الفصل 410: اكتمال الحبة
ابتسم قاو يانغ فرحاً: “شكراً لك، أيها الأخ تشين!”
غادر الرجل المتجول مسرعاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل قاعة قائد الطائفة وقف شاب وسيم طويل القامة. بناءً على مستوى تطوره، كان قد اجتاز للتو مرحلة بناء الأساس.
بقي تشين سانغ في سوق تشينغيانغ نصف شهر آخر قبل أن يغير خطته الأصلية. بدلاً من التوجه إلى ساحة المعركة القديمة، عاد إلى طائفته في جبل شاوهوا.
أجاب قاو يانغ بجدية: “بالتأكيد. كيف أجرؤ على خداعك، أيها الأخ تشين!”
في معبد هويلونغ، حصل على عدة تعاويذ صوتية إضافية.
“هذه المرة، اختارت طائفتنا مجموعة من التلاميذ لإرسالهم لحراسة مواقع حيوية – عروق التعدين وحدائق الأعشاب في مستنقعات يونكانغ، وكذلك لدوريات في مناطق مختلفة. المكافآت سخية للغاية.”
أخرج تشين سانغها واحدة تلو الأخرى للفحص، وعندما رأى إحداها، تغير تعبيره قليلاً. ثم قام بتفعيل ضوء التخفي وأرسله محلقاً نحو طائفته.
“الآن بعد أن عدت، أردت أن أسأل عن رأيك.”
قمة قائد الطائفة، جبل شاوهوا.
“لذلك، على الرغم من أن اسمك كان في الأصل على القائمة، فقد أخذت زمام المبادرة لإزالته. أخطط لاستدعائك إلى الجبل والدخول إلى ساحة المعركة للتدريب عندما تبدأ الحرب العظيمة حقاً.”
كانت هذه القمة في الأصل تحت قيادة القائد يو.
على غير المتوقع، بعد استدعائه إلى الطائفة للتعامل مع شؤون متزايدة التعقيد، حقق تشي يوانشو اختراقاً دفعة واحدة.
ومع ذلك، بعد اكتشاف مخالفات في تحالف تيانشينغ، تم استدعاء تشي يوانشو على وجه السرعة إلى الجبل واستقر بعد ذلك بشكل دائم في قمة قائد الطائفة.
“نعم، أيها المعلم!”
اخترق ضوء التخفي السماء ووصل أمام قمة قائد الطائفة.
أجاب قاو يانغ بجدية: “بالتأكيد. كيف أجرؤ على خداعك، أيها الأخ تشين!”
هذه المرة، تحرك تشين سانغ بحذر شديد. هبط ضوء التخفي عند سفح القمة، حيث أخرج صندوق يشم وأمسكه في راحة يده. ثم تسلق الجبل بسرعة حتى وصل إلى قاعة قائد الطائفة.
أخرج تشين سانغها واحدة تلو الأخرى للفحص، وعندما رأى إحداها، تغير تعبيره قليلاً. ثم قام بتفعيل ضوء التخفي وأرسله محلقاً نحو طائفته.
قبل قاعة قائد الطائفة وقف شاب وسيم طويل القامة. بناءً على مستوى تطوره، كان قد اجتاز للتو مرحلة بناء الأساس.
ظهر نظرة حسد على وجه تشين سانغ بينما لاحظ: “أيها الأخ قاو، أن يتم اختيارك من قبل العم تشي كتلميذ له هو حقاً قدر محظوظ! عندما كان العم تشي متمركزاً في حصن شوانلو، تلقينا أنا والأخ مو الكثير من رعايته. إذا واجهت أي صعوبات في المستقبل، فلا تتردد في إخباري. على الرغم من أن تطوري ليس عالياً، سأبذل قصارى جهدي للمساعدة.”
لم يبدو الشاب يافعاً فحسب، بل كان عمره منخفضاً أيضاً – علامة واضحة على موهبة استثنائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت ابتسامة دافئة على وجه تشين سانغ بينما انخرط في محادثة مبهجة مع قاو يانغ.
بعد أن غاب عن الطائفة لفترة طويلة لدرجة أنه لم يعد يتعرف على هذه المواهب الناشئة، نظر تشين سانغ إلى الشاب الذي يقف حارساً أمام القاعة كشخص لا يستهان به. ممسكاً يديه في تحية، قال: “تحياتي، أيها الأخ الأصغر. أنا تشين سانغ. أود رؤية العم تشي. يرجى تبليغ طلبي.”
أومأ قاو يانغ برأسه، وتألقت عيناه في فهم مفاجئ، وشرح: “الأخ تشين، لقد كنت مسافراً خارج الطائفة وقد لا تعرف بعد. عندما شكل المعلم نواته، كنت قد اجتزت للتو مرحلة بناء الأساس، لذا اتخذني المعلم تلميذاً. سمح لي ذلك بالبقاء بجانب المعلم، للاستماع إلى تعاليمه وتقاسم أعبائه.”
“هل أنت الأخ تشين؟” سأل الشاب.
كانت هذه القمة في الأصل تحت قيادة القائد يو.
الشاب، الذي بدا أنه يعرف تشين سانغ، ابتسم على الفور واقترب منه. “قاو يانغ يحيي الأخ تشين. المعلم يتحدث دائماً بإعجاب عنك، أيها الأخ تشين، وكذلك الأخ يو يانغزي والأخ مو. لقد كنت معجباً بك منذ فترة طويلة، واليوم أراك أخيراً!”
“الأخ تشين، المعلم حالياً في عزلة. لا أعرف متى سيخرج. بمجرد خروجه، سأبلغه. ومع ذلك، لا يقبل المعلم هدايا التهنئة، لذا يرجى، أيها الأخ تشين، الاحتفاظ بهذه.”
“أنا لا أستحق هذا الإطراء!” رد تشين سانغ بتواضع.
بينما اعتزل معظم ممارسي الخلود لمدة عشر أو حتى عدة عقود لتشكيل نواتهم الذهبية، سلك تشي يوانشو طريقاً مختلفاً. بدلاً من الدخول في عزلة، استمر في حضور الأمور الدنيوية. ثم، عندما سنحت الفرصة، اخترق على الفور. كان حقاً موضوع حسد.
بفضول، سأل تشين سانغ بعد ذلك: “أيها الأخ قاو، هل معلمك هو العم تشي؟”
“الأخ تشين، المعلم حالياً في عزلة. لا أعرف متى سيخرج. بمجرد خروجه، سأبلغه. ومع ذلك، لا يقبل المعلم هدايا التهنئة، لذا يرجى، أيها الأخ تشين، الاحتفاظ بهذه.”
أومأ قاو يانغ برأسه، وتألقت عيناه في فهم مفاجئ، وشرح: “الأخ تشين، لقد كنت مسافراً خارج الطائفة وقد لا تعرف بعد. عندما شكل المعلم نواته، كنت قد اجتزت للتو مرحلة بناء الأساس، لذا اتخذني المعلم تلميذاً. سمح لي ذلك بالبقاء بجانب المعلم، للاستماع إلى تعاليمه وتقاسم أعبائه.”
“نعم، أيها المعلم!”
ظهر نظرة حسد على وجه تشين سانغ بينما لاحظ: “أيها الأخ قاو، أن يتم اختيارك من قبل العم تشي كتلميذ له هو حقاً قدر محظوظ! عندما كان العم تشي متمركزاً في حصن شوانلو، تلقينا أنا والأخ مو الكثير من رعايته. إذا واجهت أي صعوبات في المستقبل، فلا تتردد في إخباري. على الرغم من أن تطوري ليس عالياً، سأبذل قصارى جهدي للمساعدة.”
ملاحظاً أن تشي يوانشو لم ينو اتخاذه تلميذاً – لكن كلماته حملت تلميحاً من الحماية – امتلأ قلب تشين سانغ بالامتنان. الكارما الجيدة التي تراكمت على مر السنين قد أتت ثمارها أخيراً!
ابتسم قاو يانغ فرحاً: “شكراً لك، أيها الأخ تشين!”
بينما كان تشين سانغ غائباً وقد فاته احتفال تشي يوانشو بالنواة الذهبية، جعل عودته إلى الطائفة من المناسب والضروري أن يحضر هدايا التهنئة شخصياً.
انتشرت ابتسامة دافئة على وجه تشين سانغ بينما انخرط في محادثة مبهجة مع قاو يانغ.
ملاحظاً أن تشي يوانشو لم ينو اتخاذه تلميذاً – لكن كلماته حملت تلميحاً من الحماية – امتلأ قلب تشين سانغ بالامتنان. الكارما الجيدة التي تراكمت على مر السنين قد أتت ثمارها أخيراً!
من بين التعاويذ الصوتية من معبد هويلونغ، كان أحدها رسالة تهنئة تعلن أنه منذ شهر، نجح تشي يوانشو في تشكيل نواته وأصبح ممارساً في مرحلة النواة الذهبية.
“الآن بعد أن عدت، أردت أن أسأل عن رأيك.”
كانت أول زيارة لتشين سانغ إلى حصن شوانلو قبل ثلاثين عاماً، عندما كان تشي يوانشو بالفعل في مرحلة النواة المزيفة – عالقاً عند عنق الزجاجة لفترة طويلة.
من بين التعاويذ الصوتية من معبد هويلونغ، كان أحدها رسالة تهنئة تعلن أنه منذ شهر، نجح تشي يوانشو في تشكيل نواته وأصبح ممارساً في مرحلة النواة الذهبية.
كان من الشائع أن يبقى ممارسو الخلود عالقين في مرحلة النواة المزيفة طوال حياتهم. لمدة ثلاثين عاماً، لم ينجح تشي يوانشو أبداً في الاختراق.
“نعم، أيها المعلم!”
على غير المتوقع، بعد استدعائه إلى الطائفة للتعامل مع شؤون متزايدة التعقيد، حقق تشي يوانشو اختراقاً دفعة واحدة.
“هذه المرة، اختارت طائفتنا مجموعة من التلاميذ لإرسالهم لحراسة مواقع حيوية – عروق التعدين وحدائق الأعشاب في مستنقعات يونكانغ، وكذلك لدوريات في مناطق مختلفة. المكافآت سخية للغاية.”
في مفارقة، تحول الأخ تشي بين عشية وضحاها، متخذاً لقب العم تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملاحظاً أن تعبير تشين سانغ قد أصبح غير مرتاح – خوفاً من سوء فهم – تابع قاو يانغ بسرعة: “أيها الأخ، تعرف جيداً أنه ليس فقط الهدايا منك، ولكن تلك من جميع الإخوة الأكبر وحتى الأعمام لا يقبلها المعلم بشكل موحد.”
قبل مغادرة تشين سانغ هذه المرة، لم يسمع أي همسات عن هذا التطور – حتى الأخ ون، الذي ترأس قمة داو، لم يعرف شيئاً عنه.
“لذلك، على الرغم من أن اسمك كان في الأصل على القائمة، فقد أخذت زمام المبادرة لإزالته. أخطط لاستدعائك إلى الجبل والدخول إلى ساحة المعركة للتدريب عندما تبدأ الحرب العظيمة حقاً.”
بينما اعتزل معظم ممارسي الخلود لمدة عشر أو حتى عدة عقود لتشكيل نواتهم الذهبية، سلك تشي يوانشو طريقاً مختلفاً. بدلاً من الدخول في عزلة، استمر في حضور الأمور الدنيوية. ثم، عندما سنحت الفرصة، اخترق على الفور. كان حقاً موضوع حسد.
أومأ قاو يانغ برأسه، وتألقت عيناه في فهم مفاجئ، وشرح: “الأخ تشين، لقد كنت مسافراً خارج الطائفة وقد لا تعرف بعد. عندما شكل المعلم نواته، كنت قد اجتزت للتو مرحلة بناء الأساس، لذا اتخذني المعلم تلميذاً. سمح لي ذلك بالبقاء بجانب المعلم، للاستماع إلى تعاليمه وتقاسم أعبائه.”
بينما كان تشين سانغ غائباً وقد فاته احتفال تشي يوانشو بالنواة الذهبية، جعل عودته إلى الطائفة من المناسب والضروري أن يحضر هدايا التهنئة شخصياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشين سانغ، ملتزماً بقواعد جبل شاوهوا، انحنى باحترام لتشي يوانشو.
“الأخ تشين، المعلم حالياً في عزلة. لا أعرف متى سيخرج. بمجرد خروجه، سأبلغه. ومع ذلك، لا يقبل المعلم هدايا التهنئة، لذا يرجى، أيها الأخ تشين، الاحتفاظ بهذه.”
(نهاية الفصل)
ملاحظاً أن تعبير تشين سانغ قد أصبح غير مرتاح – خوفاً من سوء فهم – تابع قاو يانغ بسرعة: “أيها الأخ، تعرف جيداً أنه ليس فقط الهدايا منك، ولكن تلك من جميع الإخوة الأكبر وحتى الأعمام لا يقبلها المعلم بشكل موحد.”
“كممارس نواة ذهبية متواضع، لا أجرؤ على التحدث عن الطاو العظيم!” رد تشي يوانشو بابتسامة، ثم مد يده نحو الطاولة. “تشين سانغ، نظراً لصداقتنا التي استمرت لسنوات عديدة، لا حاجة للرسميات. من فضلك، اجلس كما يحلو لك.”
كان تشين سانغ متفاجئاً بعض الشيء. “هل هذا صحيح حقاً؟”
هذه المرة، تحرك تشين سانغ بحذر شديد. هبط ضوء التخفي عند سفح القمة، حيث أخرج صندوق يشم وأمسكه في راحة يده. ثم تسلق الجبل بسرعة حتى وصل إلى قاعة قائد الطائفة.
أجاب قاو يانغ بجدية: “بالتأكيد. كيف أجرؤ على خداعك، أيها الأخ تشين!”
حتى بعد التخلي عن قطعة أثرية عالية الجودة، شعر تشين سانغ بفرح عظيم. تبع قاو يانغ إلى داخل قاعة قائد الطائفة، ورأى تشي يوانشو يخرج من مسكنه الكهفي.
“بما أن هذه هي القواعد التي وضعها العم تشي، لا يجب أن أكسرها. لقد كنت متسرعاً،” قال تشين سانغ، وأعاد صندوق اليشم على مضض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت الذي أعاد فيه صندوق اليشم، أخذ تشين سانغ عنصراً آخر من حقيبة بذور الخردل – خاتم نحاسي.
داخل صندوق اليشم كان هناك عرق من الذهب البارد. لم يكن تشين سانغ قد صقله بعد، ولكن كهدية تهنئة كان أكثر من كافٍ.
ظهر نظرة حسد على وجه تشين سانغ بينما لاحظ: “أيها الأخ قاو، أن يتم اختيارك من قبل العم تشي كتلميذ له هو حقاً قدر محظوظ! عندما كان العم تشي متمركزاً في حصن شوانلو، تلقينا أنا والأخ مو الكثير من رعايته. إذا واجهت أي صعوبات في المستقبل، فلا تتردد في إخباري. على الرغم من أن تطوري ليس عالياً، سأبذل قصارى جهدي للمساعدة.”
في نفس الوقت الذي أعاد فيه صندوق اليشم، أخذ تشين سانغ عنصراً آخر من حقيبة بذور الخردل – خاتم نحاسي.
“نعم، أيها المعلم!”
كانت هذه القطعة الأثرية عالية الجودة من بقايا الرجل من حصن ينشان الذي طارد تان هاو. كانت جودتها ممتازة، على الرغم من أن وظيفتها كانت متوسطة إلى حد ما. كان تشين سانغ يحتفظ بها دائماً في حقيبة بذور الخردل، حيث لم يكن لديه استخدام فوري لها.
قبل أن يتمكن تشين سانغ من الكلام، ذهب تشي يوانشو مباشرة إلى النقطة. “تشين سانغ، لقد فهمت بعض الأشياء عنك. بما أنك اخترت تطوير سيف تغذية الروح البدائية وتكريس نفسك لطاو القتل، فمن الحتمي أن تخرج لصقل مهاراتك.”
“أيها الأخ قاو، على الرغم أن هذه هي أول مرة نلتقي فيها، إلا أننا متوافقون جداً. هذه القطعة الأثرية مني تتناغم مع فن تطويرك، لذا سأقدمها لك لتحتفظ بها بجانبك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملاحظاً أن تعبير تشين سانغ قد أصبح غير مرتاح – خوفاً من سوء فهم – تابع قاو يانغ بسرعة: “أيها الأخ، تعرف جيداً أنه ليس فقط الهدايا منك، ولكن تلك من جميع الإخوة الأكبر وحتى الأعمام لا يقبلها المعلم بشكل موحد.”
كان واضحاً أن قاو يانغ أحب القطعة الأثرية كثيراً، لكنه لم يجرؤ على قبولها، ورفضها مراراً.
أخرج تشين سانغها واحدة تلو الأخرى للفحص، وعندما رأى إحداها، تغير تعبيره قليلاً. ثم قام بتفعيل ضوء التخفي وأرسله محلقاً نحو طائفته.
حثه تشين سانغ بجدية، لكن قاو يانغ، الذي كان لا يزال صغيراً وقليل الخبرة، لم يستطع سوى التمسك بموقفه على مضض.
“هل أنت الأخ تشين؟” سأل الشاب.
على غير المتوقع، بينما كان الاثنان يتبادلان الكلمات، انطلق ضحك من داخل القاعة – كان صوت تشي يوانشو. “قاو يانغ، لا ترفض نوايا الأخ تشين الحسنة. خذ العنصر وأحضر الأخ تشين إلى الداخل.”
“الأخ تشين، المعلم حالياً في عزلة. لا أعرف متى سيخرج. بمجرد خروجه، سأبلغه. ومع ذلك، لا يقبل المعلم هدايا التهنئة، لذا يرجى، أيها الأخ تشين، الاحتفاظ بهذه.”
“نعم، أيها المعلم!”
ومع ذلك، بعد اكتشاف مخالفات في تحالف تيانشينغ، تم استدعاء تشي يوانشو على وجه السرعة إلى الجبل واستقر بعد ذلك بشكل دائم في قمة قائد الطائفة.
أسرع قاو يانغ بوضع الخاتم النحاسي وانحنى نحو القاعة. بعد تلقي التعليمات، التفت إلى تشين سانغ وقال: “شكراً لك، أيها الأخ تشين! يرجى اتباعي.”
“شكراً لك، أيها العم تشي،” قال تشين سانغ بينما انحنى واستقر على كرسي نصف، وسكب الشاي بشكل استباقي. لم يجرؤ على استكشاف تشي يوانشو بوعيه الروحي، لكن حتى وهو جالس أمامه، يمكنه أن يشعر بالهالة الساحقة المنبعثة من حضوره، كما لو كان يقف أمام جبل.
حتى بعد التخلي عن قطعة أثرية عالية الجودة، شعر تشين سانغ بفرح عظيم. تبع قاو يانغ إلى داخل قاعة قائد الطائفة، ورأى تشي يوانشو يخرج من مسكنه الكهفي.
على غير المتوقع، بعد استدعائه إلى الطائفة للتعامل مع شؤون متزايدة التعقيد، حقق تشي يوانشو اختراقاً دفعة واحدة.
“أحيي العم تشي! تهانينا على تشكيل نواتك الذهبية واتخاذ خطوة أخرى نحو الطاو العظيم!”
حتى بعد التخلي عن قطعة أثرية عالية الجودة، شعر تشين سانغ بفرح عظيم. تبع قاو يانغ إلى داخل قاعة قائد الطائفة، ورأى تشي يوانشو يخرج من مسكنه الكهفي.
تشين سانغ، ملتزماً بقواعد جبل شاوهوا، انحنى باحترام لتشي يوانشو.
“هل أنت الأخ تشين؟” سأل الشاب.
“كممارس نواة ذهبية متواضع، لا أجرؤ على التحدث عن الطاو العظيم!” رد تشي يوانشو بابتسامة، ثم مد يده نحو الطاولة. “تشين سانغ، نظراً لصداقتنا التي استمرت لسنوات عديدة، لا حاجة للرسميات. من فضلك، اجلس كما يحلو لك.”
“كممارس نواة ذهبية متواضع، لا أجرؤ على التحدث عن الطاو العظيم!” رد تشي يوانشو بابتسامة، ثم مد يده نحو الطاولة. “تشين سانغ، نظراً لصداقتنا التي استمرت لسنوات عديدة، لا حاجة للرسميات. من فضلك، اجلس كما يحلو لك.”
“شكراً لك، أيها العم تشي،” قال تشين سانغ بينما انحنى واستقر على كرسي نصف، وسكب الشاي بشكل استباقي. لم يجرؤ على استكشاف تشي يوانشو بوعيه الروحي، لكن حتى وهو جالس أمامه، يمكنه أن يشعر بالهالة الساحقة المنبعثة من حضوره، كما لو كان يقف أمام جبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك، على الرغم من أن تحالف تيانشينغ يقوم بحركات صغيرة، إلا أنه لم يصل بعد إلى حالة إنذار. حتى إذا انضممت إلى الدوريات، فمن غير المرجح أن تواجه أي خصوم أقوياء. ومع ذلك، البقاء محصوراً في تلك المناطق، غير قادر على المغادرة حسب الرغبة، قد يرضي البعض، لكنه سيعيق تطورك بشكل كبير.”
قبل أن يتمكن تشين سانغ من الكلام، ذهب تشي يوانشو مباشرة إلى النقطة. “تشين سانغ، لقد فهمت بعض الأشياء عنك. بما أنك اخترت تطوير سيف تغذية الروح البدائية وتكريس نفسك لطاو القتل، فمن الحتمي أن تخرج لصقل مهاراتك.”
قبل أن يتمكن تشين سانغ من الكلام، ذهب تشي يوانشو مباشرة إلى النقطة. “تشين سانغ، لقد فهمت بعض الأشياء عنك. بما أنك اخترت تطوير سيف تغذية الروح البدائية وتكريس نفسك لطاو القتل، فمن الحتمي أن تخرج لصقل مهاراتك.”
“هذه المرة، اختارت طائفتنا مجموعة من التلاميذ لإرسالهم لحراسة مواقع حيوية – عروق التعدين وحدائق الأعشاب في مستنقعات يونكانغ، وكذلك لدوريات في مناطق مختلفة. المكافآت سخية للغاية.”
داخل صندوق اليشم كان هناك عرق من الذهب البارد. لم يكن تشين سانغ قد صقله بعد، ولكن كهدية تهنئة كان أكثر من كافٍ.
“ومع ذلك، على الرغم من أن تحالف تيانشينغ يقوم بحركات صغيرة، إلا أنه لم يصل بعد إلى حالة إنذار. حتى إذا انضممت إلى الدوريات، فمن غير المرجح أن تواجه أي خصوم أقوياء. ومع ذلك، البقاء محصوراً في تلك المناطق، غير قادر على المغادرة حسب الرغبة، قد يرضي البعض، لكنه سيعيق تطورك بشكل كبير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمة قائد الطائفة، جبل شاوهوا.
“لذلك، على الرغم من أن اسمك كان في الأصل على القائمة، فقد أخذت زمام المبادرة لإزالته. أخطط لاستدعائك إلى الجبل والدخول إلى ساحة المعركة للتدريب عندما تبدأ الحرب العظيمة حقاً.”
“الأخ تشين، المعلم حالياً في عزلة. لا أعرف متى سيخرج. بمجرد خروجه، سأبلغه. ومع ذلك، لا يقبل المعلم هدايا التهنئة، لذا يرجى، أيها الأخ تشين، الاحتفاظ بهذه.”
“الآن بعد أن عدت، أردت أن أسأل عن رأيك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت الذي أعاد فيه صندوق اليشم، أخذ تشين سانغ عنصراً آخر من حقيبة بذور الخردل – خاتم نحاسي.
ملاحظاً أن تشي يوانشو لم ينو اتخاذه تلميذاً – لكن كلماته حملت تلميحاً من الحماية – امتلأ قلب تشين سانغ بالامتنان. الكارما الجيدة التي تراكمت على مر السنين قد أتت ثمارها أخيراً!
الشاب، الذي بدا أنه يعرف تشين سانغ، ابتسم على الفور واقترب منه. “قاو يانغ يحيي الأخ تشين. المعلم يتحدث دائماً بإعجاب عنك، أيها الأخ تشين، وكذلك الأخ يو يانغزي والأخ مو. لقد كنت معجباً بك منذ فترة طويلة، واليوم أراك أخيراً!”
(نهاية الفصل)
“هذه المرة، اختارت طائفتنا مجموعة من التلاميذ لإرسالهم لحراسة مواقع حيوية – عروق التعدين وحدائق الأعشاب في مستنقعات يونكانغ، وكذلك لدوريات في مناطق مختلفة. المكافآت سخية للغاية.”
ظهر نظرة حسد على وجه تشين سانغ بينما لاحظ: “أيها الأخ قاو، أن يتم اختيارك من قبل العم تشي كتلميذ له هو حقاً قدر محظوظ! عندما كان العم تشي متمركزاً في حصن شوانلو، تلقينا أنا والأخ مو الكثير من رعايته. إذا واجهت أي صعوبات في المستقبل، فلا تتردد في إخباري. على الرغم من أن تطوري ليس عالياً، سأبذل قصارى جهدي للمساعدة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات