الفصل 543: التخلي
بعد إزالة الرائحة الكريهة من المسكن الكهفي، وضع تشكيلًا وقائيًا وأضاف مجموعة تجميع طاقة روحية إضافية. ثم جلس متربعًا وفعّل فن تطويره بتركيز كامل.
ما جاء بعد ذلك كان الذروة الحقيقية.
لا يزال يتذكر كتابات كبار الممارسين تلك، التي شددت على أنه أثناء تشكيل النواة، لا يمكن للمرء تحمل أدنى تشتيت. فقط من خلال الفهم العميق والاستفادة من اللحظة العابرة يمكن للمرء أن ينجح.
بغض النظر عن مدى قوة النواة الخارجية، إلا أنها في النهاية كانت جسمًا خارجيًا.
لم يعرف تشين سانغ ما إذا كانت هذه السهولة جاءت من التأثير المستقر لبوذا اليشم على قلبه، أو من طريقة تكثيف طاقة الأرض الشريرة وصقل طاقة الإعصار السماوية، أو ببساطة لأن أساسه كان بالفعم عميقًا. ربما كان الأمر الثلاثة.
فقط من خلال تكثيف النواة الذهبية الخاصة يمكن للمرء أن يخطو حقًا تلك الخطوة المحورية في طريق الخلود.
“قوتي الروحية لم تتراجع، والفرصة لا تزال موجودة. يمكنني تشكيل النواة في أي وقت أريد في المستقبل. وإلا، أشك في أنني كنت سأقاوم مثل هذا الإغراء القوي…”
ما إذا كانت التجارب التي نقلها من سبقوه حقيقية أم زائفة. كان على وشك اكتشاف ذلك.
طالما أراد ذلك، يمكنه بسهولة جعل ذلك يحدث!
نهض تشين سانغ فجأة وغادر مسكنه الكهفي. أولاً أرسل رسالة إلى الرجل المتجول ليخبره بأنه بخير وأبلغه أنه قد يضطر إلى الدخول في عزلة لبضعة أيام أخرى. ثم، توجه إلى أعماق الجبال بحثًا عن موقع مناسب وأخيرًا اكتشف عرقًا روحيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق تشين سانغ ضحكة ساخرة من نفسه وخفض رأسه لينظر إلى بحر الطاقة الخاص به. لحسن الحظ، كان قد اتخذ قراره بسرعة كافية. بالضبط عندما بدأت العلامات في الظهور، أوقف العملية قسرًا قبل أن تؤذيه.
أثناء تشكيل النواة، سيكون هناك تردد بين السماء والأرض، مع تقارب الرياح والسحب مما يجذب الطاقة الروحية إلى الجسم.
قوته الروحية كانت بالفعل خضعت للتحول واستقرت. بالنسبة لتشين سانغ، أصبح تشكيل النواة طبيعيًا مثل التطوير الروتيني – شيء سيقع في مكانه عندما يحين الوقت المناسب.
دائمًا ما كان الممارسون الآخرون يبحثون عن مسكن كهفي غني بالقوة الروحية عند محاولة تشكيل النواة، على أمل زيادة فرص نجاحهم. خشي تشين سانغ من فقدان التوقيت المناسب، لذلك لم يستطع أن يكون انتقائيًا للغاية.
كان بدقة بسبب هذا أنه في اللحظة النهائية، اتخذ تشين سانغ قرارًا من شأنه أن يترك عددًا لا يحصى من الممارسين عاجزين عن الكلام: قاوم الإغراء الساحق وأوقف عملية تشكيل النواة طواعية.
على الرغم من أن هذا المسكن الكهفي لم يكن جيدًا مثل مسكنه الكهفي في الينبوع الروحي، إلا أنه كان لا يزال صالحًا للاستخدام. إذا نجح حقًا في تشكيل النواة، فسيكون كافيًا لتدفق الطاقة ولن يضر بعملية صقل الجسم.
قوته الروحية كانت بالفعل خضعت للتحول واستقرت. بالنسبة لتشين سانغ، أصبح تشكيل النواة طبيعيًا مثل التطوير الروتيني – شيء سيقع في مكانه عندما يحين الوقت المناسب.
كان تشين سانغ قد أكد بالفعل أنه لا توجد وحوش قوية تجوب هذه السلسلة الجبلية، لذلك لم يكن قلقًا من أن شذوذ تشكيل النواة قد يجذب المتاعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركهم ذلك مضطربين وحائرين، غير قادرين على تفسير السبب.
كان العرق الروحي خفيًا ومحدود النطاق، لكن الطاقة الروحية هنا كانت كثيفة إلى حد ما.
الفصل 543: التخلي
طرد تشين سانغ الوحوش الشيطانية في المنطقة واستولى على أفضل مسكن كهفي على قمة العرق الروحي. للقيام بذلك، هزم دبًا أسود في ذروة عالم الشياطين العادي.
طالما أراد ذلك، يمكنه بسهولة جعل ذلك يحدث!
بعد إزالة الرائحة الكريهة من المسكن الكهفي، وضع تشكيلًا وقائيًا وأضاف مجموعة تجميع طاقة روحية إضافية. ثم جلس متربعًا وفعّل فن تطويره بتركيز كامل.
واحدًا تلو الآخر، نهضوا على أرجلهم الخلفية ونظروا نحو الجبل. على الرغم من أنهم لم يفهموا ما كان يحدث، إلا أن شعورًا غامضًا بالشوق تحرك في أعماقهم.
قبل فترة طويلة، امتلئ بحر الطاقة الخاص به إلى الحافة، مما أعاده إلى ذروته.
في لحظة، عاد كل شيء إلى الهدوء. أشرقت الشمس الحارقة مرة أخرى فوق سلسلة الجبال، جافة كل الظلام. الآن بدت الظاهرة السابقة كما لو أنها لم تكن موجودة أبدًا.
داخل الكهف، بفضل مجموعة تجميع الطاقة، أصبحت الطاقة الروحية كثيفة بشكل استثنائي. في اللحظة بالضبط التي عاد فيها تشين سانغ إلى ذروة حالته، انتشرت فجأة تذبذبات غريبة عبر الطاقة الروحية.
كان تشين سانغ قد أكد بالفعل أنه لا توجد وحوش قوية تجوب هذه السلسلة الجبلية، لذلك لم يكن قلقًا من أن شذوذ تشكيل النواة قد يجذب المتاعب.
في نفس الوقت، خارج الكهف، كانت الشمس مشرقة والسماء صافية.
غير مدرك للتغيرات الخارجية، كان كل تركيز تشين سانغ منصبًا على الداخل. أطلق همهمة مفاجئة خفيفة، لم يتوقع مثل هذا التطور.
ولكن بعد ذلك، خفت الضوء فوق قمة هذا الجبل فجأة، كما لو من العدم، انجرفت عدة سحب سوداء. عوى الريح، وتحولت بسرعة إلى عاصفة. انحنت الأشجار، طارت الأوراق الميتة، وانحنى العشب منخفضًا.
بعد إزالة الرائحة الكريهة من المسكن الكهفي، وضع تشكيلًا وقائيًا وأضاف مجموعة تجميع طاقة روحية إضافية. ثم جلس متربعًا وفعّل فن تطويره بتركيز كامل.
فزعت الطيور والوحوش القريبة من الشذوذ المفاجئ. عند استشعار تدفق الطاقة غير المعتاد، ذعروا وهربوا من الجبل بجنون.
طرد تشين سانغ الوحوش الشيطانية في المنطقة واستولى على أفضل مسكن كهفي على قمة العرق الروحي. للقيام بذلك، هزم دبًا أسود في ذروة عالم الشياطين العادي.
في الجبال الأعمق القريبة، العديد من الوحوش غير المروضة – بعضها طور ذكاءً طفيفًا بالصدفة وبدأ في امتصاص جوهر الشمس والقمر – كانت حساسة للغاية للتغيرات في الطاقة الروحية.
خارج الجبل، اشتدت الظاهرة.
واحدًا تلو الآخر، نهضوا على أرجلهم الخلفية ونظروا نحو الجبل. على الرغم من أنهم لم يفهموا ما كان يحدث، إلا أن شعورًا غامضًا بالشوق تحرك في أعماقهم.
لم يعرف تشين سانغ ما إذا كانت هذه السهولة جاءت من التأثير المستقر لبوذا اليشم على قلبه، أو من طريقة تكثيف طاقة الأرض الشريرة وصقل طاقة الإعصار السماوية، أو ببساطة لأن أساسه كان بالفعم عميقًا. ربما كان الأمر الثلاثة.
تركهم ذلك مضطربين وحائرين، غير قادرين على تفسير السبب.
بغض النظر عن مدى قوة النواة الخارجية، إلا أنها في النهاية كانت جسمًا خارجيًا.
“همم؟”
في لحظة، عاد كل شيء إلى الهدوء. أشرقت الشمس الحارقة مرة أخرى فوق سلسلة الجبال، جافة كل الظلام. الآن بدت الظاهرة السابقة كما لو أنها لم تكن موجودة أبدًا.
غير مدرك للتغيرات الخارجية، كان كل تركيز تشين سانغ منصبًا على الداخل. أطلق همهمة مفاجئة خفيفة، لم يتوقع مثل هذا التطور.
على الرغم من أن هذا المسكن الكهفي لم يكن جيدًا مثل مسكنه الكهفي في الينبوع الروحي، إلا أنه كان لا يزال صالحًا للاستخدام. إذا نجح حقًا في تشكيل النواة، فسيكون كافيًا لتدفق الطاقة ولن يضر بعملية صقل الجسم.
بعد استعادة قوته الكاملة، كان يعتقد أنه لا يزال بحاجة إلى قضاء بعض الوقت في عزلة للتأمل بهدوء وفهم التدريجي.
ما إذا كانت التجارب التي نقلها من سبقوه حقيقية أم زائفة. كان على وشك اكتشاف ذلك.
لكن علامات تشكيل النواة ظهرت على الفور.
لم يكن الأمر أن عم الرجل المتجول كان مخطئًا.
شعر الأمر طبيعيًا مثل تدفق الماء في القناة.
ما إذا كانت التجارب التي نقلها من سبقوه حقيقية أم زائفة. كان على وشك اكتشاف ذلك.
طالما أراد ذلك، يمكنه بسهولة جعل ذلك يحدث!
هدأ تشين سانغ تنفسه وهمس لنفسه.
لا يزال يتذكر كتابات كبار الممارسين تلك، التي شددت على أنه أثناء تشكيل النواة، لا يمكن للمرء تحمل أدنى تشتيت. فقط من خلال الفهم العميق والاستفادة من اللحظة العابرة يمكن للمرء أن ينجح.
فلماذا المخاطرة بأن تثبت ثمرة السحابة الأرجوانية عدم فعاليتها، فقط لكسب عام أو عامين؟
لم يعرف تشين سانغ ما إذا كانت هذه السهولة جاءت من التأثير المستقر لبوذا اليشم على قلبه، أو من طريقة تكثيف طاقة الأرض الشريرة وصقل طاقة الإعصار السماوية، أو ببساطة لأن أساسه كان بالفعم عميقًا. ربما كان الأمر الثلاثة.
فقط الآن أدرك تشين سانغ بالكامل أنه إذا لم يتم شفاء هذا الضرر الأساسي، فسيستمر في عرقلته طوال تطويره. الأسوأ من ذلك، مع تعمق تطويره، ستزداد العواقب خطورة، وسيصبح الضرر أكثر صعوبة في عكسه.
لكن تشكيل النواة كان أسهل بكثير مما كان يتخيل!
لكن تشكيل النواة كان أسهل بكثير مما كان يتخيل!
عند رؤية هذا، لم يتبقى لدى تشين سانغ ذرة تردد. دون تأخير، طهر جميع الأفكار المشتتة، هدأ عقله، وانطلق نحو تشكيل النواة!
الفصل 543: التخلي
بفكرة واحدة، بدأت قوته الروحية في الدوران بجنون داخل بحر الطاقة الخاص به.
كان لديه بالفعل نواة خارجية، ياكشا طائر، رعد شوتيان، وعدة تعاويذ نجمية…
خارج الجبل، اشتدت الظاهرة.
محاولته لتشكيل النواة لم تفشل. لقد أوقفها بمحض إرادته.
أصبحت السحب الداكنة أكثر كثافة، تغطية السماء. قبل فترة طويلة، كانت قد غطت منطقة شاسعة حول الجبل. داخل تلك السحب، ومضت خيوط من البرق الفضي بخفة. أصبح دوي الرعد أعلى وأوضح.
كان تشين سانغ قد أكد بالفعل أنه لا توجد وحوش قوية تجوب هذه السلسلة الجبلية، لذلك لم يكن قلقًا من أن شذوذ تشكيل النواة قد يجذب المتاعب.
عوت رياح الجبل، تجتاح الرمال والحصى في كل اتجاه.
في الجبال الأعمق القريبة، العديد من الوحوش غير المروضة – بعضها طور ذكاءً طفيفًا بالصدفة وبدأ في امتصاص جوهر الشمس والقمر – كانت حساسة للغاية للتغيرات في الطاقة الروحية.
كانت الطاقة الروحية للسماء والأرض عبر المنطقة بأكملها تُسحب نحو المسكن الكهفي، مشكلة قمعًا يشبه الدوامة متمركزًا حوله، مرئيًا حتى بالعين المجردة.
في الجبال الأعمق القريبة، العديد من الوحوش غير المروضة – بعضها طور ذكاءً طفيفًا بالصدفة وبدأ في امتصاص جوهر الشمس والقمر – كانت حساسة للغاية للتغيرات في الطاقة الروحية.
عندما وصلت الظاهرة إلى ذروتها، كانت مشهد تشكيل النواة الحقيقي على وشك الظهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر بوضوح ما قاله الرجل المتجول ذات مرة.
فجأة، تفرقت الرياح والسحب، واختفى البرق.
كان تشين سانغ قد أكد بالفعل أنه لا توجد وحوش قوية تجوب هذه السلسلة الجبلية، لذلك لم يكن قلقًا من أن شذوذ تشكيل النواة قد يجذب المتاعب.
ظهرت تشققات في القمع، وفي غمضة عين، تحطم. تبعثرت الطاقة الروحية.
لم يعرف تشين سانغ ما إذا كانت هذه السهولة جاءت من التأثير المستقر لبوذا اليشم على قلبه، أو من طريقة تكثيف طاقة الأرض الشريرة وصقل طاقة الإعصار السماوية، أو ببساطة لأن أساسه كان بالفعم عميقًا. ربما كان الأمر الثلاثة.
في لحظة، عاد كل شيء إلى الهدوء. أشرقت الشمس الحارقة مرة أخرى فوق سلسلة الجبال، جافة كل الظلام. الآن بدت الظاهرة السابقة كما لو أنها لم تكن موجودة أبدًا.
“همم؟”
داخل الكهف، أمسك تشين سانغ بحر الطاقة الخاص به بإحكام بكلتا يديه. كان وجهه محمرًا، تنفسه متقطع. في أعماق عينيه، لا يزال التردد والعزم باقيين.
بمجرد تشكيل نواة معيبة، محاولة إصلاحها ستكون حتى أصعب من استعادة أساسه. حتى ثمرة السحابة الأرجوانية وحدها قد لا تكون كافية بعد الآن.
“إذا اكتشف الآخرون أن شخصًا ما اختار فعلاً التخلي عن تشكيل النواة، فمن المؤكد أنهم سيدعونه أحمق، أليس كذلك؟”
في الجبال الأعمق القريبة، العديد من الوحوش غير المروضة – بعضها طور ذكاءً طفيفًا بالصدفة وبدأ في امتصاص جوهر الشمس والقمر – كانت حساسة للغاية للتغيرات في الطاقة الروحية.
هدأ تشين سانغ تنفسه وهمس لنفسه.
كان تشين سانغ قد أكد بالفعل أنه لا توجد وحوش قوية تجوب هذه السلسلة الجبلية، لذلك لم يكن قلقًا من أن شذوذ تشكيل النواة قد يجذب المتاعب.
محاولته لتشكيل النواة لم تفشل. لقد أوقفها بمحض إرادته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العرق الروحي خفيًا ومحدود النطاق، لكن الطاقة الروحية هنا كانت كثيفة إلى حد ما.
“قوتي الروحية لم تتراجع، والفرصة لا تزال موجودة. يمكنني تشكيل النواة في أي وقت أريد في المستقبل. وإلا، أشك في أنني كنت سأقاوم مثل هذا الإغراء القوي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الطاقة الروحية للسماء والأرض عبر المنطقة بأكملها تُسحب نحو المسكن الكهفي، مشكلة قمعًا يشبه الدوامة متمركزًا حوله، مرئيًا حتى بالعين المجردة.
أطلق تشين سانغ ضحكة ساخرة من نفسه وخفض رأسه لينظر إلى بحر الطاقة الخاص به. لحسن الحظ، كان قد اتخذ قراره بسرعة كافية. بالضبط عندما بدأت العلامات في الظهور، أوقف العملية قسرًا قبل أن تؤذيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض تشين سانغ فجأة وغادر مسكنه الكهفي. أولاً أرسل رسالة إلى الرجل المتجول ليخبره بأنه بخير وأبلغه أنه قد يضطر إلى الدخول في عزلة لبضعة أيام أخرى. ثم، توجه إلى أعماق الجبال بحثًا عن موقع مناسب وأخيرًا اكتشف عرقًا روحيًا.
السبب في قيامه بذلك كان لأنه، في اللحظة الأخيرة، أدرك تشين سانغ فجأة – كان هناك إصابة خفية في أساسه من شأنها أن مساومة جودة النواة الذهبية!
بمجرد تشكيل نواة معيبة، محاولة إصلاحها ستكون حتى أصعب من استعادة أساسه. حتى ثمرة السحابة الأرجوانية وحدها قد لا تكون كافية بعد الآن.
لم يكن الأمر أن عم الرجل المتجول كان مخطئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية هذا، لم يتبقى لدى تشين سانغ ذرة تردد. دون تأخير، طهر جميع الأفكار المشتتة، هدأ عقله، وانطلق نحو تشكيل النواة!
في الواقع، الضرر لأساس المرء لم يعيق عملية تشكيل النواة. محاولة تشين سانغ سارت بسلاسة مذهلة.
أصبحت السحب الداكنة أكثر كثافة، تغطية السماء. قبل فترة طويلة، كانت قد غطت منطقة شاسعة حول الجبل. داخل تلك السحب، ومضت خيوط من البرق الفضي بخفة. أصبح دوي الرعد أعلى وأوضح.
ولكن بالضبط عندما كانت النواة على وشك التكون، أصبح تشين سانغ يدرك بشكل حاد أنه إذا تابع تشكيل النواة وهو يحمل تلك الإصابة الداخلية، فإن النواة الذهبية التي ينتجها ستكون معيبة بشكل أساسي.
غير مدرك للتغيرات الخارجية، كان كل تركيز تشين سانغ منصبًا على الداخل. أطلق همهمة مفاجئة خفيفة، لم يتوقع مثل هذا التطور.
تذكر بوضوح ما قاله الرجل المتجول ذات مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما يقول المثل، “لا ندم في تشكيل النواة.”
“مصطلح ‘النواة الذهبية’ يعني شيئين.”
“قوتي الروحية لم تتراجع، والفرصة لا تزال موجودة. يمكنني تشكيل النواة في أي وقت أريد في المستقبل. وإلا، أشك في أنني كنت سأقاوم مثل هذا الإغراء القوي…”
“الذهبية – لا يلين، غير قابلة للتدمير، وأبدية. النواة – كاملة، مشعة، وبلا عيب.”
بعد استعادة قوته الكاملة، كان يعتقد أنه لا يزال بحاجة إلى قضاء بعض الوقت في عزلة للتأمل بهدوء وفهم التدريجي.
النواة التي كان تشين سانغ سيشكلها ستكون معيبة بطبيعته، يصبح نواة معيبة، مشوبة بأساس غير مكتمل وبحر طاقة معرض للخطر. تمامًا كما هو الحال مع بناء أساس معيب، سيكون للأبد أدنى من ممارسي نفس المستوى.
كان تشين سانغ قد أكد بالفعل أنه لا توجد وحوش قوية تجوب هذه السلسلة الجبلية، لذلك لم يكن قلقًا من أن شذوذ تشكيل النواة قد يجذب المتاعب.
فقط الآن أدرك تشين سانغ بالكامل أنه إذا لم يتم شفاء هذا الضرر الأساسي، فسيستمر في عرقلته طوال تطويره. الأسوأ من ذلك، مع تعمق تطويره، ستزداد العواقب خطورة، وسيصبح الضرر أكثر صعوبة في عكسه.
محاولته لتشكيل النواة لم تفشل. لقد أوقفها بمحض إرادته.
كما يقول المثل، “لا ندم في تشكيل النواة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت، خارج الكهف، كانت الشمس مشرقة والسماء صافية.
بمجرد تشكيل نواة معيبة، محاولة إصلاحها ستكون حتى أصعب من استعادة أساسه. حتى ثمرة السحابة الأرجوانية وحدها قد لا تكون كافية بعد الآن.
لا يزال يتذكر كتابات كبار الممارسين تلك، التي شددت على أنه أثناء تشكيل النواة، لا يمكن للمرء تحمل أدنى تشتيت. فقط من خلال الفهم العميق والاستفادة من اللحظة العابرة يمكن للمرء أن ينجح.
كان بدقة بسبب هذا أنه في اللحظة النهائية، اتخذ تشين سانغ قرارًا من شأنه أن يترك عددًا لا يحصى من الممارسين عاجزين عن الكلام: قاوم الإغراء الساحق وأوقف عملية تشكيل النواة طواعية.
في الواقع، الضرر لأساس المرء لم يعيق عملية تشكيل النواة. محاولة تشين سانغ سارت بسلاسة مذهلة.
لو لم يكن قد علم مؤخرًا بمكان ثمرة السحابة الأرجوانية، لربما تراجع. لكن الأمور كانت مختلفة الآن. كانت ثمرة السحابة الأرجوانية في قصر تساوي، وسيتمكن من الدخول خلال العامين المقبلين.
خارج الجبل، اشتدت الظاهرة.
كان لديه بالفعل نواة خارجية، ياكشا طائر، رعد شوتيان، وعدة تعاويذ نجمية…
بعد إزالة الرائحة الكريهة من المسكن الكهفي، وضع تشكيلًا وقائيًا وأضاف مجموعة تجميع طاقة روحية إضافية. ثم جلس متربعًا وفعّل فن تطويره بتركيز كامل.
حتى بدون تشكيل النواة، كان لديه أكثر من كافي قوة ليقف ضد ممارسي تشكيل النواة الآخرين.
ولكن بعد ذلك، خفت الضوء فوق قمة هذا الجبل فجأة، كما لو من العدم، انجرفت عدة سحب سوداء. عوى الريح، وتحولت بسرعة إلى عاصفة. انحنت الأشجار، طارت الأوراق الميتة، وانحنى العشب منخفضًا.
علاوة على ذلك، على السطح، بدا تطويره فقط في مرحلة النواة المزيفة. قد يقلل الآخرون من شأنه، مما يمنحه فرصة ليلعب دور الخنزير ليأكل النمر.
محاولته لتشكيل النواة لم تفشل. لقد أوقفها بمحض إرادته.
مع ذلك، لم يكن أي من ذلك السبب الحقيقي وراء خياره.
في الواقع، الضرر لأساس المرء لم يعيق عملية تشكيل النواة. محاولة تشين سانغ سارت بسلاسة مذهلة.
قوته الروحية كانت بالفعل خضعت للتحول واستقرت. بالنسبة لتشين سانغ، أصبح تشكيل النواة طبيعيًا مثل التطوير الروتيني – شيء سيقع في مكانه عندما يحين الوقت المناسب.
“مصطلح ‘النواة الذهبية’ يعني شيئين.”
بمجرد أن يكون قلبه مستعد، ستتشكل النواة.
واحدًا تلو الآخر، نهضوا على أرجلهم الخلفية ونظروا نحو الجبل. على الرغم من أنهم لم يفهموا ما كان يحدث، إلا أن شعورًا غامضًا بالشوق تحرك في أعماقهم.
طالما أراد ذلك، يمكنه محاولة تشكيل النواة في أي وقت، حتى داخل قصر تساوي. ذلك المكان لم يكن صحراء قاحلة عندما يتعلق الأمر بالطاقة الروحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الكهف، أمسك تشين سانغ بحر الطاقة الخاص به بإحكام بكلتا يديه. كان وجهه محمرًا، تنفسه متقطع. في أعماق عينيه، لا يزال التردد والعزم باقيين.
فلماذا المخاطرة بأن تثبت ثمرة السحابة الأرجوانية عدم فعاليتها، فقط لكسب عام أو عامين؟
كان لديه بالفعل نواة خارجية، ياكشا طائر، رعد شوتيان، وعدة تعاويذ نجمية…
(نهاية الفصل)
لو لم يكن قد علم مؤخرًا بمكان ثمرة السحابة الأرجوانية، لربما تراجع. لكن الأمور كانت مختلفة الآن. كانت ثمرة السحابة الأرجوانية في قصر تساوي، وسيتمكن من الدخول خلال العامين المقبلين.
خارج الجبل، اشتدت الظاهرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات