الفصل 466: الأرض الطاهرة
ومع ذلك، لا يمكن للمرء أن يكون حذرًا جدًا. إذا كان سلوك الجدة جينغ كله مجرد قناع، فعندئذٍ لا يمكنه إلا قبول مصيره. لكن حتى ذلك الحين، لن يجلس ساكنًا في انتظار الموت؛ سيقاوم بكل ما لديه.
بدت الجدة جينغ وكأنها لم تسمع تحذير تشين سانغ. استمرت في التحديق بعمق في الوادي، عيناها متوهجتان بشكل غير عادي، محجبتان بطبقة من الفوضى – غامضة وعميقة – كما لو كانت تستخدم فنًا سريًا على عينيها.
“أيتها الجدة، يبدو أن هذا الشخص ليس من عالم البرد الصغير. يبدو أنه من تحالف تيانشينغ…”
لم يكن أمام تشين سانغ خيار سوى إخفاء وجوده بأفضل ما يمكن، متسللاً بصمت عبر الضباب الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمرت الجدة جينغ تشين سانغ باتباع الطريق الحجري. بدا أن وجهتها تقع في نهايته.
عندما اقترب من الطرف الآخر، تمكن تشين سانغ أخيرًا من استشعار هالة خافتة، مما جعل الفرح يظهر على وجهه. توقف ولم يستطع مقاومة إرسال تحذير آخر إلى الجدة جينغ.
بدت الجدة جينغ وكأنها لم تسمع تحذير تشين سانغ. استمرت في التحديق بعمق في الوادي، عيناها متوهجتان بشكل غير عادي، محجبتان بطبقة من الفوضى – غامضة وعميقة – كما لو كانت تستخدم فنًا سريًا على عينيها.
“أيتها الجدة، يبدو أن هذا الشخص ليس من عالم البرد الصغير. يبدو أنه من تحالف تيانشينغ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدهشته، استمرت الجدة جينغ في التحديق في أعماق الوادي، ولم تلتفت حتى إلى الاتجاه الذي أشار إليه تشين سانغ. قالت بحزم: “تجاوزه.”
جميع الذين دخلوا من عالم البرد الصغير كانوا وجوهًا مألوفة. من خلال هالاتهم، كان تشين سانغ قادرًا دائمًا تقريبًا على تحديد هوية الشخص، مثل الممارس وي من طائفة غويي الذي صادفه سابقًا.
كانت الساحة دائرية، مكونة من عدد لا يحصى من الكتل الحجرية المتطابقة، كل منها أكثر من عشرة زانغ في الطول والعرض، مرتبة في حلقات متحدة المركز لتشكل تصميمًا غريبًا.
لكن هالة الشخص المقابل كانت غير مألوفة. بعد ثلاث سنوات من الصراع مع تحالف تيانشينغ، كان تشين سانغ قد التقى بمعظم نخبتهم. على الرغم من أن هناك بعضًا لم يكن على معرفة جيدة بهم، إلا أن هذا الشخص لم يكن من عالم البرد الصغير بوضوح.
الأكثر إثارة للدهشة هو أن تشين سانغ، أثناء مسحه للمحيط، لاحظ أنه لم يكن هناك شظية واحدة من حاجز داخل الساحة.
كان هذا هو الشخص الثاني الذي صادفوه منذ دخولهم قمة تشي تيان. على الرغم من المشي لمسافة طويلة مع الجدة جينغ، لم يقابلا سوى شخصين حتى الآن. كان هذا دليلاً على مدى اتساع قمة تشي تيان حقًا.
في الوقت نفسه، تجدد الاضطراب داخل فضاء روحه البدائي. أيقظ وعيه الروحي بصمت، وانزلق السيف الأبنوسي بهدوء من روحه البدائية. اهتز النصل قليلاً، مستعدًا للضربة في أي لحظة.
ينتمي هذا الممارس إلى تحالف تيانشينغ، عدو تشين سانغ، وهو بالتأكيد لا يريد تفويت هذه الفرصة النادرة. لكن كل هذا يعتمد على نية الجدة جينغ.
حتى الآن، كانت الأرض مغطاة بحجارة خشنة وأعشاب سوداء متضخمة، مما أعطى انطباعًا بوادي موحش شبحي.
أشار للأمام وألقى نظرة استفهام على الجدة جينغ.
أدى سقوطها إلى إلحاق أضرار جسيمة بالساحة، مما دفعها إلى الخراب والدمار.
لدهشته، استمرت الجدة جينغ في التحديق في أعماق الوادي، ولم تلتفت حتى إلى الاتجاه الذي أشار إليه تشين سانغ. قالت بحزم: “تجاوزه.”
في ذلك الوقت، كان الممارس وي زميلًا من عالم البرد الصغير، ولم تكن الجدة جينغ ترغب في القتال بينهم.
هذه المرة كانت مختلفة عن المرة السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأعمدة ضخمة، مثل عمودين يخترقان السماء. يمكن للمرء أن يتخيل بسهولة مدى ارتفاعهما في حالتهما الأصلية، ربما حتى أنهما كانا مرتفعين بما يكفي ليرتفعا فوق الوادي ويلمسا السماوات.
في ذلك الوقت، كان الممارس وي زميلًا من عالم البرد الصغير، ولم تكن الجدة جينغ ترغب في القتال بينهم.
سحبت الجدة جينغ نظرها أخيرًا ونظرت بعمق إلى تشين سانغ. بعد لحظة من التفكير، أجابت باختصار: “قريبًا.”
لكن هذه المرة، لم يكن هذا هو السبب بوضوح.
كان هذا هو الشخص الثاني الذي صادفوه منذ دخولهم قمة تشي تيان. على الرغم من المشي لمسافة طويلة مع الجدة جينغ، لم يقابلا سوى شخصين حتى الآن. كان هذا دليلاً على مدى اتساع قمة تشي تيان حقًا.
كل منهما يخدم سيدًا مختلفًا. لم تشعر الجدة جينغ بأي تعاطف مع ممارسي تحالف تيانشينغ. هي ببساطة لا تريد إضاعة الوقت مع هذا الشخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (نهاية الفصل)
فهم تشين سانغ منطقها وتنهد في داخله. لم يكن أمامه سوى اتباع أمرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جميع الذين دخلوا من عالم البرد الصغير كانوا وجوهًا مألوفة. من خلال هالاتهم، كان تشين سانغ قادرًا دائمًا تقريبًا على تحديد هوية الشخص، مثل الممارس وي من طائفة غويي الذي صادفه سابقًا.
“نعم، أيتها الجدة!”
بدت الجدة جينغ وكأنها لم تسمع تحذير تشين سانغ. استمرت في التحديق بعمق في الوادي، عيناها متوهجتان بشكل غير عادي، محجبتان بطبقة من الفوضى – غامضة وعميقة – كما لو كانت تستخدم فنًا سريًا على عينيها.
بعد بضع خطوات، ظهرت ومضة من المشاعر على وجه تشين سانغ. بدا التردد في تعابيره بينما قال بحذر: “اعذريني لوقاحتي، أيتها الجدة، لكن… هل لي أن أسأل، كم تبعد وجهتنا؟”
“حسنًا.”
سحبت الجدة جينغ نظرها أخيرًا ونظرت بعمق إلى تشين سانغ. بعد لحظة من التفكير، أجابت باختصار: “قريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المنطقة المقبلة مليئة بالحواجز، بعضها قوي بشكل مرعب. حتى مع توجيهات الجدة جينغ، سيحتاج تشين سانغ إلى التركيز الكامل لتجنب تفعيلها، مما يجعل من المحتمل أن يتم ملاحظة قوته الروحية. فقط بمساعدة الجدة جينغ في كبح تذبذباته يمكنه البقاء مخفيًا.
كما توقع تشين سانغ. تابع على الفور بصدق: “لدي طلب متواضع… عندما نقترب من الحاجز لاحقًا، هل يمكن أن تتفضلي بإخفاء تذبذبات قوتي الروحية، حتى لا يكتشف وجودي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوقوف عند حافتها، شعر تشين سانغ بأنه صغير للغاية.
لم تكن الجدة جينغ تنوي التحرك، لكن تشين سانغ لم يكن مستعدًا للتخلي عن هذه الفرصة النادرة.
كما توقع تشين سانغ. تابع على الفور بصدق: “لدي طلب متواضع… عندما نقترب من الحاجز لاحقًا، هل يمكن أن تتفضلي بإخفاء تذبذبات قوتي الروحية، حتى لا يكتشف وجودي؟”
داخل قمة تشي تيان، لا يوجد خوف من جذب انتباه الكيانات القوية. يمكن استخدام السيف الأبنوسي وراية يان لوه العشرة اتجاهات دون قيود. بالإضافة إلى خبرة المعركة التي جمعها تشين سانغ على مدى السنوات الثلاث الماضية، كان واثقًا.
كان هذا هو الشخص الثاني الذي صادفوه منذ دخولهم قمة تشي تيان. على الرغم من المشي لمسافة طويلة مع الجدة جينغ، لم يقابلا سوى شخصين حتى الآن. كان هذا دليلاً على مدى اتساع قمة تشي تيان حقًا.
حتى بدون مساعدة الجدة جينغ، كانت لديه فرصة تسعين بالمئة للقضاء على الخصم.
لكن هذه المرة، لم يكن هذا هو السبب بوضوح.
كانت الجدة جينغ قد وعدت أنه بمجرد الوصول إلى الوجهة، سيكون حرًا في التصرف. أي شيء يحدث بعد ذلك ليس له علاقة بها.
كل منهما يخدم سيدًا مختلفًا. لم تشعر الجدة جينغ بأي تعاطف مع ممارسي تحالف تيانشينغ. هي ببساطة لا تريد إضاعة الوقت مع هذا الشخص.
نوى تشين سانغ العودة وحده. أفضل نتيجة ستكون تجنب الكشف تمامًا لمنع تنبيه الهدف أو، الأسوأ، انسحابه.
حتى بدون مساعدة الجدة جينغ، كانت لديه فرصة تسعين بالمئة للقضاء على الخصم.
كانت المنطقة المقبلة مليئة بالحواجز، بعضها قوي بشكل مرعب. حتى مع توجيهات الجدة جينغ، سيحتاج تشين سانغ إلى التركيز الكامل لتجنب تفعيلها، مما يجعل من المحتمل أن يتم ملاحظة قوته الروحية. فقط بمساعدة الجدة جينغ في كبح تذبذباته يمكنه البقاء مخفيًا.
لكن هالة الشخص المقابل كانت غير مألوفة. بعد ثلاث سنوات من الصراع مع تحالف تيانشينغ، كان تشين سانغ قد التقى بمعظم نخبتهم. على الرغم من أن هناك بعضًا لم يكن على معرفة جيدة بهم، إلا أن هذا الشخص لم يكن من عالم البرد الصغير بوضوح.
كان قد سأل فقط على سبيل التجربة، لكن لدهشته، وافقت الجدة جينغ دون تردد.
“أيتها الجدة، يبدو أن هذا الشخص ليس من عالم البرد الصغير. يبدو أنه من تحالف تيانشينغ…”
“حسنًا.”
كان من الصعب تصديق أن مثل هذه المساحة الشاسعة موجودة في قاع الوادي، والأكثر من ذلك أنها احتوت على أنقاض مثل هذه الساحة المهيبة.
“شكرًا لك، أيتها الجدة!”
كان متأكدًا من أن السيف الأبنوسي سيترك انطباعًا دائمًا عليها.
كان تشين سانغ في قمة السعادة. صفى ذهنه وركز فقط على التنقل في الوادي تحت توجيهات الجدة جينغ.
كان الوادي بأكمله مليئًا بالحواجز، الخطر في كل منعطف، لكن هذا المكان وحده كان استثناءً.
بمساعدتها في إخفاء وجوده، فشل ممارس تحالف تيانشينغ بالفعل في ملاحظة أي شيء. حتى أن أحدهم مر به، منغمسًا تمامًا في جمع أحجار النجوم العنصرية.
بعد تجاوز العدو، حثته الجدة جينغ على الإسراع.
نوى تشين سانغ العودة وحده. أفضل نتيجة ستكون تجنب الكشف تمامًا لمنع تنبيه الهدف أو، الأسوأ، انسحابه.
لم تعد تبخل بقوتها. عندما واجهوا شظايا حواجز قوية تعترض طريقهم، ساعدت تشين سانغ في اختراقها معًا.
كل منهما يخدم سيدًا مختلفًا. لم تشعر الجدة جينغ بأي تعاطف مع ممارسي تحالف تيانشينغ. هي ببساطة لا تريد إضاعة الوقت مع هذا الشخص.
كلما تعمقوا أكثر، أصبحت الحواجز أكثر كثافة وخطورة. أصبحت كل خطوة صراعًا. بدون الجدة جينغ، لم يكن تشين سانغ ليصل إلى هذا الحد بمفرده.
توقف تشين سانغ للحظة قصيرة. نظرًا لعدم وجود تعليمات جديدة من الجدة جينغ، استمر في السير وسرعان ما وصل إلى قاعدة العمودين. أمامهما، انتشرت ساحة ضخمة في الأفق.
بينما كان يتحرك، حفر الطريق بقوة في ذاكرته. وإلا، خشي ألا يتمكن من العثور على طريق العودة مرة أخرى.
داخل قمة تشي تيان، لا يوجد خوف من جذب انتباه الكيانات القوية. يمكن استخدام السيف الأبنوسي وراية يان لوه العشرة اتجاهات دون قيود. بالإضافة إلى خبرة المعركة التي جمعها تشين سانغ على مدى السنوات الثلاث الماضية، كان واثقًا.
تحركت الجدة جينغ بغرض، مسارها ثابت.
أشار للأمام وألقى نظرة استفهام على الجدة جينغ.
كلما توغلوا في الوادي، أصبح أكثر برودة وكآبة. خف الضباب الأسود، لكن بدلاً من أن يصبح أكثر وضوحًا، أصبحت الأجواء أكثر ظلمة. حتى مع مستوى تشين سانغ في التطوير، لم تستطع عيناه المجردة الرؤية بعيدًا.
لكن هذه المرة، لم يكن هذا هو السبب بوضوح.
بينما كان يخترق الحواجز، كان تشين سانغ أيضًا يلقي نظرة على محيطه من زاوية عينه.
كان تشين سانغ في قمة السعادة. صفى ذهنه وركز فقط على التنقل في الوادي تحت توجيهات الجدة جينغ.
حتى الآن، كانت الأرض مغطاة بحجارة خشنة وأعشاب سوداء متضخمة، مما أعطى انطباعًا بوادي موحش شبحي.
كل منهما يخدم سيدًا مختلفًا. لم تشعر الجدة جينغ بأي تعاطف مع ممارسي تحالف تيانشينغ. هي ببساطة لا تريد إضاعة الوقت مع هذا الشخص.
لكن قبل لحظات فقط، ظهر فجأة طريق مرصوف بالحجارة تحت قدميه. على الرغم من أن الطريق كان بالكاد يمكن تمييزه، مع ألواحه المتشققة والمهدمة، إلا أنه كان من صنع الإنسان بوضوح.
ماذا ينتظرهم؟
أمرت الجدة جينغ تشين سانغ باتباع الطريق الحجري. بدا أن وجهتها تقع في نهايته.
ينتمي هذا الممارس إلى تحالف تيانشينغ، عدو تشين سانغ، وهو بالتأكيد لا يريد تفويت هذه الفرصة النادرة. لكن كل هذا يعتمد على نية الجدة جينغ.
ماذا ينتظرهم؟
بدت الجدة جينغ وكأنها لم تسمع تحذير تشين سانغ. استمرت في التحديق بعمق في الوادي، عيناها متوهجتان بشكل غير عادي، محجبتان بطبقة من الفوضى – غامضة وعميقة – كما لو كانت تستخدم فنًا سريًا على عينيها.
أثار الفضول داخل تشين سانغ، على الرغم من أن تعابيره ظلت هادئة ومركّزة. اتبع أوامر الجدة جينغ بطاعة، وبدا مطيعًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمساعدتها في إخفاء وجوده، فشل ممارس تحالف تيانشينغ بالفعل في ملاحظة أي شيء. حتى أن أحدهم مر به، منغمسًا تمامًا في جمع أحجار النجوم العنصرية.
في الوقت نفسه، تجدد الاضطراب داخل فضاء روحه البدائي. أيقظ وعيه الروحي بصمت، وانزلق السيف الأبنوسي بهدوء من روحه البدائية. اهتز النصل قليلاً، مستعدًا للضربة في أي لحظة.
“حسنًا.”
لم يكن لينوي، ولا يجرؤ، على التحرك أولاً ضد الجدة جينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدهشته، استمرت الجدة جينغ في التحديق في أعماق الوادي، ولم تلتفت حتى إلى الاتجاه الذي أشار إليه تشين سانغ. قالت بحزم: “تجاوزه.”
نظرًا لطبيعتها، من غير المرجح أن تتراجع عن كلمتها أو ترتكب أفعالًا خادعة مثل قتل شخص بعد انتهاء مهمته.
لم يكن أمام تشين سانغ خيار سوى إخفاء وجوده بأفضل ما يمكن، متسللاً بصمت عبر الضباب الأسود.
ومع ذلك، لا يمكن للمرء أن يكون حذرًا جدًا. إذا كان سلوك الجدة جينغ كله مجرد قناع، فعندئذٍ لا يمكنه إلا قبول مصيره. لكن حتى ذلك الحين، لن يجلس ساكنًا في انتظار الموت؛ سيقاوم بكل ما لديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الحافة الخارجية للساحة، كان هناك عدة أعمدة حجرية عملاقة أخرى، كلها محطمة بالقرب من قواعدها. داخل الساحة، كانت شظايا حجرية مكسورة من مختلف الأحجام متناثرة. كانت هذه بقايا الأعمدة المنهارة.
كان متأكدًا من أن السيف الأبنوسي سيترك انطباعًا دائمًا عليها.
كانت الجدة جينغ قد وعدت أنه بمجرد الوصول إلى الوجهة، سيكون حرًا في التصرف. أي شيء يحدث بعد ذلك ليس له علاقة بها.
كان الطريق الحجري أطول بكثير مما تخيل.
سحبت الجدة جينغ نظرها أخيرًا ونظرت بعمق إلى تشين سانغ. بعد لحظة من التفكير، أجابت باختصار: “قريبًا.”
أخيرًا، ظهر عمودان حجريان مكسوران أمامه، يقفان على جانبي الطريق.
كانت الأعمدة ضخمة، مثل عمودين يخترقان السماء. يمكن للمرء أن يتخيل بسهولة مدى ارتفاعهما في حالتهما الأصلية، ربما حتى أنهما كانا مرتفعين بما يكفي ليرتفعا فوق الوادي ويلمسا السماوات.
كان تشين سانغ في قمة السعادة. صفى ذهنه وركز فقط على التنقل في الوادي تحت توجيهات الجدة جينغ.
لسوء الحظ، كانا الآن محطمين تقريبًا إلى قاعدتيهما، تاركين فقط بقايا مدمرة خلفهما.
لكن قبل لحظات فقط، ظهر فجأة طريق مرصوف بالحجارة تحت قدميه. على الرغم من أن الطريق كان بالكاد يمكن تمييزه، مع ألواحه المتشققة والمهدمة، إلا أنه كان من صنع الإنسان بوضوح.
حول الأعمدة، كانت قطع كبيرة من الحجر ملقاة في فوضى. بعد ذلك، كان المشهد غير واضح، لكنه بدا وكأنه ساحة مرصوفة بالكامل بالحجر.
كان من الصعب تصديق أن مثل هذه المساحة الشاسعة موجودة في قاع الوادي، والأكثر من ذلك أنها احتوت على أنقاض مثل هذه الساحة المهيبة.
توقف تشين سانغ للحظة قصيرة. نظرًا لعدم وجود تعليمات جديدة من الجدة جينغ، استمر في السير وسرعان ما وصل إلى قاعدة العمودين. أمامهما، انتشرت ساحة ضخمة في الأفق.
ماذا ينتظرهم؟
كان من الصعب تصديق أن مثل هذه المساحة الشاسعة موجودة في قاع الوادي، والأكثر من ذلك أنها احتوت على أنقاض مثل هذه الساحة المهيبة.
حتى بدون مساعدة الجدة جينغ، كانت لديه فرصة تسعين بالمئة للقضاء على الخصم.
الوقوف عند حافتها، شعر تشين سانغ بأنه صغير للغاية.
داخل قمة تشي تيان، لا يوجد خوف من جذب انتباه الكيانات القوية. يمكن استخدام السيف الأبنوسي وراية يان لوه العشرة اتجاهات دون قيود. بالإضافة إلى خبرة المعركة التي جمعها تشين سانغ على مدى السنوات الثلاث الماضية، كان واثقًا.
كانت الساحة دائرية، مكونة من عدد لا يحصى من الكتل الحجرية المتطابقة، كل منها أكثر من عشرة زانغ في الطول والعرض، مرتبة في حلقات متحدة المركز لتشكل تصميمًا غريبًا.
حتى الآن، كانت الأرض مغطاة بحجارة خشنة وأعشاب سوداء متضخمة، مما أعطى انطباعًا بوادي موحش شبحي.
على غير المتوقع، كانت الحافة الخارجية أعلى بينما كان المركز منخفضًا، مشكلاً شكل قمع.
إذا كان الهيكل معكوسًا، مع ارتفاع المركز وغرق المحيط، فقد يشبه مذبحًا يستخدم في طقوس عبادة السماء.
إذا كان الهيكل معكوسًا، مع ارتفاع المركز وغرق المحيط، فقد يشبه مذبحًا يستخدم في طقوس عبادة السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمرت الجدة جينغ تشين سانغ باتباع الطريق الحجري. بدا أن وجهتها تقع في نهايته.
لكن مع هذا الشكل الغريب، وجد تشين سانغ صعوبة في تمييز الغرض الأصلي من الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوقوف عند حافتها، شعر تشين سانغ بأنه صغير للغاية.
على الحافة الخارجية للساحة، كان هناك عدة أعمدة حجرية عملاقة أخرى، كلها محطمة بالقرب من قواعدها. داخل الساحة، كانت شظايا حجرية مكسورة من مختلف الأحجام متناثرة. كانت هذه بقايا الأعمدة المنهارة.
كان متأكدًا من أن السيف الأبنوسي سيترك انطباعًا دائمًا عليها.
أدى سقوطها إلى إلحاق أضرار جسيمة بالساحة، مما دفعها إلى الخراب والدمار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهم تشين سانغ منطقها وتنهد في داخله. لم يكن أمامه سوى اتباع أمرها.
الأكثر إثارة للدهشة هو أن تشين سانغ، أثناء مسحه للمحيط، لاحظ أنه لم يكن هناك شظية واحدة من حاجز داخل الساحة.
كلما توغلوا في الوادي، أصبح أكثر برودة وكآبة. خف الضباب الأسود، لكن بدلاً من أن يصبح أكثر وضوحًا، أصبحت الأجواء أكثر ظلمة. حتى مع مستوى تشين سانغ في التطوير، لم تستطع عيناه المجردة الرؤية بعيدًا.
كان الوادي بأكمله مليئًا بالحواجز، الخطر في كل منعطف، لكن هذا المكان وحده كان استثناءً.
الفصل 466: الأرض الطاهرة
بدا أن هذه الساحة هي الملاذ الوحيد الذي لم يُمس، الأرض الطاهرة الوحيدة في الوادي بأكمله.
سحبت الجدة جينغ نظرها أخيرًا ونظرت بعمق إلى تشين سانغ. بعد لحظة من التفكير، أجابت باختصار: “قريبًا.”
(نهاية الفصل)
لكن مع هذا الشكل الغريب، وجد تشين سانغ صعوبة في تمييز الغرض الأصلي من الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوقوف عند حافتها، شعر تشين سانغ بأنه صغير للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات