الفصل 417: الإغراء
نظر في ذهول، محولًا نظره نحو سلسلة جبلية ضخمة إلى الشمال تشبه تنينًا عملاقًا.
صفير!
أولئك الذين كانوا ذات يوم تحت سيطرة حشرات أكل القلوب اختفوا منذ فترة طويلة في الاختباء.
اندفعت أمواج المياه بعنف على الجدران الأربعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، كُشفت هالته الحقيقية – المذهل أنه كان في مستوى مرحلة النواة المزيفة!
انتشر الضوء الذهبي في كل اتجاه – مثل تيارات متدفقة لنهر عظيم – مهاجمًا رجل العباءة السوداء مباشرة ومحاصرًا له من جميع الجهات.
الفصل 417: الإغراء
لم يكن هجومه قد امتد حتى نحو رجل الثوب الفضي قبل أن تدفعه القوة الجبارة للتشكيل إلى الخلف.
في غرفة الشاي، ساد الصمت. جلس تشين سانغ بلا حراك لبعض الوقت حتى أعلن صوت مرتجف من الخارج: “أيها المحترم، لقد انتهى المزاد…”
تمايل رجل العباءة السوداء للحظة بينما حصرته الحزم الذهبية اللامعة في مكانه.
لم يمض وقت طويل بعد مغادرة تشين سانغ، حتى بدأ الأفق الشرقي يضيء تدريجيًا، وخرج رجل في منتصف العمر من حصن تيان يو.
لكنه لم يظهر أي أثر للخوف. حاول حشد قوته الروحية واختراق التشكيل.
حافظ رجل الثوب الفضي على سرعته دون أدنى تردد بينما غاص في قلب سلسلة الجبال. سرعان ما انطلقت صيحة خافتة من داخل ضوء التملص؛ بانعطاف سريع، هبط على قمة جبل.
في هذه الأثناء، بدأ الحاضرون في القاعة، الذين شعروا بوقوع مشكلة وشيكة، يتفرقون في ذعر فوضوي، بينما ظل كبار الشخصيات في الغرف الخاصة في الطابقين الثاني والثالث بلا حراك كالجبال. مع ذلك، لم يجرؤ أحد على التقدم لمساعدة السيد كان في قمع الأزمة.
تحرك ضوء التملص بسرعة غير عادية حتى غادر بسرعة حدود المستنقع.
قمع السيد كان غضبه ثم صاح فجأة: “أيها المحترم، أحترم قوتك الهائلة في التطوير، لكن قواعد هذا المزاد لا تُنتهك! إذا أصررت على هذا المسار، سأخاطر بحياتي لتحطيم هذا التشكيل وأقدم درسًا لن تنساه – تكلفته، إذا قتلتني، ستكون أكثر مما يمكنك تحمله!”
كان السيد كان قد تخلى منذ فترة عن أي نية في مصادقة رجل ضيق الأفق ومتقلب المزاج إلى هذا الحد – واحد يستخدم قوته في التطوير بتهور.
عند سماع هذه الكلمات، توقف رجل العباءة السوداء ونظر إلى الضوء الذهبي المتدفق، ثم سحب ببطء القوة الروحية التي كان يجمعها.
في داخله، خمن رجل الثوب الفضي: “العالم يعج بالفنون السرية. على الرغم من صعوبة مواجهة السم الخاص بمؤسسنا، إلا أن هذا الرجل ربما ابتكر طريقة لقمع السم. وإلا، لما تصرف بهذه الوقاحة بعد كل هذا الوقت. علاوة على ذلك، إذا كانت حشرة أكل القلوب قد زُرعت قبل إبادة الطائفة، فلا بد أن تطويره قوي – ربما لا يقل عني. الاعتماد على السم وحده قد لا يكون كافيًا للسيطرة عليه…”
أخيرًا هدأ قلب السيد كان القلق. خفف نبرته بينما انحنى قليلاً نحو رجل العباءة السوداء وقال: “أفهم رغبتك في حماية كنزك، أيها المحترم، لكن اعلم هذا: العالم مليء بالأدوية الروحية – هناك ما هو أكثر بكثير من جوهر الدم البدائي. في هذه الأيام، بينما تصبح ساحة المعركة القديمة أكثر خطورة ويبدأ الممارسون خارج الممرات بالانسحاب من المدينة، قد يعودون بأدوية روحية أكثر قيمة من جوهر الدم البدائي. من فضلك، ابق هادئًا وابحث بصبر؛ من المؤكد أنك ستحصل على ما تريد.”
لم يكن واضحًا ما هي نواياه وهو يتجول بلا هدف فوق المستنقع، أحيانًا يدور في دوائر واسعة. بعد مرور أكثر من نصف ساعة، قفز أخيرًا على شجرة ذابلة.
أزرف رجل العباءة السوداء ببرودة وانسحب.
“أيها الخالد، من فضلك استمتع ببعض الشاي…” قدمت إحدى الفتيات بصوت مرتجف الشاي المعطر بخوف.
كان السيد كان قد تخلى منذ فترة عن أي نية في مصادقة رجل ضيق الأفق ومتقلب المزاج إلى هذا الحد – واحد يستخدم قوته في التطوير بتهور.
“بسرعة، اصطحبوا المحترم إلى غرفة الشاي ليستريح!” أمر السيد كان.
كان من الأفضل أن يرحل.
كانت هالته ضعيفة، مما يشير إلى أنه قد اخترق للتو مرحلة بناء الأساس.
“بسرعة، اصطحبوا المحترم إلى غرفة الشاي ليستريح!” أمر السيد كان.
لم يكن هجومه قد امتد حتى نحو رجل الثوب الفضي قبل أن تدفعه القوة الجبارة للتشكيل إلى الخلف.
ثم شيع رجل العباءة السوداء مع مساعديه، وبزفير ارتياح، حول نظره نحو رجل الثوب الفضي، مندهشًا داخليًا من رباطة جأشه الاستثنائية.
“نعم!”
حتى عندما كاد هجوم رجل العباءة السوداء أن يصيبه قبل لحظات، ظل رجل الثوب الفضي ثابتًا كصياد مخضرم في موقعه – عرض حقيقي لطباع سيد تفوق بكثير منافسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا أمكن مصادقته، فقد يكون حليفًا لا يقدر بثمن في المستقبل.
لم تكن ملامحه لافتة للنظر، لكن سلوكه كان رائعًا؛ يرتدي مجموعة بسيطة من الملابس الرسمية مما جعله يبدو كعالم. لسوء الحظ، في عالم ممارسي الخلود، ما يهم ليس مجرد السلوك ولكن قوة التطوير.
“هل هناك أي عروض أخرى، أيها الزملاء؟” استفسر السيد كان.
انقرضت حشرات أكل القلوب منذ فترة طويلة، وحتى الجثث القليلة المحفوظة المحاصرة في الأنهار الجليدية كانت نادرة للغاية؛ بذلت طائفة كوي ين كل جهودها لجمع حفنة فقط، وسيكون العثور على المزيد في المستقبل شبه مستحيل.
عندما لم يجب أحد، قدم جوهر الدم البدائي أمام رجل الثوب الفضي وأعلن بصوت عالٍ: “بخمسة عشر ألف حجر روحي منخفض الجودة، جوهر الدم البدائي من حظك، أيها الممارس!”
منذ انهيار طائفة كوين – عندما هلكت حشرات أكل القلوب المتبقية، جنبًا إلى جنب مع زعيم الطائفة، في انفجار ذاتي دبرته طائفة يوان تشاو – فقدت تلك التقنية السرية.
“العنصر التالي…” تابع، واستمر المزاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر حصن تيان يو سيرًا على الأقدام وتوجه إلى الأراضي السبخة، مستخدمًا فقط فن الحركة الأساسي للطيران – بسرعة لم تكن مثيرة للإعجاب على الإطلاق.
…
لم يمض وقت طويل بعد مغادرة تشين سانغ، حتى بدأ الأفق الشرقي يضيء تدريجيًا، وخرج رجل في منتصف العمر من حصن تيان يو.
بعد ترك الفوضى التي أعقبت المزايدة، سرعان ما اقتيد رجل العباءة السوداء من القاعة بواسطة شابتين جميلتين إلى غرفة الشاي.
كان السيد كان قد تخلى منذ فترة عن أي نية في مصادقة رجل ضيق الأفق ومتقلب المزاج إلى هذا الحد – واحد يستخدم قوته في التطوير بتهور.
كانت غرفة الشاي تقع ضمن حدود التشكيل، لذا لم يُسمح لأحد بالمغادرة قبل انتهاء المزاد.
لم يكن هجومه قد امتد حتى نحو رجل الثوب الفضي قبل أن تدفعه القوة الجبارة للتشكيل إلى الخلف.
“أيها الخالد، من فضلك استمتع ببعض الشاي…” قدمت إحدى الفتيات بصوت مرتجف الشاي المعطر بخوف.
كانت هالته ضعيفة، مما يشير إلى أنه قد اخترق للتو مرحلة بناء الأساس.
صرخ رجل العباءة السوداء: “اخرجوا من هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم شيع رجل العباءة السوداء مع مساعديه، وبزفير ارتياح، حول نظره نحو رجل الثوب الفضي، مندهشًا داخليًا من رباطة جأشه الاستثنائية.
“نعم!”
“في المرة السابقة التي كنت هنا، لم أواجهه. هل يمكن أنه عاد للتو من ساحة المعركة القديمة؟ أتساءل من يكون.”
هرعت الفتيات على الفور وأسقطن الشاي في ذعر وتفرقن كما لو كن يهربن من لعنة.
هرعت الفتيات على الفور وأسقطن الشاي في ذعر وتفرقن كما لو كن يهربن من لعنة.
جالسًا بهدوء، كشف الوجه المختبئ تحت قلنسوته أنه ليس سوى تشين سانغ!
“في المرة السابقة التي كنت هنا، لم أواجهه. هل يمكن أنه عاد للتو من ساحة المعركة القديمة؟ أتساءل من يكون.”
لم يكن واضحًا متى غادر سوق تشينغيانغ ووصل إلى حصن تيان يو، أو لماذا تسبب في مثل هذه الضجة في المزاد.
…
لم يظهر على وجهه أي أثر للغضب؛ بدلاً من ذلك، بدا هادئًا بشكل استثنائي، وعيناه غارقتان في التأمل كما لو كان يفكر في أمر ذي أهمية كبيرة.
كان من الأفضل أن يرحل.
لقد دبر الاضطراب في المزاد عمدًا – ليس لأنه كان يتوق حقًا إلى جوهر الدم البدائي، ولكن لأنه كان لديه دوافع خفية خاصة به.
نظر في ذهول، محولًا نظره نحو سلسلة جبلية ضخمة إلى الشمال تشبه تنينًا عملاقًا.
كانت خطته تعتمد على أنه قد فهم بالفعل أساليب السيد كان وضبط أفعاله وفقًا لذلك؛ لأنه إذا فشلت خطته، فإن جعل السيد كان عدوًا لدودًا كان سيكون خطأ فادحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر أحدهم هنا.
في غرفة الشاي، ساد الصمت. جلس تشين سانغ بلا حراك لبعض الوقت حتى أعلن صوت مرتجف من الخارج: “أيها المحترم، لقد انتهى المزاد…”
(نهاية الفصل)
بعد ذلك بوقت قصير، أُخرج كما لو كان نذير شؤم.
إذا أمكن مصادقته، فقد يكون حليفًا لا يقدر بثمن في المستقبل.
بعد مغادرة المزاد، اختفى تشين سانغ في الظلال وانزلق بعيدًا عن حصن تيان يو. نظر إلى الأراضي السبخة الشاسعة والقاحلة بنظرة متأملة، توقف لفترة وجيزة، ثم استدعى سحابته الشبحية.
حافظ رجل الثوب الفضي على سرعته دون أدنى تردد بينما غاص في قلب سلسلة الجبال. سرعان ما انطلقت صيحة خافتة من داخل ضوء التملص؛ بانعطاف سريع، هبط على قمة جبل.
بعزيمة كاملة، ركبها بأقصى سرعة مباشرة نحو الشرق – الاتجاه حيث تقع مدينة تشينغيانغ.
ركز رجل الثوب الفضي نظره باهتمام. تذكر أن هذه السلسلة الجبلية تميزت بعرق روحي ضخم، تحته عدة كهوف سكنية ممتازة. أشارت التذبذبات إلى أن شخصًا ما، بلا حراك ومنغمس بعمق في التطوير، كان على الأرجح معزولًا داخل أحد تلك الكهوف.
لم يمض وقت طويل بعد مغادرة تشين سانغ، حتى بدأ الأفق الشرقي يضيء تدريجيًا، وخرج رجل في منتصف العمر من حصن تيان يو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يظهر على وجهه أي أثر للغضب؛ بدلاً من ذلك، بدا هادئًا بشكل استثنائي، وعيناه غارقتان في التأمل كما لو كان يفكر في أمر ذي أهمية كبيرة.
لم تكن ملامحه لافتة للنظر، لكن سلوكه كان رائعًا؛ يرتدي مجموعة بسيطة من الملابس الرسمية مما جعله يبدو كعالم. لسوء الحظ، في عالم ممارسي الخلود، ما يهم ليس مجرد السلوك ولكن قوة التطوير.
حافظ رجل الثوب الفضي على سرعته دون أدنى تردد بينما غاص في قلب سلسلة الجبال. سرعان ما انطلقت صيحة خافتة من داخل ضوء التملص؛ بانعطاف سريع، هبط على قمة جبل.
كانت هالته ضعيفة، مما يشير إلى أنه قد اخترق للتو مرحلة بناء الأساس.
“بسرعة، اصطحبوا المحترم إلى غرفة الشاي ليستريح!” أمر السيد كان.
غادر حصن تيان يو سيرًا على الأقدام وتوجه إلى الأراضي السبخة، مستخدمًا فقط فن الحركة الأساسي للطيران – بسرعة لم تكن مثيرة للإعجاب على الإطلاق.
“نعم!”
لم يكن واضحًا ما هي نواياه وهو يتجول بلا هدف فوق المستنقع، أحيانًا يدور في دوائر واسعة. بعد مرور أكثر من نصف ساعة، قفز أخيرًا على شجرة ذابلة.
قمع السيد كان غضبه ثم صاح فجأة: “أيها المحترم، أحترم قوتك الهائلة في التطوير، لكن قواعد هذا المزاد لا تُنتهك! إذا أصررت على هذا المسار، سأخاطر بحياتي لتحطيم هذا التشكيل وأقدم درسًا لن تنساه – تكلفته، إذا قتلتني، ستكون أكثر مما يمكنك تحمله!”
نظر إلى الوراء ليتأكد من أن لا أحد يتبعه، ثم سخر بسخرية: “أيها الجبناء! لم أزعج نفسي حتى بالإخفاء، ومع ذلك لم يجرؤ أي منكم على المتابعة! اعتبروا أنفسكم محظوظين، أيها الشيوخ!”
انتشر الضوء الذهبي في كل اتجاه – مثل تيارات متدفقة لنهر عظيم – مهاجمًا رجل العباءة السوداء مباشرة ومحاصرًا له من جميع الجهات.
كان هذا الرجل ليس سوى صاحب الثوب الفضي الذي استهدفه تشين سانغ في المزاد.
منذ انهيار طائفة كوين – عندما هلكت حشرات أكل القلوب المتبقية، جنبًا إلى جنب مع زعيم الطائفة، في انفجار ذاتي دبرته طائفة يوان تشاو – فقدت تلك التقنية السرية.
قبل أن ينتهي من كلامه، اندلعت موجة من الطاقة الشيطانية منه، وفي لحظة تحول إلى خط من ضوء التملص الأسود، وانطلق نحو الشرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر حصن تيان يو سيرًا على الأقدام وتوجه إلى الأراضي السبخة، مستخدمًا فقط فن الحركة الأساسي للطيران – بسرعة لم تكن مثيرة للإعجاب على الإطلاق.
في تلك اللحظة، كُشفت هالته الحقيقية – المذهل أنه كان في مستوى مرحلة النواة المزيفة!
“بسرعة، اصطحبوا المحترم إلى غرفة الشاي ليستريح!” أمر السيد كان.
تحرك ضوء التملص بسرعة غير عادية حتى غادر بسرعة حدود المستنقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر أحدهم هنا.
أمامه، انتشرت جبال لا نهاية لها وأخاديد عميقة في صحراء قاحلة.
بعد ترك الفوضى التي أعقبت المزايدة، سرعان ما اقتيد رجل العباءة السوداء من القاعة بواسطة شابتين جميلتين إلى غرفة الشاي.
حافظ رجل الثوب الفضي على سرعته دون أدنى تردد بينما غاص في قلب سلسلة الجبال. سرعان ما انطلقت صيحة خافتة من داخل ضوء التملص؛ بانعطاف سريع، هبط على قمة جبل.
لم يمض وقت طويل بعد مغادرة تشين سانغ، حتى بدأ الأفق الشرقي يضيء تدريجيًا، وخرج رجل في منتصف العمر من حصن تيان يو.
نظر في ذهول، محولًا نظره نحو سلسلة جبلية ضخمة إلى الشمال تشبه تنينًا عملاقًا.
“أيها الخالد، من فضلك استمتع ببعض الشاي…” قدمت إحدى الفتيات بصوت مرتجف الشاي المعطر بخوف.
من ذلك الاتجاه، استطاع أن يكتشف تذبذبًا غير عادي – أحد خصائص التقنية السرية المعروفة باسم حشرة أكل القلوب. كانت هذه ذكرى من عصر منسي منذ زمن طويل.
“في المرة السابقة التي كنت هنا، لم أواجهه. هل يمكن أنه عاد للتو من ساحة المعركة القديمة؟ أتساءل من يكون.”
منذ انهيار طائفة كوين – عندما هلكت حشرات أكل القلوب المتبقية، جنبًا إلى جنب مع زعيم الطائفة، في انفجار ذاتي دبرته طائفة يوان تشاو – فقدت تلك التقنية السرية.
بعزيمة كاملة، ركبها بأقصى سرعة مباشرة نحو الشرق – الاتجاه حيث تقع مدينة تشينغيانغ.
انقرضت حشرات أكل القلوب منذ فترة طويلة، وحتى الجثث القليلة المحفوظة المحاصرة في الأنهار الجليدية كانت نادرة للغاية؛ بذلت طائفة كوي ين كل جهودها لجمع حفنة فقط، وسيكون العثور على المزيد في المستقبل شبه مستحيل.
حتى عندما كاد هجوم رجل العباءة السوداء أن يصيبه قبل لحظات، ظل رجل الثوب الفضي ثابتًا كصياد مخضرم في موقعه – عرض حقيقي لطباع سيد تفوق بكثير منافسه.
بعد سقوط طائفته، أصبح هو ومعلمه مثل الكلاب الضالة، مطارَدين بلا هوادة. فقط في العقد الماضي أو نحو ذلك – عندما انشغلت مجتمع التطوير في منطقة البرد الصغير بموجة الروح وتحالف تيان شينغ، وعندما توقفت طائفة يوان تشاو عن موقفها العدواني – استطاع أخيرًا أن يتنفس الصعداء ويجرؤ على العمل علانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر حصن تيان يو سيرًا على الأقدام وتوجه إلى الأراضي السبخة، مستخدمًا فقط فن الحركة الأساسي للطيران – بسرعة لم تكن مثيرة للإعجاب على الإطلاق.
أولئك الذين كانوا ذات يوم تحت سيطرة حشرات أكل القلوب اختفوا منذ فترة طويلة في الاختباء.
الفصل 417: الإغراء
ظهر أحدهم هنا.
لم يكن هجومه قد امتد حتى نحو رجل الثوب الفضي قبل أن تدفعه القوة الجبارة للتشكيل إلى الخلف.
ركز رجل الثوب الفضي نظره باهتمام. تذكر أن هذه السلسلة الجبلية تميزت بعرق روحي ضخم، تحته عدة كهوف سكنية ممتازة. أشارت التذبذبات إلى أن شخصًا ما، بلا حراك ومنغمس بعمق في التطوير، كان على الأرجح معزولًا داخل أحد تلك الكهوف.
“في المرة السابقة التي كنت هنا، لم أواجهه. هل يمكن أنه عاد للتو من ساحة المعركة القديمة؟ أتساءل من يكون.”
“في المرة السابقة التي كنت هنا، لم أواجهه. هل يمكن أنه عاد للتو من ساحة المعركة القديمة؟ أتساءل من يكون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العنصر التالي…” تابع، واستمر المزاد.
في داخله، خمن رجل الثوب الفضي: “العالم يعج بالفنون السرية. على الرغم من صعوبة مواجهة السم الخاص بمؤسسنا، إلا أن هذا الرجل ربما ابتكر طريقة لقمع السم. وإلا، لما تصرف بهذه الوقاحة بعد كل هذا الوقت. علاوة على ذلك، إذا كانت حشرة أكل القلوب قد زُرعت قبل إبادة الطائفة، فلا بد أن تطويره قوي – ربما لا يقل عني. الاعتماد على السم وحده قد لا يكون كافيًا للسيطرة عليه…”
أولئك الذين كانوا ذات يوم تحت سيطرة حشرات أكل القلوب اختفوا منذ فترة طويلة في الاختباء.
(نهاية الفصل)
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، كُشفت هالته الحقيقية – المذهل أنه كان في مستوى مرحلة النواة المزيفة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات