الفصل 370: خام الذهب البارد
على الرغم من أن المجموعة كانت قوية جدًا، إلا أنهم كانوا في حالة مزرية أثناء مطاردة الأرواح الشريرة لهم.
“إذا كنتم جميعًا لا تريدون الذهب البارد، فلأصر. المخرج أمامنا مباشرة. إذا كنت لا تصدقوني، يمكنكم التحقق بأنفسكم.
انطلق كونغ شين بسرعة إلى داخل الكهف، بينما هرع الآخرون لاتباعه. لكن لسوء حظهم، تبين أن الكهف طريق مسدود!
تم تشكيل السيف الأبنوسي من شظايا تعويذة نجمية وتقسيتها لاحقًا برمز قتل. إذا لم يكن هناك شيء آخر، فإن حدتها تفوق بكثير أي قطعة أثرية عادية.
في لحظة، تم سد المدخل تمامًا بالأرواح الشريرة. أصبحت العويل الغريب في الخارج أكثر حدة، مما جعل من المستحيل معرفة عدد هذه المخلوقات التي تم تنبيهها داخل الكهف تحت الأرض.
“في الأصل، كانت المنطقة أعلاه تعج بالمخلوقات الشبحية – أكثر بكثير مما ترونه الآن. احتلت عشرات الآلاف منهم الجبال المحيطة، وحولت هذا المكان إلى فخ موت. لم يجرؤ أحد على التعدي، ولهذا السبب ظل هذا الممر الخفي غير مكتشف.”
تغيرت تعابير الجميع بشكل كبير. حدقوا في كونغ شين بعدائية، بما في ذلك تشين سانغ الذي كان قد طور بالفعل نية قتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم كونغ شين بمرارة. “هذا المكان قد غذى منجم الذهب البارد الأم، وقد تأثر العرق بأكمله بخصائصه، مما جعل هذه الصخور قاسية بشكل غير طبيعي. هذا السيف الأزرق هو أثمن كنز يمكنني العثور عليه بعد استنفاد جميع وسائلي. حتى أنني جربت تعاويذ العناصر الخمسة وتقنيات أخرى، لكن لم يكن أي منها فعالاً. الخيار الوحيد هو القوة الغاشمة – التعدين ببطء وثبات…”
كان من المقبول أن يكذب كونغ شين أكاذيب بيضاء صغيرة لاختصار الطريق، لكن قيادتهم مباشرة إلى طريق مسدود لم يكن مختلفًا عن إرسالهم إلى حتفهم. مثل هذه الجريمة لا تغتفر!
بحلول الآن، تجمع المزيد والمزيد من الأرواح الشريرة في الخارج، تصطدم بمدخل الكهف. كان الضغط على المجموعة يتزايد.
“يجب أنك تريد الموت!”
ومع ذلك، ظل هدفهم الأساسي هو المهمة الأكثر أهمية.
ثارت غضب المرأة ذات الرداء الأحمر، ووجهت قطعها الأثرية مباشرة نحو كونغ شين، وكشفت تمامًا عن نيتها في القتل.
بحلول الآن، تجمع المزيد والمزيد من الأرواح الشريرة في الخارج، تصطدم بمدخل الكهف. كان الضغط على المجموعة يتزايد.
بشكل غير متوقع، ظل كونغ شين هادئًا ومرتاحًا، كما لو أنه ليس لديه ما يخشاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون مزيد من التأخير، ضبطت المجموعة تشكيلها بسرعة، وعملت معًا لصد الأرواح الشريرة، مما أعطى كونغ شين الوقت للتعدين. استعاد كونغ شين سيفًا أزرق لامعًا وحقنه بالطاقة الروحية. مع وميض من الضوء الأزرق، ألقى السيف على الجدار الحجري.
عبس تشين سانغ. وجد أفعال كونغ شين غريبة جدًا. ما المغزى من هذا؟ بعد كل شيء، كان كونغ شين نفسه محاصرًا أيضًا. إذا كان الجميع سيموتون، فسيكون هو أول من يذهب. لا يوجد أحمق سيكون غبيًا بما يكفي لوضع مخطط لن يؤدي إلا إلى هلاكه.
“هل هذا…”
مع وضع ذلك في الاعتبار، حوّل تشين سانغ نظره بعيدًا عن كونغ شين وبدأ بدلاً من ذلك في فحص المحيط. عندما وقعت عيناه على جدران الكهف، تغير تعبيره بشكل خفي.
كان من المقبول أن يكذب كونغ شين أكاذيب بيضاء صغيرة لاختصار الطريق، لكن قيادتهم مباشرة إلى طريق مسدود لم يكن مختلفًا عن إرسالهم إلى حتفهم. مثل هذه الجريمة لا تغتفر!
أشار كونغ شين بهدوء نحو أعماق الكهف. “انظروا جميعًا إلى هذه الجدران الحجرية. هل تلاحظون أي اختلاف مقارنة بالخارج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الممارس المسمى باو أول من تعرف على هذا التوهج البارد. صُدم، وصاح: “هل يمكن أن يكون هذا منجم الذهب البارد الأم؟”
اندهش الجميع وأداروا رؤوسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون مزيد من التأخير، ضبطت المجموعة تشكيلها بسرعة، وعملت معًا لصد الأرواح الشريرة، مما أعطى كونغ شين الوقت للتعدين. استعاد كونغ شين سيفًا أزرق لامعًا وحقنه بالطاقة الروحية. مع وميض من الضوء الأزرق، ألقى السيف على الجدار الحجري.
بفضل تذكير كونغ شين، لاحظوا أخيرًا شيئًا غير عادي. على عكس الحجر الأسود بالكامل في الخارج، كانت هذه الجدران تتوهج بشكل خافت بضوء أبيض جليدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، واصل كونغ شين ضرب الجدار الحجري بسيفه، لكن الكفاءة كانت مروعة. بعد عشرات الضربات، بالكاد تمكن من استخراج قطعة واحدة من منجم الذهب البارد الأم.
في أكثر البقع وضوحًا، يمكنهم حتى تمييز محيط بلورة بحجم ظفر مغروسة داخل الصخر.
تعرف تشين سانغ عليه حتى قبل الممارس باو.
“هل هذا…”
ضحك باو فجأة ونظر حوله إلى المجموعة. “الكنز أمامنا مباشرة. هل سنتخلى عنه حقًا؟ قد تكون الأرواح الشريرة قوية، ولكن طالما نستخدم أوراقنا الرابحة ونعمل معًا، فإن إبعادهم لبعض الوقت لا ينبغي أن يكون صعبًا للغاية. نستخرج بقدر ما نستطيع، وإذا أصبحت الأمور خطيرة، ننسحب على الفور. نحن جميعًا ممارسون مخضرمون؛ نعرف متى نتقدم ومتى نتراجع. طالما نتصرف بحكمة، هل نحتاج حقًا إلى الخوف من الموت بسبب الجشع؟”
كان الممارس المسمى باو أول من تعرف على هذا التوهج البارد. صُدم، وصاح: “هل يمكن أن يكون هذا منجم الذهب البارد الأم؟”
بفضل تذكير كونغ شين، لاحظوا أخيرًا شيئًا غير عادي. على عكس الحجر الأسود بالكامل في الخارج، كانت هذه الجدران تتوهج بشكل خافت بضوء أبيض جليدي.
“الذهب البارد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه الممارس باو بتشكك وسأل: “ما الذي تقترحه؟ أنت على استعداد لتقاسم المنجم الأم معنا؟”
معظم المجموعة سمعوا على الأقل عن الذهب البارد.
الضربة القوية من كونغ شين لم تترك سوى علامة سيف ضحلة على الجدار الحجري!
تعرف تشين سانغ عليه حتى قبل الممارس باو.
قال كونغ شين بموضوعية: “من يجدها يحصل على نصيب – أنا أفهم هذا المبدأ جيدًا. أي شيء نستخرجه، نقسمه بالتساوي بين جميع الحاضرين. اعتبروه طريقتي في التعويض. وإلا، أشك في أن أيًا منكم سيسمح لي بالمغادرة بهذه السهولة. بالإضافة إلى ذلك، مع وجود الأرواح الشريرة الكامنة في الخارج، فإن تعدين هذا المنجم الأم سيتطلب منا جميعًا العمل معًا.”
الملاحظات التي أعطاه إياها مدير وو تضمنت أوصافًا لمواد روحية نادرة، بما في ذلك الذهب البارد. عند دمجه في القطع الأثرية، لا يمنحها فقط خصائص البرد القاسية ولكن يعزز أيضًا متانتها بشكل كبير – مادة ثمينة بشكل لا يصدق.
“لسوء الحظ، فإن تطويري ضعيف جدًا بحيث لا يمكنني التعدين بمفردي، ولا أجرؤ على نشر وجوده. إذا تعاونت مع قوى أخرى، فمن المحتمل أن أُلتهم دون حتى بقاء عظامي. وبالتالي، لم يكن لدي خيار سوى اللجوء إلى هذا الإجراء اليائس.
لنفكر أنهم لم يصلوا بعد إلى الأعماق الحقيقية لوادي اللانهاية، وقد عثروا بالفعل على عرق من الذهب البارد. كان هذا المكان حقًا أرضًا للكنوز.
مع وضع ذلك في الاعتبار، حوّل تشين سانغ نظره بعيدًا عن كونغ شين وبدأ بدلاً من ذلك في فحص المحيط. عندما وقعت عيناه على جدران الكهف، تغير تعبيره بشكل خفي.
أومأ كونغ شين.
منجم ذهب بارد بحجم قبضة اليد لن ينتج سوى حبة بحجم حبة من الذهب البارد المكرر. ولكن إذا كان العرق كبيرًا بما يكفي، حتى بعد تقسيمه بين الجميع، فسيكون الأمر يستحق الجهد.
“هذا صحيح. هذا بالفعل منجم الذهب البارد الأم. بعد التكرير، يمكن معالجته إلى ذهب بارد ثمين.”
الملاحظات التي أعطاه إياها مدير وو تضمنت أوصافًا لمواد روحية نادرة، بما في ذلك الذهب البارد. عند دمجه في القطع الأثرية، لا يمنحها فقط خصائص البرد القاسية ولكن يعزز أيضًا متانتها بشكل كبير – مادة ثمينة بشكل لا يصدق.
“في الأصل، كانت المنطقة أعلاه تعج بالمخلوقات الشبحية – أكثر بكثير مما ترونه الآن. احتلت عشرات الآلاف منهم الجبال المحيطة، وحولت هذا المكان إلى فخ موت. لم يجرؤ أحد على التعدي، ولهذا السبب ظل هذا الممر الخفي غير مكتشف.”
من الواضح أنه لا أحد يستطيع مقاومة جاذبية الذهب البارد. نظرًا لأنهم كانوا متأكدين من أن المخرج كان أمامهم مباشرة، فقد اختاروا عدم متابعة مسألة خداع كونغ شين السابق.
“لو لم يكن ذلك، لكان هذا المنجم الأم قد تم استخراجه منذ فترة طويلة.”
“لو لم يكن ذلك، لكان هذا المنجم الأم قد تم استخراجه منذ فترة طويلة.”
“بعد الاضطراب الأخير، لاحظت تغيرًا كبيرًا في الوكر هنا. انخفض عدد المخلوقات الشبحية بشكل كبير، لذلك اغتنمت الفرصة للتسلل والتحقيق. عندها اكتشفت هذا الممر والمنجم الأم.”
“الذهب البارد؟”
“لسوء الحظ، فإن تطويري ضعيف جدًا بحيث لا يمكنني التعدين بمفردي، ولا أجرؤ على نشر وجوده. إذا تعاونت مع قوى أخرى، فمن المحتمل أن أُلتهم دون حتى بقاء عظامي. وبالتالي، لم يكن لدي خيار سوى اللجوء إلى هذا الإجراء اليائس.
انغرست قطعتها الأثرية الشبيهة بالإبرة بسهولة في الجدار، ولحظة، أضاء وجهها بالرضا. ومع ذلك، قبل أن تتمكن من الاحتفال، شعرت بمقاومة هائلة من خلال القطعة الأثرية. تمكنت من اختراق أقل من تسون قبل أن تتعثر، مستنفدة تمامًا من زخمها.
“إذا كنتم جميعًا لا تريدون الذهب البارد، فلأصر. المخرج أمامنا مباشرة. إذا كنت لا تصدقوني، يمكنكم التحقق بأنفسكم.
ثارت غضب المرأة ذات الرداء الأحمر، ووجهت قطعها الأثرية مباشرة نحو كونغ شين، وكشفت تمامًا عن نيتها في القتل.
“ومع ذلك، لن يمر وقت طويل قبل الكشف عن سر هذا المكان. عاجلاً أم آجلاً، سيجد الآخرون هذا الممر، وسيقع المنجم الأم في أيدي آخرين…
بشكل غير متوقع، ظل كونغ شين هادئًا ومرتاحًا، كما لو أنه ليس لديه ما يخشاه.
“المغادرة خالي الوفاض من كنز – ألن تندموا؟”
لم يقل كونغ شين المزيد، ببساطة ينتظر قرار الآخرين.
نظر إليه الممارس باو بتشكك وسأل: “ما الذي تقترحه؟ أنت على استعداد لتقاسم المنجم الأم معنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال كونغ شين بموضوعية: “من يجدها يحصل على نصيب – أنا أفهم هذا المبدأ جيدًا. أي شيء نستخرجه، نقسمه بالتساوي بين جميع الحاضرين. اعتبروه طريقتي في التعويض. وإلا، أشك في أن أيًا منكم سيسمح لي بالمغادرة بهذه السهولة. بالإضافة إلى ذلك، مع وجود الأرواح الشريرة الكامنة في الخارج، فإن تعدين هذا المنجم الأم سيتطلب منا جميعًا العمل معًا.”
تم تشكيل السيف الأبنوسي من شظايا تعويذة نجمية وتقسيتها لاحقًا برمز قتل. إذا لم يكن هناك شيء آخر، فإن حدتها تفوق بكثير أي قطعة أثرية عادية.
بحلول الآن، تجمع المزيد والمزيد من الأرواح الشريرة في الخارج، تصطدم بمدخل الكهف. كان الضغط على المجموعة يتزايد.
دوى صوت قوي.
لم يقل كونغ شين المزيد، ببساطة ينتظر قرار الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم كونغ شين بمرارة. “هذا المكان قد غذى منجم الذهب البارد الأم، وقد تأثر العرق بأكمله بخصائصه، مما جعل هذه الصخور قاسية بشكل غير طبيعي. هذا السيف الأزرق هو أثمن كنز يمكنني العثور عليه بعد استنفاد جميع وسائلي. حتى أنني جربت تعاويذ العناصر الخمسة وتقنيات أخرى، لكن لم يكن أي منها فعالاً. الخيار الوحيد هو القوة الغاشمة – التعدين ببطء وثبات…”
ضحك باو فجأة ونظر حوله إلى المجموعة. “الكنز أمامنا مباشرة. هل سنتخلى عنه حقًا؟ قد تكون الأرواح الشريرة قوية، ولكن طالما نستخدم أوراقنا الرابحة ونعمل معًا، فإن إبعادهم لبعض الوقت لا ينبغي أن يكون صعبًا للغاية. نستخرج بقدر ما نستطيع، وإذا أصبحت الأمور خطيرة، ننسحب على الفور. نحن جميعًا ممارسون مخضرمون؛ نعرف متى نتقدم ومتى نتراجع. طالما نتصرف بحكمة، هل نحتاج حقًا إلى الخوف من الموت بسبب الجشع؟”
“إذا كنتم جميعًا لا تريدون الذهب البارد، فلأصر. المخرج أمامنا مباشرة. إذا كنت لا تصدقوني، يمكنكم التحقق بأنفسكم.
شعر تشين سانغ أيضًا بالإغراء.
بدون خيار آخر، استعادت قطعتها الأثرية وحاولت عدة مرات أخرى. انتهت كل محاولة بالفشل. تناوب وجهها بين درجات الأخضر والأبيض قبل أن تصمت أخيرًا.
منجم ذهب بارد بحجم قبضة اليد لن ينتج سوى حبة بحجم حبة من الذهب البارد المكرر. ولكن إذا كان العرق كبيرًا بما يكفي، حتى بعد تقسيمه بين الجميع، فسيكون الأمر يستحق الجهد.
على الرغم من أن المجموعة كانت قوية جدًا، إلا أنهم كانوا في حالة مزرية أثناء مطاردة الأرواح الشريرة لهم.
ومع ذلك، ظل هدفهم الأساسي هو المهمة الأكثر أهمية.
تبادل الجميع النظرات.
تبادل تشين سانغ نظرة استفهام مع الرجل المتجول، الذي أومأ برأسه قليلاً، ولم يعترض.
ثارت غضب المرأة ذات الرداء الأحمر، ووجهت قطعها الأثرية مباشرة نحو كونغ شين، وكشفت تمامًا عن نيتها في القتل.
من الواضح أنه لا أحد يستطيع مقاومة جاذبية الذهب البارد. نظرًا لأنهم كانوا متأكدين من أن المخرج كان أمامهم مباشرة، فقد اختاروا عدم متابعة مسألة خداع كونغ شين السابق.
انغرست قطعتها الأثرية الشبيهة بالإبرة بسهولة في الجدار، ولحظة، أضاء وجهها بالرضا. ومع ذلك، قبل أن تتمكن من الاحتفال، شعرت بمقاومة هائلة من خلال القطعة الأثرية. تمكنت من اختراق أقل من تسون قبل أن تتعثر، مستنفدة تمامًا من زخمها.
بدون مزيد من التأخير، ضبطت المجموعة تشكيلها بسرعة، وعملت معًا لصد الأرواح الشريرة، مما أعطى كونغ شين الوقت للتعدين. استعاد كونغ شين سيفًا أزرق لامعًا وحقنه بالطاقة الروحية. مع وميض من الضوء الأزرق، ألقى السيف على الجدار الحجري.
بهذا المعدل، مع كونغ شين بالكاد يستطيع نحت علامة واحدة مع كل أرجحة، كم من الوقت سيستغرق لاستخراج العرق بأكمله؟ عمر؟
*انفجار!*
تبادل الجميع النظرات.
دوى صوت قوي.
على الرغم من أن المجموعة كانت قوية جدًا، إلا أنهم كانوا في حالة مزرية أثناء مطاردة الأرواح الشريرة لهم.
لصدمة الجميع، تحطم الضوء الأزرق عند الاصطدام.
اهتزت القطعة الأثرية بعنف بينما حاولت دفعها أعمق، لكن الجدار الحجري ظل بلا حراك.
الضربة القوية من كونغ شين لم تترك سوى علامة سيف ضحلة على الجدار الحجري!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الممارس المسمى باو أول من تعرف على هذا التوهج البارد. صُدم، وصاح: “هل يمكن أن يكون هذا منجم الذهب البارد الأم؟”
ابتسم كونغ شين بمرارة. “هذا المكان قد غذى منجم الذهب البارد الأم، وقد تأثر العرق بأكمله بخصائصه، مما جعل هذه الصخور قاسية بشكل غير طبيعي. هذا السيف الأزرق هو أثمن كنز يمكنني العثور عليه بعد استنفاد جميع وسائلي. حتى أنني جربت تعاويذ العناصر الخمسة وتقنيات أخرى، لكن لم يكن أي منها فعالاً. الخيار الوحيد هو القوة الغاشمة – التعدين ببطء وثبات…”
(نهاية الفصل)
تبادل الجميع النظرات.
“هذا صحيح. هذا بالفعل منجم الذهب البارد الأم. بعد التكرير، يمكن معالجته إلى ذهب بارد ثمين.”
بهذا المعدل، مع كونغ شين بالكاد يستطيع نحت علامة واحدة مع كل أرجحة، كم من الوقت سيستغرق لاستخراج العرق بأكمله؟ عمر؟
تشين سانغ، وهو يمسك بحجر التنين الأسود الخاص به، حطم مرارًا وتكرارًا الأرواح الشريرة القادمة خارج الكهف. ومع ذلك، استمروا في التدفق بلا نهاية. حتى مع عمل الجميع معًا لصدهم، لم يكن هناك ما يخبر كم من الوقت يمكنهم الصمود.
“أرفض أن أصدق أن بضع قطع من الصخور يمكنها الصمود أمام قطعنا الأثرية!”
تم تشكيل السيف الأبنوسي من شظايا تعويذة نجمية وتقسيتها لاحقًا برمز قتل. إذا لم يكن هناك شيء آخر، فإن حدتها تفوق بكثير أي قطعة أثرية عادية.
استنشقت المرأة ذات الرداء الأحمر ببرودة، وسحبت قطعتها الأثرية من مقاومة الأرواح الشريرة وأعادت توجيهها نحو الجدار الحجري في ضربة سريعة وخارقة.
بحلول الآن، تجمع المزيد والمزيد من الأرواح الشريرة في الخارج، تصطدم بمدخل الكهف. كان الضغط على المجموعة يتزايد.
*اختراق!*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد الاضطراب الأخير، لاحظت تغيرًا كبيرًا في الوكر هنا. انخفض عدد المخلوقات الشبحية بشكل كبير، لذلك اغتنمت الفرصة للتسلل والتحقيق. عندها اكتشفت هذا الممر والمنجم الأم.”
انغرست قطعتها الأثرية الشبيهة بالإبرة بسهولة في الجدار، ولحظة، أضاء وجهها بالرضا. ومع ذلك، قبل أن تتمكن من الاحتفال، شعرت بمقاومة هائلة من خلال القطعة الأثرية. تمكنت من اختراق أقل من تسون قبل أن تتعثر، مستنفدة تمامًا من زخمها.
تبادل الجميع النظرات.
اهتزت القطعة الأثرية بعنف بينما حاولت دفعها أعمق، لكن الجدار الحجري ظل بلا حراك.
منجم ذهب بارد بحجم قبضة اليد لن ينتج سوى حبة بحجم حبة من الذهب البارد المكرر. ولكن إذا كان العرق كبيرًا بما يكفي، حتى بعد تقسيمه بين الجميع، فسيكون الأمر يستحق الجهد.
بدون خيار آخر، استعادت قطعتها الأثرية وحاولت عدة مرات أخرى. انتهت كل محاولة بالفشل. تناوب وجهها بين درجات الأخضر والأبيض قبل أن تصمت أخيرًا.
منجم ذهب بارد بحجم قبضة اليد لن ينتج سوى حبة بحجم حبة من الذهب البارد المكرر. ولكن إذا كان العرق كبيرًا بما يكفي، حتى بعد تقسيمه بين الجميع، فسيكون الأمر يستحق الجهد.
استدعى باو والرجل العجوز قطعهم الأثرية الخاصة، لكن نتائجهم لم تكن أفضل من كونغ شين.
“الذهب البارد؟”
في هذه الأثناء، واصل كونغ شين ضرب الجدار الحجري بسيفه، لكن الكفاءة كانت مروعة. بعد عشرات الضربات، بالكاد تمكن من استخراج قطعة واحدة من منجم الذهب البارد الأم.
لصدمة الجميع، تحطم الضوء الأزرق عند الاصطدام.
تشين سانغ، وهو يمسك بحجر التنين الأسود الخاص به، حطم مرارًا وتكرارًا الأرواح الشريرة القادمة خارج الكهف. ومع ذلك، استمروا في التدفق بلا نهاية. حتى مع عمل الجميع معًا لصدهم، لم يكن هناك ما يخبر كم من الوقت يمكنهم الصمود.
ضحك باو فجأة ونظر حوله إلى المجموعة. “الكنز أمامنا مباشرة. هل سنتخلى عنه حقًا؟ قد تكون الأرواح الشريرة قوية، ولكن طالما نستخدم أوراقنا الرابحة ونعمل معًا، فإن إبعادهم لبعض الوقت لا ينبغي أن يكون صعبًا للغاية. نستخرج بقدر ما نستطيع، وإذا أصبحت الأمور خطيرة، ننسحب على الفور. نحن جميعًا ممارسون مخضرمون؛ نعرف متى نتقدم ومتى نتراجع. طالما نتصرف بحكمة، هل نحتاج حقًا إلى الخوف من الموت بسبب الجشع؟”
إدراكًا لذلك، تبادل تشين سانغ اتصالاً صوتيًا سريعًا مع الرجل المتجول قبل التحدث بصوت عالٍ. “الزميل كونغ، لدي سيف روحي. على الرغم من أنها ليست من أعلى جودة، إلا أنني واثق جدًا من حدتها. لماذا لا نتبادل؟ دعني أتعامل مع التعدين بينما تركز على إبعاد الأرواح الشريرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم تشكيل السيف الأبنوسي من شظايا تعويذة نجمية وتقسيتها لاحقًا برمز قتل. إذا لم يكن هناك شيء آخر، فإن حدتها تفوق بكثير أي قطعة أثرية عادية.
انطلق كونغ شين بسرعة إلى داخل الكهف، بينما هرع الآخرون لاتباعه. لكن لسوء حظهم، تبين أن الكهف طريق مسدود!
(نهاية الفصل)
“هل هذا…”
في أكثر البقع وضوحًا، يمكنهم حتى تمييز محيط بلورة بحجم ظفر مغروسة داخل الصخر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات