الفصل 407: دعني أعلمك درسًا
سرعان ما وصل إلى الشق الذي دخل منه؛ الآن كان الشق أكبر من قبل. عاد مسرعًا عبره وتمكن بنجاح من العودة إلى كهف جليدي داخل الجبل الجليدي، حيث حبس أنفاسه، نظر بحذر إلى الخارج، وتطلع إلى السماء البعيدة.
*هدير!*
لكن بمجرد أن بدأ صراخها، كتمته فجأة، كما لو ابتلعته مرة أخرى في بطنها.
اصطدام مرعب هز الكهف السكني بأكمله. كادت الهزة الارتدادية أن تفقد تشين سانغ توازنه.
داخل الكهف السكني، اعتمدت على عرق ناري تحت الأرض لصد البرد الغازي، مما سمح لها بالبقاء في أمان.
غمر ضوء فضي مبهر الكهف السكني، محولًا رؤيته إلى ضباب أبيض مبهر لا يمكن تمييز أي شيء فيه.
بمجرد تجميع جميع القواقع الحادية والثمانين، سيكتمل التشكيل!
عندما خفت الوهج بعض الشيء، اختفت ألسنة النار الشيطانية لتسع جحيمات دون سابق إنذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قفز إلى بركة الماء، مد يده إلى الينبوع الروحي، وأمسك بخشب التوت الدموي اللامحدود.
تبعثر تشكيل يان العشرة اتجاهات بشكل فوضوي، مع وجود عدة رايات ملقاة بشكل عشوائي على الأرض. لحسن الحظ، لم تصبح هدفًا للكرة البرقية، وعندما شعر تشين سانغ بأن الموقف يتحول إلى الأسوأ، كان قد سحب روحه الأساسية في الوقت المناسب ليهرب بصعوبة من الكارثة.
كان الأمر ببساطة أن قوة تشين سانغ كانت ضعيفة جدًا؛ في يديه، كانت التعويذة النجمية مثل لؤلؤة ألقيت في الظلام، تم كبح قوتها الجوهرية بسبب محدوديته. عانت جوهرها مباشرة من تأثير الصاعقة، مما أدى إلى تلفها المؤسف.
لكن تعويذته النجمية لم تكن محظوظة بنفس القدر. سقطت الراية على الأرض، خفت بريقها الروحي، ولم تعد تشع بقوتها السابقة.
لم يكن يعرف كيف كانت المعركة بين ممارسي الرضيع الروحي تسير، وكان يأمل ألا يحدث أي اضطراب كبير.
انكمشت سطح الراية، كاشفة عن شق خافت.
كان البحر من الرياح يغلي.
تحررت الدجاجة السمينة. كان جسدها محترقًا باللون الأسود، وريشها محروقًا إلى بقع صلعاء، محولة إياها إلى دجاجة سوداء صلعاء، لكنها ظلت ممتلئة بشكل ملحوظ، خاصة مع أجنحتها اللحمية وبطنها الصغير الممتلئ الذي لا يزال يبدو سمينًا بشكل شهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تنتهِ المعركة بين الخبراء الثلاثة الأقوياء بعد؛ لم يتمكن تشين سانغ من رؤية لا شخصية زعيم طائفة ووجي ولا صقر التهم البرق. كل ما رآه بعينيه المجردة كان خطوطًا من ضوء السيف مثل التنانين المتجولة واصطدامات الصواعق.
على الرغم من أن مظهرها كان مثيرًا للشفقة، إلا أن إصاباتها لم تكن شديدة؛ كانت لا تزال قادرة على رفرف أجنحتها اللحمية، واستمرت ساقيها الممتلئتين في الركل في الهواء.
عند مدخل الكهف، لم تجرؤ الدجاجة السمينة على تجاوز الحدود. رفرفت بأجنحتها اللحمية وقفزت في المكان، عيناها البيضاء الوحيدتان مليئتان بالغضب بينما تصرخ باستمرار.
فشلت ألسنة النار الشيطانية لتسع جحيمات في إيذائها، بينما أصيبت التعويذة النجمية ورميت بعيدًا بواسطة الكرة البرقية، مما تسبب في تشتت النيران الشيطانية.
غمر ضوء فضي مبهر الكهف السكني، محولًا رؤيته إلى ضباب أبيض مبهر لا يمكن تمييز أي شيء فيه.
لكن الدجاجة السمينة أصبحت غاضبة للغاية. بمجرد أن زال ذهولها، فتحت فمها للصراخ – على الرغم من أن منقارها قد احترق حتى أصبح أصلعًا واسود، مما جعل صراخها أجشًا وغير سار.
في اللحظة التي لامست فيها راحته الخشب الروحي، انبعث منه وميض أحمر دموي كما لو كان حيًا، زاحفًا على طول ذراعه ومنتشرًا على جسده. ارتجف تشين سانغ بعنف، شعر على الفور بنية دموية فاسدة لا يمكن وصفها تهاجم روحه، فقط لتتبدد بواسطة تمثال بوذا اليشمي.
لكن بمجرد أن بدأ صراخها، كتمته فجأة، كما لو ابتلعته مرة أخرى في بطنها.
اتضح أنه كان هناك بالفعل غرفة سرية – عالم خفي بداخله.
انهمر سحابة سوداء من الضباب السام عليها، مما جعل أجنحتها اللحمية تتصلب، ومع صوت عالٍ اصطدمت بالأرض، وارتدت مرة واحدة.
مع تدمير حجاب السماء السام بواسطة تشين سانغ، ترك الضباب السام دون رادع ولم يعد قادرًا على حبس الدجاجة السمينة لفترة طويلة.
في سباق مع الزمن، لم يبخل تشين سانغ بأي جهد – حتى لو كان ذلك يعني تدمير هذه القطعة الأثرية الفاخرة – لاستخراج كل الضباب السام من حجاب السماء السام، كل ذلك من أجل كسب أدنى قدر من الوقت.
لكن بمجرد أن بدأ صراخها، كتمته فجأة، كما لو ابتلعته مرة أخرى في بطنها.
أصيب بالذعر من القوة المرعبة التي أطلقتها الكرة البرقية، وعندما لاحظ الشق على تعويذته النجمية، شعر بالخوف والقلق العميق على حالتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر إلى الوراء، كما توقع، وجد أن الموهبة الفطرية للدجاجة السمينة هي التحكم في البرق. على الرغم من أن تطويرها كان عاليًا، إلا أنها ما زالت تخشى البرد الرهيب لرياح الصقيع الشريرة، التي يمكن أن تهاجم روحها البدائية.
على الرغم من أنه لجأ إلى استخدام تعويذته النجمية، إلا أنها بالكاد صمدت.
لم يكن مخطئًا – راية تعويذته النجمية تحمل بالفعل شقًا!
بدون قوتها، لم يكن ليحصل أبدًا على فرصة لكمين الدجاجة السمينة.
اتضح أنه كان هناك بالفعل غرفة سرية – عالم خفي بداخله.
وسط هذه الأفكار الفوضوية، تحركات تشين سانغ تدفقت مثل النهر. ألقى ضبابًا سامًا لكمين الدجاجة السمينة بينما تجسد جياو على جسده، وانطلق بسرعة البرق نحو بركة اليشم.
في سباق مع الزمن، لم يبخل تشين سانغ بأي جهد – حتى لو كان ذلك يعني تدمير هذه القطعة الأثرية الفاخرة – لاستخراج كل الضباب السام من حجاب السماء السام، كل ذلك من أجل كسب أدنى قدر من الوقت.
عندما لامست قدمه البركة، هنأ تشين سانغ نفسه بصمت لأن الكرة البرقية لن تهاجم من تلقاء نفسها.
اتضح أنه كان هناك بالفعل غرفة سرية – عالم خفي بداخله.
ثم قفز إلى بركة الماء، مد يده إلى الينبوع الروحي، وأمسك بخشب التوت الدموي اللامحدود.
انهمر سحابة سوداء من الضباب السام عليها، مما جعل أجنحتها اللحمية تتصلب، ومع صوت عالٍ اصطدمت بالأرض، وارتدت مرة واحدة.
في اللحظة التي لامست فيها راحته الخشب الروحي، انبعث منه وميض أحمر دموي كما لو كان حيًا، زاحفًا على طول ذراعه ومنتشرًا على جسده. ارتجف تشين سانغ بعنف، شعر على الفور بنية دموية فاسدة لا يمكن وصفها تهاجم روحه، فقط لتتبدد بواسطة تمثال بوذا اليشمي.
عندما مر بالدجاجة السمينة، أشار بيده لجمع القطع الأثرية والتعويذة النجمية المتناثرة، وفحص بسرعة حالة تعويذته النجمية، وتنهد في داخله.
حقًا، أثبت أنه رائع، يستحق أن يكون أحد الأخشاب الإلهية العشرة.
لكن بمجرد أن بدأ صراخها، كتمته فجأة، كما لو ابتلعته مرة أخرى في بطنها.
بدون وقت للتفتيش أكثر، ألقى خشب التوت الدموي اللامحدود في حقيبة بذور الخردل الخاصة به، وشعر بسعادة غامرة بينما ارتفع عبء كبير من قلبه. بينما كان على وشك التراجع، نظر لأعلى واكتشف بابًا حجريًا خلف بركة اليشم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتضح أنه كان هناك بالفعل غرفة سرية – عالم خفي بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مدخل الكهف أمامه مباشرة، وسمع تشين سانغ صرخة غاضبة من الخلف – الدجاجة السمينة كانت تصرخ بغضب. تحرك بداخله تسلية خبيثة، وشعر بالمرح، فالتفت وصرخ، “يا دجاجة سمينة صغيرة! يا دجاجة ممتلئة صغيرة! دعني، جدك، أعلمك درسًا – هذا العالم خطير، ويجب أن يكون لديك دائمًا تعويذة بجانبك؛ التعويذة النجمية حقًا لا غنى عنها! هاها…”
تولد فكرة داخل تشين سانغ. كان في حيرة سابقًا: الكهف السكني يحتوي فقط على بيضة صقر التهم البرق، قطعة من خشب التوت الدموي اللامحدود، وعشب روحي غير محدد – عناصر ذات قيمة عالية بالكاد تبرر الصراع الشديد بين ممارسي الرضيع الروحي.
حقًا، أثبت أنه رائع، يستحق أن يكون أحد الأخشاب الإلهية العشرة.
هل الكنز الحقيقي داخل الغرفة السرية؟
غمر ضوء فضي مبهر الكهف السكني، محولًا رؤيته إلى ضباب أبيض مبهر لا يمكن تمييز أي شيء فيه.
على الرغم من أن هذه الفكرة مرت بذهنه، إلا أنه لم يطغ عليه سحر الكنز. تأمين خشب التوت الدموي اللامحدود كان بالفعل حظًا كبيرًا؛ لم يبخل بأي جهد أو مورد للحصول عليه.
تحررت الدجاجة السمينة. كان جسدها محترقًا باللون الأسود، وريشها محروقًا إلى بقع صلعاء، محولة إياها إلى دجاجة سوداء صلعاء، لكنها ظلت ممتلئة بشكل ملحوظ، خاصة مع أجنحتها اللحمية وبطنها الصغير الممتلئ الذي لا يزال يبدو سمينًا بشكل شهي.
مع تدمير حجاب السماء السام بواسطة تشين سانغ، ترك الضباب السام دون رادع ولم يعد قادرًا على حبس الدجاجة السمينة لفترة طويلة.
بدون وقت للتفتيش أكثر، ألقى خشب التوت الدموي اللامحدود في حقيبة بذور الخردل الخاصة به، وشعر بسعادة غامرة بينما ارتفع عبء كبير من قلبه. بينما كان على وشك التراجع، نظر لأعلى واكتشف بابًا حجريًا خلف بركة اليشم.
بمجرد أن تستيقظ الدجاجة السمينة، سيقود جشعها الذي لا يشبع حتمًا إلى نهاية بائسة للغاية.
كان هناك فجوة صغيرة في التشكيل، مع اختفاء بضع قواقع سلحفاة.
سحب تشين سانغ نظره، التفت بعزيمة، وفعّل تعويذة عربة السماوات ذات التنين التساعي، منطلقًا بسرعة نحو مدخل الكهف.
انكمشت سطح الراية، كاشفة عن شق خافت.
عندما مر بالدجاجة السمينة، أشار بيده لجمع القطع الأثرية والتعويذة النجمية المتناثرة، وفحص بسرعة حالة تعويذته النجمية، وتنهد في داخله.
لم يكن مخطئًا – راية تعويذته النجمية تحمل بالفعل شقًا!
لم يكن مخطئًا – راية تعويذته النجمية تحمل بالفعل شقًا!
بدون قوتها، لم يكن ليحصل أبدًا على فرصة لكمين الدجاجة السمينة.
كان العزاء الوحيد هو أن الضرر لم يكن شديدًا؛ قوة الكرة البرقية لم تكن مرعبة كما تخيل، قادرة على تدمير التعويذة النجمية تمامًا.
غمر ضوء فضي مبهر الكهف السكني، محولًا رؤيته إلى ضباب أبيض مبهر لا يمكن تمييز أي شيء فيه.
كان الأمر ببساطة أن قوة تشين سانغ كانت ضعيفة جدًا؛ في يديه، كانت التعويذة النجمية مثل لؤلؤة ألقيت في الظلام، تم كبح قوتها الجوهرية بسبب محدوديته. عانت جوهرها مباشرة من تأثير الصاعقة، مما أدى إلى تلفها المؤسف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لو كان ممارسًا في مرحلة تشكيل النواة، لكان بإمكانه ببساطة امتصاص التعويذة النجمية في بحيرة تشي الخاصة به وتغذيتها بنار الحبة لبعض الوقت، مما يسمح لها بالتعافي بالكامل.
بمجرد تجميع جميع القواقع الحادية والثمانين، سيكتمل التشكيل!
للأسف، كان تطوير تشين سانغ فقط في المرحلة المتوسطة من بناء الأساس – أقل بكثير من مرحلة تشكيل النواة. غير قادر على إصلاح التعويذة النجمية بنفسه أو طلب المساعدة من أي ممارس في مرحلة تشكيل النواة، لم يكن لديه خيار سوى وضعها جانبًا.
بمجرد أن تستيقظ الدجاجة السمينة، سيقود جشعها الذي لا يشبع حتمًا إلى نهاية بائسة للغاية.
لحسن الحظ، كان لديه رايتان من يان لوه العشرة اتجاهات؛ نظرًا لأن هذه التعاويذ النجمية لا يمكن استخدامها في وقت واحد، فإن فقدان واحدة ترك الأخرى سليمة، وقوته العامة ظلت غير معرضة للخطر.
حقًا، أثبت أنه رائع، يستحق أن يكون أحد الأخشاب الإلهية العشرة.
باختصار، التضحية بقطعة أثرية فاخرة وتحمل ضرر لتعويذته النجمية مقابل الحصول على خشب التوت الدموي اللامحدود كان، في نظر تشين سانغ، يستحق ذلك تمامًا – صفقة رائعة.
عندما خفت الوهج بعض الشيء، اختفت ألسنة النار الشيطانية لتسع جحيمات دون سابق إنذار.
بالفكر في المستقبل المشرق الذي يعد به خشب التوت الدموي اللامحدود والسيف الأبنوسي، زال كآبة تشين سانغ، وتحسن مزاجه بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فشلت ألسنة النار الشيطانية لتسع جحيمات في إيذائها، بينما أصيبت التعويذة النجمية ورميت بعيدًا بواسطة الكرة البرقية، مما تسبب في تشتت النيران الشيطانية.
كان مدخل الكهف أمامه مباشرة، وسمع تشين سانغ صرخة غاضبة من الخلف – الدجاجة السمينة كانت تصرخ بغضب. تحرك بداخله تسلية خبيثة، وشعر بالمرح، فالتفت وصرخ، “يا دجاجة سمينة صغيرة! يا دجاجة ممتلئة صغيرة! دعني، جدك، أعلمك درسًا – هذا العالم خطير، ويجب أن يكون لديك دائمًا تعويذة بجانبك؛ التعويذة النجمية حقًا لا غنى عنها! هاها…”
عندما لامست قدمه البركة، هنأ تشين سانغ نفسه بصمت لأن الكرة البرقية لن تهاجم من تلقاء نفسها.
لم يكن من الواضح كيف يتم حساب عمر الوحش الشيطاني.
سرعان ما وصل إلى الشق الذي دخل منه؛ الآن كان الشق أكبر من قبل. عاد مسرعًا عبره وتمكن بنجاح من العودة إلى كهف جليدي داخل الجبل الجليدي، حيث حبس أنفاسه، نظر بحذر إلى الخارج، وتطلع إلى السماء البعيدة.
الدجاجة السمينة قد فقست للتو من بيضتها وكانت تعتبر صغيرة؛ هو كان بالفعل فوق السبعين، كبير بما يكفي ليكون جد الدجاجة السمينة.
بمجرد أن اندفع إلى أعماق الكهف، اختفى الابتسام من وجه تشين سانغ على الفور، وحل محله تعبير جاد.
بدا أن الدجاجة السمينة قد فهمت حقًا، لأن صراخها أصبح أكثر حدة. ثم هبت رياح قوية من الخلف.
في اللحظة التي لامست فيها راحته الخشب الروحي، انبعث منه وميض أحمر دموي كما لو كان حيًا، زاحفًا على طول ذراعه ومنتشرًا على جسده. ارتجف تشين سانغ بعنف، شعر على الفور بنية دموية فاسدة لا يمكن وصفها تهاجم روحه، فقط لتتبدد بواسطة تمثال بوذا اليشمي.
ضحك تشين سانغ بعنف بينما اندفع خارج الكهف، غاصًا في الرياح الباردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب تشين سانغ نظره، التفت بعزيمة، وفعّل تعويذة عربة السماوات ذات التنين التساعي، منطلقًا بسرعة نحو مدخل الكهف.
عندما نظر إلى الوراء، كما توقع، وجد أن الموهبة الفطرية للدجاجة السمينة هي التحكم في البرق. على الرغم من أن تطويرها كان عاليًا، إلا أنها ما زالت تخشى البرد الرهيب لرياح الصقيع الشريرة، التي يمكن أن تهاجم روحها البدائية.
لكن تعويذته النجمية لم تكن محظوظة بنفس القدر. سقطت الراية على الأرض، خفت بريقها الروحي، ولم تعد تشع بقوتها السابقة.
داخل الكهف السكني، اعتمدت على عرق ناري تحت الأرض لصد البرد الغازي، مما سمح لها بالبقاء في أمان.
(نهاية الفصل)
عند مدخل الكهف، لم تجرؤ الدجاجة السمينة على تجاوز الحدود. رفرفت بأجنحتها اللحمية وقفزت في المكان، عيناها البيضاء الوحيدتان مليئتان بالغضب بينما تصرخ باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيب بالذعر من القوة المرعبة التي أطلقتها الكرة البرقية، وعندما لاحظ الشق على تعويذته النجمية، شعر بالخوف والقلق العميق على حالتها.
عرف تشين سانغ أن الدجاجة السمينة كانت تلعنه بالتأكيد؛ بعد كل شيء، لم يستطع فهم لغة الطيور، ولعناتها كانت موجهة فقط إلى نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر إلى الوراء، كما توقع، وجد أن الموهبة الفطرية للدجاجة السمينة هي التحكم في البرق. على الرغم من أن تطويرها كان عاليًا، إلا أنها ما زالت تخشى البرد الرهيب لرياح الصقيع الشريرة، التي يمكن أن تهاجم روحها البدائية.
بمجرد أن اندفع إلى أعماق الكهف، اختفى الابتسام من وجه تشين سانغ على الفور، وحل محله تعبير جاد.
اتضح أنه كان هناك بالفعل غرفة سرية – عالم خفي بداخله.
على الرغم من أنه حصل على خشب التوت الدموي اللامحدود، إلا أنه لم يكن الوقت بعد للفرح – فقط بالهروب من هذا المكان دون أذى يمكنه الاحتفال بأمان.
كان الأمر ببساطة أن قوة تشين سانغ كانت ضعيفة جدًا؛ في يديه، كانت التعويذة النجمية مثل لؤلؤة ألقيت في الظلام، تم كبح قوتها الجوهرية بسبب محدوديته. عانت جوهرها مباشرة من تأثير الصاعقة، مما أدى إلى تلفها المؤسف.
لم يكن يعرف كيف كانت المعركة بين ممارسي الرضيع الروحي تسير، وكان يأمل ألا يحدث أي اضطراب كبير.
(نهاية الفصل)
أمسك تشين سانغ اللب القرمزي بإحكام وصعد بسرعة.
حقًا، أثبت أنه رائع، يستحق أن يكون أحد الأخشاب الإلهية العشرة.
سرعان ما وصل إلى الشق الذي دخل منه؛ الآن كان الشق أكبر من قبل. عاد مسرعًا عبره وتمكن بنجاح من العودة إلى كهف جليدي داخل الجبل الجليدي، حيث حبس أنفاسه، نظر بحذر إلى الخارج، وتطلع إلى السماء البعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيب بالذعر من القوة المرعبة التي أطلقتها الكرة البرقية، وعندما لاحظ الشق على تعويذته النجمية، شعر بالخوف والقلق العميق على حالتها.
كان البحر من الرياح يغلي.
باختصار، التضحية بقطعة أثرية فاخرة وتحمل ضرر لتعويذته النجمية مقابل الحصول على خشب التوت الدموي اللامحدود كان، في نظر تشين سانغ، يستحق ذلك تمامًا – صفقة رائعة.
لم تنتهِ المعركة بين الخبراء الثلاثة الأقوياء بعد؛ لم يتمكن تشين سانغ من رؤية لا شخصية زعيم طائفة ووجي ولا صقر التهم البرق. كل ما رآه بعينيه المجردة كان خطوطًا من ضوء السيف مثل التنانين المتجولة واصطدامات الصواعق.
باختصار، التضحية بقطعة أثرية فاخرة وتحمل ضرر لتعويذته النجمية مقابل الحصول على خشب التوت الدموي اللامحدود كان، في نظر تشين سانغ، يستحق ذلك تمامًا – صفقة رائعة.
ما زال رجل يرتدي الأسود جالسًا متقاطع الساقين، وقد تجسدت حوله عشرات من جحيم السلحفاة السوداء المتطابقة. كانت مرتبة في نمط غامض، مشكلة تشكيلًا كبيرًا غامضًا.
الدجاجة السمينة قد فقست للتو من بيضتها وكانت تعتبر صغيرة؛ هو كان بالفعل فوق السبعين، كبير بما يكفي ليكون جد الدجاجة السمينة.
كان هناك فجوة صغيرة في التشكيل، مع اختفاء بضع قواقع سلحفاة.
في سباق مع الزمن، لم يبخل تشين سانغ بأي جهد – حتى لو كان ذلك يعني تدمير هذه القطعة الأثرية الفاخرة – لاستخراج كل الضباب السام من حجاب السماء السام، كل ذلك من أجل كسب أدنى قدر من الوقت.
بمجرد تجميع جميع القواقع الحادية والثمانين، سيكتمل التشكيل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان ممارسًا في مرحلة تشكيل النواة، لكان بإمكانه ببساطة امتصاص التعويذة النجمية في بحيرة تشي الخاصة به وتغذيتها بنار الحبة لبعض الوقت، مما يسمح لها بالتعافي بالكامل.
(نهاية الفصل)
تحررت الدجاجة السمينة. كان جسدها محترقًا باللون الأسود، وريشها محروقًا إلى بقع صلعاء، محولة إياها إلى دجاجة سوداء صلعاء، لكنها ظلت ممتلئة بشكل ملحوظ، خاصة مع أجنحتها اللحمية وبطنها الصغير الممتلئ الذي لا يزال يبدو سمينًا بشكل شهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات