السوق السرية
الفصل 321: السوق السرية
في النهاية، حصل تشين سانغ على رمز للمزاد من المدير بو. باتباع توجيهات المدير بو، استراح في جناح الروح لبضعة أيام قبل مغادرة حصن ينشان بثلاثة أيام مبكرًا للتوجه إلى الجزيرة الحجرية.
نزل تشين سانغ مرة أخرى في الضباب واستمر في الطيران إلى الأمام. سرعان ما شعر بقوة غريبة تضغط عليه، تحاول دفعه بعيدًا.
على طول الطريق، لاحظ خطوطًا من الضوء المتجنب تتجه في نفس الاتجاه. ومع ذلك، وعلى عكس حصن ينشان، لم يكن هناك حراس هنا للحفاظ على النظام. ظل الجميع في حالة تأهب، يحافظون على مسافة بين بعضهم البعض.
بالطبع، ظل عشب توجيه الروح أولويته القصوى. كل شيء آخر سيكون مكافأة، يعتمد على الحظ.
محلقًا على متن مكوكه السماوي، حافظ تشين سانغ على ملفه المنخفض بينما كان ينساب فوق قمم الأشجار، غارقًا في أفكاره.
بتوجيه قوته الروحية، قاوم تشين سانغ الضغط بسهولة. قبل فترة طويلة، اختفى الإحساس، وانفتح الضباب فجأة. ظهرت جزيرة سوداء في الأفق.
كان الرجل العجوز معروفًا بتنظيم الأسواق السرية كلما كان معرض الجزيرة الحجرية التجاري نشطًا. كانت أحداثه محل تقدير كبير، مع سمعة قوية.
كان المكوك السماوي قطعة أثرية حصل عليها في أيام مرحلة تنقية الطاقة. على الرغم من أنها قطعة أثرية عالية الجودة، إلا أنها الآن بدت بطيئة وغير فعالة، تضيع وقتًا ثمينًا أثناء السفر لمسافات طويلة.
لم يكن هذا مفاجئًا، مع ذلك. في مثل هذه المعارض التجارية المفتوحة، كان عدد قليل من الناس على استعداد لعرض العناصر القيمة حقًا.
تحت الفراغ، تقع الجزيرة الحجرية، على الرغم من أن الطيران المباشر إليها كان مستحيلاً.
هذه الفكرة قد خطرت بباله بالفعل خلال رحلته من حصن شوانلو.
للرحلات الطويلة، يحتاج المرء إلى قطعة أثرية مثل المكوك السماوي للسرعة وسهولة السفر.
“هل هذه كافية؟” سأل تشين سانغ بابتسامة.
كان المكوك السماوي قطعة أثرية حصل عليها في أيام مرحلة تنقية الطاقة. على الرغم من أنها قطعة أثرية عالية الجودة، إلا أنها الآن بدت بطيئة وغير فعالة، تضيع وقتًا ثمينًا أثناء السفر لمسافات طويلة.
استخدام طيران السيف أو تعويذة عربة التنين السماوية التسعة كان أسرع، لكن هذه الطرق استنزفت القوة الروحية بسرعة ولم تكن مستدامة على المسافات الطويلة.
بعد التجول لفترة، لم يستطع تشين سانغ إلا أن يشعر بخيبة أمل. لم يتم العثور على قطعة أثرية طيران من الدرجة الأولى. على الرغم من وجود بعض الخشب الروحي، إلا أن جودتها كانت دون المستوى – لا يمكن مقارنتها حتى بخشب الأرز الذهبي. في هذه المرحلة، حتى خشب الأرز الذهبي بالكاد سيحسن سيفه الأبنوسي، مما جعلها مضيعة للأحجار الروحية للشراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للانضمام إلى أحد هذه الأسواق السرية، كان على المرء إما أن يتلقى دعوة من الرجل العجوز أو يثبت “قيمته” لكسب موافقته.
على مر السنين، لم يجد تشين سانغ بديلاً أفضل. المعرض التجاري القادم كان فرصة ممتازة للبحث عن واحد وتقاعد المكوك السماوي أخيرًا.
مرت ثلاثة أيام في غمضة عين.
هذه الفكرة قد خطرت بباله بالفعل خلال رحلته من حصن شوانلو.
بالإضافة إلى ذلك، خطط لتخزين الخشب الروحي أثناء وجوده هناك.
بالطبع، ظل عشب توجيه الروح أولويته القصوى. كل شيء آخر سيكون مكافأة، يعتمد على الحظ.
“هل هذه كافية؟” سأل تشين سانغ بابتسامة.
بينما كان يسرع عبر المستنقع، بدأ الضباب الكثيف أمامه يخف فجأة. مدركًا أنه يقترب من الجزيرة الحجرية، حث تشين سانغ المكوك السماوي على الصعود، محلقًا فوق الضباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الأعلى، بدا المستنقع مثل محيط لا نهاية له من السحب. امتد الجو الكئيب بقدر ما تستطيع العين رؤيته.
بما أن تشين سانغ كان لديه بالفعل السيف الأبنوسي، لم يكن لديه استخدام فوري لهذه السيوف الروحية وقرر منذ فترة طويلة استبدالها.
لم يحمل المنزل الحجري أي لافتة، وكان داخله خاليًا، باستثناء رجل مسن بشعر أبيض كالثلج يجلس وحده، يبدو أنه غافق في النوم.
كان الطقس غائمًا، لكن الرؤية ظلت ممتازة. بصرف النظر عن قمم الأشجار العرضية التي تخترق الضباب، لم يكن هناك شيء يعيق الرؤية.
قلة من الممارسين تجرأوا على الطيران فوق الضباب، حيث جعلهم ذلك هدفًا واضحًا ما لم يكونوا واثقين للغاية من قوتهم.
قلة من الممارسين تجرأوا على الطيران فوق الضباب، حيث جعلهم ذلك هدفًا واضحًا ما لم يكونوا واثقين للغاية من قوتهم.
في النهاية، حصل تشين سانغ على رمز للمزاد من المدير بو. باتباع توجيهات المدير بو، استراح في جناح الروح لبضعة أيام قبل مغادرة حصن ينشان بثلاثة أيام مبكرًا للتوجه إلى الجزيرة الحجرية.
على طول الطريق، لاحظ خطوطًا من الضوء المتجنب تتجه في نفس الاتجاه. ومع ذلك، وعلى عكس حصن ينشان، لم يكن هناك حراس هنا للحفاظ على النظام. ظل الجميع في حالة تأهب، يحافظون على مسافة بين بعضهم البعض.
بعد مسح محيطه بحذر، حول تشين سانغ نظره إلى الأمام.
الفصل 321: السوق السرية
على بعد مسافة غير بعيدة، ظهر فراغ دائري ضخم فجأة في الضباب المتصل. لم تكن هناك ذرة من الضباب تملأ المنطقة.
على بعد مسافة غير بعيدة، ظهر فراغ دائري ضخم فجأة في الضباب المتصل. لم تكن هناك ذرة من الضباب تملأ المنطقة.
الضباب الكثيف، الذي يتدحرج مثل الماء المضطرب، تم حجبه بواسطة حاجز غير مرئي عند حافة الفراغ، مما أجبره على النزول. هذا خلق “شلالًا” حلقيًا من الضباب حول محيط الفراغ.
كان المكوك السماوي قطعة أثرية حصل عليها في أيام مرحلة تنقية الطاقة. على الرغم من أنها قطعة أثرية عالية الجودة، إلا أنها الآن بدت بطيئة وغير فعالة، تضيع وقتًا ثمينًا أثناء السفر لمسافات طويلة.
لم يكن هذا مفاجئًا، مع ذلك. في مثل هذه المعارض التجارية المفتوحة، كان عدد قليل من الناس على استعداد لعرض العناصر القيمة حقًا.
كان المشهد مهيبًا ومثيرًا للإعجاب.
الضباب الكثيف، الذي يتدحرج مثل الماء المضطرب، تم حجبه بواسطة حاجز غير مرئي عند حافة الفراغ، مما أجبره على النزول. هذا خلق “شلالًا” حلقيًا من الضباب حول محيط الفراغ.
تحت الفراغ، تقع الجزيرة الحجرية، على الرغم من أن الطيران المباشر إليها كان مستحيلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نزل تشين سانغ مرة أخرى في الضباب واستمر في الطيران إلى الأمام. سرعان ما شعر بقوة غريبة تضغط عليه، تحاول دفعه بعيدًا.
ابتسم تشين سانغ بخفة. “بصراحة، لقد أرشدني هنا صديق، الذي أخبرني أن لديك طريقة لربط الأفراد المتشابهين في التفكير للتبادل المتبادل. أسعى لنصيحتك.”
لم تكن القوة قوية – تمامًا كما وصف المدير بو. يمكن لأي ممارس في المرحلة العاشرة من مرحلة تنقية الطاقة أو أعلى مقاومتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com محلقًا على متن مكوكه السماوي، حافظ تشين سانغ على ملفه المنخفض بينما كان ينساب فوق قمم الأشجار، غارقًا في أفكاره.
بتوجيه قوته الروحية، قاوم تشين سانغ الضغط بسهولة. قبل فترة طويلة، اختفى الإحساس، وانفتح الضباب فجأة. ظهرت جزيرة سوداء في الأفق.
لم يحمل المنزل الحجري أي لافتة، وكان داخله خاليًا، باستثناء رجل مسن بشعر أبيض كالثلج يجلس وحده، يبدو أنه غافق في النوم.
الجزيرة، المكونة بالكامل من الحجر الأسود، تشبه قشرة سلحفاة تستريح في وسط المستنقع. لم ينمو عليها عشب أو أشجار.
في منتصف جملته، توقف الرجل العجوز، ووقع نظره على راحة تشين سانغ الممدودة، حيث كانت ثلاثة سيوف روحية رائعة ملقاة جنبًا إلى جنب.
كان من خلال إرشاد المدير بو أن تعلم تشين سانغ هوية الرجل العجوز وسعى إليه.
كانت الجزيرة مرصعة بصفوف منظمة من المنازل الحجرية. في وسطها، وقفت برج كبير مهيب حيث كان المزاد على وشك أن يعقد.
كان العديد من الممارسين يتحركون بين المنازل الحجرية، يشاركون في التبادلات التجارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق الرجل العجوز “أوه” وفحص تشين سانغ، لم يطلب منه إزالة عباءته. بينما كان يمسك لحيته الطويلة، أجاب، “بما أنك تعرف من أنا، فلا بد أنك أحيلت من قبل صديق قديم. ومع ذلك، لا يمكن كسر القواعد – هذا ليس عن مستوى التطوير، أيها الممارس، أنت…”
ارتدى تشين سانغ عباءة لإخفاء وجهه ونزل على الجزيرة. نظر إليه عدد قليل من الممارسين قبل أن يفقدوا الاهتمام ويستمرون في أعمالهم الخاصة. غير منزعج، بدأ تشين سانغ في استكشاف المنازل الحجرية ببطء.
العناصر المرتبطة بالأرواح الشريرة، القطع الأثرية، كتيبات الفن…
بتوجيه قوته الروحية، قاوم تشين سانغ الضغط بسهولة. قبل فترة طويلة، اختفى الإحساس، وانفتح الضباب فجأة. ظهرت جزيرة سوداء في الأفق.
كل شيء يمكن تخيله كان متاحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجزيرة، المكونة بالكامل من الحجر الأسود، تشبه قشرة سلحفاة تستريح في وسط المستنقع. لم ينمو عليها عشب أو أشجار.
لم يحمل المنزل الحجري أي لافتة، وكان داخله خاليًا، باستثناء رجل مسن بشعر أبيض كالثلج يجلس وحده، يبدو أنه غافق في النوم.
بسبب حواجز التشكيل خارج الجزيرة الحجرية، يمكن فقط للممارسين الأقوياء الدخول. بطبيعة الحال، كانت جودة البضائع التي يتم تداولها عالية جدًا.
بعد تصفح السوق بصبر مرة أخرى، حصل على قطعتين أثرية من درجة أقل ولكن بخصائص فريدة. مع القليل من الأشياء الأخرى التي تلفت انتباهه، فقد تشين سانغ الحماس واستأجر غرفة خاصة على الجزيرة الحجرية.
على بعد مسافة غير بعيدة، ظهر فراغ دائري ضخم فجأة في الضباب المتصل. لم تكن هناك ذرة من الضباب تملأ المنطقة.
ومع ذلك، نجحت بعض العناصر في جذب انتباه تشين سانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد التجول لفترة، لم يستطع تشين سانغ إلا أن يشعر بخيبة أمل. لم يتم العثور على قطعة أثرية طيران من الدرجة الأولى. على الرغم من وجود بعض الخشب الروحي، إلا أن جودتها كانت دون المستوى – لا يمكن مقارنتها حتى بخشب الأرز الذهبي. في هذه المرحلة، حتى خشب الأرز الذهبي بالكاد سيحسن سيفه الأبنوسي، مما جعلها مضيعة للأحجار الروحية للشراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هذا مفاجئًا، مع ذلك. في مثل هذه المعارض التجارية المفتوحة، كان عدد قليل من الناس على استعداد لعرض العناصر القيمة حقًا.
فكر تشين سانغ لفترة وجيزة، وقرر عدم إضاعة المزيد من الوقت. استدار فجأة وتوجه نحو نهاية الشارع، متوقفًا أمام منزل حجري غير واضح.
كان المكوك السماوي قطعة أثرية حصل عليها في أيام مرحلة تنقية الطاقة. على الرغم من أنها قطعة أثرية عالية الجودة، إلا أنها الآن بدت بطيئة وغير فعالة، تضيع وقتًا ثمينًا أثناء السفر لمسافات طويلة.
لم يحمل المنزل الحجري أي لافتة، وكان داخله خاليًا، باستثناء رجل مسن بشعر أبيض كالثلج يجلس وحده، يبدو أنه غافق في النوم.
بالإضافة إلى ذلك، خطط لتخزين الخشب الروحي أثناء وجوده هناك.
“تحياتي، أيها الممارس،” قال تشين سانغ بهدوء بينما دخل المنزل الحجري، ممسكًا بيديه ويوقظ الرجل العجوز.
نهض الرجل المسن ورد التحية، ثم لوح بيده لتفعيل حاجز، مغلقًا المنزل الحجري. “اغفر لي إهمالي، أيها الممارس. أرجو ألا تغضب. ما العمل الذي أتى بك هنا؟ يجب أن أخبرك أنه ليس لدي قطع أثرية ولا حبوب للبيع.”
لم يحمل المنزل الحجري أي لافتة، وكان داخله خاليًا، باستثناء رجل مسن بشعر أبيض كالثلج يجلس وحده، يبدو أنه غافق في النوم.
بعد التجول لفترة، لم يستطع تشين سانغ إلا أن يشعر بخيبة أمل. لم يتم العثور على قطعة أثرية طيران من الدرجة الأولى. على الرغم من وجود بعض الخشب الروحي، إلا أن جودتها كانت دون المستوى – لا يمكن مقارنتها حتى بخشب الأرز الذهبي. في هذه المرحلة، حتى خشب الأرز الذهبي بالكاد سيحسن سيفه الأبنوسي، مما جعلها مضيعة للأحجار الروحية للشراء.
ابتسم تشين سانغ بخفة. “بصراحة، لقد أرشدني هنا صديق، الذي أخبرني أن لديك طريقة لربط الأفراد المتشابهين في التفكير للتبادل المتبادل. أسعى لنصيحتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلق الرجل العجوز “أوه” وفحص تشين سانغ، لم يطلب منه إزالة عباءته. بينما كان يمسك لحيته الطويلة، أجاب، “بما أنك تعرف من أنا، فلا بد أنك أحيلت من قبل صديق قديم. ومع ذلك، لا يمكن كسر القواعد – هذا ليس عن مستوى التطوير، أيها الممارس، أنت…”
نهض الرجل المسن ورد التحية، ثم لوح بيده لتفعيل حاجز، مغلقًا المنزل الحجري. “اغفر لي إهمالي، أيها الممارس. أرجو ألا تغضب. ما العمل الذي أتى بك هنا؟ يجب أن أخبرك أنه ليس لدي قطع أثرية ولا حبوب للبيع.”
في منتصف جملته، توقف الرجل العجوز، ووقع نظره على راحة تشين سانغ الممدودة، حيث كانت ثلاثة سيوف روحية رائعة ملقاة جنبًا إلى جنب.
هذه السيوف الروحية الثلاثة كانت غنائم أخذها تشين سانغ من يو دايوي ورفاقه. كانت جميعها قطعًا أثرية من الدرجة الأولى، على الرغم من اختلاف جودتها. من بينها، كان سيف الرجل ذو الندبة استثنائيًا حتى ضمن فئته.
كان الرجل العجوز معروفًا بتنظيم الأسواق السرية كلما كان معرض الجزيرة الحجرية التجاري نشطًا. كانت أحداثه محل تقدير كبير، مع سمعة قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق الرجل العجوز “أوه” وفحص تشين سانغ، لم يطلب منه إزالة عباءته. بينما كان يمسك لحيته الطويلة، أجاب، “بما أنك تعرف من أنا، فلا بد أنك أحيلت من قبل صديق قديم. ومع ذلك، لا يمكن كسر القواعد – هذا ليس عن مستوى التطوير، أيها الممارس، أنت…”
بما أن تشين سانغ كان لديه بالفعل السيف الأبنوسي، لم يكن لديه استخدام فوري لهذه السيوف الروحية وقرر منذ فترة طويلة استبدالها.
سلم تشين سانغ شريحة يشم.
كان الرجل العجوز معروفًا بتنظيم الأسواق السرية كلما كان معرض الجزيرة الحجرية التجاري نشطًا. كانت أحداثه محل تقدير كبير، مع سمعة قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com محلقًا على متن مكوكه السماوي، حافظ تشين سانغ على ملفه المنخفض بينما كان ينساب فوق قمم الأشجار، غارقًا في أفكاره.
للانضمام إلى أحد هذه الأسواق السرية، كان على المرء إما أن يتلقى دعوة من الرجل العجوز أو يثبت “قيمته” لكسب موافقته.
كان من خلال إرشاد المدير بو أن تعلم تشين سانغ هوية الرجل العجوز وسعى إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الطقس غائمًا، لكن الرؤية ظلت ممتازة. بصرف النظر عن قمم الأشجار العرضية التي تخترق الضباب، لم يكن هناك شيء يعيق الرؤية.
“هل هذه كافية؟” سأل تشين سانغ بابتسامة.
تألقت عينا الرجل العجوز الغائمتان عند رؤية ثلاث قطع أثرية من الدرجة الأولى، وأجاب بسرعة، “أكثر من كافية! أيها الممارس، خذ شريحة اليشم هذه…”
تحت الفراغ، تقع الجزيرة الحجرية، على الرغم من أن الطيران المباشر إليها كان مستحيلاً.
الفصل 321: السوق السرية
سلم تشين سانغ شريحة يشم.
نهض الرجل المسن ورد التحية، ثم لوح بيده لتفعيل حاجز، مغلقًا المنزل الحجري. “اغفر لي إهمالي، أيها الممارس. أرجو ألا تغضب. ما العمل الذي أتى بك هنا؟ يجب أن أخبرك أنه ليس لدي قطع أثرية ولا حبوب للبيع.”
“لم يبدأ المزاد بعد، ولم يصل الجميع. قررت عقد السوق السرية بعد انتهاء المزاد. لم يتم تحديد الموقع بعد، ولكن بمجرد انتهاء المزاد، أيها الممارس، ابق على الجزيرة الحجرية ليوم إضافي. فعّل الحاجز داخل شريحة اليشم باستخدام القوة الروحية، وسوف يرشدك إلى الموقع.”
شرح الرجل العجوز استخدام شريحة اليشم بالتفصيل.
كان البرج الكبير في وسط الجزيرة الحجرية مشتعلًا بالأضواء، وكان حشد كبير من الممارسين الخالدين قد تجمع بالفعل عند مدخله. كان المزاد على وشك أن يبدأ!
“شكرًا لك، أيها الممارس،” قال تشين سانغ بينما خزن شريحة اليشم وودع الرجل العجوز، وخرج من المنزل الحجري.
شرح الرجل العجوز استخدام شريحة اليشم بالتفصيل.
كان الرجل العجوز معروفًا بتنظيم الأسواق السرية كلما كان معرض الجزيرة الحجرية التجاري نشطًا. كانت أحداثه محل تقدير كبير، مع سمعة قوية.
بعد تصفح السوق بصبر مرة أخرى، حصل على قطعتين أثرية من درجة أقل ولكن بخصائص فريدة. مع القليل من الأشياء الأخرى التي تلفت انتباهه، فقد تشين سانغ الحماس واستأجر غرفة خاصة على الجزيرة الحجرية.
الفصل 321: السوق السرية
مرت ثلاثة أيام في غمضة عين.
على بعد مسافة غير بعيدة، ظهر فراغ دائري ضخم فجأة في الضباب المتصل. لم تكن هناك ذرة من الضباب تملأ المنطقة.
الفصل 321: السوق السرية
مع حلول الليل، فتح تشين سانغ عينيه فجأة. نهض، وفتح الباب، وخرج.
“هل هذه كافية؟” سأل تشين سانغ بابتسامة.
كان البرج الكبير في وسط الجزيرة الحجرية مشتعلًا بالأضواء، وكان حشد كبير من الممارسين الخالدين قد تجمع بالفعل عند مدخله. كان المزاد على وشك أن يبدأ!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات