الفصل 377: الجياو
زئير! زئير!
تصفح تشين سانغ الدليل ووجد أن هذا الفن الشيطاني يسمح بالتطوير السريع للغاية، حيث يمتص ويستوعب جوهر الدم الخارجي لتغذية المستخدم. ومع ذلك، بسبب هذا، عانى ممارسوه من أسس غير مستقرة وهالة فوضوية. في أحسن الأحوال، يمكنهم الوصول إلى المرحلة المتأخرة من مرحلة بناء الأساس، ولكن احتمال تحقيق تشكيل النواة كان شبه معدوم.
هز زئير نمر مدوٍّ السماوات.
أصبح تشين سانغ فضوليًا بشأن غرض كونغ شين من تسجيل مثل هذه المعلومات التفصيلية.
لاحظت نسور النمور المجنحة الاضطراب. ارتفعت عشرات منها في السماء، وصدحت صرخاتها الرعدية بينما اندفعت إلى الأمام مثل كتلة متدحرجة من السحب السوداء. ارتفعت طاقتها الشيطانية لأعلى، مشعة بهالة مهددة.
هذا أكد أن الرجل ذا العباءة السوداء قد قضى سنوات يتربص في الوادي اللامنتاهي، مستكشفًا تضاريسه على نطاق واسع.
أحس تشين سانغ بالتهديد القادم وتغير تعبيره قليلاً. سحب بسرعة راية الرمال الصفراء وأسرع في جمع جثتي كونغ شين والرجل ذي العباءة السوداء.
لم يكن هناك سوى حفنة من المسارات المؤدية بأمان عبر الحاجز القديم. في وقت آخر، ربما واجها ممارسين آخرين هنا. ومع ذلك، مع استمرار اضطراب الوادي اللامتناهي، كان قليلون لديهم القدرة على الوصول إلى هذا المكان، مما جعلهما خاليين من المواجهات غير المرغوب فيها.
كان ينوي في الأصل أسر كونغ شين حياً وتصفيته إلى جثة شريرة. ومع ذلك، مع وجود الرجل المتجول، لم يتمكن من إجراء تصفية الجثة علانية. لهذا السبب كان قد نشر راية الرمال الصفراء – لإخفاء أفعاله والبحث عن فرصة للقيام بذلك دون أن يلاحظه أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لفتت شريحتان من اليشم انتباه تشين سانغ.
للأسف، كانت نسور النمور المجنحة شديدة الإدراك، وكان كونغ شين قد نشط فنًا سريًا مجهولًا جعل حتى تشين سانغ يشعر بإحساس خافت بالخطر. لم يكن لديه خيار سوى استخدام سيفه الأبنوسي مباشرة لقتل كونغ شين.
كان ينوي في الأصل أسر كونغ شين حياً وتصفيته إلى جثة شريرة. ومع ذلك، مع وجود الرجل المتجول، لم يتمكن من إجراء تصفية الجثة علانية. لهذا السبب كان قد نشر راية الرمال الصفراء – لإخفاء أفعاله والبحث عن فرصة للقيام بذلك دون أن يلاحظه أحد.
كان رد فعل الرجل المتجول سريعًا مثل تشين سانغ. كان قد استدعى بالفعل قارب الخيزران الروحي الطائر، وصعد الاثنان إليه، وهربا إلى المسافة. بتناوبهم في التحكم بالقارب، تمكنا أخيرًا من التخلص من نسور النمور المجنحة وهبطا في موقع مخفي.
زئير! زئير!
ألقى تشين سانغ جثتي كونغ شين والرجل ذي العباءة السوداء على الأرض. كان الرجل ذو العباءة السوداء قد سُحق بحجر التنين الأسود، وتحطمت عموده الفقري، وأصبح الجزء العلوي من جسده مشوهاً لا يمكن التعرف عليه. من ناحية أخرى، كان كونغ شين قد استخدم نوعًا من الفن السري الذي ترك جسده في حالة دموية، مع تلف شديد في تشيهاي. أصبحت جثته الآن غير قادرة على تحمل ضخ طاقة شريرة، مما جعله غير مناسب لتصفية الجثة.
كان رد فعل الرجل المتجول سريعًا مثل تشين سانغ. كان قد استدعى بالفعل قارب الخيزران الروحي الطائر، وصعد الاثنان إليه، وهربا إلى المسافة. بتناوبهم في التحكم بالقارب، تمكنا أخيرًا من التخلص من نسور النمور المجنحة وهبطا في موقع مخفي.
شعر تشين سانغ بخيبة أمل خفيفة. بحث في الجثث وفتح حقائب بذور الخردل الخاصة بهم، وسكب محتوياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف، كانت نسور النمور المجنحة شديدة الإدراك، وكان كونغ شين قد نشط فنًا سريًا مجهولًا جعل حتى تشين سانغ يشعر بإحساس خافت بالخطر. لم يكن لديه خيار سوى استخدام سيفه الأبنوسي مباشرة لقتل كونغ شين.
أخذ الرجل المتجول سيف الضوء الأزرق، بينما استولى تشين سانغ على النواة القرمزية، وعروق الذهب البارد، وبعض المواد القيمة الأخرى. الباقي كان غير ملحوظ.
بحث أكثر واكتشف دليلًا للطائفة الشيطانية بعنوان فن تحويل الدم، والذي أوضح كل شيء على الفور.
ومع ذلك، لفتت شريحتان من اليشم انتباه تشين سانغ.
أخذ الرجل المتجول سيف الضوء الأزرق، بينما استولى تشين سانغ على النواة القرمزية، وعروق الذهب البارد، وبعض المواد القيمة الأخرى. الباقي كان غير ملحوظ.
احتوت كل منهما على خريطة، واحدة تنتمي إلى كونغ شين والأخرى للرجل ذي العباءة السوداء.
لحسن الحظ، بقي هذا الحاجز القديم مستقرًا، دون تغيير على الرغم من مرور سنوات لا حصر لها. كانت المسارات الآمنة المكتشفة في الاستكشافات السابقة لا تزال قابلة للتطبيق اليوم.
كانت الخريطة من الرجل ذي العباءة السوداء ذات قيمة خاصة – حيث وردت فيها العديد من المسارات المخفية والمناطق الآمنة داخل المرحلة الثانية من الوادي اللامتناهي، وهي أكثر شمولاً بكثير من تلك الموجودة في برج تيانفنغ.
هذا أكد أن الرجل ذا العباءة السوداء قد قضى سنوات يتربص في الوادي اللامنتاهي، مستكشفًا تضاريسه على نطاق واسع.
هذا أكد أن الرجل ذا العباءة السوداء قد قضى سنوات يتربص في الوادي اللامنتاهي، مستكشفًا تضاريسه على نطاق واسع.
احتوت كل منهما على خريطة، واحدة تنتمي إلى كونغ شين والأخرى للرجل ذي العباءة السوداء.
كانت هذه الخريطة ذات قيمة كبيرة، خاصة بالنسبة لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، جعل الحصول على عروق الذهب البارد والكنوز الأخرى المحنة تستحق العناء. بعد حرق جثتي كونغ شين والرجل ذي العباءة السوداء، ضبط تشين سانغ والرجل المتجول حالتهما إلى ذروة الحالة قبل استئناف رحلتهما.
عند سماع هذا، كان الرجل المتجول مسرورًا بنفس القدر. قارنها مع الخريطة من برج تيانفنغ، وقارن تفاصيلهما. في النهاية، حددا مسارًا أكثر أمانًا سيوفر عليهم يومًا كاملاً على الأقل من السفر.
ألقى تشين سانغ جثتي كونغ شين والرجل ذي العباءة السوداء على الأرض. كان الرجل ذو العباءة السوداء قد سُحق بحجر التنين الأسود، وتحطمت عموده الفقري، وأصبح الجزء العلوي من جسده مشوهاً لا يمكن التعرف عليه. من ناحية أخرى، كان كونغ شين قد استخدم نوعًا من الفن السري الذي ترك جسده في حالة دموية، مع تلف شديد في تشيهاي. أصبحت جثته الآن غير قادرة على تحمل ضخ طاقة شريرة، مما جعله غير مناسب لتصفية الجثة.
الخريطة الثانية، المسترجعة من حقيبة بذور الخردل لكونغ شين، كانت مختلفة تمامًا.
بحث أكثر واكتشف دليلًا للطائفة الشيطانية بعنوان فن تحويل الدم، والذي أوضح كل شيء على الفور.
على عكس الأخرى، التي ركزت على المسارات، فقد وثقت هذه الخريطة بدقة الوحوش الشيطانية التي تسكن الوادي اللامتناهي. وردت فيها تفاصيل حجم قطعانها، وأراضيها، وسلوكياتها، وقوتها – معلومات دقيقة لدرجة أنه لا يمكن جمعها دون تحقيق دقيق وصبور.
كان ينوي في الأصل أسر كونغ شين حياً وتصفيته إلى جثة شريرة. ومع ذلك، مع وجود الرجل المتجول، لم يتمكن من إجراء تصفية الجثة علانية. لهذا السبب كان قد نشر راية الرمال الصفراء – لإخفاء أفعاله والبحث عن فرصة للقيام بذلك دون أن يلاحظه أحد.
أصبح تشين سانغ فضوليًا بشأن غرض كونغ شين من تسجيل مثل هذه المعلومات التفصيلية.
كانت هذه الخريطة ذات قيمة كبيرة، خاصة بالنسبة لهم.
بحث أكثر واكتشف دليلًا للطائفة الشيطانية بعنوان فن تحويل الدم، والذي أوضح كل شيء على الفور.
أصبح تشين سانغ فضوليًا بشأن غرض كونغ شين من تسجيل مثل هذه المعلومات التفصيلية.
كان فن تحويل الدم طريقة تطوير لطائفة شيطانية مجهولة. تطلبت استخدام دم وجوهر كل من ممارسي الخلود والوحوش الشيطانية للتطوير.
بالمقارنة مع فن تحويل الدم، أثارت الخريطة اهتمامه أكثر بكثير – حتى أنها جاءت كمفاجأة سارة.
تصفح تشين سانغ الدليل ووجد أن هذا الفن الشيطاني يسمح بالتطوير السريع للغاية، حيث يمتص ويستوعب جوهر الدم الخارجي لتغذية المستخدم. ومع ذلك، بسبب هذا، عانى ممارسوه من أسس غير مستقرة وهالة فوضوية. في أحسن الأحوال، يمكنهم الوصول إلى المرحلة المتأخرة من مرحلة بناء الأساس، ولكن احتمال تحقيق تشكيل النواة كان شبه معدوم.
ومع ذلك، شعر الرجل المتجول بإحساس بالسخرية الذاتية. كان قد سعى في البداية لتجنب التعقيدات غير الضرورية – كان أولويتهم الحصول على إكسير الشفاء. الوصول إلى وجهتهم بسلاسة كان أمرًا بالغ الأهمية.
بما أنه يعيق تشكيل النواة، بغض النظر عن مدى قوة الفن، لم يكن لدى تشين سانغ أي اهتمام بممارسته.
هذا أكد أن الرجل ذا العباءة السوداء قد قضى سنوات يتربص في الوادي اللامنتاهي، مستكشفًا تضاريسه على نطاق واسع.
بدون ممارسة فن تحويل الدم، كانت قدراته الخارقة المصاحبة له عديمة الفائدة له أيضًا. لم يلق تشين سانغ سوى نظرة عابرة عليها قبل أن يضع الدليل جانبًا.
ألقى تشين سانغ جثتي كونغ شين والرجل ذي العباءة السوداء على الأرض. كان الرجل ذو العباءة السوداء قد سُحق بحجر التنين الأسود، وتحطمت عموده الفقري، وأصبح الجزء العلوي من جسده مشوهاً لا يمكن التعرف عليه. من ناحية أخرى، كان كونغ شين قد استخدم نوعًا من الفن السري الذي ترك جسده في حالة دموية، مع تلف شديد في تشيهاي. أصبحت جثته الآن غير قادرة على تحمل ضخ طاقة شريرة، مما جعله غير مناسب لتصفية الجثة.
بالمقارنة مع فن تحويل الدم، أثارت الخريطة اهتمامه أكثر بكثير – حتى أنها جاءت كمفاجأة سارة.
أخذ الرجل المتجول سيف الضوء الأزرق، بينما استولى تشين سانغ على النواة القرمزية، وعروق الذهب البارد، وبعض المواد القيمة الأخرى. الباقي كان غير ملحوظ.
على الخريطة، تم تحديد موقع على أنه عرين لجياو، وتحديدًا جياو أسود في ذروة عالم الروح الشيطاني!
ممسكًا بالخريطة، قارن الرجل المتجول التفاصيل بعناية، ثم أشار إلى أوسع شقوق وقال، “هذا هو!”
تم تأكيد أن هذا الجياو الأسود يمتلك سلالة جياو حقيقية!
على عكس الأخرى، التي ركزت على المسارات، فقد وثقت هذه الخريطة بدقة الوحوش الشيطانية التي تسكن الوادي اللامتناهي. وردت فيها تفاصيل حجم قطعانها، وأراضيها، وسلوكياتها، وقوتها – معلومات دقيقة لدرجة أنه لا يمكن جمعها دون تحقيق دقيق وصبور.
تتطلب صقل تعويذة عربة السماء التسعة تنين روح جياو في ذروة عالم الروح الشيطاني. إذا تمكن تشين سانغ من صقل روح تنين جياو آخر، حتى إذا لم تتجاوز سرعة التعويذة ممارس تشكيل النواة، فستتفوق على الأقل على ممارسي مرحلة النواة المزيفة.
أحس تشين سانغ بالتهديد القادم وتغير تعبيره قليلاً. سحب بسرعة راية الرمال الصفراء وأسرع في جمع جثتي كونغ شين والرجل ذي العباءة السوداء.
منذ حصوله على التعويذة، بحث تشين سانغ على نطاق واسع. ومع ذلك، كانت الوحوش الشيطانية ذات سلالة جياو نادرة في البداية، وكان العثور على واحدة في ذروة عالم الروح الشيطاني أكثر ندرة.
أمامهما امتداد شاسع من الضوء المتلألئ، ملء الفضاء بأكمله. امتد إلى ما لا نهاية في كل اتجاه، جدار مشع يحجب طريقهما.
حتى في جبل شاوهوا، لم يعثر على وحوش شيطانية مناسبة.
كانت هذه الخريطة ذات قيمة كبيرة، خاصة بالنسبة لهم.
ومع ذلك، بشكل غير متوقع، كان أحدها مختبئًا داخل الوادي اللامتناهي.
زئير! زئير!
كان عرين الجياو الأسود مخفيًا داخل هاوية مظلمة في المنطقة الثانية من الوادي اللامتناهي. كانت الهاوية مليئة بالحواجز القديمة، مشكلة منطقة خطيرة ومحفوفة بالمخاطر بكل معنى الكلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف، كانت نسور النمور المجنحة شديدة الإدراك، وكان كونغ شين قد نشط فنًا سريًا مجهولًا جعل حتى تشين سانغ يشعر بإحساس خافت بالخطر. لم يكن لديه خيار سوى استخدام سيفه الأبنوسي مباشرة لقتل كونغ شين.
كان الجياو الأسود قد أقام في الهاوية لسنوات لا حصر لها، نادرًا ما يغامر بالخروج. كيف اكتشف كونغ شين ذلك ظل لغزًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، جعل الحصول على عروق الذهب البارد والكنوز الأخرى المحنة تستحق العناء. بعد حرق جثتي كونغ شين والرجل ذي العباءة السوداء، ضبط تشين سانغ والرجل المتجول حالتهما إلى ذروة الحالة قبل استئناف رحلتهما.
وفقًا لملاحظات كونغ شين، عاش الجياو الأسود في الهاوية لفترة طويلة لدرجة أنه أصبح على دراية وثيقة بالحواجز القديمة داخلها. حتى ممارس مرحلة النواة المزيفة، على الرغم من قوته الهائلة، سيجد صعوبة في الحصول على ميزة ضده داخل مجاله.
احتوت كل منهما على خريطة، واحدة تنتمي إلى كونغ شين والأخرى للرجل ذي العباءة السوداء.
علاوة على ذلك، كانت الهاوية مليئة بالحواجز، وكانت ممراتها الضيقة تجعل من المستحيل تقريبًا على التعزيزات الالتفاف حول الجياو الأسود. إذا شعر بالخطر، يمكنه بسهولة الهروب عبر أحد المسارات المخفية العديدة.
كانت هذه الخريطة ذات قيمة كبيرة، خاصة بالنسبة لهم.
قدّر تشين سانغ أنه مع تشكيل يان العشرة اتجاهات، قد تكون لديه فرصة للقبض على الجياو الأسود بعد الوصول إلى مرحلة النواة المزيفة. قبل ذلك، ما لم يجد طريقة بديلة، كانت فرصه شبه معدومة.
على عكس الأخرى، التي ركزت على المسارات، فقد وثقت هذه الخريطة بدقة الوحوش الشيطانية التي تسكن الوادي اللامتناهي. وردت فيها تفاصيل حجم قطعانها، وأراضيها، وسلوكياتها، وقوتها – معلومات دقيقة لدرجة أنه لا يمكن جمعها دون تحقيق دقيق وصبور.
بتخزين شريحة اليشم بعناية، حفظ تشين سانغ الجياو الأسود في ذاكرته، ينوي اصطياده والمطالبة بروحه بمجرد أن تسمح قوته بذلك.
بحث أكثر واكتشف دليلًا للطائفة الشيطانية بعنوان فن تحويل الدم، والذي أوضح كل شيء على الفور.
كان حادث كونغ شين مجرد حلقة صغيرة.
كان المسار إلى المرحلة الثانية مخفيًا داخل هذه الشقوق.
ومع ذلك، شعر الرجل المتجول بإحساس بالسخرية الذاتية. كان قد سعى في البداية لتجنب التعقيدات غير الضرورية – كان أولويتهم الحصول على إكسير الشفاء. الوصول إلى وجهتهم بسلاسة كان أمرًا بالغ الأهمية.
ومع ذلك، تبين أن الدليل الذي استأجروه من أجل السلامة كان تهديدًا غادرًا.
ومع ذلك، تبين أن الدليل الذي استأجروه من أجل السلامة كان تهديدًا غادرًا.
وفقًا لملاحظات كونغ شين، عاش الجياو الأسود في الهاوية لفترة طويلة لدرجة أنه أصبح على دراية وثيقة بالحواجز القديمة داخلها. حتى ممارس مرحلة النواة المزيفة، على الرغم من قوته الهائلة، سيجد صعوبة في الحصول على ميزة ضده داخل مجاله.
لحسن الحظ، جعل الحصول على عروق الذهب البارد والكنوز الأخرى المحنة تستحق العناء. بعد حرق جثتي كونغ شين والرجل ذي العباءة السوداء، ضبط تشين سانغ والرجل المتجول حالتهما إلى ذروة الحالة قبل استئناف رحلتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، جعل الحصول على عروق الذهب البارد والكنوز الأخرى المحنة تستحق العناء. بعد حرق جثتي كونغ شين والرجل ذي العباءة السوداء، ضبط تشين سانغ والرجل المتجول حالتهما إلى ذروة الحالة قبل استئناف رحلتهما.
من عرين نسر النمر المجنح إلى الحاجز القديم المؤدي إلى المنطقة الثانية، كان لا يزال هناك عدة عشرات من الأميال للسفر. تابعا بحذر شديد، وعلى الرغم من بعض المفاجآت البسيطة، وصلا سالما قبل الحاجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف، كانت نسور النمور المجنحة شديدة الإدراك، وكان كونغ شين قد نشط فنًا سريًا مجهولًا جعل حتى تشين سانغ يشعر بإحساس خافت بالخطر. لم يكن لديه خيار سوى استخدام سيفه الأبنوسي مباشرة لقتل كونغ شين.
أمامهما امتداد شاسع من الضوء المتلألئ، ملء الفضاء بأكمله. امتد إلى ما لا نهاية في كل اتجاه، جدار مشع يحجب طريقهما.
في أعماق الضوء المتلألئ، ظهرت شقوق سوداء متشابكة في بعض الأحيان – تشققات تشبه الخطوط المتكسرة للزجاج المحطم. تقاطعت هذه الشقوق بشكل فوضوي عبر الامتداد.
تحول الضوء عبر عدد لا يحصى من الألوان، يشبه الشلالات النيونية من السماء، عرضًا آسرًا من التلألؤ.
بالمقارنة مع فن تحويل الدم، أثارت الخريطة اهتمامه أكثر بكثير – حتى أنها جاءت كمفاجأة سارة.
كان المشهد مذهلاً، يكاد يكون مسكرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف، كانت نسور النمور المجنحة شديدة الإدراك، وكان كونغ شين قد نشط فنًا سريًا مجهولًا جعل حتى تشين سانغ يشعر بإحساس خافت بالخطر. لم يكن لديه خيار سوى استخدام سيفه الأبنوسي مباشرة لقتل كونغ شين.
ومع ذلك، يعرف القليلون أن هذا الضوء الساحر كان مجرد مظهر خارجي لحاجز قديم، خطير لدرجة أنه ابتلع حياة عدد لا يحصى من ممارسي الخلود.
لاحظت نسور النمور المجنحة الاضطراب. ارتفعت عشرات منها في السماء، وصدحت صرخاتها الرعدية بينما اندفعت إلى الأمام مثل كتلة متدحرجة من السحب السوداء. ارتفعت طاقتها الشيطانية لأعلى، مشعة بهالة مهددة.
لقد ثبت منذ فترة طويلة في عالم التطوير أن مثل هذا الضوء الهائل واللامتناهي نشأ من حاجز قديم واحد. لا يمكن للمرء إلا أن يتخيل الرعب المطلق من تفعيله الكامل.
أحس تشين سانغ بالتهديد القادم وتغير تعبيره قليلاً. سحب بسرعة راية الرمال الصفراء وأسرع في جمع جثتي كونغ شين والرجل ذي العباءة السوداء.
لحسن الحظ، بقي هذا الحاجز القديم مستقرًا، دون تغيير على الرغم من مرور سنوات لا حصر لها. كانت المسارات الآمنة المكتشفة في الاستكشافات السابقة لا تزال قابلة للتطبيق اليوم.
وفقًا لملاحظات كونغ شين، عاش الجياو الأسود في الهاوية لفترة طويلة لدرجة أنه أصبح على دراية وثيقة بالحواجز القديمة داخلها. حتى ممارس مرحلة النواة المزيفة، على الرغم من قوته الهائلة، سيجد صعوبة في الحصول على ميزة ضده داخل مجاله.
في أعماق الضوء المتلألئ، ظهرت شقوق سوداء متشابكة في بعض الأحيان – تشققات تشبه الخطوط المتكسرة للزجاج المحطم. تقاطعت هذه الشقوق بشكل فوضوي عبر الامتداد.
الخريطة الثانية، المسترجعة من حقيبة بذور الخردل لكونغ شين، كانت مختلفة تمامًا.
كان المسار إلى المرحلة الثانية مخفيًا داخل هذه الشقوق.
تصفح تشين سانغ الدليل ووجد أن هذا الفن الشيطاني يسمح بالتطوير السريع للغاية، حيث يمتص ويستوعب جوهر الدم الخارجي لتغذية المستخدم. ومع ذلك، بسبب هذا، عانى ممارسوه من أسس غير مستقرة وهالة فوضوية. في أحسن الأحوال، يمكنهم الوصول إلى المرحلة المتأخرة من مرحلة بناء الأساس، ولكن احتمال تحقيق تشكيل النواة كان شبه معدوم.
مسح الاثنان محيطهما، متأكدين من عدم وجود تهديدات فورية، قبل الكشف عن أشكالهما.
بما أنه يعيق تشكيل النواة، بغض النظر عن مدى قوة الفن، لم يكن لدى تشين سانغ أي اهتمام بممارسته.
لم يكن هناك سوى حفنة من المسارات المؤدية بأمان عبر الحاجز القديم. في وقت آخر، ربما واجها ممارسين آخرين هنا. ومع ذلك، مع استمرار اضطراب الوادي اللامتناهي، كان قليلون لديهم القدرة على الوصول إلى هذا المكان، مما جعلهما خاليين من المواجهات غير المرغوب فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لفتت شريحتان من اليشم انتباه تشين سانغ.
ممسكًا بالخريطة، قارن الرجل المتجول التفاصيل بعناية، ثم أشار إلى أوسع شقوق وقال، “هذا هو!”
(نهاية الفصل)
كان ينوي في الأصل أسر كونغ شين حياً وتصفيته إلى جثة شريرة. ومع ذلك، مع وجود الرجل المتجول، لم يتمكن من إجراء تصفية الجثة علانية. لهذا السبب كان قد نشر راية الرمال الصفراء – لإخفاء أفعاله والبحث عن فرصة للقيام بذلك دون أن يلاحظه أحد.
كانت هذه الخريطة ذات قيمة كبيرة، خاصة بالنسبة لهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات