الأسر حياً
الفصل 317: الأسر حياً
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مُت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى بدون استخدام تعويذة عربة التنين السماوية التسعة، تجاوزت سرعة تشين سانغ سرعة يو دايوي بكثير.
اشتعلت عيون الرجل ذو الندبة بشراسة وهو يحدق في تشين سانغ. كانت سرعة تشين سانغ ببساطة سريعة جدًا – لم يكن هناك أي طريقة للهروب منه. محاولة الفرار ستؤدي فقط إلى موت أسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فهم الرجل ذو الندبة هذا جيدًا.
صدى اصطدام واضح بينما اعترض السيف الأبنوسي ضوء السيف القادم في اللحظة الأخيرة الممكنة.
كان الدم الأحمر الساطع مثل خنجر يخترق أعينهما.
لذلك، قرر أن يراهن بحياته.
من اللحظة التي استدار فيها تشين سانغ إلى اللحظة التي قتل فيها الرجل ذو الندبة، مرت فقط لحظة. كان يو دايوي والرجل الشاب قد استعادا توازنهما للتو وكانا يستعدان لمساعدة الرجل ذو الندبة في محاصرة تشين سانغ. بدلاً من ذلك، واجها مشهدًا مرعبًا – جثة الرجل ذو الندبة تسقط من الضباب السام.
لم يمض وقت طويل قبل أن تنطلق عدة خطوط من ضوء التهرب من سوق تشانغيانغ، تصل واحدًا تلو الآخر. حلق الرقم في منتصف الهواء لفترة وجيزة قبل أن يتفرق في اتجاهات مختلفة.
انفجر سيفه الطائر فجأة بموجة من طاقة السيف، مُصدرًا صوتًا صاخبًا بينما انطلق مثل قوس قزح، طاعنًا مباشرة نحو تشين سانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول وجه يو دايوي إلى اللون الرمادي. كان التفاوت في القوة أمرًا واحدًا، لكن السرعة الساحقة لتشين سانغ جعلته بلا أمل تمامًا.
مع وضع ذلك في الاعتبار، عاد تشين سانغ بسرعة إلى ساحة المعركة، محوًا الآثار الأكثر وضوحًا، ثم حمل الرجل الشاب وجثة الرجل ذو الندبة بعيدًا دون النظر إلى الوراء.
جاءت طاقة السيف الحادة صاخبة نحوه، لكن تعبير تشين سانغ بقي دون تغيير. لقد توقع هذا السيناريو عندما قرر استدراج الرجل ذو الندبة لمطاردته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع وضع ذلك في الاعتبار، عاد تشين سانغ بسرعة إلى ساحة المعركة، محوًا الآثار الأكثر وضوحًا، ثم حمل الرجل الشاب وجثة الرجل ذو الندبة بعيدًا دون النظر إلى الوراء.
كان السيف الأبنوسي هو الاحتياطي الذي تركه خلفه.
أطلق السيف الأبنوسي فجأة طاقة السيف، مشكلاً تشكيل السيف الألفي. في لحظة، قمع سيوف يو دايوي والرجل الشاب، اخترق الفراغ بلمسة مثل سمكة، وعاد بسرعة إلى تشين سانغ.
صرخ الرجل الشاب في عذاب، لكن الصوت قطع فجأة. ظهر حجاب السم السام مرة أخرى، واخترق الضباب السام دفاعات المظلة متعددة الألوان.
*طقطقة!*
كان الأمر كما لو أن تشين سانغ لديه عيون في مؤخرة رأسه. تمامًا كما تحرك يو دايوي، حملته تعويذة عربة التنين السماوية التسعة جانبًا.
صدى اصطدام واضح بينما اعترض السيف الأبنوسي ضوء السيف القادم في اللحظة الأخيرة الممكنة.
خلال هذا التسلسل بأكمله، لم يتوقف تشين سانغ حتى لدقة قلب واحدة.
تجلد تعبيره في عدم تصديق تام، عيناه الميتتان مفتوحتان على مصراعيهما، غير قادر على العثور على السلام حتى في الموت.
ذُعر الرجل ذو الندبة عندما رأى سيفه الطائر محجوبًا وتشين سانغ يُغلق الفجوة. بسرعة تشين سانغ، لم يكن هناك وقت لاستدعاء قطعة أثرية أخرى للمقاومة. يائسًا، ألقى عدة تعويذات روحية لإجبار تشين سانغ على التراجع.
سرعان ما امتلأ الهواء بشلال من التعويذات الروحية – نيران، شفرات ذهبية، وكرمة – كلها تتدفق إلى الأمام بألوان مبهرة.
لسوء الحظ، كانت قوة هذه التعويذات الروحية أقل بكثير من قوة تعويذة ضربة الصاعقة التي استخدمها سابقًا.
اشتعلت عيون الرجل ذو الندبة بشراسة وهو يحدق في تشين سانغ. كانت سرعة تشين سانغ ببساطة سريعة جدًا – لم يكن هناك أي طريقة للهروب منه. محاولة الفرار ستؤدي فقط إلى موت أسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك تشين سانغ الرجل الشاب من مؤخرة رقبته، ورماه مؤقتًا على الأرض. استدار، رأى يو دايوي يهرب في ذعر وبدأ في مطاردته على الفور.
خبأ تشين سانغ تعويذة عربة التنين السماوية التسعة، مشعًا بهالة ساحقة بينما تدفقت القوة الروحية عبره. متجاهلاً تأثيرات التعويذات، رفع يده وأطلق سحابة متدحرجة من حجاب السم السام، التي غطت الرجل ذو الندبة على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ الضباب السام مفعوله على الفور. أصبح وعي الرجل ذو الندبة ضبابيًا بينما ارتعش جسده. مع هزة، استعاد وعيه لفترة وجيزة، فقط لاكتشاف أن قوته الروحية قد توقفت. اجتاحه الرعب.
صدى اصطدام واضح بينما اعترض السيف الأبنوسي ضوء السيف القادم في اللحظة الأخيرة الممكنة.
في نفس اللحظة، تردد سيفه الطائر لجزء من الثانية. استغل تشين سانغ الفرصة، آمرًا السيف الأبنوسي بالضربة، مرسلًا السيف الطائر يدور بعيدًا قبل الاندفاع إلى الضباب السام.
“مُت!”
شعر الرجل ذو الندبة فجأة ببرودة في صدره. نظر إلى الأسفل، رأى جرحًا غائرًا هائلاً حيث كان قلبه، يتدفق الدم بغزارة.
كانت قوة المرآة البرونزية سريعة، لكنها أصابت فقط خيالًا عابرًا.
مع وضع ذلك في الاعتبار، عاد تشين سانغ بسرعة إلى ساحة المعركة، محوًا الآثار الأكثر وضوحًا، ثم حمل الرجل الشاب وجثة الرجل ذو الندبة بعيدًا دون النظر إلى الوراء.
تجلد تعبيره في عدم تصديق تام، عيناه الميتتان مفتوحتان على مصراعيهما، غير قادر على العثور على السلام حتى في الموت.
*طقطقة!*
من اللحظة التي استدار فيها تشين سانغ إلى اللحظة التي قتل فيها الرجل ذو الندبة، مرت فقط لحظة. كان يو دايوي والرجل الشاب قد استعادا توازنهما للتو وكانا يستعدان لمساعدة الرجل ذو الندبة في محاصرة تشين سانغ. بدلاً من ذلك، واجها مشهدًا مرعبًا – جثة الرجل ذو الندبة تسقط من الضباب السام.
إنها… فارغة.
كان الدم الأحمر الساطع مثل خنجر يخترق أعينهما.
كانت قوة المرآة البرونزية سريعة، لكنها أصابت فقط خيالًا عابرًا.
اتسعت حدقتاهما في صدمة. بعد تبادل نظرة سريعة، استدارا وهربا دون تردد.
أغلقت الفجوة بينهما بسرعة. تمامًا كما كان تشين سانغ على وشك الإمساك به، استدار يو دايوي فجأة، ملقياً وابلًا من التعويذات الروحية بموجة يائسة من ذراعه.
ذُعر الرجل ذو الندبة عندما رأى سيفه الطائر محجوبًا وتشين سانغ يُغلق الفجوة. بسرعة تشين سانغ، لم يكن هناك وقت لاستدعاء قطعة أثرية أخرى للمقاومة. يائسًا، ألقى عدة تعويذات روحية لإجبار تشين سانغ على التراجع.
مع القضاء على العدو الأكثر شراسة، شعر تشين سانغ أخيرًا بقدر صغير من الراحة. ومع ذلك، الآن لم يكن وقت الرضا عن النفس. لا يمكن السماح لأي من الثلاثة بالهروب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق تشين سانغ حجاب السم السام مرة أخرى، مغلفًا الرجل الشاب في سحابة سميكة من السم.
انقلب لوح يين-يانغ مرة أخرى، هذه المرة مُصدرًا انفجارًا من الضوء الأبيض يستهدف الرجل الشاب بالأسود.
حتى بدون استخدام تعويذة عربة التنين السماوية التسعة، تجاوزت سرعة تشين سانغ سرعة يو دايوي بكثير.
جعلت قوة الشفط الهائلة الرجل الشاب يشعر وكأنه يغرق في الرمال المتحركة. في ذعر، فعّل مظلته متعددة الألوان على عجل، التي أطلقت مجموعة مبهرة من الأضواء، كل خيط مثل شفرة ناعمة تقطع سحب لوح يين-يانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعاد الصمت المنطقة.
لكن تشين سانغ كان أسرع. قبل أن يتمكن الرجل الشاب من التحرر، أغلق تشين سانغ الفجوة.
*صفير!*
كان الدم الأحمر الساطع مثل خنجر يخترق أعينهما.
أطلق تشين سانغ حجاب السم السام مرة أخرى، مغلفًا الرجل الشاب في سحابة سميكة من السم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن شهد موت الرجل ذو الندبة على يد حجاب السم السام، شحب وجه الرجل الشاب من الرعب. رفع المظلة متعددة الألوان بجنون لحماية نفسه من الضباب السام.
بدا تصادم القطعتين الأثريتين متعادلاً، الضباب السام والضوء متعدد الألوان يبدو أنهما يحيدان بعضهما البعض. لكن في الحقيقة، كانت قوة تشين سانغ تفوق بكثير قوة الرجل الشاب. تلاشى بريق المظلة متعددة الألوان بسرعة.
أخذ الضباب السام مفعوله على الفور. أصبح وعي الرجل ذو الندبة ضبابيًا بينما ارتعش جسده. مع هزة، استعاد وعيه لفترة وجيزة، فقط لاكتشاف أن قوته الروحية قد توقفت. اجتاحه الرعب.
فجأة، سحب تشين سانغ حجاب السم السام، وتبع السيف الأبنوسي على الفور. مستغلًا الضعف المؤقت للمظلة متعددة الألوان، ضرب السيف الأبنوسي من زاوية بارعة، مخترقًا المظلة.
جعلت قوة الشفط الهائلة الرجل الشاب يشعر وكأنه يغرق في الرمال المتحركة. في ذعر، فعّل مظلته متعددة الألوان على عجل، التي أطلقت مجموعة مبهرة من الأضواء، كل خيط مثل شفرة ناعمة تقطع سحب لوح يين-يانغ.
*صفير!*
في تلك اللحظة بالضبط، وجد تشين سانغ نفسه تحت هجوم مفاجئ من يو دايوي.
بدا تصادم القطعتين الأثريتين متعادلاً، الضباب السام والضوء متعدد الألوان يبدو أنهما يحيدان بعضهما البعض. لكن في الحقيقة، كانت قوة تشين سانغ تفوق بكثير قوة الرجل الشاب. تلاشى بريق المظلة متعددة الألوان بسرعة.
كان لدى تشين سانغ تعويذة عربة التنين السماوية التسعة، مما لم يترك ليو دايوي أي فرصة للهروب. كان على دراية تامة بهذا، لذا في اللحظة التي اشتبك فيها تشين سانغ مع الرجل الشاب بالأسود، فعّل يو دايوي سرًا مرآته البرونزية الثمانية.
انطلق شعاع من الضوء بلون البرونز نحو ظهر تشين سانغ مثل البرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يو دايوي، على الرغم من قسوته، كان في النهاية عاجزًا. دُمرت قطعته الأثرية واحدة تلو الأخرى، كادت قوته الروحية تنفد، وفشل في توجيه ضربة واحدة إلى تشين سانغ. مع نفاد احتياطياته تقريبًا، رفض أن يتوسل للرحمة أو يعبر عن أي ندم.
*صفير!*
اشتعلت عيون الرجل ذو الندبة بشراسة وهو يحدق في تشين سانغ. كانت سرعة تشين سانغ ببساطة سريعة جدًا – لم يكن هناك أي طريقة للهروب منه. محاولة الفرار ستؤدي فقط إلى موت أسرع.
اتسعت حدقتاهما في صدمة. بعد تبادل نظرة سريعة، استدارا وهربا دون تردد.
كان الأمر كما لو أن تشين سانغ لديه عيون في مؤخرة رأسه. تمامًا كما تحرك يو دايوي، حملته تعويذة عربة التنين السماوية التسعة جانبًا.
كانت قوة المرآة البرونزية سريعة، لكنها أصابت فقط خيالًا عابرًا.
فجأة، سحب تشين سانغ حجاب السم السام، وتبع السيف الأبنوسي على الفور. مستغلًا الضعف المؤقت للمظلة متعددة الألوان، ضرب السيف الأبنوسي من زاوية بارعة، مخترقًا المظلة.
تجلد تعبيره في عدم تصديق تام، عيناه الميتتان مفتوحتان على مصراعيهما، غير قادر على العثور على السلام حتى في الموت.
تحول وجه يو دايوي إلى اللون الرمادي. كان التفاوت في القوة أمرًا واحدًا، لكن السرعة الساحقة لتشين سانغ جعلته بلا أمل تمامًا.
في نفس اللحظة، تردد سيفه الطائر لجزء من الثانية. استغل تشين سانغ الفرصة، آمرًا السيف الأبنوسي بالضربة، مرسلًا السيف الطائر يدور بعيدًا قبل الاندفاع إلى الضباب السام.
بينما كان السيف الأبنوسي على وشك قطع رأس الرجل الشاب بالأسود بضربة واحدة نظيفة، تردد تشين سانغ فجأة. في اللحظة الأخيرة، ضبط زاوية السيف، وفر مناطق الرجل الشاب الحيوية وطعنه في صدره الأيمن بدلاً من ذلك.
من اللحظة التي استدار فيها تشين سانغ إلى اللحظة التي قتل فيها الرجل ذو الندبة، مرت فقط لحظة. كان يو دايوي والرجل الشاب قد استعادا توازنهما للتو وكانا يستعدان لمساعدة الرجل ذو الندبة في محاصرة تشين سانغ. بدلاً من ذلك، واجها مشهدًا مرعبًا – جثة الرجل ذو الندبة تسقط من الضباب السام.
صدى اصطدام واضح بينما اعترض السيف الأبنوسي ضوء السيف القادم في اللحظة الأخيرة الممكنة.
*بصق!*
أغلقت الفجوة بينهما بسرعة. تمامًا كما كان تشين سانغ على وشك الإمساك به، استدار يو دايوي فجأة، ملقياً وابلًا من التعويذات الروحية بموجة يائسة من ذراعه.
صرخ الرجل الشاب في عذاب، لكن الصوت قطع فجأة. ظهر حجاب السم السام مرة أخرى، واخترق الضباب السام دفاعات المظلة متعددة الألوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبالمثل، لم يكن لدى تشين سانغ أي نية لإقناعه بالاستسلام.
بينما تسرب السم إليه، تصلب جسد الرجل الشاب فجأة. ظهر تشين سانغ أمامه، وضرب عدة نقاط على جسده بسرعة، خاتمًا تشي هاي وخطوط الطول بحواجز. تم أسر الرجل الشاب حيًا.
بدا تصادم القطعتين الأثريتين متعادلاً، الضباب السام والضوء متعدد الألوان يبدو أنهما يحيدان بعضهما البعض. لكن في الحقيقة، كانت قوة تشين سانغ تفوق بكثير قوة الرجل الشاب. تلاشى بريق المظلة متعددة الألوان بسرعة.
أمسك تشين سانغ الرجل الشاب من مؤخرة رقبته، ورماه مؤقتًا على الأرض. استدار، رأى يو دايوي يهرب في ذعر وبدأ في مطاردته على الفور.
حتى بدون استخدام تعويذة عربة التنين السماوية التسعة، تجاوزت سرعة تشين سانغ سرعة يو دايوي بكثير.
في تلك اللحظة بالضبط، وجد تشين سانغ نفسه تحت هجوم مفاجئ من يو دايوي.
أغلقت الفجوة بينهما بسرعة. تمامًا كما كان تشين سانغ على وشك الإمساك به، استدار يو دايوي فجأة، ملقياً وابلًا من التعويذات الروحية بموجة يائسة من ذراعه.
توقع تشين سانغ هذا وتوقف لفترة وجيزة، متجنبًا الهجوم بسهولة قبل استئناف مطاردته.
صرخ الرجل الشاب في عذاب، لكن الصوت قطع فجأة. ظهر حجاب السم السام مرة أخرى، واخترق الضباب السام دفاعات المظلة متعددة الألوان.
كان رفيقا يو دايوي إما ميتين أو أسيرين. لم يكن لدى تشين سانغ حاجة للعجلة أو تحمل مخاطر غير ضرورية. مثل قطة تلعب مع فأر، أضعف كل مورد ليو دايوي بشكل منهجي.
يو دايوي، على الرغم من قسوته، كان في النهاية عاجزًا. دُمرت قطعته الأثرية واحدة تلو الأخرى، كادت قوته الروحية تنفد، وفشل في توجيه ضربة واحدة إلى تشين سانغ. مع نفاد احتياطياته تقريبًا، رفض أن يتوسل للرحمة أو يعبر عن أي ندم.
جعلت قوة الشفط الهائلة الرجل الشاب يشعر وكأنه يغرق في الرمال المتحركة. في ذعر، فعّل مظلته متعددة الألوان على عجل، التي أطلقت مجموعة مبهرة من الأضواء، كل خيط مثل شفرة ناعمة تقطع سحب لوح يين-يانغ.
توقع تشين سانغ هذا وتوقف لفترة وجيزة، متجنبًا الهجوم بسهولة قبل استئناف مطاردته.
وبالمثل، لم يكن لدى تشين سانغ أي نية لإقناعه بالاستسلام.
بين الأخ الأكبر والأخ الأصغر، لم يتم تبادل كلمة واحدة بعد تصريح يو دايوي الأولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية، انتشر ألم حاد من تشي هاي يو دايوي، لكنه صرّ على أسنانه وواصل. مد يده إلى حقيبة بذور الخردل، تجمد فجأة، وتصلب تعبيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يو دايوي، على الرغم من قسوته، كان في النهاية عاجزًا. دُمرت قطعته الأثرية واحدة تلو الأخرى، كادت قوته الروحية تنفد، وفشل في توجيه ضربة واحدة إلى تشين سانغ. مع نفاد احتياطياته تقريبًا، رفض أن يتوسل للرحمة أو يعبر عن أي ندم.
إنها… فارغة.
جاءت طاقة السيف الحادة صاخبة نحوه، لكن تعبير تشين سانغ بقي دون تغيير. لقد توقع هذا السيناريو عندما قرر استدراج الرجل ذو الندبة لمطاردته.
أطلق يو دايوي ضحكة مريرة. مع بقايا قوته الروحية، جمعها في راحة يده اليمنى وضرب نحو جبهته.
تشين سانغ، الذي كان يكبح نفسه حتى الآن، فعّل تعويذة عربة التنين السماوية التسعة مرة أخرى. في ومضة، أمسك ذراع يو دايوي، وطرق بخفة في مؤخرة رأسه بيده اليسرى لصعقه فاقدًا للوعي. ثم ختم تشي هاي يو دايوي أيضًا.
من اللحظة التي استدار فيها تشين سانغ إلى اللحظة التي قتل فيها الرجل ذو الندبة، مرت فقط لحظة. كان يو دايوي والرجل الشاب قد استعادا توازنهما للتو وكانا يستعدان لمساعدة الرجل ذو الندبة في محاصرة تشين سانغ. بدلاً من ذلك، واجها مشهدًا مرعبًا – جثة الرجل ذو الندبة تسقط من الضباب السام.
بعد أسر يو دايوي حيًا، ألقى تشين سانغ نظرة في اتجاه سوق تشانغيانغ. تساءل عما إذا كان أحد قد لاحظ المعركة لكنه علم أنه لا يمكنه البقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهم الرجل ذو الندبة هذا جيدًا.
مع وضع ذلك في الاعتبار، عاد تشين سانغ بسرعة إلى ساحة المعركة، محوًا الآثار الأكثر وضوحًا، ثم حمل الرجل الشاب وجثة الرجل ذو الندبة بعيدًا دون النظر إلى الوراء.
لم يمض وقت طويل قبل أن تنطلق عدة خطوط من ضوء التهرب من سوق تشانغيانغ، تصل واحدًا تلو الآخر. حلق الرقم في منتصف الهواء لفترة وجيزة قبل أن يتفرق في اتجاهات مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استعاد الصمت المنطقة.
في نفس اللحظة، تردد سيفه الطائر لجزء من الثانية. استغل تشين سانغ الفرصة، آمرًا السيف الأبنوسي بالضربة، مرسلًا السيف الطائر يدور بعيدًا قبل الاندفاع إلى الضباب السام.
بعد أن شهد موت الرجل ذو الندبة على يد حجاب السم السام، شحب وجه الرجل الشاب من الرعب. رفع المظلة متعددة الألوان بجنون لحماية نفسه من الضباب السام.
في مكان آخر، حمل تشين سانغ أسيرين وطار مباشرة خارج التضاريس الصخرية إلى صحراء شاسعة. بعد التأكد من أنه لم يكن يتبعه، حفر في الرمال وخلق كهفًا رمليًا مخفيًا.
تجلد تعبيره في عدم تصديق تام، عيناه الميتتان مفتوحتان على مصراعيهما، غير قادر على العثور على السلام حتى في الموت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات