الفصل 389: شخصية غائبة منذ زمن طويل
كنز يستحق حقاً أن يكون قد تطور من تعويذة ممارس الرضيع الروحي.
في الرسالة التي تركها، أوضح وو شانغ أن جميع محاولاته تمت بعد تحوله إلى ياكشا طائر. على الرغم من استنفاذ كل الوسائل الممكنة، لم يتمكن من التحرر من تعويذة الجثة السماوية، وأجبر في النهاية على سلوك طريق صقل الجثة.
عندما التف حول الزاوية، رأى أخيراً البركة في نهاية الممر، فقط لتتغير تعابير وجهه بشكل كبير. تم دحض تكهناته السابقة تماماً. كان هناك بالفعل شخص هناك!
إذا تمكن شخص لا يخشى حبس تعويذة الجثة السماوية لروحه الأولية من التحرر منها بعد تحقيق التحول إلى ياكشا طائر، وقطع صلته بطريق الجثة…
تألق فكرة في ذهن تشين سانغ. كانت أعماق البركة المنعزلة لا يمكن سبر أغوارها؛ كان من الممكن تماماً ألا تكون أسماك الإكثيوصور ذات القرون الطائرة هي الوحوش القديمة الوحيدة التي تقيم هناك.
ماذا سيحدث لنواة جثته؟
فتح تشين سانغ حقيبة دمية الجثة وخزن الجثة الحية فيها. بحلول الآن، كانت إصاباته قد شُفيت معظمها. بمجرد أن يرسل الرجل المتجول إلى الداخل، ستكون مهمته قد اكتملت، وسيتمكن من مغادرة هذا المكان لانتظار النتيجة في سوق تشينغيانغ.
هل سينحدر… مستواه؟
قبل أن يتمكن من تمييز من هو، انفجر إحساس مقلق بالخطر في ذهنه. دون تردد، داس بقوة على الأرض ودفع نفسه جانباً، واختفت صورته على الفور إلى الجانب المقابل للممر.
فكر تشين سانغ لوقت طويل قبل أن يهز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثنى تشين سانغ بصمت على متانتها قبل تخزين كل شيء. ألقى نظرة أخيرة على قاعة الجليد الفارغة قبل أن يختفي بلمح البصر، متجهاً إلى الخارج.
…
بالصدفة، كان كل من الرجل المتجول وو شانغ قد جذبهما هذا المكان من أجل زنبق الليل، كل منهما سلك طريقه الخاص لكنهما وصلا إلى نفس الوجهة.
بينما كان يتحكم في الجثة الحية، انحنى تشين سانغ قليلاً أمام وو شانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حشرة أكل القلوب!
كان وو شانغ ثاني شخص يقابله تشين سانغ، بعد الرجل المتجول، الذي لا شك في تفانيه الثابت في الطريق – لا يعرف الكلل ولا يلين، ولا يعترف أبداً بالهزيمة.
الخائن من طائفة يوانتشاو – ممارس بناء الأساس الذي، جنباً إلى جنب مع تشاو يان، كان يتحكم بهم من الظلال ذات مرة!
في النهاية، تحول إلى ياكشا طائر، وفقد وعيه، وأصبحت روحه الأولية محبوسة إلى الأبد داخل جثة مصقولة، محكوماً عليه بالتجول وحيداً في كهف الجليد الصامت المميت – ضحى بكل شيء طوعاً في سعيه.
سيكون من الأفضل الانتظار حتى يهدأوا قبل إطلاق ندى السكران.
“على المرء أن يعانق الجنون ليعيش حقاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع رأسه، والتقت نظراتهما.
مثل هذا الشخص يستحق بالفعل أن يُدعى ساعياً للطريق.
هل سينحدر… مستواه؟
بالصدفة، كان كل من الرجل المتجول وو شانغ قد جذبهما هذا المكان من أجل زنبق الليل، كل منهما سلك طريقه الخاص لكنهما وصلا إلى نفس الوجهة.
في النهاية، تحول إلى ياكشا طائر، وفقد وعيه، وأصبحت روحه الأولية محبوسة إلى الأبد داخل جثة مصقولة، محكوماً عليه بالتجول وحيداً في كهف الجليد الصامت المميت – ضحى بكل شيء طوعاً في سعيه.
قد لا يعجبك أحدهما بالضرورة، لكن لا يمكن إنكار احترامهما.
تلقى السيف الأبنوسي لكمة مباشرة، مما جعل بريقه يخفت قليلاً. وجه تشين سانغ وعيه الروحي إليه، وفحصه بعناية. لحسن الحظ، لم يكن هناك ضرر فعلي – طالما تمت تغذيته داخل روحه الأولية، فسيتعافى بسهولة.
انسحبت الجثة الحية ببطء من الغرفة الجانبية، وألقت نظرة أخيرة على وو شانغ.
لم يكن تشين سانغ قد استبعد احتمال وجود متسللين آخرين، لكن هذا المكان كان بعيداً جداً. للدخول، كان على المرء أولاً اختراق الحاجز في الوادي الداخلي، ثم تجنب العديد من القيود المميتة قبل أن يجد أخيراً هذه الغرفة المخفية ويفكك أوهامها.
جالساً متربعاً فوق كتلة جليدية، شعر وو شانغ بحركات الجثة الحية، رفع رأسه والتقى بنظرتها. عيناه السوداوتان تعكسان فقط برودة جليدية قبل أن يغلقهما مرة أخرى، عائداً إلى صمته الذي لا حياة فيه.
يقع هذا المكان في أعماق السهول المتجمدة، حيث تمتد طبقات الجليد لآلاف الأمتار في السماكة. لا يمكن لأي برق طبيعي أن يصل إلى هذا العمق تحت الأرض. كان هناك تفسير واحد فقط – أن أسماك الإكثيوصور ذات القرون الطائرة كانت تطلق قدراتها البرقية من خلال قرونها الفردية.
في الضوء الأزرق الشبح الخافت، بقي فقط شخص وحيد.
سيكون من الأفضل الانتظار حتى يهدأوا قبل إطلاق ندى السكران.
عادت الجثة الحية إلى جانب تشين سانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على المرء أن يعانق الجنون ليعيش حقاً.”
فتح تشين سانغ حقيبة دمية الجثة وخزن الجثة الحية فيها. بحلول الآن، كانت إصاباته قد شُفيت معظمها. بمجرد أن يرسل الرجل المتجول إلى الداخل، ستكون مهمته قد اكتملت، وسيتمكن من مغادرة هذا المكان لانتظار النتيجة في سوق تشينغيانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هم يقاتلون وحوشاً قديمة أخرى؟
من رسالة وو شانغ، علم تشين سانغ أن زنابق الليل تنمو في هذا المكان. هذه الأعشاب الروحية كانت من أعلى درجة، قادرة على تنقية الروح الأولية وتغذية الروح.
تألق فكرة في ذهن تشين سانغ. كانت أعماق البركة المنعزلة لا يمكن سبر أغوارها؛ كان من الممكن تماماً ألا تكون أسماك الإكثيوصور ذات القرون الطائرة هي الوحوش القديمة الوحيدة التي تقيم هناك.
لم يبق له إلا أن يأمل في أن يحصل الرجل المتجول على العشبة ويشفى من جروحه الخفية.
بعد أن شهد بالفعل القوة المدمرة للهجوم، لم يجرؤ تشين سانغ على مواجهته مباشرة. بينما كان يستعد للتفادي، تحرك فجأة حشرة أكل القلوب داخل روحه الأولية. كشرت عن أنيابها وعضت بعنف، فقط ليتم حظرها بواسطة بوذا اليشم.
بعد ذلك، استدعى تشين سانغ سيفه الأبنوسي، ورايات يان لوه العشرة اتجاهات، وتعويذة عربة التنين السماوية التساعية.
*انفجار!*
بفضل هذه التعاويذ الثلاثة، تمكن من منافسة اليَكشا الطائر.
فتح تشين سانغ حقيبة دمية الجثة وخزن الجثة الحية فيها. بحلول الآن، كانت إصاباته قد شُفيت معظمها. بمجرد أن يرسل الرجل المتجول إلى الداخل، ستكون مهمته قد اكتملت، وسيتمكن من مغادرة هذا المكان لانتظار النتيجة في سوق تشينغيانغ.
لم يتضرر روح الجياو من اليَكشا الطائر، وبقيت تعويذة عربة التنين السماوية التساعية سليمة.
إذا تمكن شخص لا يخشى حبس تعويذة الجثة السماوية لروحه الأولية من التحرر منها بعد تحقيق التحول إلى ياكشا طائر، وقطع صلته بطريق الجثة…
تلقى السيف الأبنوسي لكمة مباشرة، مما جعل بريقه يخفت قليلاً. وجه تشين سانغ وعيه الروحي إليه، وفحصه بعناية. لحسن الحظ، لم يكن هناك ضرر فعلي – طالما تمت تغذيته داخل روحه الأولية، فسيتعافى بسهولة.
ضرب الإدراك تشين سانغ مثل صاعقة.
الذي تحمل العبء الأكبر، وربما عانى من أكبر ضرر، كان رايات يان لوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حشرة أكل القلوب!
تمزقت خيوطها الشبحية قسراً بواسطة اليَكشا الطائر، وتحطمت الروح الأولية بلكمة مباشرة. لم يفحص تشين سانغ حالتها بعد.
كلما اقترب، ازداد عبوسه. بدا أن الضجة التي تسبب بها أسماك الإكثيوصور ذات القرون الطائرة مفرطة للغاية. كانت شدة الاضطراب غير طبيعية – كان التصادم الفوضوي للقوة الروحية قد ألقى بالفعل الطاقات المحيطة في حالة من الفوضى، وحتى كهف الجليد نفسه ارتجف بعنف.
بعد نشر رايات يان لوه العشرة اتجاهات، فحصها تشين سانغ عن كثب وأطلق أخيراً زفير ارتياح.
*انفجار!*
كان هذا التشكيل أقوى مما توقع. على الرغم من أن الروح الأولية قد ضعفت بالفعل لفترة بعد المعركة، إلا أن الرايات احتوت على أرواح لا حصر لها. بمجرد أن تراجعت الروح الأولية إلى الرايات للتعافي، كانت قد عادت بالفعل إلى حالتها الأصلية.
كنز يستحق حقاً أن يكون قد تطور من تعويذة ممارس الرضيع الروحي.
عندما التف حول الزاوية، رأى أخيراً البركة في نهاية الممر، فقط لتتغير تعابير وجهه بشكل كبير. تم دحض تكهناته السابقة تماماً. كان هناك بالفعل شخص هناك!
أثنى تشين سانغ بصمت على متانتها قبل تخزين كل شيء. ألقى نظرة أخيرة على قاعة الجليد الفارغة قبل أن يختفي بلمح البصر، متجهاً إلى الخارج.
عندما التف حول الزاوية، رأى أخيراً البركة في نهاية الممر، فقط لتتغير تعابير وجهه بشكل كبير. تم دحض تكهناته السابقة تماماً. كان هناك بالفعل شخص هناك!
بينما كان يندفع عبر الممر، بقي تعبير تأملي على وجهه.
“يو هوا!”
قبل فترة طويلة، اقترب من البركة المنعزلة حيث تقيم أسماك الإكثيوصور ذات القرون الطائرة – فقط ليتوقف فجأة، عيناه مليئتان بالدهشة وعدم اليقين وهو يحدق إلى الأمام.
كان هذا التشكيل أقوى مما توقع. على الرغم من أن الروح الأولية قد ضعفت بالفعل لفترة بعد المعركة، إلا أن الرايات احتوت على أرواح لا حصر لها. بمجرد أن تراجعت الروح الأولية إلى الرايات للتعافي، كانت قد عادت بالفعل إلى حالتها الأصلية.
من المسافة، وصل إلى أذنيه صوت قصف خافت للبرق وصرخات حادة غريبة.
في الضوء الأزرق الشبح الخافت، بقي فقط شخص وحيد.
يقع هذا المكان في أعماق السهول المتجمدة، حيث تمتد طبقات الجليد لآلاف الأمتار في السماكة. لا يمكن لأي برق طبيعي أن يصل إلى هذا العمق تحت الأرض. كان هناك تفسير واحد فقط – أن أسماك الإكثيوصور ذات القرون الطائرة كانت تطلق قدراتها البرقية من خلال قرونها الفردية.
في اللحظة التالية، سمع تعجباً خافتاً من خصمه – صوت بدا مألوفاً بشكل غريب.
هل هم… يلعبون؟
تألق فكرة في ذهن تشين سانغ. كانت أعماق البركة المنعزلة لا يمكن سبر أغوارها؛ كان من الممكن تماماً ألا تكون أسماك الإكثيوصور ذات القرون الطائرة هي الوحوش القديمة الوحيدة التي تقيم هناك.
عبس تشين سانغ قليلاً، نادماً على عدم سؤال الرجل المتجول أكثر عن عادات المخلوقات.
هل سينحدر… مستواه؟
كانت هذه الوحوش القديمة تمتلك قدرات فطرية هائلة. حتى لو كانوا يلعبون ببساطة، لا يمكن قياس أفعالهم بمعايير عادية. الاقتراب منهم الآن سيخاطر بالوقوع في مرمى النيران.
تألق فكرة في ذهن تشين سانغ. كانت أعماق البركة المنعزلة لا يمكن سبر أغوارها؛ كان من الممكن تماماً ألا تكون أسماك الإكثيوصور ذات القرون الطائرة هي الوحوش القديمة الوحيدة التي تقيم هناك.
سيكون من الأفضل الانتظار حتى يهدأوا قبل إطلاق ندى السكران.
بينما كان يندفع عبر الممر، بقي تعبير تأملي على وجهه.
كلما اقترب، ازداد عبوسه. بدا أن الضجة التي تسبب بها أسماك الإكثيوصور ذات القرون الطائرة مفرطة للغاية. كانت شدة الاضطراب غير طبيعية – كان التصادم الفوضوي للقوة الروحية قد ألقى بالفعل الطاقات المحيطة في حالة من الفوضى، وحتى كهف الجليد نفسه ارتجف بعنف.
في النهاية، تحول إلى ياكشا طائر، وفقد وعيه، وأصبحت روحه الأولية محبوسة إلى الأبد داخل جثة مصقولة، محكوماً عليه بالتجول وحيداً في كهف الجليد الصامت المميت – ضحى بكل شيء طوعاً في سعيه.
هل هم يقاتلون وحوشاً قديمة أخرى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثنى تشين سانغ بصمت على متانتها قبل تخزين كل شيء. ألقى نظرة أخيرة على قاعة الجليد الفارغة قبل أن يختفي بلمح البصر، متجهاً إلى الخارج.
تألق فكرة في ذهن تشين سانغ. كانت أعماق البركة المنعزلة لا يمكن سبر أغوارها؛ كان من الممكن تماماً ألا تكون أسماك الإكثيوصور ذات القرون الطائرة هي الوحوش القديمة الوحيدة التي تقيم هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هم… يلعبون؟
لم يكن تشين سانغ قد استبعد احتمال وجود متسللين آخرين، لكن هذا المكان كان بعيداً جداً. للدخول، كان على المرء أولاً اختراق الحاجز في الوادي الداخلي، ثم تجنب العديد من القيود المميتة قبل أن يجد أخيراً هذه الغرفة المخفية ويفكك أوهامها.
أظلم وجه تشين سانغ وهو يحدق في الحفرة، لا يزال يشعر بالخوف الذي يلوح في قلبه. لم يكن يتوقع أن يتم اكتشافه بهذه السرعة، وأجبر على الخروج من مخبئه في اللحظة التي وصل فيها.
كان الرجل المتجول قد ذكر سابقاً أنه منذ زيارته الأخيرة، لم تطأ قدم أحد هنا. كانت فرصة وصولهم فقط لمواجهة آخرين في نفس الوقت مجرد صدفة كبيرة جداً.
بدون كلمة، أطلق المهاجم وميضاً آخر من البرق.
مع هذه الأفكار في ذهنه، أبطأ تشين سانغ خطواته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جالساً متربعاً فوق كتلة جليدية، شعر وو شانغ بحركات الجثة الحية، رفع رأسه والتقى بنظرتها. عيناه السوداوتان تعكسان فقط برودة جليدية قبل أن يغلقهما مرة أخرى، عائداً إلى صمته الذي لا حياة فيه.
كانت أسماك الإكثيوصور ذات القرون الطائرة تتمتع بحواس حادة، ولم يجرؤ على الكشف عن وعيه الروحي بتهور خوفاً من جذب الانتباه. بدلاً من ذلك، أخفى وجوده، سحب قطعته الأثرية، وتسلل نحو البركة المنعزلة.
تمزقت خيوطها الشبحية قسراً بواسطة اليَكشا الطائر، وتحطمت الروح الأولية بلكمة مباشرة. لم يفحص تشين سانغ حالتها بعد.
عندما التف حول الزاوية، رأى أخيراً البركة في نهاية الممر، فقط لتتغير تعابير وجهه بشكل كبير. تم دحض تكهناته السابقة تماماً. كان هناك بالفعل شخص هناك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هم… يلعبون؟
قبل أن يتمكن من تمييز من هو، انفجر إحساس مقلق بالخطر في ذهنه. دون تردد، داس بقوة على الأرض ودفع نفسه جانباً، واختفت صورته على الفور إلى الجانب المقابل للممر.
في اللحظة نفسها تقريباً التي تحرك فيها، انطلق وميض مبهر من البرق من البركة المنعزلة، ليصيب بالضبط المكان الذي كان يقف فيه للتو. فتح الاصطدام الجليد الصلب، تاركاً حفرة ضخمة مليئة بالشقوق التي لا حصر لها.
في اللحظة نفسها تقريباً التي تحرك فيها، انطلق وميض مبهر من البرق من البركة المنعزلة، ليصيب بالضبط المكان الذي كان يقف فيه للتو. فتح الاصطدام الجليد الصلب، تاركاً حفرة ضخمة مليئة بالشقوق التي لا حصر لها.
بفضل هذه التعاويذ الثلاثة، تمكن من منافسة اليَكشا الطائر.
أظلم وجه تشين سانغ وهو يحدق في الحفرة، لا يزال يشعر بالخوف الذي يلوح في قلبه. لم يكن يتوقع أن يتم اكتشافه بهذه السرعة، وأجبر على الخروج من مخبئه في اللحظة التي وصل فيها.
تألق فكرة في ذهن تشين سانغ. كانت أعماق البركة المنعزلة لا يمكن سبر أغوارها؛ كان من الممكن تماماً ألا تكون أسماك الإكثيوصور ذات القرون الطائرة هي الوحوش القديمة الوحيدة التي تقيم هناك.
كان قد توخى الحذر الشديد، حيث كان ينشط باستمرار فن تجنب الأرواح لإخفاء وجوده، لكن خصمه اكتشفه بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هم… يلعبون؟
ما لم… تتفوق قوة العدو كثيراً على قوته، مما يجعل فن تجنب الأرواح عديم الفائدة.
تلقى السيف الأبنوسي لكمة مباشرة، مما جعل بريقه يخفت قليلاً. وجه تشين سانغ وعيه الروحي إليه، وفحصه بعناية. لحسن الحظ، لم يكن هناك ضرر فعلي – طالما تمت تغذيته داخل روحه الأولية، فسيتعافى بسهولة.
*انفجار!*
بعد نشر رايات يان لوه العشرة اتجاهات، فحصها تشين سانغ عن كثب وأطلق أخيراً زفير ارتياح.
بدون كلمة، أطلق المهاجم وميضاً آخر من البرق.
كان مستواه في التطوير مرعباً – لم تكن هالته أضعف من هالة الأخ تشي يوانشو. لقد وصل إلى مرحلة النواة المزيفة!
بعد أن شهد بالفعل القوة المدمرة للهجوم، لم يجرؤ تشين سانغ على مواجهته مباشرة. بينما كان يستعد للتفادي، تحرك فجأة حشرة أكل القلوب داخل روحه الأولية. كشرت عن أنيابها وعضت بعنف، فقط ليتم حظرها بواسطة بوذا اليشم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع رأسه، والتقت نظراتهما.
حشرة أكل القلوب!
ضرب الإدراك تشين سانغ مثل صاعقة.
طائفة كويين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هم… يلعبون؟
ضرب الإدراك تشين سانغ مثل صاعقة.
بعد أن شهد بالفعل القوة المدمرة للهجوم، لم يجرؤ تشين سانغ على مواجهته مباشرة. بينما كان يستعد للتفادي، تحرك فجأة حشرة أكل القلوب داخل روحه الأولية. كشرت عن أنيابها وعضت بعنف، فقط ليتم حظرها بواسطة بوذا اليشم.
في تلك اللحظة، اعتمد غريزياً على مهاراته التمثيلية المدربة – فأطلق صرخة ألم بينما تمايل إلى الأمام، وتمكن بالكاد من تجنب هجوم البرق. جعلت حركاته يبدو وكأنه تجنب الموت بأعجوبة، يكافح يائساً تحت هجوم حشرة أكل القلوب.
ما لم… تتفوق قوة العدو كثيراً على قوته، مما يجعل فن تجنب الأرواح عديم الفائدة.
في اللحظة التالية، سمع تعجباً خافتاً من خصمه – صوت بدا مألوفاً بشكل غريب.
كان وو شانغ ثاني شخص يقابله تشين سانغ، بعد الرجل المتجول، الذي لا شك في تفانيه الثابت في الطريق – لا يعرف الكلل ولا يلين، ولا يعترف أبداً بالهزيمة.
رفع رأسه، والتقت نظراتهما.
مع هذه الأفكار في ذهنه، أبطأ تشين سانغ خطواته.
“همم؟ تشين سانغ؟ ما زلت على قيد الحياة؟”
في النهاية، تحول إلى ياكشا طائر، وفقد وعيه، وأصبحت روحه الأولية محبوسة إلى الأبد داخل جثة مصقولة، محكوماً عليه بالتجول وحيداً في كهف الجليد الصامت المميت – ضحى بكل شيء طوعاً في سعيه.
“يو هوا!”
بعد أن شهد بالفعل القوة المدمرة للهجوم، لم يجرؤ تشين سانغ على مواجهته مباشرة. بينما كان يستعد للتفادي، تحرك فجأة حشرة أكل القلوب داخل روحه الأولية. كشرت عن أنيابها وعضت بعنف، فقط ليتم حظرها بواسطة بوذا اليشم.
تحت القبعة عريضة الحافة، كان الوجه لا لبس فيه. اندفعت ذكريات مدفونة منذ زمن طويل إلى ذهن تشين سانغ، وتعرف على الفور على الرجل. صرّ أسنانه، وبصق الاسم، وارتجف قلبه بالصدمة.
بدون كلمة، أطلق المهاجم وميضاً آخر من البرق.
يو هوا على قيد الحياة!
بينما كان يتحكم في الجثة الحية، انحنى تشين سانغ قليلاً أمام وو شانغ.
إنه يو هوا!
يو هوا على قيد الحياة!
الخائن من طائفة يوانتشاو – ممارس بناء الأساس الذي، جنباً إلى جنب مع تشاو يان، كان يتحكم بهم من الظلال ذات مرة!
إذا تمكن شخص لا يخشى حبس تعويذة الجثة السماوية لروحه الأولية من التحرر منها بعد تحقيق التحول إلى ياكشا طائر، وقطع صلته بطريق الجثة…
في الليل الذي قامت فيه طائفة كويين بكمين طائفة يوانتشاو، فجر زعيم الطائفة تشكيل الحماية للطائفة وعرق الروح، ليهلك مع كبار أعضاء طائفة كويين. تسلل يو هوا إلى الطائفة كمخبر، لكنه بطريقة ما نجا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هم… يلعبون؟
والآن، لم يعد يو هوا الممارس العادي الذي وصل إلى مرحلة بناء الأساس قبل عقود فقط.
يو هوا على قيد الحياة!
كان مستواه في التطوير مرعباً – لم تكن هالته أضعف من هالة الأخ تشي يوانشو. لقد وصل إلى مرحلة النواة المزيفة!
في اللحظة نفسها تقريباً التي تحرك فيها، انطلق وميض مبهر من البرق من البركة المنعزلة، ليصيب بالضبط المكان الذي كان يقف فيه للتو. فتح الاصطدام الجليد الصلب، تاركاً حفرة ضخمة مليئة بالشقوق التي لا حصر لها.
(نهاية الفصل)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر تشين سانغ لوقت طويل قبل أن يهز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هم… يلعبون؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات