الفصل 385: لقاء مصيري
بينما كان يتحدث، أخرج الرجل المتجول قطعتين أثريتين على شكل مخروط من الفضة.
تطابق الوصف في فن الجثة المظلم السماوي تمامًا – كان هذا الياكشا الطائر قد خضع لتحول من جثة حية في مرحلة بناء الأساس، متحولًا إلى شكله الحالي.
من خلال الاختبار الدقيق، اكتشف أنه من خلال توجيه وعيه الروحي بالكامل للسيطرة على التعويذة، يمكنه بالفعل التسبب في تأخير طفيف في تحركات الياكشا الطائر.
التوقف المفاجئ لليد الشبحية سابقًا كان بسبب محاولة تشين سانغ التأثير على تحركاتها باستخدام تعويذة الجثة السماوية.
هذا التشكيل، إلى جانب تعويذة الجثة السماوية، كان أساس ثقة تشين سانغ.
كان الياكشا الطائر معادلًا لجثة مصقولة في مرحلة النواة الذهبية. ومع ذلك، كانت قوته بلا شك أدنى من قوة ممارس النواة الذهبية الحقيقي.
كان الرجل المتجول يثق تمامًا في تشين سانغ ولم يعترض. أخذ الاثنان قسطًا قصيرًا من الراحة قبل العودة إلى مدخل القاعة الجليدية.
رفع فن الجثة المظلم السماوي ممارس بناء الأساس قسرًا إلى ياكشا طائر، مما تسبب في عيوب متأصلة. ومع ذلك، كان لا يزال قويًا بما يكفي لقمع ممارس النواة المزيفة بسهولة.
كان الرجل المتجول يثق تمامًا في تشين سانغ ولم يعترض. أخذ الاثنان قسطًا قصيرًا من الراحة قبل العودة إلى مدخل القاعة الجليدية.
أظهر التبادل السابق هذا بالفعل. الضربة المشتركة لتشين سانغ والرجل المتجول بالسيف قد تحطمت بسهولة بواسطة لكمة واحدة من الياكشا الطائر – كانت الفجوة في القوة ببساطة كبيرة جدًا.
الفصل 385: لقاء مصيري
على الرغم من الاستعداد، كان هروبه محفوفًا بالمخاطر. على طول الطريق، كاد الياكشا الطائر أن يطرحهم من القارب الطائر عدة مرات.
قبل أن تستقر كلماته تمامًا، اختفى الرجل المتجول على الفور.
ضد جثة مصقولة بهذا المستوى، لم يكن تشين سانغ متأكدًا مما إذا كانت تعويذة الجثة السماوية يمكنها ممارسة أي تأثير ذي مغزى عليها.
ومع ذلك، القيام بذلك يعني الهلاك المؤكد للجثة المصقولة – لم يكن لديها أي فرصة للهروب من قبضة الياكشا الطائر.
من خلال الاختبار الدقيق، اكتشف أنه من خلال توجيه وعيه الروحي بالكامل للسيطرة على التعويذة، يمكنه بالفعل التسبب في تأخير طفيف في تحركات الياكشا الطائر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن حتى من تثبيت نفسه، تغير تعبيره فجأة – تحذير مشؤوم اندفع عبر قلبه. على الرغم من أنه لم يتمكن من الرؤية من خلال تقنية التهرب للياكشا الطائر، إلا أنه يمكنه أن يشعر بوجوده بشكل خافت من خلال الطاقة المتبقية لتعويذة الجثة السماوية. كان المخلوق قريبًا بشكل ينذر بالخطر بالفعل.
على الرغم من أن التأثير كان محدودًا للغاية، وأنه يفتقر إلى القوة لاستخدامه باستمرار، إلا أنه في مواجهة شرسة، يمكن أن يكون بمثابة ورقة رابحة غير متوقعة ذات تأثير كبير.
الآن!
هبط القارب الطائر من الخيزران الروحي في موقع آمن، وكما هو متوقع، لم يطاردهم الياكشا الطائر.
على الرغم من أن التأثير كان محدودًا للغاية، وأنه يفتقر إلى القوة لاستخدامه باستمرار، إلا أنه في مواجهة شرسة، يمكن أن يكون بمثابة ورقة رابحة غير متوقعة ذات تأثير كبير.
الرجل المتجول، بنظرة مليئة بالتوقع، لم يجرؤ على مقاطعة تأمل تشين سانغ.
من خلال الاختبار الدقيق، اكتشف أنه من خلال توجيه وعيه الروحي بالكامل للسيطرة على التعويذة، يمكنه بالفعل التسبب في تأخير طفيف في تحركات الياكشا الطائر.
بعد لحظة من التفكير العميق، اتخذ تشين سانغ قراره. “أيها الكبير، هذه الكيان مرتبط بالفن السري الذي أتقنه، وأنا قادر على التأثير عليه. ومع ذلك، أحتاج إلى إجراء المزيد من الاختبارات…”
ما لم يتمكن من العثور على طريقة أخرى…
“حسنًا!”
بالعودة إلى كهف الجثة السماوية، كان تشين سانغ قد اختبر بالفعل أن خيوط الأشباح كانت فعالة للغاية ضد الجثث الحية. الآن، مع جمع جميع الرايات العشر لـ يان لوه، زادت قوة تشكيل يان بشكل كبير، مما جعل تأثيره أكثر وضوحًا.
كان الرجل المتجول يثق تمامًا في تشين سانغ ولم يعترض. أخذ الاثنان قسطًا قصيرًا من الراحة قبل العودة إلى مدخل القاعة الجليدية.
هذا التشكيل، إلى جانب تعويذة الجثة السماوية، كان أساس ثقة تشين سانغ.
بعد عدة تجارب، اكتسب تشين سانغ فهمًا أعمق للياكشا الطائر.
فتح تشين سانغ فمه فجأة وأطلق عويلًا طويلًا، مشيرًا إلى الرجل المتجول أنه اشتبك مع الياكشا الطائر.
أشهر قدراته كانت إتقان تقنيات التهرب من العناصر الخمسة، مما يسمح له بالتحرك بشكل غير متوقع. ومع ذلك، بفضل تعويذة الجثة السماوية، يمكن لتشين سانغ اكتشاف تحركاته كلما اقترب.
لقد أحدث ضجة عمدًا لجذب انتباه الياكشا الطائر.
بالإضافة إلى ذلك، كان جسده مرنًا بشكل لا يصدق – قويًا بشكل ملحوظ ويمتلك قدرة مذهلة على التجدد.
كانت هذه الخطة بمثابة مقامرة بجثة مصقولة ثمينة.
يمكن للسيف الأبنوسي إحداث جروح طفيفة فقط على جسده، والتي ستشفى بسرعة مع تدفق طاقة الأرض الشريرة. لم يكن هناك طريقة لتشين سانغ لاستنفاد احتياطيات الياكشا الطائر من طاقة الأرض الشريرة.
“أيها الكبير، اطمئن – سأبذل كل ما في وسعي!”
ومع ذلك، لم يهمه هذا، لأن هدفه لم يكن قتل المخلوق.
هذا يعني أن الوقت الكافي قد مر للرجل المتجول للتسلل إلى القاعة الجليدية ودخول الغرفة الجانبية. من الواضح أن طريقته قد نجحت – لم يلاحظ الياكشا الطائر وجوده.
ما جعل الياكشا الطائر مرعبًا حقًا كان سم الجثة الذي يحمله. عقد تشين سانغ العزم على أنه لا يمكن بأي حال من الأحوال أن يصاب بجروح منه.
على الرغم من الاستعداد، كان هروبه محفوفًا بالمخاطر. على طول الطريق، كاد الياكشا الطائر أن يطرحهم من القارب الطائر عدة مرات.
قام بمحاكاة السيناريو ذهنيًا مرات لا تحصى واستنتج أنه قد يتمكن من الصمود لمدة خمسة عشر نفسًا. ومع ذلك، محاولة تجاوز الياكشا الطائر والتوغل في الغرفة الجانبية للبحث عن جثة أو آثار ستكون حكمًا بالموت.
“لقد وصل!”
كانت الغرفة الجانبية التي يقيم فيها الياكشا الطائر في أعمق جزء من القاعة الجليدية، ولم يكن أحد يعرف إلى أي مدى تمتد.
ما لم يتمكن من العثور على طريقة أخرى…
اجتياز مثل هذه المسافة الطويلة أثناء صد هجوم الياكشا الطائر وفي نفس الوقت تفعيل تعويذة المركبة السماوية ذات التنين التسعة للهروب كان ببساطة مستحيلًا. حتى لو تمكن من اقتحام الداخل، فسيظل محاصرًا في النهاية داخل القاعة الجليدية.
العودة إلى هذا المكان لم تكن سهلة. كانت استعدادات الرجل المتجول دقيقة للغاية، ولم يكن تشين سانغ متأكدًا مما إذا كان يمكنه تكرارها.
ما لم يتمكن من العثور على طريقة أخرى…
تذكر تشين سانغ فجأة – كانت حقيبة دمية الجثة الخاصة به لا تزال تحتوي على جثتين مصقولتين: جثة شريرة واحدة وجثة حية واحدة.
ضمن نطاق معين، يمكنه استخدام بصمة روحه لاستشعار البيئة المحيطة بجثته المصقولة. يمكنه إرسال واحدة إلى الداخل كطعم لتحل محله.
ضمن نطاق معين، يمكنه استخدام بصمة روحه لاستشعار البيئة المحيطة بجثته المصقولة. يمكنه إرسال واحدة إلى الداخل كطعم لتحل محله.
ومع ذلك، القيام بذلك يعني الهلاك المؤكد للجثة المصقولة – لم يكن لديها أي فرصة للهروب من قبضة الياكشا الطائر.
مع هذا الفكر في الاعتبار، اتخذ قراره. أومأ إلى الرجل المتجول، مشيرًا إلى أنه كان مستعدًا.
فقدان الجثة الشريرة كان أمرًا واحدًا، لكن الجثة الحية كانت صعبة التصنيع للغاية، مما جعل الخسارة مؤلمة.
هذا التشكيل، إلى جانب تعويذة الجثة السماوية، كان أساس ثقة تشين سانغ.
كانت هذه الخطة بمثابة مقامرة بجثة مصقولة ثمينة.
فتح تشين سانغ فمه فجأة وأطلق عويلًا طويلًا، مشيرًا إلى الرجل المتجول أنه اشتبك مع الياكشا الطائر.
ومع ذلك، لم يتردد تشين سانغ طويلاً. كانت التضحيات ضرورية من أجل المكاسب. إذا تمكن من الحصول على الفن السري لتصنيع الياكشا الطائر، فإن فقدان جثة حية سيكون مقايضة تستحق العناء.
التفت الرجل المتجول لينظر إلى نهاية الممر، حيث كانت القاعة الجليدية الخالية من الحياة تلوح في صمت. كانت تشبه فم وحش ضخم، ينتظر لالتهام أي متسللين.
العودة إلى هذا المكان لم تكن سهلة. كانت استعدادات الرجل المتجول دقيقة للغاية، ولم يكن تشين سانغ متأكدًا مما إذا كان يمكنه تكرارها.
بالإضافة إلى ذلك، كان جسده مرنًا بشكل لا يصدق – قويًا بشكل ملحوظ ويمتلك قدرة مذهلة على التجدد.
مع هذا الفكر في الاعتبار، اتخذ قراره. أومأ إلى الرجل المتجول، مشيرًا إلى أنه كان مستعدًا.
على الرغم من الاستعداد، كان هروبه محفوفًا بالمخاطر. على طول الطريق، كاد الياكشا الطائر أن يطرحهم من القارب الطائر عدة مرات.
الرجل المتجول، الذي كان عادةً حازمًا في رأيه، وجد نفسه مضطربًا بعض الشيء في هذه اللحظة. ضم يديه وتحدث بنبرة جادة، “الأخ تشين، لقد تركت رسالة لطائفتي. إذا لم أعود، خذ رمزي إلى طائفة تايي الأساسية. لقد أعددت أيضًا بعض العناصر لك كعلامة على امتناني. آمل ألا تجدها غير جديرة… مستقبلي الآن بين يديك!”
“أيها الكبير، اطمئن – سأبذل كل ما في وسعي!”
“أيها الكبير، اطمئن – سأبذل كل ما في وسعي!”
فتح تشين سانغ فمه فجأة وأطلق عويلًا طويلًا، مشيرًا إلى الرجل المتجول أنه اشتبك مع الياكشا الطائر.
أصبح تعبير تشين سانغ جادًا بينما استقر ضغط هائل فجأة على كتفيه.
اجتياز مثل هذه المسافة الطويلة أثناء صد هجوم الياكشا الطائر وفي نفس الوقت تفعيل تعويذة المركبة السماوية ذات التنين التسعة للهروب كان ببساطة مستحيلًا. حتى لو تمكن من اقتحام الداخل، فسيظل محاصرًا في النهاية داخل القاعة الجليدية.
التفت الرجل المتجول لينظر إلى نهاية الممر، حيث كانت القاعة الجليدية الخالية من الحياة تلوح في صمت. كانت تشبه فم وحش ضخم، ينتظر لالتهام أي متسللين.
بينما كان يتحدث، أخرج الرجل المتجول قطعتين أثريتين على شكل مخروط من الفضة.
لا أحد يعرف ما كان يدور في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهر التبادل السابق هذا بالفعل. الضربة المشتركة لتشين سانغ والرجل المتجول بالسيف قد تحطمت بسهولة بواسطة لكمة واحدة من الياكشا الطائر – كانت الفجوة في القوة ببساطة كبيرة جدًا.
بعد لحظة من الشرود، ابتسم الرجل المتجول فجأة بارتياح. رافعًا يده، طاف الكرة الكاملة من كفه، مشعًا بضوء ساطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (نهاية الفصل)
أحس تشين سانغ على الفور بالطاقة الشيطانية المتدفقة المنبعثة من داخل الكرة الكاملة. لم يستطع إلا أن يتساءل – هل كان لهذه القطعة الأثرية الغريبة قدرات إضافية؟
من خلال الاختبار الدقيق، اكتشف أنه من خلال توجيه وعيه الروحي بالكامل للسيطرة على التعويذة، يمكنه بالفعل التسبب في تأخير طفيف في تحركات الياكشا الطائر.
ملاحظة فضول تشين سانغ، شرح الرجل المتجول بإيجاز، “عشب الصقيع الأزرق التساعي ليس عديم الفائدة تمامًا. مع تحسن تطويري، يمكنني الآن استخدام المزيد من القدرات الخارقة من خلال الكرة الكاملة. باستخدام الكرة بالاشتراك مع هذه القطع الأثرية، يجب أن نتمكن من تجنب اكتشاف هذا الكيان الغريب لفترة قصيرة.”
بينما كان يتحدث، أخرج الرجل المتجول قطعتين أثريتين على شكل مخروط من الفضة.
بينما كان يتحدث، أخرج الرجل المتجول قطعتين أثريتين على شكل مخروط من الفضة.
فقدان الجثة الشريرة كان أمرًا واحدًا، لكن الجثة الحية كانت صعبة التصنيع للغاية، مما جعل الخسارة مؤلمة.
“الأخ تشين، سأذهب أولاً! إذا سمح القدر، سنلتقي مرة أخرى!”
الرجل المتجول، بنظرة مليئة بالتوقع، لم يجرؤ على مقاطعة تأمل تشين سانغ.
قبل أن تستقر كلماته تمامًا، اختفى الرجل المتجول على الفور.
كان عليهم التصرف معًا؛ كل ثانية كانت مهمة!
عد تشين سانغ الوقت بصمت. بعد لحظات، بينما دارت طاقة الين في راحة يده، ظهرت عشر رايات يان لوه العشرة اتجاهات ببطء.
العودة إلى هذا المكان لم تكن سهلة. كانت استعدادات الرجل المتجول دقيقة للغاية، ولم يكن تشين سانغ متأكدًا مما إذا كان يمكنه تكرارها.
مع تغيير في أختام يده، انتشرت الرايات، تدور بسرعة حوله، تنبعث منها عويل أشباح غريب. أخيرًا، اتخذ التشكيل شكله، متراجعًا أمامه، مستعدًا للانطلاق في أي لحظة.
مع وضع تشكيل يان في مكانه، ظلت الجبهة صامتة بشكل غريب.
إذا كان هناك شيء يمكنه احتجاز الياكشا الطائر، فسيكون تشكيل يان العشرة اتجاهات.
الرجل المتجول، الذي كان عادةً حازمًا في رأيه، وجد نفسه مضطربًا بعض الشيء في هذه اللحظة. ضم يديه وتحدث بنبرة جادة، “الأخ تشين، لقد تركت رسالة لطائفتي. إذا لم أعود، خذ رمزي إلى طائفة تايي الأساسية. لقد أعددت أيضًا بعض العناصر لك كعلامة على امتناني. آمل ألا تجدها غير جديرة… مستقبلي الآن بين يديك!”
بالعودة إلى كهف الجثة السماوية، كان تشين سانغ قد اختبر بالفعل أن خيوط الأشباح كانت فعالة للغاية ضد الجثث الحية. الآن، مع جمع جميع الرايات العشر لـ يان لوه، زادت قوة تشكيل يان بشكل كبير، مما جعل تأثيره أكثر وضوحًا.
كان الياكشا الطائر معادلًا لجثة مصقولة في مرحلة النواة الذهبية. ومع ذلك، كانت قوته بلا شك أدنى من قوة ممارس النواة الذهبية الحقيقي.
هذا التشكيل، إلى جانب تعويذة الجثة السماوية، كان أساس ثقة تشين سانغ.
داس تشين سانغ بقوة على الأرض وقفز إلى الأمام دون تردد، يلمع عدة مرات حتى وصل إلى مدخل القاعة الجليدية.
بعد ذلك، ربت على حقيبة دمية الجثة الخاصة به، مستدعيًا جثة شريرة وجثة حية. وقفتا خلفه، تتبعانه عن كثب.
التوقف المفاجئ لليد الشبحية سابقًا كان بسبب محاولة تشين سانغ التأثير على تحركاتها باستخدام تعويذة الجثة السماوية.
ضد الياكشا الطائر، كانتا هشتين بشكل مثير للشفقة. لم يكن لتشين سانغ أي نية لاستخدامهما للاشتباك معه في المعركة. بدلاً من ذلك، سينتظر فرصة لإرسالهما إلى الغرفة للبحث عن جثة وآثار ممارس طائفة الجثة السماوية.
كان الرجل المتجول يثق تمامًا في تشين سانغ ولم يعترض. أخذ الاثنان قسطًا قصيرًا من الراحة قبل العودة إلى مدخل القاعة الجليدية.
مع وضع تشكيل يان في مكانه، ظلت الجبهة صامتة بشكل غريب.
إذا كان هناك شيء يمكنه احتجاز الياكشا الطائر، فسيكون تشكيل يان العشرة اتجاهات.
هذا يعني أن الوقت الكافي قد مر للرجل المتجول للتسلل إلى القاعة الجليدية ودخول الغرفة الجانبية. من الواضح أن طريقته قد نجحت – لم يلاحظ الياكشا الطائر وجوده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبير تشين سانغ جادًا بينما استقر ضغط هائل فجأة على كتفيه.
الآن!
ضد جثة مصقولة بهذا المستوى، لم يكن تشين سانغ متأكدًا مما إذا كانت تعويذة الجثة السماوية يمكنها ممارسة أي تأثير ذي مغزى عليها.
داس تشين سانغ بقوة على الأرض وقفز إلى الأمام دون تردد، يلمع عدة مرات حتى وصل إلى مدخل القاعة الجليدية.
قبل أن يتمكن حتى من تثبيت نفسه، تغير تعبيره فجأة – تحذير مشؤوم اندفع عبر قلبه. على الرغم من أنه لم يتمكن من الرؤية من خلال تقنية التهرب للياكشا الطائر، إلا أنه يمكنه أن يشعر بوجوده بشكل خافت من خلال الطاقة المتبقية لتعويذة الجثة السماوية. كان المخلوق قريبًا بشكل ينذر بالخطر بالفعل.
الآن!
لقد أحدث ضجة عمدًا لجذب انتباه الياكشا الطائر.
داس تشين سانغ بقوة على الأرض وقفز إلى الأمام دون تردد، يلمع عدة مرات حتى وصل إلى مدخل القاعة الجليدية.
“لقد وصل!”
كان عليهم التصرف معًا؛ كل ثانية كانت مهمة!
فتح تشين سانغ فمه فجأة وأطلق عويلًا طويلًا، مشيرًا إلى الرجل المتجول أنه اشتبك مع الياكشا الطائر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبير تشين سانغ جادًا بينما استقر ضغط هائل فجأة على كتفيه.
كان عليهم التصرف معًا؛ كل ثانية كانت مهمة!
(نهاية الفصل)
“حسنًا!”
ضمن نطاق معين، يمكنه استخدام بصمة روحه لاستشعار البيئة المحيطة بجثته المصقولة. يمكنه إرسال واحدة إلى الداخل كطعم لتحل محله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات