نهب كبسولة الزمن
لقد بدت جادة للغاية لدرجة أنني توقعت منها أن تكون غير مبالية بمظهرها ، لذلك كانت مفاجأة لي.
الفصل السابع: نهب كبسولة الزمن
عندما قررت كتابة وصيتي ، سرعان ما لاحظت أنه لا يمكنني البدء في كتابة أي شيء دون وجود من سيقرأها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن انتهيت من القراءة ، فتحت دفترًا ، وكتبت اسم كاتب الرسائل ، ورسمت سهمًا يشير إلى أفضل صديق له.
أمسكت قلمًا اشتريته من متجر قريب ، وفكرت في ما يجب أن أكتبه لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المقرر إخراج الكبسولة الزمنية بعد عشر سنوات. هذا العام ، لكني لم أسمع أي شيء عنها.
سمعت أزيز الحشرات على أعمدة الطاقة بالخارج ، صاخبة لدرجة ظني أنهم معي في الداخل.
–
أثناء وجود الحشرات هناك ، ظللت ألومهم على عدم منحي وقتاً للتركيز و تحريك قلمي – ولكن حتى بعد أن طاروا ، مازلت لم أكتب كلمة واحدة.
“هل تفهم الآن؟ لا يجب أن تتمسك بعلاقاتك السابقة. قبل كل شيء لم تحتفظ بأي منها. بعد أن غيرت هيمينو-سان المدرسة ، هل أرسلت لها حتى خطابًا واحدًا؟ بعد التخرج من المدرسة الثانوية ، هل اتصلت مرة واحدة بالسيد ناروسي؟ لماذا تخلت واكانا-سان عنك؟ هل حضرت أي لقاء لم شمل؟ … عفوا عن الملاحظة ، لكن ألا تشعر أن التشبث بالماضي الآن يضيع الكثير من الوقت؟ ”
من سيقرأ هذه الوصية من الأساس؟ الوصية هي في الأساس وسيلة اتصال. علي أن أكتب لأخبر أحدهم بشيء عني. سألت نفسي ، ماذا علي أن أقول؟ بالطبع فكرت على الفور في صديقة طفولتي ، هيمينو. هل يجب أن تحتوي الوصية على شكري لـ هيمينو أو اعتراف بحبي؟
تساءلت: “ألستِ غير مرئي للجميع ما عداي؟”
كتجربة استغرقت حوالي ساعة لكتابة خطاب لها بعناية. لتلخيص ما بدا عليه عندما انتهيت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن التواصل بالحروف شيئًا شائعًا ، ومنذ المدرسة الابتدائية ، لم يكن لدي أحد لإرسال بطاقات العام الجديد أو أي شيء من هذا القبيل له. لم أكتب سوى عدد قليل من الحروف طوال حياتي كلها.
لا أعرف ما هو رأيكِ بي الآن ، لكنني ظللت أحبكِ منذ ذلك اليوم قبل عشر سنوات.
لقد نجوت حتى العشرين من العمر بسبب ذكرياتي معكِ ، ولن أنجو أكثر من عشرين عامًا لأنني لا أستطيع أن أتحمل عالماً بدونكِ.
أمسكت قلمًا اشتريته من متجر قريب ، وفكرت في ما يجب أن أكتبه لفترة طويلة.
الآن وأنا على شفير الموت ، أدركت ذلك أخيرًا. بطريقة ما لقد كنت ميتًا لفترة طويلة. منذ افتراقنا لطرق منفصلة.
و … بينما كنت أبحث في كبسولة الزمن بدقة عن رسالة هيمينو ، لم أتمكن من العثور عليها. ربما لم تكن هناك يوم كتابتنا للرسائل.
إلى اللقاء. أرجو أن تعيش نفسي ذات العشرة سنوات بداخلكِ لفترة أطول قليلاً.
” لتفكر في الأماكن التي أعتدت زيارتها كثيرًا عندما كنت طفلاً ولكن لم تعد تزورها منذ سنوات”.
بعد قراءتها مرة أخرى ، اعتقدت أنني ربما لن أرسل هذه الرسالة بالبريد.
تجولت في الحافلة بحثًا عن آثار لهيمينو. ولكن عندما كنت على وشك المغادرة بعد عدم العثور على أي شيء ، لاحظت أخيرًا شيئًا ما على مقعد السائق.
لم يكن هذا هو الشيء الذي أردت قوله لها. و من المستحيل بالنسبة لي أن أكتب بالضبط ما أريد قوله. سأموت قريباً.
ألتوى وجهي بالطبع ، لكن لم يكن لدي ما أقوله.
أعتقد أن رغبتي توضحت في السطر الأخير الذي كتبته. لتتذكرني هيمينو كفتى العشرة سنوات لبعض الوقت.
ولكن إذا كان هذا هو الحال – مع إغلاق الماضي والمستقبل علي ، فماذا من المفترض أن أفعل؟
وإذا هذا هو الهدف من الرسالة ، فيبدو أنه ربما لا ينبغي علي كتابة أي شيء على الإطلاق.
بلدة التلال الخضراء.
إذا ذهبت لمقابلة هيمينو الآن فسيكون ذلك كافيًا و من شأنه أن يؤدي إلى أقل قدر من سوء الفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطبيعة الحال وجدت اسمي واسم هيمينو.
إذا بدت الورقة الفارغة غريبة ، يمكنني كتابة جملة واحدة: “أردت فقط إرسال رسالة.”
أثناء وجود الحشرات هناك ، ظللت ألومهم على عدم منحي وقتاً للتركيز و تحريك قلمي – ولكن حتى بعد أن طاروا ، مازلت لم أكتب كلمة واحدة.
أو ربما الخيار الآخر هو عدم التحدث عن موتي على الإطلاق و الكتابة عن الأشياء اليومية العادية.
بدت بقع الطلاء الأحمر المتبقية في الحافلة وكأنها صدأ من مسافة بعيدة ، ولكن إذا دخلت إلى الداخل وتمكنت من تجاهل كل الغبار المتراكم على المقاعد والأرضيات ، فقد بدت لطيفة بشكل غير متوقع، توقعت أن أجد الكثير من الحشرات في الداخل ، لكنني بالكاد رأيت أي حشرو.
رميت القلم على المنضدة وجعدت الورقة حتى لا تتمكن مياجي من قراءتها، ثم استلقيت على ظهري ونظرت إلى السقف.
“أنت لا تفكر في التسلل إلى مدرسة ابتدائية وحفر الأرض في منتصف النهار؟” سألت مياجي وهي تسير خلفي.
… متى كانت آخر مرة كتبت فيها رسالة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نسبياً؟”
لم يكن التواصل بالحروف شيئًا شائعًا ، ومنذ المدرسة الابتدائية ، لم يكن لدي أحد لإرسال بطاقات العام الجديد أو أي شيء من هذا القبيل له. لم أكتب سوى عدد قليل من الحروف طوال حياتي كلها.
لم يكن هذا هو الشيء الذي أردت قوله لها. و من المستحيل بالنسبة لي أن أكتب بالضبط ما أريد قوله. سأموت قريباً.
بصرف النظر عن آخر رسالة كتبتها … في صيف الصف الرابع.
لم أكن أتذكر رسم شيء من هذا القبيل ، وفقط هيمينو وأنا عرفنا عن هذا المكان – لذلك ربما من كتب هذا هي هيمينو.
في ذلك الصيف عندما كنت في العاشرة من عُمري ، دفن صفنا كبسولة زمنية خلف صالة الألعاب الرياضية. لقد كان اقتراحًا من نفس المعلمة التي أعطتنا درس الأخلاق و دفعني إلى التفكير في قيمة الحياة.
من المقعد خلفي ، سمعت كتابة مياجي في دفتر الملاحظات. لقد تأثرت بقدرتها على التحمل. لا بد أنها لم تنم كثيرًا في الأيام التي تراقبني فيها.
كتب الطلاب جميعًا رسائل لوضعها داخل الكبسولة.
“هل تفهم الآن؟ لا يجب أن تتمسك بعلاقاتك السابقة. قبل كل شيء لم تحتفظ بأي منها. بعد أن غيرت هيمينو-سان المدرسة ، هل أرسلت لها حتى خطابًا واحدًا؟ بعد التخرج من المدرسة الثانوية ، هل اتصلت مرة واحدة بالسيد ناروسي؟ لماذا تخلت واكانا-سان عنك؟ هل حضرت أي لقاء لم شمل؟ … عفوا عن الملاحظة ، لكن ألا تشعر أن التشبث بالماضي الآن يضيع الكثير من الوقت؟ ”
قالت: “أريدكم أن تكتبوا هذه الرسائل لنفسكم المستقبلية بعد عشر سنوات من الآن، ربما لن تكونوا متأكدين مما تكتبونه ، لأنني قلت ذلك الآن فجأة … يمكنكم كتابة أشياء مثل” هل تحقق حلمك؟ “، أو” هل أنت سعيد؟ “، أو “هل تتذكر هذا؟” ، أو “ماذا تريد أن تخبرني؟” هناك الكثير مما يمكن أن تطلبه. يمكنك أيضًا الكتابة عن آمالك الخاصة ، مثل “من فضلك حقق حلمي ” أو “من فضلك كن سعيدًا” أو “من فضلك لا تنسى هذا.”
“أماكن أعتدت زيارتها ، هاه … لم يكن لدي ذكريات جيدة في هذا المكان”
لم تكن لتتوقع أنه خلال عقد من الزمان ، تخلى بعض هؤلاء الأطفال عن أحلامهم ، ولم يكونوا سعداء ونسوا الكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نسبياً؟”
ربما لم يكن خطابًا للنفس المستقبلية ، ولكنه خطاب لك في الوقت الذي تكتبه فيه.
إذا بدت الورقة الفارغة غريبة ، يمكنني كتابة جملة واحدة: “أردت فقط إرسال رسالة.”
قالت أيضاً.
الآن وأنا على شفير الموت ، أدركت ذلك أخيرًا. بطريقة ما لقد كنت ميتًا لفترة طويلة. منذ افتراقنا لطرق منفصلة.
“أيضًا في نهاية الرسالة ، من فضلك اكتب من هو أفضل صديق لك . … لا تقلق كثيراً عن ما إذا كان هذا الصديق يفكر فيك أم لا. إذا أردت أكتب “إنهم يكرهونني ، لكني أحبهم!” ، من فضلك اكتبها فقط. لا تقلق لن يراها أي شخص آخر ، ولا حتى أنا “.
جف حلقي وشعرت بالعطش ويداي ترتعشان.
لم أستطع تذكر ما كتبته لنفسي. لم أستطع حتى تذكر اسم من كتبت.
لم أركب القطار كثيرًا عندما كنت أعيش في المنطقة ، لكن بالنسبة لمثل هذا المكان الريفي ، لم أكن أتوقع أن يغادر آخر قطار مبكرًا.
من المقرر إخراج الكبسولة الزمنية بعد عشر سنوات. هذا العام ، لكني لم أسمع أي شيء عنها.
ألتوى وجهي بالطبع ، لكن لم يكن لدي ما أقوله.
من الممكن أن أكون أنا الوحيد الذي لم يتم الاتصال به ، لكن على الأرجح ربما نسوا ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نسبياً؟”
اعتقدت أنني أود قراءة تلك الرسالة مرة أخرى قبل وفاتي. لكن لم ألتقي بأي من زملائي في الفصل.
لقد نجوت حتى العشرين من العمر بسبب ذكرياتي معكِ ، ولن أنجو أكثر من عشرين عامًا لأنني لا أستطيع أن أتحمل عالماً بدونكِ.
“كيف تخطط لقضاء اليوم؟” سألت مياجي عندما وقفت. أجبتها: “سأنهب الكبسولة الوقت”.
وإذا هذا هو الهدف من الرسالة ، فيبدو أنه ربما لا ينبغي علي كتابة أي شيء على الإطلاق.
–
و … بينما كنت أبحث في كبسولة الزمن بدقة عن رسالة هيمينو ، لم أتمكن من العثور عليها. ربما لم تكن هناك يوم كتابتنا للرسائل.
لقد مر عام منذ أن عدت إلى مسقط رأسي. بعد مغادرة المحطة ممرت ببعض الأماكن المألوفة.
ربما لم يكن خطابًا للنفس المستقبلية ، ولكنه خطاب لك في الوقت الذي تكتبه فيه.
بلدة التلال الخضراء.
ربما لو رسالتها هناك، لوجدتها قد كتبت اسمي دون شك. أعني لقد رسمت سراً أسمائنا في قاعدتنا السرية.
لا يمكن حتى مقارنة أزيز الحشرات والرائحة القوية للنباتات بالمكان الذي أعيش فيه الآن. حتى أنه آلم أذني ، كل ما سمعته هو صوت الحشرات والطيور.
“هل تفهم الآن؟ لا يجب أن تتمسك بعلاقاتك السابقة. قبل كل شيء لم تحتفظ بأي منها. بعد أن غيرت هيمينو-سان المدرسة ، هل أرسلت لها حتى خطابًا واحدًا؟ بعد التخرج من المدرسة الثانوية ، هل اتصلت مرة واحدة بالسيد ناروسي؟ لماذا تخلت واكانا-سان عنك؟ هل حضرت أي لقاء لم شمل؟ … عفوا عن الملاحظة ، لكن ألا تشعر أن التشبث بالماضي الآن يضيع الكثير من الوقت؟ ”
“أنت لا تفكر في التسلل إلى مدرسة ابتدائية وحفر الأرض في منتصف النهار؟” سألت مياجي وهي تسير خلفي.
“أنت لا تفكر في التسلل إلى مدرسة ابتدائية وحفر الأرض في منتصف النهار؟” سألت مياجي وهي تسير خلفي.
“بالطبع لا، سأنتظر حتى الليل .”
“نعم ، أنا لا أظهر إلا لمن أراقبهم. ومع ذلك كما تعلم ، هناك استثناءات. … على سبيل المثال عندما زرت المتجر لأول مرة. عندما لا أكون في مهمة مراقبة، يمكن رؤيتي من قبل أولئك الذين ينوون بيع عُمرهم … هل هناك شيء آخر تريد معرفته؟ ”
لكن في الوقت الذي وصلت فيه إلى هذا الحد في حالة اندفاع ، لم أفكر في كيفية قضاء الوقت حتى غروب الشمس في مدينة لا توجد بها ملاهي أو مطاعم أضيع بها وقتي.
كتب الطلاب جميعًا رسائل لوضعها داخل الكبسولة.
لم يكن هناك حتى متجر صغير على مسافة قريبة. من الممكن أن يستغرق وقتًا طويلاً ، ولكن ربما من الأفضل أن أحمل دراجتي البخارية. وبقدر ما اضطررت إلى تضييع الوقت ، لم أكن أنوي العودة إلى منزل والداي. لقاء الأصدقاء أيضًا أمر محظور.
تساءلت: “ألستِ غير مرئي للجميع ما عداي؟”
اقترحت مياجي “إذا كان لديك وقت ، فربما يمكنك التجول في الأماكن التي زرتها سابقاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطبيعة الحال وجدت اسمي واسم هيمينو.
” لتفكر في الأماكن التي أعتدت زيارتها كثيرًا عندما كنت طفلاً ولكن لم تعد تزورها منذ سنوات”.
” لتفكر في الأماكن التي أعتدت زيارتها كثيرًا عندما كنت طفلاً ولكن لم تعد تزورها منذ سنوات”.
“أماكن أعتدت زيارتها ، هاه … لم يكن لدي ذكريات جيدة في هذا المكان”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست مياجي وشاهدتني أحفر الأرض بينما تكتب شيئًا في دفتر ملاحظاتها.
“باستثناء هيمينو-سان؟”
كانت خطتي الأصلية هي أخذ رسالتي وإعادة الكبوسلة الزمنية على الفور إلى الحفرة. لكن بعد كل هذا الجهد أردت أن أقرأ كل الرسائل. الرجل الذي سيموت في غضون بضعة أشهر يجب أن يُسمح له على الأقل بهذا القدر من التعدي.
“لا تذكري اسمها بإستخفاف، لا أريد أن أسمع اسمها من فمكِ “.
بصرف النظر عن آخر رسالة كتبتها … في صيف الصف الرابع.
“حقاً؟ سأكون أكثر حذراً لاحقاً. … ومع ذلك بينما لا أقصد أن أكون حشرية، لا أنصحك بمقابلة أي شخص “.
تمامًا كما توقعت ، بحلول الوقت الذي قرأت فيه جميع الرسائل ، الاسم الوحيد المبتقي بمفرده هو أنا. لم يخترني أي شخص “كأفضل صديق “.
“لم أكن أخطط لذلك.”
اعتقدت أنه سيكون من السهل العثور على ما كنت أبحث عنه ، ولكن إما أن ذاكرتي مشوشة ، أو تم إخراج الكبسولة بالفعل. حفرت لمدة ساعة ، لكن كل ما حصلت عليه هو الكثير من العرق وعدم وجود كبسولة زمنية.
قالت مياجي: “جيد ” وخفت حدتها.
غادرت الحافلة وكما فعلت عندما كنت طفلاً ، استخدمت شجرة مقطوعة للصعود إلى السطح واستلقيت وراقبت السماء.
بدا أن ضوء الشمس يخترق بشرتي. جلست على مقعد خارج المحطة وفكرت في الخيارات المتاحة أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كانت فتاة أخرى ، كنت سأندفع للاعتذار لها ، لكن مع مياجي كنت سعيدًا لأنني استطعت الثأر منها. أردت منها أن تنتقد ملاحظاتي المتهورة.
فجأة نظرت إلى جانبي ورأيت مياجي تضع واقٍ من الشمس. لطالما اعتقدت أنها مغرمة بالنظافة جداً.
وإذا هذا هو الهدف من الرسالة ، فيبدو أنه ربما لا ينبغي علي كتابة أي شيء على الإطلاق.
لقد بدت جادة للغاية لدرجة أنني توقعت منها أن تكون غير مبالية بمظهرها ، لذلك كانت مفاجأة لي.
تساءلت: “ألستِ غير مرئي للجميع ما عداي؟”
“لا تذكري اسمها بإستخفاف، لا أريد أن أسمع اسمها من فمكِ “.
“نسبياً، نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن التواصل بالحروف شيئًا شائعًا ، ومنذ المدرسة الابتدائية ، لم يكن لدي أحد لإرسال بطاقات العام الجديد أو أي شيء من هذا القبيل له. لم أكتب سوى عدد قليل من الحروف طوال حياتي كلها.
“نسبياً؟”
اعتقدت أنه سيكون من السهل العثور على ما كنت أبحث عنه ، ولكن إما أن ذاكرتي مشوشة ، أو تم إخراج الكبسولة بالفعل. حفرت لمدة ساعة ، لكن كل ما حصلت عليه هو الكثير من العرق وعدم وجود كبسولة زمنية.
“نعم ، أنا لا أظهر إلا لمن أراقبهم. ومع ذلك كما تعلم ، هناك استثناءات. … على سبيل المثال عندما زرت المتجر لأول مرة. عندما لا أكون في مهمة مراقبة، يمكن رؤيتي من قبل أولئك الذين ينوون بيع عُمرهم … هل هناك شيء آخر تريد معرفته؟ ”
لم أستطع تذكر ما كتبته لنفسي. لم أستطع حتى تذكر اسم من كتبت.
“ناه. كنت أتساءل فقط عن سبب اهتمامكِ بمظهركِ إذا لم يتمكن أحد من رؤيتكِ” .
الفصل السابع: نهب كبسولة الزمن عندما قررت كتابة وصيتي ، سرعان ما لاحظت أنه لا يمكنني البدء في كتابة أي شيء دون وجود من سيقرأها.
بشكل غير متوقع ، بدا أن مياجي تعتبر هذا التعليق هجومًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن انتهيت من القراءة ، فتحت دفترًا ، وكتبت اسم كاتب الرسائل ، ورسمت سهمًا يشير إلى أفضل صديق له.
ردت مياجي كما لو بدت غاضبة: “أنا أفعل ذلك لنفسي، ستستحم حتى لو لم تكن لديك خطط لمقابلة أي شخص ، صحيح؟” بدت مياجي مستاءة جداً من الملاحظة السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست مياجي وشاهدتني أحفر الأرض بينما تكتب شيئًا في دفتر ملاحظاتها.
لو كانت فتاة أخرى ، كنت سأندفع للاعتذار لها ، لكن مع مياجي كنت سعيدًا لأنني استطعت الثأر منها. أردت منها أن تنتقد ملاحظاتي المتهورة.
قالت: “أريدكم أن تكتبوا هذه الرسائل لنفسكم المستقبلية بعد عشر سنوات من الآن، ربما لن تكونوا متأكدين مما تكتبونه ، لأنني قلت ذلك الآن فجأة … يمكنكم كتابة أشياء مثل” هل تحقق حلمك؟ “، أو” هل أنت سعيد؟ “، أو “هل تتذكر هذا؟” ، أو “ماذا تريد أن تخبرني؟” هناك الكثير مما يمكن أن تطلبه. يمكنك أيضًا الكتابة عن آمالك الخاصة ، مثل “من فضلك حقق حلمي ” أو “من فضلك كن سعيدًا” أو “من فضلك لا تنسى هذا.”
بينما أتجول متسائلاً إلى أين أذهب ، قادتني قدمي إلى غابة بالقرب من منزلي القديم ومنزل هيمينو. كنا نلعب هنا كثيرًا عندما كنا أطفالًا.
… متى كانت آخر مرة كتبت فيها رسالة؟
ندمت على وقعوعي في اقتراح مياجي. أوضح ذلك كيف بدت أفعالي مملة وعادية.
لا يمكن حتى مقارنة أزيز الحشرات والرائحة القوية للنباتات بالمكان الذي أعيش فيه الآن. حتى أنه آلم أذني ، كل ما سمعته هو صوت الحشرات والطيور.
أخذت منعطفًا محاولًا الابتعاد عن منزل والداي و زرت متجرًا للحلوى كنت أذهب إليه كثيراً ، لكن المتجر أغلق وذهبت الحلوى مع الرياح.
لا يمكن حتى مقارنة أزيز الحشرات والرائحة القوية للنباتات بالمكان الذي أعيش فيه الآن. حتى أنه آلم أذني ، كل ما سمعته هو صوت الحشرات والطيور.
سرت في الطريق إلى الغابة لمدة خمس دقائق قبل أن أصل إلى وجهتي.
“أيضًا في نهاية الرسالة ، من فضلك اكتب من هو أفضل صديق لك . … لا تقلق كثيراً عن ما إذا كان هذا الصديق يفكر فيك أم لا. إذا أردت أكتب “إنهم يكرهونني ، لكني أحبهم!” ، من فضلك اكتبها فقط. لا تقلق لن يراها أي شخص آخر ، ولا حتى أنا “.
وصلت إلى حافلة معطلة كانت بمثابة “القاعدة السرية” لهيمينو وأنا في شبابنا.
هناك شيء مكتوب على جانب المقعد بعلامة زرقاء. ألقيت نظرة فاحصة عليه وأدركت أنه سهم. بالنظر إلى المكان الذي يشير إليه ، وجدت سهمًا آخر.
بدت بقع الطلاء الأحمر المتبقية في الحافلة وكأنها صدأ من مسافة بعيدة ، ولكن إذا دخلت إلى الداخل وتمكنت من تجاهل كل الغبار المتراكم على المقاعد والأرضيات ، فقد بدت لطيفة بشكل غير متوقع، توقعت أن أجد الكثير من الحشرات في الداخل ، لكنني بالكاد رأيت أي حشرو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا استلقيت حتى سمعت أزيز الحشرات في المساء.
تجولت في الحافلة بحثًا عن آثار لهيمينو. ولكن عندما كنت على وشك المغادرة بعد عدم العثور على أي شيء ، لاحظت أخيرًا شيئًا ما على مقعد السائق.
لقد بدت جادة للغاية لدرجة أنني توقعت منها أن تكون غير مبالية بمظهرها ، لذلك كانت مفاجأة لي.
هناك شيء مكتوب على جانب المقعد بعلامة زرقاء. ألقيت نظرة فاحصة عليه وأدركت أنه سهم. بالنظر إلى المكان الذي يشير إليه ، وجدت سهمًا آخر.
“ناه. كنت أتساءل فقط عن سبب اهتمامكِ بمظهركِ إذا لم يتمكن أحد من رؤيتكِ” .
بعد أن تم توجيهي بستة أسهم ، وجدت على ظهر المقعد ما بدا أنه سهم آخر ومربع. الشيء السخيف في المدرسة الابتدائية حيث تكتب اسمك والشخص الذي تحبه سراً تحت مظلة.
أخذت مجرفة من السقيفة ، وذهبت خلف صالة الألعاب الرياضية ، وبدأت في الحفر بفكرة تقريبية عن مكان دفن الكبسولة. أضاء الضوء الأخضر لمخرج الطوارئ بشكل خافت محيطي.
بطبيعة الحال وجدت اسمي واسم هيمينو.
تجولت في الحافلة بحثًا عن آثار لهيمينو. ولكن عندما كنت على وشك المغادرة بعد عدم العثور على أي شيء ، لاحظت أخيرًا شيئًا ما على مقعد السائق.
لم أكن أتذكر رسم شيء من هذا القبيل ، وفقط هيمينو وأنا عرفنا عن هذا المكان – لذلك ربما من كتب هذا هي هيمينو.
–
لم أعتقد أنها من النوع الذي تفعل شيئًا تقليديًا جدًا. ومع ذلك تشكلت ابتسامة على شفتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر في الأمر ، أفضل أن يتجاوز ألمي الجسدي ألمي العقلي عن العكس. من خلال إيذاء نفسي ، يمكنني تحويل انتباهي إلى ذلك.
حدقت في المظلة لفترة. شاهدت مياجي من الخلف ، لكن لا يبدو أنها ستقول أي تعليقات سخرية.
بصرف النظر عن آخر رسالة كتبتها … في صيف الصف الرابع.
غادرت الحافلة وكما فعلت عندما كنت طفلاً ، استخدمت شجرة مقطوعة للصعود إلى السطح واستلقيت وراقبت السماء.
بينما أتجول متسائلاً إلى أين أذهب ، قادتني قدمي إلى غابة بالقرب من منزلي القديم ومنزل هيمينو. كنا نلعب هنا كثيرًا عندما كنا أطفالًا.
وهكذا استلقيت حتى سمعت أزيز الحشرات في المساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كانت فتاة أخرى ، كنت سأندفع للاعتذار لها ، لكن مع مياجي كنت سعيدًا لأنني استطعت الثأر منها. أردت منها أن تنتقد ملاحظاتي المتهورة.
بعد زيارة قبر جدي حل الليل وتوجهت إلى المدرسة الابتدائية.
ترجمة : Sadegyptian
أخذت مجرفة من السقيفة ، وذهبت خلف صالة الألعاب الرياضية ، وبدأت في الحفر بفكرة تقريبية عن مكان دفن الكبسولة. أضاء الضوء الأخضر لمخرج الطوارئ بشكل خافت محيطي.
لم أستطع تذكر ما كتبته لنفسي. لم أستطع حتى تذكر اسم من كتبت.
اعتقدت أنه سيكون من السهل العثور على ما كنت أبحث عنه ، ولكن إما أن ذاكرتي مشوشة ، أو تم إخراج الكبسولة بالفعل. حفرت لمدة ساعة ، لكن كل ما حصلت عليه هو الكثير من العرق وعدم وجود كبسولة زمنية.
“ناه. كنت أتساءل فقط عن سبب اهتمامكِ بمظهركِ إذا لم يتمكن أحد من رؤيتكِ” .
جف حلقي وشعرت بالعطش ويداي ترتعشان.
تساءلت: “ألستِ غير مرئي للجميع ما عداي؟”
جلست مياجي وشاهدتني أحفر الأرض بينما تكتب شيئًا في دفتر ملاحظاتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر في الأمر ، أفضل أن يتجاوز ألمي الجسدي ألمي العقلي عن العكس. من خلال إيذاء نفسي ، يمكنني تحويل انتباهي إلى ذلك.
بينما أدخن وآخذ قسط من الراحة ، عادت ذاكرتي أخيرًا. هذا صحيح ، كنا بصدد دفنها تحت شجرة خلف صالة الألعاب الرياضية ، لكن أحدهم ذكر أن شجرة جديدة قد تُزرع هناك ، لذلك قمنا بدفنها في مكان آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما مياجي على حق. ما كنت أفعله هو التشبث بالمصي لطلب المساعدة عندما أعاني من أوقات عصيبة.
بعد أقل من عشر دقائق من الحفر خلف شجرة ، ضربت شيء ما بقوة. ثم رفعت الجسم المستدير بعناية حتى لا أتلفه ، ثم أخذته إلى الضوء. اعتقدت أنه قد يكون مغلقًا ، لكنه فُتح مباشرة.
بإمكاني فثط الاتصال بسيارة أجرة ، ولم يكن الأمر كما لو أنني لم أستطع الذهاب إلى منزل والداي ، لكنني في النهاية اخترت قضاء الليل في المحطة.
كانت خطتي الأصلية هي أخذ رسالتي وإعادة الكبوسلة الزمنية على الفور إلى الحفرة. لكن بعد كل هذا الجهد أردت أن أقرأ كل الرسائل. الرجل الذي سيموت في غضون بضعة أشهر يجب أن يُسمح له على الأقل بهذا القدر من التعدي.
“لا تذكري اسمها بإستخفاف، لا أريد أن أسمع اسمها من فمكِ “.
اخترت واحدة بشكل عشوائي وفتحتها. بحثت في جزء “الرسالة إلى نفسك في المستقبل” و “أفضل صديق”.
عند العودة إلى محطة القطار ، نظرت إلى الجدول الزمني. آخر قطار غادر منذ وقت طويل.
بمجرد أن انتهيت من القراءة ، فتحت دفترًا ، وكتبت اسم كاتب الرسائل ، ورسمت سهمًا يشير إلى أفضل صديق له.
“ناه. كنت أتساءل فقط عن سبب اهتمامكِ بمظهركِ إذا لم يتمكن أحد من رؤيتكِ” .
بعد تكرار ذلك ببضعة أحرف أخرى ، زاد عدد الأسماء والأسهم ، مما أدى إلى إنشاء مخطط علاقة تدريجيًا. من يحب من.
بشكل غير متوقع ، بدا أن مياجي تعتبر هذا التعليق هجومًا.
تمامًا كما توقعت ، بحلول الوقت الذي قرأت فيه جميع الرسائل ، الاسم الوحيد المبتقي بمفرده هو أنا. لم يخترني أي شخص “كأفضل صديق “.
” لتفكر في الأماكن التي أعتدت زيارتها كثيرًا عندما كنت طفلاً ولكن لم تعد تزورها منذ سنوات”.
و … بينما كنت أبحث في كبسولة الزمن بدقة عن رسالة هيمينو ، لم أتمكن من العثور عليها. ربما لم تكن هناك يوم كتابتنا للرسائل.
لا أعرف ما هو رأيكِ بي الآن ، لكنني ظللت أحبكِ منذ ذلك اليوم قبل عشر سنوات.
ربما لو رسالتها هناك، لوجدتها قد كتبت اسمي دون شك. أعني لقد رسمت سراً أسمائنا في قاعدتنا السرية.
سرت في الطريق إلى الغابة لمدة خمس دقائق قبل أن أصل إلى وجهتي.
لو وجدت رسالة هيمينو…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مر عام منذ أن عدت إلى مسقط رأسي. بعد مغادرة المحطة ممرت ببعض الأماكن المألوفة.
أدخلت رسالتي الخاصة التي وجدتها في جيبي الجينز ، وأعدت دفن كبسولة الزمن. أعدت الجرافة إلى السقيفة ، وغسلت يديّ ووجهي بمياه الصنبور القريب ، وغادرت المدرسة الابتدائية.
بدا الأمر وكأنها حتى أثناء الليل لم تنام. لا بد أنه لم يكن لديها أي خيار آخر ، لكن عمل المراقب بدا وكأنه عمل قاسي للغاية بالنسبة لفتاة صغيرة.
جررت جسدي المنهك على الطريق وتحدثت مياجي من ورائي.
أمسكت قلمًا اشتريته من متجر قريب ، وفكرت في ما يجب أن أكتبه لفترة طويلة.
“هل تفهم الآن؟ لا يجب أن تتمسك بعلاقاتك السابقة. قبل كل شيء لم تحتفظ بأي منها. بعد أن غيرت هيمينو-سان المدرسة ، هل أرسلت لها حتى خطابًا واحدًا؟ بعد التخرج من المدرسة الثانوية ، هل اتصلت مرة واحدة بالسيد ناروسي؟ لماذا تخلت واكانا-سان عنك؟ هل حضرت أي لقاء لم شمل؟ … عفوا عن الملاحظة ، لكن ألا تشعر أن التشبث بالماضي الآن يضيع الكثير من الوقت؟ ”
لم أستطع تذكر ما كتبته لنفسي. لم أستطع حتى تذكر اسم من كتبت.
ألتوى وجهي بالطبع ، لكن لم يكن لدي ما أقوله.
جف حلقي وشعرت بالعطش ويداي ترتعشان.
ربما مياجي على حق. ما كنت أفعله هو التشبث بالمصي لطلب المساعدة عندما أعاني من أوقات عصيبة.
بعد أقل من عشر دقائق من الحفر خلف شجرة ، ضربت شيء ما بقوة. ثم رفعت الجسم المستدير بعناية حتى لا أتلفه ، ثم أخذته إلى الضوء. اعتقدت أنه قد يكون مغلقًا ، لكنه فُتح مباشرة.
ولكن إذا كان هذا هو الحال – مع إغلاق الماضي والمستقبل علي ، فماذا من المفترض أن أفعل؟
بينما أدخن وآخذ قسط من الراحة ، عادت ذاكرتي أخيرًا. هذا صحيح ، كنا بصدد دفنها تحت شجرة خلف صالة الألعاب الرياضية ، لكن أحدهم ذكر أن شجرة جديدة قد تُزرع هناك ، لذلك قمنا بدفنها في مكان آخر.
عند العودة إلى محطة القطار ، نظرت إلى الجدول الزمني. آخر قطار غادر منذ وقت طويل.
قالت أيضاً.
لم أركب القطار كثيرًا عندما كنت أعيش في المنطقة ، لكن بالنسبة لمثل هذا المكان الريفي ، لم أكن أتوقع أن يغادر آخر قطار مبكرًا.
ولكن إذا كان هذا هو الحال – مع إغلاق الماضي والمستقبل علي ، فماذا من المفترض أن أفعل؟
بإمكاني فثط الاتصال بسيارة أجرة ، ولم يكن الأمر كما لو أنني لم أستطع الذهاب إلى منزل والداي ، لكنني في النهاية اخترت قضاء الليل في المحطة.
ندمت على وقعوعي في اقتراح مياجي. أوضح ذلك كيف بدت أفعالي مملة وعادية.
فكر في الأمر ، أفضل أن يتجاوز ألمي الجسدي ألمي العقلي عن العكس. من خلال إيذاء نفسي ، يمكنني تحويل انتباهي إلى ذلك.
“حقاً؟ سأكون أكثر حذراً لاحقاً. … ومع ذلك بينما لا أقصد أن أكون حشرية، لا أنصحك بمقابلة أي شخص “.
استلقيت على مقعد صلب وأغمضت عيني.
تمامًا كما توقعت ، بحلول الوقت الذي قرأت فيه جميع الرسائل ، الاسم الوحيد المبتقي بمفرده هو أنا. لم يخترني أي شخص “كأفضل صديق “.
على الرغم من أعتقادي أني سأنام بسبب الإرهاق الذي أشعر به ،لكن مع الإضاءة الغريبة والحشرات تحت قدمي ، علنت أنني لا أستطيع التمتع بوقت مريح.
عند العودة إلى محطة القطار ، نظرت إلى الجدول الزمني. آخر قطار غادر منذ وقت طويل.
من المقعد خلفي ، سمعت كتابة مياجي في دفتر الملاحظات. لقد تأثرت بقدرتها على التحمل. لا بد أنها لم تنم كثيرًا في الأيام التي تراقبني فيها.
… متى كانت آخر مرة كتبت فيها رسالة؟
بدا الأمر وكأنها حتى أثناء الليل لم تنام. لا بد أنه لم يكن لديها أي خيار آخر ، لكن عمل المراقب بدا وكأنه عمل قاسي للغاية بالنسبة لفتاة صغيرة.
بشكل غير متوقع ، بدا أن مياجي تعتبر هذا التعليق هجومًا.
بالطبع لم يكن الأمر كما لو أنني أتعاطف معها. لقد تمنيت لو تتوقف عن القيام بهذا العمل وتبتعد عني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن ضوء الشمس يخترق بشرتي. جلست على مقعد خارج المحطة وفكرت في الخيارات المتاحة أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن انتهيت من القراءة ، فتحت دفترًا ، وكتبت اسم كاتب الرسائل ، ورسمت سهمًا يشير إلى أفضل صديق له.
ترجمة : Sadegyptian
اعتقدت أنه سيكون من السهل العثور على ما كنت أبحث عنه ، ولكن إما أن ذاكرتي مشوشة ، أو تم إخراج الكبسولة بالفعل. حفرت لمدة ساعة ، لكن كل ما حصلت عليه هو الكثير من العرق وعدم وجود كبسولة زمنية.
“أماكن أعتدت زيارتها ، هاه … لم يكن لدي ذكريات جيدة في هذا المكان”
وإذا هذا هو الهدف من الرسالة ، فيبدو أنه ربما لا ينبغي علي كتابة أي شيء على الإطلاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
