الفصل 444: حياة أو موت، لعبة
على مدى السنوات الثلاث الماضية، راقب تشين سانغ بعناية العديد من المعارك مع ضمان سلامته. لقد اكتسب فهمًا عادلًا لقدرات ممارسي تشكيل النواة.
حيثما يمتد البصر، تنتشر جزر متنوعة الأحجام في المياه كخريطة سماوية. العديد من هذه الجزر كان لها بالفعل ملاك، حيث بُنيت عليها منازل.
في الوقت نفسه، خفت الأحجار الروحية على الأرض ببطء – وهي علامة على استنزاف قوتها الروحية.
معظم المساكن كانت عبارة عن هياكل خشبية بسيطة أو منازل حجرية خام تشكلت من خلال التعاويذ.
بخلاف مستوى التطوير، كانت التعاويذ النجمية أيضًا عاملاً حاسمًا في تحديد قوتهم.
بالطبع، كانت هناك أيضًا أجنحة مصممة بدقة وساحات أنيقة، وهي بوضوح نتيجة ترتيب دقيق، لكنها كانت نادرة. ففي النهاية، تم استدعاء الممارسين الخالدين هنا للقتال، وليس للاستمتاع.
حيثما يمتد البصر، تنتشر جزر متنوعة الأحجام في المياه كخريطة سماوية. العديد من هذه الجزر كان لها بالفعل ملاك، حيث بُنيت عليها منازل.
في قلب كل هذه الجزر، تقع الجزيرة الأكثر لفتًا للانتباه – جزيرة ضخمة شكلتها الجدة ثعبان، التي دمجت عشرات الجزر الصغيرة لتشكل جزيرة مراقبة النجوم الجديدة.
أما بالنسبة لممارسي الرضيع الروحي من كلا الجانبين، فلم يظهروا أنفسهم منذ بداية الحرب.
تقع المساكن الكهفية للجدة ثعبان وممارسي النواة الذهبية على جزيرة مراقبة النجوم والجزر المحيطة بها.
كان الأمر كما لو أن تفاهمًا غير معلن قد تشكل بين منطقة البرد الصغير وتحالف تيانشينغ – حيث أرسل كلا الجانبين فقط فرقًا من ممارسي بناء الأساس لتجوب المياه الشاسعة، وتصطاد بعضها البعض.
باعتبار جزيرة مراقبة النجوم مركزًا، كان ممارسو بناء الأساس من الفصيلين الصالح والشيطاني منفصلين بوضوح. تجمع معظم الممارسين الصالحين في الغرب، بينما احتلت قوات الطائفة الشيطانية الشرق، مما يعكس التوزيع العام للأراضي في منطقة البرد الصغير.
على الرغم من أنها لم تكن مذهلة مثل القتال بين الصقر آكل البرق وممارسي الرضيع الروحيين اللذين شاهدهما ذات مرة، إلا أن المبارزات بين ممارسي النواة الذهبية كانت لا تزال مرعبة، ذات تأثيرات بعيدة المدى. كانت المشاهدة تتطلب الحذر الشديد، حيث كان من السهل جدًا الوقوع في مرمى النيران.
مع استدعاء المزيد والمزيد من الممارسين من منطقة البرد الصغير إلى ساحة المعركة، ازداد الانقسام بين الفصيلين فقط. حتى على شفا الحرب، لم يتمكنوا من التخلي عن عداواتهم طويلة الأمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصة بعد أن تم إنشاء الصفائف على كلا الجانبين بالكامل، اعتمد كل جانب على صفيته الخاصة للتمسك بموقعه، مما خلق طريقًا مسدودًا حيث لم يتمكن أي منهما من هزيمة الآخر بشكل حاسم.
هذا ما حير تشين سانغ أكثر من أي شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولى تشين سانغ اهتمامًا وثيقًا للمعارك بين ممارسي النواة الذهبية. كان يحتاج إلى تقييم قوتهم، لذا كلما سنحت الفرصة، كان يجد طريقة للمراقبة.
يبدو أن منطقة البرد الصغير وتحالف تيانشينغ لم يكونا مستعدين حقًا لحرب شاملة.
بالنسبة له، بدت المعارك بين ممارسي النواة الذهبية أشبه بمبارزات مرتبة.
قبل ثلاث سنوات، عندما بدأ الموقف المتوتر في هذه المياه للتو، كان كلا الجانبين يفتقران إلى القوى البشرية، وكانت صفيفة الدفاع غير مستقرة. في ذلك الوقت، اندلعت معارك حقيقية – صراعات شرسة وقاسية.
مع استدعاء المزيد والمزيد من الممارسين من منطقة البرد الصغير إلى ساحة المعركة، ازداد الانقسام بين الفصيلين فقط. حتى على شفا الحرب، لم يتمكنوا من التخلي عن عداواتهم طويلة الأمد.
استدعى كل جانب تعزيزات، مما أدى إلى اشتباكات واسعة النطاق متعددة خارج البحر الضبابي، شارك فيها آلاف الممارسين الخالدين من كل جانب. في أكثر اللحظات حرجًا، اضطر تشين سانغ ورفاقه إلى التراجع إلى البحر الضبابي. على عكس الآن، كانت صفيفة الأوهام الألفية للمياه الحقيقية بعيدة عن الاستقرار وكادت أن تنتهك.
بالطبع، كانت هناك أيضًا أوقات كانت فيها منطقة البرد الصغير تكتسب اليد العليا، حيث شنت مطاردة لا هوادة فيها دفعت قوات تحالف تيانشينغ حتى بحيرة تاي تشينغ، وكادت تسوي المنطقة بالأرض.
كانت تلك الفترة هي الأكثر خطورة على تشين سانغ، ولكن بدعم من طائفته ورفقة إخوته الكبار، نجا من تلك المحن دون أذى خطير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما انغرست الأحجار الروحية في الأرض بأصوات خفيفة، أضاءت أنوار خافتة لصفيفة روحية الغرفة. أصبحت الطاقة الروحية داخل المسكن الكهفي أكثر سمكًا تدريجيًا.
بشكل عام، كان الجانبان متكافئين.
من هذا المنظور، لولا القيود التي فرضها مد الروح من ساحة المعركة القديمة، لكانت منطقة البرد الصغير تتمتع على الأرجح بميزة على تحالف تيانشينغ. ومع ذلك، قبل ظهور أي علامات على مد الروح، لم تبذل منطقة البرد الصغير أي جهد لغزو أراضي تحالف تيانشينغ.
خاصة بعد أن تم إنشاء الصفائف على كلا الجانبين بالكامل، اعتمد كل جانب على صفيته الخاصة للتمسك بموقعه، مما خلق طريقًا مسدودًا حيث لم يتمكن أي منهما من هزيمة الآخر بشكل حاسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز تشين سانغ رأسه بعجز. بعد مغادرة البحر الضبابي، حدد اتجاهه وركب سحابة الظلام، محلقًا فوق مياه الجزيرة الفوضوية قبل أن يهبط على جزيرة صخرية غير واضحة.
من المهم أن نتذكر أن منطقة البرد الصغير كانت تقاتل على جبهتين. استمرت ساحة المعركة القديمة في الثوران مع شذوذ، وكانت وحوش السحابة في حالة اضطراب، مما أجبر منطقة البرد الصغير على تحفظ قوات كافية لحراسة الحصون السبعة.
مع استدعاء المزيد والمزيد من الممارسين من منطقة البرد الصغير إلى ساحة المعركة، ازداد الانقسام بين الفصيلين فقط. حتى على شفا الحرب، لم يتمكنوا من التخلي عن عداواتهم طويلة الأمد.
القوات المرسلة إلى مستنقعات يونكانغ لم تكن القوة الكاملة لمنطقة البرد الصغير، ومع ذلك كانت لا تزال قادرة على مواجهة تحالف تيانشينغ بشكل متساو في المعركة.
هذا ما حير تشين سانغ أكثر من أي شيء آخر.
من هذا المنظور، لولا القيود التي فرضها مد الروح من ساحة المعركة القديمة، لكانت منطقة البرد الصغير تتمتع على الأرجح بميزة على تحالف تيانشينغ. ومع ذلك، قبل ظهور أي علامات على مد الروح، لم تبذل منطقة البرد الصغير أي جهد لغزو أراضي تحالف تيانشينغ.
بالطبع، كانت هناك أيضًا أجنحة مصممة بدقة وساحات أنيقة، وهي بوضوح نتيجة ترتيب دقيق، لكنها كانت نادرة. ففي النهاية، تم استدعاء الممارسين الخالدين هنا للقتال، وليس للاستمتاع.
الآن، حتى بعد نقل جزيرة مراقبة النجوم إلى مياه الجزيرة الفوضوية، لم يتقدموا أكثر. لم يجد تشين سانغ أي علامات على موقف عدواني من منطقة البرد الصغير.
استدعى كل جانب تعزيزات، مما أدى إلى اشتباكات واسعة النطاق متعددة خارج البحر الضبابي، شارك فيها آلاف الممارسين الخالدين من كل جانب. في أكثر اللحظات حرجًا، اضطر تشين سانغ ورفاقه إلى التراجع إلى البحر الضبابي. على عكس الآن، كانت صفيفة الأوهام الألفية للمياه الحقيقية بعيدة عن الاستقرار وكادت أن تنتهك.
على الرغم من الجمود المستمر، لم تتوقف المناوشات أبدًا. ومع ذلك، لم يلتزم أي من الجانبين بقواته الكاملة في معركة ضخمة. أصبحت الاشتباكات واسعة النطاق التي تشمل آلاف الممارسين الخالدين نادرة.
القوات المرسلة إلى مستنقعات يونكانغ لم تكن القوة الكاملة لمنطقة البرد الصغير، ومع ذلك كانت لا تزال قادرة على مواجهة تحالف تيانشينغ بشكل متساو في المعركة.
كان الأمر كما لو أن تفاهمًا غير معلن قد تشكل بين منطقة البرد الصغير وتحالف تيانشينغ – حيث أرسل كلا الجانبين فقط فرقًا من ممارسي بناء الأساس لتجوب المياه الشاسعة، وتصطاد بعضها البعض.
ومع ذلك، كانت التعاويذ النجمية من الدرجة المتوسطة أو الأعلى نادرة بشكل لا يصدق. من خلال ما لاحظه تشين سانغ، أكثر من تسعين بالمائة من التعاويذ النجمية المستخدمة في المعركة كانت منخفضة الجودة، قابلة للمقارنة في الجودة بسيفه الأبنوسي.
التعليمات الوحيدة التي أعطيت لهؤلاء الممارسين كانت غامضة: “دوروا في المياه. إذا اكتشفتم أي تقلبات غير عادية، أبلغوا على الفور، وسوف تكافأون بسخاء.”
حتى ممارسو تشكيل النواة لم يكونوا مستثنين من هذا الصراع الأبدي. كل عشرة أيام أو نحو ذلك، كانوا هم أيضًا يخوضون معارك. لحسن الحظ، بقيت هذه المبارزات في الغالب داخل نفس المرحلة، مع اختلاف طفيف في القوة. كان نادرًا أن يضايق الأقوياء الضعفاء.
ومع ذلك، لم يتم إخبارهم أبدًا بالضبط عن نوع التقلبات التي كان من المفترض أن يبحثوا عنها.
بالطبع، كانت هناك أيضًا أجنحة مصممة بدقة وساحات أنيقة، وهي بوضوح نتيجة ترتيب دقيق، لكنها كانت نادرة. ففي النهاية، تم استدعاء الممارسين الخالدين هنا للقتال، وليس للاستمتاع.
حتى ممارسو تشكيل النواة لم يكونوا مستثنين من هذا الصراع الأبدي. كل عشرة أيام أو نحو ذلك، كانوا هم أيضًا يخوضون معارك. لحسن الحظ، بقيت هذه المبارزات في الغالب داخل نفس المرحلة، مع اختلاف طفيف في القوة. كان نادرًا أن يضايق الأقوياء الضعفاء.
ومع ذلك، كانت التعاويذ النجمية من الدرجة المتوسطة أو الأعلى نادرة بشكل لا يصدق. من خلال ما لاحظه تشين سانغ، أكثر من تسعين بالمائة من التعاويذ النجمية المستخدمة في المعركة كانت منخفضة الجودة، قابلة للمقارنة في الجودة بسيفه الأبنوسي.
أولى تشين سانغ اهتمامًا وثيقًا للمعارك بين ممارسي النواة الذهبية. كان يحتاج إلى تقييم قوتهم، لذا كلما سنحت الفرصة، كان يجد طريقة للمراقبة.
حيثما يمتد البصر، تنتشر جزر متنوعة الأحجام في المياه كخريطة سماوية. العديد من هذه الجزر كان لها بالفعل ملاك، حيث بُنيت عليها منازل.
على الرغم من أنها لم تكن مذهلة مثل القتال بين الصقر آكل البرق وممارسي الرضيع الروحيين اللذين شاهدهما ذات مرة، إلا أن المبارزات بين ممارسي النواة الذهبية كانت لا تزال مرعبة، ذات تأثيرات بعيدة المدى. كانت المشاهدة تتطلب الحذر الشديد، حيث كان من السهل جدًا الوقوع في مرمى النيران.
مع استدعاء المزيد والمزيد من الممارسين من منطقة البرد الصغير إلى ساحة المعركة، ازداد الانقسام بين الفصيلين فقط. حتى على شفا الحرب، لم يتمكنوا من التخلي عن عداواتهم طويلة الأمد.
على مدى السنوات الثلاث الماضية، راقب تشين سانغ بعناية العديد من المعارك مع ضمان سلامته. لقد اكتسب فهمًا عادلًا لقدرات ممارسي تشكيل النواة.
بمعايير مياه الجزيرة الفوضوية، كانت هذه جزيرة صغيرة. ومع ذلك، عاش تشين سانغ عليها لمدة ثلاث سنوات.
تختلف قوتهم بشكل كبير، مع اختلافات واضحة بين الممارسين في المراحل المبكرة والمتوسطة والمتأخرة.
(نهاية الفصل)
بخلاف مستوى التطوير، كانت التعاويذ النجمية أيضًا عاملاً حاسمًا في تحديد قوتهم.
معظم المساكن كانت عبارة عن هياكل خشبية بسيطة أو منازل حجرية خام تشكلت من خلال التعاويذ.
يمكن أن توفر التعويذة النجمية الغامضة عالية الجودة ميزة ساحقة في القتال، مما يجبر الخصم على اتخاذ موقف دفاعي، وفي بعض الحالات، يمكن حتى سد الفجوات في مستوى التطوير.
في قلب كل هذه الجزر، تقع الجزيرة الأكثر لفتًا للانتباه – جزيرة ضخمة شكلتها الجدة ثعبان، التي دمجت عشرات الجزر الصغيرة لتشكل جزيرة مراقبة النجوم الجديدة.
ومع ذلك، كانت التعاويذ النجمية من الدرجة المتوسطة أو الأعلى نادرة بشكل لا يصدق. من خلال ما لاحظه تشين سانغ، أكثر من تسعين بالمائة من التعاويذ النجمية المستخدمة في المعركة كانت منخفضة الجودة، قابلة للمقارنة في الجودة بسيفه الأبنوسي.
حتى ممارسو تشكيل النواة لم يكونوا مستثنين من هذا الصراع الأبدي. كل عشرة أيام أو نحو ذلك، كانوا هم أيضًا يخوضون معارك. لحسن الحظ، بقيت هذه المبارزات في الغالب داخل نفس المرحلة، مع اختلاف طفيف في القوة. كان نادرًا أن يضايق الأقوياء الضعفاء.
بالطبع، كانت تقييمات تشين سانغ محدودة إلى حد ما بمستوى تطويره الخاص، وقد لا تكون استنتاجاته دقيقة تمامًا.
تنهد!
بالنسبة له، بدت المعارك بين ممارسي النواة الذهبية أشبه بمبارزات مرتبة.
تختلف قوتهم بشكل كبير، مع اختلافات واضحة بين الممارسين في المراحل المبكرة والمتوسطة والمتأخرة.
انتهت معظم المبارزات بمعاناة أحد الأطراف من إصابات خطيرة والفرار. حتى في أكثر الاشتباكات شراسة، كانت أسوأ نتيجة هي فقدان الجسد المادي، مع خروج الروح الأولية والنواة الذهبية سالمة.
في كل مرة خرج فيها للقتال، كانت غنائم الحرب من اصطياد الأعداء من حقه الاحتفاظ بها. طالما استمر في القتال، لم يكن لديه مشكلة في الحفاظ على تطويره.
في جميع المعارك التي شهدها تشين سانغ، لم يهلك حقًا أي ممارس للنواة الذهبية.
الآن، حتى بعد نقل جزيرة مراقبة النجوم إلى مياه الجزيرة الفوضوية، لم يتقدموا أكثر. لم يجد تشين سانغ أي علامات على موقف عدواني من منطقة البرد الصغير.
أما بالنسبة لممارسي الرضيع الروحي من كلا الجانبين، فلم يظهروا أنفسهم منذ بداية الحرب.
كان المنزل الحجري مسكنه الكهفي.
كان الأمر كما لو أن منطقة البرد الصغير وتحالف تيانشينغ كانا ينتظران وصول لحظة حاسمة.
من المهم أن نتذكر أن منطقة البرد الصغير كانت تقاتل على جبهتين. استمرت ساحة المعركة القديمة في الثوران مع شذوذ، وكانت وحوش السحابة في حالة اضطراب، مما أجبر منطقة البرد الصغير على تحفظ قوات كافية لحراسة الحصون السبعة.
ربما كان مجرد وهم، لكن تشين سانغ لم يستطع التخلص من الشعور بأن ما بدا أنه حرب مميتة بالنسبة لهم لم يكن أكثر من لعبة للممارسين الأعلى رتبة.
حتى ممارسو تشكيل النواة لم يكونوا مستثنين من هذا الصراع الأبدي. كل عشرة أيام أو نحو ذلك، كانوا هم أيضًا يخوضون معارك. لحسن الحظ، بقيت هذه المبارزات في الغالب داخل نفس المرحلة، مع اختلاف طفيف في القوة. كان نادرًا أن يضايق الأقوياء الضعفاء.
تنهد!
كان الأمر كما لو أن تفاهمًا غير معلن قد تشكل بين منطقة البرد الصغير وتحالف تيانشينغ – حيث أرسل كلا الجانبين فقط فرقًا من ممارسي بناء الأساس لتجوب المياه الشاسعة، وتصطاد بعضها البعض.
هز تشين سانغ رأسه بعجز. بعد مغادرة البحر الضبابي، حدد اتجاهه وركب سحابة الظلام، محلقًا فوق مياه الجزيرة الفوضوية قبل أن يهبط على جزيرة صخرية غير واضحة.
أما بالنسبة لممارسي الرضيع الروحي من كلا الجانبين، فلم يظهروا أنفسهم منذ بداية الحرب.
كانت الجزيرة مربعة، مسطحة، وقاحلة، خالية من أي نباتات. في الواقع، كانت قطعة واحدة من صخور الشعاب المرجانية، ملطخة بلون أزرق مائل إلى الأسود. لسوء الحظ، كانت بالكاد عرضها وطولها زانغين. بُني عليها منزل حجري واحد، تاركًا بالكاد أي مساحة للوقوف.
في قلب كل هذه الجزر، تقع الجزيرة الأكثر لفتًا للانتباه – جزيرة ضخمة شكلتها الجدة ثعبان، التي دمجت عشرات الجزر الصغيرة لتشكل جزيرة مراقبة النجوم الجديدة.
بمعايير مياه الجزيرة الفوضوية، كانت هذه جزيرة صغيرة. ومع ذلك، عاش تشين سانغ عليها لمدة ثلاث سنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز تشين سانغ رأسه بعجز. بعد مغادرة البحر الضبابي، حدد اتجاهه وركب سحابة الظلام، محلقًا فوق مياه الجزيرة الفوضوية قبل أن يهبط على جزيرة صخرية غير واضحة.
كان المنزل الحجري مسكنه الكهفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مسكن تشين سانغ الكهفي في موقع جيد نسبيًا، ولكن لتطويره الحالي، كانت الطاقة الروحية لا تزال ضعيفة جدًا. لم يكن أمامه خيار سوى الاعتماد على الأحجار الروحية لمساعدته في التطوير.
بتفعيل الحاجز حول مسكنه الكهفي، تأكد من عدم تعدي أحد قبل دخوله. بمهارة ممارسة، أغلق الحاجز خلفه، ثم استخرج عدة أحجار روحية من حقيبة بذور الخردل ووزعها في جميع أنحاء المسكن الكهفي.
كانت تلك الفترة هي الأكثر خطورة على تشين سانغ، ولكن بدعم من طائفته ورفقة إخوته الكبار، نجا من تلك المحن دون أذى خطير.
بينما انغرست الأحجار الروحية في الأرض بأصوات خفيفة، أضاءت أنوار خافتة لصفيفة روحية الغرفة. أصبحت الطاقة الروحية داخل المسكن الكهفي أكثر سمكًا تدريجيًا.
باعتبار جزيرة مراقبة النجوم مركزًا، كان ممارسو بناء الأساس من الفصيلين الصالح والشيطاني منفصلين بوضوح. تجمع معظم الممارسين الصالحين في الغرب، بينما احتلت قوات الطائفة الشيطانية الشرق، مما يعكس التوزيع العام للأراضي في منطقة البرد الصغير.
في الوقت نفسه، خفت الأحجار الروحية على الأرض ببطء – وهي علامة على استنزاف قوتها الروحية.
في قلب كل هذه الجزر، تقع الجزيرة الأكثر لفتًا للانتباه – جزيرة ضخمة شكلتها الجدة ثعبان، التي دمجت عشرات الجزر الصغيرة لتشكل جزيرة مراقبة النجوم الجديدة.
كانت مياه الجزيرة الفوضوية في الأصل منطقة قاحلة للغاية، مع عرق روحي خفي واحد فقط، والذي كان قد استولى عليه بي تشين.
في مثل هذه الظروف، لم يجرؤ أحد على وضع مسكنه الكهفي خارج حماية صفيفة الأوهام الألفية.
بطريقة ما، بعد أن أسست جزيرة مراقبة النجوم نفسها هنا وتوسعت صفيفة الأوهام الألفية فوق مياه الجزيرة الفوضوية، تحسنت الطاقة الروحية في المنطقة. ومع ذلك، كانت لا تزال بعيدة كل البعد عن إعالة الكثير من الممارسين.
تنهد!
في مثل هذه الظروف، لم يجرؤ أحد على وضع مسكنه الكهفي خارج حماية صفيفة الأوهام الألفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن توفر التعويذة النجمية الغامضة عالية الجودة ميزة ساحقة في القتال، مما يجبر الخصم على اتخاذ موقف دفاعي، وفي بعض الحالات، يمكن حتى سد الفجوات في مستوى التطوير.
كان مسكن تشين سانغ الكهفي في موقع جيد نسبيًا، ولكن لتطويره الحالي، كانت الطاقة الروحية لا تزال ضعيفة جدًا. لم يكن أمامه خيار سوى الاعتماد على الأحجار الروحية لمساعدته في التطوير.
التعليمات الوحيدة التي أعطيت لهؤلاء الممارسين كانت غامضة: “دوروا في المياه. إذا اكتشفتم أي تقلبات غير عادية، أبلغوا على الفور، وسوف تكافأون بسخاء.”
ومع ذلك، جعل هذا التطوير مسعى مكلفًا للغاية. ومع ذلك، كان تشين سانغ قد تكيف بالفعل.
باعتبار جزيرة مراقبة النجوم مركزًا، كان ممارسو بناء الأساس من الفصيلين الصالح والشيطاني منفصلين بوضوح. تجمع معظم الممارسين الصالحين في الغرب، بينما احتلت قوات الطائفة الشيطانية الشرق، مما يعكس التوزيع العام للأراضي في منطقة البرد الصغير.
في الواقع، كان قد أصبح يستمتع بذلك.
تختلف قوتهم بشكل كبير، مع اختلافات واضحة بين الممارسين في المراحل المبكرة والمتوسطة والمتأخرة.
في كل مرة خرج فيها للقتال، كانت غنائم الحرب من اصطياد الأعداء من حقه الاحتفاظ بها. طالما استمر في القتال، لم يكن لديه مشكلة في الحفاظ على تطويره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولى تشين سانغ اهتمامًا وثيقًا للمعارك بين ممارسي النواة الذهبية. كان يحتاج إلى تقييم قوتهم، لذا كلما سنحت الفرصة، كان يجد طريقة للمراقبة.
وبالتالي، لم يتردد في استخدام أحجاره الروحية، حيث أقام أفضل صفيفة تجميع للروح يمكنه لتعزيز الطاقة الروحية داخل مسكنه الكهفي. كان هدفه الوحيد هو التطوير بأسرع ما يمكن – للوصول إلى مرحلة النواة المزيفة في أسرع وقت ممكن!
في قلب كل هذه الجزر، تقع الجزيرة الأكثر لفتًا للانتباه – جزيرة ضخمة شكلتها الجدة ثعبان، التي دمجت عشرات الجزر الصغيرة لتشكل جزيرة مراقبة النجوم الجديدة.
…………..
على مدى السنوات الثلاث الماضية، راقب تشين سانغ بعناية العديد من المعارك مع ضمان سلامته. لقد اكتسب فهمًا عادلًا لقدرات ممارسي تشكيل النواة.
حسنا قدم لنا هذا الفصل مجموعة من والمعلومات عن اجواء المنطقة مع ظهور توترات كبيرة ولاكن مازال هناك استقرار حتى يظهر اظن قمة تشي تيان
على مدى السنوات الثلاث الماضية، راقب تشين سانغ بعناية العديد من المعارك مع ضمان سلامته. لقد اكتسب فهمًا عادلًا لقدرات ممارسي تشكيل النواة.
(نهاية الفصل)
حتى ممارسو تشكيل النواة لم يكونوا مستثنين من هذا الصراع الأبدي. كل عشرة أيام أو نحو ذلك، كانوا هم أيضًا يخوضون معارك. لحسن الحظ، بقيت هذه المبارزات في الغالب داخل نفس المرحلة، مع اختلاف طفيف في القوة. كان نادرًا أن يضايق الأقوياء الضعفاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصة بعد أن تم إنشاء الصفائف على كلا الجانبين بالكامل، اعتمد كل جانب على صفيته الخاصة للتمسك بموقعه، مما خلق طريقًا مسدودًا حيث لم يتمكن أي منهما من هزيمة الآخر بشكل حاسم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات