الفصل 374: كمين
“أيها الجميع، لقد وصلنا إلى هذه النقطة، ومهمتي قد اكتملت. بعد هذا المكان، إما أنني لا أملك القدرة على استكشاف المزيد، أو أن المخاطر كبيرة جدًا. سيتعين عليكم المتابعة بمفردكم.”
تغير تعبير باو فجأة.
استعاد كونغ شين ثلاث شرائح يشم، وقام بتعليم الخرائط ببعض الملاحظات السريعة قبل تسليمها.
ومع ذلك، تمامًا كما تم تفريق الوهم، اندلع تغيير مفاجئ.
قام تشين سانغ بمسح وعيه الروحي عبر شريحة اليشم ووجد أن موقع عشبة هوانغ لونغ يقع شمال شرق موقعهم. إذا سافروا مباشرة دون مواجهة أي خطر، يمكنهم الوصول إليها في غضون بضع ساعات.
قبل المغادرة، ألقى تشين سانغ نظرة خاطفة على كونغ شين ورفيقيه.
لم تكن المنطقة التي تنمو فيها عشبة هوانغ لونغ بعيدة عن المنطقة الثانية من وادي اللانهاية.
فجأة، هبط خط من ضوء الهروب عند حافة الغابة، كاشفًا عن شخص واحد فقط – الممارس المسمى باو، الذي افترق عن تشين سانغ والآخرين.
ما يسمى بالمناطق الثلاثة للوادي لم تكن محددة بتغيرات واضحة في التضاريس، بل كانت مفصولة بحواجز قديمة داخل الوادي. بمرور الوقت، أصبحت هذه التقسيمات معترفًا بها بشكل تقليدي.
ومع ذلك، تمامًا كما تم تفريق الوهم، اندلع تغيير مفاجئ.
كان هناك عدة مسارات معروفة بين المنطقتين الأولى والثانية، تسمح للمرء بالمرور عبر الحواجز، وكلها كانت محددة على الخريطة التي باعها برج تيان فنغ.
ومع ذلك، تمامًا كما تم تفريق الوهم، اندلع تغيير مفاجئ.
ومع ذلك، قبل الوصول إلى المنطقة الثالثة من وادي اللانهاية، لم يكن أي مسار يعتبر آمنًا تمامًا.
أصبح تعبير باو أكثر قتامة. من محادثتهما، جمع ما حدث – لم يكن يتوقع أن تكون طموحات كونغ شين كبيرة جدًا، محاولة القضاء عليهم جميعًا في الكهف.
“ها هو النصف الآخر من الدفع. شكرًا لك على قيادة الطريق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المرحلة المتوسطة من مرحلة بناء الأساس!
ألقى الرجل المتجول حقيبة بذور الخردل إلى كونغ شين قبل أن يغادر هو وتشين سانغ في ضوء الهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تضخيمه بواسطة الوادي، أخذ الصوت طابعًا أكثر إزعاجًا.
قبل المغادرة، ألقى تشين سانغ نظرة خاطفة على كونغ شين ورفيقيه.
كان مثل هذا المشهد نادرًا في وادي اللانهاية، حيث كان الفوضى هي القاعدة. يجب أن تكون هذه الأشجار القديمة محظوظة بشكل استثنائي لتبقى على قيد الحياة دون إزعاج لفترة طويلة.
طوال الرحلة، لم يكشف الشخص الذي كان يتعقبهم عن نفسه أبدًا، مما جعل الأمر يبدو وكأنه مجرد صدفة.
من أعماق الوادي، ظهر شخص، استعاد السيف الطائر. أصبح تعبيره مظلمًا وهو يحدق في باو، غير راضٍ بوضوح عن أن ضربته الموقوتة بعناية قد تم تحييدها بسهولة.
طالما أن الشخص لم يكن يستهدفهم، لم يكن لديهم أي نية للتدخل. أعمال الرجل المتجول كانت أولوية.
أصبح تعبير باو أكثر قتامة. من محادثتهما، جمع ما حدث – لم يكن يتوقع أن تكون طموحات كونغ شين كبيرة جدًا، محاولة القضاء عليهم جميعًا في الكهف.
…
…
ظهر غابة كثيفة في الأفق، مع أشجار قديمة شاهقة تمتد نحو السماء، وأوراقها الخصبة تشكل مظلة سميكة.
أسرع كونغ شين في التحكم بسيفه الطائر لصد الهجوم، لكن حركاته أصبحت متزايدة التخبط بسبب حالته الجسدية. أصبحت حركات سيفه تدريجيًا أقل دقة، مما سمح لباو بالحصول على اليد العليا. صمد كونغ شين لفترة، لكن هالته أصبحت أكثر اضطرابًا.
كان مثل هذا المشهد نادرًا في وادي اللانهاية، حيث كان الفوضى هي القاعدة. يجب أن تكون هذه الأشجار القديمة محظوظة بشكل استثنائي لتبقى على قيد الحياة دون إزعاج لفترة طويلة.
أسرع كونغ شين في التحكم بسيفه الطائر لصد الهجوم، لكن حركاته أصبحت متزايدة التخبط بسبب حالته الجسدية. أصبحت حركات سيفه تدريجيًا أقل دقة، مما سمح لباو بالحصول على اليد العليا. صمد كونغ شين لفترة، لكن هالته أصبحت أكثر اضطرابًا.
كان الغابة صامتة بشكل مخيف، دون أدنى صوت، مع سكون مزعج يخيم على الجو.
ومع ذلك، قبل الوصول إلى المنطقة الثالثة من وادي اللانهاية، لم يكن أي مسار يعتبر آمنًا تمامًا.
فجأة، هبط خط من ضوء الهروب عند حافة الغابة، كاشفًا عن شخص واحد فقط – الممارس المسمى باو، الذي افترق عن تشين سانغ والآخرين.
كانت قوة الرجل ذو الرداء الأسود لا تزال غامضة، لكن إصابات كونغ شين كانت حقيقية.
بينما كان يمسك بشريحة يشم في يده، قام بمسح المنطقة بحذر قبل استخدام وعيه الروحي للتحقق من الخريطة. أشرق وجهه بالإثارة.
عند التعرف على المهاجم، لم يظهر باو أي مفاجأة. ابتسم ببرودة. “كنت أعرف طوال الوقت أنك كنت تخطط لشيء سيء!”
“لم أواجه وحشًا شيطانيًا واحدًا على طول الطريق. يا له من حظ…”
قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، أصبح وجهه الشاحب فجأة قرمزيًا. وهو يمسك صدره، انخرط في سعال عنيف، كما لو كان على وشك سعال رئتيه.
وهو يتمتم لنفسه، قام بإخفاء شريحة اليشم واستدعى فجأة سيفًا طائرًا.
أسرع كونغ شين في التحكم بسيفه الطائر لصد الهجوم، لكن حركاته أصبحت متزايدة التخبط بسبب حالته الجسدية. أصبحت حركات سيفه تدريجيًا أقل دقة، مما سمح لباو بالحصول على اليد العليا. صمد كونغ شين لفترة، لكن هالته أصبحت أكثر اضطرابًا.
مع وميض من ضوء السيف، انطلق السيف مباشرة إلى الغابة الكثيفة.
في مواجهة هجوم باو اليائس، بقي تعبير كونغ شين دون تغيير. فجأة، لمع وميض من الضوء الأحمر الدموي في مركز جبينه، كما لو أن ختمًا قد رفع – انفجرت هالته تمامًا.
عندما كان على وشك اختراق الأشجار، انتشرت فجأة تموجات في الهواء، مشوهة المشهد أمامه. تحطمت الأشجار القديمة الشاهقة مثل انعكاسات على ماء مضطرب.
كانت هذه الغابة بأكملها مجرد وهم ناتج عن حاجز قديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وميض من ضوء السيف، انطلق السيف مباشرة إلى الغابة الكثيفة.
أصبح تعبير باو حذرًا. ركز طاقته وحث سيفه الطائر على المضي قدمًا لتفريق الوهم. الغريب أن الحاجز لم يرد، مما طمأنه قليلاً. لاحظ بعناية المشهد الذي تم الكشف عنه تحت الوهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وميض من ضوء السيف، انطلق السيف مباشرة إلى الغابة الكثيفة.
ما كان خلفه كان واديًا يشبه شقًا رفيعًا في الأرض – ضيق، رطب، ومحاط بالظلام. بدا الوادي نفسه هادئًا، خاليًا من أي خطر واضح، ولكن في أقصى نهايته، صدى صوت غريب بشكل مستمر.
(نهاية الفصل)
مع تضخيمه بواسطة الوادي، أخذ الصوت طابعًا أكثر إزعاجًا.
“على الإطلاق، على الإطلاق!”
عند سماعه، أصبح تعبير باو أكثر حذرًا، لكنه لم يتردد. قام بتوجيه كل طاقته إلى سيفه الطائر، يعمل على كسر الوهم.
طالما أن الشخص لم يكن يستهدفهم، لم يكن لديهم أي نية للتدخل. أعمال الرجل المتجول كانت أولوية.
ومع ذلك، تمامًا كما تم تفريق الوهم، اندلع تغيير مفاجئ.
“ماذا تعرف؟” صرخ كونغ شين بغضب. “كيف كان من المفترض أن أتوقع أن يكون لدى شخص ما سيف طائر حاد جدًا؟ راهنت بثروتي بأكملها على ذلك الشيطان القديم جي مقابل سيف الضوء الأزرق، ومع ذلك كل ما يمكنه فعله هو ترك علامة ضحلة على الحجر. لكن سيف ذلك الشخص الطائر يمكنه قطع قطعة بسهولة! هل تعتقد أنني لم أرغب في كسب الوقت؟ لقد جذبتهم إلى الكهف، لكنهم أصبحوا مشبوهين. إذا تجرأت على القيام بأي حركة، كان هؤلاء الأشخاص سيقتلونني على الفور!”
من أعماق الوادي، انطلق ضوء أزرق حاد بسرعة مذهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك عدة مسارات معروفة بين المنطقتين الأولى والثانية، تسمح للمرء بالمرور عبر الحواجز، وكلها كانت محددة على الخريطة التي باعها برج تيان فنغ.
كان ملفوفًا داخل الضوء الأزرق سيف طائر – واحد بدا مألوفًا جدًا.
استعاد كونغ شين ثلاث شرائح يشم، وقام بتعليم الخرائط ببعض الملاحظات السريعة قبل تسليمها.
تغير تعبير باو قليلاً. كانت ردود أفعاله سريعة، حيث التوى جسده في محاولة للتهرب، لكن مهاجمه اختار اللحظة المثالية للضربة. مع وجود مساحة ضئيلة للمناورة، اضطر باو إلى التهرب بأفضل ما يمكن، ومع ذلك اخترق السيف الطائر صدره.
كان ملفوفًا داخل الضوء الأزرق سيف طائر – واحد بدا مألوفًا جدًا.
ومع ذلك، لم يخرج أي دم من جرحه.
أصبح تعبير باو أكثر قتامة. من محادثتهما، جمع ما حدث – لم يكن يتوقع أن تكون طموحات كونغ شين كبيرة جدًا، محاولة القضاء عليهم جميعًا في الكهف.
في نفس اللحظة، على بعد عدة زانغ، ظهر باو مرة أخرى، سالماً باستثناء هالة مضطربة قليلاً.
“أيها الجميع، لقد وصلنا إلى هذه النقطة، ومهمتي قد اكتملت. بعد هذا المكان، إما أنني لا أملك القدرة على استكشاف المزيد، أو أن المخاطر كبيرة جدًا. سيتعين عليكم المتابعة بمفردكم.”
الذي تم ضربه كان مجرد نسخة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك عدة مسارات معروفة بين المنطقتين الأولى والثانية، تسمح للمرء بالمرور عبر الحواجز، وكلها كانت محددة على الخريطة التي باعها برج تيان فنغ.
من أعماق الوادي، ظهر شخص، استعاد السيف الطائر. أصبح تعبيره مظلمًا وهو يحدق في باو، غير راضٍ بوضوح عن أن ضربته الموقوتة بعناية قد تم تحييدها بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طوال الرحلة، لم يكشف الشخص الذي كان يتعقبهم عن نفسه أبدًا، مما جعل الأمر يبدو وكأنه مجرد صدفة.
“كونغ شين!”
“ها هو النصف الآخر من الدفع. شكرًا لك على قيادة الطريق.”
عند التعرف على المهاجم، لم يظهر باو أي مفاجأة. ابتسم ببرودة. “كنت أعرف طوال الوقت أنك كنت تخطط لشيء سيء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الغابة صامتة بشكل مخيف، دون أدنى صوت، مع سكون مزعج يخيم على الجو.
“على الإطلاق، على الإطلاق!”
استعاد كونغ شين ثلاث شرائح يشم، وقام بتعليم الخرائط ببعض الملاحظات السريعة قبل تسليمها.
هز كونغ شين رأسه في الإنكار. “لقد التزمت دائمًا بالقواعد – هذه هي الطريقة التي بنيت بها سمعتي في وادي اللانهاية. هذه المرة، لم يكن لدي خيار… أنا فقط بحاجة إلى استعارة بعض من دمك وجوهرك—”
“ها هو النصف الآخر من الدفع. شكرًا لك على قيادة الطريق.”
قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، أصبح وجهه الشاحب فجأة قرمزيًا. وهو يمسك صدره، انخرط في سعال عنيف، كما لو كان على وشك سعال رئتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طوال الرحلة، لم يكشف الشخص الذي كان يتعقبهم عن نفسه أبدًا، مما جعل الأمر يبدو وكأنه مجرد صدفة.
“إذن أنت مجرد ضعيف مريض! وتجرؤ على التآمر ضدي!”
طالما أن الشخص لم يكن يستهدفهم، لم يكن لديهم أي نية للتدخل. أعمال الرجل المتجول كانت أولوية.
تألقت عينا باو. مع ضحكة باردة، ضرب دون تردد.
ومع ذلك، تمامًا كما تم تفريق الوهم، اندلع تغيير مفاجئ.
أسرع كونغ شين في التحكم بسيفه الطائر لصد الهجوم، لكن حركاته أصبحت متزايدة التخبط بسبب حالته الجسدية. أصبحت حركات سيفه تدريجيًا أقل دقة، مما سمح لباو بالحصول على اليد العليا. صمد كونغ شين لفترة، لكن هالته أصبحت أكثر اضطرابًا.
كان مثل هذا المشهد نادرًا في وادي اللانهاية، حيث كان الفوضى هي القاعدة. يجب أن تكون هذه الأشجار القديمة محظوظة بشكل استثنائي لتبقى على قيد الحياة دون إزعاج لفترة طويلة.
فجأة، صاح كونغ شين، “هل ستكتفي بالمشاهدة؟ إلى متى تخطط للاستمتاع بالعرض؟”
عندما كان على وشك اختراق الأشجار، انتشرت فجأة تموجات في الهواء، مشوهة المشهد أمامه. تحطمت الأشجار القديمة الشاهقة مثل انعكاسات على ماء مضطرب.
تغير تعبير باو فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الغابة صامتة بشكل مخيف، دون أدنى صوت، مع سكون مزعج يخيم على الجو.
خلفه، صدى ضحكة مرعبة في الهواء. “ظننت أن الأخ كونغ كان قويًا بما يكفي للتعامل مع هذا الشخص بسهولة دون مساعدتي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، كان سيف السيد تشينغ فنغ الطائر حادًا بما يكفي. وإلا، إذا كان كونغ شين قد كسب حتى القليل من الوقت، لاستنزفت طاقتنا، وربما نجحوا.
التوى الفضاء خلف باو، وظهر شخص يرتدي رداءً أسود من الفراغ، حاصر تراجعه.
“ها هو النصف الآخر من الدفع. شكرًا لك على قيادة الطريق.”
همس كونغ شين ببرودة. “أقل هراء! أنهِ هذا بسرعة! إذا فوتنا الفرصة، سيهرب الآخرون!”
تحدث الاثنان كما لو لم يكن هناك أحد آخر حاضرًا، من الواضح أنهما لا يأخذان باو على محمل الجد.
رد الرجل ذو الرداء الأسود بنبرة غير راضية، “إذا لم تكن قد غيرت الخطة بنفسك وأخرجت هؤلاء الأشخاص من الكهف تحت الأرض قبل الأوان، لما ذهبت جهودي سدى. كان يجب أن يكونوا جثثًا تحت سيوفنا منذ فترة طويلة – لماذا كل هذا العناء الإضافي؟”
ما كان خلفه كان واديًا يشبه شقًا رفيعًا في الأرض – ضيق، رطب، ومحاط بالظلام. بدا الوادي نفسه هادئًا، خاليًا من أي خطر واضح، ولكن في أقصى نهايته، صدى صوت غريب بشكل مستمر.
“ماذا تعرف؟” صرخ كونغ شين بغضب. “كيف كان من المفترض أن أتوقع أن يكون لدى شخص ما سيف طائر حاد جدًا؟ راهنت بثروتي بأكملها على ذلك الشيطان القديم جي مقابل سيف الضوء الأزرق، ومع ذلك كل ما يمكنه فعله هو ترك علامة ضحلة على الحجر. لكن سيف ذلك الشخص الطائر يمكنه قطع قطعة بسهولة! هل تعتقد أنني لم أرغب في كسب الوقت؟ لقد جذبتهم إلى الكهف، لكنهم أصبحوا مشبوهين. إذا تجرأت على القيام بأي حركة، كان هؤلاء الأشخاص سيقتلونني على الفور!”
ظهر غابة كثيفة في الأفق، مع أشجار قديمة شاهقة تمتد نحو السماء، وأوراقها الخصبة تشكل مظلة سميكة.
رفع الرجل ذو الرداء الأسود حاجبه. “ماذا؟ سيف الضوء الأزرق للشيطان القديم جي يصنف من بين أفضل القطع الأثرية من حيث الحدة، وأنت تخبرني أن هناك سيفًا أكثر حدة؟ ما هي درجته؟ هل يمكن أن يكون أسترا؟”
أصبح تعبير باو حذرًا. ركز طاقته وحث سيفه الطائر على المضي قدمًا لتفريق الوهم. الغريب أن الحاجز لم يرد، مما طمأنه قليلاً. لاحظ بعناية المشهد الذي تم الكشف عنه تحت الوهم.
“شاهدته وهو يتحكم في السيف – تحرك بسلاسة، لكنه لم يشعر بأنه أسترا. تخميني هو أنه تمت إضافة بعض المواد الروحية الخاصة إليه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الرجل ذو الرداء الأسود حاجبه. “ماذا؟ سيف الضوء الأزرق للشيطان القديم جي يصنف من بين أفضل القطع الأثرية من حيث الحدة، وأنت تخبرني أن هناك سيفًا أكثر حدة؟ ما هي درجته؟ هل يمكن أن يكون أسترا؟”
…
في مواجهة هجوم باو اليائس، بقي تعبير كونغ شين دون تغيير. فجأة، لمع وميض من الضوء الأحمر الدموي في مركز جبينه، كما لو أن ختمًا قد رفع – انفجرت هالته تمامًا.
تحدث الاثنان كما لو لم يكن هناك أحد آخر حاضرًا، من الواضح أنهما لا يأخذان باو على محمل الجد.
الذي تم ضربه كان مجرد نسخة.
أصبح تعبير باو أكثر قتامة. من محادثتهما، جمع ما حدث – لم يكن يتوقع أن تكون طموحات كونغ شين كبيرة جدًا، محاولة القضاء عليهم جميعًا في الكهف.
قبل المغادرة، ألقى تشين سانغ نظرة خاطفة على كونغ شين ورفيقيه.
لحسن الحظ، كان سيف السيد تشينغ فنغ الطائر حادًا بما يكفي. وإلا، إذا كان كونغ شين قد كسب حتى القليل من الوقت، لاستنزفت طاقتنا، وربما نجحوا.
ومع ذلك، تمامًا كما تم تفريق الوهم، اندلع تغيير مفاجئ.
عرف باو أنه إذا لم يهرب بسرعة، فهو ميت لا محالة.
رد الرجل ذو الرداء الأسود بنبرة غير راضية، “إذا لم تكن قد غيرت الخطة بنفسك وأخرجت هؤلاء الأشخاص من الكهف تحت الأرض قبل الأوان، لما ذهبت جهودي سدى. كان يجب أن يكونوا جثثًا تحت سيوفنا منذ فترة طويلة – لماذا كل هذا العناء الإضافي؟”
كانت قوة الرجل ذو الرداء الأسود لا تزال غامضة، لكن إصابات كونغ شين كانت حقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كونغ شين!”
مع وضع هذا في الاعتبار، ارتفع باو فجأة في الهواء، واختار الاختراق في اتجاه كونغ شين.
…
في مواجهة هجوم باو اليائس، بقي تعبير كونغ شين دون تغيير. فجأة، لمع وميض من الضوء الأحمر الدموي في مركز جبينه، كما لو أن ختمًا قد رفع – انفجرت هالته تمامًا.
رد الرجل ذو الرداء الأسود بنبرة غير راضية، “إذا لم تكن قد غيرت الخطة بنفسك وأخرجت هؤلاء الأشخاص من الكهف تحت الأرض قبل الأوان، لما ذهبت جهودي سدى. كان يجب أن يكونوا جثثًا تحت سيوفنا منذ فترة طويلة – لماذا كل هذا العناء الإضافي؟”
المرحلة المتوسطة من مرحلة بناء الأساس!
“شاهدته وهو يتحكم في السيف – تحرك بسلاسة، لكنه لم يشعر بأنه أسترا. تخميني هو أنه تمت إضافة بعض المواد الروحية الخاصة إليه…”
(نهاية الفصل)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلفه، صدى ضحكة مرعبة في الهواء. “ظننت أن الأخ كونغ كان قويًا بما يكفي للتعامل مع هذا الشخص بسهولة دون مساعدتي…”
كان ملفوفًا داخل الضوء الأزرق سيف طائر – واحد بدا مألوفًا جدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات