حياة (5)
الفصل 30: حياة (5)
“جميعكم. هل تعتقدون حقًا أنه من الطبيعي أن يتذكر الإنسان مثل هذا الغضب الواضح منذ سنوات؟”
مرت ثلاثة أشهر. وأنا أرتدي زيًا قتاليًا أسود، نظرت حولي إلى تلاميذي، كل منهم يعتني بسلاحه.
“ذلك الضوء للتو كان أرواح الضحايا. ومع ذلك، على الرغم من أن الضحايا ماتوا في ألم، في لحظة وفاتهم، تناثروا مع انفجار من الضوء.”
“…هل الجميع مستعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مررت بجانب جثث المُزارعين، وأنا أنظر حولي في أراضي عشيرة “ماكلي” المحترقة.
“نعم!!!” كان ردهم مدويًا وعاليًا.
“آسف، لكن هذا ليس طلبًا أو اقتراحًا. إنه أمر من سيدكم.”
قبل ثلاثة أشهر، في الاجتماع الذي تم فيه شرح خطة غزو أراضي عشيرة “ماكلي”، صُدم الجميع، وكادوا يفقدون عقولهم عند سماع خبر أنهم لن يقتلوا الإمبراطور. وكاد الأمر أن يتحول إلى حادث خطير عندما أُبلغوا لاحقًا بأنهم، وإن لم يكن الإمبراطور، سيهاجمون منطقة أخرى تابعة لعشيرة “ماكلي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الفرق؟ ضحكت بمرارة في نفسي.
‘لديهم جميعًا مشاعر معقدة.’
علاوة على ذلك، بسبب حياتي الطويلة، كنت أتقدم عبر عالم طور الأزهار الثلاث بشكل أسرع بكثير من الأسياد الآخرين. بالإضافة إلى ذلك، مع “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية”، كنت قد خرجت من العلاقة النموذجية بين المُزارعين وفناني القتال. الآن، فقط مُزارعو طور تنقية التشي من النجم الخامس إلى الثامن كانوا ندًا لي.
لم يتمكنوا من قتل الإمبراطور الذي كانوا يحلمون به، لكن بدلاً من ذلك، يمكنهم قتل الوحوش الأخرى. ومع ذلك، على الرغم من أن القتل الذي تمنوه كان أمامهم مباشرة، بدا أن كل تلميذ من تلاميذي لديه مشاعر معقدة. لم تكن مجرد كراهية بسيطة أو غضب أو ترقب. كان مزيجًا غريبًا من المشاعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أولئك الذين هم دون طور الأزهار الثلاث سيكونون مشغولين جدًا بالفرار. وتلاميذي…’
‘لا أستطيع قراءة لونه.’
“كلما تمسكتم بعائلتكم، كانت النتيجة أسوأ لكل من عائلتكم وأنفسكم! سيستمر عمركم في التناقص، وسيتعين على عائلتكم أن تعيش كأرواح حاقدة، غير قادرة على الذهاب إلى حيث تنتمي.”
ولم تكن رغبة أيضًا. بالنظر إليه، أدركت شيئًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند كلماتي، ظهرت لحظة من التردد على وجه “مان-هو”. لكنه صر على أسنانه وقال: “…أنت لا تفهم ألمنا. أنت لا تعرف كم هو مريح لنا أن نتمكن من الانتقام لعائلاتنا الميتة هكذا.”
‘ربما، حتى لو تمكنت من تمييز آلاف الألوان، قد لا أفهم تمامًا جميع ألوان المشاعر الإنسانية.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت أيضًا مجرد مُزارع من النجمة الثالثة في طور تنقية التشي…”
كم عدد المشاعر التي يمتلكها البشر؟ من يستطيع تحديدها؟ المشاعر لا توصف. لهذا السبب لا يمكنك تصنيفها أو معرفة جميع ألوانها.
…ضغطت على نقاط نومهم. سينامون قريبًا. يجب أن أذهب الآن. أحتاج إلى إنقاذ الآخرين قدر استطاعتي.
‘…إذن، ما هو بالضبط طور “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”؟’
وهكذا، تجنبنا المزيد من النقاش في ذلك اليوم.
لم يبدُ أن طور الطاقات الخمس يتعلق فقط بمعرفة جميع الألوان. كان ذلك مستحيلاً ما لم يكن المرء إلهًا. لكن ما رأيته عندما وصل “كيم يونغ-هون” إلى طور الطاقات الخمس كان…
“هؤلاء الحثالة الفانون! هؤلاء الرعاع من فناني القتال!!”
‘من داخل “كيم يونغ-هون”، خرجت ألوان لا حصر لها، وملأت عالمه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التأكد من استعداد تلاميذي، قمت بتوزيع السم الخاص والترياق الذي صنعته على كل واحد منهم. أخذ التلاميذ السم الذي خلطته ووضعوه في أكمامهم أو جيوبهم. بعد أن تحققت من استعداداتهم، صرخت.
كان وعيه مكونًا من ألوان لا حصر لها. إذن لماذا أشعر الآن أنه من المستحيل فهم المشاعر الإنسانية تمامًا؟
شق سيفي تعويذة المُزارع الدفاعية واستهدف رقبته. بدا أن الدفاع قد تم تفعيله، ولكن عندما ركزت بعمق على طاقة السيف للحظة، انفجر ضوء سيف ساطع.
‘لا أعرف…’
كوغوو-كوغوو-كوغوو-
إنه غريب. اللانهاية لا يمكن تحقيقها أبدًا. لو كان ذلك ممكنًا، لما تفوق المُزارعون على “كيم يونغ-هون”، بل لكان قد سيطر عليهم بشكل ساحق، سواء كانوا في طور تشكيل النواة أو حتى أعلى. لكن ما رأيته حينها كان اللانهاية.
بالطبع، تمت مواجهة المُزارعين فوق النجم السابع في طور تنقية التشي على الأقل من قبل أسياد طور الأزهار الثلاث، وتم التعامل مع أولئك الذين فوق النجم التاسع من قبل “كيم يونغ-هون”، ولكن مع استمرارنا في مهاجمة أراضي عشيرة “ماكلي”، شعرت أن دفاعاتهم أصبحت أقوى بشكل متزايد.
“…أنا لا أفهم.”
“لقد دمرنا عدة مناطق تابعة لعشيرة “ماكلي” حتى الآن. لقد قطعنا رؤوس عدد لا يحصى من مُزارعي عشيرة “ماكلي” ودفنا جثث ضحاياهم، وقدنا أرواحهم إلى السماء.”
كان شيئًا لا يمكنني معرفته بمجرد التفكير فيه الآن. حتى مع موهبتي، لن أفهم بسهولة حتى لو شرحه لي “كيم يونغ-هون”.
“…ماذا تقول؟ ألا تعرف ما نشعر به؟ نريد أن…”
‘إذن، بدلاً من التركيز على ما لا أستطيع فهمه، يجب أن أركز على ما يمكنني فعله الآن.’
سألتني “تشيونغ-يا” بصوت قاسٍ.
بعد التأكد من استعداد تلاميذي، قمت بتوزيع السم الخاص والترياق الذي صنعته على كل واحد منهم. أخذ التلاميذ السم الذي خلطته ووضعوه في أكمامهم أو جيوبهم. بعد أن تحققت من استعداداتهم، صرخت.
“نعم!”
“اليوم، نذهب لقتل المُزارعين!”
كان شيئًا لا يمكنني معرفته بمجرد التفكير فيه الآن. حتى مع موهبتي، لن أفهم بسهولة حتى لو شرحه لي “كيم يونغ-هون”.
ظهر تعبير حازم على وجوه الجميع. ومع ذلك، لم أكن أريدهم أن يكونوا مجرد حازمين.
‘حتى هذا يتم عن طريق استغلال شبكة استخبارات عشيرة “جين”، واستهداف أكثر الأراضي ضعفًا…’
“لا تفكروا بتهور في الموت. لا تخططوا للموت إلى جانب المُزارعين!”
أخيرًا.
عند سماع كلماتي، بدأت تعابير تلاميذي الحازمة تظهر انزعاجًا طفيفًا. الحديث عن العيش أو ما شابه ذلك لن يؤدي إلا إلى إزعاجهم أكثر. لم يكن هناك سبب حقيقي يمكنني تقديمه لسبب حاجتهم الحقيقية للعيش.
“…أنا لا أفهم.”
‘إذن، أحتاج إلى خلق هدف لهم ليعيشوا من أجله.’
كواكوانغ!
“قد تكونون غير راضين إلى حد ما لأننا لا نهاجم الإمبراطور بل مجرد مُزارعي عشيرة “ماكلي” الوضيعين. ولكن! أعدكم بهذا. إذا نجحتم في تدمير جميع أراضي ومعاقل عشيرة “ماكلي”، فسأثق في قدراتكم. أعدكم بأنني سأنضم إليكم لمهاجمة القصر الإمبراطوري! سأساعدكم في الحصول على رأس الإمبراطور “ماكلي جونغ”! ولكن! حتى ذلك الحين، لا تموتوا بسهولة. ابقوا على قيد الحياة بيأس، وتأكدوا من أن سبب تدريبكم لم يذهب سدى! إطلاقًا!!!”
كواكوانغ!
صرخت بزئير مليء بالإصرار. “ابقوا على قيد الحياة!”
“…هل الجميع مستعد؟”
في أمري المبرر بالبقاء على قيد الحياة، لم تعد عيون تلاميذي تتوهج بالإصرار فقط، بل بإرادة حازمة وغضب تجاه “ماكلي جونغ”.
في أمري المبرر بالبقاء على قيد الحياة، لم تعد عيون تلاميذي تتوهج بالإصرار فقط، بل بإرادة حازمة وغضب تجاه “ماكلي جونغ”.
“نعم!”
سحبت سيفي من غمده.
عند سماع ردهم، قدت الطريق وتبعني أكثر من 500 تلميذ بهدوء، مستخدمين تقنيات التخفي الخاصة بهم.
“…أفترض أن ما يتحدث عنه سيدنا هو أفراد العائلة الذين معنا.”
غادرنا منطقة عشيرة “جين” وتوجهنا نحو التلال الشمالية الغربية لمدينة “تشومبيوك”. هناك تقع قاعدة سرية لعشيرة “ماكلي”.
‘أرجوكم، دعوهم على قيد الحياة!’
‘…أكثر بكثير مما كان في حياتي السابقة.’
‘إنها مجرد البداية.’
نظرت إلى أسياد الفنون القتالية الذين جمعهم “كيم يونغ-هون” وأسياد القمة الخمسمائة الذين تبعوني، وفكرت. على عكس حياتي السابقة، لم يتم رفع أي من تلاميذي قسريًا إلى أسياد قمة نصف ناضجين. لقد مر كل منهم بتدريب يكسر العظام، وجهزوا أنفسهم بقدرات تستحق مستواهم الذي تم بلوغه قسرًا.
“اليوم، نذهب لقتل المُزارعين!”
‘لن يكون هناك أي مُزارعين حقيقيين في هذه المنطقة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دفن تلاميذي، نظرت إلى من تبقى منهم.
معظم عشائر المُزارعين لا تضع أفرادًا مهمين في الأراضي المنتشرة في جميع أنحاء البلاد. تم إرسال أدنى مستوى من مُزارعي طور تنقية التشي في العشيرة، من النجمة الأولى إلى الخامسة، إلى جانب مُزارع أو اثنين من مُزارعي طور بناء التشي الأعلى رتبة لإدارتهم. كانت غالبية قوة العشيرة مخبأة بعمق في المنزل الرئيسي لعشيرة المُزارعين. كانت المنطقة التي كنا على وشك دخولها مجرد مصفاة أولية حيث يقوم مُزارعو الرتب الدنيا بتكرير الإكسير القذر، ولم يتم نشر أفراد مهمين بكثافة.
تركت ورائي سبعة تلاميذ يحتضرون، وأمسكت بسيفي.
‘في حياتي السابقة، لم يكن لدي أي تلاميذ.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوانغ! كوانغ، كوانغ!
في هذه الحياة، تمت إضافة المئات من الأسياد الهائلين. على الأرجح، سيكون من الممكن ببساطة التقدم دون الكثير من الصراع. ومع ذلك، لعدم قدرتي على التخلص من مخاوفي، تحدثت إلى تلاميذي بصوت منخفض.
“…هل هذا يقترب من نهايته؟”
“جميعًا، عندما ندخل أراضي عشيرة “ماكلي”، ستشهدون العديد من المشاهد المروعة. ولكن! بغض النظر عما ترونه، حافظوا على هدوئكم. أولويتنا ليست الانجرار وراء الغضب، بل قتل المزيد من المُزارعين ببرود وإنقاذ أي مدنيين قد لا يزالون على قيد الحياة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظمت ساحة المعركة، وتفقدت تلاميذي.
أومأ تلاميذي برؤوسهم قليلاً عند سماع كلماتي.
عند سماع كلماتي، بدأت تعابير تلاميذي الحازمة تظهر انزعاجًا طفيفًا. الحديث عن العيش أو ما شابه ذلك لن يؤدي إلا إلى إزعاجهم أكثر. لم يكن هناك سبب حقيقي يمكنني تقديمه لسبب حاجتهم الحقيقية للعيش.
بعد فترة وجيزة، قام مُزارع في أواخر طور بناء التشي من عشيرة “جين” بتشكيل ختم يدوي أمام تل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شق سيفي اللهب، متجهًا نحو مُزارع من النجم الرابع في طور تنقية التشي يهاجم تلاميذي. كان المُزارع يلقي تعاويذ رياح، وكان تلاميذي يكافحون لصدها. قطعت نمط الرياح واقتربت منه بـ”سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية”، ملوحًا بسيفي.
“افتح!”
“أيها الفانون! كيف تجرؤون، يا نكرات!”
باااه!
نظرت إلى هذا المشهد لفترة، ثم تحدثت إلى تلاميذي.
تشوه المشهد حولنا، وانفتح ممر إلى أراضي عشيرة “ماكلي”. تبعنا المُزارعين إلى أراضي عشيرة “ماكلي”، وتعرفت على المناظر الطبيعية المألوفة. قرية كبيرة محاطة بحاجز. ومُزارعو عشيرة “ماكلي”، ينبهون الآخرين على عجل بتسللنا.
لوح “مان-هو” بسيفه العظيم، محطمًا تقنيات المُزارعين الدفاعية، ولف “نوك-هيون” ساقي “جيانغشي” يسيطر عليه مُزارع بسوط حديدي وألقى به بعيدًا. على عكس حياتي السابقة، بدأت قرية المُزارعين تحترق بسرعة ساحقة.
‘إنها مجرد البداية.’
إنه غريب. اللانهاية لا يمكن تحقيقها أبدًا. لو كان ذلك ممكنًا، لما تفوق المُزارعون على “كيم يونغ-هون”، بل لكان قد سيطر عليهم بشكل ساحق، سواء كانوا في طور تشكيل النواة أو حتى أعلى. لكن ما رأيته حينها كان اللانهاية.
وو-وونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة، قام مُزارع في أواخر طور بناء التشي من عشيرة “جين” بتشكيل ختم يدوي أمام تل.
مرة أخرى، كان “كيم يونغ-هون” يقود الطليعة. هو، الذي وصل إلى عالم جديد بـ “أسرار التأمل في الزراعة وتجاوز الفنون القتالية”، أظهر نفس التقنية الإلهية كما في الماضي. كرة جوهر التشي المضغوطة!
ربما لا تريدون أن تعرفوا. لا يوجد شيء أصعب من إخبار شخص لا يريد أن يعرف. سيتعين عليهم أن يتعلموا ببطء…
كوغوو-كوغوو-كوغوو-
فن سيف قطع الجبل. جبل التشي، قلب السماء!
لم أستطع رؤية تعقيدات كرة جوهر التشي المضغوطة بالكامل في حياتي السابقة لأنني كنت فقط في منتصف طور القمة. الآن، بعد أن وصلت إلى “تجمع الأزهار الثلاث فوق القمة”، استطعت رؤية النوايا والتعقيدات العديدة التي كانت مخفية في السابق. لأكون دقيقًا، سُمح لي فقط بالرؤية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دفن تلاميذي، نظرت إلى من تبقى منهم.
‘لا يزال ليس لدي أي فكرة عن كيفية القيام بذلك.’
“…حسنًا، هذا يكفي.” تنهدت بهدوء. “لنتحدث مرة أخرى لاحقًا.”
فهمت أن نوايا لا حصر لها كانت تدور داخل تلك الكرة. لكن كيف يفصل المرء نواياه بالضبط ويدورها في الداخل يظل لغزًا بالنسبة لي. ومع ذلك، شاهدت، وعيناي تكادان تخرجان من محجريهما.
كراك، سويش!
أخيرًا.
إنه غريب. اللانهاية لا يمكن تحقيقها أبدًا. لو كان ذلك ممكنًا، لما تفوق المُزارعون على “كيم يونغ-هون”، بل لكان قد سيطر عليهم بشكل ساحق، سواء كانوا في طور تشكيل النواة أو حتى أعلى. لكن ما رأيته حينها كان اللانهاية.
كواكوانغ!
نظرت إلى تلاميذي. نظرت إلى نواياهم. لم تكن نواياهم خاصة بهم فقط. بين نواياهم، تسربت نوايا غريبة وعكرة. حقد الأقارب وأفراد الأسرة. استخدمت عشيرة “جين” الأرواح الحاقدة لأقارب تلاميذي، الذين قتلوا ظلمًا على يد عشيرة “ماكلي”، لإيقاظ مواهبهم قسريًا. لقد قصر عمرهم بالفعل، ولكن إذا تم قيادة الأرواح إلى السماء الآن، فلا يزال بإمكانهم العيش طالما استطاعوا.
ضربت ضربة “كيم يونغ-هون” القوية حاجز عشيرة “ماكلي”. انفجر الحاجز، محدثًا ثقبًا كبيرًا. دخل المُزارعون، و”كيم يونغ-هون”، وحوالي عشرة من أسياد طور الأزهار الثلاث من خلال الثقب أولاً. “لنذهب.” قمت أنا أيضًا بقيادة تلاميذي عبر الثقب.
لم يبدُ أن طور الطاقات الخمس يتعلق فقط بمعرفة جميع الألوان. كان ذلك مستحيلاً ما لم يكن المرء إلهًا. لكن ما رأيته عندما وصل “كيم يونغ-هون” إلى طور الطاقات الخمس كان…
“مهاجمون! اقضوا عليهم!”
“لا يمكننا إنهاء ثأرنا لمجرد أن غضبنا قد هدأ! لا يمكن حله إلا بحل ضغائن عائلاتنا، معهم! لأنه ليس حقدي فقط. يجب أن نحل ضغائن الجميع!”
“هؤلاء الحثالة الفانون، كيف يجرؤون على التعدي على…”
ركضنا مرة أخرى نحو منطقة أخرى تابعة لعشيرة “ماكلي”. مرت ستة أشهر. أحرقنا 13 منطقة تابعة لعشيرة “ماكلي” وجمعنا جثث 156,000 من الفانين. مع مرور الوقت، امتلأت عيون تلاميذي بشكل متزايد بالنوايا الدموية. بدا أن غضبهم ينمو في كل مرة يرون فيها الأفعال المتطرفة للمُزارعين.
باك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم “مان-هو” وقال.
مزارع كان يتفوه بالهراء، ضربته “كاي-هوا” بسرعة في رأسه ومات. تحركت “كاي-هوا” بسرعة بخنجر، مواجهة المُزارعين.
أومأ تلاميذي برؤوسهم قليلاً عند سماع كلماتي.
كوانغ!
أسلوب سيف قطع الوريد، ريح الجبل!
لوح “مان-هو” بسيفه العظيم، محطمًا تقنيات المُزارعين الدفاعية، ولف “نوك-هيون” ساقي “جيانغشي” يسيطر عليه مُزارع بسوط حديدي وألقى به بعيدًا. على عكس حياتي السابقة، بدأت قرية المُزارعين تحترق بسرعة ساحقة.
عند سماع كلماتي، بدأت تعابير تلاميذي الحازمة تظهر انزعاجًا طفيفًا. الحديث عن العيش أو ما شابه ذلك لن يؤدي إلا إلى إزعاجهم أكثر. لم يكن هناك سبب حقيقي يمكنني تقديمه لسبب حاجتهم الحقيقية للعيش.
كواكوانغ!
اندفع “جوهر سيفي”، وتدحرج رأس المُزارع على الأرض. ومع ذلك، رأيت العديد من التلاميذ ينزفون مع انقشاع الرياح.
بينما هزمت مُزارعًا من النجمة الثالثة في طور تنقية التشي، انهار منزل مُزارع، وتدفقت منه الدماء والجثث. كانت “تشيونغ-يا”، التي تستخدم الأسلحة الخفية بشكل رئيسي، هي من دمرت المنزل. رفعت المُزارع فاقد الوعي من رقبته، ثم دفعته مرة أخرى إلى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
كواكوانغ!
لم يجب أحد. لكنني استطعت قراءة مشاعرهم وتخمين ما يشعرون به. أو ربما، لم أستطع. كانت النوايا التي تصدر من تلاميذي متشابكة وفوضوية لدرجة أنها كانت غير قابلة للتمييز. ومع ذلك، كان هناك شيء واحد واضح. النية الحمراء المليئة بالغضب. لم يكن هناك تلميذ لا يصدر نية الغضب.
بينما ضربت بطاقة داخلية، مات المُزارع، وكاد ينقسم إلى نصفين، ووقفت وسط الجثث، تذرف الدموع بصمت.
“هؤلاء الحثالة الفانون! هؤلاء الرعاع من فناني القتال!!”
“أختي…” كانت قد قالت إن عائلتها لم تمت أمام عينيها ولكن تم أخذهم إلى مكان مجهول. كان من الواضح ما يجب أن تفكر فيه، بعد أن رأت المُزارعين يصنعون الإكسير. بدت عيناها وكأنها تذرف دموعًا حمراء، مع أوعية دموية منفجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا استمر هؤلاء الرجال في الظهور، فقد يكون الأمر خطيرًا…’
[استعيدي رشدك. هذه ساحة معركة. تمزيق مُزارعي عشيرة “ماكلي” يمكن أن ينتظر حتى بعد فوزنا في المعركة.]
في عينيه، ظهر لون لا يوصف.
أرسلت رسالة تخاطرية إليها، وهي التي كانت على وشك أن تثور في غضب. بعد تلقي رسالتي، ألقت نظرة خاطفة عليّ، ثم تحركت للقبض على مُزارعين آخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل رأى الجميع ذلك الضوء؟”
“…أنا آسف.” كان هذا كل ما يمكنني فعله من أجلها.
“نجا الجميع.” تحدثت لفترة وجيزة إلى تلاميذي.”…أحسنتم.”
“أيها الفانون! كيف تجرؤون، يا نكرات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هناك الكثير من هؤلاء الرجال. التلاميذ في خطر!’
نظرت إلى مُزارع النجمة الثالثة في طور تنقية التشي وهو يندفع نحوي، ويصرخ، وسحبت سيفي.
“من الغارة التالية، لن تنضموا. من الآن فصاعدًا، ستصقلون فنونكم القتالية في ساحة التدريب.”
“مجرد نكرة، هاه.”
“قلت لك أن تتوقف عن الانتقام.”
سويش!
‘لا أستطيع قراءة لونه.’
شق سيفي تعويذة المُزارع الدفاعية واستهدف رقبته. بدا أن الدفاع قد تم تفعيله، ولكن عندما ركزت بعمق على طاقة السيف للحظة، انفجر ضوء سيف ساطع.
نظرت إلى مُزارع النجمة الثالثة في طور تنقية التشي وهو يندفع نحوي، ويصرخ، وسحبت سيفي.
كراك، سويش!
كراك، سويش!
حطم “جوهر سيفي” دفاع المُزارع مثل الزجاج وقطع رقبته.
“من الغارة التالية، لن تنضموا. من الآن فصاعدًا، ستصقلون فنونكم القتالية في ساحة التدريب.”
“أنت أيضًا مجرد مُزارع من النجمة الثالثة في طور تنقية التشي…”
‘…ولكن إذا اندلعت حرب شاملة حقيقية…’
بالنسبة لأوائل إلى منتصف طور الأزهار الثلاث، فإن مُزارعي النجمة الأولى والثانية في طور تنقية التشي يمكن التعامل معهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش!
بدءًا من طور الأزهار الثلاث، استطعت رؤية تعقيدات “النية” بشكل أوضح، مما يلغي جميع نقاط الضعف واستخدام “جوهر السيف”. يمتلك سيد متمرس في طور الأزهار الثلاث القدرة على مواجهة مُزارعي طور تنقية التشي من النجم الثالث إلى السادس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة، قام مُزارع في أواخر طور بناء التشي من عشيرة “جين” بتشكيل ختم يدوي أمام تل.
علاوة على ذلك، بسبب حياتي الطويلة، كنت أتقدم عبر عالم طور الأزهار الثلاث بشكل أسرع بكثير من الأسياد الآخرين. بالإضافة إلى ذلك، مع “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية”، كنت قد خرجت من العلاقة النموذجية بين المُزارعين وفناني القتال. الآن، فقط مُزارعو طور تنقية التشي من النجم الخامس إلى الثامن كانوا ندًا لي.
فتحت خطوط الطول الخاصة بي على مصراعيها، وعززت “جوهر سيفي” بشكل كبير وقطعت بشكل قطري.
“…هل هذا يقترب من نهايته؟”
‘أرجوكم، دعوهم على قيد الحياة!’
مررت بجانب جثث المُزارعين، وأنا أنظر حولي في أراضي عشيرة “ماكلي” المحترقة.
عند سماع كلماتي، اتسعت عيون تلاميذي.
“هل الجميع بأمان…”
في النهاية، انكسر دفاع المُزارع تحت الهجوم المشترك لـ”نوك-هيون” و”هي-آه”، وقطعت رأسه. ظل وجهه غير مصدق، غير قادر على قبول مصيره حتى في الموت.
انتهت المبارزات بين مُزارعي طور بناء التشي في السماء أيضًا، بفضل جهود “كيم يونغ-هون”. لقد فزنا.
‘لا يزال ليس لدي أي فكرة عن كيفية القيام بذلك.’
“نجا الجميع.” تحدثت لفترة وجيزة إلى تلاميذي.”…أحسنتم.”
“مهاجمون! اقضوا عليهم!”
‘وشكرًا لكم.’ لأنكم نجوتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أولئك الذين هم دون طور الأزهار الثلاث سيكونون مشغولين جدًا بالفرار. وتلاميذي…’
“الآن، دعونا نبحث في منازل المُزارعين، ونجمع جثث المدنيين الذين ضحوا بهم ظلمًا، وندفنهم.”
فن سيف قطع الجبل. جبل التشي، قلب السماء!
عند كلماتي، اتبعني تلاميذي بصمت، وحفروا الأرض ودفنوا الجثث. قمنا، بقيادة “كيم يونغ-هون”، بتلاوة الصلوات لفترة وجيزة أمام العديد من القبور.
بعد تقديم صلاة قصيرة لأرواحهم، نظرت إلى تلاميذي. أصبحت عقولهم صلبة بعد رؤية المذبحة الوحشية للمدنيين على يد المُزارعين.
‘أتمنى أن تجدوا السلام هناك.’
“…أنا آسف.” كان هذا كل ما يمكنني فعله من أجلها.
بعد تقديم صلاة قصيرة لأرواحهم، نظرت إلى تلاميذي. أصبحت عقولهم صلبة بعد رؤية المذبحة الوحشية للمدنيين على يد المُزارعين.
“…فعلنا.”
“كيف تشعرون جميعًا؟”
“هؤلاء الحثالة الفانون! هؤلاء الرعاع من فناني القتال!!”
“……”
ظهر تعبير حازم على وجوه الجميع. ومع ذلك، لم أكن أريدهم أن يكونوا مجرد حازمين.
لم يجب أحد. لكنني استطعت قراءة مشاعرهم وتخمين ما يشعرون به. أو ربما، لم أستطع. كانت النوايا التي تصدر من تلاميذي متشابكة وفوضوية لدرجة أنها كانت غير قابلة للتمييز. ومع ذلك، كان هناك شيء واحد واضح. النية الحمراء المليئة بالغضب. لم يكن هناك تلميذ لا يصدر نية الغضب.
“الجميع يشعر بنفس الشيء. لكن تذكروا، هدفنا ليس قتل المُزارعين. يجب أن يكون إنهاء انتقامكم!”
“الجميع يشعر بنفس الشيء. لكن تذكروا، هدفنا ليس قتل المُزارعين. يجب أن يكون إنهاء انتقامكم!”
“أنا آسف، جميعًا.”
“…ما الفرق؟” سأل تلميذ اسمه “غيسوك-غورا”. نظرت في عينيه، وفي عيون الجميع، ثم قلت.
لم يتمكنوا من قتل الإمبراطور الذي كانوا يحلمون به، لكن بدلاً من ذلك، يمكنهم قتل الوحوش الأخرى. ومع ذلك، على الرغم من أن القتل الذي تمنوه كان أمامهم مباشرة، بدا أن كل تلميذ من تلاميذي لديه مشاعر معقدة. لم تكن مجرد كراهية بسيطة أو غضب أو ترقب. كان مزيجًا غريبًا من المشاعر.
“ستفهمون لاحقًا. دعونا نتحرك. اتبعوني.”
“أليس هذا كافيًا الآن؟”
ما الفرق؟ ضحكت بمرارة في نفسي.
صررت على أسناني، واقتربت منهم. كانوا قد أوقفوا النزيف بتقنيات طبية أساسية علمتهم إياها، لكنني كنت أعرف.
‘أنتم لا تعرفون بعد.’
أدرت رأسي لفترة وجيزة نحو القبور التي اعتنينا بها.
ربما لا تريدون أن تعرفوا. لا يوجد شيء أصعب من إخبار شخص لا يريد أن يعرف. سيتعين عليهم أن يتعلموا ببطء…
‘اللعنة، اللعنة!’
ركضنا مرة أخرى نحو منطقة أخرى تابعة لعشيرة “ماكلي”. مرت ستة أشهر. أحرقنا 13 منطقة تابعة لعشيرة “ماكلي” وجمعنا جثث 156,000 من الفانين. مع مرور الوقت، امتلأت عيون تلاميذي بشكل متزايد بالنوايا الدموية. بدا أن غضبهم ينمو في كل مرة يرون فيها الأفعال المتطرفة للمُزارعين.
“…أنت فقط تحاول إبقاءنا على قيد الحياة يا سيدي.”
“هؤلاء الحثالة الفانون! هؤلاء الرعاع من فناني القتال!!”
“أنا آسف، جميعًا.”
كوانغ! كوانغ، كوانغ!
تشوه المشهد حولنا، وانفتح ممر إلى أراضي عشيرة “ماكلي”. تبعنا المُزارعين إلى أراضي عشيرة “ماكلي”، وتعرفت على المناظر الطبيعية المألوفة. قرية كبيرة محاطة بحاجز. ومُزارعو عشيرة “ماكلي”، ينبهون الآخرين على عجل بتسللنا.
كافح مُزارع من النجم الثالث في طور تنقية التشي ضد هجوم تلاميذي المشترك، ونثر تعاويذه بعشوائية. ولكن في لمح البصر.
‘من داخل “كيم يونغ-هون”، خرجت ألوان لا حصر لها، وملأت عالمه.’
كواكوانغ!
‘اللعنة، اللعنة!’
“هي-آه”، التي اندفعت بسرعة نحو المُزارع بمنجل صغير، تأرجحت نحو رقبة المُزارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أعرف…’
كاانغ! اخترقت الطاقة الداخلية في المنجل دفاع المُزارع. صر المُزارع على أسنانه محاولاً التركيز على دفاعه. ومع ذلك، بعد أن ضعف من الهجوم المشترك، تلاشى ضوء تعويذته الدفاعية تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وو-وونغ!
“لا يمكنني أن أموت هكذا! كيف يمكنني، كيف… كيف وصلت إلى هذه النقطة…”
“عيون حادة. على عكس معظم الفانين، يبدو أن لديك حواسًا مستيقظة. يمكن للفانين أيضًا فتح وعيهم مع تدريب كافٍ، أليس كذلك؟ أتساءل عما إذا كان الـ”جيانغشي” الذي سأصنعه من جثتك سيكون قويًا مثل جثة مُزارع؟”
ثم.
‘ربما، حتى لو تمكنت من تمييز آلاف الألوان، قد لا أفهم تمامًا جميع ألوان المشاعر الإنسانية.’
شوك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دفن تلاميذي، نظرت إلى من تبقى منهم.
في النهاية، انكسر دفاع المُزارع تحت الهجوم المشترك لـ”نوك-هيون” و”هي-آه”، وقطعت رأسه. ظل وجهه غير مصدق، غير قادر على قبول مصيره حتى في الموت.
في عينيه، ظهر لون لا يوصف.
‘قريبًا، ستبدأ عشيرة “ماكلي” في الاستعداد أيضًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أعرف…’
نظمت ساحة المعركة، وتفقدت تلاميذي.
‘الأمر الأكثر إثارة للخوف هو أنها لم تكن بعد حربًا شاملة بين “ماكلي” و”جين”.’
‘في البداية، كان هناك العديد من مُزارعي النجم الأول والثاني في طور تنقية التشي، ولكن الآن هناك المزيد من مُزارعي النجم الثالث والرابع ينتظرون في أراضيهم. عشيرة “ماكلي” تستعد أيضًا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أعرف…’
لم تكن هذه أخبارًا جيدة. حتى أضعف مُزارعي طور تنقية التشي لا يمكن مقارنتهم بفناني القتال العاديين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شق سيفي اللهب، متجهًا نحو مُزارع من النجم الرابع في طور تنقية التشي يهاجم تلاميذي. كان المُزارع يلقي تعاويذ رياح، وكان تلاميذي يكافحون لصدها. قطعت نمط الرياح واقتربت منه بـ”سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية”، ملوحًا بسيفي.
‘مجرد فرق نجمة واحدة يحدث تأثيرًا كبيرًا.’
“جميعًا، عندما ندخل أراضي عشيرة “ماكلي”، ستشهدون العديد من المشاهد المروعة. ولكن! بغض النظر عما ترونه، حافظوا على هدوئكم. أولويتنا ليست الانجرار وراء الغضب، بل قتل المزيد من المُزارعين ببرود وإنقاذ أي مدنيين قد لا يزالون على قيد الحياة.”
زاد عدد ونطاق التعاويذ التي يمكنهم استخدامها، وكذلك نطاق وعيهم وقوة هجماتهم.
بعد قطع رؤوس جميع مُزارعي عشيرة “ماكلي”، رأيت تلاميذي يجمعون ويدفنون جثث المدنيين الذين تم التضحية بهم. فقط بعد المعركة ودفن المدنيين بدا أن النية الحمراء الدموية في عيون تلاميذي تتلاشى.
‘إذا استمر هؤلاء الرجال في الظهور، فقد يكون الأمر خطيرًا…’
“من الغارة التالية، لن تنضموا. من الآن فصاعدًا، ستصقلون فنونكم القتالية في ساحة التدريب.”
بالطبع، تمت مواجهة المُزارعين فوق النجم السابع في طور تنقية التشي على الأقل من قبل أسياد طور الأزهار الثلاث، وتم التعامل مع أولئك الذين فوق النجم التاسع من قبل “كيم يونغ-هون”، ولكن مع استمرارنا في مهاجمة أراضي عشيرة “ماكلي”، شعرت أن دفاعاتهم أصبحت أقوى بشكل متزايد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ويز!
‘حتى هذا يتم عن طريق استغلال شبكة استخبارات عشيرة “جين”، واستهداف أكثر الأراضي ضعفًا…’
نظرت إليها بشفقة وسألت.
إذا واصلنا مهاجمة أراضي عشيرة “ماكلي”، فسنواجه في النهاية عواقب وخيمة.
“ماذا تقصد بكافٍ؟”
‘الأمر الأكثر إثارة للخوف هو أنها لم تكن بعد حربًا شاملة بين “ماكلي” و”جين”.’
“شكرًا لك على كل شيء، يا سيدي.”
وفقًا لعشيرة “جين”، يعتبر هذا المستوى من الصراع “معركة سرية”. هل يمكن حقًا تسميتها معركة سرية عندما يتم حرق العشرات من الأراضي وقتل العشرات من المُزارعين؟ كنت قد فكرت في ذلك، ولكن على ما يبدو، بالنسبة للمُزارعين رفيعي المستوى في عشائر المُزارعين، فإن حياة أدنى مستوى من مُزارعي طور تنقية التشي لا تختلف كثيرًا عن حياة الفانين. علاوة على ذلك، يعتبر الأفراد الذين تم إرسالهم معنا لمهاجمة أراضي عشيرة “ماكلي” مجرد حشرات في عيون الرتب العليا في العشيرة.
ظهر تعبير حازم على وجوه الجميع. ومع ذلك، لم أكن أريدهم أن يكونوا مجرد حازمين.
‘الأسياد في طور القمة جميعهم بقوة تعادل مستوى مُزارعي طور تنقية التشي، لكنهم ما زالوا فنانين قتاليين وفانين. على الرغم من أن مُزارعي طور بناء التشي من عشيرة “جين” يقاتلون إلى جانبنا… إلا أن دور “كيم يونغ-هون” دائمًا هو توجيه الضربة الحاسمة بعد أن يضعفوا مُزارعي طور بناء التشي من عشيرة “ماكلي”…’
إذا واصلنا مهاجمة أراضي عشيرة “ماكلي”، فسنواجه في النهاية عواقب وخيمة.
حتى الآن، تم التعامل مع الأمر على أنه قتال تحت سيطرة العشيرتين، مما يمنع نشوب حرب شاملة. الأراضي الدنيا لعشيرة “ماكلي” التي قُتلت على يد هؤلاء “الفانين” اعتبرت ضعيفة جدًا بحيث لا تثير قلق الرتب العليا في العشيرة.
بووم!
‘…ولكن إذا اندلعت حرب شاملة حقيقية…’
مزق “جوهر سيف” ضخم تعويذة الدفاع المتصدعة وشق جسد المُزارع.
بعد قطع رؤوس جميع مُزارعي عشيرة “ماكلي”، رأيت تلاميذي يجمعون ويدفنون جثث المدنيين الذين تم التضحية بهم. فقط بعد المعركة ودفن المدنيين بدا أن النية الحمراء الدموية في عيون تلاميذي تتلاشى.
كان شيئًا لا يمكنني معرفته بمجرد التفكير فيه الآن. حتى مع موهبتي، لن أفهم بسهولة حتى لو شرحه لي “كيم يونغ-هون”.
‘أولئك الذين هم دون طور الأزهار الثلاث سيكونون مشغولين جدًا بالفرار. وتلاميذي…’
‘إنها مجرد البداية.’
إذا كانوا محظوظين، فقد ينجو حوالي 10-30 منهم. إذا لم يكونوا كذلك، فقد يتم إبادتهم جميعًا.
اندفع “جوهر سيفي”، وتدحرج رأس المُزارع على الأرض. ومع ذلك، رأيت العديد من التلاميذ ينزفون مع انقشاع الرياح.
بعد انتهاء الغارة على أراضي عشيرة “ماكلي”، قمت أنا، جنبًا إلى جنب مع تلاميذي، بجمع الجثث لإنشاء قبور وتلاوة الصلوات تحت قيادة “كيم يونغ-هون”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل تعتقدين أن الغضب في قلبك هو مدى غضبك بالكامل؟”
وونغ-
“…ماذا تقول؟ ألا تعرف ما نشعر به؟ نريد أن…”
بينما كان “كيم يونغ-هون” يتلو الصلوات، بدا أن ضوءًا خافتًا يغسل الحقد والطاقة الغريبة المحيطة بالقبور. خلال الأشهر القليلة الماضية، بدأ “كيم يونغ-هون” في تعلم الزراعة. لم يكن ذلك لأن فنونه القتالية وصلت إلى طريق مسدود أو لأنه كان في يأس. بل تعلمها لتلاوة الصلوات على الموتى وتعلم فنون مواساة الأرواح.
“أختي…” كانت قد قالت إن عائلتها لم تمت أمام عينيها ولكن تم أخذهم إلى مكان مجهول. كان من الواضح ما يجب أن تفكر فيه، بعد أن رأت المُزارعين يصنعون الإكسير. بدت عيناها وكأنها تذرف دموعًا حمراء، مع أوعية دموية منفجرة.
من زراعة “كيم يونغ-هون” منخفضة المستوى، استطعت أن أرى بوضوح الأرواح المتبقية تُقاد إلى السماء. في الأصل، الأرواح غير مرئية للعين البشرية. فقط أولئك الذين حققوا إنجازًا عميقًا في “تجمع الأزهار الثلاث فوق القمة” أو الذين يمكنهم قراءة تدفق “النية” يمكنهم بالكاد رؤية الأرواح. لكن الأرواح التي ضربتها الفنون السماوية طافت لفترة وجيزة حول القبور ككرات من الضوء قبل أن تتناثر في السماء. شاهدنا هذا وصلينا من أجل أرواحهم.
‘الأسياد في طور القمة جميعهم بقوة تعادل مستوى مُزارعي طور تنقية التشي، لكنهم ما زالوا فنانين قتاليين وفانين. على الرغم من أن مُزارعي طور بناء التشي من عشيرة “جين” يقاتلون إلى جانبنا… إلا أن دور “كيم يونغ-هون” دائمًا هو توجيه الضربة الحاسمة بعد أن يضعفوا مُزارعي طور بناء التشي من عشيرة “ماكلي”…’
نظرت إلى هذا المشهد لفترة، ثم تحدثت إلى تلاميذي.
اندفع “جوهر سيفي”، وتدحرج رأس المُزارع على الأرض. ومع ذلك، رأيت العديد من التلاميذ ينزفون مع انقشاع الرياح.
“لقد دمرنا عدة مناطق تابعة لعشيرة “ماكلي” حتى الآن. لقد قطعنا رؤوس عدد لا يحصى من مُزارعي عشيرة “ماكلي” ودفنا جثث ضحاياهم، وقدنا أرواحهم إلى السماء.”
“ستفهمون لاحقًا. دعونا نتحرك. اتبعوني.”
نظرت بحذر إلى تلاميذي وسألت.
‘…ولكن إذا اندلعت حرب شاملة حقيقية…’
“أليس هذا كافيًا الآن؟”
“نوك-هيون، هوي-آه، تشيونغ-جو، جانغ-سامسو، غوه-أوه، سيومون-ريم، غيوم-لان، غاي-جين، غو-سام، إيل-ماي، سيو-جين، غيجين-تاي، بايغي-تاي، هيو-جينسو، سانغ-هيون، سان-هو، غيوم-جوك، داي-آه، تشيل-دوك، بال-أوه، الأخوان بال-يوك، يور-يوك، غيوم-سام، غيون-هون، داي-سيك، غيل-سو، هان-سو، مونغ-جين، جو-هان، جو-غيوم، غيوم-أوه، جانغ-تشيل، هونغ-هوا، مان-سوك…”
عند كلماتي، كان هناك ارتعاش في تعابيرهم.
نظرت بحذر إلى تلاميذي وسألت.
“ماذا تقصد بكافٍ؟”
‘من داخل “كيم يونغ-هون”، خرجت ألوان لا حصر لها، وملأت عالمه.’
سألتني “تشيونغ-يا” بصوت قاسٍ.
انطلق “جوهر سيفي”، بسرعة شعاع من الضوء، عبر الـ”جيانغشي” نحو المُزارع.
“لا يزال هناك الكثير من هذه الوحوش القذرة. بغض النظر عن عدد الذين نقتلهم، لا يهدأ الحقد، وفي كل مرة نذهب إلى المنطقة التالية، تتدفق جثث المدنيين… ماذا تقصد بكافٍ، يا سيدي!”
“جميعكم. هل تعتقدون حقًا أنه من الطبيعي أن يتذكر الإنسان مثل هذا الغضب الواضح منذ سنوات؟”
نظرت إليها بشفقة وسألت.
تشوه المشهد حولنا، وانفتح ممر إلى أراضي عشيرة “ماكلي”. تبعنا المُزارعين إلى أراضي عشيرة “ماكلي”، وتعرفت على المناظر الطبيعية المألوفة. قرية كبيرة محاطة بحاجز. ومُزارعو عشيرة “ماكلي”، ينبهون الآخرين على عجل بتسللنا.
“…هل تعتقدين أن الغضب في قلبك هو مدى غضبك بالكامل؟”
صرخت بزئير مليء بالإصرار. “ابقوا على قيد الحياة!”
“ماذا تقصد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
“جميعكم. هل تعتقدون حقًا أنه من الطبيعي أن يتذكر الإنسان مثل هذا الغضب الواضح منذ سنوات؟”
لم تكن هذه أخبارًا جيدة. حتى أضعف مُزارعي طور تنقية التشي لا يمكن مقارنتهم بفناني القتال العاديين.
نظرت إلى تلاميذي. نظرت إلى نواياهم. لم تكن نواياهم خاصة بهم فقط. بين نواياهم، تسربت نوايا غريبة وعكرة. حقد الأقارب وأفراد الأسرة. استخدمت عشيرة “جين” الأرواح الحاقدة لأقارب تلاميذي، الذين قتلوا ظلمًا على يد عشيرة “ماكلي”، لإيقاظ مواهبهم قسريًا. لقد قصر عمرهم بالفعل، ولكن إذا تم قيادة الأرواح إلى السماء الآن، فلا يزال بإمكانهم العيش طالما استطاعوا.
“نعم!!!” كان ردهم مدويًا وعاليًا.
“…أفترض أن ما يتحدث عنه سيدنا هو أفراد العائلة الذين معنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دفن تلاميذي، نظرت إلى من تبقى منهم.
تقدم “مان-هو” وقال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت أشهر، وواصلنا مداهمة أراضي عشيرة “ماكلي”. تم ذبح العديد من مُزارعي عشيرة “ماكلي”، وزادت قوة أولئك الذين واجهناهم بشكل مطرد. ارتفع مستوى المُزارعين الذين واجهناهم في طور تنقية التشي من 1-3 إلى 2-5.
“هذا صحيح. بغض النظر عن عدد مُزارعي عشيرة “ماكلي” الذين نذبحهم، فإن غضبنا المغلي لا يهدأ، لأنه بالتأكيد، يشمل غضب عائلاتنا أيضًا. إنه ليس غضبنا فقط. ولكن لهذا السبب!”
“الناس المتبقون هنا، ليسوا عائلتي.”
كان تعبير “مان-هو” حازمًا.
كانت قوة حياة تلميذي تتلاشى. أصبح جسده أكثر برودة.
“لا يمكننا إنهاء ثأرنا لمجرد أن غضبنا قد هدأ! لا يمكن حله إلا بحل ضغائن عائلاتنا، معهم! لأنه ليس حقدي فقط. يجب أن نحل ضغائن الجميع!”
“لقد دمرنا عدة مناطق تابعة لعشيرة “ماكلي” حتى الآن. لقد قطعنا رؤوس عدد لا يحصى من مُزارعي عشيرة “ماكلي” ودفنا جثث ضحاياهم، وقدنا أرواحهم إلى السماء.”
أدرت رأسي لفترة وجيزة نحو القبور التي اعتنينا بها.
“…أنت فقط تحاول إبقاءنا على قيد الحياة يا سيدي.”
“هل رأى الجميع ذلك الضوء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يتم حل جميع ضغائنكم.”
“…فعلنا.”
“ما، ماذا…! كيف يمكن لمجرد فانٍ…”
“ذلك الضوء للتو كان أرواح الضحايا. ومع ذلك، على الرغم من أن الضحايا ماتوا في ألم، في لحظة وفاتهم، تناثروا مع انفجار من الضوء.”
أطلقت “جوهر السيف” على المُزارع الذي يسيطر على عشرات الـ”جيانغشي”.
نظرت مرة أخرى إلى “مان-هو” وتلاميذي الآخرين، ورأيت النوايا العكرة المختبئة في أذهانهم، وتحدثت.
نظرت إلى مُزارع النجمة الثالثة في طور تنقية التشي وهو يندفع نحوي، ويصرخ، وسحبت سيفي.
“لن أطلب منكم التوقف الآن. ولكن على الأقل، بعد أن أخذتم قدرًا من الانتقام، ألا تعتقدون أن الوقت قد حان لترك الموتى يرتاحون؟ الموتى الآن بحاجة إلى إطلاق سراحهم إلى أماكنهم الصحيحة، ألا تعتقدون ذلك؟”
“جميعكم. هل تعتقدون حقًا أنه من الطبيعي أن يتذكر الإنسان مثل هذا الغضب الواضح منذ سنوات؟”
عند كلماتي، ظهرت لحظة من التردد على وجه “مان-هو”. لكنه صر على أسنانه وقال: “…أنت لا تفهم ألمنا. أنت لا تعرف كم هو مريح لنا أن نتمكن من الانتقام لعائلاتنا الميتة هكذا.”
“أختي…” كانت قد قالت إن عائلتها لم تمت أمام عينيها ولكن تم أخذهم إلى مكان مجهول. كان من الواضح ما يجب أن تفكر فيه، بعد أن رأت المُزارعين يصنعون الإكسير. بدت عيناها وكأنها تذرف دموعًا حمراء، مع أوعية دموية منفجرة.
“كلما تمسكتم بعائلتكم، كانت النتيجة أسوأ لكل من عائلتكم وأنفسكم! سيستمر عمركم في التناقص، وسيتعين على عائلتكم أن تعيش كأرواح حاقدة، غير قادرة على الذهاب إلى حيث تنتمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت أيضًا مجرد مُزارع من النجمة الثالثة في طور تنقية التشي…”
“…أنت فقط تحاول إبقاءنا على قيد الحياة يا سيدي.”
بدءًا من طور الأزهار الثلاث، استطعت رؤية تعقيدات “النية” بشكل أوضح، مما يلغي جميع نقاط الضعف واستخدام “جوهر السيف”. يمتلك سيد متمرس في طور الأزهار الثلاث القدرة على مواجهة مُزارعي طور تنقية التشي من النجم الثالث إلى السادس.
في عينيه، ظهر لون لا يوصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كراش!
“لا يهمنا إذا متنا! حتى لو قضينا بقية حياتنا في قطع رؤوس عشيرة “ماكلي” ومتنا عندما ينتهي عمرنا، فإن الأمر يستحق ذلك إذا استطعنا الذهاب إلى الحياة الآخرة بشكل صحيح مع عائلاتنا!”
“جميعكم. هل تعتقدون حقًا أنه من الطبيعي أن يتذكر الإنسان مثل هذا الغضب الواضح منذ سنوات؟”
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهمت أن نوايا لا حصر لها كانت تدور داخل تلك الكرة. لكن كيف يفصل المرء نواياه بالضبط ويدورها في الداخل يظل لغزًا بالنسبة لي. ومع ذلك، شاهدت، وعيناي تكادان تخرجان من محجريهما.
“……”
تشوه المشهد حولنا، وانفتح ممر إلى أراضي عشيرة “ماكلي”. تبعنا المُزارعين إلى أراضي عشيرة “ماكلي”، وتعرفت على المناظر الطبيعية المألوفة. قرية كبيرة محاطة بحاجز. ومُزارعو عشيرة “ماكلي”، ينبهون الآخرين على عجل بتسللنا.
للحظة، نظرت أنا وتلاميذي إلى بعضنا البعض.
بووم!
“…حسنًا، هذا يكفي.” تنهدت بهدوء. “لنتحدث مرة أخرى لاحقًا.”
“أيها الفانون! كيف تجرؤون، يا نكرات!”
وهكذا، تجنبنا المزيد من النقاش في ذلك اليوم.
أطلقت “جوهر السيف” على المُزارع الذي يسيطر على عشرات الـ”جيانغشي”.
مرت أشهر، وواصلنا مداهمة أراضي عشيرة “ماكلي”. تم ذبح العديد من مُزارعي عشيرة “ماكلي”، وزادت قوة أولئك الذين واجهناهم بشكل مطرد. ارتفع مستوى المُزارعين الذين واجهناهم في طور تنقية التشي من 1-3 إلى 2-5.
“إذا أردتم أن تتحدوني، حاولوا هزيمتي. حتى تهزموني، لا يمكنكم مواصلة انتقامكم!”
‘اللعنة، إنهم أقوياء!’
“جميعًا، عندما ندخل أراضي عشيرة “ماكلي”، ستشهدون العديد من المشاهد المروعة. ولكن! بغض النظر عما ترونه، حافظوا على هدوئكم. أولويتنا ليست الانجرار وراء الغضب، بل قتل المزيد من المُزارعين ببرود وإنقاذ أي مدنيين قد لا يزالون على قيد الحياة.”
صررت على أسناني وأنا أقاتل مُزارعًا من النجم السابع في طور تنقية التشي.
بينما هزمت مُزارعًا من النجمة الثالثة في طور تنقية التشي، انهار منزل مُزارع، وتدفقت منه الدماء والجثث. كانت “تشيونغ-يا”، التي تستخدم الأسلحة الخفية بشكل رئيسي، هي من دمرت المنزل. رفعت المُزارع فاقد الوعي من رقبته، ثم دفعته مرة أخرى إلى الأرض.
“عيون حادة. على عكس معظم الفانين، يبدو أن لديك حواسًا مستيقظة. يمكن للفانين أيضًا فتح وعيهم مع تدريب كافٍ، أليس كذلك؟ أتساءل عما إذا كان الـ”جيانغشي” الذي سأصنعه من جثتك سيكون قويًا مثل جثة مُزارع؟”
“…ما الفرق؟” سأل تلميذ اسمه “غيسوك-غورا”. نظرت في عينيه، وفي عيون الجميع، ثم قلت.
أطلقت “جوهر السيف” على المُزارع الذي يسيطر على عشرات الـ”جيانغشي”.
“جميعًا، عندما ندخل أراضي عشيرة “ماكلي”، ستشهدون العديد من المشاهد المروعة. ولكن! بغض النظر عما ترونه، حافظوا على هدوئكم. أولويتنا ليست الانجرار وراء الغضب، بل قتل المزيد من المُزارعين ببرود وإنقاذ أي مدنيين قد لا يزالون على قيد الحياة.”
‘هناك الكثير من هؤلاء الرجال. التلاميذ في خطر!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لديهم جميعًا مشاعر معقدة.’
فن سيف قطع الجبل، تحول الجبل والوادي!
لم يكن هناك طريقة لإنقاذهم. بصرف النظر عن فقدان الدم الشديد، كان لدى البعض خطوط طول ملتوية تمامًا أو أعضاء ممزقة.
بووم!
“ماذا تقصد؟”
حفر “جوهر سيفي” في التضاريس، معطلا تشكيل الـ”جيانغشي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من زراعة “كيم يونغ-هون” منخفضة المستوى، استطعت أن أرى بوضوح الأرواح المتبقية تُقاد إلى السماء. في الأصل، الأرواح غير مرئية للعين البشرية. فقط أولئك الذين حققوا إنجازًا عميقًا في “تجمع الأزهار الثلاث فوق القمة” أو الذين يمكنهم قراءة تدفق “النية” يمكنهم بالكاد رؤية الأرواح. لكن الأرواح التي ضربتها الفنون السماوية طافت لفترة وجيزة حول القبور ككرات من الضوء قبل أن تتناثر في السماء. شاهدنا هذا وصلينا من أجل أرواحهم.
أسلوب سيف قطع الوريد، ريح الجبل!
“قلت لك أن تتوقف عن الانتقام.”
ويز!
عند كلماتي، اتبعني تلاميذي بصمت، وحفروا الأرض ودفنوا الجثث. قمنا، بقيادة “كيم يونغ-هون”، بتلاوة الصلوات لفترة وجيزة أمام العديد من القبور.
انطلق “جوهر سيفي”، بسرعة شعاع من الضوء، عبر الـ”جيانغشي” نحو المُزارع.
ضربت ضربة “كيم يونغ-هون” القوية حاجز عشيرة “ماكلي”. انفجر الحاجز، محدثًا ثقبًا كبيرًا. دخل المُزارعون، و”كيم يونغ-هون”، وحوالي عشرة من أسياد طور الأزهار الثلاث من خلال الثقب أولاً. “لنذهب.” قمت أنا أيضًا بقيادة تلاميذي عبر الثقب.
كلانغ!
“كلما تمسكتم بعائلتكم، كانت النتيجة أسوأ لكل من عائلتكم وأنفسكم! سيستمر عمركم في التناقص، وسيتعين على عائلتكم أن تعيش كأرواح حاقدة، غير قادرة على الذهاب إلى حيث تنتمي.”
“همم، أن تخدش تعويذتي الدفاعية، مثير للإعجاب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أعرف…’
فن سيف قطع الجبل. جبل التشي، قلب السماء!
“لا تفكروا بتهور في الموت. لا تخططوا للموت إلى جانب المُزارعين!”
ووش!
“أليس هذا كافيًا الآن؟”
فتحت خطوط الطول الخاصة بي على مصراعيها، وعززت “جوهر سيفي” بشكل كبير وقطعت بشكل قطري.
‘…ولكن إذا اندلعت حرب شاملة حقيقية…’
بووم!
“كيف تشعرون جميعًا؟”
مزق “جوهر سيف” ضخم تعويذة الدفاع المتصدعة وشق جسد المُزارع.
“افتح!”
“ما، ماذا…! كيف يمكن لمجرد فانٍ…”
صررت على أسناني، واقتربت منهم. كانوا قد أوقفوا النزيف بتقنيات طبية أساسية علمتهم إياها، لكنني كنت أعرف.
كراش!
سألتني “تشيونغ-يا” بصوت قاسٍ.
بعد قطع الجزء العلوي من جسد المُزارع تمامًا، نظرت حولي.
لم تكن هذه أخبارًا جيدة. حتى أضعف مُزارعي طور تنقية التشي لا يمكن مقارنتهم بفناني القتال العاديين.
‘اللعنة، اللعنة!’
“آسف، لكن هذا ليس طلبًا أو اقتراحًا. إنه أمر من سيدكم.”
كان هناك الكثير من الأعداء الأقوياء.
‘أتمنى أن تجدوا السلام هناك.’
‘أرجوكم، دعوهم على قيد الحياة!’
كانت قوة حياة تلميذي تتلاشى. أصبح جسده أكثر برودة.
شق سيفي اللهب، متجهًا نحو مُزارع من النجم الرابع في طور تنقية التشي يهاجم تلاميذي. كان المُزارع يلقي تعاويذ رياح، وكان تلاميذي يكافحون لصدها. قطعت نمط الرياح واقتربت منه بـ”سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية”، ملوحًا بسيفي.
‘أرجوكم، دعوهم على قيد الحياة!’
فلاش!
في هذه الحياة، تمت إضافة المئات من الأسياد الهائلين. على الأرجح، سيكون من الممكن ببساطة التقدم دون الكثير من الصراع. ومع ذلك، لعدم قدرتي على التخلص من مخاوفي، تحدثت إلى تلاميذي بصوت منخفض.
اندفع “جوهر سيفي”، وتدحرج رأس المُزارع على الأرض. ومع ذلك، رأيت العديد من التلاميذ ينزفون مع انقشاع الرياح.
‘في البداية، كان هناك العديد من مُزارعي النجم الأول والثاني في طور تنقية التشي، ولكن الآن هناك المزيد من مُزارعي النجم الثالث والرابع ينتظرون في أراضيهم. عشيرة “ماكلي” تستعد أيضًا…’
“…أيها الأطفال…”
“…فعلنا.”
صررت على أسناني، واقتربت منهم. كانوا قد أوقفوا النزيف بتقنيات طبية أساسية علمتهم إياها، لكنني كنت أعرف.
صررت على أسناني، واختنق حلقي. كانت عيونهم، حتى في الموت، هادئة. نظر التلاميذ الموتى إليّ بتعابير بعيدة.
‘إنهم يموتون.’
نظرت إلى هذا المشهد لفترة، ثم تحدثت إلى تلاميذي.
لم يكن هناك طريقة لإنقاذهم. بصرف النظر عن فقدان الدم الشديد، كان لدى البعض خطوط طول ملتوية تمامًا أو أعضاء ممزقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش!
“…أيها الأحمق.”
“لا تفكروا بتهور في الموت. لا تخططوا للموت إلى جانب المُزارعين!”
تأكدت من وجه التلميذ الأخير وأنا أقبض على أسناني. كان “نوك-هيون”، الذي غادر ساحة التدريب بتهور ذات مرة.
حفر “جوهر سيفي” في التضاريس، معطلا تشكيل الـ”جيانغشي”.
“قلت لك أن تتوقف عن الانتقام.”
“…هل هذا يقترب من نهايته؟”
“هه، هه… أنا، راضٍ… أخيرًا، أخيرًا، يمكنني أن أكون مع عائلتي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من زراعة “كيم يونغ-هون” منخفضة المستوى، استطعت أن أرى بوضوح الأرواح المتبقية تُقاد إلى السماء. في الأصل، الأرواح غير مرئية للعين البشرية. فقط أولئك الذين حققوا إنجازًا عميقًا في “تجمع الأزهار الثلاث فوق القمة” أو الذين يمكنهم قراءة تدفق “النية” يمكنهم بالكاد رؤية الأرواح. لكن الأرواح التي ضربتها الفنون السماوية طافت لفترة وجيزة حول القبور ككرات من الضوء قبل أن تتناثر في السماء. شاهدنا هذا وصلينا من أجل أرواحهم.
كانت قوة حياة تلميذي تتلاشى. أصبح جسده أكثر برودة.
“نعم!”
“الناس المتبقون هنا، ليسوا عائلتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنهم يموتون.’
صررت على أسناني، واختنق حلقي. كانت عيونهم، حتى في الموت، هادئة. نظر التلاميذ الموتى إليّ بتعابير بعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
“شكرًا لك على كل شيء، يا سيدي.”
الفصل 30: حياة (5)
“بسببك، وصلنا إلى هذا الحد…”
انتهت المبارزات بين مُزارعي طور بناء التشي في السماء أيضًا، بفضل جهود “كيم يونغ-هون”. لقد فزنا.
أصبحت رؤيتي ضبابية إلى حد ما. لكن أي تغيير عاطفي آخر سيكون خطيرًا. كانت هذه ساحة معركة. صررت على أسناني بقوة، لمنع رؤيتي من أن تصبح أكثر ضبابية، وهمست ببطء لتلاميذي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معظم عشائر المُزارعين لا تضع أفرادًا مهمين في الأراضي المنتشرة في جميع أنحاء البلاد. تم إرسال أدنى مستوى من مُزارعي طور تنقية التشي في العشيرة، من النجمة الأولى إلى الخامسة، إلى جانب مُزارع أو اثنين من مُزارعي طور بناء التشي الأعلى رتبة لإدارتهم. كانت غالبية قوة العشيرة مخبأة بعمق في المنزل الرئيسي لعشيرة المُزارعين. كانت المنطقة التي كنا على وشك دخولها مجرد مصفاة أولية حيث يقوم مُزارعو الرتب الدنيا بتكرير الإكسير القذر، ولم يتم نشر أفراد مهمين بكثافة.
“…افعلوا ذلك.”
كراك، سويش!
عند سماع كلماتي، اتسعت عيون تلاميذي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع ردهم، قدت الطريق وتبعني أكثر من 500 تلميذ بهدوء، مستخدمين تقنيات التخفي الخاصة بهم.
“…هل ستكون بخير؟”
بعد انتهاء الغارة على أراضي عشيرة “ماكلي”، قمت أنا، جنبًا إلى جنب مع تلاميذي، بجمع الجثث لإنشاء قبور وتلاوة الصلوات تحت قيادة “كيم يونغ-هون”.
“لم يتم حل جميع ضغائنكم.”
“هل الجميع بأمان…”
نظرت إلى تلاميذي، وأومأت مرة واحدة، ووقفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند كلماتي، كان هناك ارتعاش في تعابيرهم.
…ضغطت على نقاط نومهم. سينامون قريبًا. يجب أن أذهب الآن. أحتاج إلى إنقاذ الآخرين قدر استطاعتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هناك الكثير من هؤلاء الرجال. التلاميذ في خطر!’
تركت ورائي سبعة تلاميذ يحتضرون، وأمسكت بسيفي.
قبل ثلاثة أشهر، في الاجتماع الذي تم فيه شرح خطة غزو أراضي عشيرة “ماكلي”، صُدم الجميع، وكادوا يفقدون عقولهم عند سماع خبر أنهم لن يقتلوا الإمبراطور. وكاد الأمر أن يتحول إلى حادث خطير عندما أُبلغوا لاحقًا بأنهم، وإن لم يكن الإمبراطور، سيهاجمون منطقة أخرى تابعة لعشيرة “ماكلي”.
“نوك-هيون، هوي-آه، تشيونغ-جو، جانغ-سامسو، غوه-أوه، سيومون-ريم، غيوم-لان… جميعكم، ارتاحوا بسلام.”
فتحت خطوط الطول الخاصة بي على مصراعيها، وعززت “جوهر سيفي” بشكل كبير وقطعت بشكل قطري.
عضضت على شفتي، واندفعت لذبح المُزارعين وإنقاذ تلاميذي.
سحبت سيفي من غمده.
كانت هذه المعركة شديدة. ولقي 34 من تلاميذي حتفهم.
‘الأمر الأكثر إثارة للخوف هو أنها لم تكن بعد حربًا شاملة بين “ماكلي” و”جين”.’
“نوك-هيون، هوي-آه، تشيونغ-جو، جانغ-سامسو، غوه-أوه، سيومون-ريم، غيوم-لان، غاي-جين، غو-سام، إيل-ماي، سيو-جين، غيجين-تاي، بايغي-تاي، هيو-جينسو، سانغ-هيون، سان-هو، غيوم-جوك، داي-آه، تشيل-دوك، بال-أوه، الأخوان بال-يوك، يور-يوك، غيوم-سام، غيون-هون، داي-سيك، غيل-سو، هان-سو، مونغ-جين، جو-هان، جو-غيوم، غيوم-أوه، جانغ-تشيل، هونغ-هوا، مان-سوك…”
لم يبدُ أن طور الطاقات الخمس يتعلق فقط بمعرفة جميع الألوان. كان ذلك مستحيلاً ما لم يكن المرء إلهًا. لكن ما رأيته عندما وصل “كيم يونغ-هون” إلى طور الطاقات الخمس كان…
ناديت أسماء تلاميذي، وجمعت جثثهم، وصنعت لهم قبورًا.
اندفع “جوهر سيفي”، وتدحرج رأس المُزارع على الأرض. ومع ذلك، رأيت العديد من التلاميذ ينزفون مع انقشاع الرياح.
“أنا آسف، جميعًا.”
لم يبدُ أن طور الطاقات الخمس يتعلق فقط بمعرفة جميع الألوان. كان ذلك مستحيلاً ما لم يكن المرء إلهًا. لكن ما رأيته عندما وصل “كيم يونغ-هون” إلى طور الطاقات الخمس كان…
بعد دفن تلاميذي، نظرت إلى من تبقى منهم.
“هؤلاء الحثالة الفانون! هؤلاء الرعاع من فناني القتال!!”
“اسمعوا، جميعكم. مقاومة مُزارعي عشيرة “ماكلي” تزداد شراسة. حتى لو شكلتم قوة مشتركة، سيكون من الصعب مواجهة مُزارعي طور تنقية التشي المتأخرين الذين أصبحوا الآن متوافرين بكثرة. لذا، بصفتي سيدكم في الفنون القتالية، آمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن، دعونا نبحث في منازل المُزارعين، ونجمع جثث المدنيين الذين ضحوا بهم ظلمًا، وندفنهم.”
أصبحت رؤيتي ضبابية. كسيد، كان يجب أن أظهر جانبًا أفضل، لكنني ظللت أظهر مشهدًا مخزيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنني أن أموت هكذا! كيف يمكنني، كيف… كيف وصلت إلى هذه النقطة…”
“من الغارة التالية، لن تنضموا. من الآن فصاعدًا، ستصقلون فنونكم القتالية في ساحة التدريب.”
باااه!
“…ماذا تقول؟ ألا تعرف ما نشعر به؟ نريد أن…”
‘لا يزال ليس لدي أي فكرة عن كيفية القيام بذلك.’
قاوم تلاميذي بعيون محتقنة بالدم، لكنني تحدثت بحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل رأى الجميع ذلك الضوء؟”
“آسف، لكن هذا ليس طلبًا أو اقتراحًا. إنه أمر من سيدكم.”
كواكوانغ!
سووش-
لم يتمكنوا من قتل الإمبراطور الذي كانوا يحلمون به، لكن بدلاً من ذلك، يمكنهم قتل الوحوش الأخرى. ومع ذلك، على الرغم من أن القتل الذي تمنوه كان أمامهم مباشرة، بدا أن كل تلميذ من تلاميذي لديه مشاعر معقدة. لم تكن مجرد كراهية بسيطة أو غضب أو ترقب. كان مزيجًا غريبًا من المشاعر.
سحبت سيفي من غمده.
بينما ضربت بطاقة داخلية، مات المُزارع، وكاد ينقسم إلى نصفين، ووقفت وسط الجثث، تذرف الدموع بصمت.
“إذا أردتم أن تتحدوني، حاولوا هزيمتي. حتى تهزموني، لا يمكنكم مواصلة انتقامكم!”
نظرت إلى تلاميذي، وأومأت مرة واحدة، ووقفت.
لم أعد أحتمل. انطلقت مئات النوايا نحوي، لكنني راقبت آلاف، بل ملايين النوايا، وحسبت المسار الأمثل الذي لا يستطيع تلاميذي حتى تخيله.
“كيف تشعرون جميعًا؟”
“من الآن فصاعدًا، لن تموتوا… لا، لا يمكنكم أن تموتوا…!”
“…هل ستكون بخير؟”
مزارع كان يتفوه بالهراء، ضربته “كاي-هوا” بسرعة في رأسه ومات. تحركت “كاي-هوا” بسرعة بخنجر، مواجهة المُزارعين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات