الفصل 421: الطائفة الشيطانية
كانت الغرفة مجهزة ببساطة – فقط منصة حجرية مع فرن موضوع فوق العرق الناري.
ألقى تشين سانغ نظرة في اتجاه سوق تشينغيانغ، بينما ظهرت ابتسامة باردة على زاوية شفتيه.
نظر تشين سانغ إلى عرض المدير المبالغ فيه وضحك. “مؤسسة عظيمة مثل برج تيانجيه، تخشى هؤلاء الصغار من طائفة تشينغيانغ؟ إذا تجرأوا على لمسك، فقط أرسل داعميك لمحاسبة شيوخهم.”
داخل حقيبة بذور الخردل الخاصة به، كانت هناك بضع قطع أثرية تناسبه، وقد خصص بعضها للاستخدام الشخصي.
كان برج تيانجيه راضيًا للغاية عن تشين سانغ. سواء كان بعيدًا للتدريب أو في عزلة، أحيانًا يختفي لأشهر في كل مرة، لم يكن لديهم خيار سوى التحمل.
قبل أن يكمل سيفه الأبنوسي عملية التهامه، سنوات من الصقل أدت حتمًا إلى مواقف طارئة لم يكن هناك وقت لترتيب التشكيلات. مما أدى إلى تدمير جرة الألف غراب والمظلة متعددة الألوان في وادي اللانهاية. فقط “لوبان يين يانغ” بخصائصه الفريدة استطاع النجاة.
ومع ذلك، لم يكن الفرن عاديًا. كان مغلفًا بالعديد من الحواجز، يمتص قوة النار مع الحفاظ على النيران مطيعة وسهلة التحكم.
في الآونة الأخيرة، كان يعتمد فقط على سيفه الأبنوسي في المعارك، مما جعل تكتيكاته أحادية إلى حد ما. هذه القطع الأثرية ستكون مكملاً جيدًا.
ومع ذلك، نظرًا لأن نار تشينغيانغ الشيطانية مشتقة من جوهر عاصفة تشينغيانغ، كانت طبيعتها عنيفة للغاية.
بخلاف ذلك، كانت بقية العناصر غير ذات أهمية، وقام تشين سانغ بتصنيفها قبل تخزينها.
كان راضيًا عن موت “الشعلة الفضية” وعلم أنه لا يستطيع تحمل أي إجراءات إضافية على المدى القصير.
القضاء على أتباع راهب جيوباو مع تحقيق ربح وفير – هذه حقًا ضرب عصفورين بحجر واحد. بعد لحظة من التأمل، اختار عدم التوجه نحو مدينة تشينغيانغ، بل ركب سحابة الظل وطار نحو سوق تشينغيانغ.
منذ لحظة انضمام تلاميذها، قاموا بتطوير “نار تشينغيانغ الشيطانية”. كانت خطوتهم الأولى هي تلقي بذرة نار منحتها الطائفة. من خلال صقلها والاندماج مع هذه البذرة النارية، يمكنهم بعد ذلك امتصاص جوهر عاصفة تشينغيانغ لتقوية النار. مع نمو النار في القوة، نما تطويرهم أيضًا.
كان راضيًا عن موت “الشعلة الفضية” وعلم أنه لا يستطيع تحمل أي إجراءات إضافية على المدى القصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد وصول التلميذ إلى مرحلة تشكيل النواة، وقف في قمة الطائفة ويمكنه بدلاً من ذلك جني فوائد عملية استعادة بذرة النار.
راهب جيوباو لم يكن أحمقًا. إذا بدا كل لقاء وكأنه صدفة، فهو بالتأكيد ليس كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان ينزل، أصبح الهواء أكثر سخونة، وتحولت الجدران الحجرية تدريجيًا إلى اللون القرمزي.
من الأفضل العودة إلى سوق تشينغيانغ والتركيز على التطوير في الوقت الحالي.
ومع ذلك، نظرًا لأن نار تشينغيانغ الشيطانية مشتقة من جوهر عاصفة تشينغيانغ، كانت طبيعتها عنيفة للغاية.
…
في عالم التطوير الخالد، كانت القطع الأثرية من الدرجة الأولى نادرة.
سوق تشينغيانغ
مع هذا الهدف في الاعتبار، عامل تشين سانغ جميع تلاميذ طائفة تشينغيانغ على قدم المساواة، بغض النظر عن مستوى تطويرهم أو مبلغ التعويض المقدم. طالما قدموا طلبًا، كان يستجيب دائمًا تقريبًا.
بعد تغيير مظهره، دخل تشين سانغ السوق وعاد إلى كهفه السكني للراحة لفترة وجيزة، وغسل غبار الرحلة. ثم انطلق سيرًا على الأقدام نحو مبنى يُدعى “برج تيانجيه”.
نظر تشين سانغ إلى عرض المدير المبالغ فيه وضحك. “مؤسسة عظيمة مثل برج تيانجيه، تخشى هؤلاء الصغار من طائفة تشينغيانغ؟ إذا تجرأوا على لمسك، فقط أرسل داعميك لمحاسبة شيوخهم.”
بارتفاع خمسة طوابق، مزين بنقوش معقدة وعوارض ملونة، كان برج تيانجيه أحد أطول المباني في سوق تشينغيانغ.
عندما شاهد المدير المسن تشين سانغ بزي الطاوية، كان في غاية الفرح وأسرع إليه، متذمرًا بلا توقف.
كانت سمعته تتناسب مع فخامته. في كل من سوق تشينغيانغ وعالم التطوير الخالد المحيط، كان اسمًا معروفًا. قيل أن البرج مملوك لاتحاد تجاري تابع لقوة عظمى ومتخصص في بيع القطع الأثرية – خاصة الهجومية مثل السيوف الروحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بخلاف ذلك، كانت بقية العناصر غير ذات أهمية، وقام تشين سانغ بتصنيفها قبل تخزينها.
صنع تشين سانغ لنفسه اسمًا في سوق تشينغيانغ. اتصلت به عدة فصائل، وبعد أن أوكل جناح السيف إلى نينغ يووي، وافق على عرض برج تيانجيه وأصبح ضيفهم المكرم.
على مر السنين، من خلال التفاعلات المتعمدة والتملق المحسوب، بنى علاقات حقيقية مع العديد من تلاميذ طائفة تشينغيانغ، مما عمق فهمه للطائفة.
تقنيات صقل القطع الأثرية التي ورثها تشين سانغ تعود إلى طائفة شولينغ. بعد أن التهم سيفه الأبنوسي خشب التوت الدموي اللامتناهي، أصبح لديه خبرة في صقل التعاويذ النجمية، وهي ميزة لا مثيل لها لدى أساتذة صقل القطع الأثرية الآخرين.
تقنيات صقل القطع الأثرية التي ورثها تشين سانغ تعود إلى طائفة شولينغ. بعد أن التهم سيفه الأبنوسي خشب التوت الدموي اللامتناهي، أصبح لديه خبرة في صقل التعاويذ النجمية، وهي ميزة لا مثيل لها لدى أساتذة صقل القطع الأثرية الآخرين.
في عالم التطوير الخالد، كانت القطع الأثرية من الدرجة الأولى نادرة.
ما يسمى بالطوائف الشيطانية لم تكن كلها فصائل دموية وقاسية تلجأ إلى الذبح عند أدنى استفزاز.
أتقن تشين سانغ فن صنع السيوف الروحية، وكان معدل نجاحه في صقل القطع الأثرية عالية الجودة مرتفعًا للغاية – مما جعله مناسبًا تمامًا لاحتياجات برج تيانجيه.
كان برج تيانجيه راضيًا للغاية عن تشين سانغ. سواء كان بعيدًا للتدريب أو في عزلة، أحيانًا يختفي لأشهر في كل مرة، لم يكن لديهم خيار سوى التحمل.
في الآونة الأخيرة، كان يعتمد فقط على سيفه الأبنوسي في المعارك، مما جعل تكتيكاته أحادية إلى حد ما. هذه القطع الأثرية ستكون مكملاً جيدًا.
“سيد الطاوية تشينغفنغ، لقد عدت أخيرًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند هذه النقطة، ستستعيد طائفة تشينغيانغ الشيطانية بذرة النار. الغرض الذي تخدمه بذور النار المستعادة هذه، لم يكن تشين سانغ يعرفه.
عندما شاهد المدير المسن تشين سانغ بزي الطاوية، كان في غاية الفرح وأسرع إليه، متذمرًا بلا توقف.
أتقن تشين سانغ فن صنع السيوف الروحية، وكان معدل نجاحه في صقل القطع الأثرية عالية الجودة مرتفعًا للغاية – مما جعله مناسبًا تمامًا لاحتياجات برج تيانجيه.
“سيد الطاوية، أنت بعيد المنال كالتنين! لقد غبت لما يقرب من عام! شباب طائفة تشينغيانغ يرفضون قبول أي شخص آخر – لقد كانوا ينتظرونك، يشتاقون إليك حتى كادوا يفقدون عقولهم! لو لم تظهر، لكانوا مزقوا جسدي العجوز!”
كان برج تيانجيه راضيًا للغاية عن تشين سانغ. سواء كان بعيدًا للتدريب أو في عزلة، أحيانًا يختفي لأشهر في كل مرة، لم يكن لديهم خيار سوى التحمل.
نظر تشين سانغ إلى عرض المدير المبالغ فيه وضحك. “مؤسسة عظيمة مثل برج تيانجيه، تخشى هؤلاء الصغار من طائفة تشينغيانغ؟ إذا تجرأوا على لمسك، فقط أرسل داعميك لمحاسبة شيوخهم.”
كان المدير مبتهجًا. “ممتاز! سأقوم بذلك على الفور. سيد الطاوية، يرجى الراحة في غرفة النار أولاً.”
كانت أصول برج تيانجيه غامضة، ومن المحتمل أن داعميه لم يخافوا من طائفة تشينغيانغ. ومع ذلك، بما أن سوق تشينغيانغ كانت أراضي الطائفة، كان من الضروري الحفاظ على مستوى معين من ضبط النفس.
لم يكن تطوير هذه النار أمرًا سهلاً. لقي معظم التلاميذ حتفهم بسبب ارتداد النار خلال العملية، وتحولوا إلى رماد دون ترك أي شيء من أجسادهم – مصير مأساوي حقًا.
“التنين القوي لا يستطيع قمع الأفعى المحلية!”
الفصل 421: الطائفة الشيطانية
هز المدير المسن رأسه بجدية. “سيد الطاوية، كم من الوقت تخطط للبقاء هذه المرة؟”
كان راضيًا عن موت “الشعلة الفضية” وعلم أنه لا يستطيع تحمل أي إجراءات إضافية على المدى القصير.
لم يلتف تشين سانغ حول الأمر. “أعتزم البقاء لعدة أيام. أرسل تعويذة نقل واجعلهم جميعًا يأتون.”
كان راضيًا عن موت “الشعلة الفضية” وعلم أنه لا يستطيع تحمل أي إجراءات إضافية على المدى القصير.
كان المدير مبتهجًا. “ممتاز! سأقوم بذلك على الفور. سيد الطاوية، يرجى الراحة في غرفة النار أولاً.”
سوق تشينغيانغ
تشين سانغ، المطلع على الروتين، توجه إلى القاعة الخلفية لبرج تيانجيه. امتد ممر مخفي من القاعة إلى عرق ناري تحت الأرض. كان هذا العرق الناري صغيرًا نسبيًا – أصغر بكثير من العرق تحت عش صقر التهام البرق – لكن نيرانه كانت مستقرة، مما جعله مثاليًا لصقل القطع الأثرية.
كان برج تيانجيه راضيًا للغاية عن تشين سانغ. سواء كان بعيدًا للتدريب أو في عزلة، أحيانًا يختفي لأشهر في كل مرة، لم يكن لديهم خيار سوى التحمل.
بينما كان ينزل، أصبح الهواء أكثر سخونة، وتحولت الجدران الحجرية تدريجيًا إلى اللون القرمزي.
ومع ذلك، نظرًا لأن نار تشينغيانغ الشيطانية مشتقة من جوهر عاصفة تشينغيانغ، كانت طبيعتها عنيفة للغاية.
عند الوصول إلى أعمق غرفة، استخرج تشين سانغ رمز أمر ونشط غرفة النار الخاصة به.
لم يلتف تشين سانغ حول الأمر. “أعتزم البقاء لعدة أيام. أرسل تعويذة نقل واجعلهم جميعًا يأتون.”
كانت الغرفة مجهزة ببساطة – فقط منصة حجرية مع فرن موضوع فوق العرق الناري.
كانت سمعته تتناسب مع فخامته. في كل من سوق تشينغيانغ وعالم التطوير الخالد المحيط، كان اسمًا معروفًا. قيل أن البرج مملوك لاتحاد تجاري تابع لقوة عظمى ومتخصص في بيع القطع الأثرية – خاصة الهجومية مثل السيوف الروحية.
ومع ذلك، لم يكن الفرن عاديًا. كان مغلفًا بالعديد من الحواجز، يمتص قوة النار مع الحفاظ على النيران مطيعة وسهلة التحكم.
نظر تشين سانغ إلى عرض المدير المبالغ فيه وضحك. “مؤسسة عظيمة مثل برج تيانجيه، تخشى هؤلاء الصغار من طائفة تشينغيانغ؟ إذا تجرأوا على لمسك، فقط أرسل داعميك لمحاسبة شيوخهم.”
قبل الوصول إلى مرحلة تشكيل النواة، لم يتمكن الممارسون من قيادة نار الجوهرة. وبالتالي، كانت النار الأرضية هي البديل الأفضل لصقل الجوهرة والقطع الأثرية. مع الحواجز التي تحافظ عليها تحت السيطرة، لم تكن هناك حاجة لبذل الطاقة لقمع النيران، مما زاد بشكل كبير من معدل النجاح.
قبل الوصول إلى مرحلة تشكيل النواة، لم يتمكن الممارسون من قيادة نار الجوهرة. وبالتالي، كانت النار الأرضية هي البديل الأفضل لصقل الجوهرة والقطع الأثرية. مع الحواجز التي تحافظ عليها تحت السيطرة، لم تكن هناك حاجة لبذل الطاقة لقمع النيران، مما زاد بشكل كبير من معدل النجاح.
جالسًا على المنصة الحجرية بوضعية القرفصاء، انتظر تشين سانغ زواره، غارقًا في تأمل صامت.
على مر السنين، من خلال التفاعلات المتعمدة والتملق المحسوب، بنى علاقات حقيقية مع العديد من تلاميذ طائفة تشينغيانغ، مما عمق فهمه للطائفة.
وافق على تجنيد برج تيانجيه، ينوي كسب المال مع استخدام الفرصة للتفاعل مع تلاميذ طائفة تشينغيانغ وجمع المعلومات عنهم بحذر.
هز المدير المسن رأسه بجدية. “سيد الطاوية، كم من الوقت تخطط للبقاء هذه المرة؟”
مع هذا الهدف في الاعتبار، عامل تشين سانغ جميع تلاميذ طائفة تشينغيانغ على قدم المساواة، بغض النظر عن مستوى تطويرهم أو مبلغ التعويض المقدم. طالما قدموا طلبًا، كان يستجيب دائمًا تقريبًا.
من الأفضل العودة إلى سوق تشينغيانغ والتركيز على التطوير في الوقت الحالي.
وشمل ذلك العديد من التلاميذ في مرحلة تنقية الطاقة.
استعادة بذرة النار حدثت فقط بعد الموت.
على الرغم من أنهم ينتمون إلى طائفة تشينغيانغ، كان الممارسون في مرحلة تنقية الطاقة في قاع عالم التطوير الخالد. جعلت القواعد الصارمة داخل السوق من الصعب عليهم الاستفادة من اسم طائفتهم. كان العثور على قطعة أثرية مناسبة بالفعل تحديًا، وتكليف واحدة مخصصة كان أصعب – سيكلف ثروة، أبعد بكثير مما يمكنهم تحمله.
من الأفضل العودة إلى سوق تشينغيانغ والتركيز على التطوير في الوقت الحالي.
كان تسعير تشين سانغ عادلاً، وكان مستعدًا لاستيعاب طلباتهم. علاوة على ذلك، كان بارعًا في صقل السيوف الطائرة – قطع أثرية تشتهر بخفتها وقوتها الهائلة – مما جعله يحظى بشعبية كبيرة.
تقنيات صقل القطع الأثرية التي ورثها تشين سانغ تعود إلى طائفة شولينغ. بعد أن التهم سيفه الأبنوسي خشب التوت الدموي اللامتناهي، أصبح لديه خبرة في صقل التعاويذ النجمية، وهي ميزة لا مثيل لها لدى أساتذة صقل القطع الأثرية الآخرين.
على مر السنين، من خلال التفاعلات المتعمدة والتملق المحسوب، بنى علاقات حقيقية مع العديد من تلاميذ طائفة تشينغيانغ، مما عمق فهمه للطائفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
ما يسمى بالطوائف الشيطانية لم تكن كلها فصائل دموية وقاسية تلجأ إلى الذبح عند أدنى استفزاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت طائفة تشينغيانغ الشيطانية واحدة من هذه الطوائف.
ما لم تكن مدفوعة بالربح، سعت العديد من الطوائف الشيطانية إلى الحفاظ على شكل من أشكال النظام – نظام يفيد بقاءهم الخاص ويحافظ على استمرارية طائفتهم بسلاسة، على الأقل داخل أراضيهم.
في الآونة الأخيرة، كان يعتمد فقط على سيفه الأبنوسي في المعارك، مما جعل تكتيكاته أحادية إلى حد ما. هذه القطع الأثرية ستكون مكملاً جيدًا.
تم تصنيف العديد من الطوائف على أنها شيطانية ببساطة لأن فنون تطويرها الفريدة أو فلسفاتها كانت غير مقبولة من قبل الطريق الصالح.
مع هذا الهدف في الاعتبار، عامل تشين سانغ جميع تلاميذ طائفة تشينغيانغ على قدم المساواة، بغض النظر عن مستوى تطويرهم أو مبلغ التعويض المقدم. طالما قدموا طلبًا، كان يستجيب دائمًا تقريبًا.
كانت طائفة تشينغيانغ الشيطانية واحدة من هذه الطوائف.
هذا ذكّره براية يان لوه لطائفة كويين – كانت هناك بعض أوجه التشابه الصارخة بين هاتين الطائفتين الشيطانيتين.
منذ لحظة انضمام تلاميذها، قاموا بتطوير “نار تشينغيانغ الشيطانية”. كانت خطوتهم الأولى هي تلقي بذرة نار منحتها الطائفة. من خلال صقلها والاندماج مع هذه البذرة النارية، يمكنهم بعد ذلك امتصاص جوهر عاصفة تشينغيانغ لتقوية النار. مع نمو النار في القوة، نما تطويرهم أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التنين القوي لا يستطيع قمع الأفعى المحلية!”
ومع ذلك، نظرًا لأن نار تشينغيانغ الشيطانية مشتقة من جوهر عاصفة تشينغيانغ، كانت طبيعتها عنيفة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت طائفة تشينغيانغ الشيطانية واحدة من هذه الطوائف.
لم يكن تطوير هذه النار أمرًا سهلاً. لقي معظم التلاميذ حتفهم بسبب ارتداد النار خلال العملية، وتحولوا إلى رماد دون ترك أي شيء من أجسادهم – مصير مأساوي حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بخلاف ذلك، كانت بقية العناصر غير ذات أهمية، وقام تشين سانغ بتصنيفها قبل تخزينها.
ومع ذلك بعد وفاتهم، ستظل بذرة النار التي ربّوها سابقًا وتستمر في النمو أقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
عند هذه النقطة، ستستعيد طائفة تشينغيانغ الشيطانية بذرة النار. الغرض الذي تخدمه بذور النار المستعادة هذه، لم يكن تشين سانغ يعرفه.
في عالم التطوير الخالد، كانت القطع الأثرية من الدرجة الأولى نادرة.
هذا ذكّره براية يان لوه لطائفة كويين – كانت هناك بعض أوجه التشابه الصارخة بين هاتين الطائفتين الشيطانيتين.
في عالم التطوير الخالد، كانت القطع الأثرية من الدرجة الأولى نادرة.
ومع ذلك، كانت طائفة كويين أكثر قسوة. حتى لو تحمل المرء مشقات لا يمكن تصورها وتمكن من تحمل ارتداد الملك يان، سيصبحون مع ذلك الروح الأساسية لراية شبحية، مما يتركهم بدون طريق للبقاء.
هز المدير المسن رأسه بجدية. “سيد الطاوية، كم من الوقت تخطط للبقاء هذه المرة؟”
تركت طائفة تشينغيانغ الشيطانية على الأقل لتلاميذها فرصة ضئيلة للبقاء. طالما يمكن للمرء قمع ارتداد بذرة النار، كانت هناك فرصة للاختراق إلى مرحلة بناء الأساس أو حتى مرحلة تشكيل النواة.
داخل حقيبة بذور الخردل الخاصة به، كانت هناك بضع قطع أثرية تناسبه، وقد خصص بعضها للاستخدام الشخصي.
استعادة بذرة النار حدثت فقط بعد الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بخلاف ذلك، كانت بقية العناصر غير ذات أهمية، وقام تشين سانغ بتصنيفها قبل تخزينها.
بمجرد وصول التلميذ إلى مرحلة تشكيل النواة، وقف في قمة الطائفة ويمكنه بدلاً من ذلك جني فوائد عملية استعادة بذرة النار.
بارتفاع خمسة طوابق، مزين بنقوش معقدة وعوارض ملونة، كان برج تيانجيه أحد أطول المباني في سوق تشينغيانغ.
ومع ذلك، فإن طريقة تطوير تعامل تلاميذها كمجرد أدوات كانت في الأساس على خلاف مع الطريق الصالح. كان من الطبيعي فقط أن يتم تصنيف مثل هذه الطائفة على أنها شيطانية.
(نهاية الفصل)
(نهاية الفصل)
قبل أن يكمل سيفه الأبنوسي عملية التهامه، سنوات من الصقل أدت حتمًا إلى مواقف طارئة لم يكن هناك وقت لترتيب التشكيلات. مما أدى إلى تدمير جرة الألف غراب والمظلة متعددة الألوان في وادي اللانهاية. فقط “لوبان يين يانغ” بخصائصه الفريدة استطاع النجاة.
بعد تغيير مظهره، دخل تشين سانغ السوق وعاد إلى كهفه السكني للراحة لفترة وجيزة، وغسل غبار الرحلة. ثم انطلق سيرًا على الأقدام نحو مبنى يُدعى “برج تيانجيه”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات