You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بوابة الخلود 372

الفصل 372: دبابير الرؤوس الشبحية

الفصل 372: دبابير الرؤوس الشبحية

“كم عدد الأشخاص؟” سأل الرجل المتجول.

تبادل الأستاذ والتلميذ النظرات قبل أن يضحك الأستاذ. “العشبة التي نحتاجها هي زهرة السم الدموي. جودتها ليست عالية، لكن خصائصها الطبية فريدة. بخلاف علاج مرض تلميذي، ليس لها أي استخدام آخر ومن المحتمل ألا تثير اهتمامك. إذا كنت مستعدًا لمرافقتنا، فلا يمكنني أن أطلب أكثر.”

أجاب تشين سانغ: “حتى الآن، لم أر سوى شخص واحد.”

لم تكن المرأة ذات الثوب الأحمر والآخرون ينوون المخاطرة بأنفسهم من أجل شخص آخر وكانوا على وشك الموافقة. ولكن قبل أن يتمكنوا من الكلام، قطع تشين سانغ فجأة: “هذا المكان على حافة عرين المخلوقات الشبحية. إذا ذهب السيد كونغ بمفرده وواجه خطرًا، أخشى أننا قد لا نتمكن من إنقاذه في الوقت المناسب. سيكون أكثر أمانًا أن نذهب جميعًا معًا ونراقب ظهور بعضنا البعض. ما رأيكما؟”

فكر الرجل المتجول للحظة ثم قال: “كنا حذرين في السوق، ولم نستفز أي أعداء. لا ينبغي أن يكونوا قادمين خصيصًا لنا. هل يمكن أن يكون عدوًا لشخص آخر؟”

“حسنًا!”

“هل يمكن أن يكون كونغ شين قد كشف عن طريق الخطأ معلومات عن عروق الذهب البارد؟” نظر تشين سانغ إلى ظهر كونغ شين. كان يقود الطريق بجدية، ويتصرف بطاعة الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهم الرجل المتجول على الفور تفكير تشين سانغ.

أما المرأة ذات الثوب الأحمر والآخرون، فلم يظهر منهم أي سلوك مريب. لم يلاحظ تشين سانغ والرجل المتجول أي شخص يترك علامات أو يرسل رسائل خارجًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بقي الأستاذ مصممًا وقال بحزم: “قضيت سنوات أبحث في كل مكان عن هذه الزهرة الوحيدة للسم الدموي. بغض النظر عن الخطر، يجب أن أحاول.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من الصعب القول!”

كانت هذه خلايا دبابير، سوداء قاتمة مثل الحبر. الأكثر رعبًا، من وقت لآخر، كانت دبابير سوداء كبيرة تخرج من الخلايا، كل واحدة بحجم قبضة شخص بالغ!

تأمل الرجل المتجول. “سأراقب المؤخرة. أخ تشين، أنت راقب كونغ شين والآخرين. إذا لم يكن الأمر متعلقًا بنا، فهذا أفضل. ولكن إذا ساءت الأمور، إما أن نأسر قائدهم أولاً أو نهرب باستخدام قارب الخيزران الروحي الطائر. من الناحية المثالية، يجب أن نأخذ كونغ شين معنا. وادي اللانهاية خادع ومتغير دائمًا؛ بضع كلمات لن تكفي للتنقل فيه. ما زلنا بحاجة إليه ليقود الطريق…”

بدت الدبابير شريرة بشكل لا يصدق، مع ثلاثة أزواج من الأجنحة الدموية ولسعات شائكة في أطراف ذيولها، تتلألأ بتوهج أزرق-أخضر شرير – نظرة واحدة كانت كافية لمعرفة أنها شديدة السمية.

أومأ تشين سانغ. “عندما يحين الوقت، ساعدني في كسب بعض الوقت. طالما يمكنني استدعاء تعويذة نجمية، فلن تشكل أي عدد من الشياطين أو الأرواح تهديدًا.”

كان الجميع فضوليين بشأن الدبابير السامة، لكن لا أحد أراد اختبارها مباشرة والمخاطرة باستفزازها. بما أن تشين سانغ كان مستعدًا لقيادة الطريق، لم يحاول أحد، ولا حتى الأستاذ، إيقافه.

“حسنًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بقي الأستاذ مصممًا وقال بحزم: “قضيت سنوات أبحث في كل مكان عن هذه الزهرة الوحيدة للسم الدموي. بغض النظر عن الخطر، يجب أن أحاول.”

(نهاية الفصل)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الممر ملتوياً ومتعرجًا، وبعد السير لمسافة معينة، بدأ يرتفع تدريجيًا. أقام تشين سانغ عدة حواجز تحذيرية على طول الطريق، ولكن لم يتم تفعيل أي منها.

فحص كونغ شين المحتويات، ورأى أن كل شيء في محله، وكشف عن ابتسامة راضية. “هذه الدبابير السامة لا يجب الاستهانة بها. أيها الممارس، يجب أن تتحرك بحذر شديد. نحن، مع ذلك، يجب أن نستمر في التقدم إلى أعماق وادي اللانهاية، لذا سنغادر.”

بعد ما يقرب من ساعة، ظهر المخرج أخيرًا في الأمام.

بعد التأكد من أن الخارج آمن، خرج المجموعة واحدًا تلو الآخر، هاربين أخيرًا من الظلام القاتم للممر.

لم يتوقع الزوج الأستاذ والتلميذ أيضًا وجود العديد من الدبابير السامة الغريبة تحرس المنطقة. أصبحت تعابيرهم قاتمة.

كان مخرج الكهف في منتصف الجبل، مع عش الأشباح يلوح مباشرة فوقه. لم يجرؤ أحد على إصدار صوت، يتبعون كونغ شين بحذر سيرًا على الأقدام عبر الجبل.

كان مخرج الكهف في منتصف الجبل، مع عش الأشباح يلوح مباشرة فوقه. لم يجرؤ أحد على إصدار صوت، يتبعون كونغ شين بحذر سيرًا على الأقدام عبر الجبل.

قبل أن يصلوا إلى القاعدة، توقف كونغ شين فجأة، وواجه الزوج الأستاذ والتلميذ، وأشار إلى اليسار، متحدثًا بصوت خافت: “العشبة الروحية التي تحتاجونها تنمو على ذلك الجرف هناك. سآخذكم إلى هناك الآن. يمكن للبقية أن يستريحوا هنا للحظة – سأعود قريبًا.”

“أيها الممارس، هل تنوي حصاد زهرة السم الدموي أثناء مواجهة هذه الدبابير السامة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالنظر في الاتجاه الذي أشار إليه كونغ شين، لم يتمكنوا من رؤية سوى مساحة شاسعة من الضباب الدموي.

بقي الرجل المتجول فقط خلفه، مستعدًا بقطعته الأثرية، مستعدًا للتدخل في أي لحظة.

تلك المنطقة تقع مباشرة تحت عش الأشباح، حيث كانت الضبابية الدموية تتدفق، وتملأ العويل الأشباح الهواء. نظرة واحدة كانت كافية لمعرفة أنها بعيدة عن كونها مكانًا آمنًا.

بعد ما يقرب من ساعة، ظهر المخرج أخيرًا في الأمام.

لم تكن المرأة ذات الثوب الأحمر والآخرون ينوون المخاطرة بأنفسهم من أجل شخص آخر وكانوا على وشك الموافقة. ولكن قبل أن يتمكنوا من الكلام، قطع تشين سانغ فجأة: “هذا المكان على حافة عرين المخلوقات الشبحية. إذا ذهب السيد كونغ بمفرده وواجه خطرًا، أخشى أننا قد لا نتمكن من إنقاذه في الوقت المناسب. سيكون أكثر أمانًا أن نذهب جميعًا معًا ونراقب ظهور بعضنا البعض. ما رأيكما؟”

تجاهل تشين سانغ أفكار الآخرين. كان هدفه ببساطة هو التقاط بضع من الدبابير السامة.

لم يكن اقتراح تشين سانغ بدافع القلق على الزوج الأستاذ والتلميذ، بل لاختبار شيء ما.

حتى ممارسي بناء الأساس مثلهم لن تكون لديهم فرصة إذا علقوا في سرب. مصيرهم لن يكون سوى بائس.

إذا كان كونغ شين يكذب ولم تكن هناك أعشاب روحية هناك، فسيكون من الواضح أن لديه نوايا أخرى.

كانت هذه خلايا دبابير، سوداء قاتمة مثل الحبر. الأكثر رعبًا، من وقت لآخر، كانت دبابير سوداء كبيرة تخرج من الخلايا، كل واحدة بحجم قبضة شخص بالغ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فهم الرجل المتجول على الفور تفكير تشين سانغ.

مع ذلك، غيرت المجموعة اتجاهها. عبروا الجبل دون أي حادث، فقط ليجدوا الطريق أمامهم مقطوعًا فجأة، مما كشف عن هاوية لا قاع لها أمامهم.

تبادلت المرأة ذات الثوب الأحمر والممارس المسمى باو نظرات، وتأملا لفترة وجيزة، ثم وافقا.

لم يكن اقتراح تشين سانغ بدافع القلق على الزوج الأستاذ والتلميذ، بل لاختبار شيء ما.

هز الممارس المسمى باو مروحته، وواجه الزوج الأستاذ والتلميذ وقال بمزاح: “أيها الممارس، ألست خائفًا من أن نسرق عشبتك الروحية؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الممر ملتوياً ومتعرجًا، وبعد السير لمسافة معينة، بدأ يرتفع تدريجيًا. أقام تشين سانغ عدة حواجز تحذيرية على طول الطريق، ولكن لم يتم تفعيل أي منها.

تبادل الأستاذ والتلميذ النظرات قبل أن يضحك الأستاذ. “العشبة التي نحتاجها هي زهرة السم الدموي. جودتها ليست عالية، لكن خصائصها الطبية فريدة. بخلاف علاج مرض تلميذي، ليس لها أي استخدام آخر ومن المحتمل ألا تثير اهتمامك. إذا كنت مستعدًا لمرافقتنا، فلا يمكنني أن أطلب أكثر.”

نظر الممارس المسمى باو إلى الدبابير التي تطن بشكل فوضوي في الهواء، شعر بوخز في فروة رأسه من القلق. ظهر أثر من الرعب في عينيه، وتراجع غريزيًا بضع خطوات، خوفًا من أن يلاحظه السرب.

مع ذلك، غيرت المجموعة اتجاهها. عبروا الجبل دون أي حادث، فقط ليجدوا الطريق أمامهم مقطوعًا فجأة، مما كشف عن هاوية لا قاع لها أمامهم.

“هل يمكن أن يكون كونغ شين قد كشف عن طريق الخطأ معلومات عن عروق الذهب البارد؟” نظر تشين سانغ إلى ظهر كونغ شين. كان يقود الطريق بجدية، ويتصرف بطاعة الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من داخل الهاوية جاء ليس فقط عويل المخلوقات الشبحية الحاد ولكن أيضًا صوت طنين غريب.

ألقى الأستاذ حقيبة بذور الخردل إلى كونغ شين وضم يديه. “شكرًا لك، أيها الممارس.”

رفع كونغ شين يده وأشار إلى الجرف على الجانب المقابل. “أيها الممارسون، انظروا. زهرة السم الدموي هناك بالضبط.”

ومع ذلك، اختلفت هذه الدبابير السامة بشكل كبير عن تلك الموضحة في شريحة اليشم. كان الاختلاف الأكثر ملاحظة هو أجنحتها الدموية الثلاثة. كانت دبابير الرؤوس الشبحية الحقيقية لها أجنحة شفافة.

نظر الجميع ورأوا شقًا في وجه الجرف. بالداخل، بالتأكيد، ازدهرت زهرة غريبة بلون الدم بحجم صينية فضية – كانت بالضبط زهرة السم الدموي التي كان الزوج الأستاذ والتلميذ يبحثان عنها.

في اللحظة التي رأوا فيها الكرات بوضوح، استنشق الجميع أنفاسهم حادًا دون قصد.

ما كان غريبًا، مع ذلك، أنه أسفل زهرة السم الدموي، علقت عدة كرات سوداء ضخمة على جدار الصخر.

كانت هذه خلايا دبابير، سوداء قاتمة مثل الحبر. الأكثر رعبًا، من وقت لآخر، كانت دبابير سوداء كبيرة تخرج من الخلايا، كل واحدة بحجم قبضة شخص بالغ!

في اللحظة التي رأوا فيها الكرات بوضوح، استنشق الجميع أنفاسهم حادًا دون قصد.

“كم عدد الأشخاص؟” سأل الرجل المتجول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خلايا الدبابير!

“حسنًا!”

كانت هذه خلايا دبابير، سوداء قاتمة مثل الحبر. الأكثر رعبًا، من وقت لآخر، كانت دبابير سوداء كبيرة تخرج من الخلايا، كل واحدة بحجم قبضة شخص بالغ!

تأمل الرجل المتجول. “سأراقب المؤخرة. أخ تشين، أنت راقب كونغ شين والآخرين. إذا لم يكن الأمر متعلقًا بنا، فهذا أفضل. ولكن إذا ساءت الأمور، إما أن نأسر قائدهم أولاً أو نهرب باستخدام قارب الخيزران الروحي الطائر. من الناحية المثالية، يجب أن نأخذ كونغ شين معنا. وادي اللانهاية خادع ومتغير دائمًا؛ بضع كلمات لن تكفي للتنقل فيه. ما زلنا بحاجة إليه ليقود الطريق…”

الصوت الطنان الذي سمعوه سابقًا جاء من هذه الدبابير السامة في الطيران.

رفع كونغ شين يده وأشار إلى الجرف على الجانب المقابل. “أيها الممارسون، انظروا. زهرة السم الدموي هناك بالضبط.”

بدت الدبابير شريرة بشكل لا يصدق، مع ثلاثة أزواج من الأجنحة الدموية ولسعات شائكة في أطراف ذيولها، تتلألأ بتوهج أزرق-أخضر شرير – نظرة واحدة كانت كافية لمعرفة أنها شديدة السمية.

تبادلت المرأة ذات الثوب الأحمر والممارس المسمى باو نظرات، وتأملا لفترة وجيزة، ثم وافقا.

دبور واحد بمفرده سيكون يمكن التحكم فيه. ولكن مع العديد من الخلايا، يجب أن يكون هناك الآلاف، إن لم يكن عشرات الآلاف، منهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بقي الأستاذ مصممًا وقال بحزم: “قضيت سنوات أبحث في كل مكان عن هذه الزهرة الوحيدة للسم الدموي. بغض النظر عن الخطر، يجب أن أحاول.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

علاوة على ذلك، من طريقة تحريك أجنحتها للهواء، كان من الواضح أن هذه الدبابير لم تكن مخلوقات عادية. بعد النمو في الضباب الدموي لسنوات لا تحصى، من المحتمل أنها خضعت لشكل من أشكال التحور.

حتى ممارسي بناء الأساس مثلهم لن تكون لديهم فرصة إذا علقوا في سرب. مصيرهم لن يكون سوى بائس.

“أيها الممارس، هل تنوي حصاد زهرة السم الدموي أثناء مواجهة هذه الدبابير السامة؟”

كان الجميع فضوليين بشأن الدبابير السامة، لكن لا أحد أراد اختبارها مباشرة والمخاطرة باستفزازها. بما أن تشين سانغ كان مستعدًا لقيادة الطريق، لم يحاول أحد، ولا حتى الأستاذ، إيقافه.

نظر الممارس المسمى باو إلى الدبابير التي تطن بشكل فوضوي في الهواء، شعر بوخز في فروة رأسه من القلق. ظهر أثر من الرعب في عينيه، وتراجع غريزيًا بضع خطوات، خوفًا من أن يلاحظه السرب.

بدت الدبابير شريرة بشكل لا يصدق، مع ثلاثة أزواج من الأجنحة الدموية ولسعات شائكة في أطراف ذيولها، تتلألأ بتوهج أزرق-أخضر شرير – نظرة واحدة كانت كافية لمعرفة أنها شديدة السمية.

لم يتوقع الزوج الأستاذ والتلميذ أيضًا وجود العديد من الدبابير السامة الغريبة تحرس المنطقة. أصبحت تعابيرهم قاتمة.

تأمل الرجل المتجول. “سأراقب المؤخرة. أخ تشين، أنت راقب كونغ شين والآخرين. إذا لم يكن الأمر متعلقًا بنا، فهذا أفضل. ولكن إذا ساءت الأمور، إما أن نأسر قائدهم أولاً أو نهرب باستخدام قارب الخيزران الروحي الطائر. من الناحية المثالية، يجب أن نأخذ كونغ شين معنا. وادي اللانهاية خادع ومتغير دائمًا؛ بضع كلمات لن تكفي للتنقل فيه. ما زلنا بحاجة إليه ليقود الطريق…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، بقي الأستاذ مصممًا وقال بحزم: “قضيت سنوات أبحث في كل مكان عن هذه الزهرة الوحيدة للسم الدموي. بغض النظر عن الخطر، يجب أن أحاول.”

من بين ممتلكات دي كيو، كانت هناك شريحة يشم خلفها ممارس في مرحلة النواة الذهبية من طائفة يولينغ. سجلت تلك الشريحة معلومات عن دبابير الرؤوس الشبحية – نوع نادر بشكل استثنائي.

قال كونغ شين بصوت منخفض: “وفقًا لاتفاقنا، أحضرتك إلى هنا. مهمتي اكتملت. حصاد زهرة السم الدموي متروك لك. أما بالنسبة للنصف المتبقي من دفعي…”

ألقى الأستاذ حقيبة بذور الخردل إلى كونغ شين وضم يديه. “شكرًا لك، أيها الممارس.”

ألقى الأستاذ حقيبة بذور الخردل إلى كونغ شين وضم يديه. “شكرًا لك، أيها الممارس.”

فحص كونغ شين المحتويات، ورأى أن كل شيء في محله، وكشف عن ابتسامة راضية. “هذه الدبابير السامة لا يجب الاستهانة بها. أيها الممارس، يجب أن تتحرك بحذر شديد. نحن، مع ذلك، يجب أن نستمر في التقدم إلى أعماق وادي اللانهاية، لذا سنغادر.”

أومأ تشين سانغ. “عندما يحين الوقت، ساعدني في كسب بعض الوقت. طالما يمكنني استدعاء تعويذة نجمية، فلن تشكل أي عدد من الشياطين أو الأرواح تهديدًا.”

تشين سانغ، الذي كان صامتًا على الجانب، تحرك فجأة بلمح البصر. في لحظة، ظهر على حافة الهاوية. بعد لحظة من التأمل، استعاد حبله الروحي.

أجاب تشين سانغ: “حتى الآن، لم أر سوى شخص واحد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بإيماءة من يده، خفت توهج الحبل الروحي. ثم، بنقرة من أصابعه، انجرف الحبل بصمت نحو خلايا الدبابير.

فحص كونغ شين المحتويات، ورأى أن كل شيء في محله، وكشف عن ابتسامة راضية. “هذه الدبابير السامة لا يجب الاستهانة بها. أيها الممارس، يجب أن تتحرك بحذر شديد. نحن، مع ذلك، يجب أن نستمر في التقدم إلى أعماق وادي اللانهاية، لذا سنغادر.”

عند رؤية أفعال تشين سانغ، تراجع الآخرون، خوفًا من الوقوع في أي خطر، على الفور.

“هل يمكن أن يكون كونغ شين قد كشف عن طريق الخطأ معلومات عن عروق الذهب البارد؟” نظر تشين سانغ إلى ظهر كونغ شين. كان يقود الطريق بجدية، ويتصرف بطاعة الآن.

بقي الرجل المتجول فقط خلفه، مستعدًا بقطعته الأثرية، مستعدًا للتدخل في أي لحظة.

تأمل الرجل المتجول. “سأراقب المؤخرة. أخ تشين، أنت راقب كونغ شين والآخرين. إذا لم يكن الأمر متعلقًا بنا، فهذا أفضل. ولكن إذا ساءت الأمور، إما أن نأسر قائدهم أولاً أو نهرب باستخدام قارب الخيزران الروحي الطائر. من الناحية المثالية، يجب أن نأخذ كونغ شين معنا. وادي اللانهاية خادع ومتغير دائمًا؛ بضع كلمات لن تكفي للتنقل فيه. ما زلنا بحاجة إليه ليقود الطريق…”

كان الجميع فضوليين بشأن الدبابير السامة، لكن لا أحد أراد اختبارها مباشرة والمخاطرة باستفزازها. بما أن تشين سانغ كان مستعدًا لقيادة الطريق، لم يحاول أحد، ولا حتى الأستاذ، إيقافه.

تبادل الأستاذ والتلميذ النظرات قبل أن يضحك الأستاذ. “العشبة التي نحتاجها هي زهرة السم الدموي. جودتها ليست عالية، لكن خصائصها الطبية فريدة. بخلاف علاج مرض تلميذي، ليس لها أي استخدام آخر ومن المحتمل ألا تثير اهتمامك. إذا كنت مستعدًا لمرافقتنا، فلا يمكنني أن أطلب أكثر.”

تجاهل تشين سانغ أفكار الآخرين. كان هدفه ببساطة هو التقاط بضع من الدبابير السامة.

نظر الممارس المسمى باو إلى الدبابير التي تطن بشكل فوضوي في الهواء، شعر بوخز في فروة رأسه من القلق. ظهر أثر من الرعب في عينيه، وتراجع غريزيًا بضع خطوات، خوفًا من أن يلاحظه السرب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا لم يكن مخطئًا، يجب أن تكون هذه المخلوقات نوعًا نادرًا من الحشرات المعروفة باسم دبابير الرؤوس الشبحية.

تلك المنطقة تقع مباشرة تحت عش الأشباح، حيث كانت الضبابية الدموية تتدفق، وتملأ العويل الأشباح الهواء. نظرة واحدة كانت كافية لمعرفة أنها بعيدة عن كونها مكانًا آمنًا.

من بين ممتلكات دي كيو، كانت هناك شريحة يشم خلفها ممارس في مرحلة النواة الذهبية من طائفة يولينغ. سجلت تلك الشريحة معلومات عن دبابير الرؤوس الشبحية – نوع نادر بشكل استثنائي.

لم تكن المرأة ذات الثوب الأحمر والآخرون ينوون المخاطرة بأنفسهم من أجل شخص آخر وكانوا على وشك الموافقة. ولكن قبل أن يتمكنوا من الكلام، قطع تشين سانغ فجأة: “هذا المكان على حافة عرين المخلوقات الشبحية. إذا ذهب السيد كونغ بمفرده وواجه خطرًا، أخشى أننا قد لا نتمكن من إنقاذه في الوقت المناسب. سيكون أكثر أمانًا أن نذهب جميعًا معًا ونراقب ظهور بعضنا البعض. ما رأيكما؟”

ومع ذلك، اختلفت هذه الدبابير السامة بشكل كبير عن تلك الموضحة في شريحة اليشم. كان الاختلاف الأكثر ملاحظة هو أجنحتها الدموية الثلاثة. كانت دبابير الرؤوس الشبحية الحقيقية لها أجنحة شفافة.

بقي الرجل المتجول فقط خلفه، مستعدًا بقطعته الأثرية، مستعدًا للتدخل في أي لحظة.

علاوة على ذلك، كانت الدبابير السامة أمامهم أيضًا أكبر في الحجم من دبابير الرؤوس الشبحية المسجلة في شريحة اليشم.

نظر الممارس المسمى باو إلى الدبابير التي تطن بشكل فوضوي في الهواء، شعر بوخز في فروة رأسه من القلق. ظهر أثر من الرعب في عينيه، وتراجع غريزيًا بضع خطوات، خوفًا من أن يلاحظه السرب.

منذ الحصول على شريحة اليشم، كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها تشين سانغ مثل هذه الحشرات النادرة.

بعد ما يقرب من ساعة، ظهر المخرج أخيرًا في الأمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على عكس دي كيو، لم يكن لديه الوقت أو الطاقة للبحث في العالم عن مختلف الحشرات النادرة. ولكن الآن بعد أن عثر عليها، بالتأكيد لن يدع الفرصة تفوته.

“هل يمكن أن يكون كونغ شين قد كشف عن طريق الخطأ معلومات عن عروق الذهب البارد؟” نظر تشين سانغ إلى ظهر كونغ شين. كان يقود الطريق بجدية، ويتصرف بطاعة الآن.

(نهاية الفصل)

بعد التأكد من أن الخارج آمن، خرج المجموعة واحدًا تلو الآخر، هاربين أخيرًا من الظلام القاتم للممر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس دي كيو، لم يكن لديه الوقت أو الطاقة للبحث في العالم عن مختلف الحشرات النادرة. ولكن الآن بعد أن عثر عليها، بالتأكيد لن يدع الفرصة تفوته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط