب الذي أحضره السيد لم يكن له عنوان وبدا وكأنه على وشك أن يتحول إلى غبار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات