الفصل 458: تفادي السيف
من خلال ملاحظاته، اكتسب تشين سانغ فهمًا أساسيًا لقوة ممارس مرحلة تشكيل النواة. إذا جمع بين رعد طاقة السيف وتعويذة عربة السماء التساعية التنينية، فإن سرعة هروبه ستتجاوز مرحلة بناء الأساس، وتنافس تلك الخاصة بخبير في مرحلة تشكيل النواة المبكرة.
بعد مغادرة جزيرة مراقبة النجوم، قطب تشين سانغ حاجبيه بشدة وركب السحاب متجهًا نحو مسكنه الكهفي.
لم يكن هناك سبب آخر.
عند سماع صوت طنين سيف خلفه، توقف تشين سانغ وأدار رأسه، ليرى الأخ رونغ يلحق به.
بعد تبادل قصير، أوكل تشين سانغ مسؤوليته تجاه الأصغر سنًا في برج تيانغه إلى الأخ رونغ، ثم افترقا، كل منهما متجهًا إلى مسكنه الكهفي.
“الأخ تشين، ما هي أفكارك؟ هل لديك أي نية للتعاون؟ هل يجب أن نتفق على مكان للقاء بمجرد دخولنا قمة تشي تيان؟ هل تعتقد أن هذا سينجح، أم لديك فكرة أخرى…؟”
في نفس اللحظة، قفز تشين سانغ على قدميه وانطلق نحو المدخل في ومضة. مرر كفه على خصره، مستدعيًا سيف الذهب البارد ولوحين الين واليانغ، اللذين طارا إلى قبضته على الفور. في هذه الأثناء، كان السيف الأبنوسي داخل روحه الأولية مستعدًا للضربة.
أبطأ الاثنان من سرعتهما وطارا جنبًا إلى جنب.
ومع ذلك، فإن البيئة داخل قمة تشي تيان ببساطة لا تسمح بالتعاون.
بعد الاستماع إلى الأخ رونغ، تردد تشين سانغ للحظة قبل أن يهز رأسه ببطء.
عندما كان على وشك بدء التطوير، نشأ إحساس غريب داخل مسكنه الكهفي.
“الأخ، أنت وأنا نعلم جيدًا أن شجرة واحدة لا تصنع غابة، لكن التعاون داخل قمة تشي تيان سيكون صعبًا للغاية. أنت أيضًا سمعت ما قاله الأخ شياو – بمجرد تفعيل الحاجز، سيكون لدينا أقل من ساعة لجمع أحجار النجوم العنصرية.”
في سوق وينيو، بنت الجدة جينغ سمعة قوية، وكان تشين سانغ دائمًا يحترمها. لكن هذا لا يعني أنها لم تتغير بعد سبعين عامًا.
“من الأوهام التي عرضها الأخ شياو، يبدو داخل قمة تشي تيان شاهقًا، شاسعًا، ومليئًا بتضاريس معقدة، مع طبقات متعددة من الحواجز.”
يمكنه أن يشعر بوعي روحي خافت، يكاد يكون غير محسوس، يحاصره.
“القمة كبيرة جدًا، ولا يوجد سوى ستة وستون منا، منتشرين في مناطق مختلفة. ما لم يكن حظ أحدهم سيئًا للغاية، فإن فرص مواجهة الخصوم ستكون ضئيلة.”
إذا كان لديه الوقت للعودة إلى وادي اللانهاية واستخراج روح الجياو، لكان يمكنه تعزيز تعويذة عربة السماء التساعية التنينية، مما يجعل سرعة هروبه أسرع.
“تحذير الجدة ثعبان كان مجرد تذكير لنا بأن نبقى متيقظين ولا نُفاجأ.”
في منتصف الجملة، رأى تشين سانغ الشكل الأسود يخطو ببطء خارج الظلال، كاشفًا عن وجه شيخوخ. تجمد تعبيره، وتلعثمت كلماته بينما ظهرت نظرة ذهول على وجهه.
“في مثل هذه الظروف، تشكيل تحالف لا يحمل الكثير من المعنى. الشيء الأهم هو أحجار النجوم العنصرية، والعقبات الحقيقية هي الحواجز المخفية داخل قمة تشي تيان.”
أومأت الجدة جينغ برأسها قليلاً، ووجهها المجعد بعمق يلتوي في ابتسامة غريبة بعض الشيء.
“بمجرد أن يفصلنا الحواجز، لا أحد يعرف أين قد ينتهي بنا المطاف. نظرًا لأن قطع الاتصال لن تعمل بالداخل، فإن ترتيب نقطة لقاء مسبقًا سيهدر الكثير من الوقت والجهد، مما يجعلنا نخسر أكثر مما نكسب!”
من خلال ملاحظاته، اكتسب تشين سانغ فهمًا أساسيًا لقوة ممارس مرحلة تشكيل النواة. إذا جمع بين رعد طاقة السيف وتعويذة عربة السماء التساعية التنينية، فإن سرعة هروبه ستتجاوز مرحلة بناء الأساس، وتنافس تلك الخاصة بخبير في مرحلة تشكيل النواة المبكرة.
كان هذا هو السبب الذي جعل تشين سانغ يشعر بعدم الارتياح تجاه الأمر برمته.
تسلل أحدهم إلى مسكنه الكهفي بصمت ودون سابق إنذار!
الصراع على قمة تشي تيان لم يكن مجرد اختبار للقوة القتالية. تعويذتاه النجميتان كانتا محدودتي الفعالية في هذا السيناريو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في مثل هذه الظروف، تشكيل تحالف لا يحمل الكثير من المعنى. الشيء الأهم هو أحجار النجوم العنصرية، والعقبات الحقيقية هي الحواجز المخفية داخل قمة تشي تيان.”
بالطبع، القوة كانت ضرورية. بدون قوة كافية، لن يتمكن المرء حتى من اختراق الحواجز على القمة. لكن في النهاية، عدد أحجار النجوم العنصرية التي يمكن الحصول عليها يعتمد بشكل كبير على الحظ.
“بمجرد أن يفصلنا الحواجز، لا أحد يعرف أين قد ينتهي بنا المطاف. نظرًا لأن قطع الاتصال لن تعمل بالداخل، فإن ترتيب نقطة لقاء مسبقًا سيهدر الكثير من الوقت والجهد، مما يجعلنا نخسر أكثر مما نكسب!”
لم يرفض تشين سانغ فكرة العمل مع الأخ رونغ تمامًا. خلال الوقت الذي قضاه معه، أدرك أن الأخ رونغ يتمتع بطباع جيدة وعامله، كزميل في الدرب، معاملة حسنة. علاوة على ذلك، كان الأخ رونغ نفسه شخصًا لا يُستهان به.
الصراع على قمة تشي تيان لم يكن مجرد اختبار للقوة القتالية. تعويذتاه النجميتان كانتا محدودتي الفعالية في هذا السيناريو.
ومع ذلك، فإن البيئة داخل قمة تشي تيان ببساطة لا تسمح بالتعاون.
ضغط تشين سانغ ظهره ضد الباب الحجري، وشعر ببرودته تتسرب. بقليل من القوة، يمكنه اختراقه والهروب، لكنه لم يجرؤ على التحرك مرة أخرى.
عندما رأى الأخ رونغ حجة تشين سانغ، لم يكن أمامه خيار سوى التخلي عن الفكرة. وقال مع تنهيدة: “الأخ تشين، أنت محق. للتو، ناقشت هذا الأمر مع شانغ يي، ووصلنا إلى نفس الاستنتاج… لا يسعني إلا أن أتمنى لك نجاحًا كبيرًا وأن تحقق هدفك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء سفره على سحابته، استغل تشين سانغ الوقت لتقييم نفسه.
“وأنت أيضًا، الأخ رونغ.”
بين الممارسين فوق مرحلة بناء الأساس، كان من النادر رؤية شخص مسن مثل الجدة جينغ – إلا إذا كانوا على وشك نهاية عمرهم وكانت طاقتهم الحيوية على وشك النفاد.
بعد تبادل قصير، أوكل تشين سانغ مسؤوليته تجاه الأصغر سنًا في برج تيانغه إلى الأخ رونغ، ثم افترقا، كل منهما متجهًا إلى مسكنه الكهفي.
أي شخص يمكنه التسلل إلى هذا المكان دون أن يلاحظه أحد يجب أن يمتلك قوة مرعبة. أي حركة متهورة قد تستفز الشكل الأسود، وقبل أن تصل التعزيزات، قد يكون قد مات بالفعل.
أثناء سفره على سحابته، استغل تشين سانغ الوقت لتقييم نفسه.
“القمة كبيرة جدًا، ولا يوجد سوى ستة وستون منا، منتشرين في مناطق مختلفة. ما لم يكن حظ أحدهم سيئًا للغاية، فإن فرص مواجهة الخصوم ستكون ضئيلة.”
مقارنة بالآخرين، تكمن ميزته في تعويذتيه النجميتين وتعويذة عربة السماء التساعية التنينية. لكن أولئك الذين وصلوا إلى هذا الحد كان لديهم بالتأكيد أوراقهم الخفية أيضًا.
تسلل أحدهم إلى مسكنه الكهفي بصمت ودون سابق إنذار!
المصير محدد من قبل السماء، لكن الجهد ضمن سيطرة المرء.
تغير تعبيره فجأة. أدار رأسه بسرعة وأحدق بعينين غاضبتين في زاوية مظلمة من الغرفة.
للأسف، ظهرت قمة تشي تيان مبكرًا جدًا. إذا كان لديه عامين إضافيين فقط، لكان الوضع مختلفًا.
بين الممارسين فوق مرحلة بناء الأساس، كان من النادر رؤية شخص مسن مثل الجدة جينغ – إلا إذا كانوا على وشك نهاية عمرهم وكانت طاقتهم الحيوية على وشك النفاد.
حينها، كان يمكنه اختراق مرحلة النواة المزيفة واستخدام السيف الأبنوسي بسهولة أكبر بكثير. عند تحقيق الوحدة بين الإنسان والسيف، يمكنه دمج رعد طاقة السيف أثناء الطيران بسيفه، مما يزيد من سرعة هروبه بشكل كبير، متفوقًا على ممارسي نفس المرحلة.
الصراع على قمة تشي تيان لم يكن مجرد اختبار للقوة القتالية. تعويذتاه النجميتان كانتا محدودتي الفعالية في هذا السيناريو.
هذا هو السبب الذي جعل رعد طاقة السيف مطلوبًا ومحترمًا للغاية.
“الأخ، أنت وأنا نعلم جيدًا أن شجرة واحدة لا تصنع غابة، لكن التعاون داخل قمة تشي تيان سيكون صعبًا للغاية. أنت أيضًا سمعت ما قاله الأخ شياو – بمجرد تفعيل الحاجز، سيكون لدينا أقل من ساعة لجمع أحجار النجوم العنصرية.”
إذا كان لديه الوقت للعودة إلى وادي اللانهاية واستخراج روح الجياو، لكان يمكنه تعزيز تعويذة عربة السماء التساعية التنينية، مما يجعل سرعة هروبه أسرع.
كان عقله في حالة فوضى، لكنه أجبر نفسه على البقاء هادئًا، أفكاره تتسارع. أخيرًا، بادر بالكلام. “أيها الممارس، من أنت بالضبط؟ لقد تجنبت دائمًا صنع الأعداء. إذا…”
من خلال ملاحظاته، اكتسب تشين سانغ فهمًا أساسيًا لقوة ممارس مرحلة تشكيل النواة. إذا جمع بين رعد طاقة السيف وتعويذة عربة السماء التساعية التنينية، فإن سرعة هروبه ستتجاوز مرحلة بناء الأساس، وتنافس تلك الخاصة بخبير في مرحلة تشكيل النواة المبكرة.
من هو؟
مثل هذه السرعة ستكون بلا شك ميزة كبيرة في قمة تشي تيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك تشين سانغ ضحكة جافة، وبدا أنه استرخى بينما سحب سيف الذهب البارد ولوحين الين واليانغ. ومع ذلك، في الواقع، بقي السيف الأبنوسي داخل روحه الأولية جاهزًا للضربة.
لكن الفرصة قد ضاعت بالفعل، ولم يكن هناك ما يمكنه فعله حيال ذلك. منذ أن خطا على طريق الخلود، لم يسمح لنفسه بلحظة من الرضا عن النفس. إذا لم يتمكن من اللحاق بالركب، فهذا ببساطة ما هو عليه.
“الجدة جينغ؟ إنها أنت!”
مع تنهيدة، طرد تشين سانغ أفكاره المشتتة. عندما هبط أمام مسكنه الكهفي، فحص الحواجز التي تركها خارجًا كعادته. كان كل شيء في مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تنهيدة، طرد تشين سانغ أفكاره المشتتة. عندما هبط أمام مسكنه الكهفي، فحص الحواجز التي تركها خارجًا كعادته. كان كل شيء في مكانه.
عطّل الحاجز، ودفع الباب ودخل.
بالطبع، القوة كانت ضرورية. بدون قوة كافية، لن يتمكن المرء حتى من اختراق الحواجز على القمة. لكن في النهاية، عدد أحجار النجوم العنصرية التي يمكن الحصول عليها يعتمد بشكل كبير على الحظ.
جلس متربعًا على حصيرة صلاة، وفعّل تشكيل تجميع الطاقة، مستعدًا لدخول حالة التأمل.
عند سماع صوت طنين سيف خلفه، توقف تشين سانغ وأدار رأسه، ليرى الأخ رونغ يلحق به.
عندما كان على وشك بدء التطوير، نشأ إحساس غريب داخل مسكنه الكهفي.
هذا كان بعيدًا عن الطبيعي.
تغير تعبيره فجأة. أدار رأسه بسرعة وأحدق بعينين غاضبتين في زاوية مظلمة من الغرفة.
هذا كان بعيدًا عن الطبيعي.
“من هناك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرفض تشين سانغ فكرة العمل مع الأخ رونغ تمامًا. خلال الوقت الذي قضاه معه، أدرك أن الأخ رونغ يتمتع بطباع جيدة وعامله، كزميل في الدرب، معاملة حسنة. علاوة على ذلك، كان الأخ رونغ نفسه شخصًا لا يُستهان به.
في نفس اللحظة، قفز تشين سانغ على قدميه وانطلق نحو المدخل في ومضة. مرر كفه على خصره، مستدعيًا سيف الذهب البارد ولوحين الين واليانغ، اللذين طارا إلى قبضته على الفور. في هذه الأثناء، كان السيف الأبنوسي داخل روحه الأولية مستعدًا للضربة.
في سوق وينيو، بنت الجدة جينغ سمعة قوية، وكان تشين سانغ دائمًا يحترمها. لكن هذا لا يعني أنها لم تتغير بعد سبعين عامًا.
ثبت تشين سانغ نظره على الزاوية المظلمة من مسكنه الكهفي، جسده كله مغطى بعرق بارد. حتى في خضم ساحات القتال الدامية، لم يشعر بمثل هذا الرعب من قبل.
أو… أي نوع من الوحوش هذا؟
داخل الظلال وقف شكل أسود – لا لبس فيه أنه بشري الشكل.
المرة الوحيدة الأخرى التي شعر فيها بمثل هذه الهالة كانت من ممارسي مرحلة تشكيل النواة.
تسلل أحدهم إلى مسكنه الكهفي بصمت ودون سابق إنذار!
عطّل الحاجز، ودفع الباب ودخل.
الحواجز التي أقامها بعناية لم تظهر أي علامات على الاختراق، كما لو تم تجاوزها تمامًا!
“الأخ، أنت وأنا نعلم جيدًا أن شجرة واحدة لا تصنع غابة، لكن التعاون داخل قمة تشي تيان سيكون صعبًا للغاية. أنت أيضًا سمعت ما قاله الأخ شياو – بمجرد تفعيل الحاجز، سيكون لدينا أقل من ساعة لجمع أحجار النجوم العنصرية.”
من هو؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لتشين سانغ، كانت هالة الجدة جينغ مثل نبع عميق وصامت – لا يقاس عمقه ومحاط بالغموض.
أو… أي نوع من الوحوش هذا؟
“الأخ تشين، ما هي أفكارك؟ هل لديك أي نية للتعاون؟ هل يجب أن نتفق على مكان للقاء بمجرد دخولنا قمة تشي تيان؟ هل تعتقد أن هذا سينجح، أم لديك فكرة أخرى…؟”
ضغط تشين سانغ ظهره ضد الباب الحجري، وشعر ببرودته تتسرب. بقليل من القوة، يمكنه اختراقه والهروب، لكنه لم يجرؤ على التحرك مرة أخرى.
كان هذا هو السبب الذي جعل تشين سانغ يشعر بعدم الارتياح تجاه الأمر برمته.
يمكنه أن يشعر بوعي روحي خافت، يكاد يكون غير محسوس، يحاصره.
يمكنه أن يشعر بوعي روحي خافت، يكاد يكون غير محسوس، يحاصره.
هذا الوعي الروحي لم يبدُ أنه يحمل أي حقد، لكن تشين سانغ لم يجرؤ على التصرف بتهور.
ثبت تشين سانغ نظره على الزاوية المظلمة من مسكنه الكهفي، جسده كله مغطى بعرق بارد. حتى في خضم ساحات القتال الدامية، لم يشعر بمثل هذا الرعب من قبل.
كان مسكنه الكهفي لا يزال على مسافة معقولة من جزيرة مراقبة النجوم، والممارسون على الجزر المحيطة أضعف منه. إذا كان هذا شخصًا لا يستطيع هزيمته، فلن يتمكن أي شخص آخر من ذلك أيضًا.
في نفس اللحظة، قفز تشين سانغ على قدميه وانطلق نحو المدخل في ومضة. مرر كفه على خصره، مستدعيًا سيف الذهب البارد ولوحين الين واليانغ، اللذين طارا إلى قبضته على الفور. في هذه الأثناء، كان السيف الأبنوسي داخل روحه الأولية مستعدًا للضربة.
هذه، بعد كل شيء، مياه الجزيرة الفوضوية، محاطة بتشكيل الألف وهم للمياه الحقيقية.
ومع ذلك، عندما قابلها لأول مرة في سوق وينيو قبل عقود، كانت تبدو بالفعل بهذا الشكل تمامًا. الآن، مرت أكثر من سبعين عامًا، لكن مظهرها لم يتغير على الإطلاق.
أي شخص يمكنه التسلل إلى هذا المكان دون أن يلاحظه أحد يجب أن يمتلك قوة مرعبة. أي حركة متهورة قد تستفز الشكل الأسود، وقبل أن تصل التعزيزات، قد يكون قد مات بالفعل.
في نفس اللحظة، قفز تشين سانغ على قدميه وانطلق نحو المدخل في ومضة. مرر كفه على خصره، مستدعيًا سيف الذهب البارد ولوحين الين واليانغ، اللذين طارا إلى قبضته على الفور. في هذه الأثناء، كان السيف الأبنوسي داخل روحه الأولية مستعدًا للضربة.
لم يستطع تشين سانغ إلا أن يشك. هل تم الكشف عن تعويذاتي النجمية؟
في منتصف الجملة، رأى تشين سانغ الشكل الأسود يخطو ببطء خارج الظلال، كاشفًا عن وجه شيخوخ. تجمد تعبيره، وتلعثمت كلماته بينما ظهرت نظرة ذهول على وجهه.
من الأفضل تثبيت الوضع أولاً.
أبطأ الاثنان من سرعتهما وطارا جنبًا إلى جنب.
كان عقله في حالة فوضى، لكنه أجبر نفسه على البقاء هادئًا، أفكاره تتسارع. أخيرًا، بادر بالكلام. “أيها الممارس، من أنت بالضبط؟ لقد تجنبت دائمًا صنع الأعداء. إذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء سفره على سحابته، استغل تشين سانغ الوقت لتقييم نفسه.
في منتصف الجملة، رأى تشين سانغ الشكل الأسود يخطو ببطء خارج الظلال، كاشفًا عن وجه شيخوخ. تجمد تعبيره، وتلعثمت كلماته بينما ظهرت نظرة ذهول على وجهه.
“أيتها الكبيرة، لقد ساعدتيني مرات عديدة في الماضي. كيف يمكن أن أنساك؟”
“الجدة جينغ؟ إنها أنت!”
من هو؟
عندما تعرف على المرأة العجوز أمامه، أطلق تشين سانغ صرخة خافتة.
ضغط تشين سانغ ظهره ضد الباب الحجري، وشعر ببرودته تتسرب. بقليل من القوة، يمكنه اختراقه والهروب، لكنه لم يجرؤ على التحرك مرة أخرى.
كانت العجوز ضعيفة ومنحنية، وجهها مجعد بعمق. لم تكن سوى الجدة جينغ، صاحبة المتجر الغامض في سوق وينيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الأفضل تثبيت الوضع أولاً.
بين الممارسين فوق مرحلة بناء الأساس، كان من النادر رؤية شخص مسن مثل الجدة جينغ – إلا إذا كانوا على وشك نهاية عمرهم وكانت طاقتهم الحيوية على وشك النفاد.
أومأت الجدة جينغ برأسها قليلاً، ووجهها المجعد بعمق يلتوي في ابتسامة غريبة بعض الشيء.
ومع ذلك، عندما قابلها لأول مرة في سوق وينيو قبل عقود، كانت تبدو بالفعل بهذا الشكل تمامًا. الآن، مرت أكثر من سبعين عامًا، لكن مظهرها لم يتغير على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الاستماع إلى الأخ رونغ، تردد تشين سانغ للحظة قبل أن يهز رأسه ببطء.
والأهم من ذلك، في ذلك الوقت، كان قد اخترق للتو مرحلة بناء الأساس ووجد الجدة جينغ غامضة تمامًا.
عطّل الحاجز، ودفع الباب ودخل.
الآن، حتى عندما كان على وشك دخول مرحلة النواة المزيفة، لا يزال غير قادر على رؤية حقيقتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك تشين سانغ ضحكة جافة، وبدا أنه استرخى بينما سحب سيف الذهب البارد ولوحين الين واليانغ. ومع ذلك، في الواقع، بقي السيف الأبنوسي داخل روحه الأولية جاهزًا للضربة.
بالنسبة لتشين سانغ، كانت هالة الجدة جينغ مثل نبع عميق وصامت – لا يقاس عمقه ومحاط بالغموض.
عندما رأى الأخ رونغ حجة تشين سانغ، لم يكن أمامه خيار سوى التخلي عن الفكرة. وقال مع تنهيدة: “الأخ تشين، أنت محق. للتو، ناقشت هذا الأمر مع شانغ يي، ووصلنا إلى نفس الاستنتاج… لا يسعني إلا أن أتمنى لك نجاحًا كبيرًا وأن تحقق هدفك.”
المرة الوحيدة الأخرى التي شعر فيها بمثل هذه الهالة كانت من ممارسي مرحلة تشكيل النواة.
“من النادر أن يتذكر الممارس تشين شخصيتي.”
ومع ذلك، فإن البيئة داخل قمة تشي تيان ببساطة لا تسمح بالتعاون.
أومأت الجدة جينغ برأسها قليلاً، ووجهها المجعد بعمق يلتوي في ابتسامة غريبة بعض الشيء.
عندما رأى الأخ رونغ حجة تشين سانغ، لم يكن أمامه خيار سوى التخلي عن الفكرة. وقال مع تنهيدة: “الأخ تشين، أنت محق. للتو، ناقشت هذا الأمر مع شانغ يي، ووصلنا إلى نفس الاستنتاج… لا يسعني إلا أن أتمنى لك نجاحًا كبيرًا وأن تحقق هدفك.”
“أيتها الكبيرة، لقد ساعدتيني مرات عديدة في الماضي. كيف يمكن أن أنساك؟”
والأهم من ذلك، في ذلك الوقت، كان قد اخترق للتو مرحلة بناء الأساس ووجد الجدة جينغ غامضة تمامًا.
ضحك تشين سانغ ضحكة جافة، وبدا أنه استرخى بينما سحب سيف الذهب البارد ولوحين الين واليانغ. ومع ذلك، في الواقع، بقي السيف الأبنوسي داخل روحه الأولية جاهزًا للضربة.
“تحذير الجدة ثعبان كان مجرد تذكير لنا بأن نبقى متيقظين ولا نُفاجأ.”
لم يكن هناك سبب آخر.
تسلل أحدهم إلى مسكنه الكهفي بصمت ودون سابق إنذار!
اختفت الجدة جينغ لسنوات عديدة، فقط لتظهر فجأة، تتسلل إلى مسكنه الكهفي من بين جميع الأماكن.
من خلال ملاحظاته، اكتسب تشين سانغ فهمًا أساسيًا لقوة ممارس مرحلة تشكيل النواة. إذا جمع بين رعد طاقة السيف وتعويذة عربة السماء التساعية التنينية، فإن سرعة هروبه ستتجاوز مرحلة بناء الأساس، وتنافس تلك الخاصة بخبير في مرحلة تشكيل النواة المبكرة.
هذا كان بعيدًا عن الطبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هناك!”
في سوق وينيو، بنت الجدة جينغ سمعة قوية، وكان تشين سانغ دائمًا يحترمها. لكن هذا لا يعني أنها لم تتغير بعد سبعين عامًا.
الآن، حتى عندما كان على وشك دخول مرحلة النواة المزيفة، لا يزال غير قادر على رؤية حقيقتها.
(نهاية الفصل)
“بمجرد أن يفصلنا الحواجز، لا أحد يعرف أين قد ينتهي بنا المطاف. نظرًا لأن قطع الاتصال لن تعمل بالداخل، فإن ترتيب نقطة لقاء مسبقًا سيهدر الكثير من الوقت والجهد، مما يجعلنا نخسر أكثر مما نكسب!”
جلس متربعًا على حصيرة صلاة، وفعّل تشكيل تجميع الطاقة، مستعدًا لدخول حالة التأمل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات