You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بوابة الخلود 379

الفصل 379: منعطف غير متوقع

الفصل 379: منعطف غير متوقع

عندما التفت لينظر مرة أخرى، وجد تشين سانغ أن مطر الدم قد اختفى تمامًا، كما لو أن كل ما مروا به للتو كان مجرد حلم. في مكانه، طفت عدد لا يحصى من الرموز الغامضة في منتصف الهواء بصمت.

أومأ الرجل المتجول برأسه. “أصواتهم لا تختلف كثيرًا عن الضفادع العادية، ويمكنك سماعهم من مسافة بعيدة.”

أصدر صوتًا من الدهشة، ثم واجه الكهف المظلم أمامه.

“كان هذا المكان في الأصل عشًا لضفادع نجم السُم. الضباب الأخضر حولنا هو نتيجة لأنفاسهم.”

كان الكهف صامتًا بشكل مخيف، مدخله بالكاد يتسع لشخص واحد. في الداخل، بدا أنه يتسع أكثر، لكن لم تكن هناك طاقة شيطانية ساحقة، ولا أشباح كامنة. كل شيء بدا طبيعيًا.

أصبح وجه الرجل المتجول مظلمًا. “لقد قُتل بسهولة… وقد أُخذ كيس السم الأكثر قيمة.”

حول تشين سانغ نظره إلى جدران الصخور المحيطة. كانت الأسطح الحجرية الملساء تتلألأ ببريق خافت، كثافتها تشبه المعدن المكرر – متينة بشكل لا يصدق.

أصدر صوتًا من الدهشة، ثم واجه الكهف المظلم أمامه.

كان الجبل بأكمله مغطى بالحواجز، مما جعل طرق الاختفاء الأرضية غير فعالة وجعل القوة الغاشمة طريقة مستحيلة للدخول. الطريقة الوحيدة للمضي قدمًا كانت المرور بطاعة عبر الكهف.

“لا يوجد أحد آخر هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، كان هناك شيء غريب في هذا الكهف بالنسبة لتشين سانغ. لا يبدو أنه تشكل بشكل طبيعي. هل فتحه شخص قوي قديم باستخدام قوة هائلة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راضيًا، أومأ برأسه وكان على وشك الدخول عندما تذكر فجأة شيئًا ما. أخرج زجاجة يشم وألقاها إلى تشين سانغ. “احتفظ بهذا، أخي تشين.”

أمسك به فكرة مروعة.

انطلق الخيط بلا صوت في الضباب وسحب بسرعة شيئًا أبيض معه.

“أيها الكبير، بمجرد أن نمر عبر هذا الكهف، هل سنصل إلى الوادي الداخلي؟”

نظر تشين سانغ إلى الأمام، لكن الضباب الأخضر الكثيف حجب كل شيء. “أيها الكبير، في المرة الأخيرة التي كنت هنا، هل كانت ضفادع نجم السُم تصيح باستمرار؟”

أومأ الرجل المتجول برأسه، نظره مثبت على أعماق الكهف كما لو كان يبحث عن شيء ما. ثم، بموجة من يده، انطلق خط من الضوء الأبيض من الكهف وهبط في راحة يده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك، فإن الأمر الغريب للغاية هو أن هناك نوعًا من الضفادع السامة العادية في العالم المميت التي تشبه رائحتها رائحة ضفدع نجم السُم تقريبًا.”

“لا يوجد أحد آخر هنا.”

عند رؤية حيرته، أوضح الرجل المتجول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

راضيًا، أومأ برأسه وكان على وشك الدخول عندما تذكر فجأة شيئًا ما. أخرج زجاجة يشم وألقاها إلى تشين سانغ. “احتفظ بهذا، أخي تشين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح!”

أمسك تشين سانغ بالزجاجة وفتحها. في الداخل كانت هناك حبتان أخضرتان داكنتان، كل منهما بحجم حبة لونجان. كانت أسطحهما خشنة وغير متساوية، كما لو كانت مغطاة بطبقة من الطين. والأغرب من ذلك، أن ضبابًا أخضر باهتًا يتصاعد منهما، ملئ الزجاجة اليمية.

“كان هذا المكان في الأصل عشًا لضفادع نجم السُم. الضباب الأخضر حولنا هو نتيجة لأنفاسهم.”

معظم حبات الشفاء أو الأدوية التي واجهها تشين سانغ في الماضي اختلفت في اللون ولكنها كانت دائمًا بلورية وشفافة، تشع بهالة ثمينة. لم يسبق له أن رأى حبات تبدو بهذا الشكل الغريب من قبل.

تردد الرجل المتجول للحظة قبل أن يجيب، “لا يوجد صوت.”

هل هذه سامة؟

أمسك به فكرة مروعة.

ومضت الشكوك في ذهنه.

“بهذه الطريقة، يمكننا خداع حواس ضفادع نجم السُم والمرور عبر أراضيهم دون إزعاج.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما فتح الزجاجة قليلاً، تعرض على الفور لرائحة كريهة لا تطاق – لدرجة أنها جعلت معدته تثور. تشوهت ملامحه، وسرعان ما أغلق الزجاجة بإحكام.

أومأ الرجل المتجول برأسه. “أصواتهم لا تختلف كثيرًا عن الضفادع العادية، ويمكنك سماعهم من مسافة بعيدة.”

ضحك الرجل المتجول بحرارة. “لا تحكم على هذه الحبة من مظهرها الغريب، أخي تشين. قريبًا جدًا، سنحتاجها لإنقاذ حياتنا. احتفظ بها معك، وتناولها عندما أعطيك الإشارة.”

في الداخل، ساد الظلام المطلق. حتى مع تعزيز الرؤية بقوته الروحية، بالكاد يستطيع تشين سانغ تمييز محيطه. ومع ذلك، لم يقم الرجل المتجول بأي حركة لإشعال النار، متقدمًا في صمت.

بما أن الرجل المتجول لم يقدم أي تفسير إضافي، لم يضغط عليه تشين سانغ. من الرائحة وحدها، يمكنه أن يقول أنه لا يوجد سم فعلي في الحبة؛ لا بد أن لها غرضًا آخر.

(نهاية الفصل)

قمع فضوله، وأمسك زجاجة اليشم وتبع الرجل المتجول إلى الكهف.

حول تشين سانغ نظره إلى جدران الصخور المحيطة. كانت الأسطح الحجرية الملساء تتلألأ ببريق خافت، كثافتها تشبه المعدن المكرر – متينة بشكل لا يصدق.

في الداخل، ساد الظلام المطلق. حتى مع تعزيز الرؤية بقوته الروحية، بالكاد يستطيع تشين سانغ تمييز محيطه. ومع ذلك، لم يقم الرجل المتجول بأي حركة لإشعال النار، متقدمًا في صمت.

مع ضغط ظهورهم على جدار الحجر، تقدم الاثنان بحذر بوصة بوصة. بقي المسار منحدرًا، ينحدر إلى الأسفل بينما يتحركون. على الرغم من أن تشين سانغ لم يسمع بعد أي ماء يتدفق، إلا أن الرطوبة في الهواء زادت مع كل خطوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان من الواضح أن الممر ينحدر إلى الأسفل، ويصبح أكثر انحدارًا مع تقدمهم. دون أمر من الرجل المتجول، لم يجرؤ تشين سانغ على استخدام قوته الروحية بتهور واضطر إلى المضي قدمًا سيرًا على الأقدام.

“لا يوجد أحد آخر هنا.”

لم يكن لديه أي فكرة عن المدة التي كانوا يسيرون فيها عندما توقف الرجل المتجول فجأة فجأة.

غرق قلب تشين سانغ. قام على الفور بإعداد قطعته الأثرية ونقل صوته، طالبًا التوضيح.

بعد لحظة، سمع تشين سانغ صوت الرجل المتجول ينتقل مباشرة إلى عقله. “أخي تشين، الطريق أمامنا خادع. لا يجب عليك استخدام أي قوة روحية. كن حذرًا للغاية – لا تنزلق. وعندما ترى إشارة يدي، تناول الحبة على الفور.”

بالكاد كانا قد خطوا بضع خطوات عندما لاحظ تشين سانغ فجأة شيئًا غير عادي في أعماق الضباب الأخضر. شعر بالذعر، وأوقف الرجل المتجول على الفور. “أيها الكبير، انظر هناك! ما هذا؟”

تقدم تشين سانغ ونظر إلى الأمام. على يمينه، ظل جدار الجبل سليمًا. ولكن على اليسار، اتسع الفضاء بشكل كبير – لدرجة أنه لم يتمكن من رؤية الجانب الآخر.

أومأ الرجل المتجول برأسه، نظره مثبت على أعماق الكهف كما لو كان يبحث عن شيء ما. ثم، بموجة من يده، انطلق خط من الضوء الأبيض من الكهف وهبط في راحة يده.

لم ينقطع المسار، لكنه ضاق بشكل كبير، ولم يترك سوى مساحة كافية لخطوة واحدة في كل مرة.

كان الجبل بأكمله مغطى بالحواجز، مما جعل طرق الاختفاء الأرضية غير فعالة وجعل القوة الغاشمة طريقة مستحيلة للدخول. الطريقة الوحيدة للمضي قدمًا كانت المرور بطاعة عبر الكهف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الهواء أمامهم رطبًا، مما يشير إلى وجود بركة ماء أدناه.

هل هذه سامة؟

في نفس الوقت، لاحظ تشين سانغ ضبابًا أخضر باهتًا يطفو في الهواء، يحمل رائحة خفية. كانت مطابقة لرائحة الحبات في زجاجة اليشم.

ضحك الرجل المتجول بحرارة. “لا تحكم على هذه الحبة من مظهرها الغريب، أخي تشين. قريبًا جدًا، سنحتاجها لإنقاذ حياتنا. احتفظ بها معك، وتناولها عندما أعطيك الإشارة.”

عند رؤية هذا، شكل تشين سانغ على الفور تخمينًا تقريبيًا عن غرضها.

أمسك به فكرة مروعة.

مع ضغط ظهورهم على جدار الحجر، تقدم الاثنان بحذر بوصة بوصة. بقي المسار منحدرًا، ينحدر إلى الأسفل بينما يتحركون. على الرغم من أن تشين سانغ لم يسمع بعد أي ماء يتدفق، إلا أن الرطوبة في الهواء زادت مع كل خطوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

علاوة على ذلك، أصبح الضباب الأخضر أكثر سمكًا، ورائحته الكريهة أصبحت لا تطاق تقريبًا.

أمسك تشين سانغ بالزجاجة وفتحها. في الداخل كانت هناك حبتان أخضرتان داكنتان، كل منهما بحجم حبة لونجان. كانت أسطحهما خشنة وغير متساوية، كما لو كانت مغطاة بطبقة من الطين. والأغرب من ذلك، أن ضبابًا أخضر باهتًا يتصاعد منهما، ملئ الزجاجة اليمية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في هذه اللحظة، توقف الرجل المتجول فجأة.

بالكاد كانا قد خطوا بضع خطوات عندما لاحظ تشين سانغ فجأة شيئًا غير عادي في أعماق الضباب الأخضر. شعر بالذعر، وأوقف الرجل المتجول على الفور. “أيها الكبير، انظر هناك! ما هذا؟”

وجد تشين سانغ هذا غريبًا. عند الالتفاف قليلاً إلى الجانب، رأى الرجل المتجول يحدق إلى الأمام، تعبيره مليء بعدم اليقين والحذر.

في نفس الوقت، لاحظ تشين سانغ ضبابًا أخضر باهتًا يطفو في الهواء، يحمل رائحة خفية. كانت مطابقة لرائحة الحبات في زجاجة اليشم.

“أيها الكبير، هل هناك خطب ما؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راضيًا، أومأ برأسه وكان على وشك الدخول عندما تذكر فجأة شيئًا ما. أخرج زجاجة يشم وألقاها إلى تشين سانغ. “احتفظ بهذا، أخي تشين.”

غرق قلب تشين سانغ. قام على الفور بإعداد قطعته الأثرية ونقل صوته، طالبًا التوضيح.

حاول تشين سانغ جاهدًا التفكير في الاحتمالات. “بخلاف الصمت، هل تغير أي شيء آخر؟ الضباب، الرائحة – أي شيء؟”

تردد الرجل المتجول للحظة قبل أن يجيب، “لا يوجد صوت.”

علاوة على ذلك، أصبح الضباب الأخضر أكثر سمكًا، ورائحته الكريهة أصبحت لا تطاق تقريبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا صوت؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك، فإن الأمر الغريب للغاية هو أن هناك نوعًا من الضفادع السامة العادية في العالم المميت التي تشبه رائحتها رائحة ضفدع نجم السُم تقريبًا.”

تساءل تشين سانغ. أليس من المفترض أن يكون هذا أمرًا جيدًا؟

كان جثة ضفدع سام!

عند رؤية حيرته، أوضح الرجل المتجول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف الرجل المتجول، ثم التفت إلى حيث كان تشين سانغ يشير. ركز نظره، وتعبيره أصبح مظلمًا فجأة. مد يده إلى حقيبة بذور الخردل، واستخرج خيطًا رفيعًا شفافًا وضرب بأصابعه.

“كان هذا المكان في الأصل عشًا لضفادع نجم السُم. الضباب الأخضر حولنا هو نتيجة لأنفاسهم.”

بما أن الرجل المتجول لم يقدم أي تفسير إضافي، لم يضغط عليه تشين سانغ. من الرائحة وحدها، يمكنه أن يقول أنه لا يوجد سم فعلي في الحبة؛ لا بد أن لها غرضًا آخر.

“تمتلك هذه الضفادع السامة سمًا قويًا للغاية. حتى ممارس في مرحلة تشكيل النواة سيضطر إلى التراجع عند مواجهة ضفدع نجم السُم الناضج، حيث أن لمسة واحدة من سمهم يمكن أن تكون قاتلة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راضيًا، أومأ برأسه وكان على وشك الدخول عندما تذكر فجأة شيئًا ما. أخرج زجاجة يشم وألقاها إلى تشين سانغ. “احتفظ بهذا، أخي تشين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ومع ذلك، فإن الأمر الغريب للغاية هو أن هناك نوعًا من الضفادع السامة العادية في العالم المميت التي تشبه رائحتها رائحة ضفدع نجم السُم تقريبًا.”

ومضت الشكوك في ذهنه.

“جمعت بعض السموم من هذه الضفادع السامة الشائعة، وخلطتها مع عدة أعشاب نفاذة الرائحة، وصقلتها إلى حبات. بمجرد تناولها، ستجعل المستخدم ينبعث منه نفس الرائحة. يستمر التأثير لمدة نصف ساعة تقريبًا، مما يجعل من المستحيل تقريبًا التمييز بينها وبين الشيء الحقيقي.”

حاول تشين سانغ جاهدًا التفكير في الاحتمالات. “بخلاف الصمت، هل تغير أي شيء آخر؟ الضباب، الرائحة – أي شيء؟”

“بهذه الطريقة، يمكننا خداع حواس ضفادع نجم السُم والمرور عبر أراضيهم دون إزعاج.”

كان الكهف صامتًا بشكل مخيف، مدخله بالكاد يتسع لشخص واحد. في الداخل، بدا أنه يتسع أكثر، لكن لم تكن هناك طاقة شيطانية ساحقة، ولا أشباح كامنة. كل شيء بدا طبيعيًا.

“ولكن الآن، وصلنا إلى هذه النقطة، ولم نسمع حتى الآن صوتًا واحدًا منهم. هل يمكن أن يكون قد حدث شيء لمستعمرة الضفادع؟”

عند رؤية هذا، شكل تشين سانغ على الفور تخمينًا تقريبيًا عن غرضها.

نظر تشين سانغ إلى الأمام، لكن الضباب الأخضر الكثيف حجب كل شيء. “أيها الكبير، في المرة الأخيرة التي كنت هنا، هل كانت ضفادع نجم السُم تصيح باستمرار؟”

الجزء الأبيض كان بطنه، بينما ظهره كان أخضر داكن، يمتزج تمامًا مع لون الضباب. كان جلده مغطى ببثور بارزة، ومع التصاق الطين به، كان المنظر أكثر بشاعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا صحيح!”

مع ضغط ظهورهم على جدار الحجر، تقدم الاثنان بحذر بوصة بوصة. بقي المسار منحدرًا، ينحدر إلى الأسفل بينما يتحركون. على الرغم من أن تشين سانغ لم يسمع بعد أي ماء يتدفق، إلا أن الرطوبة في الهواء زادت مع كل خطوة.

أومأ الرجل المتجول برأسه. “أصواتهم لا تختلف كثيرًا عن الضفادع العادية، ويمكنك سماعهم من مسافة بعيدة.”

الجزء الأبيض كان بطنه، بينما ظهره كان أخضر داكن، يمتزج تمامًا مع لون الضباب. كان جلده مغطى ببثور بارزة، ومع التصاق الطين به، كان المنظر أكثر بشاعة.

“هل لضفادع نجم السُم فترة سبات؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حاول تشين سانغ جاهدًا التفكير في الاحتمالات. “بخلاف الصمت، هل تغير أي شيء آخر؟ الضباب، الرائحة – أي شيء؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك، فإن الأمر الغريب للغاية هو أن هناك نوعًا من الضفادع السامة العادية في العالم المميت التي تشبه رائحتها رائحة ضفدع نجم السُم تقريبًا.”

“لا، لهذا السبب أجد الأمر غريبًا جدًا… ولكن لا يهم! أخي تشين، تناول الحبة الآن. سنكتشف الحقيقة قريبًا بمجرد أن ننزل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، توقف الرجل المتجول فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن عقد العزم، ابتلع الرجل المتجول الحبة وتقدم للأمام.

عندما التفت لينظر مرة أخرى، وجد تشين سانغ أن مطر الدم قد اختفى تمامًا، كما لو أن كل ما مروا به للتو كان مجرد حلم. في مكانه، طفت عدد لا يحصى من الرموز الغامضة في منتصف الهواء بصمت.

لم يمض وقت طويل قبل أن يلاحظ تشين سانغ أن الضباب الأخضر قد تبدد تحت أقدامهم. بدلاً من بركة ماء، كانت الأرض أمامهم في الواقع مستنقعًا موحلًا.

“هذا ضفدع نجم السُم اليافع.”

عند هذه النقطة، لم يعد المسار الحجري منحدرًا إلى الأسفل، بل امتد مباشرة إلى الأمام.

“هذا ضفدع نجم السُم اليافع.”

يتحركون بحذر على حافة المستنقع، بقي كل من تشين سانغ والرجل المتجول في حالة تأهب قصوى.

“بهذه الطريقة، يمكننا خداع حواس ضفادع نجم السُم والمرور عبر أراضيهم دون إزعاج.”

بالكاد كانا قد خطوا بضع خطوات عندما لاحظ تشين سانغ فجأة شيئًا غير عادي في أعماق الضباب الأخضر. شعر بالذعر، وأوقف الرجل المتجول على الفور. “أيها الكبير، انظر هناك! ما هذا؟”

“لا، لهذا السبب أجد الأمر غريبًا جدًا… ولكن لا يهم! أخي تشين، تناول الحبة الآن. سنكتشف الحقيقة قريبًا بمجرد أن ننزل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقف الرجل المتجول، ثم التفت إلى حيث كان تشين سانغ يشير. ركز نظره، وتعبيره أصبح مظلمًا فجأة. مد يده إلى حقيبة بذور الخردل، واستخرج خيطًا رفيعًا شفافًا وضرب بأصابعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راضيًا، أومأ برأسه وكان على وشك الدخول عندما تذكر فجأة شيئًا ما. أخرج زجاجة يشم وألقاها إلى تشين سانغ. “احتفظ بهذا، أخي تشين.”

انطلق الخيط بلا صوت في الضباب وسحب بسرعة شيئًا أبيض معه.

أصدر صوتًا من الدهشة، ثم واجه الكهف المظلم أمامه.

كان جثة ضفدع سام!

تردد الرجل المتجول للحظة قبل أن يجيب، “لا يوجد صوت.”

كان حجم الجثة بحجم كف اليد.

في نفس الوقت، لاحظ تشين سانغ ضبابًا أخضر باهتًا يطفو في الهواء، يحمل رائحة خفية. كانت مطابقة لرائحة الحبات في زجاجة اليشم.

الجزء الأبيض كان بطنه، بينما ظهره كان أخضر داكن، يمتزج تمامًا مع لون الضباب. كان جلده مغطى ببثور بارزة، ومع التصاق الطين به، كان المنظر أكثر بشاعة.

“جمعت بعض السموم من هذه الضفادع السامة الشائعة، وخلطتها مع عدة أعشاب نفاذة الرائحة، وصقلتها إلى حبات. بمجرد تناولها، ستجعل المستخدم ينبعث منه نفس الرائحة. يستمر التأثير لمدة نصف ساعة تقريبًا، مما يجعل من المستحيل تقريبًا التمييز بينها وبين الشيء الحقيقي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إنه ميت!”

معظم حبات الشفاء أو الأدوية التي واجهها تشين سانغ في الماضي اختلفت في اللون ولكنها كانت دائمًا بلورية وشفافة، تشع بهالة ثمينة. لم يسبق له أن رأى حبات تبدو بهذا الشكل الغريب من قبل.

أشار تشين سانغ إلى قمة رأس الضفدع. كان هناك ثقب دموي صغير قد اخترق جمجمته نظيفة، مما قتله بضربة واحدة دقيقة.

“لا يوجد أحد آخر هنا.”

“هذا ضفدع نجم السُم اليافع.”

لم ينقطع المسار، لكنه ضاق بشكل كبير، ولم يترك سوى مساحة كافية لخطوة واحدة في كل مرة.

أصبح وجه الرجل المتجول مظلمًا. “لقد قُتل بسهولة… وقد أُخذ كيس السم الأكثر قيمة.”

نظر تشين سانغ إلى الأمام، لكن الضباب الأخضر الكثيف حجب كل شيء. “أيها الكبير، في المرة الأخيرة التي كنت هنا، هل كانت ضفادع نجم السُم تصيح باستمرار؟”

(نهاية الفصل)

يتحركون بحذر على حافة المستنقع، بقي كل من تشين سانغ والرجل المتجول في حالة تأهب قصوى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضحك الرجل المتجول بحرارة. “لا تحكم على هذه الحبة من مظهرها الغريب، أخي تشين. قريبًا جدًا، سنحتاجها لإنقاذ حياتنا. احتفظ بها معك، وتناولها عندما أعطيك الإشارة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط